صورة للعميد عمر الحاج موسى وزير الثقافة والإعلام عام 1973 وهو يمنح المذيع علم الدين حامد نوط الجدارة

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
السيرة الذاتية : الأديب الراحل العميد أ.ح عمر الحاج موسي
تخرج في كلية غردون في 10 نوفمبر 1942 التحق بالمدرسة الحربية براءة الحاكم العام في 3 فبراير 1943 الدفعة التاسعة .
تخرج في الكلية الحربية برتبة ملازم ثاني في أغسطس 1944 وكان أول دفعته التي ضمت كل من عبده حسين محروس ، سليمان إبراهيم ، يعقوب كبيدة ، صديق محمد طه ، احمد مرتضي فضل مولي ، بانقا عبد الحفيظ .
اشترك في الحرب العالمية الثانية مع أورطة العرب الغربية في ارتريا بارنتو في شمال إفريقيا في طبرق .
أوفد في عام 1948 إلي المملكة المتحدة لحضور دراسة خارجية في الموصلات اللاسلكية حيث تم نقله إلي سلاح الإشارة .
تلقي كورس قادة السرايا بالسودان 1953 .
تلقي فرقة اركانحرب السودان 1963
عمل في كل قيادات السودان وكان قائداً للقيادة الشمالية شندي .
عين قائداً لسلاح الإشارة .
تقلد منصب رئيس تحرير جريدة الإشارة
تقلد منصب مدير إدارة القوات المسلحة
ثم نقل لفرع الأركان حرب العامة
أحيل للمعاش في 25 مايو 1969 عين وزيراً للدفاع 1969م
اختير وزيراً للثقافة والإعلام عين عضو بالمكتب السياسي للاتحاد الاشتراكي ثم مساعداً للامين العام.
اختير رئيساًَ لمجلس إدارة جامعة أم درمان الإسلامية ومشرفاً سياسياً علي مديرية كسلا.
المصدر : موقع وزارة الدفاع السودانية
السيرة الذاتية : الأديب الراحل العميد أ.ح عمر الحاج موسي
تخرج في كلية غردون في 10 نوفمبر 1942 التحق بالمدرسة الحربية براءة الحاكم العام في 3 فبراير 1943 الدفعة التاسعة .
تخرج في الكلية الحربية برتبة ملازم ثاني في أغسطس 1944 وكان أول دفعته التي ضمت كل من عبده حسين محروس ، سليمان إبراهيم ، يعقوب كبيدة ، صديق محمد طه ، احمد مرتضي فضل مولي ، بانقا عبد الحفيظ .
اشترك في الحرب العالمية الثانية مع أورطة العرب الغربية في ارتريا بارنتو في شمال إفريقيا في طبرق .
أوفد في عام 1948 إلي المملكة المتحدة لحضور دراسة خارجية في الموصلات اللاسلكية حيث تم نقله إلي سلاح الإشارة .
تلقي كورس قادة السرايا بالسودان 1953 .
تلقي فرقة اركانحرب السودان 1963
عمل في كل قيادات السودان وكان قائداً للقيادة الشمالية شندي .
عين قائداً لسلاح الإشارة .
تقلد منصب رئيس تحرير جريدة الإشارة
تقلد منصب مدير إدارة القوات المسلحة
ثم نقل لفرع الأركان حرب العامة
أحيل للمعاش في 25 مايو 1969 عين وزيراً للدفاع 1969م
اختير وزيراً للثقافة والإعلام عين عضو بالمكتب السياسي للاتحاد الاشتراكي ثم مساعداً للامين العام.
اختير رئيساًَ لمجلس إدارة جامعة أم درمان الإسلامية ومشرفاً سياسياً علي مديرية كسلا.
المصدر : موقع وزارة الدفاع السودانية
المذيع الأستاذ علم نتذكره مع نجوم الإذاعة عبر المذياع عندما كان لايفارقنا.
يالها من أيام.
حوار مع الاذاعي علم الدين حامد اجراه معه المكاشفي عبد القادر 19/5/ 2009م
اذاعي متمكن طاف بمايكرفون الاذاعة السودانية كل
أنحاء السودان، يعدّ من أهم الاذاعيين السودانيين،
أفنى زهرة شبابه فى العمل الاذاعي،ورسخت برامجه في
أذهان المستمعين مثل البرنامج الأشهر (صالة العرض)
التى خرجت العديد من المبدعين كما خرجت من خلاله
أغنيات معروفة، انه ” الاذاعي علم الدين حامد ” .
> بطاقة تعريفية
< ولدت بمنطقة (أقجه) فى العام 1942م بالولاية الشمالية، تلقيت مراحلى الدراسية الأولى بدنقلا والثانوية بجمهورية مصر العربية ثم جامعة أسيوط. > متى دخلت الإذاعةومن هم ابناء دفعتك؟
< دخلت الإذاعة فى العام 1962م ومن ابناء الدفعة على سبيل المثال عبدالحميد عبد الفتاح، وكان وقتها مراقب الإذاعة العام الاستاذ التاج حمد. > من الذى اجاز صوتك كمذيع؟
< أجيز صوتي أمام لجنة برئاسة البروفيسور على محمد شمو، وعبد الرحمن الياس، وياسين معني. > هل مكثت طويلاً بقسم المذيعين أم نقلت الى قسم آخر؟
< تم نقلي الى قسم البرامج برئاسة الاستاذ محمد خوجلي صالحين وكان معي بالقسم خلف الله أحمد، إسماعيل حسين، ذو النون بشرى،عبد الرحمن أحمد، وعبد الوهاب أحمد صالح، والسر محمد عوض. > أول برنامج قدمته من داخل الإذاعة وأول ماقدمت من خارجها؟
< أول برنامج قدمته من داخل الإذاعة كان اسمه (رحلة الى الفضاء)، وميدانياً قدمت برنامج (المايكرفون المتنقل) وكان اثناء حصاد القطن بمشروع الجزيرة. >برنامج منوعات؟
< اسمه صباحات مسموعة > متى دخلت الاستوديو كمذيع رسمي ومن الذى تتلمذت على يديه؟
< دخلت الاستوديو كمذيع بعد عامين من دخولى الإذاعة، وتدربت على يد استاذنا بخيت أحمد عيساوي، وأول أغنية قدمتها للمستمع على الهواء كانت (يانجمتي) للراحل سيد خليفة. > البرامج التى قدمتها؟
< كثيرة جداً ولاتحصى أو تعد وأشهرها : (صالة العرض) و(ربوع السودان) و(مايطلبه المستمعون). > ماهى الادارات التي عملت بها بالإذاعة السودانية؟
< عملت بإدارة المذيعين ثم رئيساً لقسم البرامج الميدانية وتنمية المجتمع.. بالمناسبة أنا الذي انشأت هذا القسم وكانت معي محاسن سيف الدين ومحمد الفاتح السموأل، وعبد الله الأمين، ومن القسم خرجت بعض البرامج مثل:- (المايكرفون كان هناك)، و(هموم المواطن) وغيرهما. ثم عملت بعد ذلك فى العام 1976م مديراً للتنفيذ وفى الوقت نفسه مديراً لإذاعة بورتسودان التي اسهمت في انشائها مبنى وكوادر على عهد واليها السابق بدوى الخير ادريس. > ثم ماذا بعد؟
< فى العام 2000م تم اختياري مديراً للإذاعات الولائية البالغ عددها (16) إذاعة وكنت مشرفاً عليها فنياً وإدارياً وبرامجياً. > وإذاعة الخرطوم؟
< أسستها مع مجموعة من الأخوة وأدرتها ثلاث مرات. > ما الدور الذى لعبته فى مسيرة الإذاعات الولائية؟
< عملت مديراً لتلفزيون دنقلا في العام 2005م وقمت بإعادة تأهيل اذاعة دنقلا عبر المغتربين من ابناء الولاية بالمملكة العربية السعودية، وفى العام 2000م اعدت تأهيل إذاعة الفاشر عن طريق لجنة أصدقاء الإذاعة، وتابعت ايضاً انشاء اذاعتي الفولة وكادوقلي. > الى أين إتجهت بعد المعاش؟
< قمت بتأسيس الإذاعة الاقتصادية بتخطيط تام من الأستاذ عبد الرحيم حمدى. > ماذا تعمل الآن؟
< مستشاراً لوزير الثقافة بالولاية الشمالية > بماذا أنت مهموم الآن؟
< نحاول أن نجد مدخلاً لتوسيع دائرة بث الإذاعة والتلفزيون بالشمالية ومعنا أبناء الولاية من الفنيين والمهندسين ولا أنسى دور الأخ كمال عبيد الذى يقف خلفنا داعماً وكذلك وزير الثقافة بالولاية. > كيف ترى حال المبدعين في الولايات؟
< هناك مبدعون كثر فى الولايات لكنهم لايجدون فرصة الوصول الى الأجهزة القومية، وآن الاوان لإستقبال الفنون والثقافات من الولايات بدلاً من أن نصدر لهم الثقافة من العاصمة، لكن المبدعين فى الولاياتيحتاجون الى من يستمع إليهم خاصة وأن القنوات فى الولايات ضعيفة مالياً وفنياً وهندسياً ونأمل فى تقويتها. > وما رأيك فى المذيعين؟
< جيدون جداً لكنهم يفتقرون الى التركيز، والذين نجحوا فى تقديري كانوا أكثر تركيزاً وحرصاً على عملهم الاذاعي وعلى المستمع، ونحن نريد الولاء للمهنة والاّ تكون الإذاعة فى نظر المذيع الهم الثاني. > هل انت راض عما قدمته خلال السنوات الطويلة عن برنامج
صالة العرض؟
< الى حد بعيد فأكثر من (30) عاماً خرجت الصالة أفذاذاً من المغنين ولى الفخر بأن خرج منها على إبراهيم اللحو، مصطفى سيد أحمد، ، ثنائى العاصمة، يوسف الموصلى، العميرى، سيف الجامعة، أحمد فرح شادول، عمر محمود خالد، وغيرهم من المبدعين. > هل تذكر بعض الأغنيات التى خرجت من الصالة أيضاً؟
< كثيرة للدرجة التى لا أستطيع حصرها الآن لكن على سبيل المثال أذكرأغنية (بناديها ـ جميلة ومستحيلة ـ وطنا) لمحمد وردي، و(عزيز دنياي) لأبراهيم عوض، و(ربيع الدنيا) لعثمان حسين، وكل أغنيات صلاح مصطفى. > هل أحسست بتنكر البعض للصالة؟
< للأسف الذين تخرجوا من الصالة ويحملون لها كل الود انتقلوا إلى رحمة مولاهم، وبقي الذين لايذكرونها رغم أنها كانت سبباً في شهرتهم. >كيق تقرأ الساحة الفنية الآن؟
< أصبــحت الساحة مزعجة جـــــــــداً وللأسف فإن إذاعات الـ(أف أم) اتاحت الفرصة لعديمي المواهب للظهور، والبعض ليس لديه رصيد ولايملك إبداعاً. وانا لست ضد الأصوات الجديدة ولست متقوقعاً في دائرة عثمان حسين أو الكاشق لكنني أطالب الأصوات الجديدة بالتروي، والأضواء وحدها لاتخلق فناناً، وكل استعجال واندفاع نحو الشهرة نهايته الفشل. > من يتحمل المسؤولية مشتركة بين اتحاد المهن الموسيقية
والإذاعة والتلفزيون?
< لابد من وجود لجنة نصوص واحدة متخصصة، وأكرر (واحدة) مثلما كان فى السابق وليس لجنة لكل برنامج.
حوار مع الاذاعي علم الدين حامد اجراه معه المكاشفي عبد القادر 19/5/ 2009م
اذاعي متمكن طاف بمايكرفون الاذاعة السودانية كل
أنحاء السودان، يعدّ من أهم الاذاعيين السودانيين،
أفنى زهرة شبابه فى العمل الاذاعي،ورسخت برامجه في
أذهان المستمعين مثل البرنامج الأشهر (صالة العرض)
التى خرجت العديد من المبدعين كما خرجت من خلاله
أغنيات معروفة، انه ” الاذاعي علم الدين حامد ” .
> بطاقة تعريفية
< ولدت بمنطقة (أقجه) فى العام 1942م بالولاية الشمالية، تلقيت مراحلى الدراسية الأولى بدنقلا والثانوية بجمهورية مصر العربية ثم جامعة أسيوط. > متى دخلت الإذاعةومن هم ابناء دفعتك؟
< دخلت الإذاعة فى العام 1962م ومن ابناء الدفعة على سبيل المثال عبدالحميد عبد الفتاح، وكان وقتها مراقب الإذاعة العام الاستاذ التاج حمد. > من الذى اجاز صوتك كمذيع؟
< أجيز صوتي أمام لجنة برئاسة البروفيسور على محمد شمو، وعبد الرحمن الياس، وياسين معني. > هل مكثت طويلاً بقسم المذيعين أم نقلت الى قسم آخر؟
< تم نقلي الى قسم البرامج برئاسة الاستاذ محمد خوجلي صالحين وكان معي بالقسم خلف الله أحمد، إسماعيل حسين، ذو النون بشرى،عبد الرحمن أحمد، وعبد الوهاب أحمد صالح، والسر محمد عوض. > أول برنامج قدمته من داخل الإذاعة وأول ماقدمت من خارجها؟
< أول برنامج قدمته من داخل الإذاعة كان اسمه (رحلة الى الفضاء)، وميدانياً قدمت برنامج (المايكرفون المتنقل) وكان اثناء حصاد القطن بمشروع الجزيرة. >برنامج منوعات؟
< اسمه صباحات مسموعة > متى دخلت الاستوديو كمذيع رسمي ومن الذى تتلمذت على يديه؟
< دخلت الاستوديو كمذيع بعد عامين من دخولى الإذاعة، وتدربت على يد استاذنا بخيت أحمد عيساوي، وأول أغنية قدمتها للمستمع على الهواء كانت (يانجمتي) للراحل سيد خليفة. > البرامج التى قدمتها؟
< كثيرة جداً ولاتحصى أو تعد وأشهرها : (صالة العرض) و(ربوع السودان) و(مايطلبه المستمعون). > ماهى الادارات التي عملت بها بالإذاعة السودانية؟
< عملت بإدارة المذيعين ثم رئيساً لقسم البرامج الميدانية وتنمية المجتمع.. بالمناسبة أنا الذي انشأت هذا القسم وكانت معي محاسن سيف الدين ومحمد الفاتح السموأل، وعبد الله الأمين، ومن القسم خرجت بعض البرامج مثل:- (المايكرفون كان هناك)، و(هموم المواطن) وغيرهما. ثم عملت بعد ذلك فى العام 1976م مديراً للتنفيذ وفى الوقت نفسه مديراً لإذاعة بورتسودان التي اسهمت في انشائها مبنى وكوادر على عهد واليها السابق بدوى الخير ادريس. > ثم ماذا بعد؟
< فى العام 2000م تم اختياري مديراً للإذاعات الولائية البالغ عددها (16) إذاعة وكنت مشرفاً عليها فنياً وإدارياً وبرامجياً. > وإذاعة الخرطوم؟
< أسستها مع مجموعة من الأخوة وأدرتها ثلاث مرات. > ما الدور الذى لعبته فى مسيرة الإذاعات الولائية؟
< عملت مديراً لتلفزيون دنقلا في العام 2005م وقمت بإعادة تأهيل اذاعة دنقلا عبر المغتربين من ابناء الولاية بالمملكة العربية السعودية، وفى العام 2000م اعدت تأهيل إذاعة الفاشر عن طريق لجنة أصدقاء الإذاعة، وتابعت ايضاً انشاء اذاعتي الفولة وكادوقلي. > الى أين إتجهت بعد المعاش؟
< قمت بتأسيس الإذاعة الاقتصادية بتخطيط تام من الأستاذ عبد الرحيم حمدى. > ماذا تعمل الآن؟
< مستشاراً لوزير الثقافة بالولاية الشمالية > بماذا أنت مهموم الآن؟
< نحاول أن نجد مدخلاً لتوسيع دائرة بث الإذاعة والتلفزيون بالشمالية ومعنا أبناء الولاية من الفنيين والمهندسين ولا أنسى دور الأخ كمال عبيد الذى يقف خلفنا داعماً وكذلك وزير الثقافة بالولاية. > كيف ترى حال المبدعين في الولايات؟
< هناك مبدعون كثر فى الولايات لكنهم لايجدون فرصة الوصول الى الأجهزة القومية، وآن الاوان لإستقبال الفنون والثقافات من الولايات بدلاً من أن نصدر لهم الثقافة من العاصمة، لكن المبدعين فى الولاياتيحتاجون الى من يستمع إليهم خاصة وأن القنوات فى الولايات ضعيفة مالياً وفنياً وهندسياً ونأمل فى تقويتها. > وما رأيك فى المذيعين؟
< جيدون جداً لكنهم يفتقرون الى التركيز، والذين نجحوا فى تقديري كانوا أكثر تركيزاً وحرصاً على عملهم الاذاعي وعلى المستمع، ونحن نريد الولاء للمهنة والاّ تكون الإذاعة فى نظر المذيع الهم الثاني. > هل انت راض عما قدمته خلال السنوات الطويلة عن برنامج
صالة العرض؟
< الى حد بعيد فأكثر من (30) عاماً خرجت الصالة أفذاذاً من المغنين ولى الفخر بأن خرج منها على إبراهيم اللحو، مصطفى سيد أحمد، ، ثنائى العاصمة، يوسف الموصلى، العميرى، سيف الجامعة، أحمد فرح شادول، عمر محمود خالد، وغيرهم من المبدعين. > هل تذكر بعض الأغنيات التى خرجت من الصالة أيضاً؟
< كثيرة للدرجة التى لا أستطيع حصرها الآن لكن على سبيل المثال أذكرأغنية (بناديها ـ جميلة ومستحيلة ـ وطنا) لمحمد وردي، و(عزيز دنياي) لأبراهيم عوض، و(ربيع الدنيا) لعثمان حسين، وكل أغنيات صلاح مصطفى. > هل أحسست بتنكر البعض للصالة؟
< للأسف الذين تخرجوا من الصالة ويحملون لها كل الود انتقلوا إلى رحمة مولاهم، وبقي الذين لايذكرونها رغم أنها كانت سبباً في شهرتهم. >كيق تقرأ الساحة الفنية الآن؟
< أصبــحت الساحة مزعجة جـــــــــداً وللأسف فإن إذاعات الـ(أف أم) اتاحت الفرصة لعديمي المواهب للظهور، والبعض ليس لديه رصيد ولايملك إبداعاً. وانا لست ضد الأصوات الجديدة ولست متقوقعاً في دائرة عثمان حسين أو الكاشق لكنني أطالب الأصوات الجديدة بالتروي، والأضواء وحدها لاتخلق فناناً، وكل استعجال واندفاع نحو الشهرة نهايته الفشل. > من يتحمل المسؤولية مشتركة بين اتحاد المهن الموسيقية
والإذاعة والتلفزيون?
< لابد من وجود لجنة نصوص واحدة متخصصة، وأكرر (واحدة) مثلما كان فى السابق وليس لجنة لكل برنامج.