أخبار السودان
حزب الترابي ينفي انضمامه لجبهة الدستور الإسلامي

نفى حزب المؤتمر الشعبي، انضمامه لجبهة الدستور الإسلامي، وهاجم كمال عمر عبد السلام الأمين السياسي، أفكار ومقترحات الجبهة ووصفها بالشمولية، وأكد أنها لا تحمل من الإسلام سوى اسمها، وقال في مؤتمر صحفي أمس: المؤتمر الشعبي صاحب مبادئ ومواقف واضحة بلا مزايدة، وشدد بأن الدستور تصنعه القوى السياسية في إطار ترتيبات دستورية.
ومن جهته، دافع عبد الله حسن أحمد، نائب الأمين العام، عن مشاركته في الاجتماع التأسيسي للجبهة، وقال انها تمت بصورة شخصية بناءً على دعوة وصلته من المنظمين.
الراي العام
كراع جوه وكراع بره
لاتحمل من الاسلام الا اسمه وانتم ماذا تحملون من الاسلام قديمكم وجديدكم كلكم آفاكين قاتلكم الله اينما كنتم ياتجار الدين ولصوص الدنيا
تاني جبه اسلاميه هومافي سرقات بطرق اخري غير امتطاء الدين الاسلامي لعن الله كل التنظيمات السياسيه التي تدعي الاسلام تسرق وتقتل وتهمش وتقصي وتمكن باسم الاسلام — ربنا سبحانه وتعالي انزل رسالته علي المصطفي صلي الله عليه وسلم لانه اتصف بالصــدق والامانه هـل من ممن يدعــون تكون جـبه اســلاميه في السودان واحد فـقط له هذه الصــفات اذا وجد فيقل لنا ما ســبب ما آلت اليه البلاد الان بصــدق وامانه لعــن الله محبي السـلطه والثروة ولو علي اجسـاد عباد الله — والله ثم والله ان يحكمنا نصراني او يهودي او اي كافر وان يكون صادقا وامينا وعادلا لكان خير لنا من ان يحكمنا حاملي شهاده الدكتوراه في علوم الاسلام او القانون وان يكون الكذب وخيانه الامانه هي شيمتهم ولا غرض لهم غير حب السلطه والمال – لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم حسبنا الله علي الشعبي والبطني وفراخهم الجديده
هذه دعوة لتفجير ونسف ماتبقي من اطلال ماكان يـعـرف بالسودان .. هذه قوة عين ، ووقاحة ، وعـهر سياسي غير مسبوق .. إستمرأ هولاء الاوغـاد إستغـباء الناس ، إستمرأو الغـش والفساد وسرقة العـباد .. هناك وحوش ضارية في الطبيعة حينما تبدأ في إفتراس الادميون لاتتوقف عن ذلك إلا بقتلهـا وسحقها .. هذا مصير هؤلاء البلطجيه ، السحل ، السحق ، المحق ، الحرق ، الدك . قطع دابرهم ، وإجتثاثهم من العروق ، مرة واحدة وإلي الابد .
ما فضل من وطن .. ألآن ، ألآن ، وليس غـد ، عـلي مفترق طرق حاسم ، ومنعـطف تاريخي خطير .. المخرج الوحيد دولة ديمقراطية ، تحقق طموحنا في الحرية والكرامة والتداول السلمي للسلطة ، والمضي بها قدما في طريق تنمية شاملة متوازنة تحقق مبادئ العدالة الاجتماعية والمساواة ، وإقامة نظام يراعي متطلبات المجتمع بمختلف مكوناته العرقية والثقافية، الدينية والنوعية . ترفرف عاليا فوقها راية الحرية .. دولة المواطنة والقانون ، الدولة الدستورية المدنية .. دولتنا جميعا .. تسعنا جميعا .. هذا .. أو .. الطوفان .
فليذهب ، القتلة واللصوص إلي قمامة التاريخ ، فليذهب دعاة الفتنة إلي الجحيم ، لن نسمح بإستغـفالنا مرات ومرات ، ومازالت جراحنا رطبة نازفة من التجارة بالدين ، لايوجد بيت علي إمتداد المليون ميل مربع ( سابقا ) لم يتضرر ويتآذي أهلـه ، ويبكون دمع الدم .. هذه دعوة فاجرة .. لإعـادة إنتاج الكوارث والفظائع والموبقات .. لن تمر إلا علي جثثنا ، وأكوام من الخراب والدمار وجماجم وأشلاء وأطلال ماتبقي من وطن ومواطن .
كمال عمر انت كثير الانتقادات وعندما تنتقد لاتنظر الى كلامك ولاتحترم قيادتك وكثير من تصريحاتك وانت غايب عن المعلومه الاتدرى بان نائب الامين كان يجلس فى زلك الاجتماع واتفق معهم وسبق وان تفوها امير المجلس العسكرى الشعبى اللوا الناجى عبدالله عندما اساءه امينه الغام ورئيس حزب الامه بانهم متخلفين انت تجلس بدارك وتسمع الاخبار من الناس ولاتشارك لانك غير وطنى وتحمل صفات اخوالك اتدرى من هم هم من ابناء الحركه الشعبيه وانت مؤتمر شعبى ماالفرق بينكم ودماء الحقد من اجدادك وقابيلك
الى الكهنةوالحاخامات الذين الفوا مشروع الدستور الاسلامى . نقول قبل ان نقرأه . لا بد انكم كتبتم نصا مفاده ان المواطن عمر البشير هو الحاكم الازلى والدائم لبقية السودان الصغير .والساده الوزراء المقربين ومحافظ بنك السودان باسمائهم هم اولياء امر المسلمين وعلى الجميع الطاعه حتى ترضى عنهم السماء . وكذلك اضفتم نصا ان السودان بلد عربى قرشى اسلامى .برغم ان اهله عبيد العرب . ولا بد انكم كتبتم نصاان الشريعه الاسلاميه هى المصدر الوحيد للتشريع على ان تطبق على فتاة الفديوالجائعه المسكينه وابو الزيك السكران الذى لا يجد موية الفول ليسد بها رمقه . لان العرقى فى الدولة الرساليه خاصتكم ارخص كثيرا من ماء الفول . اننى ابصق ملء فمى على كل الظلاميين الذين الفوا مشروع الدستور الاسود . والموت والدم لتجار الدين المثليين .
تاااااااااااااااااني جلد ثعبان جديد !!!!
ياخي تخ .. ما دايريين ..
ومالو هناي ابا.. يمكن أبوا يبقوهو العراف ….
الا سلاميين ديل شوهوا الاسلام والتجربه الخاصه بالحكم الاسلامى ثر تطرفاوهسه افسحوالمجال لمن هم اكثر نطرفا منهم حتى يجىء يوم ويدعون فيه بانهم اقضل للشعب السودانى يا ايها المتاسلمون كفانا نفاقا وكذبا وضحكا على الشعب فكلما تاسلمتم ازددتم فسوقا وفجورا عليكم الله خلونا كرهتونا الله يكرهكم