الخال الرئاسي : تحرير كاودا يمر عبر تحرير جوبا!!..

بقدر ما سعدتُ وأنا أشاهد حلقة جديدة متميِّزة الإعداد والإخراج من برنامج (في ساحات الفداء) بعد نشرة أنباء العاشرة مساء يوم السبت الماضي بتلفزيون السودان بقدر ما حزنتُ أن عدداً قليلاً ومحدوداً من الجمهور قد شاهد الشهيد علي عبد الفتاح وهو يصول ويجول ويتبختر بين إخوانه المجاهدين (يدوِّن) مزمجراً بلهيب القصيد ليُحيل بشعره الذي كان يدوِّي وينزل على مسامع صحبه كالدانات.. أقول ليحيل أولئك المجاهدين إلى قنابل متفجرة أو شاهد الشهيد معاوية سكران الجنة قاهر الدبابات أو شاهد الشهيد معز عبادي بعينه الوحيدة بعد أن سبقته الأخرى إلى الجنة أو رأى شهداء الميل أربعين الذين خاضوا إحدى أعظم المعارك في تاريخ البشرية.. نعم في تاريخ البشرية.. إنها الملحمة التي فات على العالم أن يوثقها كما ينبغي وقد وثق الخواجات معارك الحرب العالمية الثانية وخلّدوا بها قياداتهم العسكرية بالرغم من أنهم لم يفعلوا معشار ما فعله أولئك الفتية الأطهار الذين عشقوا الشهادة ولاحقوها بأكثر مما تلاحق الأمُّ الولهى طفلَها الوحيد وهو يُشرف على الغرق.
أقول إنني حزنتُ أن عدداً قليلاً من الناس قد شاهد تلك الحلقة وسابقاتها التي تُقدَّم مساء كل سبت.. ففي أيامنا كان تلفزيون السودان وتلفزيون ولاية الخرطوم والتلفزيونات الولائية جميعها تجتمع على برامج محددة من بينها برنامج (في ساحات الفداء) ونشرات الساعة العاشرة مساء وكان ذلك يتم بتنسيق حيث كنا نجمع وزراء الشؤون الاجتماعية والثقافية في الولايات لنتفق على خريطة برامجية موحّدة تترك الحرية للولايات في معظم اليوم لكن ذلك البرنامج الجهادي كان ممّا يُجمع عليه كل الإعلام التلفزيوني حتى على مستوى المحليات..
كنا نبشِّر بأن الإعلام هو أحد أهم مُمسكات الوحدة الوطنية وبالتالي ينبغي لكل تلفزيونات السودان أن تجتمع على النشرة القومية حتى يعلم سكان كسلا وسنار والفاشر وغيرها أنهم جزء من السودان ويشاهدوا نشاط الحكومة المركزية والولايات الأخرى.. أما اليوم فقد يمر الشهر والشهران والسنة ولا يشاهد سكان السودان حتى في الخرطوم نشرة تلفزيون السودان بسبب تعدد القنوات التي تجد بعضها يعرض مسلسلاً أو برنامج منوعات في نفس الوقت الذي يبث فيه التلفزيون القومي نشرة أخباره فما الذي يوحِّد ويجمع شعب السودان الذي انكفأ نحو الولاءات الصغيرة مهملاً الولاءات الكبرى بسبب ضعف القبضة المركزية التي تراخت كثيراً جراء الحكم الفيدرالي بشكله الكارثي الحالي؟!
أذكر أن الأخوين عبد الدافع الخطيب وكيل وزارة الإعلام وحسن فضل المولى مدير قناة النيل الأزرق قد زاراني في منزلي منذ نحو ست سنوات فسألتهما عمّا إذا كانا يمانعان في أن تتوحد قناة النيل الأزرق مع التلفزيون القومي في نشرة الأخبار الرئيسة فقال لي الأخ حسن إنه لا يمانع البتة ثم أخبرت الأخ الزهاوي إبراهيم مالك الذي كان وزيراً للإعلام بذلك الاقتراح وأعلنتُ استعدادي أن أكون جزءاً من لجنة من القنوات الفضائية والتلفزيونات لتنظر في هذا الأمر وترتبه بما يعيد للإعلام دوره الرسالي كأحد مُمسكات الوحدة الوطنية.
الجديد هو أن برنامج (في ساحات الفداء) قد عاد إلى شاشة التلفزيون القومي ونحمد الله أننا قد أعدناه صفحة أسبوعية في (الإنتباهة) قبل أن يعود إلى التلفزيون القومي وأظن أن الوقت ملائم لأن تتوحد قنوات النيل الأزرق والشروق وولاية الخرطوم مع التلفزيون القومي في نشرة أخبار العاشرة وبرنامج (في ساحات الفداء) وأن تتوحد التلفزيونات الولائية جميعاً على ذلك البرنامج التعبوي الذي لن يؤتي أكله ويحقِّق الهدف المنشود ما لم يُشاهَد بذات الصورة التي كان يُشاهَد بها قديماً.
أقول هذا الكلام بين يدي نفرة الدفاع الشعبي التي أعلن عنها الرئيس يوم السبت الماضي والتي طلب فيها من كل الولايات أن تستنفر شبابها وترفد الدفاع الشعبي بلواء كامل وما من وسيلة فعّالة لتحقيق هذا الهدف أعظم من هذا البرنامج التعبوي الجهادي الذي ينبغي أن يعود سيرته الأولى بذات القوة ونحمد الله أن إسحق أحمد فضل الله لا يزال ممسكاً بقلمه وسنانه وأن كتيبة البرنامج لا تزال مرابطة ويمكن لمن ألقوا السلاح وأخلدوا إلى ردهات المجلس الوطني أن يعودوا من جديد فالظرف الراهن أشد حاجة إلى مجاهداتهم فقديماً كنا نقاتل في أحراش الجنوب وكان جهادنا جهاد طلب أما اليوم فإنه جهاد دفع نحمي به دار الإسلام التي يتربّص بها المغول الجدد بعد أن أعلنوا عن مشروعهم العنصري الاستئصالي وبعد أن احتفظوا باسم حركتهم القديم حتى بعد أن انفصل الجنوب (تحرير السودان) فما من سودان غير سوداننا هذا يسعى هؤلاء الأنجاس لتحريره منا فهلاّ حررنا أرضنا ثم حطّمنا حكومة الجنوب عملاً بشعار أن تحرير كاودا يمر عبر تحرير جوبا!!
إنها دعوة لاستكمال الاستنفار الذي دعا إليه الرئيس فهلاّ سمع الرئيس كلامي هذه المرة ودعا إلى توحيد القنوات الفضائية وحشدها خلف ذلك البرنامج الجهادي وهلاّ زدنا من وقته لتحقيق الأهداف المنشودة!!
الطيب مصطفى
[email][email protected][/email] ”





إذهب انت وابن اختك وقاتلا .. انا هاهنا منتظرون ..
زمااان وكت ضبحت التور بحركتك الصبيانية ديك ما فكرت في انك قدمت اغلي هدية للمغول الجدد..
جوبا بعد 2011 ليست كما كانت قبل .. جوبا اليوم عاصمة دولة مستغلة وذات سيادة فلا ترمي بأبنائنا الي التهلكة ..
انا مع توحيد القنوات في عمل برامج ديني موجه فقط للوزراء والمسئولين يذكرهم بعواقب اكل اموال الناس بالباطل والكذب باسم الدين واكل الربا واستغلال النفوذ..
جوبا راحت لحال سبيلها فلندعهم وشأنهم ونعيد اليهم ما سرقناه منهم ليدعونا وشأننا… جوبا خلّها أقرع الواقفات …
شكراً
لانك بى كده اديت فكرة انشاء قناة المعارضه الفضائية دفعه – ووجاهه – ومبررات عمليه لضرورة قيامها وانطلاقتها
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
اللهم لا اعتراض في حكمك ..
واللة المرة دى الا تجلبو مرتزقة من الخارج علشان يحاربو ليكم نحنا مامستعدين نموت فطائس وانتو تنعموا بفسادكم واعراضنا وكلو بثمنة لوعندكم قروش مثل القذافى واللة لاينصركم يا كلاب
اصبحنا واصبح الملك للواحد القهار
عبدت الماضى كان وكان -كاوده اتحررت منكم عقبال باقى البلد-اما محدوديه المشاهده دى نسبه الى انخفاض او انعدام المصداقيه -والنفرة فاشله جماهيريا-الفضائيات السودانيه اصلا طارد نسبه اضعف من ضعيفه(بطبطه شديد)
و ما شفت زول تاني بيتبختر مع علي عبد الفتاح؟
زعيم الكوكلس كلان السودانى , يعد لخطة اكثر فعالية لأنجاح التطهير العرقى وردع واستئصال شعوب الهامش المشاكسة وابادتهم نهائيا وان أتى ذلك عن طريق أغراق البلاد فى بحار من الدم لحماية سلطته و سلطة ابن اخته وحماية مكتسباتهم و أملاكهم التى سطوا عليها من هذا الشعب الذى يريد ان يقذف به فى تراجيديا أخرى.
هذا الرجل حاقد، وحقده يعرفه كل سوداني متابع أو غير متابع للأوضاع وأقول غير متابع لأن خبر مثل موت ابنه في الجنوب معروف للجميع حتى عند صغارنا، لذلك فإنه يريد أن ينتقم لابنه الذي مات فطيساً في أدغال الجنوب بتحريض من يستطيع تحريضه على القتال في جبال النوبة التي أثبتت الأيام القليلة الماضية بأنها جهنم دنيوية وتؤدي أيضاً إلى جهنم الآخرة، لذلك فنحن نحذر من الاستماع لهذه الأقاويل التي عفى عليها الدهر وإن من أراد أن تثكله أمه ويأتم أطفاله ويموت فطيساً فعليه أن يذهب إلى جنوب كردفان/جبال النوبة. !!!!!!!!!!!!!!!!
هذا الولد من ذاك الخال….. لا ينضح الا بالشر…. وما علم ان الذين في قلوبهم الشر من رصفائه …. قد اراح الله منهم البلاد والعباد…. ذلك ان الشعب السوداني من جنوبه الى شماله الى غربه الى شرقه ….صافي النية… الا هؤلاء …الذين يرتضعون الحقد من نعومة اظفارهم…
اللهم ارحنا من هولاء……….
اللهم ارحنا من هولاء……….
اللهم ارحنا من هولاء……….
اللهم ارحنا من هولاء……….
اللهم ارحنا من هولاء……….
اللهم ارحنا من هولاء……….
اللهم ارحنا من هولاء……….
اللهم ارحنا من هولاء……….
اللهم ارحنا من هولاء……….
اللهم ارحنا من هولاء……….
اللهم ارحنا من هولاء……….
اللهم ارحنا من هولاء……….
اللهم ارحنا من هولاء……….
اللهم ارحنا من هولاء……….
اللهم ارحنا من هولاء……….
الكلام دى قولو لذول ماعندو هديده !!!!
العنصري الغجري حلاق الحمير امشي انت وابو جاعورة وابوريالة وابوقنفد وافطسوا جهاد قال في عينك يامجرمين
رجل يعشق الحياة وسط حمامات الدماء …!!!؟؟؟
هذا الشخص وابن أخته الراقص يريد ان يدمر ما تبقى من السودان ، ولكن السؤال هو من سيذهب الى القتال هذه المرة ، انتم من تمرغتم فى النعيم ام ابناءكم الذين فيهم من يدرس فى دول الكفر والاستكبار (كما تسمونها) وفيهم من اصبح يدير الشركات داخل البلد وخارجها ، ام انكم تستهدفون الشباب المساكين العطاله الذين لا يملكون حتى حق المواصلات …؟؟؟
الزول دا لو طلعت ليو بطلع عينو..كلامك دا قولوللوهم ياوهم انت!!
ابيات مجتزة من قصيدة (كنت اعبد لطه حسين):
حسبتُ الجنه للمجاهدين سيسكن فيها الأقوياء
تمـــرٌ وعـــنبٌ وتـــيـنٌ وأنهـار خمــرٍ للأتـقياء
خير مـلاذ لجـائـعين عاشـوا في قـلب الصحراء
في اغلب ثقافات افريقيا لو عاوزين يحرمو عليك حاجة بيجيبو خالك. نصيحة لخال جمهورية السودان بدل ما تلعبو بحياة الناس رسلو مقدمة اللواء الاول بتعتكم دا (مريدي) وسيبوهم يضربو ليهم منقة واناناس وباي باي و (عباريين) و بعد كدا اسالوهم عن فقه الجهاد واستني ردهم!!.
الجديد شديد انسيت يا ود الحاج مصطفى انك لم ترى التلفاز الا بعد ما اغتربته و لم تستمع الى الاخبار و برنامج الحقيبة فى مقهى المرحوم رزق وانت متمدد على عنقريبك ابو ثلاث ارجل تحت شجرة النيم ؟
اه يا زمن اليوم تتحدث عن الاعلام والاعداد و البرامج والسلطه و ابن الاخت والمناشدة والتمنى والجهاد ؟
انها ابتلا ء من المولى عزا وجل لصبرنا عليكم وعلى نظامكم المفسد والفاسدين الين اعتلوا سدة الحكم فى غلة من الزمن وليكن فى علمك الصعود الى القمة كان سهلا ولكن السقوط سيبدا من حوش بانقا بكافورى و الى القصر حتى النصر ؟
يكفى خداع و فبركة و تزوير للحقائق والتشدق بالوطنية والاسلام و حب الوطن ؟
تزوير فى الشهادات و المحصلات العلمية و الدرجات الرفيعة و المسميات الفارغة المضمون والحديث فى امور الدين والدنيا وانتم اخر من يعلمون بحقائق الامور و ما وصلنا اليه من حالة مستعصية وفقر مذمن و مرض عضال و جوع يفتك باكبير و الصغير وانتم تتنعمون بخيرات هذا الوطن وما زال لديكم الشهية المفتوحة على مصرعيها لالتهام المذيد والمذيد من خيرات هذا اللد …
قد ازفت الساعة و علم الشباب حقيقة الظام و من اجل من هم يتقدمون الصفوف مضحين و مقدمن الغالى والنفيس دفاعا عن الوطن والوطن غالى .
على المفسدين ان يدافعوا عن نظامهم ويكفى ما قدمناه من دماء ذكيه نحسب انهم عند المولى عزا وجل شهداء مع الشهداء والصديقين اذا كانوا مخدوعين او مغرر بهم .
نسأل الله أن يحفظ بلدنا من كل الفتن وما ظهر منها وما بطن و يجنبنا الكيزان ويزلزل اركانهم و يخسف بهم الارض ويريح منهم العباد انه القوى السميع المجيب والصلاة والسلام على حبيبنا المصطفى و على اله و صحبه اجمعين ….
أقسمت بالله كرهتونا الأسلام ذاتو !!!
جهاد شنو و ساحات فدا شنو يا دجالين. العبوا غيرها . يا خال الرئيس اتركوا دولة الجنوب تبنى نفسها و شعبــها، بدل ما تساعدوهم إذا عندكم أي مروة أو نخوة تقعدوا تفنجطوا . يا أخي أكتبوا عن دولة السودان التي انهارت على رؤوسنا . تدمير لأي شئ يخطر على بالك. لم يعد هناك شئ اسمه السودان الآن.
إنا لله
عندما قلنا يوما ان (صلاة النبى حارسو لايعدو كونه خريج مركز التديب التابع للمواصلات السلكيه واللاسلكيه< كفنى تلفونات> وأن مؤهله الثانى وليلة قدره الذى هبط عليه بقته كان إبن إخته والذى كان محظوظا هو الاخر كما خاله وتوفق فى تنفيذ إنقلاب إعده له صديقه وزميل الدراسه على عثمان لم يصدقنا أحد!!) وكان ابن اخته فاهم أن خاله يحمل لقب (مهندس) وعينه مديرا للتلفزيون القومى!!ولان الرجل لم يكن مؤهلا اصلا أثبت فشلا فى إدارة هذا المرفق الهام لعدم المام الخال بمتطلبات الوظيفه ولافتقار ابن الاخت وجهله بالمعايير التى يتم بموجبها إختيار أصحاب المؤهلات اللازمه لكل وظيفه !! وبما أن المروسيين قبلوا نفاقا او خضوعا للامر الواقع ولم يعترض احد ظن الرئيس أنه يحسن الاختيار لانه لم يجد من يعارضه او يصحح مفهومه حول كيفية الاختيار وإعيد للاذهان كيفية تنصيب (ابو رياله) المكنى بعبد الرحيم وزيرا للدفاع وخاصة بعد الفضيحة ذات الجلاجل التى لبسته وهو وزيرا للداخليه !!وأثناء إجتماع مجلس شورى الجماعه لاختيار مجلس وزراء جدد (تمانع)بعض المجتمون وأبدوا إمتعاضهم فى ترشيح البشير لابورياله وزيرا للدفاع فأنتفض البشير من مكانه و(حلف بيمين الطلاق!!) بأن يكون (ابو رياله) وزيرا للدفاع او (اهو ده طرفى منكم!!) وقالها بهذه الصيغة ،ونعود لموضوع المقال ونقول (للخال الرئاسى) أذهب انت وابن اختك وقاتلا لاسترداد ما فقدتموه من اراضى البلاد وإنا هاهنا قاعدون ، ونحن ولا أبنائنا (أبناء زنا) ولسنا عبيدا لكم ونقسم بالذى لا إلاه إلا هو إذا إدرتم آلة الحرب بأننا سنحارب ضدكما فياقاتلين إما مقتولين وكلا الحالتان شرف لنا !! ودقكم لطبول الحرب لن يصرف أنظارنا عن فسادكم وسوف نعزف على هذا الوتر ونجعل منها قضيتنا الجوهريه ونحض كل كتابنا وندعوهم بعدم ترك هذه القضية (المقدسه)وجميعنا صرنا على قناعة أن حل مشاكل البلاد تكمن فى الافساد والفساد الذى لم يغادر منكم أحدا00 فعجز إبن أختك فى تحرير نظامه من سوس الفساد داخل حزبكم هو الاولى بإعلان الحرب عليه والاقل تكلفه من إفتعال المعارك والحروب لاخفاء الفساد أيها الفاشل0
انتو قايلين الناس بيفرجوا على اعلامكم دا شوفوا الاعلام من حولكم وانتو تعرفوا قدر الاعلام عندكم ، كله اخبار تغم وتجيب الجلطة ، وغناء هابط وفانين مقلدين بدون جديد وستات شاى ونضامة مع بعض الهبل والعبط وصور قديمة من زمان تغشوا بيها الناس عمرى ماشفت اعلام بتسمع فيهوا راى واحد ، مافى انتقاد لمسئول مافى محاسبة مسئول كلها برامج مفبركة فى الواجهة ولا حتى تكتمل الصورة كلها عشان تثبت الراى الواحد فانا مع اقتراح الخال كل القنوات اعملوها ساحات الفداء 24 ساعة عشان تانى نعرف اخبار السودان من الجزيرة والقنوات الاخبارية الاخرى والراكوبة
الى الرويبضة: نجاح برنامج ساحات الفداء في السابق كان بسبب عوامل عدة لا تتوفر الان و ليس من بينها توحيد القنوات الفضائية.
أهم عامل هو عدم ظهور الفسادالفاحش في ذلك الوقت و وحود بعض المخلصين ,أما الان فالجواب من عنوانه
غثيان
الزول ده نصيح وبي عقله ، ولا طاشي شبكة ، الله يرحمك
يا اخوانا تانى حرب لمتين حنقاتل 00 عاوزين استقرار 000 والله زهجنا من الغربة وبلدنا ما منها رجاء شكلنا حنموت هم وكمد فى الغربة 000 لا حول ولا قوة الا بالله 000
ايها الخسيس – اتريد ان تخدعنا مرة اخرى ؟ فقد خدعتنا وفصلت الجنوب وذبحت الثور الأسود – وتريد الآن ان تفصل جنوب كردفان والنيل الأزرق فاي لون من الثيران تريد ان تذبح ؟ هذه قديمة انت وابن اختك شوفو غيره !!!
باي مبرر يدعو هولاء القوم الي الجهاد بالجد الناس ديل لابيخافوا من الحساب لابيختشوا لا بيشبعوا ,اكتر من الاتعمل في البلد دي حاتعملوا شنو والحاجة المحيرة انو الناس ديل صادقين في الدعو دي .
انا مع توحيد القنوات في عمل برامج ديني موجه فقط للوزراء والمسئولين يذكرهم بعواقب اكل اموال الناس بالباطل والكذب باسم الدين واكل الربا واستغلال النفوذ..
فى احدى النوادى كانت هنالك مباراة البرازيل وايطاليا الدورة الرباعية ضمن الاستعدادات لكاس العالم فرنسا 1998 ايام قناة الخرطوم الدولية جديدة لنج تم قطع المباراة وسحبها لصالح برنامج فى ساحات الفداءتسبب هذا الفعل الى حدوث وابل من الالفاظ النابئة وسب للدين لم يسبق له مثيل حتى توقع الحضور ان تنزل عليهم صاعقة من السماء.
لو قام هولاء اللذين ذكرتهم من قبورهم ورؤا ماذا جرى ويجري على ارض الواقع لما ذهبوا خطوة واحده مرة اخرى لاي ارض معركة فما بالك بان ياتي اخرون.
توحيد القنوات هو اعادة تغبيش الناس والسيطرة على الاعلام تحسبا لقنوات جديده لا تدور في فلك الحكومه وكذلك هو استعدادا للحرب التي يوقدون نارها الان للخروج من ماذقهم وهم لا يدرون ان العالم كله يراقبهم عن كسب انتظارا لتلك اللحظة .
ما عاد الناس يشاهدون قناة السودان بل اصبح يتندرون من مما يقال في برنامج ساحة الفداء والبعض يبكي على ما فات وانه كان السبب في خداع ابنائه واقاربئه مما يرى اليوم في حال ما الت اليه الامور
كنا نبشِّر بأن الإعلام هو أحد أهم مُمسكات الوحدة الوطنية وبالتالي ينبغي لكل تلفزيونات السودان أن تجتمع على النشرة القومية …..!!!!!! انت ما بتخجل ؟
اللهم ابعد هذا المعتوه عن مراكز القرار رافة بشعب السودان ..
فبعد ذهاب جوبا عنا..يريد ان يدخل بقية الشباب لجحر الدبيب ..
ذهب ابنك وابن احمد الطاهر وابن حاج نور وعلى عبدالفتاح واخوتهم رحمهم الله..
فماذا جنينا سوى وطن بشطرين تشحنه البغضاء وما زلنا نبحث فى متاهة السلام..
وقلتها بنفسك فضعف المشاهدة يعزى لكشف الشعب للخدعة الكبرى بعد زج ابنائه فى معركة لاناقة له فيهاولاجمل بل كرست لفصل الجنوب بدلا عن الوحدة المرجوة..
والان يريدون بث الفتنة لتفتيت ما بقى من سودان تحت ستار اوهام عنصرية بغيضةوالكذب على العقول بادعاء منازعة العلمانية وتحكيم شرع الله بعد ان باعوه بثمن بخس من خلال مفاوضات مشاكوس ونيفاشا البغيضة..
ولاحول ولا قوة الا بالله
الذين ماتو في الجنوب بما فيهم على عبد الفتاح هل هم شهداء أم فطيسة … اسألوا عراب الإنقاذ الشيخ حسن الترابي أو الشيخ محمد حسن ? والحكم ينطبق على من يغرر بهم اليوم تحت اسم الدفاع الشعبي والزج بهم لقتل مواطنين سودانيين شرفاء مسلمين وكل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه .
أيهم على الحق يا علماء السلطان الذي يقاتل دفاعا عن أرضه وداره وعرضه وماله في جنوب كردفان وجنوب النيل الأزرق ? أم من يقاتل لحماية نظام فاسد حتى النخاع ? افنونا يا علماء الرابطة واتركونا من سوريا ورئيسها الأسد .
– على عبد الفتاح ذهب بعد أن بايع أمير المؤمنين قبل ان يتزوج صغيرة حسناء أرملة احد رفاقه ورقص معها أمام الملأ على (أنغام تجرحني ليه وأنا كلي جراح )
وبينما خرج على عبد الفتاح من الغنائم صفر اليدين – نجد ان أمير المجاهدين الراقص والذي دفع عبدالفتاح وأمثاله إلى نيران المدافع وارض الألغام ،اعترف انه يملك بيت في كافوري وآخر في المنشية وشقة في النصر ومزرعة كبيرة في السليت – ولم يعترف بعد ب ( 9) مليار دولار أودعها في مصارف لندن وفقا لتقرير البي بي سي وصحيفة الجارديان البريطانية
المهم هاهو خال الرئيس الراقص الذي بشرنا بالاستقلال الحقيقي ونحر الثيران ابتهاجا بالانفصال يتحدث اليوم عن نفس الاسطوانة المشروخة ساحة فداء وجهاد وما أدراك ما جهاد – اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا.
حسبي الله ونعم الوكيل
نحن لا نحارب لاننا فهمنا ما جري في البلاد تماما اولا سرقتو اموال البلد كلها وبنيتو بيها العمارات ووضعتو في البنوك في الخارج وانتو عارفين تماما اقل وزير عندو عمارة في اندونيسيا والاقتصاد الاندونيسي دعمتو بمال السوداني وجلبتو الحبش وقتلتو السودانين في كل مكان وفصلتو الجنوب وهمشتو كل الناس عدا القبائل ال3 المعروفين منزو مجي الانقاذ والشجعان التركو الانجليز اقسد في نسائهم واطقالهم وحسي تاني جهاد وانتو من المعروف انكم اجبن من وطع قدمة علي الارض تقتلو القاده النزيحين فيكم بالطائرات ومرة بالعربات ومرة بالكواروي ومره ومرة لكن حرب الحالي نحن نعتذر لضعف الوضع في السودان ونرشدكم بان تشوفو الوزراء والحرامية بتاعتكن ديل ممكن تنجح بالله عليكم خلونا في جالنا قبلانين بالمقسوم وعاشين بالمضروب مما قمنا ما لقينا فيكم غير الحرب والقتال والشعوذه والدجل صحيح كده انتو من وين فكرو في السودان انتو لوما شيفين الشعب تماما نسيتو انكم اكتر ناس في زمنهم خربو العلاقات السودانية مع دول الجور ما في دول ما حاربتو بالكلام جبانبن زي الشيو وتكوركو في الفاضي ساكت واخونا اطيب ده نزكرو بالاية(نقول ليهو لا تقيمو الصلاة وانتم سكاري) ازعاج ما مفيد انت عمرك انتهي ولدك البشير عندو 70سنة بعد تعدل الدسبوري الاخير انت عندك كم عشان تدخل السودان في حروب طاحنة وتخلينا نموت وانت تموت بعد سنة الجيل في زمتك يموت مئات السنين وللحديث بقية
أنت يا اخوانا الزول ده مجنون والله شنو!!داير يودي البلدي على ووين .. المجاهدون البتقول عيهم ماذا عملتم لهم .. آخر شيئ انفصل الجنوب والحرب مازالت قائمة .. والسودان هو الخاسر الوحيد .. اللهم نسألك الستر واحفظ السودان من هؤلاء الساديين المريضين ..
(فما من سودان غير سوداننا هذا يسعى هؤلاء الأنجاس لتحريره)
والله ما في أجاس غيركم نجتتو علينا السودان ونحتاج لاربعين سنه عشان نزيل نجاستكم يا تجار الدين وبرنامج ساحات الفناء دا إلا تجيبو ليه ناس من القبور …. الفيكم اتعرفت
الرويبضه الطيب بن مصطفى( ولد— ده)!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الطيب مصطفى هو رائد العنصرية فى السودان ،فهو الذى اطلق العنان لاوهامه وادعائه العروبة والصفوية ،وهو الذى ساعد عبر نافذته (زفرات حرى ) فى انفصال الجنوب وجر البلاد الى ويلات حرب جديدة فى جنوب كردفان والنيل الازرق ليس لها مبرر ، والتى لم تكن بحال من الاحوال كحرب الجنوب وذلك لقربها من المركز هذه المرة، ولا يستطع هو ولا منبره بل ولا وكيله حكومة السودان ان يردوا بأسها ويحموا المواطنين الابرياء فى جنوب كردفان والنيل الازرق من غمارها.. جاء الطيب فى مقاله هذا بشئ جديد ما كان لحكومة الجنوب ولا مواطنى الشمال علم به ،وهو انه يحث الرئيس البشير بأن يبدأ باستعمار جوبا ثم يتوغل شمالا الى كاودا ومنها الى اين..لا احد يعلم نوايا هذا الرجل الذى اخذته العزة بالاثم وامتلأ جوفه حقدا على كل من ليس من شمال السودان…. فهو سعيد بمشاهدة برنامج ساحات الفداء الذى كان احد دعايات النظام فى القرن الماضى لاستمالة الشباب الى القتال لدحر فلول التمرد والمارقين الخونة فى الجنوب، ولكن اتت الرياح بما لا تشتهى السفن فلا انتصرت الحكومة انذاك على الحركة الشعبية ناهيك عن انتصارها اليوم على دوله لها كيانها وسيادتها.
ثم ان هذا الطيب وعبر صحيفته ومنبره كانا لهما القدح المعلا فى انفصال الجنوب ،فلا جهاز امن ولا غيره يستطيع ان يوقف الصحيفة لانها مملوكة لخال الرئيس وبالتالى ساعدت عن طريق التحريض وتحسيس الاخرين بالدونية وان الجنوب سرطان يجب ازالته وان……..وان.. كل ذلك ساعد فى انفصال الجنوب لان الحكومة كانت راضية عن الدور الذى يقوم به هذا العنصرى وان هذا الدور يخدم الاغراض التى ينشدها الاغلبية فى الشمال.
ماذ يريد الطيب من استعمار الجنوب مرة اخرى بعد الحملة التى قادها لانفصاله؟ هل يريد ان يستخدم الشعب الجنوبى كعبيد مرة ثانية؟ ام ان تشخيص المرض لم يكن سرطانا نتيجة لضعف الطبيب المداوى؟ .
على اى حال الشعب السودانى ليس مستعدا لحرب اخرى والدفاع الشعبى والتعبئة السياسية والمجاهدين والمتطوعين ،كل هذا يعتبر دقة قديمة واسطوانة مشروخة مللنا من سماعها ولا سبيل للحكومة الا التنحى والاعتراف بالفشل الذى ارتكبته فى حق الشعب السودانى ،فلا يلدغ المؤمن من جحر واحد مرتبن، بلاش ساحة فداء وبلاش متاجرة بالدين .
شوف غيرها..فى الماضى خدعتم المجاهدين باسم الدين..وطلعت فى النهاية احقاد عنصرية وفصلتم الجنوب خدمة للاهداف الصهيونية..
شباب اليوم زاهد فى خوض معركة ضد اهله ومن يشعلون نارها يرفلون فى نعيم التمكين والفساد..
اذهب وابن اختك قاتلا ونحن هاهنا قاعدون
اتخيلوا انو الزول ده ود اختو هسى حاليأ عندو مزرعة فى الجريف وحاليأ جارى تركيب اسانسيير نازل البحر (هذه حقيقة) هذه المزرعه بها كل انواع الحيوانات من الاسد الى الغزال………..فلنرى مدى الرفاهية باموالنا ويريدون ان نقاتل من اجلهم هؤلاء المخنثون الارازل
اذهبوا وقاتلوا من اجل قصوركم وثرواتكم فنحن هنا قاعدون
تطابق تصريح السفير البريطانى مع تصريح مبعوث امريكا للسودان وقبلهم(وياللعجب)تصريح الامام حول اصلاح النظام وليس تغيره بالتزامن مع تحميس طبول الحرب يؤكد ان مخطط التفتيت ماضى وبرضاء الكبار.ونحنالاهثين ورا صحن الفتة لامن نصبح ونلقى الكنتين اتفصل فى دولة تانية
والله إن مارست هذه العصابة غيها القديم ودجلها باسم الدين للغرر بالشباب السوداني مرة اخرى والزج به في متون الحرب والهلاك، ولم يجدوا ما يقف في وجههم من أباء وأمهات هؤلاء الشباب اليافعين لجنيب أبناءهم خطر الموت والهلاك في سبيل بقاء هذه العصابة الفاسدة السارقة لمال الشعب المحروم. فليذهب الشعب وإبنائه في ستين ألف داهية غير مأسوفا عليه، لانه في هذه الحالة يصبح شعب لا يتعلم من سوابقه ولا يعتبر من جرائم وجراير هذ الطغمة الغاصبة.
الاخوة المعلقين الكرام نفيدكم بان هنالك حركة انسلاخ وتذمر فى اوساط العسكر وهنالك مخالفة تعليمات بالجملة وحالة رفض للحرب فى داخل المؤسسة العسكرية وعليه كانت حركة الاستنفار التى دعا لها البشير فى خطابه للدفاع الشعبى والمعروف ان اعداد قوات الدفاع الشعبى انحسرت فمنهم من انضم الى المؤتمر الشعبى ومنهم اصحاب المذكرات التصحيحية
يا أخوانا كدي ما تتعبو نفسكم ساكت وخليكم من الراجل الأهبل د وكدي ورونا الحصل شنو في موضوع القناة الفضائية الخاصة بالمعارضة المقترح الكان إتقدم بيه عدد من المهتمين بالشأن السوداني وعلى رأسهم التذكير الكان من طرف مولانا سيف الدولة
والله لو توحدت كل فضائيات العالم مع زبالاتكم الفضائية في بث هذا البرنامج القذر فإن ذلك لن ينفعكم في شيء والله والله والله ولو بعث كل خنازير الجبهة بقيادة سيد فطائس الإنقاذ وبصحبة بقية كل الخنازير الذين دنسوا أرض الجنوب بدمائهم النتنة فلن ينقذوكم من المحارق والمشانق التي تنتظركم فأنتم ستبادون وفق شعاركم الذي تبنيتم فيه إراقة دماءكم أو إراقة دماء خصومكم أو إراقة كل الدماء فسنحقق لكم أمنيتك الأولى ستراق دماءكم العفنة وستهدر وسيكافأ كل من يبيد كلب منكم .
دق طبول الحرب واعادة تهريج ساحات الفداء ما هى الا مسرحية سيئة الاخراج مع خلق عدو وهمى لشغل الناس عن فشل وفساد مشروع التمكين الحضارى فقظ لاطالة عمر الانقاذبسبب هبوب رياح التغيير ونسمات الربيع العربى التى وصلت لداخل الحوش السودانى ..
يا جماعة الخير الزعل مرفوع و قرارات إبن الأخت بتجييش الشعب و دعاية الخال الرئاسي للجهاد هي أغلى هدية تقدم لهذالشعب المغلوب على أمره ..
فنحن لن نستطيع مقاومة هذا الطغيان إلا بالسلاح .. في مواجهة الأجهزة القمعية ..
و ألف مرحب بالتجييش و من محل بيودونا للخلف دور و ما بنقيف إلا في بورسودان ..
طبعا كلامي المقصود منه واااااااااضح فما ساقته الإخبار عن ( حنفشة) البشير و ما يتفوه به الخال الرئاسي هو مجرد هجص و لا أظنهم جادون في تسليح الشعب الذي لا ينام داعيا ربه أن يلهمه طريق الخلاص … و أهي جاتنا من حيث لا نحتسب ..
بالله عليكم لا تقولوا ( أذهبوا ) بل قولوا نحن معكم ذاهبون و أدهشوهم بالعدد المهول من المتطوعين و حتشوفوا كيف ردة الفعل و بالتأكيد ( إنبطاح و سلام و مفاوضات مع الحركة الشعبية ) و لا الهم و مفاجئات الدفاع الشعبي و ضياع الحكم !!!
تلقوها عند غااااااااااااااااااااااااافل …
الناس بطلت تشاهد القنوات السودانية والاخبار اللي فيها لا لشي الا لانها لا تبث الا الكذب والتضليل باسم الدين.
الزول مجنون ولا شنو قايل الناس ما تفهم جاينا تاني بي خذعبلات الشهيد فلان وعلان الكنتو بتجاهدو عشانهم شالو حقهم عينك عينك ورحلو وبالمنطق تاني نجاهد منو ؟
اخوانه الزين يطالبون بحقهم المسلوب في ولايتهم يا راجل ابنك دقس ومات مع الفطايس الزمان لكن الباقين ما ها يدقسو وكلامك دا قولو لي بليد زيك
يا خال الريس
هو لو زمان كان عندنا دش وريسفر وقنوات……هل كنت تتوقع إنو في واحد فينا ح يفتح قناة السودان بتاعة الحجاب الشبكي؟؟
بعدين إنت مرة ما عاوز جوبا ومع الانفصال –حتى ولو دخل الجنوبيون في الاسلام زرافات ووحدانا– حسب كلامك حرفياً
ومرة تانية عاوز تحررها
إنت قايلنا خدامين أبوك عشان نلبي نزواتك وطلباتك
الليلة عاوز ترجع جوبا، بكرة ما عاوز جوبا، بعد بكرة عاوز ترجع جوبا
هي الشغلة عندك صحن ملوخية وللا شنو بالضبط
أيها الخرتيت هل تعلم وماذا تعلم عن مملكة تقلى إنهم يعرفون الإسلام وتعاليم الإسلام أفضل منكم دع الهبالة ودعوة الجهاد فى من تجاهد أنت ومن معك إن كان هناك جهاد فأدعو له ضد إسرائيل كم عدد المرات التى دخلت فيها الطائرات الإسرائيلية وضربت داخل بلدك فى بورتسودان أم نسيتم ذلك ولكنكم تجتهدون للعنصرية والجهوية ولكنها كلمة إلى مسامعكم إن غدا لناظره قريب هل أنتم جاهزون له؟
*وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونواعلى الاثم والعدوان*
حتى لو تعلم الحمار من التكرار فلا احسب ان هذا الابله سيتعلم من اخطائه،لانه (احمر )من الحمار ،ماكنت اظن ان هنالك (غافل)يفكر في العودة الى الحرب بعد
انفصال الجنوب والخسائر المهولة التي ضاعت سدىً !!
لن نقول ل (عجوبة )السودان الحديث الا ان اذهب انت وابن اختك فقاتلا انا هاهنا
قاعدون ؟!
فالعاقل لايلدغ من جحر مرتين !!
عافى منكم رواد الراكوبة طالما انتو كلكم دى ارائكم بالجد الانسان فخور بأن ابناء بلدى لسه بخير وانتو اكيد اباء او اخوان او اقرباء او اصدقاء اوجيران للذى سوف يستجيب لهولاء الحمقى واكيد معناها بح مافى المرة دى
ألمعتوه… المعقد…مصطفي دلوكةعاد لينخ في النار!!! نقول له ما كل مرة تسلم الجرار والمرة دي بأذن الله في الخرطوم جوه….ز
وهو يطلع منو الطيب مصطفي دا عشان يطالب بالعوده للحرب دا عجوز مخرف اتفوو عليه
فاتكم القطار فاتكم القطار يا خال السواد و الرماد و الدمار. فاتكم قطار الوحده, فاتكم قطار الوطنيه, بل فاتكم قطار السودان و لن تركبوا حتي (شماعه).
المرة دي عايز تجاهد المسلمين ايوة والله انت ذاتك شيطان محتاج ليهو جهاد يامصطفي دلوكة طيرة…..مصطفي الذي اتحفنا بتفاهاته وحقاراته اللامحدودة واللا نهائية واللا متناهية….المرة دي دايرنها حرب عشان في النهاية تبيعوهم زي مابعتو الحاربوا في الجنوب مش كده يامصطفي دلوكة…عايزين تغشوا الناس تاني مش كده حور عين وماعارف ايه ولكنك هذه المرة تحاول ان تحل محل الترابي…………………………………….العب غيرها ايه المريض الموهوم
يعد ده الجبهة الثورية مفروض يكون شغله من داخل الخرطوم بأصتياد كبار مجرمى الانقاذ فى الطرقات والازقة لان عدد المؤثيرين لايزيد عدد الاصابع سهل القضاء عليهم هم سبب كل مشاكل السودان معروفين للجميع وأماكن تواجدهم دى الوسيلة الوحيدة توفر للحركان كثير من الخطط وقصر المسافة يجب قطع رأؤس الافاعى السامة باقى الجسد مقدور عليه هم بدأو بسنة الأغتيالات وتتم بإنتقائية شديدة والمؤذى أشد أولا . حتى القلم يحارب لأنه أشد فتكا من السلاح النارى السلاح يقتل واحد القلم يقتل الجميع هو اخطر وأشمل بما أننا لانحبذ هذا الاسلوب القذر لكن الضرورة احكام والغاية تبرر الوسيلة كما تدين تدان .
أخيرا إستيقظ المدعو الطيب دلوكه من نومة أهل الكهف التى نامها مغموما حزينا مربوكا لما تكشفت حقيقة الشهداء و صدم عندما أنبئه شيخه د. الترابى بالحقيقة الموجعة بأن كل الهالكين فى تلك المعارك الموهومة ما هم فعلا إلا فـطايس والعياذ بالله ….و إبنه العزيز الغالى الذى غرربه و دفع به للتهلكة عمدا و غباءا مات فى زمرة الفطايس أوانطه و منهم من سمى بعلى عبد الفتاح !!! و المغررين بهم كانوا كثر منهم من قضى نحبه و منهم من تاب الى رشده وفك تأثير البنج منه أخيرا( لا أدرى إن كانت توبه نصوحه أم قفز من المركب الغارق!!!) و بعد الإستيقاظ أراه يريد أن يبدأ من المربع الأول من حيث كان قبل النومة ….مسكين دون أن يدرى بأن مياه كثيره مرت من تحت القناة و للعبرة إن كان سيعتبر أهدى اليه هذه القصيدة و التى سبق نشرها فى حريات……………
((شقيقة علي عبد الفتاح تهجو الانقاذ من السجن :
ليت صار الكلب عسكر
تقبع شقيقة علي عبدالفتاح في السجن منذ عدة أشهر لعدم تمكنها من سداد شيكات تفوق الـ (900) مليون ، وصلت لتسويات في بعضها ، وتبقى لها مايزيد عن الـ (300) مليون لم تسدد بعد.
وذكرت السجينة أن أعضاء نافذين في المؤتمر الوطني دخلوا في شراكة معها مستغلين اسمها كاخت أحد أبرز شهداء الانقاذ وورطوها مالياً وتركوها وحدها تدفع الثمن ، فيما اعتبرته عدم وفاء لا ترتكبه حتى ( الكلاب) !
وعلي عبد الفتاح طالب كلية الهندسة أحد(شهداء ) الانقاذ وتمجده أدبياتها دائما بما يعرف بملحمة الميل الاربعين ? المعركة التي قضى بها ? ، واشتهر بحماسته في الدفاع عن الانقاذ ، وبكونه شاعراً ، وله قصيدة مشهورة ترددها كتائب الدفاع الشعبي بعنوان ( ثم ماذا بعد هذا ؟)
وتجاريه شقيقته (ن) التي تشعر بغبن شديد من النظام بقصيدة على ذات الوزن لكنها على النقيض تماما اذ تقول ابياتها :
ثم ماذا لوقتلنا الخوف فينا؟
وعلى هدى الله التقينا
ثم ماذا لو جعلنا الكلب عسكر ؟
وجمعناهم كتائب في معسكر
ومنحناهم نجوما وشرائط
وصقورا
ثم نطقوا الله اكبر
ثم ماذا بعد هذا ؟
ثم ماذا بعد هذا
ان للكلب وفاء ..لايغيره كوم لحم أو جنيه ..او رطل سكر
ليت صار الكلب عسكر
نرشحهم للرياسة والكياسة
كلب صيد وحراسة
واساطير كثيرة
ان عصانا ذات مرة
ان آخره رصاصة
ليت صار الكلب عسكر
فالعسكر المسعور (أشتر)
هذه بعض مآلات أسر الذين صدقوا الانقاذ وقدموا أرواحهم فدى لها ولبقائها ، تتفكك اسرهم بين السجون والحوجة ، ترى ماذا سيقول علي عبد الفتاح لوعاد ووجد شقيقته تطالها سياسات حكومته التي افقرت وشردت وقتلت وسجنت ؟!
هذا الرجل تفوح منه نتانه ما بعدها نتانه
والله العظيم لو اعطوا فرصة اخرى للحياة لسلخوا هذا الجاهل سلخ الشاه هو و من خدعهم ببنات و اولاد الحور و الجنة ام موز
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الأخوة رواد الراكوبة : نشر هذا المقال في جريدة الصحافة في نوفمبر 2007 …. يرجى قرائته بتمعن و نشره في جميع المنتديات ليستبين الناس التاريخ الأسود لحكومة الإنقاذ … ودونك يالطيب مصطفى فالشعب السوداني ليس مصابا بالزهايمر مثلكم ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من وحي حديث الرئيس السوداني عن استعداد حكومته للحرب..!!
خالد ابواحمد
التصريحات غير المسئولة التي قال بها (الرئيس) عمر (البشير) قبل ايام كاشفاً فيها استعداد الحكومة لشن الحرب في جنوب
السودان مرة آخرى، تؤكد أن الرجل لم يستفيد من تجربة الحرب التي خضناها جميعا كسودانيين من الجانبين وسوادنا الأعظم تأسف على الدماء العزيزة الغالية التي أريقت في تلك الأرض، والصحفيين والاعلاميين الذين كانوا هناك على أرض المعارك، أو على صلة بالحرب أكثرنا ألماً وتجرعاً للذنب لأننا رأينا بأم أعيننا الأنفس التي رحلت والدماء التي أسيلت والأشلاء الممزقة التي انتشرت في الأرض وأكلها الدود، وأكثرنا عاش اللحظات القاسية والمؤلمة والتي انحفرت في وجداننا مدى الحياة تظل تألمنا وتأخذ منا الكثير لأننا كنا شهوداً على تلك المآسي الانسانية.
كنت على صلة بالحرب في جنوب السودان مرة مُقاتل ومرة صحفي، وآخرى متابع ومرات كثيرة مُودع للذين يغادرون إلى مناطق العمليات، ومرة مُعد برنامج (في ساحات الفداء) انقل للناس ما يجري هناك على ارض المعركة، ثم جاءت فترة كنت صديقا لعدد كبير من أسر (الشهداء) في عدد من مدن السودان وليس لي مدينة ليس لي فيها ذكرى مع شهيد أو علاقة مع أسرة شهيد أو أسرة شهيدين من بيت واحد وعشت آلام هذه الأسر، وقد ارتبطت للبعض
منهم بذكرى أبنهم، آلام واحساس بالفجيعة ليس بعده ألم ومرارة فالكثير من الأسر فارقت الاحساس بالسعادة، خاصة أن هناك آلاف الأسر التي لم تبلغ حتى هذه اللحظة بحقيقة ما حدث لإبنها وهناك القتلى المجهولين الذين لا أحد يعرف لهم مكان، فالذي يديه في النار ليس كمن يده في الماء..!!.
لا أذيع سراً إن قلت أن الجيش وقوات الدفاع الشعبي في جنوب السودان في فترة من الفترات تعرُضوا لأبشع أنواع الإبادة الجماعية في حرب غير متكافئة، الأمر الذي جعل عدد كبير من (المجاهدين) المتمرسين أن يفكروا بشكل جاد في أنشاء ما عُرف بـ(القوات الخاصة للدفاع الشعبي) وقد نجحوا في هذا المسعى وقاموا بدور كبير في تغيير استراتيجية و طبيعة الحرب التي تخوضها الحكومة ضد الجنوبيين، وجاءت فكرة انشاء هذه القوات بعد الفشل المستمر والمتكرر للحملات العسكرية التي تخوضها الحكومة.
يعرف قادة الجيش السوداني في هيئة الاركان في الفترة من 1993-1996م أن أعداداً هائلة من الكتائب العسكرية قد أُبيدت على بكرة أبيها، وبسبب ذلك استند (المجاهدون) في تأسيسهم للقوات الخاصة على أن الحكومة تحارب بأعداد كبيرة تفوق الثلاثة آلاف عسكري تدخل بهم في معارك خاسرة يًقابلها في الجانب الآخر جنوداً لا يتعدون الـ 60 شخصاً وأحياناً أكثر أو أقل، برغم فارق العدد والعتاد نسبة لأن جنود الحركة الشعبية يحاربون على أرضهم وهم الأدرى بطبيعة الأرض وبيئتها.
لذا أقول أن حديث (الرئيس) عمر (البشير) في امكانية العودة للحرب كالعادة لم يتم بدراسة ولا تفكيروقد تعود الرئيس الذي دائما ما (تشيلة الهاشمية) التحدث بدون وعي وإدراك لعواقب ما يقول، ويدفع الشعب السوداني كله أخطاءه التي تترتب عليها دماء غالية ستهدر كما هدرت من قبل في الجنوب وفي دارفور وفي شرق السودان، فلماذا لم يعي هذا (الرئيس) خطورة اقواله وأفعاله؟.. وإلى متى هذا التخبط والشطط..؟؟.
ولكن أود حقيقة من رئيس الجمهورية عمل الآتي:
? أن يذهب إلى فرع العمليات العسكرية بهيئة الأركان في القيادة العامة وأن يطلع بنفسه على خسائر الجيش السوداني منذ بداية الحرب في عهده الى أن توقفت بفعل (الضغوط الامريكية)، وأنا مدرك تماماً ومتيقن أن الرئيس سيغير رأئه تماماً وأنه سوف لا يقول كلمة (الحرب) مرة أخرى على لسانه، وله أن يتأكد من الارقام، كم فقد الجيش السوداني من أرواح، وكم فقد من طائرات مقاتلة وملاحيها، وكم فقد من الأسلحة والعتاد الذي لا يمكن أن يخطر ببال أحد من الناس العاديين..!!.
? وأن يذهب الى منظمة الشهيد المعنية بحقوق شهداء القوات المسلحة ليتأكد بنفسه كم من إمرأة ترملت، ومن طفل فقد والده، وكم أسرة لم تستلم حقوقها، وكم أسرة شهيد تابع للقوات المسلحة ولم تعرف مكان منظمة الشهيد حتى تنال حقها الشرعي.
? وأدعو الرئيس الى زيارة مكتبة مؤسسة الفداء للانتاج الاعلامي التي كانت تنتج برنامج (في ساحات الفداء) وأدعوه الى تفحص الأشرطة الخام ووأن يعيش لحظات من مشاهد القتلى المنتشرين على أرض المعارك، والأشلاء الممزقة هنا وهناك،وأطلب منه مشاهدة أشرطة متحرك (هديرالحق) الذي خاض المعارض في جنوب النيل الازرق منطلقاً من منطقة عدارييل وكيف أن أفراد المتحرك قد قتلوا الأسرى مع صرخات(الله أكبر) وقد حرقوا البيوت المصنوعة من القش (القطاطي).
? وأدعو عمر البشير وهو يدعو الى الاستعداد للحرب أن يجتمع مع جرحى القوات المسلحة ويستمع منهم شخصياً لمعاناتهم وأهليهم، وخاصة من الذين كانوا من ضحايا الألغام الأرضية.
? وكما أدعو الرئيس أن يذهب الى الجامعات السودانية ويستفسر عن أعداد الطلاب الذين خرجوا من الجامعة الى ميادين القتال ولم يعودوا اليها وكانوا من ضم الذين فقدتهم البلاد مع الجرحي والمفقودين.
? وأطلب من الرئيس أن يذهب الى قيادة قاعدة الخرطوم الجوية ويستفسر عن كمية الأخشاب التي كانت تأتي من الجنوب على طائرات الجيش لتباع في الخرطوم في حين يمنع الجرحى أحيانا من الصعود على الطائرة بسبب أنها تحمل أخشاباً للضابط زيد أو عبيد وبكميات تجارية وشخصياً أكثر من ثلاثة مرات وأنا قادم من جنوبا كنا نجلس في الطائرة على كميات كبيرة من الخشب المقطوع بعناية فائقة ومُعد للبيع في أسواق الخرطوم ولأجل ذلك شهدت العاصمة في فترة من الفترات انتعاش سوق السراير والكراسي الخشبية الملونة، وكان الخشب الخام يأتي في طائرات الجرحي والمعوقين، وهذا ليس خافياً على أحد وكانت تتم هذه المسألة (عينك يا تاجر)..!!!!!.
? وأطلب من الرئيس أن يجتمع بقادة السلاح الطبي في أمدرمان ويطلع على أعداد الجرحى الذين عالجهم من بداية الحرب حتى تاريخ أيقافها،، وأقول له “ذاكرتنا قوبة جداً فلا زلت اتذكر أنه في العامين 1995و 1996م صدرت الأوامر بإخلاء كل من مستشفيات السلاح الطبي بجوبا وأمدرمان والابيض وبورتسودان لجرحى العمليات الذين فاقت أعدادهم كل حروب السودان منذ قيامه الى اليوم، بل حتى المستشفيات الخاصة في امدرمان استقبلت الجرحي مثل مستشفى (النيل الازرق) و(الملازمين) و،،،و،،،و،،؟؟!!.
وأقول للرئيس بأي روح تستعد للحرب..؟ وبأي حقائق تذهب للقتال..؟ وبأي خطط عسكرية وأهداف استراتيجية..؟، ان قرار الحرب والسلم لا بد أن تتخذ بدراسة وافية من كل الجوانب وليس العسكرية فحسب، فالأرواح التي تخوض الحرب لها أسر ومجتمع يحتاج إليها، فالحرب ليس شهوة ولا نزوة شخصية الحرب دمار وقتل وفناء.
لك أنت أيها القاري.
نسمع الكثير من الناس يتألم على ما فقده السودان في معركة كرري التي أبيد فيها الآلاف من الرجال السودانيين نتيجة لتعنت من بيده القرار تماماً كما حدث ويحدث في عهد (الانقاذ) التي أدعت العمل على انقاذ الشعب فعملت على إبادته في الجنوب ودارفور.
ومن خلال تجربة قتالية في جنوب السودان ووسط أكثر من مائتي شخص كنا المتزوجين من كل هذا العدد لا نتعدى أصابع اليد الواحدة، وفي كل المتحركات العسكرية كان المقاتلين من طلبة الجامعات المختلفة شباب في عمر الزهور و منهم حديثي التخرج من الطب والهندسة ومجالات كثيرة واعدة، ومنهم طلبة ثانوي صغار السن كانوا برفقتنا، فكنت كثير الاستغراب من هذه المفارقات، لكن المفارقة العجيبة كمية الدوافع التي يحملها الشباب في انخراطهم في القتال واستبسالهم ومرات كثيرة أقول في نفسي ماذا لو كل هولاء الشباب الطاقات القوية لو انها عملت من أجل نهضة السودان في الجنوب وفي الشمال وساير مناطق الوطن، ماذا لو أن كل هذا الحرص والموت في سبيل الفكرة ولو تحول هذا الاصرار الجميل والاندفاع الشديد الى الموت في سبيل أحياء السودان وجعله في قمة دول العالم..؟؟، كنت دائما أشعر بأن من بيده الحكم عليه أن يفكر أكثر في حقن دماء الوطن لمصلحة الوطن.
وجاءت تلك التصريحات في الشهر الذي أبكي فيه كل عام وأزرف دموع الحزن السخية على مجموعة من الأخوة الأشقاء الأحباب الذين فقدناهم في مثل هذه الايام في جنوب السودان في العام 1995م، وكنا في شهر نوفمبر الأليم والذي زاده (الرئيس) ألماً وفجيعة، تأتي ذكرى الأحباء الى النفس الذي خاضوا أشرع المعارك منهم يوسف سيد وحمدي مصطفي والمعز عبادي وسلسلة طويلة لا تنتهي حتى جاء شهر ديسمبر 1995م حيث تواصلت قوافل الراحلين حسين سرالختم (دبشك)، والبادرابي،ومسيرة عثمان، المنصوري، ابوالقاسم عيدالروس، معاوية (أبوتراب)، لفيف متصل ذهبت بهم الحرب اللعينة.
وعندما كنت أقراء في (الخليج) الإماراتية جزاء مقتطع من الخبر يقول “وأوضح الرئيس السوداني الذي تلقى البيعة من المجاهدين ?تجديدا للعهد وصونا لمكتسبات الأمة وحماية العقيدة?، في لهجة حماسية، أن انتصارات المجاهدين كانت بسلاح ?الله أكبر? من المجاهدين والدبابيين والقوات المسلحة والشرطة الموجودة حتى حققنا الانتصار في جبال النوبة والنيل الأزرق وكان الانتصار المدوي في توريت”.
آآآه يا توريت كم فيك نجم رحل وكم ألف أسرة فقدت عائلها، وكم عشرة ألف طفل تيتّم، وكم ألف أم ثكلت، وكم زوجة ترملت، والكل يعلم عسكريين وغير عسكرين أن (توريت) كانت غالية أي كلفت الكثير من الرجال.لا نريد أن نتحدث عن الآثار الناجمة للحروب على المجتمع بكامله أطفالاً ونساءً و لكنني أحسب أننا في حاجة ماسة إلى فتح ملفات الحرب في جنوب السودان بكل الوضوح والأمانة وأحسب أن عدداً كبيراً من ضباط الجيش يمكن أن يتحدثوا في هذا الموضوع ويخرجوا ما في جعبتهم من معلومات، والتي يمكن أن تُكفر عن ذنوبهم، وأدعوهم الآن قبل الغد..
وهذه دعوة مفتوحة وأهدف من خلالها جعل الشباب المتحمس على بيئة من أمره فإذا اختار قرار المشاركة في هذه الحرب يتحمل مسئولية هذا القرار، وليدرك الشباب أن هذه الحرب الذي يجيش لها ما هي إلا فتنة لقتل المعارضين للحكومة والوطن والدين منها براء.
الحمدلله الواحد بعد ما انخدع في الشعارات والرايات الكاذبة والخادعة التي تم ممارستهابطريقة منهجية من حكومة الانقاذ وراينا هذا النفاق علنا. وبعد ما في زول عاقل كدا سيحمل سلاح عشان يحمي مصالحكم. الان الصورة واضحة والظاهر ان بقاياالعرب حتى الان لم يصلوا الى غايتهم الحقيقية هي تفتيت البلاد وتطهير العرق الافريقي الاصيل من بلادنا الحبيبة السودان. السودان يعني افريقيا ارض السود ونحن نعتز اننا افارقة ونفتخر باصلنا وليس بثقافتناالمكتسبةلاننا نحن لدينا تراثناوثقافاتنا الاصيلة التي تلمسهاوتحسها في كل اشعارنا وموسيقانا.
نؤمن ان الله يغفر الذنوب ونحن اذنبنا حينما رفعنا السلاح ضد ابناء بلدنا في الجنوب تلك البقعة الخضراء الجميلة المعطاه. لذلك كانت صامدة ورافضةللعدوان البغيض العنصري الغاصب. انخدع الكثيرين بانهم سينالون الشهادة. للاسف الانقاذيين هم وحدهم كانوا يعلمون انه خدعة لاستغلال عاطفة الدين في الناس الطيبين.
الان الامور وضحة والله يحفظ السودان من التمزيق المدبر لتنفيذه. التعبئة لابد ان تكون في بناء الثقة بين ابناء الوطن الواحد في ان يقبلوا التعددية والتنوع الارثي والثقافي.
انت مخرف والبشير رقاص وطرطور ساكت والبلاد ماشة للهاوية والدين بريء مما يفعلون باسمه وهل بعد اعترافكم بالكذب تريدون ان يصدقكم الناس (ذهبت الي السجن حبيساً والبشير ذهب للقصر رئيساً) وقد خدع البشير الشعب بأنه مستقل ولا يتبع اي حزب فهل الدين الاسلامي يبيح الكذب المؤمن لا يكذب يا بشير ولن تفلح ان تجد اي مبرر لكذبك لأن الدين ليس جلابية تفصلها على مزاجك وصرتم تسمعوننا (فقه السترة ـ التقية وغيرها) لتبيحوا لأنفسكم ما تحرموه على الآخرين وكأنكم شعب الله المختار في الارض
لعنة الله عليك وعلى اشباهك يا مسخ
تف عليك
الطيب مصطفي مريض نفسي نتمني من الإخوة السودانيين بالخارج أن يدلونا ع اشهر الأطباء النفسيين لعرضه عليهم
اما آن لك أن ترعوي أيها العنصري البغيض و عزة الله إني مبغض لك ولمنبرك والذي لايمثل سوي المهوسين من أبناء السودان
يارجل لقد قارب اوان الرحيل فكيف تقابل ربك وأنت بهذه الحالة وقلبك ملئ بالحقد و الحسد ع عباده
اتق الله ف نفسك و ف وطنك الذي شطرته نصفين
الى المعجبين والمغرمين بمصفر الاست فنى السلكية والاسلكية صاحب الانتكاسة الذى اصبح
كاتب و موجه للراى العام تهلل وتصفق له شراذم صغار العقول وقليلى الحظ من التعليم والفاقد التربوى
اعظم انجاز للاغطاس
الى الطيب مصطفى انك لاخنث من مصفر استه
يحكى الجاحظ عن ابوالحسن وغيره عن جعدبة قال : ” كان بابى جهل برص باءليته وغير ذالك
فكان يردعه بالزعفران(اى يلطخه به) فلذلك قال عتبة بن ابى ربيعة : وسيعلم مصفر استه أينا
ينتفخ سحره
كان عتبة بن ربيعة احد زعماء قريش اللذين خرجوا لا ستنقاذ العير حينما علموا انها قد وقعت
فى يد المسلمين على انهم حينما علموا ان ابا سفيان قد نجا بها اهاب بالقوم ان يرجعوا عن
حرب محمد واصحابه الا ان ابا جهل قال كلمته الماثورة تلك :” انتفخ والله سحره حين راى
محمدا واصحابه والسحر : الرئة وانتفاخها كناية عن الجبن ثم اجج نار الحرب فلما بلغ عتبة
قول ابى جهل استعد للحرب وقال : سيعلم مصفر استه من انتفخ سحره انا او هو
ومصفر الاست فى الاصل كلمة تقال لذوى الرفاهية والنعمة من الناس قال السهيلى فى الروض الانف
ان اول من قيلت فيه هو قابوس بن النعمان او قابوس بن المنذر لانه كان مرفها لايغزو فى الحروب
فقيل له مصفر استه يريدون صفرة الخلوق والطيب وهم يقصدون البدن كله لكنهم للمبالغة فى
الذم يخصون بالذكر مايسؤ ان يذكر
وقيل عن قيس بن زهير انه قال لاصحابه وهو يريدهم على قص اثر حذيفة بن بدر واصحابه :
ان حذيفة رجل مخرفج محرق الخيل نازه (المخرفج : ناعم العيش ومحرق الخيل اى ان ركوب الخيل
كان يحرق فخذيه ولكانى بالمصفر استه مستنقع فى جفر الهباءة فاتبعوهم فالفوهم على تلك الحالة التى ظن وقدر
الزول ده مجنون؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟جهاد شنو وساحات فداء شنو؟فصلتوا الجنوب تاني دايرين منهم شنو…حيرتونا والله!!!!!!!!
منو القال ليك رسل ولدك للجنوب حتى تصاب بكل هذه الامراض النفسية ،، المره الجاية رسل عمر البشير عشان نرتاح منه كمان وثانيا جوبا دي تشمه قدحه و لله سياحه ما تقدر تزورها
طالما الطيب مصطفي عندوا قلم مافي حل الا الناس تبني ليها مصنع حبوب ضغط بالعون الذاتي