تعليم ابناء المغتربين اول اختبار حقيقي لحاج ماجد سوار

بعد حوالي ثلاثة شهور من الآن تبدأ معاناة الطلاب السودانيين المغتربين حملة الشهادة العربية وشهادة لندن وغيرها للقبول بالجامعات السودانية ولا يعقل ان تظل هذه المشكلة قائمة ما بقى الليل والنهار طيلة سنوات الحكومة الحالية ولا يعقل ايضاً ان يجبر الطلاب السودانيين واولياء امورهم بسببها على الدراسة على النفقة الخاصة او قبولهم في كليات تخالف رغباتهم او القبول بالطريقة التي تحددها الدولة في الجامعات الاقليمية بغض النظر عن عدد سنوات دراستهم أو حتى حصول الطالب المتفوق جداً على الدرجة الكاملة 100% في جميع المواد في جميع سنوات الدراسة ثم في الصفين الثاني والثالث الثانوي الذين تحسب على اساسهما نسبة الشهادة السعودية مثلا وهي نسبة تحصيل حقيقية لا مجال لإنكارها بعد ان يمتحن الطالب في اكثر من 16 مادة في الصف الثانوي 16 مادة في الصف الثالث ثم يخضع للإمتحان التحصيلي وهو امتحان في مجموعة من مواد الصفين الثاني والثالث مختارة (المواد العلمية زائد اللغة الإنجليزية) ثم يخضع لأمتحان القدرات ولا يمكن لطالب الحصول على نسبة عالية بعد كل هذه الامتحانات الحقيقية او أن يحصل على نسبة 100% ما لم يكن الطالب متميزاً ومتفوقاً بالفعل وجاهد وثابر وساهر من اجل الحصول على مثل هذه الدرجة بالسهولة التي تعتقدها لجنة القبول للتعليم العالي او مسئولي الجامعات السودانية.

اجتمع في الاسبوع الماضي ممثلي الجاليات السودانية في السعودية بحضور ممثلي اللجنة الطوعية لدعم التعليم بالرياض ولجنتي التعليم بجدة والمنطقة الشرقية بالإضافة الى ممثلي القصيم والدوادمي ورأس تنورة بمقر السفارة السودانية بالرياض بحضور نائب السفير/ خالد فتح الرحمن والمستشار بالسفارة ياسر تاتاي وناقش المجتمعين عدد من اوراق العمل تمخضت عن تكوين لجنة برئاسة البرفسور/ سيدأحمد محمد سعيد استاذ الهندسة الميكانيكية بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن وعضوية كل من البرفسور/ أحمد أبا سعيد والاستاذ/ سيف الدين ابراهيم الناير وخرج الإجتماع بورقة عمل موحدة لتقديمها في ورشة العمل التي ستعقد بالخرطوم برعاية وزارة التعليم العالي بالخرطوم في 23 من هذا الشهر الحالي.

ونأمل أن تتفهم وزارة التعليم العالي والجهات المسئولة مقدار المعاناة التي يعانيها الطلاب السودانيين بالخارج وهو امتداد لمعاناة اولياء امورهم وجزء آخر من معاناة السودانيين المغتربين في الخارج اذ لا يعقل ان تظل كل قضايا المغتربين خارج دائرة اهتمام الحكومة السودانية في الوقت الذي تأخذ الحكومة حقها بالتمام والكمال علماً بأن سوداني بالداخل هو مشروع مغترب مستقبلا كما ان كل مغترب هو مشروع مواطن عائد لوطنه بعد غياب طال ام قصر وما يهمنا هو أن تصل الحكومة السودانية لأقصى درجات العدل لجميع القضايا المتعلقة بشئون المغتربين.

تجئ لجنة البروفسير/ سيد احمد محمد سعيد بعد قضية طلاب التميز (23) طالب وطالبة الذين رفضت جامعة الخرطوم التحاقهم بكلية الطب برغم قبولهم من وزارة التعليم العالي على بند التميز والتفوق وهو القرار السليم الذي انتهت اليه الوزارة الا ان رفض الجامعة أنهى القضية الى حل وسطي وقبولهم ما بين النفقة العامة والخاصة والغاء ما يسمي بتميزهم وهو اجحاف بحق النبوغ والتميز قبل ان يكون اجحافاً بحق الطلاب السودانيين ولا ادري ماذا تريد جامعة الخرطوم من طالب يحصل على الدرجة الكاملة 100% في كل الامتحانات على مدار جميع سنوات الدراسة الثانوية بل وقبل الثانوية؟ فإن لم يكن مثل هذا الطالب متميزاً فما هو التميز إذن علماً بأن النسبة التي يحصل عليها الطالب في الامتحان النهائي عبارة عن مجموع المشاركة والحضور والتفاعل والسلوك والاختبار التحريري ولا يمكن لطالب الحصول على هذه النسبة العالية منحة او هدية من المدرسة.

أخطأت جامعة الخرطوم بمعاملة طلاب متفوقين جداً لقوانين تحكم الطلاب العاديين طالما أن التميز والنبوغ والإبداع لا يخضع للقانون وهو عرف يجري العمل به في كل مؤسسات التعليم العالي في العالم بل يتم بموجبه قبول الطالب للدراسة الجامعية حتى لو كانت في سن الإبتدائي طالما ان عمره العقلي يزيد عن عمره الزمني ويتم قبوله دون اعتراض من مجلس العمداء او مجلس الجامعة، وكان على إدارة الجامعة أن تلجأ لطرق القياس الحديثة وتخضعهم لأختبارات الذكاء.
وبرغم عدم معرفتي بأي من هؤلاء الطلاب الا أنني على يقين تام بأن نتيجة اختبارهم العقلي ستكون مذهلة ومفاجئة للجامعة واعتقد بأنها لن تقل بأي حال من الأحوال عن 125 درجة فما فوق متجاوزة 120 درجة وهو المعدل العالمي للنبوغ والتفوق مع العلم ان معدل ذكاء للطالب العادي تتراوح ما بين 90-100 درجة من 200 درجة وقد اعجبتنى ثقة أحد اولياء امور الطلاب المبعدين بتحدى ادارة الجامعة أن يخضع ابنه لإختبارات جديدة تختارها الجامعة مع بقية الطلاب المقبولين بالكلية وهذا يدفعنا الى ضرورة البحث عن معايير أخرى تحقق العدل والانصاف بدل من اجبار اولياء الامور على الدراسة على النفقة الخاصة.

لا اريد ان اطيل في هذا الموضوع الشائك ولا اعتقد أن من العدل والانصاف ان يظل هذا الامر عصياً عن الحل في بلد يملك الاف التربويين والمعلمين ومع تطور معايير القياس والتقويم والإختبار كما أعتقد أن لجنة البروفسير/ سيد احمد محمد سعيد قادرة تماماً على وضع النقاط على الحروف برؤية علمية عاجلة ومنصفة حيث سبق للسودانيين بالمنطقة الشرقية تكوين لجنة للتربية والتعليم قدمت العديد من الاوراق العلمية في هذا الموضوع إلا انني لا ادري ما هو اللوبي الذي يقف وراء مواقف بعينها في السودان.
وسيكون موضوع التعليمي اول اختبار حقيقي يواجهه الامين العام الجديد فالننظر ونرى ماذا يقول..

[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. يا مغتربين لا يمكن الاحتفاظ بالكعكة واكلها في نفس الوقت بماذا تمنون على البلد بشوية دريهمات لا تسمن واصلا ما مستفيد منها البلد هل بما تقدمونه لاهلكم انه فائضكم وديل اهلكم طيب الذين يكتوون بالرمضاء ةالنار وقاعدين جوة ياكلون الزلط وينامون القوي وتاتون في الإجازات تمنون عليهم وتستعرضون امامهم وهم يدعون لكم لم يحسدوكم ولم يفكروا في ما تذيقونه لهم باستعراضاتكم ثم بعد هذا كله تريدون ان تتساووا معهم حرا عليكم اطفال وتلاميذ لا يجدون حق الفطور ولا شربة ماء بارد ويمتحنون في مواد 3 سنوات وانتم تمتحنون في وريقات وتتحصلون وانتم مرتاحون تحت المكيفات والماء البارد علي 99% بكل يسر وراحة وتريدون ان تتساووا معهم لايمكن وحرام عليكم وكلكم تريدون ان تتدرسوا الطب في جامعة الخرطوم طيب من يستطيع ان ينافسكم حرام عليكم هذه النغمة وهذا الابتزاز اذا ما عجبكم ارجعوا وتساووا مع الناس في كل شي اشمعني التعليم بس تراكم مسختوها اليس منكم رجل رشيد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  2. اللوبى هو اساتذة الجامعة نفسهم
    البيدخلوا اولادهم بنسب القبول الخاص من غير مايدفعوا رسوم القبول الخاص
    وكأنه الجامعة حقت ابهاتهم

    الأستاذ الجامعى اول من يحارب نبوغ الطلاب
    خوفاً على مكانته العلمية
    ولأنهم شحيحين حتى فى التصحيح واعطاء الدرجات
    فكانت لنا مشكلة فى التقديم للمنح مع الجنسيات الأخرى
    ففى الدول الأخرى من العادى ان يحصل الطالب الجامعى على الدرجة الكاملة
    ودى عمرها ما تحصل فى السودان
    وتفوت علينا منح الدراسات العليا لهذا السبب

  3. القضية الأولى والأهم للمغتربين ياسيدي هي تسهيل خروجهم ودخولهم للبلاد بحلول مبتكرة دون المرورو على جهاز المغتربين الذي يتعرضون فيه للذلة والمهانة من موظفي الجهاز فضلاً عن ضياع زمنهم والحل هو نظامي الكتروني يتيح دفع مبلغ (مناسب مقطوع) (شامل للمساهمة والزكاة التقديرية والخدمات والتأشيرة) بحساب الجهاز أو اي من المقترحات التي صرخ بها المغتربين زمناً طويلاً ووقف السماسرة والحرامية والفاسدين أمام تفعيل اي منها كسرة: حكاية الوالد الذي أعجبك بتصريحه اخضاع ابنه لامتحان مع زملئاه مضحكة شوية فقد كان لااولى أن يجلس هذا الإبن لامتحان الشهادة السودانية معهم وبس،، الموضوع عقد ويحتاج لحلول مبتكرة لا تحرم طلاب الشهادة السودانية من حقهم في الاستناد للشهادة الوطنية للبلاد للتنافس معهم بعيداً عن نغمة الضعف والقوة التي يرددها أباء الطلاب المغتربين فلكل فريق رأيه خاصة ولا تحرم أبناء المغتربين المتميزين من حقهم مع الاخذ في الملاحظة (درجات المواظبة والانضباط وأعمال السنة وغيرها التي تزيد في بعض الدول عن 40% من الشهادة ويحاول الكثيرين التعتيم عليها أو تفخيمها للانتصار لذاتهم) وهي غير موجودة في ضمن نسبة الشهادة السودانية،،، والحل النهائي إن عجزوا هو أن يتم افتتاح مراس سودانية بكل الدول التي بها مغتربين، والله من وراء القصد،،

  4. الى كاتب المقال
    لم تكن دقيقا فاريد ان اقدم لك شرحا مبسطا للشهادة العربية فهى لاتساوى شيئا فانا خريج كلية العلوم جامعة الخرطوم على يد البروف مصطفى حسن و محجوب عبيد وكوكبة من العلماء نسأل الله ان يدخلهم فسيح جناته وعملت بالتعليم الثانوى بالسعودية ربع قرن ولى ابن الان ارسلته ليلتحق باخوانه الغبش ليمتحن من السودان
    على العموم الشهادة العريبة ليس بها امتحان وزارة وانما دف واعمال سنة ومدارس خاصة تبيع الدرجات شاء من شاء وابى من ابى بربك من يحصل على درجة كاملة فى اللغة العربية او الانجليزية حتى اهلها لايمكن الحصول على الدرجة الكاملة فى التعبير
    صدقنى تركت التدريس لان الوضع اصبع غير معقول فهل نضحك على ابناءنا سواء سودانى او سعودى وهو لا يعرف يكتب او ينقل او يعبر صدقنى اعرف طلاب حصلوا على 100 % ويحسبوا باصابعهم اما الذهن فارغ اتمنى ان نكون واقعيين فالعلم لا مراوغه فية فليذهبوا ويدرسوا بالمال فى اى بلد اما السودان دعوه للكادحين امثال المرحوم عوض عمر السمانى واوائل الشهادة
    هل تساوئ اوائل الشهادة العربية باوائل الشهادة السودانية
    فكروا كيف نفتح مدارس سودانية بالمملكة ويدرس بها معلمون اكفاء وليس مخالفون من حملة اقامات عامل تربية مواشئ او خلافة
    بريدى الالكترونى موجود لو اردت المزيد فهذا مجالنا وعشنا الوضع واكتوينا به لكن لا مساومة فالمتعلم يعرف بعلمه وليس بغير ذلك

  5. يارجل رد الله (غربتك!)..الجسدية والعقلية..مأذا ترجوا من شخص تاريخه أسود وجهاز هدفه (الجباية) والاحتيال على المغتربين منذتأسيسه فى شمولية سئ الذكر المقبور (نميرى) مرورا بسوار التبن وخلفه وأد الإنتفاضات سجم الرماد (الكاذب المهدى)..والى عهد التكفير وعدم التفكير الحالى..نعم هنالك سوء تقيم للشهادات وبالخصوص الكمبردج ورفعت قضايا لحطام (القضاء) المنهار.ولم تجد (الإنصاف)…و(الحل) فى مشاركة المغغتربين فى (أسقاط )النظام الظالم .لتطبيق شعار.(العقاب) أولا ثم(الكنس) و(المحاسبة) لمنسوبى جهاز المغتربين و(القبول) و(القمع) وكل (الهؤلاء)وسدنتهم..فجهزوا السلاح وأرفعوا الهتاف.بثورة حتى النصر..نحن رفاق الشهداء..الصابرون نحن..

  6. أنا استاذ بجامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا ومعار حاليا الي كلية الهندسة -فسم الهندسة المدنية جامعة سرت_ليبيا واستطيع ان ادعي ان لي خبرة ودراية في الامر بحكم التخصص
    واقول أن طلاب الشهادة العربية المتفوقون واكرر المتفوقين مظلومون ولا شك في ذلك فمستوياتهم في التحصيل لا تقل عن زملاءهم السودانيين ان لم تكن احسن,,أعرف ان طرق التقييم قد تختلف وذلك حسب المدارس المتبعةفي كل بلد ولكن التجربة تقول ان من يتحصل علي شهادةفوق التسعين بالمائة في السعودية يمكن ان يكون أول الدفعة في جامعة الخرطوم والسودان والله اعلم

  7. اقول للاخ/
    لا اريدالدخول في مفاضلة بين شهادة واخرى واصلا لا مجال للمفاضلة بين شهادة واخرى فكلها شهادات للتعليم العام موجودة في كل بلد ويتخرج بها اهل كل بلد حتى يدخلون الجامعة وهذا موضوع تربوي بحت تحكمه معايير تربوية معايير علمية ولسنا الوحيدين في العالم فكل دولة لها نظام تعليمي ولها سياسية تعليمية ولها شهادة فلا نقول مثلا الشهادة التشادية افضل من الشهادة الصينية او الشهادة اليابانية افضل من الشهادة الروسية ولكن الشئ الذي اود ان اؤكد عليه ويتفق عليه الجميع ان الشهادة الوطنية في كل دولة هي الاساس وهي الشهادة التي يجب ان تكون الاصل ثم تقيم بقية الشهادات الاخرى بناء عليها ويجب ان تكون الشهادة السودانية هي الاساس وان تكون الشهادات الاخرى الروسية او الامريكية او اليابانية العربية تبعا لها هذا لا خلاف عليه اطلاقاً

    ثالثا: المسالة مسالة مواطنة ويجب العمل بما يحق المساواة بينالمواطنين في كل شئ في الامور التعليمية لأنها تتعلق بجيل قادم ولا يجب ان توضع معايير مجحفةبناء على دامغترب ودا قاعد في السودان ويكتوى بالنار ودا قاعد يدفع ودا قاعد في مكيف فالامور لا ينظر اليها بهذا الشكل

    ثالثا: لسنا الدولة الوحيدة التي لديها مغتربين بالخارج ويمكن ان نهتدي بمصر على سبيل المثال وهي الدولة الاقرب والاكثر عددا ومغتربين.

    رابعاً:مجلس قبول التعليم العالي بالسودان لديه من الاحصائيات ومتابعات الطلاب وتصنيفهم والقادمين من اوروبا ومدى تحصيلهم العلمي في الجامعات وحملة الشهادات العربية ومدى تحصيلهم العلمي وكلها امور موضحة ومعروفة ولا نريد ان ندخل في اي شهادة افضل من الاخرى لان ذلك لم يكن هو القصد من المقال اطلاقاً وانما القصد هو تحقيق العدل ونحمد لمجلس قبول التعليم العالي انه لديه احصائيات دقيقة جدا اكثر مما كنا نتوقع منه وبهذه المناسبةاود ان اقول ان افضل موقع سوداني على الانترنت وافضل اداء علمي من وجهة نظري هو موقع وزارة التعليم العالي في السودان وهي الوزارة الوحيدة المنسيةوهي من وزارات الترضيات التي لا يؤبه لها وكانت في السابق من نصيب الجنوبيين.

    خامساً: ذكرت بصورة واضحة انني لا اتحدث كوني مغترب وقد تنتهي غربتي في اي وقت من الاوقات ويحل مكاني شخص اخر لم يكن يفكر في الغربة في يوم من الآيام وبالتالي يجب ان تكون الامور المتعلقة بالمهاجرين واضحة فيها شئ من العدل والانصاف سواء دفعوا للدولة ام لم يدفعوا فهم مواطنين ولا يجب ان يكون البقاء في السودان وهو كالهجرة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم.. فنحن نتحدث عن اربعة ملايين مواطن سوداني يجب ان تحدد حقوقهم وواجباتهم بصورة علمية وبالمناسبة ان هذا العدد اكبر من سكان الولاية الشمالية ونهر النيل والبحر الاحمر مجتمعة وهواكثر من عدد سكان البحرينن وقطر والكويت مجتمعة بما في تلك الدول من اجانب.. والمطلوب هو ان نؤسس لتعاطي علمي مع قضايا المهاجرين وليس حفلات وغناء وجباية وغيرها فهنالك سودان بالخارج كما يوجد سودان بالداخل ويجب الربط بين السودانيين برباط محكم

    سادساً:ان ما ذكره الاخ ليس دقيقا بالمرة وكونه استاذ ثانوي فتلك مشكلة اخرى لان ناقشه فيه نوع من الحدة غير المطلوبة وانا لا اطالب مثلا كل من يعمل في مستشفى (يعرف يطعن الحقنة) ولكن على العامل بالمستشفى على اقل شي (ان يعرف من هو الذي طعن الحقنة).

  8. نطالب السيد سوار بامر فتح مركز لامتحانات الشهاده السودانيه والاساس في دولة الامارات العربية المتحدة وان يذهب بنفسه ويري مدي معاكسة السفاره السودانيه في هذا الامر وان يصدر امرا مباشرا للسفاره وانا ادري تماما لا نفع من اسلوب رقيق مع السفاره كل الملفات موجوده بحوزتي وجهاز المغتربين ووزارة التربيه والتعليم وكذالك السفاره

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..