ياعادل سيد أحمد الخليفة – أبعد عن الجيفة؟؟

[CENTER][/CENTER] الحبيب عادل سيد أحمد مع كل الود والتقدير هذا شاهد عصر يدعي ود السميت ، وجدته معلقاً علي مقال لعثمان ميرغني المنشور بصحيفة الراكوبة اليوم الخميس 27/ مارس بعنوان معركة المهدي وحسين خوجلي، فياعادل أبويوسف ليس ملكاً لكم وحدكم ، فهو إبن هذا الشعب الذي لايلد إلا الكبار بالرغم من علو صوت الأقزام في هذا الزمان المائل أمثال صاحب قناة أم درمان الفضائية والذي سوف يآتي يوم ولايجد إلا أطلالها يحسبه بعيداً ونرآه قريباً والله العظيم ،لأن أم درمان لاتتشرف بإنتماء المـ— هؤلائي لها، فيا عادل والشرفاء من صحفي بلادنا أبعدوا عن هذا الهمبول الجيفة ولاتعرضو ا في ساحة هي أقل من قاماتكم وتاريخكم وإنتمائكم لهذا الشعب ، مع علمنا بالدوافع التي ساقتكم لهذا الساقط خلقة وأخلاقاً ، إتقوا غضبة الحليم أمثال ودالسميت ، كما نرجو من فناني بلادي تحلين قصيدة الحاردلوا التى إستشهد بها وياليت نايل يلحنها ، فيا كتابنا ومعلقينا لاتتركوا هؤلائي الأوقاد أن يجدوا لهم مكاناً وينسوا تاريخهم المخزي، أفضحوهم علي رؤس الأشهاد

[CENTER]تعليق ود السيمت[/CENTER]

عنما تطاول حسين خوجلي علي الصحفي المرحوم سيد احمد خليفه ابان الديمقراطيه الفائته وصار يجمع عن سيد احمد خليفه المعلومات ومن ضمن ما وقعت عليه عينه صور للمرحوم سيد احمد خليفه مع فتيات من الصومال وهو يطرب علي انغام مريم ماكبي فما كان من فاتينا الاملس الا ان صاح صيحته(لقد وجدتها….لقد وجدتها) وملاء الدنيا ضجيجا حلقات وحلقات ولكن ابو يوسف تركه حتي كمل ما عنده وقال له انا سوداني وبرقص علي انغام الدلوكه وبعرض وبذوب حينما يغني النعام ادم(ابكن يا عيوني الدم) وفي الداره وفي وضح النهار ولكن انت وشيوخك ما تفعلونه تحت جنح الليل تابه النفس السويه وتفر منه الانعام وليالي الخرطوم حبلي وليالي حنتوب الجميله تكاد تقول خذوني الي المناقل. وكان الفاتي الاملس يدافع عن شيخه صاحب قصة التابين المشهورة في الثمانينات عثمان خالد صاحب عمولة بيع جنينة الحيوانات التي قبض فيها8 مليون دولار عمولة سمسره.فقال سيد خليفه قولته المشهورة (دعوني من فاتيهم الاملس، المرة القادمه سوف اطعن راس الحيه) وكان كشكوش المناقل علي قيد الحياه.
وحينما استبد وإزدهرت له الدنيا حاول ان يضع كتفه مع كتف شاعر الشعب المرهف شاعر (بلدي يا حبوب)سيد احمد الحردلو الشاعر الدبلوماسي عليه رحمة الله.فهجاه الحردلو بقصيده شائعه كان يوزعها المرحوم الخزين بمكرفونه في الاستاد وفي محل صلاح البربري (بسان جيمس) :—
الحردلو قال عنه شنو :
كان منفياً ومطروداً من المكان ..
وكان منبوذاً من الزمان ..
وكان منذ كان ..
يمارس التحنيس والتبخيس .. والتهويش باللســان ..
وكان جاهـزاً .. عل مدار الوقـت ..
كامل الأوصـاف والألـوان ..
يفهم من إشـارة ماذا يُراد منـه .. في الحين .. وفي الأوان ..
وكان قواداً رساليـاً .. يشيع الخمر والأفيـون والإدمـان ..
وكان دائماً يجيد الرقص والتهريـج … أو غنـاء أرخص الأغـان ..
وهكذا صار يجالس الصغار والكبار..
يروي لهم سواقـط القول .. وآخر النكـات والأخبـار ..
وهكذا ظن الشقي .. أنه صار من الكبــار ..
ومرت الأعوام .. تلو العام .. بعد العام ..
فصار من بطانة الحكام ..
وصار أقرب المقربين للنظام ..
وصار مثلما وكيفما يشــاء .. يسرق وينهب ما يشـاء ..
يقول ويفعل ما يشاء .. يبتز خلق الله .. يبتز دين الله ..
يمارس التهديد للبنوك .. والوعيد للتجـار .. في وضـح النهار

ود الزمزمي
[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. يا ود السميت — حرام عليك حافظ ده كلو وساكت مالك —- عليك الله — زيد كمان — انشاالله تزيد — شمار في شمار —لانه مهما قسيت —هم اكيداسوا مما يقال

  2. لا حول ولاقوه إلا بالله وبعد دا كلوا عينو قوية ، مرات في برنامجه الخايبدا لما يقول كلمة قوية لما نفسو يقوم كان بمراده يقول الراجاله تطير ههههههههههههههههههههه

  3. اذكر جزء من قصيده يهجو فيها الحاردلو حسين خوجلي يقول فيها:

    سد دي بي طينة ودي بي عجينة …. ودييييك بفلينة

    لو في زول عندو القصيدة دي ينشرها للفائدة

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..