تهنئة للشعب المصري الشقيق

حركة العدل والمساواة السودانية / مكتب مصر
تهنئة للشعب المصري الشقيق…
تهنئ حركة العدل والمساواة السودانية / مكتب مصر. جموع الشعب المصري والرئيس المؤقت عدلي منصور، بالصورة الحضارية التي ابهرت العالم، بالخروج الرائع للتصويت علي دستور مصر الثورة المباركة في 30 يونيو، والتحية والتبريكات لمصر حكومةً وشعباً بانجاز اولي استحقاقات خارطة المستقبل بارادة الشعب المصري.
ونتمني لمصر الاستقرار والامن وان تنجز كل الاستحقاقات نحو الديمقراطية والاستقرار، وان يحمي المولى عز وجل مصر من شرور الارهاب والجماعات الظلامية.
امانة الاعلام
وموضوع حلايب رايكم فيه شنو ياثوار؟!!!!!!!!!!!
ماقلنا نكون سودانيين وخلينا من عرب وعروبه شقيقة ده مافى ليها داعى رأيكم شنو يا امانة الاعلام بحركة العدل والمساواة مكتب/ مصر
السلام عليكم
تهنئهم بالديمقراطيه التى سلبت منهم؟ وين فى انتخابات فى العالم كله تسفر عن نتيجه 98% إلا ايام نميرى ومبارك والطغاة من الحكام الذين يزورون الانتخابات. الشعب المصرى كا قادر على ان يلزم مرسى بالتنحى وعمل انتخابات مبكبره كما الزم مبارك دون التدخل من احد ولكن طمع العسكر فى السلطه كان واضا واصبح الآن واقعا لا ينكره إلا اعمى. الناس كانوا يخرجون فى مظاهرات سلميه لايعتدى احد على احد والقنوات التلفزونيه كلها تعمل ولا احد يتسلط على احد . والآن تكمم الافواه ويعتقل الناس وتمنع المظاهرات ويقتل الناس وحرب اهليه وتزوير فى الانتخابات كل هذا وتقول ديمقراطيه؟ عجا لهذا الزمان الذى صار الناس يرون الحقائق بام اعينهم وينكرونها
خطوة سياسة موفقة من قبل مكتب حركة العدل و المساواة بمصر العربية
و تسجيل نقطة إيجابية جداً تمنع النظام الفاشي في الخرطوم من استثمارها ضد الحركة .
من الجميل ان تأخذوا بزمام المبادرة في كل امر يتعلق بمحيطنا العربي و الأفريقي .
بهذا تحاصرون النظام الفاشي في الخرطوم في ركن ضيق.
لكن على المستوى الشخصي فإنني ضد مباركة اي خطوة يقوم بها الانقلابيون القتلة في مصر ، مصر في طريقها لحقبة عسكرية ناصرية جديدة لكنها لن تطول .
هذا مع التأكيد ان الإسلاميين لا يصلحون كحكام لدول ، إنما كرؤساء جمعيات خيرية دعوية . ما فعلوه بالشعب السوداني اكبر دليل على عدم صلاحهم في الحكم.
هنالك طريق ثالث الا وهو طريق الدولة المدنية بقيادة أمثال محمد البرادعي ، احمد زويل و أيمن نور . لا ادري لماذا ارتمى هؤلاء المدنيون في احضان العسكر ؟؟
الطريق الثالث هو الذي يمر بين الإسلاميين الانتهازيين التمكينيين و العسكريين الانقلابيين ليكون نموذجا في المنطقة،،
لا حول ولا قوة إلا بالله العظيم . أنتو امس كنتو مع مرسى واليوم خلاص إنقلبتو ؟