حسين خوجلى ..الشيطان يعظ ..!

بكارزمته المعهوده ووبلاغته وحديثه الأدبي الرفيع استطاع حسين خوجلي اجتذاب كافة الفئات العمرية للمجتمع السوداني للتحلق حول برنامجه (مع حسين خوجلي) الذي تخصص في تشخيص الحالة السودانية مرتكزاً على تناول الأخبار والتعليق عليها والرد على الرسائل التي تأتي إلى البرنامج إضافة إفراده لوقت طويل لتناول المشكلات الاقتصادية التي أصبحت من أولويات أي شخص وليست حكراً على الخبراء الاقتصاديين فهي التي ترسم للمواطن طريقه اليومي ابتداءً من أسعار الفواكه واللحوم والخضروات مروراً بالعقارات وأسواق السيارات وغيرها من الضروريات والكماليات.
سعر الدولار الذي أصبح يفرض نفسه على واقعنا أصبح متحكماً فى حياة الشعب السوداني فحتى الذين لا يتعاملون مباشرة بالعملة الدولارية تأثروا بها يمكن أن يقول لك بائع (اللبن) إذا سألته لماذا هذا الارتفاع الكبير لسعر (اللبن) يجيبك يا شيخنا إنت وين الدولار زايد .
نعود لبرنامج حسين خوجلي الذي يشغل المجالس بالرغم من حداثته إلا أنه اكتسب قاعدة جماهيرية كبيرة فهاهي الإعلانات تزحم البرنامج لتقلص وقته مما يدل على المشاهدة العالية تضاف إلى ذلك مقدرة الأستاذ حسين خوجلي على الإقناع وسبر أغوار كثير من الإشكاليات والقضايا فهو من أوائل الذين دخلوا إلى مجال الإعلام واليوم يمتلك مؤسسة إعلامية (قناة فضائية وإذاعة وصحيفة) .لا أحد يستطيع أن ينكر الحقائق التي يتناولها البرنامج والتي نعايشها يومياً لا أنكر أنني لا أشاهد حلقات البرنامج بشكل منتظم بحكم أنني دائماً ما أكون خارج البيت في زمن البرنامج لكنني أحرص على مشاهدته كل ما سنحت الفرصة فاستمعت إليه أكثر من مرة . ناقش كثيراً من المواضيع التي تهمنا منها موضوع مشروع الجزيرة الذي (حيرنا) ده لو كان مشروع قنبلة نووية كان أنتجناها إضافة إلى المواضيع الاقتصادية الأخرى والقضايا التربوية والأخلاقية والتحولات التي طرأت على المجتمع السوداني فالحداثة كما أنها لها إيجابيات كانت لها الكثير من السلبيات ومنها مواقع التواصل الاجتماعي ابتداء من الفيسبوك والتويتر وحتى الواتساب كان لها الأثر الكبير في انتهاك الخصوصية والكثير من السلبيات .
البعض اختلف مع حسين خوجلي في أنه ليس الشخص المؤهل الذي يقدم النصح للشعب السوداني سلطة وحكومة بعضهم قد يرجع ذلك إلى انتمائه السياسي والآخر إلى كيفية إدارته لمؤسسته الإعلامية الممتدة فالسببان يمكن أن يكونا خصماً على حديثه وتناوله للقضايا وطرحه للحلول والبدائل حول المشكلات لكني اختلف مع هذه الآراء فالحكمة تؤخذ حتى من (أفواه المجانين) فالعاقل أن يأخذ الحقيقة طالما هي حقيقة حتى لو أتت من شخص لم تتفق مع في الانتماء و الفكر أو حتى الدين لكنني أعتقد أن الشخص بمجرد أن تنظر إلى خلفية شخص معين قد تختلف معه يجعلك تصنع (حائط ) صد لما يقوله ولا يجعلك تتقبل الحقائق التى يقولها والبعض قد يكابر أو قد يستخف أو يقلل من شأنها بمجرد ربطها بالخلفية الشخصية كما قلت لكنني أعتقد أن الطرح الذي يطرحه حسين خوجلي في كثير من القضايا خصوصًا الاقتصادية موفق جدًا كنت أتمنى من السلطات أن تهتم بالحلول التي يطرحها وإمكانية تطبيقها وتنزيلها على أرض الواقع أو حتى دحضها بأنها غير واقعية ويستحيل تطبيقها وتبرير ذلك حتى لا يكون ما يقوله الرجل حرث فى بحر وتنفيث لهواء ساخن فى الاستديو ينتهي بأنتهاء الحلقة .

[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. والله ما فهمت حاجه

    مستعينا بالاطلس اشرح أبن أكتب لماذا يهاجم ح خوجلى الصغار ؟؟؟

    لماذا لا تقبل المكالمات فى برنامجه؟؟؟؟

    لماذا لم يتحدث عن هموم الهامش؟؟؟؟

    لماذا انت تدافع عن ح خوجلى؟؟؟؟؟

    و قالو البلقى الهواء بضري عيشو

  2. و ننسى كل ما قاله و كتبه فى ربع قرن من الزمان كل شئ موثق وسوف نحاسبه على كل صغيرة و كبيره
    بعدين ممكن تفسر لينا كسير التلج للمسطول بكرى حسن صالح و قد بدأها من ما طردوا نافع والشيطان الأكبر على عثمان
    قريبا جداً حا شوف الشباب البحكموا البلد بالعدل و المساواة وما يرضى رب العالمين
    و سيكون حسابا عسيرا ويرونه بعيدا ونراه قريبا جداً

  3. يا استاذ بكرى ما يقوله هذا الرجل من نصح وآراء ليست هى الجديرة بان تعمل بها الحكومة لحل مشاكل السودان مشاكلنا معروفة هى الفساد ولا شيىء غيره الفساد وعدم العدالة بين المواطنين … هذه غبينتنا وهذه مظلمتنا وهذا الذى جعلنا نتحارب ونتداوس ونلعن بعضنا . اتحدى حسين خوجلى ان يكون ناصحا ويتكلم عن فساد الرئيس او على عثمان او نافع … يدور حول الحقائق ولكنه يشتت ذهن المستمع ويقفز من فكرة الى قصة والى حدوته وغيرها فهو رجل يتفلسف ويجيد الحكى ويحاول طمس عين المشاهد عن الحقائق … لكن هيهات المشاهد اوعى من ذلك الشعب لا يريد حكايات وكلام نريد عمل نريد انتاج كفاية ياخى جلوس وسط القنوات وقتل الوقت بالساعات فى كلام لا يسمن ولا يغنى من جوع حكاوى وضحك وهذا ما نجح فيه ها الرجل لكنه لا يستطيع ان يدخل خيط فى ابرة فى اصلاح الوطن المتردى .. ياراجل نحنا ما ناقصين حكاوى وقصص ناقصين عمل واخلاص وووضوح فى الرؤيا فى ظل وضع غيب عنا كل شيىء وسرق منا كل شيىء .

  4. المدعو. حسين. خوجلى. وقع. فى. شر. اعماله. عندما. اساء. للسيد. الصادق. المهدى. والسيد. محمد. عثمان. الميرغنى. وهو. موعود. بحراب. انصار. المهدى. ودعوات. خلفاء. الختميه.

  5. ﺍﺑﺘﺪﺍﺀً ﻣﻦ
    ﺃﺳﻌﺎﺭ ﺍﻟﻔﻮﺍﻛﻪ ﻭﺍﻟﻠﺤﻮﻡ ﻭﺍﻟﺨﻀﺮﻭﺍﺕ ﻣﺮﻭﺭﺍً ﺑﺎﻟﻌﻘﺎﺭﺍﺕ
    ﻭﺃﺳﻮﺍﻕ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺍﺕ ﻭﻏﻴﺮﻫﺎ ..يا اخ اتقى الله قال فواكه ولحوم

  6. هل تريد موقعا فى قناة امدرمان ام فى جهاز الامن حتى تكيل المدح لبرنامج النظام الذى يقدمه المدعو حسين ؟

  7. من اين لهذا الحسين ببيت فى ارقى احياء الخرطوم واذاعة وفضائية وصحيفة كانت فى السابق مدعومة من الجبهة اللاسلامية واليوم بائرة وجثة ضخمة وصحة ونعمة تامة ان لم يكن فاسد وعميل وهو القائل ان الانقاذ صادرت ممتلكاته كالاخرين

  8. * دولة الأبالسه الأنجاس و المسئولين فيها يعرفون منذ إقتصابهم السلطه فى عام 1989، و ممارساتهم الخبيثه المنحطة مثلهم و على مدى 25 عاما، يعرفون اكثر مما يقوله به هذا الأرزقى المدعو حسين خوجلى. الأبالسه المجرمين على درايه كامله بحجم الدمار الذى احدثوه فى الوطن و المجتمع. الشعب السودانى و منظماته المدنيه و تكويناته السياسيه و شبابه و طلابه و المعارضون لهم و حملة السلاح فى الهامش، شرحوا لهم بشتى الوسائل السلمية، بل و دفعوا ارواحهم ثمنا لتنبيههم لخطورة مآلات سياساتهم و افعالهم الإجراميه، من قتل و تشريد و تعذيب و ظلم و فساد و تقسيم للبلاد و العباد.
    * و تاتى انت اخيرا يا اخى لتنبه الطغمه الفاسده( او لتنبهنا نحن الغافلون!)، ان اللئيم الخبيث المتاسلم الأرزقى المتآمر( و الأخيرة هذه قالها هو نفسه بعظمة لسانه) المدعو حين خوجلى قد اعاد ” إكتشاف العجله”؟
    * هذا يدعونى- انا الغافل حسب فهمكم- للشك فى امركما الإثنين معا، انت كاتب المقال و المتآمر الخبيث “صاحب” الفضائيه المشبوهه.

    لعنة الله على الأرزقيه المنافقين الكاذبين و الماجورين.

  9. الاخ بكري …

    مقال جميل و هادف .. رغم اختلافنا مع الاستاذ حسين خوجلي في الوان و نقصد بها

    اللون السياسي .. و قد جانبك الكثير من الصواب و هو احترام اراء الشخص او الخصم

    السياسي اذا جاز التعبير و هذا ما سيختلف معك الكثيييير …

    وكما قلت لاسباب سياسيه او خلفيه شخصيه وهم كثر …

    ولكن لاسباب موضوعيه فهم قليل ….

  10. المشكله ان حسين خوجلي لا يتحرى الصدق فيما يقول… كما انه فاقد المصداقية بالنسبة لي… لذلك لا احضر برنامجه… كما اني ارى اسلوب حسين خوجلي في الحديث تقيل و رتيب و ليس فيه حيوية

  11. اي بلاغة وأي أدب يارجل فى حديث حسين خوجلي ، هذا الشخص لايستطيع قراءة سطر واحد فى اي موضوع من غير اخطاء نحوية قاتلة ، الذين لهم معرفة بقواعد اللغة العربية عليهم التركيز فى حديثه اليومي انسان له نصف قرن فى الاعلام لايعرف استعمال عوامل الرفع والجر والنصب فى حديث يبث لملايين البشر .. هذا الحسين الجماعة فقط اعطوه الضوء الاخضر ليتحدث عن الدمار الحاصل بالبلد حتى يقنع البسطاء بان البلد تتمتع بالديمقراطية وحرية الكلمة ، فاذا كان هناك حرية كلمة لما سمعنا كل يوم بمصادرة صحف سيارة واعتقال المحررين والصحافيين ، برنامج حسين خوجلي اليومي هو فقط جلسة الحكاوي وكان هذا الدور تقوم به حبوباتنا زمان لاحفادهن فى الحي ( حجيتكم مابجيتكم ويرد الاطفال خيرا جانا وجاكم ….. ثم تنهمر قصص الخيال التي ينام على اثرها الاطفال حول الحبوبة .. نفس المضمون يقوم به الاستاذ حسين خوجلي بالنيابة عن البشير وبكري وعبدالرحيم فهم آخر القطيع . واذا كان صحابك حسين خوجلي يستطيع قول الحقائق فاليحدثنا عن رئيسه البشير كيف استلم الحكم وهو لايملك غرفة فى المرخيات واليوم يملك القصور والفلل والمزارع الحدادي مدادي ثم يفصح لنا عن راتب الرئيس الشهري من عرق السودانيين وكل مخصصاته كرئيس لمدة ربع قرن ثم يقارن قيمة مايملك الان من عقارات ومزارع مع ماكان يملكه فى أيام بؤسه حتى يعرف الشعب المنكوب عدد المليارات المنهوبة فى وضح النهار، ثم يعرج على بقية كل الجماعة من الصف الاول ليجرد لنا مايملكون داخل السودان وخارجه مقارنة بالبؤس الذي استلموا به الحكم ايام كانت الرقاب زي اقلام الرصاص والعيون غائرة والسيقان زي عيدان القصب من اثر المجاعة مقارنة بالنعيم المنهوب الان .. عند ذلك سيعترف العارفون ببواطن الامور ببرنامجه اليومي هل هو فعلا برنامج جاء لكشف المستور لدى العصابة الحاكمة أم هو مجرد تنفيس للمواطنين وكذبة ذات اضلاع اربع لمن يشاهد قنوات السودان من غير السودانيين لاقناعهم بان السودان يتمتع بالديقمراطية وحرية الكلمة ، فاذا كان هذا الزعم فيه شيئ من الصحة فما بالكم تملؤن ميادين المدن بناس الامن الصعاليك وتمنعون حتى مجرد اقامة الندوات السياسية كما حدث قبل اسبوع بشمبات حينما فكر ناس المعارضة اقامة ندوة هناك ، حتى وصل الامر الى انزال السيد/ابراهيم الشيخ قسرا من منصة الخطابة ،، فهل يعقل ان يترك حسين خوجلي يتحدث بالشهور ولا حسيب ولا رقيب وعلى الهواء ليشاهده الملايين ويمنع ابراهيم الشيخ من الحديث امام بضعة من السودانيين فى بحري ورغم ذلك يقنعنا حسين خوجلي وكساريين الثلج جميعا حول حكومة الكيزان بان السودان بلد يرعى حرمة الراي الاخر ..

    حسين خوجلي يعمل فائدة كبيرة اذا اقتصر برنامجه على دوبيت ود ضحوية وطه الضرير
    لعله يبعث الحماسة والرجولة فى شعب حولته المهانة والقهر الى شعب مذلول …
    البارح انا وقصبت مدالق السيل فى ونسه وبسط لامن قسمنا الليل
    وقتين العنقريب اتشقلبنبه الخيل لابخلت ولا جادت علي بلحيل … ود ضحوية…

  12. الشعب لا يحتاج الى أمثال حسين خوجلى ليعرض لهم قضاياه ………..
    ولو كان الموضوع موضوع طرح ومبادرات ونصائح تقدم لما وصلنا الى هزه الحال فالصادق المهدى الزى يسئ اليه حسين قدم مئات المبادرات والنصائح ………. وكزلك القوة المعارضة قدمت ما عندها
    فالاشكالية ايها الكاتب فى حسين وحكومته ……… فهم مكابرون ومعاندون ولا يستجيبون لاى نصح
    ثم اين كان حسين طيلة الفترات السابقة……….
    لقد انكسر الشعب وجرح كثيرا بفعل النظام ……..
    ولا يداوى جروحه وانكساراته احاديث المدعو حسين خوجلى …………..
    بل لا يهدأ للشعب بال حتى يأتى يوم القصاص من الظالمين ومعاونيهم وحاشيتهم…….
    ونتمنى من الله ان يحقق امنية الفقراء والمساكين والضعفاء فى محاكمة المجرمين ومعاقبتهم
    وليس زلك على الله بعزيز

  13. الحكمة لا تؤخذ من الشيطان ولكن ممكن تؤخذ من المجنون … أعطى الطيب مصطفى جريدة وعمل فيها ملك الإعلام وكانت مهمته دفع الجنوبيين للإنفصال ولما إنتهت مهمته تمخطوا عليه رغم أنه الخال .
    وحسين خوجلى يكرر معه نفس السيناريو يتحدث لوحده دون مقاطعة وبإسم الشعب السودانى فى قناة فضائية تبث من أمدرمان .. كما تيث خطب القرضاوى من جوامع الدوحة ..مخصص لقتل الشخصيات بالتركيز على الإمام الذى كلما على صوت أعدائه زاد محبيه حتى من خارج الدائرة الأنصارية الكبيرة وحزب الأمة
    وأنا أخشى على الصحفيين الذين قد يكون مصيرهم قطعهم إلى نصفين ورميهم فى قارعة الطريق .

  14. حسين خوجلي يفقتقد المصداقية وبرنامجه ممل للغاية والذين يشاهدون البرنامج لايقراون الصحف حسين خوجلي دة مابنجح معانا

  15. حسين خوجلي عباره عن (بو )وعباره عن (خيال ماته )جربدته منذ مايو في اواخرها مرورا بفتره الديمقراطيه التي ساهم هو واعلام الجبهه الاسلاميه في ذهابها بكذبهم وتدبيجهم للباطل حسين خوجلي لم يقف موقفا واحدا يحسب له كصحفي وكرجل فكل مواقفه كانت سندا للباطل والزيف ارجعوا الي الوانه في حكم الانقاذ منذ بدايتها حتي فراق شيخه لسفينة السلطه. فحسين خوجلي الشيطان ذاته في ثوب انسان ما يقوم به عباره عن دور مرسوم له من اجهزة الامن ليتماشي مع مرحلة الوثبه الخدعه الكبري حسين خوجلي لا يستطيع ان يتحدث عن قضايا الفساد الحقيقيه التي علي راسها قائمة الكبار واخوانهم حسين خوجلي لا يسيتطيع ان يتحدث عن ذبح الجيش السوداني وزاستبداله بقوات الجنجويد والاجانب الذين اتي بهم حسبو من خارج الحدود المطرودين من مالي وصحاري النيجر ومن تشاد ومن جنجويد دارفور الذين حرقوا القري وشردوا اهلها. حسين خوجلي لايستطيع ان يتجاوز ما رسم له من دور فهو اجبن من السحليه. ولكن سخريات القدر ان يكون القائمين علي امر الصحافه امثال حسين خوجلي الدعي والخال الرئاسي وعطا المنان والصادق الرزيقي والهندي عز الدين وجوقة الهمبولات بدلا من صحافه كان يقوم عليها رجال امثال بشير محمد سعيد والمحجوبين محجوب عثمان ومحجوب محمد صالح وقيل (الما شاف البحر بهول في الترعه). فحسين خوجلي راكوبه ولا تشكروا لنا الراكوبه في الخريف.

  16. يمكنك ايها السيد الفاضل ان تمدح حسين خوجلي وان تعجب به ايما اعجاب
    لكن حسين لم يترك مواقعه السابقة والمعروفه عنه فهو كما قال من غزيةو لا ينتقد الأنقاذ ولا ينتقد الترابي ولكنه جرئ على السيد الصادق المهدي وجزب الأمة وبالطبع الختمية والأتحاديين فاذا انتقد الحزبين الكبيرين فلم يبق الا الأخوان المسلمسن وهو معهم ومؤيد لهم مهما فعلوا ومهما طالت فترة حكمهم الممتدة الى ربع قرن
    حسين هو حسين فلا فائدة لنقده المعروف للجميع ما دام لا يمتد الى من تسبب في الضرر

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..