
طالبات جامعة الخرطوم

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
التسريحة دى الزمن داك كان اسمها فرح ديبا اشتهرت بهاامبراطورة ايران زوجة الشاه.
البنات ديل بتشابهن —–اعتقد الصورة في نهاية الخمسينات ايام عبود رحمه الله انضف حاكم لولا بيعه حلفا كما لم ينجض مسالة حلايب ويقابضها بحلفا —المال تلته ولا كتلته
التسريحة دى الزمن داك كان اسمها فرح ديبا اشتهرت بهاامبراطورة ايران زوجة الشاه.
البنات ديل بتشابهن —–اعتقد الصورة في نهاية الخمسينات ايام عبود رحمه الله انضف حاكم لولا بيعه حلفا كما لم ينجض مسالة حلايب ويقابضها بحلفا —المال تلته ولا كتلته
يا سلام كانن بنات ناس بشبهن البنات
أكثر شيئين كرهتهما فى بنات آخر الزمن دا
الجلبطة بالكريمات و الشَّعَرّْ الصناعى الموجود فى سوق الله أكبر
يا سلام كانن بنات ناس بشبهن البنات
أكثر شيئين كرهتهما فى بنات آخر الزمن دا
الجلبطة بالكريمات و الشَّعَرّْ الصناعى الموجود فى سوق الله أكبر
الأخت هدى ( عبود يظل نظيف اليد عف اللسان إذ لم تكن ثقافة الفساد واللهط وقهر العباد قد انتشرت في ذلك الوقت) ولكن السياسة لا تعترف بالغفلة فقد كان غافلاً وحكومته تعج بالجواسيس والعملاء المصريين ويقال أن انقلابه أصلاً دبر بأيدي مصرية لتمرير بيع حلفا لأنه في ظل حكومة منتخبة لا يمكن أن يتم بيع حلفا فذلك أتت مصر اللعينة بالعسكر لتمرير هذا الموضوع، ولم أر في حياتي أغفل من الساسة السودانيين والدليل ترك موضوع حلايب بدون حل لأكثر من خمسين عاما إلى أن استغل المصريون الغفلة الكبيرة لنا وتم احتلاله وقس على ذلك ما يفت الكبد والحبل على الجرار كما قال أهل الشام
نرجو من الاخوة والاخوات ان يكتبوا لنا عن شخصيات الصورة وهو تشريف عظيم لهن
نرجو من الاخوة والاخوات ان يكتبوا لنا عن شخصيات الصورة وهو تشريف عظيم لهن