رجل واحد لا يكفي

بسم الله الرحمن الرحيم
احتفت الأوساط الذكورية خلال الأيام الماضية بمنشور (عراقي) لاحظ عراقي يلزم الرجال بالتعدد والزواج من أكثر من امرأة ، المنشور وبغض النظر عن صحته من عدمها إلا أنه وجد احتفاءً غير مسبوق للدرجة التي قام فيها البعض بتحريفه ووضع ترويسة الحكومة السودانية على رأسه فيما قبع صقر الجديان بجانبها.
صديقي العزيز (محمد عبد القادر) رئيس تحرير الغراء الرأي العام أطلق ابتسامة خبيثة وهو يلوح بالمنشور أمامي ، فيما بدا أن هناك شعوراً قد خالجه بضرورة (تخضيب) يديه مرة أخرى ولسان حاله امرأة واحدة لاتكفي، ابتسامة محمد كانت كافية لترسيخ يقيني بأن التفكير بالزوجة الثانية قاسم مشترك بين الرجال حتى الذين يقدسون الحياة الزوجية.
عقب تلويحة محمد تلك والتداول الهستيري للمنشور المفبرك تداعت التلويحات وتكاثرت مما ينبئ أن غالبية الرجال في السودان (قاعدين على الهبشة) ، وهو أمر جد محير فالشاهد أنهم يشكون دوماً من ضيق ذات اليد وضيق الصدر بالمرأة نفسها، و يجأرون بالشكوى آناء الليل وأطراف النهار من سوء الظروف الاقتصادية وسوءات النساء.
ولكنهم ورغم ذلك وما أن تأتي سيرة الزواج الثاني حتى تنفرج أساريرهم وتتمدد ابتسامتهم وتنتفخ أوداجهم وكأنهم كانوا يعيشون في زنزانة حبس انفرادي في سجن الباستيل وقد جاءت الثورة الفرنسية لتطيح بالزوجة الأولى وتزيل عنهم الرهق والمعاناة وبؤس العيش.
أحياناً أتساءل لماذا يحتفي الرجال بصورة سافرة بالزواج الثاني أو حتى الرابع، ولماذا يتملك المعدد من هؤلاء الزهو بأنه قد حرر القدس للتو، فتزداد خشونة وغلظة صوته حتى تملأ حلقومه ويتمدد طولاً وعرضاً معتقداً بأن الزواج بأكثر من امرأة هو دليل عافية رجولية أو دليل فحولة كذوبة، شأنه في ذلك شأن كثير الرجال في دول العالم الثالث.
ولكن ما لا يعلمه بعض الرجال حقاً أن كثيراً من النساء ينتابهن أيضاً نفس الإحساس بضرورة التغيير أو الانتقال إلى شريك آخر أكثر تفهماً لمعاني الزواج والمودة والرحمة.
كثيراً ما استمع لرغبة الرجال في الزواج مرة ثانية وبالمقابل استمع لتنهيدات كثيرة من النساء وحلمهن بشريك حياة آخر بل أحياناً تشعر النساء أن رجلاً واحداً لا يكفي ليشبع حاجتها الروحية والنفسية ويشاركها لحظات الحلم والنجاح.
هذا الحديث طبعاً لا يعني الاقتران والزواج بأكثر من رجل ولكنه يعني الرغبة في اجتماع عدد من الصفات والطبائع الجيدة عند شخص واحد ومثلما أن الرجل الواحد قد ينجح في صفة ويرسب في صفات أيضاً المرأة تنجح في صفة وتتساقط عنها صفات لذلك لا داعي للتهليل لذلك المنشور فكثيراً من النساء يرغبن في رؤية منشور مماثل.
خارج السور:
الزواج أحياناً يصبح مثل العلكة التي يبدأ مذاقها جميلاً ولطيفاً ثم لا تلبث ان تفقد حلاوتها فتبدأ في التشبث بين الأسنان والالتصاق بالملابس وتسبيب الإزعاج عندها يصبح التخلص منها ضرورة ملحة لا تحتاج إلى منشور.
*نقلا عن السوداني
الأستاذة سهير عبدالرحيم – كاتبة عمود خلف الأسوار بصحيفة السودانى بعد التحية والإحترام الموضوع تعقيب ( رجل واحد لايكفى ) أنا من متابعى عمودك اليومى المقروء والمثير للجدل ولدى تعقيب على مقالك بعنوان رجل واحد لايكفى و الذى تابعت التعليقات عليه عبر صحيفة الراكوبة الإلكترونية وأنا أقول لك بعيداً عن الجندرة أن هنالك من الرجال من يستحق الخلع وكذلك هنالك من النساء من يستحقن الطلاق ومن باب أولى الزواج عليهن وهنالك أسباب منطقية لزواج الرجل بالثانية منها 1.الرغبة فى الذرية أو الرغبة فى زيادتها 2.البحث عن الإشباع العاطفى 3. إشباع الرغبة الجنسية . 4 . البحث عن أمرأة تقدس الحياة الزوجية الدين وضع كل هذه الأشياء فى الإعتبار ووضع ضوابط شريعة لذلك والقانون بنى عليها وهنالك الكثير من الرجال لايرغبون بالزواج بأمرأة أخرى لأن الأولى تكفى لأنه سعيد معها أو لأنه سعيد بالأبناء الذين أنجبهم منها ويخشى عليهم من الزوجة الأخرى أو لأن الفقر يحاصره فى الأولى ويخشى أن يزيد مع قدوم الثانية فى حياته أو لأنه يخشى صراع الضرات أو لانه يحب الأولى رغم عيوبها و فى الختام لك تحياتى حافظ مهدى محمد مهدى معلم بوحدة كوستى لمرحلة الأساس موبايل 0121098670
طيب يا استاذة سهير ،،، ده مقال للكاتبة السعوديه د.عائشة الشهري
يعني من بنات جنسك
في عصرنا هذا …وفي السنوات الأربعين الأخيرة لفت انتباهي ظاهرةٌ ملفتة للنظر وجديرة بالتمعن فعندما يجتمع “الرجال” الموحدون “أصحاب الزوجة الواحدة” لوحدهم جُلُّ متعتهم الحديث عن النساء ومدى حسرتهم ورغبتهم الشديدة بالزواج ومن ثم يميل الحديث عن أن فلاناً تزوج سرّاً وفلاناً مسياراً وفلاناً سافر ليتزوج ويستمتع بالزواج بعيداً عن رقابة “أم العيال” ومايترتب عليها من عقوبات متوقعة منها ..!!
كلامهم كله فيه حسرة ورغبة جامحة في التعدد ولكن يمنعهم خوفهم و”جبنهم” من الزوجة الأولى…ويبدأون يتخيلون ويتوهمون أعذاراً مختلفة تمنعهم من التعدد “كلها غير صحيحة”..
ورجوعاً لتاريخ البشر المكتوب وجدت أن اغلب الأنبياء والخلفاء والعلماء والملوك والأمراء والوزراء والفرسان وحتى الناس البسطاء كانوا يتزوجون ويعددون مع وجود الإماء المملوكات عندهم فتجد “الرجل” يتزوج الأولى والثانية والثالثة ويصل حتى العاشرة ومعه أيضاً مالذ وطاب من الإماء يشتري ويبيع منهن فيستمتع بقوته ونشاطه ورجولته ويغير مراكبه فيزداد نشاطاً وحيوية وصحة فعاشوا رجالاً أصحاء لهم هيبتهم ووزنهم …
مما جعلنا نقرأ ونسمع هذا عن اجدادنا وتاريخنا ونحن نشعر بغصّة وألم…
لأن واقع “الموحد” يخالف طبيعة الرجل البدنية والنفسية فالله خلق الرجل اكبر عقلاً وقلباً وقوةً ونشاطاً من المرأة فطبيعة الرجل العطاء والانتشار مما شرع له الله التعدد من الزوجات والتملك من الإماء ماشاء ومضاجعتهن…
عكس المرأة تماماً فطبيعة تكوينها الجسدي والنفسي والعقلي يناسبها السكون والثبات وقلبها لايحتمل غير رجل واحد فشرع لها الله الثبات على زوج واحد فقط وإذا اشترت عبداً لا يحلّ لها ولاتحلّ له فهي حاضنةٌ لماء زوجها فقط ولئلا تختلط الانساب…
لذا تكثر عند الرجال “الموحدين”الامراض الجسدية والنفسية والوهن وضعف الهمّة والذبول والترنح حتى يصل لأرذل العمر …
فإذا تعبت زوجته تعطّل ..وإذا حاضت تعطّل.. وإذا نفست تعطّل …واذا حملت تعطّل… فيذهب جُلُّ عمره “عاطل” ماؤه قد جف في صلبه فذهب عمره وقد لقي ما لقي من ندم وحسرة..
عكسه تماماً المُعدّد فهو يعطي دائماً ويستمتع ولايتعطل وماؤه متجدد في صلبه…ووجهه طليقٌ دائماً…
وبعد بحثٍ وتقصي في سبب “جُبْن” الرجال من الزواج والتعدد..قمت بمقارنة سلوك “الرجال” المعددين قديماً وحديثاً و بين الرجال الموحدين
فوجدت أن السبب الرئيسي ليس مادياً ولا صحياً بل هو يعود (( لكثرة مخالطة الرجل لزوجته في البيت والجلوس معها اوقات طويلة ومغالبة الاولاد والعيال حتى أصبح كثير من الرجال داجناً في بيته مع امرأته مسيطرة عليه فذهبت هيبته وقوته وسُلبت إرادته وفحولته مع كثرة جلوسه معها مما جعله رجلاً مروضاً تحت زوجته لاأمر ولانهي إلا ماتراه زوجته..تعرف كل شؤونه وأسراره وأمواله))
عكس المعددين تماماً فوجدتهم قليلوا مجالسة نسائهم ..يخرجون للعمل والكد والسفر لايعطون نساءهم أسرارهم ومعرفة أموالهم وشؤونهم
فقلّت مخالطتهم لزوجاتهم مما جعل لهم هيبةً وقوة شخصية، وإرادةً كاملةً، فتجده يقدم على الزواج بكل “رجولة وفحولة” ودون معارضة أو مضايقة من زوجاته اللاتي اقتنعن بطبيعتهن وحقوق ازواجهن بسبب سلوك ازواجهم معهم ..فهم أكثر الرجال راحةً وهمة وفحولة وصحةً وسعادةً وهذا الغالب عليهم
الآن أدركنا لم كان العرب يعيبون على الرجل كثرة مكوثه في البيت..!!!
النتيجة أمامكم !!!
فبسبب هذا “الجُبْن” كثُرت في بيوتنا العوانس وامتلأت من النساء والبنات اللاتي لا أحد يسأل أويتجرأ يخطبهن..
وبسبب “الجُبن” كَثُر فساد الجبناء في الظل وانتشرت خطايا الضحايا معهم…!!
فسبحان من شرع حكمة التعدد لمنع الفساد !!
…….. قلب المراة يسع رجلا واحدا …
… اما قلب الرجل فيسع كل نساء الدنيا …
حكمة بيلوجية هههههههه
درجت الأستاذة سهير على تناول الأمور بشكل غير إحترافي على الإطلاق ،وفي مقالها لم ترجع لدراسة تستند عليها في حكمها القاسي الرجال ، وطفقت تصفهم بأن لا هم لهم سوى الحديث عن الزوجة الثانية وإشتهاءها ، ولم تذكر في مقالها شيء عن الرجال الذين يرفضون الزواج كمبدأ في الحياة وماتوا بعزوبيتهم ، ولم تذكر فئة الرجال الذين تأخروا في زواجهم لسن كبيرة حتى يستطيعوا إعالة أخوانهم القصر بعد وفاة زويهم…!!ألم يكن لهم مشاعر وأحاسيس..؟؟ لقد تخطوها تضحية للآخرين
وعن فئة النساء حدثتنا سهير أن لهم ذات الرغبة في إشتهاء الآخر. ولم تذكر سهير أن عماد البيوت في وطننا الحبيب كان ولم يزل هو النساء اللاتي صبرن على الزوج النزق ، القاسي ، الظالم ولم يتمين في أحضان الآخر ليواسي جراحهن ، بل غلقن البوب وقلن للصبر هيت لك ،وربين الولاد حتى تخرجوا من الجامعات.
كسرة// من يذهب إلى مستشفى العيون يجد معظم مرضاها نساء شقين من خدمة الأبناء والزوج….لن يستطيع أحد في الدنيا مكافأتهن الا الله
هي غلطة ترتكب مرة واحدة ,, غير قابلة للتكرار !!
بالذات مع السودانية ,, التي تعتبر الزواج مخرج من سجن العائلة والمجتمع ,, فلا تلبث أن تكتشف إنها إستجارت من الرمضاء بالنار !!
لا نحن معشر الضكور مؤهلين للزواج وتبعاته بحكم جفافنا وغلظتنا الكذوبة عدم فهمنا لماهية الإنوثة,, ولا معشر النسوة مؤهلات كذلك !!
الزواج سكن ومودة وكلمة طيبة وطبطبة لتجاوز محن الحياة والعسكر والأحزاب !!
هو ليس ماديات عصية المنال !!!
يعني ينطبق عليهم المثل (يهدر بارك)..
فى رايي كل من يريد ان يتزوج ثانية عليه ان يخبر زوجته الاولى واهلها قبل الزواج ان له الحق ان يتزوج ثانية .
خيالي مش كده
يا عزيزتي لما تتزوجى وتبقي صاحبة تجربة ابقي تعالي اكتبي
ضحكت لطلب بعض النساء لاكثر من رجل فقد تذكرت وانا ببنك الخرطوم فرع الجامعة ابام عزه وقبل الخصحصة فقد سمعت وانا انتظر الصراف فتاه اقل من 20 عاما تقل للصراف الشاب كل مرة حقوا يدوها اربعة رجال واحد يتزوجها وواحد يفسحها وواحد بصرف عليها والرابع نسيت تخصصه هاهاهها والله تحبرت والصراف الشاب لخبط الورق اقصد القروش وبدأ العد من اول والحمد لله انك ما فصلت زيها
الحاصل نحن شعب انطباعي وخيالي وفاقد اتجاه الواحد يحب ويغير ولما يجى للزواج يحتار ويختار باساليب تقليدية وغير سليمة قيكون الملل
حياتنا الزوجية غالبا صبر وتحمل وانتظار فرج يمكن تموت او يموت ولبجديد يصدر امر رئاسي هاهاهاه
نحن نحتاج للتغيير الكبير في نمط الحياة قل اهتمام المرأة بالرجل واصبح عامة تعيسا ةيبحث عن فرج
فتبدأ في التشبث بين الأسنان !!!
صحافة دي يا مرسي ؟؟؟؟
يا أختي عزيزة انا ما لقى واحد عشان افكر في ثاني و دعواتكم لنا في واحد ده
علي مهلك استا>ة سهير ، و الليلة حتقلبي حياة محمد عبد القادر راسا علي عقب و اليلة ست البيت حتطرده شر طردة كيف يحلم و يفكر في الزواج ، و ست الحسن والجمال بازلة الغالي و النفيس من اجل ارضاءه ، لكن بيني وبينك بمقدور كل رجل ان يتزوج مره و تلاتة ، لكن اتخيلي واحدة عندها تلاتة أطفال او اربع ا>ا فكرت تتزوج مرة اخري فهل بالإمكان افضل من الأول ال>ي قهره الزمان ،،،
حرام عليكي لقد ظلمت النساء كثيرا…. ألم تر العدد الهائل من النساء اللآتي ترملن وهن في عز الشباب ورفضن الزواج من أجل أبناءهن ورضين بالترمل لتربية أبناءهن … دعكي عنك هذا الهراء وكوني واقعية والله يهديك .
بدون لف او دوران، اكتشف الرجل منذ الحضارات القديمة كفاءة المراة ، ويقينهم ان رجل واحد يندر ان يكون كاف للمراة ، و عليه قام باختراع الختان حتي يخفض قوتها الطاقية و في العصور الوسطى اخترح حزام العفة: الحرزام من الحديد و معه قفل و المفتاح في يد الرجل.
واذا كان الرجال عندنا في السودان مغالطين فاليفكوا القيود و ينزلوا مباريات تحدي و القادر يملا شبكتو! اكيد فوز المراة بفارق كبير من الاهداف.
اشمعنا الرجل يتزوج من اجل ابراز فحولته الذوبة او العافية االرجوليةو المرأة تتوق الى زواج اكثر تفهما للزواج و المودة و الرحمة..هل ذلك من قلة عقل الرجل و هل تعلمى ان اغلب النساء يستمتعن بالزواج بالحناء و الدخان و الذهب و ليس مودة و رحمة و يبدين زينتهن لغير بعولتهن …دائما تستهواك الجوانب الجنسية فى مواضيع الاسرة خدامتنا سمحة و شاكلاتها
واستكمالاً للفكرة في تعليقي السابق والذي قمت فيه بتذكير الكاتبة أن من حق الأنثى غريزياً أن تشتهي جنسياً اكثر من رجل في وقت واحد، ولكن النظام الذكوري الذي ظل يسود العالم منذ الأزل – إلا من حقب قصيرة هيمن عليها في بعض المناطق النظام (الامومي) – فهذا النظام الذكوري الحالي لا يعطيها الحق في ذلك بشكل قانوني، ولا تستطيع الاناث التمرد على هذا النظام بسهولة إلا في حدود ضيقة في بعض المجتمعات، وهن يدركن ذلك.
ولما كان الوضع كذلك، وأن النظام الذكوري اباح للذكر ان يشتهي ويتزوج/يستمتع بأكثر من واحدة في وقت واحد… فلماذا هذا الحسد والتباكي من قبل الانثى؟ طالما أنه لا يستخدم هذا الحق في الإضرار بها بأي شكل من الأشكال.
كذلك أقول للكاتبة إن وجهة نظر الخالق عز وجل في الجنس والهدف الأساسي منه هو التكاثر في المقام الأول… بدليل أن الذكر الطبيعي الواحد بمقدوره خلال تسعة أشهر ان يتسبب في حمل عشرات الآلاف من النسوة بل حتى ملايين، ولكن في خلال نفس هذه التسعة أشهر لو قدر للأنثى ان تضاجع ملايين الرجال فلن تحمل سوى مرة واحدة.
ما أحسد الإناث.
هاك يا أستاذة وزمرة المعلقين، هاكم دي من المرحوم نزار:
*ليس الحب يا صغيرتي رواية شرقية
بختامها يتزوج الأبطال
ولكنه رعشة في الأيادي
وفي الشفاه المطبقات سؤال
*حقوق النشر والنقل لقروب الموحدين
التعدد امر ربانى وليس بدعة ومقرون بشرط العدل فقط ولنا فى رسول الله (ص) اسوة حسنة
الثانية من المغرب والثالثة من الجزائر والرابعة من تونس
لا تدخلى فى الغريق يا بت الناس .سودانية واحدة زيادة واكثر
عزيزتي الفاضلة كاتبة المقال — من مشاهداتي و معايشتي للحياة الزوجية وجدت فيها لحظات العكننة اكثر من لحظات الصفاء و التجلي — الزوجة الفقيرة مشكلة و الزوجة الغنية مشكلتين — الفقر ما عيب و لا حرام لكنه قبيح و سيئ و لا يطيغه احد — الرجل الذي يمتلك زوجتين او ثلاثة بصراحة ملك متوج علي عرش الانسانية و يمتاز بالذكاء و بسرعة البديهة و قوة الذاكرة و دائما بيكون مصحصح و مواكب — زواج الاقارب يفضي لتعدد — مشكلتي انا توزجت من قبيلة اخرى و مدينة اخرى — يعني يعاين لاهلها — كانت و لازالت عبارة مثنى و ثلاث و رباع تحمل في طيتها كثير من الامل في غد مشرق —
عفارم عفارم عليك وعلى والديك يا ليتك بنتى او اختى وانت كذلك فى الحقيقة بمعنى من المعانى اقله كسودانية وووووووو
في واحد شاور صاحبه و قال ليهو انا عايز اتزوج تاني —
رد له صاحبه بامتعاض : ياخي انت عندك مرا واحدة ما قدرت تعدل معاها و كيف لما تجيب اتنين – فاجأب ( العربس ) ضاحكا : أصلو اتنين بيعلمنك العدل — 3 بتبقى قاضي — 4 بتبقى رئيس المحكمة الدستورية العليا —
ويعني لو اطلقتي ومشيتي لراجل تاني حيكون مثالي خالص؟؟الرجل هو الرجل وما بملا عينا الا التراب, نحن كالاطفال نحب الحلاوة اللي فى يد الطفل الاخر حتي لو كان معايا اجمل حلاوة…واللي يقول غير كدا كضاب
بعد التحية والتقدير للجميع ..
شوفو يا جماعة انا انسان متزوج و لا ادعو الى التعدد و لا الاكتفاء بزوجة واحدة فهذا امر حلله الله طبقا لضوابط شرعية محددة والحكم في ذلك هو الرجل نفسه.. المهم إضافتي هنا هي انو قد ولا الزمن الذي يعتبر فيه المعدد رجلا كاملا مما يدعو الى احترامه اجتماعيا ولكن من وجهة نظري و من خلال خبرتي الزوجية فان الزوجة هي التي تقود زوجها الى التفكير في الزواج باخرى وذلك لسبب واحد واكون صريح و سامحوني على الصراحة الزايدة “الاكتفاء الجنسي” يعني و باختصار كدا لو شبعان ما بفكر في التانية !!
ايوة ما تستغربو الحقيقة انو الدوافع الاساسية في الزواج التاني هو يا الذرية او اشباع الرغبة الجنسية او البحث عن الصدر الحنون (بالحلال) .. وما نكذب على نفسنا و ندعي الكمال كلنا مليانين مشاكل و عقد لكن الحاجة الويدة اللي مفروض يتفقو عليها الزوجين هي العلاقة الحميمة بدون تحديد العمر سواءا بعد خمسة سنوات او عشرة او عشرين على الزوجة تقديم الحنان و الصدر الدافىء لزوجها و التبعل اليه واكفاءه حميميا يعني مثلا انا بعرف واحد من اولادنا متزوج ليهو 4 سنوات من زميلته في الجامعة التي تقاربه في العمر و الفكر والطموحات حتى العمر لكن هو الان وبكل صدق وبين الفينة والاخري يتحدث برغبته في الزواج من اخرى لماذا لعدم الاكتفاء الحميمي داخل المنزل و عدم شعوره برغبة زوجته فيه حميميا والسبب والمبرر الاساسي لها هو صعوبة الغسل الاكبر والاستحمام عموما وما يتطلبه من غسل الشعر المرهق لها و لكثير من بناتنا .. خلاصة الحديث يجب علينا و على زوجاتنا تفهم ان العلاقة الزوجية ليست هدية تهدى الى الزوج لمكافئته على امر محدد بل هي من الروابط الاساسية والتي شرع من اجلها الزواج فلاعلاقة الحميمية ليست جائزة تعطى تقديرا لمنجز او فعل محدد ولكن هي تعطاى وتطلب تقديرا من الشخص للشخص الاخر (داخل اطار الزواج الشرعي) وعليه تقوم المودة الرحمة يعني من غير اكتفاء جنسي بين الزوجين ستجد النفور سواء من الزوجة الغير مكتفي ةمن زوجها او من الزوج الغير مكتفي فكيف تكون المودة و الحمة افتكر الاخوة و الاخوات المتزوجين فاهمين انا بقول في شنو والسحر الذي تصنعه الحميمية الجنسية في حل المشاكل الزوجية .. لذلك ولمجتمع اكمل و اطهر معافى جسديا و نفسيا و حتى اقتصاديا.
عليه فانا ادعوا الى الاباحية في داخل الحياة الزوجية فلا داعي للتخجل و التعذر و التحيي بين الزوجين لان الزوج يرى في الخارج ما يثيره و اكيد ما لا يراه من زوجته في الخارج من المجتمع او حتى من الافلام الاباحية و الزوجة نفس الشي مع انو مجتمهنا لسة محافظ شويتين و من خبرتي مع الخواجات ديل و طريقة الحياة بتاعتم والترابط العاطفي و الجنساني بين الزوجين هو السبب الاساسي لنجاح حياتم الزوجية بغض النظر عن المعتقدات و الديانات تلقى الاتنين عمرهم 70 سنة وكانهم عرسان جداد من شدة المودة بينهم وليس للواقع الاقتصادي او الماديات او حتى فرق الدين عندهم علاقة بالحياة الزوجية تزوجت او تزوج يعني خلاص كامل الولاء و لللشريك عاطفيا و نفسيا و جنسانياعيشو فطرتكم التي جبلتم عليها و الا فللمتضررة الخلع وللمتضرر التعدد وفي ديننا يسر..
عليه وفي ظل المعطيات و حسب خبرتي اتضح لي ان التغريب في الزواج سنة يجب تفعيلها سواءا للنساء و الرجال بالذات في النساء لانو بناتنا قامو على فكرة سلبية عن الرجل السوداني فالتبحث هي عن غير سوداني ترى فيه كل الخصل و الصفات التي تتمناها و الرجل يبحث ايضاء عن اجنبية واعني بالاجنبية الغربيات من النساء لما يتميزن به من مسؤولية وشغف و قدرة على التحمل و عدم وجود عقد تنكد صفو العلاقة الزوجية ويا ريت كمان لو لقيت واحدة في امل من اسلامها من الكتابيات واكان ولا بد فتزوج واحرص كل الحرص على تنشاءة ابنائك تنشاة اسلامية..
انا لو ما كنت اتزوجت و انجبت لكان لي منهن حظا فقد تسلم وانل من وراءها خير عظيما ..
مع تمنياتي لكم بحياة زوجية و جنسية سعيدة !!
أستاذة سهير – لك منى التحية.
قبل أكثر من أربعين سنة طلبت قريبة لى من زوجها أن يعطيها العصمة فى يدها و ما أن قام بذلك إلا و أن قالت له أنت طالق بالثلاث و إفترقاء إلى يومنا هذا.
أصدقك القول و أنا أفكر فى هذه الواقعة و أقول لو أن العصمة فعلآ بيد الزوجة لإنهارت معظم الزيجات. أتدرين لماذا؟ لأن معظم النساء مقهورات هزمتهن ثقافة الذكورة و إستعلاء الرجل و العصمة الذكورية و “إتحملى علشان و ليداتك و بيتك”.
لك التحية مرة أخرى لطرقك هذا الموضوع الهام و الحساس. دمت.
بعد التحية والتقدير للجميع ..
شوفو يا جماعة انا انسان متزوج و لا ادعو الى التعدد و لا الاكتفاء بزوجة واحدة فهذا امر حلله الله طبقا لضوابط شرعية محددة والحكم في ذلك هو الرجل نفسه.. المهم إضافتي هنا هي انو قد ولا الزمن الذي يعتبر فيه المعدد رجلا كاملا مما يدعو الى احترامه اجتماعيا ولكن من وجهة نظري و من خلال خبرتي الزوجية فان الزوجة هي التي تقود زوجها الى التفكير في الزواج باخرى وذلك لسبب واحد واكون صريح و سامحوني على الصراحة الزايدة “الاكتفاء الجنسي” يعني و باختصار كدا لو شبعان ما بفكر في التانية !!
ايوة ما تستغربو الحقيقة انو الدوافع الاساسية في الزواج التاني هو يا الذرية او اشباع الرغبة الجنسية او البحث عن الصدر الحنون (بالحلال) .. وما نكذب على نفسنا و ندعي الكمال كلنا مليانين مشاكل و عقد لكن الحاجة الويدة اللي مفروض يتفقو عليها الزوجين هي العلاقة الحميمة بدون تحديد العمر سواءا بعد خمسة سنوات او عشرة او عشرين على الزوجة تقديم الحنان و الصدر الدافىء لزوجها و التبعل اليه واكفاءه حميميا يعني مثلا انا بعرف واحد من اولادنا متزوج ليهو 4 سنوات من زميلته في الجامعة التي تقاربه في العمر و الفكر والطموحات حتى العمر لكن هو الان وبكل صدق وبين الفينة والاخري يتحدث برغبته في الزواج من اخرى لماذا لعدم الاكتفاء الحميمي داخل المنزل و عدم شعوره برغبة زوجته فيه حميميا والسبب والمبرر الاساسي لها هو صعوبة الغسل الاكبر والاستحمام عموما وما يتطلبه من غسل الشعر المرهق لها و لكثير من بناتنا .. خلاصة الحديث يجب علينا و على زوجاتنا تفهم ان العلاقة الزوجية ليست هدية تهدى الى الزوج لمكافئته على امر محدد بل هي من الروابط الاساسية والتي شرع من اجلها الزواج فلاعلاقة الحميمية ليست جائزة تعطى تقديرا لمنجز او فعل محدد ولكن هي تعطاى وتطلب تقديرا من الشخص للشخص الاخر (داخل اطار الزواج الشرعي) وعليه تقوم المودة الرحمة يعني من غير اكتفاء جنسي بين الزوجين ستجد النفور سواء من الزوجة الغير مكتفي ةمن زوجها او من الزوج الغير مكتفي فكيف تكون المودة و الحمة افتكر الاخوة و الاخوات المتزوجين فاهمين انا بقول في شنو والسحر الذي تصنعه الحميمية الجنسية في حل المشاكل الزوجية .. لذلك ولمجتمع اكمل و اطهر معافى جسديا و نفسيا و حتى اقتصاديا.
عليه فانا ادعوا الى الاباحية في داخل الحياة الزوجية فلا داعي للتخجل و التعذر و التحيي بين الزوجين لان الزوج يرى في الخارج ما يثيره و اكيد ما لا يراه من زوجته في الخارج من المجتمع او حتى من الافلام الاباحية و الزوجة نفس الشي مع انو مجتمهنا لسة محافظ شويتين و من خبرتي مع الخواجات ديل و طريقة الحياة بتاعتم والترابط العاطفي و الجنساني بين الزوجين هو السبب الاساسي لنجاح حياتم الزوجية بغض النظر عن المعتقدات و الديانات تلقى الاتنين عمرهم 70 سنة وكانهم عرسان جداد من شدة المودة بينهم وليس للواقع الاقتصادي او الماديات او حتى فرق الدين عندهم علاقة بالحياة الزوجية تزوجت او تزوج يعني خلاص كامل الولاء و لللشريك عاطفيا و نفسيا و جنسانياعيشو فطرتكم التي جبلتم عليها و الا فللمتضررة الخلع وللمتضرر التعدد وفي ديننا يسر..
عليه وفي ظل المعطيات و حسب خبرتي اتضح لي ان التغريب في الزواج سنة يجب تفعيلها سواءا للنساء و الرجال بالذات في النساء لانو بناتنا قامو على فكرة سلبية عن الرجل السوداني فالتبحث هي عن غير سوداني ترى فيه كل الخصل و الصفات التي تتمناها و الرجل يبحث ايضاء عن اجنبية واعني بالاجنبية الغربيات من النساء لما يتميزن به من مسؤولية وشغف و قدرة على التحمل و عدم وجود عقد تنكد صفو العلاقة الزوجية ويا ريت كمان لو لقيت واحدة في امل من اسلامها من الكتابيات واكان ولا بد فتزوج واحرص كل الحرص على تنشاءة ابنائك تنشاة اسلامية..
انا لو ما كنت اتزوجت و انجبت لكان لي منهن حظا فقد تسلم وانل من وراءها خير عظيما ..
مع تمنياتي لكم بحياة زوجية و جنسية سعيدة !!
لو اباحو لك زواج عشرة من نسوان الزمن دا ما بترتاح لان الغاية ليست حياة زوجية بل هي مادية لابعد الحدود تنتهي بنتهاء صلاحية الطرفين والله المستعان ليس هنالك ود بينهما ابدا والبرقص ما بغطي دقنو
ولن تستطيعوا ان تعدلوا بين النساء ولو حرصتم .
تلك هى القاعده الوحيده الصائبه .
والزواج لولا غريزة الامومه والابوه لم يكن ضروريا ابدا .
لو القينا نظرة على ناموس الكون لازعن الجميع راضيا او سخاطا لحكمة الله فى مخلوقاته ولادرك الانسان ان كل من الذكر والانثى مسير لما خلق له-فهنالك اختلاف فى الهرمونات كما ونوعا واختلاف فى التكوين الجسدى يحددان الوظائف المناسبة لكل منهما-ومن الثوابت ان النطفة عند الذكر تحوى ما يماثل تعداد من الصين من الخلايا القابلة لتكوين الجنين حينما لا تنتج الانثى بالمقابل غير خلية واحده-وان عمر الانجاب اطول بكثير عند الذكور
ومن ديننا الحنيف نعلم ان الله قد اكرم الانسان على سائر المخلوقات ونعلم ان الجميع ما خلق الا لعبادته وطاعته ونعلم ان كل البشريه من نسل ادم وحواء وانهما استجابا لاغراء الشيطان فانزلهما الخالق من الجنة للارض وان عمر الانسان محدد فى الازل بفترة اختبار قصيرة مهما طالت فى حساب الزمن لمقاومة اغراءت الشبطان-وفصل الخالق لنا فى محكم تنزيله وفى سيرة المصطفى صلوات الله عليه وسلامه كيف يحصن المؤمن نفسه من اغراءات الشيطان وحدد لكل من الذكر والانثى واجباته وطبيعة اعماله واكرم المراءة فى الحديث الثابت عن النبى صلوات الله عليه وسلامه حينما سئل عن اولى الناس بالعناية فاعطى الام اربعة اضعاف الاب-وتكريم الانسان عن الحيوان يتجلى فيما شرعه الله لحفظ النسل وشدد النصح للذكر والانثى من الركون لاغراءات الشىيطان لانه عدو مبين لهما-ولو تدبرت المراءة قول الحق عز وجل فى محكم تنزيله-“(فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا”) وقوله-{وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا}
لاراحت حواء ادم من شر الموبقات
تعرفي يااختي المصريين ديل اكتر الشعوب العربية والاسلامية تقدما في حكاية حقوق المرأة وفايتين باقي الجوقة دي مسافة غصبا عن عين اللبنانيين الفاكرين ان حرية المرأة في مياصتها واظهار انوثتها بشكل مقزز…وفي دي ابصم بالعشرة للمصريين واديهم نجمة كمان …
عارفة ليه ؟؟؟؟ مش لانو اخيرا وافقو انو المرأة يمكنها ان تعمل كقاضي لانو المصريين هم السباقين او البايونير في ان يتضمن قانون الاحوال الشخصية الخلللللللللع ونتمني من الباقين ان يلحقو بالركب اسرع لانو في الاخر كلو ح يتطبع اقصد ح يخلعن …اتمني ان لانكون اخر المخلعنيين اسوة باننا كنا اخر المطبعين مع اسرائيل لكن للاسف اسرائيل قفلت اوكازيون التطبيع وقالت خلاس جبرنا والبضاعة شطبت عشان كده بقولو علينا كسلانين وبنجرجر كرعينا وبنجي بعد الحفلة ماتنتهي
لو القينا نظرة على ناموس الكون لازعن الجميع راضيا او سخاطا لحكمة الله فى مخلوقاته ولادرك الانسان ان كل من الذكر والانثى مسير لما خلق له-فهنالك اختلاف فى الهرمونات كما ونوعا واختلاف فى التكوين الجسدى يحددان الوظائف المناسبة لكل منهما-ومن الثوابت ان النطفة عند الذكر تحوى ما يماثل تعداد من الصين من الخلايا القابلة لتكوين الجنين حينما لا تنتج الانثى بالمقابل غير خلية واحده-وان عمر الانجاب اطول بكثير عند الذكور-وقد قال صلوات الله عليه وسلامه-(تزوجوا الودود الولود فإني مكاثر بكم الأمم). ومنها:( تكاثروا فإني مباه بكم الأمم يوم القيامة-وحدد الخالق ذلك بالعدل والقدرات)-والطامة فى حاضرنا ان يكون ذلك من علامات تدنى الرحمة والفساد
ومن ديننا الحنيف نعلم ان الله قد اكرم الانسان على سائر المخلوقات ونعلم ان الجميع ما خلق الا لعبادته وطاعته ونعلم ان كل البشريه من نسل ادم وحواء وانهما استجابا لاغراء الشيطان فانزلهما الخالق من الجنة للارض وان عمر الانسان محدد فى الازل بفترة اختبار قصيرة مهما طالت فى حساب الزمن لمقاومة اغراءت الشبطان-وفصل الخالق لنا فى محكم تنزيله وفى سيرة المصطفى صلوات الله عليه وسلامه كيف يحصن المؤمن نفسه من اغراءات الشيطان وحدد لكل من الذكر والانثى واجباته وطبيعة اعماله واكرم المراءة فى الحديث الثابت عن النبى صلوات الله عليه وسلامه حينما سئل عن اولى الناس بالعناية فاعطى الام اربعة اضعاف الاب-وتكريم الانسان عن الحيوان يتجلى فيما شرعه الله لحفظ النسل وشدد النصح للذكر والانثى من الركون لاغراءات الشىيطان لانه عدو مبين لهما-ولو تدبرت المراءة قول الحق عز وجل فى محكم تنزيله-“(فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا”) وقوله-{وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا}
لاراحت حواء ادم من شر الموبقات
الاخت سهير هذا العنوان لمقالك هذا مقلوب , ينبغي أن يكون : إمرأة واحده لا تكفي بدلا من رجل واحد لا يكفي