كرامتنا هي الخط الاحمر يالهندي عز الدين اقطعوا العلاقات مع مصر فلاحاجة لنا بها

سؤال غريب ومحير يتناوله السودانيون علي اختلاف مشاربهم وبات النت بمواقعه المختلفة الاخبارية والاجتماعية خير معيار لنبض الشارع واتجاهاته المختلفة , والشيء الذي يحز في النفس ويؤلم ان كل هبة او انتفاضة ضد المصريين تأتي دائما عقب استفزاز من الجانب الرسمي لاحظ الرسمي وليس قنوات الدعارة الفكرية كالمهبول والسايكوباتيك توفيق عكاشة والمواخير الاعلامية التى تتصدرها غانيات وسحاقيات وممثلات مجازا فاتيات والفاتية طويلة اللسان والتى لا تتورع ولاتتردد في التلفظ باقذع الالفاظ النابية والبذيئة , ظل الاعلام المصري ومافتيء يستفز ويسب ويشتم في السودان والسودانيين من خلال ترسيخ اعلامي استخباراتي منظم لاتخطئه عين خبير من خلال الافلام والمسلسلات والمواخير الاعلامية.
وترسيخ ان الشخصية السودانية لاتخرج من اطار بواب او سفرجي ذليل وتخصيص اسماء بعينها (عصمان) وغيره والاحترام كل الاحترام لتلك المهن ولاعيب فيها بل العيب ان تأكل من ثدي امرأة او من هز وسطها او تسويقها -احتراما للقاريء الكريم- وتلك سمات ولله المنة والنعمة لم نتصف بها يوما وكم جاعت حرائرنا ولم يأكلن بأثدائهن , والغريب ان السودانيين لم يعرفوا الهجرة خارج الوطن الا في السبيعنات اواخرها تحديدا ومن الطبيعي ان تتجه لدول مقتدرة فلا شيء اذن يضطرنا للعمل كبوابين مطلقا لان مصرا ليست بأرض تصلح للاستقرار او العمل لاي مهاجر, هذه واحدة الثانية قام احمد آدم من خلال برنامج سمج وسخيف بالسخرية من السودان ورئيس السودان عندما تحركت قضية حلائب للسطح واتهمنا باننا ضيعنا نصفنا التحتاني قاصدا الجنوب بالطبع ورددنا عليه وقتها وناشدنا حكومة الانبطاح بالرد والاستفسار عبر القنوات الرسمية للدولة فالسخرية من رئيس دولة عبر منبر اعلامي يجب ان يتم لجمه فهنالك خطوط حمراء لايجب تجاوزها , والمحزن والمضحك ان مالك القناة منحته حكومتنا الهميمة آلاف الافدنة صدق يامؤمن دون مقابل هل هنالك حقارة واستحقار اكثر من ذلك؟؟؟ وقبل يومين ثلاثة التقطت قروون استشعار كراهية السودان المصرية تصريحا في ندوة طلابية اوضح احد السادة المسئولين موقف السودان المعروف والثابت يتمسكنا بسودانية حلايب وتمسكنا بإسترجاعها بالمفاوضات واذا فشلت المفاوضات يتم اللجوء للتحكيم الدولي والذي ترتعد فرائض المصريين منه لعلمهم انه سينصفنا من جار السوء هذا وانفتحت ابواب المواخير والخمارات الاعلامية والمواقع السوقية كموقع اليوم السابع الذي اوجعهم واشبعهم ردا عبره فتى السودان الصحفي الشجاع عثمان شبونه , تُوج ذلك بانبراء الناطق الرسمي للخارجية المصرية عبد العاطي مستخدما نفس صلافة سلفه السابق السفير حسام زكي ووقاحته ويؤكد حلايب مصرية ولامفاوضات ولا تحكيم وسيتم استيضاح السودان عن مدي صحة ماجهر ربه احد وزراءه من حق مشروع ومعلوم , وتلاها السيد عزالدين الهندي الذي سبق له زيارة مصر المؤمنة وتم اكرام وفادته وعاد ليدبج مقالا عن كرم اهل الكنانة وترحيبهم به ليرد الجميل بمقال لااظن ان امريء فيه ذرة من كرامة يجرؤ علي النطق به ماهذا ايها الهندي !! ويحك وويلك يااخي لو متنا لحاربت المقابر هل تحتاج لتوعية بنوعية مقاتلي بلدك الذين وصفهم تشرشل في كتاب حرب النهر انهم ليسوا مقاتلون عاديين بل اسماهم مقاتلي السماء يااخي الهندي نحن شعب نموت ولانُستفز كرامتنا هي الخط الاحمر ايها المنبطح و(المنفنس) لقد سقطت سقوطا مدويا ايها الهندي اع عار تسطره يااخي مقابل ماوصفوك به منتشون من تعليقك وانبطاحك لهم (المفكر والصحفي السوداني) رحم الله العتبانى ورحم الله حسن ساتى ورحم الله محجوب عثمان واطال عمر الطاهر ساتي وشبونة وصلاح عووضة ودكتور زهير السراج ومهيرات السودان رشا عوض وامل هبانى وبت الجنيد نحمد الله علي ابتلاءنا بك ضمن ابتلي به هذه البلد الطيبة لحكمة يعلمها هو.
ويقفز الاستخباراتي هانيء رسلان ليؤكد مصرية حلايب ويرفض مبدأ التحكيم واتمنى من من يستقبلك بالخرطوم ويكرمك ان يعيد حساباته تجاهك انت والدكتورة اماني الطويل .
بجردة حساب بسيطة ماهي الفوائد التى عادت علينا من العلاقة بمصر؟؟؟ السؤال موجة للحكومة السودانية والخارجية السودانية التى فتح الله عليها بتصريح تمتص به الغضبة والهبة التى انتظمت الشارع والاعلام السوداني فلقد طفح الكيل فعلا وضقنا ذرعا بجار تُغرق مدينة واراض كاملة جاروقفنا معه منذ 48 و67 و73 ولازلنا نزودهم باللحوم لا اشبع الله لهم بطنا اذكروا لنا مشروع صحي مصنع شارع زلط حتى قامت مصر بإنشائه , ان العلاقات تقوم علي المصالح ومصر تؤذينا اكثر من ماتنفعنا وتكرهنا ويعلنونها صراحة ان السودان جزء منهم .
فنتمنى ونرجو من السيد الرئيس البشير والسادة وزارة الخارجية وقفة مصارحة مع النفس ماذا استفدنا من مصر ماذا قدمت مصر للسودان تصريحات مكررة منذ ايام عبد الناصر ودخلت في دائرة الاستفزاز والشتم عبر اعلام الهشتك بشتك بعلم الحكومة المصرية والدليل هل يجرؤ أي ماخور اعلامي مصري ولو كان خاصا علي الاساءة للسعودية او الكويت او الامارات من يهن يسهل الهوان عليه ولن نهان او نسمح بالاهانة لنا والرسالة موجهة لحكومتنا اقطعوا العلاقات الدبلوماسية مع مصر ترتاح اذننا واتجهوا نحو الافارقة اضغطوا من خلال المياه اعيدوا النظر في الحصص واخر العلاج الكي استعينوا باسرائيل للتنمية الزراعية لهذه الارض البكر حتى يرعوي هذا الجار المزهو بقوته العسكرية ودوائه الاستعانة باسرائيل للتنمية الزراعية وماسيتبعه من وجود رادع لهذا الجار المتفلت ,لن نكون اكثر اسلاميين من اهل مكة والتواصل ومكاتب الارتباط والسفارات والعلاقات الدبلوماسية والتنسيق العسكري والزيارات السرية موجودة فلماذا نحن؟؟ لقد ضقنا ذرعا ولانتحمل الضيم والاذي والاستفزاز سننفجر ضد الانبطاح لن نصمت لن نصمت وحلايب سودانية 100%عائدة عائدة ان ليس اليوم فغد سوف نجتث من الوادي الاعادي ومن بالوادي غير الاعادي.
[email][email protected][/email]
تحليل و عمل بتفكير و ليس برد الفعل
العلاقة مع مصر معقدة يااخت و مصر تبحث عن مصالحها و قد صدقو حين قالو لقد فرط السودان فى الجزء الجنوبى و كل ما يحتويه من بشر و تاريخ فما بالك بحلايب
التحكيم الدولى هو الاتجاه الصحيح و هذا الاتجاه لن يسلك لخوف البشير من الجنائية الدولية كيف لمن يرفض الشرعيةالدولية الحق فى ان يطالب بتحكيد دولى
السودان مبتلاء و مريض من الداخل و مهدد من الخارج و هكذا تموت الامم
الاخت مهيره،لك الشكر والتحية لوطنيتك , غيرتك على بلادك،وهذا المدعو الهندى غريب والله غريب وغير موفق فى مقاله ، ويمكن كما ذكر ان مصر خط احمر (له) اما نحن كرامتنا ارضنا فوق كل شئ ,وخط احمر للكل سودانى اصيل ، واول مره اشوف حد ما يغير على ارضه ووطنه (غيره الارض كغيره العرض تماما)،،وفقك الله وكم محتاجه السودان لغيورين مثلك اختى العزبزه،،
عزيزتي مهيرة، كلامك عين العقل، لكن هناك شيء واحد وهو ما لم نتمكن من الاطاحة بهذه الحكومة فلن نسترد كرامتنا … ستظل كرامتنا مهانة وبلدنا هاملة ونحن زاتنا هاملين ما لم نغسل بلادنا اولا من الكيزان وما فعلوهو ببلادنا، سنموت بأوجاعنا يوما بعد يوم لو ظللنا نكتب ونتكلم بس، ليكون 2014 عام تطهير السودان من الكيزان وازيالهم، ليكون عام اما ان نكون أو لا نكون… دعونا نتبنى حركة التغيير وبناء دولة من العدم …
ستعينوا باسرائيل للتنمية الزراعية
الله الله الله
يعد 24 سشنه من شريعه
مضافا لها 3 بتوع نميرى
نرجع بعد ان لفقنا اشنع التهم
لجون قرنق
تسلم البطن الجابتك يا مهيرة .. نهاية مقالك هو الحل الوحيد لمشاكل السودان مع مصر, وإن كان للحكومة شيء من الكرامة لعملت به.
الزول ده بجد أسمه الهندي و بيعتقد أنه المصريين شعب يستحق الأحترام!!!!
أحد أصدقائي ذكر لي أن مصر و الهند هما البلدان الوحيدين في كل العالم التين لا يمكن أن تجد فيهم عمل اذا كنت غريبا لذا أقترح أن تتحد مصر مع الهند عشان المصريين ياكلوا كل البقر الماشي في الشوارع و يرد لهم الهنود الجميل بان يصدروا ليهم الفضلات الآدمية عشان يزرعوا بيها القمح وياكل كل مصري 20 عيشة بدل عشرة.
و بما أن الهندي هندي فأرجوا أن يطرح الموضوع على أحبابه المصرييين.
والله بت ابوك يامهيرة ونحمدالله ان نساءنا لو قمنا بتقديمهم هم افضل من بعض رجالنا ولاترجى من باطل قال اهلنا ارجى سفيه ولا ترجى باطل وحكامنا باطلين واشباه رجال واما المصريين نذكر جيدا عندما قام مبارك بارسال الفتيات للترفيه عن الجنود الامريكان فى العراق وهذا الفرق بيننا وبين الفوالة والفراعنة حطب النار نساءانا سينتزعن الحقوق لوسكت عنها الرجال ونساءهم ترسلهم حكوماتهم للترفيه عن كل من يطعم افواههم والمصرى يسال بنته او زوجته او امه حتى لايبالى كم جبتى والسودانى سيسأل حرمته اى كانت من وين جبتى هذا مثل بسيط لفرق جوهرى بيننا واولاد بمبة فلايهمنا مايقول قوادين مصر ولكن يؤلمنا قوادينا وناس زعيط ومعيط اما حلايب سودانية وسنستردها سلما او حربا والايام بيننا والمصريين خير من يعرف بأسنا والسلام……….ززز
صرخة حلايب
كتبت هذه القصيدة في يوم عيد الاستقلال الماضي نظرت الي خريطة الوطن وجدتها محتفلة ولكن لم اجد حلايب محتفلة بالعيد الوطني فسألتها فردت بهذه الصرخة انقلها لكم بني وطني لعلها تجد منكم الاجابة والنجدة.
صرخة حلايب
حلائب تصرخ آمد الاحتلالي طال
أرهقني وأهرمني الأسر والانتظار
أعيتني وادمتني السلاسل والاغلال
سئمت الذل والهوان والانكسار
سئمت التغريب والبعد عن الديار
سئمت روحي وضعفكم حين استباح الحلب حمايا امام الانظار
سئمت ثباتكم وصمتكم المنه الكل مندهش ومحتار
** **
ياأبنائي هبوا لنجدتي كبار وصغار
ردوا لي شرفي وبدمائكم اغسلوا العار
حلائب تنادي احفاد المهدي وعبداللطيف ودقنه ودينار
والنجومي وكل الشهداء الابرار
وتستنجد بالابطال والاحرار
وبكل ثائر لم يعييه الكفاح والنضال
وتسأل عن جيشنا الما انهزم او صده فار
وتسأل عن المحجوب وخليل السيروا الجحافل
لنجدتها باليل قبل طلوع النهار
وعن بعانخي قاهر الفراعنة الفي القاهرة صال وجال
** **
يا أبنائي نظموا صفوفكم وتجاوزوا العصابة وزعيمها
المن اجل بقائهم وزعوا الوطن بالامتار
فرطوا في وحدته ومزقوا نسيجه واوصاله
وأشاعوا في ربوعه العنصرية والاحتراب والاقتتال
بددوا امنه وسلامه واستقراره وأدعوهوا حضن الاخطار
اوقفوا مسيرة النماء والبناء والاعمار
سنوا سنة الاغتصاب والخراب والدمار
في عهدهم المشؤوم غابت التنمية وكم من مشروع عملاق انهار
عانقوا المغتصبني ومدنسني وكافؤوه بالحريات الاربعه وشريان الشمال
وبرحيل الجنوب احتفل انصارهم وذبحوا الابقار
المحزن والمؤسف متخذين الدين ليهم شعار
والدين براءه من افعال الطغاة والاشرار
** **
يا أبنائي لما الطبول والانوار
لما المهرجانات والاحتفال
بما الانصراف والانشغال
ولما المارشات والأرتال
يا أبنائي كيف تفرحوا ويهنأ لكم بال
وتحتفلوا آمام الملأبعيد الاستقلال
وين الحرية والسيادة واستغلال القرار
وأنا مازلت اسيرة مكبله بالاغلال
وحيدة حزينة بعيده عن الديار
من سنين المصري يرفرف في ساحاتي ومازال
كيف من دوني ينعقد عقد البلد ويكتمل الاستقلال
** **
لكن ماخاب رجائي فيكم وعليكم معقوده الامال
انكم تصحوا وتنتفضوا تثوروا وتحطموا الاغلال
تفكوا أسري تعيدوني لحضن الوطن بأفتخار
من صفوكم وبقوة كفوفكم فجر الحرية يجيني طال
بعدها يحق لي الشموخ والاعتزاز والاعتدال
عندها دقوا الطبول وأشعلوا الانوار
رددوا الاناشيد وعلي بنات مهيره انثروا الفرح والازهار
والبسوا العازة ثوب الشرف الجار
واقبلوا التهاني من كل صديق وجار
وانصبوا الخيام لكل لاجئ وفار
اعدوا الجيؤش لكل معتدى وغدار
لعودة الجنوب أفسحوا المجال
اليوم اكتمل استقلالكم وحققتوا السياده وملكتوا القرار
هذه القصيدة مهداء الي حلائب والفشقة وابيي وكل شبر من ارض الوطن مازال محتل والي شهداء سبتمبر والوطن جميعآ .
احمد جلال الدين بابكر
كرامتنا ما شالوها المصريين يا مهيرة كرامتنا شالوها الداسوا على كرامتنا من ابناء جلدتنا ومن بيننا وفينا الماسكين بذمام الامور المتمكنين الخانقين الشعب القابضين على السلطة والمتباكين على فقدانها..
بعد هذا الفاصل من الشتم والردح غير الصحفي يامهيرة خسرتي الرهان وسقطتي سقطة أسوأ من من سقطة الهندي كلاكما تراهنون علي النظام تداهنونه واحد بلسان سليط وأخر بلسان منافق أصدق مافي المقال رهانك علي الفاسدين والمخربين والمقسمين للإستمرار فيما يفعلونه طالما انها ستقطع علاقتك مع مصر وطالما ان علاجك وعلاج إسرتك سيتكفل بها نظام الفساد وليذهب الباقي للجحيم والذين بقصدون العلاج والشفاء فيها بعد أن دفع هذا النظام بالكفاءات الطبية بالهجرة خارج الوطن بحثاً عن لقمة عيش كريمة .
هذ النكره يقول ان حلايب ليست ذات بعد استراتيجي سلامتك يا هندي هل القبايل السودانيه التي تقطن حلايب ارنووط وشركس وتم ترحيلها من شارع الهرم – هم اعز من مصر بما فيها يا…………… منبطح
هذا الكلام يفرح القلب قال مصري قال نعم علاقات مع اسرائيل لا نريد علاقات مع العرب الجرب
الإبنة مهيرة محمد أحمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا ابلغ من العمر الأن 66 عاما- أعيش فى ديار الغربة – مكتبى داخل غرفة نومى – أبدأ يومى مبكرا والحمد لله ومن قبل صلاة الفجرة بقليل وفى تمام السادسةوالنصف من صباح كل يوم عدا الجمعة والسبت أغادر منزلى لمقر عمل كريمتى الكبرى وإبنتها الطالبة بالصف KG3 لأن والدها يعمل بمدينة تبعد 500 كلم جنوب مدينة الرياض – أعود للمنزل فى تمام الساعة السابعة والنصف وقبل أن اجلس على مكتبى الذى يبعد عن سريرى حوالى نصف المتر أتناول الريموت كنترول وأمضى النهار وجزء من الأمسيات بمتابعة جهاز التلفزيون وتحديد كل قنوات نايل سات ونسبة المتابعة تتوزع بين القنوات المصرية ONTV CBC & CBC+2 PLUS ALL NILES CHANNELS بالإضافة الى قناة العربية وقنوات أخبارية أخرى مروراعلى بعض القنوات السودانية بعد أن توقفت من متابعة قناة الجزيرة هذه القناة التى لم تكن أمينة فى نقلها لأحداث سبتمبر بالسودان
أعود للتعليق على مقالك
يا إبنتى مهيرة لم أشاهد أو أسمع مصرى مقدم برنامج مصرى مذيع أو مذيعة أو ضيف يسب السودان والسودانين
الذى يحدث هنالك نظام أخوان يحكم السودان
ونظام أخوان كان يحكم مصر
خرج مايزيد عن 30 مليون مصرى وفوضوا قيادة جيشهم لعزل نظام الأخوان لآن مرسى كان يحكم مصر من مكتب المرشد وليس من قصر الحكم
دا شأن داخلى بين المصريين
أنا شايف فى اقلام إخوانية سودانية تدخلت وكتبت كلام يشق الصف المصرى السودانى ويكفى فقط ما كتبه إسحق فضل الله وما قاله حسين خوجلى وأخرين
طبيعى أن تنبرى أقلام مصريه للرد على الأقلام السودانية
أسحق فضل الله حين يتحدث لا يتحدث بإسم السودانين ولكنه يتحدث بإسم جماعة التمكين الأخوانية
وبالتالى من يتعرض لهم من مصريين فلا يعنون الشعب السودانى المعتدل المسالم وإنما يستهدفون جماعة الأخوان السودانية وهذا شأن لايعنينا كسودانين فنحن مغضوب علينا ونقع خارج دائرة جماعة التمكين فلا تحاولى يا أستاذة مهيرة أن تخلطى مابين من يسىء للسودان والسودانين ومن يسىء للأخوان المسلمين ونظام حكمهم فى السودان
فلو قدر الله زوال حكمكم فى الغد فإن علاقة السودان مع أمريكا وكل العالم بما فيه مصر سيعود سمن على عسل مع فطير بلبن
نحن نعلم أنكم تحاولون ان تتخزلوا كل السودان والسودانين فى شخصكم ونظامكم وأنت تعرفين نحن لا ننجب أمثال إسحق أحمدفضل الله ودكتورعبد العاطى – فلو لزم هؤلاء الصمت وإبتعدوا عن الحديث فى الشأن المصرى فأنت تعرفين أن المصرين يحبون المشى جنب الحيط ولايميلون للمشاكل ولكنمن يسىء للسيسى قائدهم العام يكون قد أساء لقائد عام الجيش السودانى . كيف ؟ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ : ” إِنَّ مِنْ أَكْبَرِ الْكَبَائِرِ أَنْ يَسُبَّ الرَّجُلُ أَبَاهُ . قَالُوا : وَكَيْفَ يَسُبُّ أَبَاهُ ؟ قَالَ : ” يَسُبُّ أَبَا الرَّجُلِ فَيَسُبُّ أَبَاهُ ” دا حديث صحيح ينطبق على القول القبيح الذى صدر من بعض أقلام جماعة التمكين – يسبون مصر فيسب المصرى السودانى – يسبون السيسى ويسب المصرى البشير –
تقولين ( كرامتنا هي الخط الاحمر يالهندي عز الدين اقطعوا العلاقات مع مصر فلاحاجة لنا بها ) من قال لك نحن لا نحتاج لمصر – لو ماعندك فكرة أو كنت صغيرة أفهمك – زورى وزارة التجارة وتعرفى على التبادل التجارى بين البلدين – أمشى القومسيون الطبى وشوفى كم مريض سودانى بيتعالج فى مصر – أمشى المطار وتعرفى من القادمين من مصر على الأودية والعلاجات التى يحضرونها لمرضى سودانين – أما فى مجال التعليم فلن أتحدث – وبدل ماتقولوا أقطعوا العلاقات – خلى الكاتب الشين دا يتوقف عن الكتابة نهائيا – طبعا حتقولى لى دى حرية راى – اقول لك السودان منذ ربع قرن لايكتب الكتاب إلا مايرضى عنه جهاز الأمن – ودا رد مردود عليه – اللى كتب فى مصر برضو بينطلق من حرية الرأى
وكفاية كدة لم يبقى لنا صديق واحد فى هذا العالم بسببكم وسبب اقلامكم القبيحة كقبح خلقتكم
المقال جميل في كونه أن يدعو حكومتنا النائمة لتستيقظ لمهامها الدبلوماسية وخاصة منطقية المقال بالركون الي التفاوض فإن لم يجدي ذلك فإنه كما ذكرت الاستاذة يتم اللجوء للتحكيم الدولي والذي ترتعد له فرائض هؤلاء المتآمرين من تلك الحفنة المحدودة من الخونة و المأجورين لا أعتقد ان الشعب المصري ضليع في تلك المؤامرة ومصر نفسها الآن مغلوبة على أمرها نتيجة فساد حكامها وضياع الديمقراطية فيها والتي صنعها الشعب المصري بعد ضياع سنوات عمره العديدة وعلى العموم اي إنهيار في علاقة مصر بالسودان بالتأكيد يعني إنهيار مصر وضياع الأبرياء فيها فالسودان يشكل أمن مصر واستقرارها ولكن البلهاء والاغبياء مثل توفيق عكاشة وغيرهم يشكلون خطورة على أمة وادي النيل فاين عقلاء مصر وعلماؤها في مجابهة هؤلاء المتشدقين السفلة .
والله يا اختي كلامك صح مية في المية اما شبيه النساء والمحسوب مع الرجال الهندي عز الدين و (ادبخانة) الانقاذ المدعوة فاطمة شاش فهؤلاء حسابهم عسير
لكن ما اعرفه ان العظماء ضحوا من اجل اراضي بلادهم عمر المختار ، ود حبوبة، عثمان دقنة ، الزاكي طمل ، علي عبد اللطيف .. الخ
لماذا يضحي البشير بأرض السودان ويحنث باليمين التي اداها لحماية اراضي البلد؟
لو كان البشير رجلا فعلا فليجب على هذا السؤال
ثانيا : يردد خبير ادارة الشقق المفروشة في المدينة المنورة سابقا (ربيع عبد العاطي) ان الحدود وضعها الاستعمار وتنصل من ان يقول ان حلايب سودانية
يا ربيع لماذا خفت ولم تقل ان حلايب سودانية عندما تحدثت معك احدى المذيعات المصريات في قناة مصرية من قبل؟ واخر شي قالت لك بالحرف الواحد حلايب مصرية سيبوها لنا وخلاص
الم تسأل نفسك لماذا يصرون على انها مصرية وانت تخشى ان تقول انها سودانية ؟ اليس هذا تنازلا صريحا منها ؟ ولماذا يقول البشير نخليها منطقة تكامل ؟ لماذا لا يكون التكامل في ارض مصرية ؟ نخليها هذه في حد ذاتها تنازل من غير اكمال بقية الجملة ان كان البشير يفهم او في عقله ذرة فهم
ماذا جنينا من اغراق حلفا ؟ وخسارة مائة وخمسين كيلومترا غمرت ببحيرة السد ؟
الى متى هذا الهوان ؟ والبشير نفسه يعلم ان محاولة اغتيال حسني التي دبرها علي عثمان طه هي السبب في احتلال حلايب وفي عهده لماذا لم يحرك الجيش لتحريرها ؟ اين قسمك يا البشير في حماية حدود البلاد؟ الفشقة نفس الشي احتلوها منك رجالة وحمرة عين بالجيش الاثيوبي لماذا لم تعيدها ؟
وتركتها لهم خمسة وعشرين عاما؟ من تظن نفسك انت هل استعبدت الشعب السوداني ؟ هل والدك او جدك كان ملكا او رئيسا على السودان حتى تتصرف فيه هكذا؟ من اعطاك الحق بفصل الجنوب ومن اعطى اسود الوجه علي عثمان حق التوقيع على تقرير المصير للجنوب؟ من انتم حتى تتصرفوا في البلد هكذا ؟
تبيعوا في اراضيها للصوص والمجرمين العرب والاتراك وغيرهم ؟
الله ينتقم منكم ويذلكم وانشاء الله المصريين ديل الساكت لهم ديل يمسكوك ويسلوموك لاهاي يا جبان يا حقير
اقتباس من مادونته مهيرة
((فنتمنى ونرجو من السيد الرئيس البشير والسادة وزارة الخارجية وقفة مصارحة مع النفس ماذا استفدنا من مصر ماذا قدمت مصر للسودان تصريحات مكررة منذ ايام عبد الناصر ودخلت في دائرة الاستفزاز والشتم عبر اعلام الهشتك بشتك بعلم الحكومة المصرية والدليل هل يجرؤ أي ماخور اعلامي مصري ولو كان خاصا علي الاساءة للسعودية او الكويت او الامارات من يهن يسهل الهوان عليه ولن نهان او نسمح بالاهانة لنا والرسالة موجهة لحكومتنا اقطعوا العلاقات الدبلوماسية مع مصر ترتاح اذننا واتجهوا نحو الافارقة ))
انك اختى تاذين صدرك بالنفخ فى قربة مليئة بالاخرام فهولاء ليسوا بحكام وليس بمواطنيين وطنييين بل ليسوا برجال وخاصة عمر البشير ونافع …. فلماذا الذل والهوان لمن يسمون بالمصريين الذين سمعتهم السيئة ملء الدنيا بامصارها الاربع ودونكم الخليج بكل دوله يسب المصريين لدنائتهم وخستهم وفجورهم وكذبهم وتفاهتهم وقوادتهم …. اننا لن نترك حلايب الا فى حالة واحدة:—
ان يبيدنا المصريين عن بكرة ابينا ويدفنوا رفاتنا فى الارض ومن بعدها فحلال عليهم حلايب وشلاتين وابوماد …. واخيرا سيبان لنا ان كان البشير رجلا فعلا وجعليا كما يدعى؟؟
الدكتورة مهيرة: حياكى الله ويسلم قلمك،، مشكلة صحافيينا تتمثل فى عدم الوطنية والإستخفاف بشعور الشعب السودانى فى الوقت الذى يجب فيه أن يكونوا المرآة التى تعكس هموم الشعب وقضاياه،، هذا هو مهام الصحفى فى البلاد الحرة وقد هدم صحفى رئاسة الرئيس الأمريكى نيكسون كما نعرف جميعا،، ما كتبه هذا الهندى أضافة إلى ما كتبته تلك المدعوة فاطمة الصادق كان من المفترض أن يعتذروا عنها فورا كما فعل الصحفى المغوار الفاتح جبرا حينما كتب فى لحظة غفلة عن طالبات الأقاليم بالعاصمة لكنه إعتذر فورا فى اليوم التالى لنشر مقاله،، فاطمة شاش لم ترد الإعتذار أصلا وحينما فعلت ذلك وبصورة خجولة بررت أنها قد طلب منها ذلك؟؟ إذن هى لم تردالإعتذار بالأساس ،، أما الهندى هذا فلا زال ساكتا على مثل أهل دارفور عامل الأضان جلد،،، بئس الصحفيين هؤلاء،،
حلايب ستعود إلى حضن الوطن عندما يتولى السلطة رجال ونساء يفهمون الوطنية ويتدبرون الأمور بمقاييس أرادة الشعب،، ومصر لا مفر لها من الركوع للسودان آجلا أم عاجلا،، فدولة يزداد عدد سكانها بمعدل مليون نسمة كل 9 أشهر لا بد لها أن تفكر كيف توفر لها الطعام والشراب،، الزمن فى صالحنا يا دكتورة عندما يأتى الرجال والنساء الحقيقيون، وهم موجودون يمضغون مرارات الصبر لما يحيق بهذا الشعب،، بدلا من هؤلاء المخنثين من أشباه الرجال،،
هذا زمانك يا مهازل فامرحي .. المفكر الهندي عز الدين !!!!!!!!!!!!!!!!!!
هذا زمان الإنقاذ .. زمان رؤساء التحرير فيه من أمثال الهندي عز الدين .. المنبطح المنبهر بشعب هز الوسط .. أبناء الراقصات الداعرات السافرات المتبرجات .. شعبٌ رجاله تُبّع .. ونساؤه لمن يدفع .. !!!!!!!!!!!
ألا رحم الله صاحب “الصحافة” عبد الرحمن مختار وأطال الله في عمر صاحب الأيام “محجوب محمد صالح” ..
( اوضح احد السادة المسئولين موقف السودان المعروف والثابت يتمسكنا بسودانية حلايب وتمسكنا بإسترجاعها بالمفاوضات )
واوضح ربيع عبد العاطي اليس هو مسئول ايضا ؟ انه لا توجد حدود بين مصر والسودان ولن نسمح ان تكون حلائب او غيرها سببا فهي حدود وضعها الاستعمار وليس هناك مشكلة ان تكون حلايب مصرية او سودانية
نصدق منو في ديل والاثنين مسئولين في نظام واحد
الكلام دا قلنا زمان ماعايزين اي علاقة بالفراعنة ديل, هم كان نافعين مابيكونو شر سلف لشر خلف (أحفاد فرعون الطاغية الاكبر لأنو)
انا مستغرب السودانيين عايزيين من ديل شنو؟
ابشري والله لو كنت امامك لقبلت راسك وقلمك ،،هذا الكلام الذي نود ان نسمعه ،،كرهنا مصو والمصرييين الزبالة الانجاس الاوباش ،،اقطعو العلاقة مع مصر واتجهو صوب افريقيا ،،،لقدةتعبنا ومملنا من اعلامهم المسموم ومن سخرية شعبهم،،كفاية مهانة وذل وخنع وخضوع للمصريين ،،،،،سلمتي وسلم قلمك يادكتورة
مصر كنانة الله بارضه ونقمة السودان دائما نظرة المصريين الى من رحم ربى نظره فوقيه للسودان والسبب الحكومات التواليه على السودان مسلسل تقديم اتنازلات لمصر طويل واتمنى تاتى حكومه وتوقف هذا المسلسل لان اصبح انطباع قوى لديهم ان السودان مجبر عاى تقديم التنازلات المطلوب ولو مره واحده فقط نقف من هذه التنازلات السخيفه ونعلن رسمى موقفنا من ذلك لكن للاسف الشديد ان اقائمين على البلد طلاب سلطه والمقابل تنازلات ممكن ان تصل الى اى حد ممكن (حلايب سودانيه سودانيه سودانيه واذا ترك الامر للشعب مستعدين الدفاع عنها واستردادها من المستعمر المصرى حتى اخر سودانى )
يا بت خليك في حالك قطع العلاقة مع مصر لا يفيد احدا مصر مهما كانت هي جارة وتحل الخلافات بالحوار اما ما قدمت مصر لنا والله قدمت الكثير على الاقل علمت الالاف السودانيين وتحتضن الاى الالاف بس دا يكفي ولكل مرحلة ظروفها وغدا تتحسن الامور بس انتي روقي شوية وما معني انك مهيرة تهيجي الناس ساكت
ليت جمهور الراكوبة يبدأ حملة اعلان لمقاطعة صحيفة الهندي ( المجهر ).. كي ينقطع لسانه و يعود لنفاياته .. مع الاعتذار لموظفي و عاملي النفايات الشرفاء .
مقال جميل. ولكن اتخرب في آخره مالنا واسرائيل .. هل تعرفين المقابل من التطبيع مع الصهاينة ..
كلامك هو عين الحقيقة. انا بشكرك يا أختي الكريمة على كتابتك وحقيقة الإنسان حينما يفقد كرامته وإعتزازه بنفسه بيطاطي وبيسهل عليه الهوان . ناس بيشتمونا وبيشتموا رئيسنا (أي نعم هو ما مالي عيننا لكن ..)وبيتتريقوا عليه وعلينا نسكت لهم ! والله دي مهزلة .. ناس يستبيحوا أرضنا نضحك لهم ونطبطب عليهم وندخلهم بلدنا ونديهم حريات أربعة وجنسية ونعاملهم معاملة راقية تفوق تعاملنا مع بعضنا ؟؟؟ حصل سمعتي ولا شفتي شعب بيحب شعب آخر بيحتقره وبيتعامل معاه على إنه أهبل وبريالة ( مع الإعتذار لسيد الإسم ).. والله انا أشفق على كل سوداني يبجل مصري ويخاصم بنى جنسه .. يا أحبتى حبوا نفسكم وعزوا نفسكم كتييير والمؤمن القوي خير من الضعيف ..أيها النسر هل أعود كما عدت أم السفح قد أمات شعورى ..
ياعبدالله موسى ويابنتنا مهيرة ويا لجميع من يرون الحل فى تصعيد والشتائم والسب واللعن حل لمشكلتنا مع الإخوة فى الجارة العزيزة مصر أقول لكم هونا فنحن يجمعنا بهم أكثر مما يفرقنا ونحن نبحث عن تطوير علاقاتنا مع شعوب الأمريكيتين وآسيا وأروبا ، فكيف بنا نقدم نفسنا للعالم كأمة سلام وتسامح ونحن نعيش الخصومة مع جيراننا فى الشمال – لا لا – الحل لن يكون هكذا
المصريين بتاعين إنفعالات وغوغائيون – أنا هنا فى السعودية لو دخلت فى أى كلاش مع مصرى بحاول أقلل الكلام معاه وأزود الفعل – لذلك يتجنبون الحديث معى ويقولون عنى أيده طويله – يعنى بيضرب طوالى – وقلت ليهم إيده طويله بالسودانى يعنى حرامى – بيمد ايده وياخذ اللى مش حقه
حديثك تعقيبا على تعليقى أستاذة مهيرة
أدخل علي اليوتيوب واكتب توفيق عكاشة يسيب السودان واحكم بنفسك
ادخل علي اليوتيوب واكتب احمد آدم شو والسودان واحكم بنفسك
اقرأ مقال عباس الطرابيلي بصحيفة الوفد اوهنا بموقع الراكوبة هل فيه تخصيص للاخوان ام كامل السودان ؟؟
احداث مباراة الجزائر الم تطلع علي الردحي والسب العلني للسودان ورئيسه مباشرة لست ادري في كوكب انت عائش؟؟
لو كل سب وشتم وكلام فارغ على اليوتيوب أخذ ذريعة لإشعال حرب بين دولتين لوجدنا العالم دا عبارة عن ديكة فى حلبة صراع – فى جنوبية على اليوتيوب بتشتم رئيسنا – نقوم نهجم على حكومة الجنوب – يابنتى اليوتيوب من رأى رسمى والدول بتقرر علاقاتها مع بعض مش على مزاج شعوبها – فى بروتكولات وقوانين بتحكم هذه العلاقات – هم يشتموا إنتو اشتمو ومن عفى واصلح فأجره على الله
شعب مصر وشعب السودان الإثنين شعوب مغلوبة على أمرها وتعانى شغف العيش والله العظيم لا شعب مصر بيحب السيسى ولا شعب السودان بيحب البشير دى شعوب تحكمها إستخبارات النظامين وصدقونى أن بين كل 10 مصرين 7 الى 8 خارج الشبكة مابيعرفوا بيقولوا فى شنو والمشكلة أن المخدرات التى عمت كل مصر بدأت فى تزايد بين شبابنا من الجنسين للأسف ودا أمر مخيف
ماتنزلقوا فى سباب مع جيرانكم حتى لو إنزلقوا هم فأنتم شعب زى قيمة أعلى – تعالوا أى دولة من دول الخليج وأسألوا شعبها ( من هى أفضل جالية أجنبية عندكم ؟ حيكون الرد : السودانية ) وماهى أسوأ جالية أجنبية عندكم ؟ أعتذر عن ذكرها
عشان أنت سودانى لازم تسب وتلعن ، أتدرى لماذا ؟ لأنك شجرة مثمرة والشجرة المثمرة يرميها المارة بالحارة والطوب وتسقط لهم رطبا جنيا وتفاح وبرتقال – نحن أمة لا تشبه بأى من مخلوقات الأرض ولكننا نمر بمحنة ومحنة كبيرة وقاسية وإن شاء الله نخرج منها سالمين دون أن تؤثر على سلوكنا وأخلاقنا
تجول فى جميع اسواق مدن وقرى مصر – تسمع سباب ووقاحة تصم لها الأذان – كلمات تصل لأذنك ما اقبحها – عبارات نابية وقذرة وحين تسأل يقال لك أن هذا هو الأب ويا إبن ال….. التى نطق بها كانت لإبنه أو بنته
تجول فى جميع اسواق مدن وقرى الشام – بل الهلال الخصيب كلها من عراقها لسوريا للبنان لفلسطين – تسمع سباب ووقاحة تصم لها الأذان – كلمات تصل لأذنك ما اقبحها – عبارات نابية وقذرة وحين تسأل يقال لك أن هذا هو الأب ويا إبن ال….. التى نطق بها كانت لإبنه أو بنته
فلسطينى لايعرف طز من سبحان الله فى الهندسة – كان يحصل على عقود تنفيذ خزانات مياه أرضية ضخمة – يركب سيارة كابريس آخر موديل فى تلك الفترة ( سبعينيات القرن الماضى ) وأنا أركب بيجو 404 موديل قديم – كنت سعيد بأنى أنفذ له العمل فى مقابل مبلغ معقول – كانت درجة الحرارة تقارب الخمسين مئوية- سيارته مكيفة نزل منها وسخط وسب بكلمات لا يمكن ترديدها وناظر للأعلى وبصق والعياذة بالله – على الفور أخذت سيارتى وغادرت المكان خوفا أن تخسف بى وبه الأرض – بحث عن ووجدنى فى موقع عمل آخر وحاول أنيعطينى أجرى الذى تركته عليه – قلت له : لو كانت هذه هى أخلاق غالبية أهل فلسطين فلن تستعيدوا أرضكم – وحتى الأن لم يستعيدوها وإنقسموا لحركتين ( فتح وحماس ) متخاصمتين ولو حررت فلسطين سيقضيان على بعضهما البعض كما يفعل الدينكا والنوير
نحن أهل السودان شغب مختلف ولازم نكون دائما فى القمة بأفعالنا واقوالنا
بعدين يا بعانخى الهندى صحفى حين يكتب كلام مستفز هو يريد مزيد من القراء ومافعله ألقى بحجر فى بركه ساكنه فتحركت مهيرة وعبد الله موسى وسلمان وحتى بعانخى تحرك ومادام بيننا بعانخى فنحن والمصريين فى لحمة وتقارب وفينا الصالح وفينا الطالح إلا أننى أقولها وبكل غرور غالبية أهل السودان بخير حتى سنوات الإنقاذ ال25 العجاف لم تمس جوهره
الاخ الكريم المهندس اسماعيل ياخوى انت سابح عكس تيار الشباب وبصراحة انت واد والشباب امل البلاد في واد ففارق السن وانت تناهز السبعين يديك الصحة وطولة العمر انت من جيل والكتاب والمعلقين علي مقال الدكتوره من جيل فدفاعك المستميت والغريب عن مصر شيء محير وتبريراتك اكتر من فطيره اليوتيوب ده بعادل في زمنكم نشرة لندن والموجز السياسي يلخص مواقف الدول واليوتيوب ينقل نبض الاعلام لاي دولة ما وينقل خطابات الرؤساء ووزراء الخارجية ولايكذب الناس ديل بيشتموا عبر صحيفة كصحيفة الوفد وموقع اليوم السابع وهو موقع شيه رسمي والدكتور هانيء رسلان مدير مركز دراسات السودان بصحيفة الاهرام واظنك تدرك ماهي الاهرام كل الناس بتشتم هل نعتبرها مواقف غير رسمية الصحفي الطرابيلي بيقول ليك اتصل بيه المخرف اسامه الباز مستشار الفرعون حسني مبارك وافاده بسيطرة القوات المصرية وانت تقول كلام مارسمي ؟؟دعك من هذا كله الم تحتل القوات المصرية حلايب وقتلت جنودا سودانيين؟؟ الله يديك الصحه خلي التيار الشبابي يعبر فلو كتبت من هنا ليوم الدين لن تقنع احد بحب مصر
ردود على zuelnur
United States [المهندس سلمان إسماعيل بخيت على] 01-09-2014 02:35 PM
بالكلام دا أنت بتسىء لنفسك ولكل سودانى فالفرعون جد المصريين هو جدالسودانيين – ترهاقا وحتشبسوت وملوك نوبة حكموا مصر هم جدودنا ومش المصريين لوحدهم اللى بيجرى فى عروقهم الدم الفرعونى
ونحن ومصر تاريخ ودم ونسب ونيل مياهه جاريه فى عروقنا ، تاريخ لا يمكن تجاوزه لأن السيسى عزل مرسى كل واحد فى نفسه مرض يبث سمومه على الراكوبة
يا جماعة معقول أنتم تكونوا بهذا الجهل تحاربون فى دارفور الكبرى وجنوب كردفان وجنوب النيل الأزرق وعاوزين تفتحوا جبهة رابعة مع أقوى دولة عربية ( مصر ) متجاهلين كل مايربط بيننا من وشائج بس لأن حكومة المرشد سقطت – لو أن هذه الأقلام الذى تدفع بالسودان نحو حرب مع الشقيقة مصر تعلم أن دخول حكومة البشير فى حرب مع مصر ستكون القصبة التى قصمت ظهر البعير لما حسوه على القتال من أجل أرض صخرية ومياه مالحه وهو من فرض بإتفاقية نيفاشا فى المانجو والأنناس والشاى والبن والبترول وخيرات اخرى لا تحصى ولا تعد
لمن لا يعرف علاقة السودان بمصر ومصر بالسودان أقول نحن أعقل من أن نخوض فى حرب لافائدة من ورائها وحلايب طال الزمن أو قصر لن تكون أرض سودانية ولكن تكون أرض مصرية – ستكون أرض سودانية مصر منطقة تجارة حرة وهى لا تكفى لحجم التبادل السلعى لحوالى 120 مليون مواطن سودانى ومصر – نريد عن نقطة الحدود على الطريق البرى الجديد شمال وادى حلفا منطقةتجارة حرة أخرى
ياباشمهندس ماهذا الذي تسطره من اين جئت بان الفرعون عليه لعنة الله جد للسودانيين وايه دخل بعانخي وتهراقا بالفراعنة رمسيس واشباههم والنيل يجري مننا لهم هل تريد مننا ان نستكين لان مصر اقوي دوله عربيه اي منطق هذا ؟؟واكرر لاعلاقة للصلافة المصرية بالانقاذ مطلقا فلا تخلط الامور
ولاعلاقة لنا بالسيسي يعزل مرسي ولايحكم عادل امام مصر لست ادري لماذا تدفع القاريء وتصر علي اقحام الانقاذ في الموضوع وتصور ان كل من يهاجم مصر هو انقاذي وتحول الانظار عن قلة الحياء والشتم والسب من المصريين دون ان يقولوا هذا الشتائم خاصة بالانقاذيين ياباشمهندس لم يستثني احد من المصريين الشعب السوداني اويذكره بخير كل المدفعية موجهة للشعب ارجع ارجع واقرأ وشاهد ثم اكتب لان ماتسطره اما انك لاتقرأ او تشاهد او ان المسألة مسألة تباعد رؤي اجيال
يا أخت مهيرة السياسة ليست لعبة الصغار هي أكثر تعقيدا من اندفاعات شابة مثلك لا تعرف مهما بلغت من العلم مدى تعقيداتها وقطع العلاقة مع أكبر جارة وأقواها وفي هذا الظرف الصعب لا يخدمنا نحن بل يخدم الاعداء والمطبلون لما كتبت معظمهم مناضلون مثلك من وراء الكي بورد تحت أسماء مستعارة يكتبون تحتها منتقدين للحكومة وتعاملون معها صباحا كلام في الهواء لا يبدل ولا يغير ولهم في ذلك متنفس من تعقيدات نفسية تحتاج لطبيب نفسي أكثر من أي شيئ آخر تروي قليلا ولا تنساقي خلف السراب .
أوافق الاخ سليمان في كل كلمة قالها واحييه فهو صديق قديم فرقت بيننا الايام واقول للاخت مهيرة كلامك عن الاخ حمزة اضحكني كثيرا فيا من تظنين انك بلغت من العمر والعلم ما يبلغه غيرك فاخبرك قليلا عن الاخ حمزة وانا علي ثقة من انه لا يود ذلك والدليل انه لم يكتب اسمه مزيلا بدال الدكتوراه التي نالها عن جدارة من فرنسا والمضحك انك لا تدرين انه تخصص في ما تدعين انه وسيلة جيلك في النضال ويعمل في اكبر شركة في الشرق الاوسط لتقنية المعلومات فاين انت من هذا واين مناضلي الكي بورد كما نعتهم دكتور حمزة اقترح عليك التواضع في ردودك حتي لا تصيبي الناس بجهالة وردودك تثبت انك مندفعة لدرجة التهور وليس في هذا تجنيا عليك فقد حكمت علي نفسك بعدم النضج فلا اعلم كاتب يثق في كتاباته يرد علي كل من خالفه الرأي وارجو ان لا تعتبري كلامي هذا ضدك والا تراجعيه مرة اخري قبل ان تحملك الحماقة للرد المتسرع
السلام عليكم
لن اعلق على موضوعك مباشرة لكن موضوع حلايب وشلاتين فى المقام الاول يخص اهلها اولا نسال ان كانوا استفادوا من تبعيتهم للسودان او مصر ..
عشان ما يكون اى شخص لا يعرف اين هى حلايب وشلاتين وكيف يعيش اهلها ..