نظام البشير يبدأ في تشليح جامعة الخرطوم

تجار الدين ديل ما مستبعد يبيعوا ما تبقى من السودان كمان.قسموا السودان وافقروا انسانو لم يتركواشيئا” على حاله ابدا”بدلوا كل شيء حتى الانسان السوداني ما عاد هو نتيجة الضغوط التي مورست ضده.

تعلق بسودانا تلك الأرواح ,,من شتات أجساد ترتل الأحزان,,
عايشين فى نفس العتمة من جديد مزدحمين بلاشيء,,
كأن لهم قلوب مخملية سوداء تجمعت حول أمنيات منكسرة !
علي اتفاقيات غير حفيفية
كأنهم لعنولتبقى حبيسة ذكريات سحقت وأجبرت على الوجود وسطنا
اقسم لكم انهم كالاجداث يخرجون من اي مكان,,
لم يكونوا افضل باعو كل شئ
أناس ليس لهم غيراللهو مع وحداتهم ليداعبوا الأنفاس ويستنشقوا الأنين المحطم لدرجة الانهيار
ملامح يقف متلهفة لمطر احلام زائل لترتوي ,,
قليلاً وتغتسل تلك الأرواح لم يشبعوا ابدا
لانهم من بقايا اوهام ولبس لهم ذاكرة
لا يجيدون سوى ارتشاف الحزن ..،
نحن وصلنا لبديـــــات الــــــــموت,,,,!

لا حوله ولا قوة الا بالله العلى العظيم اللهم اليك المشتكى وانت المستعان
هذه خطة التمكين تمكين وسط الخرطوم وكل المواقع الاستراتجيه للصفوة النظام من بنوك واكيد بنك امدرمان الوطنى
وبنك الشمال وبنك التنميه التعاونى والصناعى وبنك فيصل وكل المواقع التى بيعت امتلكتها معظم هذه البنوك مع روافد شركات النظام امثال الاسكان والتعمير التى تشارك مع شركات بحرينيه وقطريه واردنيه ببناء الشقق والفلل السكنيه التى نزعت من اهلها بحجه المصلحه العامه لكن بقدرة السطوه والنظام صارت
الفائده مخصصه للاشخاص حتى ينالوا الثراء الذى لايشبههم
والله كنت اتمن ان تعود الفائده للوطن والمواطن لكن هذه سياسة التمكين
ومازالت سياسة التخصيص والبيع تجرى على قدم وساق
اللهم يارب العالمين ياقوى يا متين شتت شملهم وفرق جمعهم وشل اجسادهم ومزقهم كل ممزق مزقته الى اعدائك نصرة لاحبابك اللهم افتنهم فى مابينهم وانزل الزلازل والمحن والكورث عليهم اللهم لا تبلغهم الامال
يا غاية النصر عجلى بالنصر للشعب السودان الطيب المغلوب على امره

لكل بداية نهايه من يخطط لامتلاك ايا من عقارات جامعة الخرطوم لايضير الا نفسه لان هذه الممتلكات ستعود يوما الى الجامعه ولهذا انى لهؤلاء من الناصحين ابتعدوا عن ممتلكات جامعة الخرطوم ولا اظن ان ابنا من ابنائهايمكن ان يشترك فى هذه الجريمه

مستشفى العيون لا تتبع لجامعة الخرطوم بل تتبع لوزارة الصحة.