جرح الحبيب وسياط الغريب

عندما دق الفراق بابها، لم تتمسك بمقبض حلمها القديم، ولم يدفعها حزنها للعودة إلى حيث لا تحمل معها شيئاً إلا وحدتها.
بل مضت في طريقها بلا هدف يقودها نحو وجهة واضحة. لم يمنعها ظلام الليل الموحش من السير في تلك الساعة المتأخرة، ولم تكترث لسياط الصقيع المخترقة أوصالها، كما لم تردعها الأمطار التي تهطل بكثافة فوق جسدها النحيل.
هو لمحها عن بعد، فافترب منها حاملا مظلته لتشملها حمايتها من زخات المطر.
سألها هل ترغب في المساعدة؟، أومأت برأسها رافضة دون أن تنطق بكلمة واحدة. رغم أن جسدها النحيل لم يتوقف لحظة عن الارتعاش.
كانت في عينيه امرأة جميلة التفاصيل شاحبة الملامح، مهترئة الروح، واصل معها سيرها وبيديه المظلة،
هي لم ترفض وجوده إلى جوارها ولم تعره أي اهتمام. حتى عندما حاول استنطاقها لم تجب فسكت.
سارا سويا والصمت حليفهما لا يخرق سكونه إلا هزيز الرياح وهزيم الرعد يتخللهما صوت حفيف أوراق الشجر. حتى وصل بها إلى حانة الجعّة القديمة. أجلسها على طاولة في ركن قصيّ. وسقاها كأس الحياة.
الحانة كانت تضج بأصوات مقارعة كؤوس التائهين، مسكت بيد طرف الكأس بينما يدها الأخرى لا تزال ممسكة بتميمة حبيبها السابق التي تلبسها حول عنقها المرمري الطويل.
مد إليها كأساً وراء الآخر. تناولتهم جميعا بغية النسيان، واصطحبها إلى حيث لا تدري.
نعم كان لقاؤهما الأول ولا تعرف عنه شيئا لكنها لم تكن في حالة تسمح بممارسات عاقلة.!
في تلك اللحظة كان الألم سيّدها والجنون مبتغاها. لم يدم سيرهما طويلا حتى استوقفها عند باب منزل فاخر.
قبل أن تطأ قدماها بالدخول ألقت بالتميمة أرضا على عتبة المنزل الغريب غرابة ما يحدث لها مع هذا الرجل الذي تجهل.
تهيّبت المكان في بادئ الأمر، فالبيت المزركش بكل ألوان الرثاء كانت تحكي ممراته الضيقة شيئا ما لم تكن مستعدة لاستيعابه فرؤوس الحيوانات المعلقة على كل الجدران، وصور أشباه النساء وأدوات الحرب الموضوعة بنسق في كل ركن لم تعني لها أي شيء، كل ما أرادته هو أن تقتل حبيبها في رجل آخر.
هو ظهر مرة أخرى بعد اختفاء استمر لدقائق قليلة. اقترب منها ومسح بيده بقايا دمعها لطمأنتها، فدخلت في نوبة من البكاء الهستيري حتى وقعت أرضا مغشيا عليها. ابتسم هو وكأنه كان في انتظار لحظة سقوطها فقام بتقييد يديها بالحبال وأطفأ نار سيجارته في جسدها الصغير، وما أن تملكته مشاعر الاشتهاء ظل الرجل السادي يمارس طقوسه الجنسية عليها تارة بإنزال ضربات سياطه وأخرى بلطمها على وجهها حتى انتهى تماما من إخراج كل سمومه في مضاجعتها لحظة انهيارها ليضمن استسلامها دون مقاومة.
مسح عن يديه الدماء التي أسالتها سياطه من جسمها، ولم ينتظرها حتى لتستفيق من مآسيها المتلاحقة فحملها وألقاها في الخارج لتسقط قرب تميمتها مرة أخرى.
مشاعر انتصاره بفحولته الزائفة تزامنت مع شعورها بالعار من عهرها إذ قدمت طوعا دون أن تقبض الثمن.
مرت ساعات حتى تمكنت من الوقوف مرة أخرى تاركة وراءها نفسها والتميمة، وواصلت سيرها بفستانها الممزق الذي اكتسب حمرة دمائها رغم ورديته السابقة. الأمطار التي كانت تهطل هذه المرة كانت تبكيها دون أن تغسلها من دنس غبائها الذي صوّر لها أن جرح الحبيب قد تضمده يد الغريب.
ودون أن تفكر كثيرا في شكل النهاية سارت باتجاه صافرة الإنذار التي تنبه لاقتراب القطار.
قطار يحمل أناس نحو حياة أخرى بيد أنها قررت أن يحمل قضيبه أشلاءها كما شتت نفسها بيديها.!
يارفيده ياإبنتى أنت من وين وساكنة وين الرياض أم المنشية أم الطائف أم العمارات أظنها
رفيدة تطوع الحرف لتقوص في واقعية سحرية لك التحية.
جرح الحبيب قد تضمده يد الغريب ؟؟
دي ممكن نقول عليها قصة قصيرة عكس بتاعت الورود ديك…
بس حكاية المنزل الأثري دا الفيهو رؤوس الحيوانات بزكرني بي كتب الألغاز الزمان و بديك احساس انو الراجل دا ماسوني ضليع و انو راجل نبيل و مصدر ثقة خصوصا انو ثري…
شكلو الموضوع فيهو اقتباس…
بعدين حكاية الواضيع العاطفية دي شنو ؟؟ أكتبي لينا قصة قصيرة عن مرايا… عن سحاب… عن معبد هندوسي… بعيد من مواضيع المراهقين دي…
ختاما:
سوررري…
جميل . . تنفع فيديو كليب لاغنية يا عديلة يا بيضاء . . او اى لون اخر فاتح ! !
قمة الروعة
يعني البت دي بس تكتب ليها كلمتين
طوالي تجي الناس تهزل بيها … ياخ خلوها في حالها لو عاجباكم كتابتها
خلوها …
علي الاقل يكفيها .. اجر الاجتهاد .. انتو انتاجكم وينو
رفيدة انتى نسمة من الزمن الجميل
الروايات والشعر وعوالم الادب والثقافة
انتى من زمنآ خدودو ندية
زولة جميلة حنينة رضية
وانا فى الزمن الكلو بلية
اصالحك كيف ونفسى شقية
واصابح كيف كلماتك دية
ورايا الكوز النفسو دنية
قتل احساسى وقبض الدية.
ياود العز : أنا كنت بدرس بالمغرب بكازا، وكنت بحب واحده مغربية كانت تدلعنى وتقول لى أنا حبيتك لإنك أكحل يعنى على وزن أغبش
نبتة ..تبثكِ السلام ..على ..أبداعكِ..وعطر الكلام ..وتأمل نبتة ..أن تراكِ على الدوام
هنا ..ساحة بنو نبتة .،،،
هذا بعض أبداع إسماعيل حسن ..يحث الريح ألا تعبث بالروض
الريح تزأر في النوافذ ما لها…..ثكلى تولول في الديار حيالها
يا ريحُ ويحكِ أن مررتِ بروضةٍ….حثي الخُطى كي لا تريعِ جمالها
فلتكف ..حروفنا ..من المساس ..بأزهار وورود روضتنا الغناء (الراكوبة) وهي
وارفة الظلال ..يفوح ..بجوانبها عبق الفل والياسمين ..ولكل منا ..متسع من براح
حيث يعشوشب المكان ..فنتوسد الحروف ..وسادة أبداع وفكر ثاقب ..نلتزم بأخوة
الراكوبة والوطن الكبير (نبتة)..نثري الساحات ..بنبض الحرف والكلمة ..دون المساس
بقدسية روضتنا ..وأمانة الكلمة ، فتظل الراكوبة مرتعا وملاذا ..لكل المبدعين ..إناث وذكور
نمارس الديمقراطية في النقد ..الموضوعي البناء ..وكما تعلمون ..أيها الرفاق ..شقائق النعمان
أكثر منا رهافة حس ، وهن ورود وزهور للتأمل..لا للقطف ..، وأن تلمست زهرة بقوة ..تشع
ندواة ..رفقا ..رفقا بهن .. وهذه السيدة الأستاذة / مبدعة ..دعوها بين الحين..والأخر ..تثري روضتنا
مع تحياتي لها..ولكم
المجد للشعب …المستنير..سلوكا..وفكرا…المجد للشهداء دوما…وأبدا..على مر العصور…المجد لرجال الجبهة الثورية …ولكم أنتم رفاق… دربنا يا من تزينون…(الراكوبة) روضتنا بالإبداع …والفكر الثاقب..
خاتمة:–
الخليج ..يحتويني… رشاتٍ رذاذ أمواجه.. تأتيني ..ترعش ذاتي ..أمتطي صهوة خيالي ..أهفو لبعض طيفك
ودوما طيفك ضنين ..بالوصال ..دعيه ولو هنيهة ..أتلمس عبق ذاتكِ.
نبتة ..تبثكِ السلام ..على ..أبداعكِ..وعطر الكلام ..وتأمل نبتة ..أن تراكِ على الدوام
هنا ..ساحة بنو نبتة .،،، هذا بعض أبداع إسماعيل حسن ..يحث الريح ألا تعبث بالروض
الريح تزأر في النوافذ ما لها…..ثكلى تولول في الديار حيالها
يا ريحُ ويحكِ أن مررتِ بروضةٍ….حثي الخُطى كي لا تريعِ جمالها
فلتكف ..حروفنا ..من المساس ..بأزهار وورود روضتنا الغناء (الراكوبة) وهي
وارفة الظلال ..يفوح ..بجوانبها عبق الفل والياسمين ..ولكل منا ..متسع من براح
حيث يعشوشب المكان ..فنتوسد الحروف ..وسادة أبداع وفكر ثاقب ..نلتزم بأخوة
الراكوبة والوطن الكبير (نبتة)..نثري الساحات ..بنبض الحرف والكلمة ..دون المساس
بقدسية روضتنا ..وأمانة الكلمة ، فتظل الراكوبة مرتعا وملاذا ..لكل المبدعين ..إناث وذكور
نمارس الديمقراطية في النقد ..الموضوعي البناء ..وكما تعلمون ..أيها الرفاق ..شقائق النعمان
أكثر منا رهافة حس ، وهن ورود وزهور للتأمل..لا للقطف ..، وأن تلمست زهرة بقوة ..تشع
ندواة ..رفقا ..رفقا بهن .. وهذه السيدة الأستاذة / مبدعة ..دعوها بين الحين..والأخر ..تثري روضتنا
مع تحياتي لها..ولكم
المجد للشعب …المستنير..سلوكا..وفكرا…المجد للشهداء دوما…وأبدا..على مر العصور…المجد لرجال الجبهة الثورية …ولكم أنتم رفاق… دربنا يا من تزينون…(الراكوبة) روضتنا بالإبداع …والفكر الثاقب..
خاتمة:–
الخليج ..يحتويني… رشاتٍ رذاذ أمواجه.. تأتيني ..ترعش ذاتي ..أمتطي صهوة خيالي ..أهفو لبعض طيفك
ودوما طيفك ضنين ..بالوصال ..دعيه ولو هنيهة ..أتلمس عبق ذاتكِ.
ركيكة المضمون ومفككة السياق
بدون مجاملة
قصة موسى هلال!! «1ــ 2»
القضية بالفعل حساسة وتحتاج إلى نقاش موضوعي، بعيداً عن التحيزات والغل وما يوغر الصدور بشأن الشيخ موسى هلال زعيم المحاميد بشمال دارفور أحد أكبر بطون قبيلة الرزيقات، والحديث حول الرجل ملأ الدنيا وشغل الناس!!
هل تمرد بالفعل على الدولة وأعلن عصيانه لها وشق عصا الطاعة؟ أم أنه مجرد حديث وتكهنات أنتجها رحم الخلاف بين الرجل ووالي شمال دارفور عثمان كبر، بعد اتهام هلال له قبل أكثر من عام، بأنه وراء ما حدث في منطقة جبل عامر، عندما اقتتلت القبائل حول منجم الذهب الذي كان يتجمع فيه أكثر من «60» ألفاً من المعدنين التقليديين من داخل وخارج السودان؟ الشيخ موسى هلال، موجود على رأس قبيلته المحاميد منذ منتصف الثمانينيات من القرن الماضي، عقب تنازل والده عن زعامة القبيلة وهو في عمر «111» سنة، بينما كان موسى قد تجاوز الثانية والعشرين من العمر، بعد تطواف له وهو شاب غرير في العراق وليبيا كحال شباب تلك الفترة، وعرفت عنه في بوادي شمال دارفور، صفات وسجايا زعيم القبيلة الشاب من كرم وشجاعة وجود وحب ركوب المخاطر والمغامرة. لكن ذاع صيته عقب خلافه المشهور مع والي شمال دارفور السابق الفريق إبراهيم سليمان الذي لم يتوانَ في اعتقاله وحبسه وإرساله منفياً إلى سجن الملاحات بمدينة بورتسودان بولاية البحر الأحمر نهاية عام 2002م، ثم نُقل إلى ولاية الجزيرة ليكون في استراحة مشروع الجزيرة قيد الإقامة الجبرية.. وكانت التهمة بأنه عنصر غير مرغوب فيه لتورطه في النزاعات القبليَّة، بينما كان موسى هلال يرى أن استهدافه جرى لإخلاء الجو لحركات التمرد التي كانت ناشئة حينئذٍ لتبيض وتفرخ وتصفر.. واتهم هو من جانبه الفريق إبراهيم سليمان بالتسبب والتساهل وربما التورط في ظهور تمرد دارفور.
وبعد الهجوم على مطار الفاشر في عام 2003م، وانتشار نشاط الحركات المتمردة التي كانت حتى ذلك الوقت حركة واحدة «حركة تحرير السودان»، اضطرت الحكومة إلى إطلاق سراح موسى هلال، والتفاهم معه على الانخراط في عمليات الاستنفار الشعبي ومواجهة التمرد، لمعرفة الحكومة بدوره وأثره وتأثيره على القبائل في مناطق شمال دارفور خاصة العربية منها وفي ولايات دارفور الأخرى.
ومنذ تلك اللحظة بدأ نجم موسى هلال في الصعود، ليس بصفته القبلية وإنما بوصفه قيادة شعبية على الأرض استطاعت تحقيق نجاح باهر في الاستنفار وتجييش الأهالي لمجابهة التمرد، وخلال فترة قصيرة استطاع هلال جمع أعداد كبيرة من أهالي شمال دارفور، خاصة القبائل المقاتلة وأغلبهم من أهله، وخاض بهم بنفسه معارك ضارية في مناطق جبل مرة في الجزء الشمالي منه، ودمر معسكرات المتمردين هناك ولاحقهم بمناطق «جبل سي» وفي أقصى شمال غرب الولاية.
وتجمع حول موسى خلق كثير من أبناء القبائل وشبابها الطامحين إلى الالتحاق بصفوف الجندية والقتال ضد الحركات التي لم تخف في بداياتها توجهاتها القبليَّة والعنصرية بحكم تكوينها ونشأتها..
وتساقطت الأضواء مع اشتداد أوار قضية دارفور على موسى هلال، وصار نجماً تتسابق إليه الفضائيات ووسائل الإعلام والصحف المحلية والعالمية مع ظهور مصطلح «الجنجويد» الذي بُعث من مرقده القديم ليكون صفةً ملازمةً لمن استنفرتهم الحكومة للقتال ضد الحركات المتمردة.. وصار اسماً وعلماً تسير به الركبان.. ونمت علاقته سريعاً وبقوة مع الدولة وقياداتها ومع كبار المسؤولين، وارتبط بقضية الحرب في دارفور إلى درجة تداول اسمه داخل مجلس الأمن الدولي الذي صدرت منه قرارات وعقوبات طالت ما يتخيله المجتمع الدولي ثروته الشخصية في المصارف وحساباته المتوهمة خارج السودان وحظره عن السفر الخارجي.
ومع أنه شخصية مثيرة للجدل وتستقطب إعجاب الناس وبغضهم في آن واحد، عاش موسى هلال حياته كما يشاء، سواء كان مقيماً في الخرطوم أو في الأباطح والبوادي بدارفور، له كبرياء وشموخ أنف واعتداد بالنفس لا تخطئه عين، وكان ذلك لا يعجب بأي حال من الأحوال بعض المسؤولين والقادة وزواره الكثر من الأجانب الذين تسامعوا به ورغبوا في لقائه والتحادث معه.. وانقسم الناس حوله، إما كاره حانق أو محب عالق!!
وسارت الأمور هكذا لسنوات، ولم يكن هناك خلاف أو سوء تفاهم بين هلال ووالي شمال دارفور كبر، وإن كانت العلاقة بينهما باردة متجمدة صيفاً وشتاءً.. فلم تشهد دفئاً يقربهما، ولا صقيعاً مفرطاً يباعدهما إلى حد التغابن والتباغض. «يتبع»
في حد فاهم حاجه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
= بيد أنها قررت أن يحمل قضيبه أشلاءها كما شتت نفسها بيديها =
قصدك قضيب القطر
الى الحنينة السكرة من طرف الولهان
القمر بوبا للشاعر / اسماعيل حسن
الصغيرة..
شجيرة الأرااااك!!
ياقمر عشرة الفي سماك..
شاغلة روحي.. وقلبي المعاك..
وين لقيتك !!
لامن آباااااك ..
القمر بوبا عليك تقيل..
الجزيرة ام بحرا حمى ..
فيك روحي.. وحبي النما
مابسيبها ان بقا في السما..
ما بخلي الناس تظلمها
روحي في دربك سايمها
يا غرقت !! يا جيت حازمها..
القمر بوبا عليك تقيل
الصغيرون الما كبير..
الرقيبة قزازة عصير..
العيون متل الفناجين
السنون براقن يشير..
مابتحش.. قشة تناقير
مابتشيل.. جردل على الزير
الزراق فوقها تقول حرير..
شتتي الشبال.. يا ام ضمير
خلي قلوب الصبيااااان..
تطير !!
انتي ريحتك دمور فرير
ولا.. بت السودان اصيل..
القمر بوبا عليك تقيل..
القديمها قديم الحمام
الوزيزين في موجو عام
يا ما رايقة قليلة كلام
وآآآآ حلاتها!!
تقول السلام..
يااااا القمر.. بوبا عليك تقيل..
الديوان الديمة مقشوش..
بالزهور.. والورد معروش
بالحرير الأصلي ..مفروش
ريحتو مايقوما بلا رتوش..
كان دا وصفو.. ماهو مغشوش
قدروا ..الساكننو في الحوش!!
القمر بوبا عليك تقيل
بحر الدميرة العب ونزل..
مرة يسقي الفل والنخل
فيهو عام وزينا وقدل..
يانى أنا.. البيك عقلي انشغل..
بعت روحي عشان ليك اصل
وانت ابعد لي ..من زحل!!
يا قمر بوبا عليك تقيل..
الغزال الفوق في السلم..
المحبة تذيدى الألم!!
كل يوم اصبح لي في هم
سيسبان.. عودك منظم
شمعدان نفسك يا أم ختم
البرتكااااان ..
يا قمر بوبا عليك تقيل!!
المبااااارك ..شيخ الظهر
العليك.. ساسكت و فترت..
قلى جنيت!! ولا دسترت ??
اي.. أنا المرضان مكنتر..
جابولي حكيم.. خير وشر
قال لى..
يااااا زول !!!!
مرضك كتر.. سببك ام شلاخا خضر
القمر بوبا عليك تقيل..
الصغيرون ام الجنى ..
ياكريم ربي تسلمها..
تبعد الشر من حلتها..
جنة للأم الولدتها..
الفي جبل عرفات.. وضعتها
تسلم البطن الجابتها
دي ترباية حبوبتها
التميرة الفي سبيطتها..
الصفار صابغ خضرتها..
معزورة امها كان دستها
وآآآآ هلاكي ..الناس شافتها..
معزباني.. انا ود حلتها..
القمر بوبا عليك تقيل
الدفيفيق الدابو .. ني
البسيمتو تكويني.. كي!!
اهلو ضنوا عليهو.. وعلي..
حبك النسااااانى والدى..
ما بخليك.. ان بقيت حي..
يا قصيبة السكر الني..
ووووب على أمك.. ..
و وبين علي..
ياا قمر بوبا.. عليك تقيل
العيون الما.. بدمعن..
نامن.. أو صاحيات يبرقن
لا بصيدن.. لا يعتقن..
سرهن في الجوف يحرقن..
كشفن رموشن أو غمضن..
كلووووو..
موت!!
مااااا .. تقول يرحمن!!!!
القمر بوبا عليك تقيل..
دكنور عوض ابوراس
كبير اخصائى المسالك البولية بمستشفى الملك سعود