هذا الوالى يجب ان يقال

تولى قيادة المجلس التشريعى بالوﻻية عرفه القاصى والدانى بانه رجل انتهازى ولم يمتلك اى تاريخ يؤهله للقياده سوى الخج والمج واللصوصية وسرقة المال العام الذى تعود عليه منذ ان كان مسئوﻻ عن مدرسة منذ ان الطويشه التى باع اثاثاتها وتغذية تﻻميذها
ذلكم هو عثمان كبر والى شمال دارفور الحالى الرجل الذى اتى للوﻻية فى غفلة من الزمن او بتدبير منه لبلوغ هذا الهدف ولا اريد هنا ان اعود للوراء واتحدث عن السيرة الذاتية لهذا الرجل فسيرته والعياذ بالله معلومة للرايح والجاى والتى اشتهر فيها بالنفاق والضﻻل والفسوق وتحليل المحرم وتحريم الحﻻل
عشر سنوات عجاف قضاها كبر على راس وﻻية شمال دارفور وﻻ انجاز يذكر سوى الفتن والشقاق بين مجتمع الوﻻية المتماسك قبله
لقد ظل كبر طيلة السنوات العشرة الماضية يدير عن طريق شرزمة قليلون ﻻاخﻻق لهم سوى الهتاف باسم الوالى وتمجيده شانه كشان القذافى الذى وصل بشعبه لدرجة التقديس والتبجيل وكذلك الحال لدى كبر اذ ليس من المسموح ﻻى من حاشيته الدستوريين بالذات ان يتفوهو بكلمه دونما ذكر اسمه
كما ان كبرابعد كافة العلماء والمفكرين والمثقفين عن طريقه ﻻنه يرى فيهم خطورة شديدة على حكمه وبالتالى جمع حواليه من الرعاع والفاقد التربوى الذى يبصم بالعشره على كل كلمه يتفوه بها كبر لدينا قائمه باسماءهم ومؤهﻻتهم
اما اذا راى احدا يشكل خطرا عليه ويمتلك من الوثائق والملفات التى تفضع كبر وافعاله فانه فى تلك الحالة سيقربه ويمنحه الوظائف ويغدق عليه المال ولو بعد حين
يقولون ان كبر ﻻيمكنه اﻻستغناء عن ثﻻثة من رجاله هم سراج بقال معتمد الفاشر والفاتح عبدالعزيز نائبه وعبدو داوود وزير ماليته لاسباب عده اهمها انهم اى الثﻻثة ورابهم واليهم استطاعو تغيير التركيبة السكانية لمدينة الفاشر كما انهم نهبو ثروات الوﻻية وتصرفو فى اراضى اﻻجيال القادمه
لم يترك السلطان كبر كما يحلو للغوغائيين من انصاره ان ينادوه اى فرصة للحصول على المال اﻻ واغتنمها فبدا بمشروع اسمه ترفيع المدن وجلبت الفكره مليارات الجنيهات ولكنها لم تدخل الخرينة العامه للدولة وفق الدورة المستندية المتعارف عليها بل تذهب هذه اﻻموال صره فى خيط لمنزل السلطان الذى سماه الناغمون عليه باب العزيزية لما يجتمع فى كبر والقذافى من صفات
باع كبر وبقال والفاتح وعبده داوود كل المساحات والمنافذ بالمدينة وتصرفو فى اموالها لمصلحتهم الشخصية ولم تدخل اﻻموال خزينة المالية
يدير كبر الوﻻية بطريقة مزاجية عشوائية وخﻻل العشر سنوات لم تتغير الشخصيات المقربة اليه ومن ذهب منهم ياتو بزوجته لتحل محله ولم يخلو مجلسه الدستورى اوشبه الدستورى من مثل هذه العشوائية واليكم بعض اﻻمثله
معتمد الفاشر عينت زوجته للمجلس التشريعى باى كفاءة او كسب للحزب
محمد ادريس عبدالرسول كان مستشارا وخفض وجىء بزوجته رئيس لجنة بالبرلمان الوﻻئى باى مؤهﻻت وكسب للحزب
تجانى عبدالله صالح يعمل مراسله بالمحاكم وبقدرة قادر ترفع على يد كبر واصبح معتمدا ثم امين عام مجلس الوزراء وزوجته عينت بالسلطة اﻻقليمية باى حق وكسب وكذلك زوجة السلطان والقدال القائمة تطول واذا ما اخذنا فى اﻻعتبار واحدة اسمها فتحية جاءت من الطويشة ﻻتعرف حتى تكتب اسمها وهى عضو بالمجلس
اليس من اﻻحرى اختيار قيادات على قدر من الكفاءة لهذه المواقع وخاصة الجهاز التشريعى الذى يحتاج لعقول تفكر وتشرع الم اقل لكم ان كبر يدير الوﻻية بطريقة ميكيافيلية للبقاء اطول فترة فى الحكم وقد كان له ذلك فى ظل وجود امثال هؤﻻء حواليه
اما المحليات فﻻ حول لها وﻻ قوه فالتنمية فيها الله يفتح وقد طرح السيد السلطان مشاريع سماها باستكمال النهضه بعد ما سمع ان المركز ينوى تغيير الوﻻة لذلك ارسل وفد كبير للخرطوم للترويج لمشاريعه واقناع المركز بانه رجل له مشروعات يجب ان يبقى ﻻتمامها
لكن موجة السخط العارمة وسط المواطن بشمال دارفور تجعل من الحكومة المركزية التفكير بجدية فى تغيير هذا الوالى الذى صار مصدر بؤس وتعاسة لهم باعتبار ان اسمه ارتبط بمشاكل كثيره اهمها سوق المواسير سئ الذكر ولو كان يملك ذرة كرامة لطلب مت المركز اعفاءه ورفع الحرج عن الرئيس ويكون بذلك قد عمل بمبدأ
ارحل والناس تريد منك البقاء @خير من ان تبقى والناس تريد منك الرحيل
فى المقاﻻت القادمة باذن الله سنفتح ملفات الفساد فى شمال دارفور امﻻك الدستوريين واسرار خاصة تنشر ﻻول مره عن سوق المواسير ملف المنظمات والدعم اﻻجنبى والتوظيف واﻻخﻻقيات والحزب والحركة اﻻسﻻمية وغيرها من الملفات الخطيرة والمثيرة ونواصل
يقال عشان يجيبو ماهو افسد منه ( موسي هلال ) مش كدي دي تفكيركم من سيئ الي اسوأ الله يكون في عونكم يا اهلي الطيبين ناس الفاشر من ابوسن لأبو سنايتين.
كل باطل زاهق لا محال .. و ان احتمي بالمركز المتهالك .. اذ تكفي محنة سوق المواسير لمحوه من الوجود
و لكن من أين لنا بسيف و عدل الفاروق ؟ ؟ ؟
this man is supported by Ali Osman Mohamed taha …the later left his position as a vicepresident ….so osman kibir find him self in bad condition… he started to serve omer albasher,s mother at her home like bringing water , washing dishes …….ect. to affect omer,s thinking not to change him
but that will not help any more
omer will chase him away
أكاد أجزم أن 99% من شعب دارفور هم في انتظار على أشد من الجمر لإعفاء هذا الوالي الكارثة بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى وكلهم يتفقون إلا من في قلبه (مرض) و في خشمه (جرادة) أن كبر هو الأزمة الحقيقية التي يعيشها أهل دارفور و هو أحد أهم عوامل إستطالة الحرب طيلة العشر سنوات العجاف التي قضاها في فتنة ونهب أهل دارفور.ونقولها بالصوت العالي لمتخذي القرار بالمركز ستكسبون كثيراً و بلا حدود لو أزحتكم الكابوس كبر الذي(كَبَرُ مقتاً)وستخسرون كثيراً جداً لو لم تتخذوا القرار الصائب الذي طال إنتظاره كثيراَ،فأفعلوها اليوم قبل الغد لعلكم ترشدون.
ردا علي الكاتب ود التجاني ماذا تريد من كبر ان ياتي بها ؟ اذا اردنا ان نبقي منطقيين فليرحل البشير أولا لان مهنية الرئيس ومؤهلاته مطلوبة قبل ان نطلب من والي ولاية في الهامش ومثل ماأتي البشير ببكري وحسبو وابن المهدي وموسي هلال الذي لا يملك الا الجيش الجرار من الجنجويد لمستشارية الدولة ( 30 مليون نسمة) فللسيد كبر الحق فيمن يختارهم وفي تقديري ان اختيار كبر موفق من اختيار البشير من السطلنجية والفاقد التربوي ( العسكر ) ولا اعرف كثيرا عن البقية ولكن ابن داؤد اثرته حين ما كان ناشطا في الاتحاد العام للطلاب وفي روابط دارفور وايضا حين ما كان في جمعية القران الكريم بولاية الخرطوم فانه يشهد له بالكفائة ما يؤهله لرئاسة وزارة ولائية وخلاصة القول فلنبدأ بلبشير اولا ومن ثم ولاة الولايات….. ولك العتبة حتي ترضي