كثيرا من قادة الإنقاذ المتنفذين الفاسدين المفسدين هم فوق القانون

د. محمد وقيع الله
دلالات كذب وزير الداخلية السوداني! .
. تماما كما زار المخلوع التونسي زين العابدين بن علي ضحيته محمد البوعزيزي، قام وزير الداخلية السوداني، المدعو إبراهيم محمود حامد، بزيارة أهالي ضحية زبانيته من منسوبي جهاز الشرطة الهمجي، الذي أودى بتلك المرأة الشريفة، عوضية عجبنا، من أهالي حي الديم العريق الوادع بالخرطوم، ثم ادعى عليها دعاوى كاذبة، بقصد التشويش والتضليل والإهانة، وتبرير العدوان والقتل العمد أو شبه العمد، وتمرير خلق الغطرسة الذي يتعامل به بعض ضباط وأفراد الشرطة مع الجمهور.
وادعى وزير الداخلية لدى مخاطبته ذوي القتيلة أنه:” مافي حد فوق القانون والناس سواسية”!!
وهي قولة أُقسم بالله تعالى، غير كاذب، أنها قولة كاذبة.
فقد علمتنا التجارب المتكررة على تواليها أن كثيرا من قادة الإنقاذ المتنفذين الفاسدين المفسدين هم فوق القانون.
وأنهم لا تطالهم أحكام القانون، وأنه باستطاعتهم أن يفلتوا من أحكامه، وأنه بمكنتهم أن يعطلوا إجراءات المحاكم، ويتلاعبوا بأحكامها بما لهم من نفوذ سياسي مقيت.
وقد علمتنا التجارب المتكررة على تواليها أن أكثر مستضعفي الشعب السوداني الصابرين هم دون القانون.
وأنه لا يستمع إلى شكواهم أحد من المسؤولين، ولا يسعى لنصفتهم أحد منهم، وإن كان معهم الحق كل الحق ولا شيئ غير الحق.
وقد علمتنا التجارب المتوالية أنه لا يصعب على هؤلاء القادة الإنقاذيين الفاسدين المفسدين أن يضطهدوا مواطنيهم الصابرين اضطهادا نموذجيا ممنهجا باستخدام البلاغات الكيدية ضدهم واستعداء القضاة المرتشين عليهم.
وقد جاء في أنباء الأمس أن وزير الداخلية، المدعو إبراهيم محمود حامد، تعهد بتقديم المتورطين في حادثة قتل المواطنة عوضية إلى محاكمة عادلة!!
وهو تعهد زائف كاذب، والوزير شخصيا هو أول من يعرف زيفه وكذبه.
وأولى دلالات زيف وكذب الوزير أن هذا البيان لم يصدر عن مكتبه في الوقت المناسب المطلوب.
لم يصدر هذا التصريح الوزاري الزائف الكاذب عند وقوع الحادثة البربرية الوحشية الهمجية بذلك الحي الآمن، وإنما صدر تحت الضغط القوي الصُّلب الذي مارسه المواطنون الشرفاء من أهل الحي الذين تظاهروا استنكارا لهذا الحادثة الفظيعة.
ولست أصدر هذه الأحكام القوية ضد الشرطة ووزيرها لصلتي بحي الديم العاصمي ومعرفتي الجيدة به وبأهله وحسب، وإنما لأن لي تجربة ذات عبرة مع هذه الأجهزة المتسلطة الفاجرة.
وقد كدت أن أقع مرة ضحية لعبث ضابط أمني خبيث فاسد، ، قام مستخدما جهاز الشرطة، فرع رئاسة مجلس الوزراء، حيث كان يعمل عميلا وبيلا وذيلا ذليلا لسيده ، للإيقاع بي, وذلك بعد أن تصديت لمواجهته بفساده الوخيم، ووبخته على جرأته الوقحة، ونددت بقيامه بتزوير مستندات ثبوتية تخصني، واستخدامه لها استخداما يعاقب عليه القانون.
ولم يجد هذا الضابط الفاسد المفسد، المسنود بسيده ، وزمر أخرى في جهاز الأمن الشعبي والوطني، إلا أن يستخدم ضدي الشرطة الفاسدة، ثم تواقح أكثر فشتمني، ثم هددني على مرأى من الناس بأنني لن أستطيع السير في شارع الخرطوم غير محروس.
فما كان مني إلا تناولته بصفعتين عنيفتين على خديه الأسيلين أمام الضباط وأمام الناس الذين لم يروا مشهدا مثيرا مثل ذلك من قبل!
فمن مألوف الناس أن يروا منسوبي الشرطة وهم يعتدون على المواطنين الأبرياء، وربما كانت تلك أول حادثة في تاريخ السودان يقدم فيها مواطن عادي مثلي على صفع ضابط مجرم من ضباط جهاز الأمن والمخابرات الوطني صفعتين عنيفتين.
وبالحق فإنه لم يكن أمامي إلا أحد خيارين اثنين: أن أكون أباعزيزي السوداني، في ذلك الوقت المبكر، فأتلقى الهوان وأحرق نفسي. أو أن أرفض هذا الهوان المهين وأحرق هذا الضابط الفاسد بصفعتين ناريتين سددتهما إلى وجهه الفَجور.
وسريعا ما اخترت الخيار الثاني، ونفذته بأقصى ما أوتيت من القوة.
ومن يومها ما رآني هذا الضابط الذي كان يستأسد ويرغي ويزبد، مستخدما سلطتة الرسمية التي يسترجل بها، إلا وتفادى النظر إلي، وطأطا رأسه، وأطرق إلى الأرض، و(دَنقِر) في هوان!
وبالطبع فلست أدعو أحدا إلى أن يعتدي على أفراد الشرطة ولا على ضباط جهاز الأمن الوطني، ولكن أدعو الحكومة بقوة وحزم لكي تحكم قبضتها على منسوبيها السفهاء المعتدين في جهازي الشرطة والأمن.
وذلك حتى لا يستمرئ هؤلاء السفهاء الأغبياء الاعتداء على الناس فيثور الناس في وجههم وفي وجه النظام العام.
وقديما قال الشاعر:
أبَني حَنيفَة َ أحكِمُوا سُفهاءكُمْ إني أخافُ عليكمُ أنْ أَغضبا
Sobhan Allah,what happened to this Mohamed Wagie-Allah?He used to be fanatic supporter of the National Congress party and the government in whatever they say or do
صدمة قوية شعرت بها وانا أكرر قراءة اسم كاتب المقال
هل هذا د. محمد وقيع الله الذي كتب سلسلة حلقات عن انجازات (الانقاذ)…؟؟؟؟؟؟؟
أم شخص آخر..؟!.
هل هذا هو محمد وقيع الله الذي شتم وسب كل الذين انتقدوا النظام………..؟؟؟؟؟؟
هذا البذئ القمي كاتب هذا المقال..؟؟؟؟!!!!!؟
أكاد لا أصدق…!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.
هل يعقل أن دولة الاطهار هذه فيها من يقتل الناس بدون سبب..؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!
هل دولة الشريعة هذه فيها فاسدون بهذا المستوى؟؟!!!!!؟.
د. محمد وقيع الله يظهر انك مريض
ويظهر انك كتبت هذا المقال تحت تأثير النعاس
ارجو ان تستعيد وعيك وتصحح ما كتبته
انتظر بصدر رحب ما سيأتيك من ردود فعل….!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
والله دكتور……!!!!!ههههههههههه هاهاهاهاهاهاها…الله يكون فى عونك يابلد
عفارم عليك يا دكتور ما كملت لينا القصة عملوا فيك شنو بعد الكفين ديل؟
دل دل دل دل دل دل دلالالالالالالالالالالالالالالال لب تعال أحلق القنبور دا
يا دكتور قول بسم الله ابلع ليك مسكن من الحمى الطارت ليك دى
يا خى انت لو عندك كوابيس و هضربة و حمار النوم كمان .. الناس
البيشوفوا هطرقاتك دى ناس عاقلين و فاهمين الحاصل شنو ..
آآآآآآآآآآآل أيه ..
تناولته بصفعتين عنيفتين على خديه الأسيلين أمام الضباط وأمام الناس الذين لم يروا مشهدا مثيرا مثل ذلك من قبل!
و سعتها كتييييير يا رااااااااااجل .
حلمك شوية شوية علينا ..
نعم اكثر المنتمين لهذا النظام سراق والنظام يحميهم بل ويدعمهم دون مواربه ودون حياء أما سمعمتم البشير يقول لعدم كفاية الادله!!!!!!! أدله علي ماذا علي فسادكم الذي ازكم الانوف ام ادله علي شواهق قصوركم في كافور وغيرها ؟؟ ادله علي فساد المتعافي أم علي فساد عبدالرحيم محمد حسين وسقوط جامعة الرباط ؟؟ ادله علي فساد قطبي المهدي أم فساد ابن ابراهيم احمد عمر ؟؟ ام أدله علي استثمارتكم في ماليزيا ؟؟ إذالم تستح افعل ما تشاء وقل ما تشاء لأن المستمعين في تقديرك حيوانات ودون مرتبة الانسان السوي . ورسول الله يقول الرائد لا يكذب أهله وأنت تكذبنا القول وتسرقنا جهرة وعنوة حسبي الله فيكم . ماذا يكون موت عوضيه المك عجبنا لهذا النظام فقدقتل النظام الآلاف من ابناء وبنات الشعب السوداني بمختلف طوائفهم وقبائلهم وإن كان موت حفيدة السلطان يبث في النفس المواجع والعزاء لأهلنا في جبال النوبه ولأهلنا في النتل.
لعل القراء الكرام لا يذكرون الهجوم الذى شنه هذا الكاتب الخسيس من قبل على النظام بسبب مشكلته الخاصة مع عديله ضابط الامن السابق ثم وزير الأشغال فى ولاية النيل الابيض ثم مرشح المؤتمر الوطنى فى نفس الولاية ثم الوزير الاتحادى الان , لكنه كالعادة لم ينس فى مقاله ذاك أن يبادر الى شكر صلاح غوش لأنه استدعاه الى مكتبه و ذكره بأنه كان يشهد محاضراته بالجامعة الاسلامية,كما زعم الخسيس أن نظام الانقاذ هدده بالقتل و أنه يدافع عنه لوجه الله , ولا أجد رد أبلغ من من كلام الدكتور عبد الوهاب الافندى الذى وصف وقيع الله بأنه أشبه بالمومس التى تزعم أنها تقوم بعملها حبا فيه و ليس طلبا للمال , كما أذكر القراء بالمقال النارى الذى كتبه بعد فديو ضرب الفتاة السودانية و هاجم فيه النظام و نسى عشرات المقالات التى دبجها قلمه الخبيث يزعم فيها أن النظام الانقاذ من على عثمان مرورا بمجذوب الخليفة و انتهاء بغوش هم من أئمة الهدى و التقوى و الزهد و الصبر و من أهل الجنة لا شك ! فمرمى الله ينطلق من دوافع شخصية بحته و لو جاد عليه الجماعة بوزارة أو حتى جامعة لأنقلب مئة و ثمانين درجة ,فهو غير خسته ووضاعته مصاب بأخطر أنواع الشيزوفرينيا .
انا ماعارف انت دكتور كيف ؟؟؟ احترم عقولنا شويه يا ابو دليبه … ياكضااااب
يا اخوانّا يمكن دة زول تانى . كدى أصبروا ما تستعجلوا. محن
محمد وقيع الله غير مريض … وغير متملق … وغير نفعي…. علي الرقم من علمي بأن كل التعليقات اعلاه سوقية ولا ترقي الي مستوي النقد العلمي الا انني اود ان اقول ” محمد وقيع الله يعيش ويحاضر في جامعات الولايات المتحدة منذ اكثر من عشرين عاما ولا يتطلع لأي كسب مادي.. لو وجد السودان عشر من امثال محمد وقيع الله لكان السودان في مصاف الدول المتقدمة… مهاجمة الكاتب للحكومة لا تقدج في مساندته لها… الفرق بين معلقي الراكوبه والكاتب ان معلقي الراكوبه يرون بعين واجدة والكاتب يري بعينين كاملتين
وادعى وزير الداخلية لدى مخاطبته ذوي القتيلة أنه:” مافي حد فوق القانون والناس سواسية”!!
اين فيصل حسن عمر الذي قتل بشير وطعنه بسكين في جامعة الخرطوم ؟
لقد تم تهريب فيصل الى ايران وجلس هناك سنتين تقريباً
واحضروه للسودان والحقوه بقوات الدفاع الشعبي بالجنوب ومات في احد معارك الجنوب؟
هل اقتص منه لدم بشير لا لقد راح دمه هدراً
وهذا ما ستفعه الانقاذ
سوف يخفى هذا الضابط عن الانظار
ويلفقوا قصة غدا بانه مات في حادث حركة او في الجنوب او في المستشفى
ويرقوه ويغروا لهاسمه ويعملوا له ديكور ويودوه واحدة من الولايات
ليفسد في مجال اخر
هذه هي الانقاذ النتنة الفاسدة واهلها المؤتمرجية الحقيرين
والساقية لسه مدورة
اقطع وجهك يا قذر
كاتب المقال كوز جزمة معفنه مثلك
بشفافية
«وقيع الله دا جنَّ ولا شنو؟!»
حيدر المكاشفي
٭ الطبيعي أن يخيف الكلب الغنماية واذا حدث العكس فأخافت الغنماية الكلب فلا شك أن أمراً غير طبيعي قد حدث فانقلبت معه الآية، ولهذا كان طبيعياً أن يندهش الكلب في القصة المعروفة ويتساءل باستغراب «الغنماية دي جنّت ولا شنو» حينما إستأسدت عليه ذات يوم وطردته من «الكوشة» وهو الذي إعتاد على طردها كلما سبقته الى هناك، ولكن حين إستبد الجوع بالغنماية وبدأ شبح الموت جوعاً يلوح أمامها، لم تجد بُداً غير أن تتأسى ببيت المتنبيء «واذا لم يكن من الموت بد فمن العار أن تموت جبانا»، وهكذا أقدمت تلك الغنماية على فعلها الاستثنائي ذاك بكل إقدام وجسارة ولسان حالها يقول «موت موت حياة حياة». فالأمر قد جاءها في «تولا» العزيزة وفرض عليها أن تقاتل حتى آخر رمق، أما الكلب الذي لم تكن له «غبينة» وبالتالي لم تكن به حاجة لخوض القتال فقد آثر الهروب ولاذ بالسؤال «الغنماية دي جنّت ولا شنو»، وقياساً على ذلك كنا قد تساءلنا مستغربين من قبل حين لمسنا مرونة وواقعية من الدكتور نافع عند توقيعه لاتفاق أديس الاطاري وهو المعروف بالتشدد والفظاظة فعلقنا على هذه «النقلة» بالقول «دكتور نافع دا جنَّ ولا شنو»، ولكنها للأسف لم تتم إذ سرعان ما عادت ريمة لقديمها بعد أن اُلغى ذلك الاتفاق واندلعت الحرب التي ما تزال مشتعلة…..
شاهد آخر على ماهو ضد طبيعة الأشياء وجعلنا أيضاً نتساءل مستغربين «الزول دا جنَّ ولا شنو»، هو ذاك المقال الذي طالعته للدكتور محمد وقيع الله الاستاذ الجامعي والكاتب الصحفي والاسلامي والانقاذي المعروف منشوراً على أحد المواقع الاليكترونية وليس صحيفة الرائد التي يكتب فيها مقاله الراتب، ويرجح عندي أنه حُجب من الجريدة فذهب به صاحبه الى النت، والمقال الذي كتبه وقيع الله على خلفية أحداث الديم ومقتل الشهيدة عوضية عجبنا يعد من أقوى وأشرس المقالات التي كتبت حول الموضوع من حيث النقد اللاذع والمقذع والموجع الذي وجهه الكاتب للسلطات أقله وأخفه وصفه لها بالكذب والزيف والضلال وتشويه الحقائق والتشويش على الرأى العام، وكان ذلك موضع إستغرابي من كاتب لم نعهد فيه هذه الشراسة في مواجهة الاخطاء العديدة التي وقع فيها النظام والكوارث التي تسبب فيها، بل كثيراً ما وجدناه إن لم يدافع بشراسة، يطبطب ويربت على كتف النظام بحنان، ولكن سرعان مازال عجبي واستغرابي عندما وقفت على سبب هذا الهجوم الضاري من وقيع الله على اخوانه في الله، إنها الغبينة الشخصية، فقد كانت للرجل موجدة خاصة تجاه السلطات شعر معها بالاهانة والازدراء لشخصه لدرجة جعلته يخرج عن طوره ووقاره ويهوي بكفه على صدغ من أهانه وهدده كما روى الواقعة بنفسه، وعلى كل حال لا نملك إلا نشكر الدكتور وقيع الله على مقاله الحارق الصادع بالحق، ولكن قبل ذلك يلزمنا أن نشكر أولاً تلك الموجدة الشخصية التي اكسبت الناس نصيراً جديداً للحق والحقوق ونسأل الله أن يكثر من أمثال هذه المواجد الشخصية حتى يتزايد أعداد نصراء الحقوق رافضي الظلم إنه سميع مجيب…
الصحافة
يا ريت الدكتور يذكر لينا اسم الضابط المزعوم
و كمان يحدد موقفه معاهم و لا معانامن هسع لانه الثورة شارفت على ابواب العاصمة..
و سوف لا نسامح حتى خفير المظام هذه المرة كما حصل مع الرئيس السابق نميري.
.. قبل ان اعرف ان هذا الدكتور (مؤتمرجي) من خلال التعليقات ، لم أشك وانا اقرأ مقالته ان الدكتور ماهو الاّ (إنقاذي) ، وإن لم يكن كذلك وعضواً نافذاً لدى العصبه ، كيف تركه ضابط الأمن (المصفوع) ان يذهب هكذا ، وهو الذي يقول في ذات المقال (( أكثر مستضعفي الشعب السوداني الصابرين هم دون القانون. وأنه لا يستمع إلى شكواهم أحد من المسؤولين، ولا يسعى لنصفتهم أحد منهم، وإن كان معهم الحق كل الحق ولا شيئ غير الحق. ))
الدكتور وقيع الله يدعّي بان السيد وزير الداخليه الانقاذي قد اطلق كذبته تلك (( تحت الضغط القوي الصُّلب الذي مارسه المواطنون الشرفاء )) .
ولكن لم يقل الدكتور الاّ كذباً كوزيره ، يا دكتور حضور الوزير و تصريحاته الكاذبه هي لسان حال القياده العليا للعصبه ، التي تحاول جاهده هذه الايام ان (ترخي) الحبل الملتف حول عنقها و تفادي (الكتّاحه) القادمه في الافق ، او قل ضمن سياسه (جّر الواطي) الحصله الايام دي .
اما شكر المكاشفي للدكتور وقيع الله الذي (جّن) فهو شكر لا يستحقه مادام الغبينه (شخصيه) ومادام الدكتور عضواً بالعصبه لـ 23 عاما حسوماً .
وذلك حتى لا يستمرئ هؤلاء السفهاء الأغبياء الاعتداء على الناس فيثور الناس في وجههم وفي وجه النظام العام.
هل ما يجري في بيوت الاشباح دون امر البشير ولماذا لم يتفقد ويحاسب البشيرعن تلك التجاوزات ام هو من السفهاء الذين تقصدهم فهذه سياسة الدولة لا بد من قهر الشعب واذلالة حتى يسهل التمكين ليوم الدين ام تريد ان تقفز من السفينة بعد ان تأكد لك غرقها
الناس ديل ماقالوا القصة فيها بيوت مشبوهه وتعاطي للخمور
يعني ناس ما بتختشي بعد ده كله جيت داير تهدي الموقف وترفعوا الحصانة؟
عالم مابتخجل صحي
انت منافق والرسلك منافق وعمايلكم دي مابتمشي علي الناس والشارع لمن يطلع ليكم شيلوا شيلتكم