القائد عبد العزيز الحلو : عمر البشير سيصلي قريباً في لاهاي..وهذه نصيحتي واناشد كل فرد وضابط في قوات حزب البشير
(حريات –
قال القائد عبد العزيز آدم الحلو- رئيس القيادة العسكرية المشتركة للجبهة الثورية ورئيس اركان الجيش الشعبي ? في حوار مع (حريات) ان عمر البشير سيصلي صلواته النهائية في لاهاي، هو وبقية القتلة والمجرمين وتجار الدين.
وأضاف القائد الحلو ان المناطق الجبلية تعتبر التضاريس الذهبية لحرب المغاوير (العصابات) ، ولذا فإن عمر البشير لن يستطيع هزيمة المقاومة المسلحة مهما تلقى من دعم أجنبى وحتى لو حارب لمائة سنة أخرى.
وقال الحلو إن تجربة الحرب في الثمانية اشهر الماضية اكدت ان قوات المؤتمر الوطني منهكة ومتداعية ، وكمثال لم يلجأ النظام الى إستخدام قوات الحرس الجمهوري ? نخبة القوات ? في الحرب السابقة الا في العام 1999، أي بعد مرور (16) عاماً على بداية الحرب، ولكنه استخدم قوات الحرس الجمهوري في هذه الحرب بعد (6) أشهر فقط من بدايتها.
وأضاف (?اتضح أن قوات الحرس الجمهوري نفسها فقدت الحافز المعنوي للدفاع عن المشير عمر البشير بسبب ما انكشف من أمره من فساد، وظلم وافقار اسر وامهات واطفال واخوان افراد هذه القوات، فإنهزمت هذه القوات بكل سهولة في معارك العتمور وأبو هشيم والبرام والتيس، وأخيراً في الاحيمر بتاريخ 15 يناير 2012. وهكذا لم تعد قوات الحرس الجمهوري أو أي قوات أخرى قادرة على مواجهة الجيش الشعبي وقوات الجبهة الثورية. ولذا نرى ونؤكد بأن عمر المؤتمر الوطني في السلطة قد بدأ في النفاد. وقد تمكنا من الإستيلاء على (20) دبابة، وأكثر من (300) عربة، و(200) دوشكا، اضافة الى الصواريخ من مختلف الأنواع، والمدافع والذخائر والدانات والأسلحة الصغيرة، وهذا لم يحدث طيلة الـ (22) عاماً في الحرب السابقة، مما يؤكد ضعف قوات المؤتمر الوطني وقلة خبرة قياداتها وضعف الدافع المعنوي لدى ضباطها وجنودها?)
(نص الحوار أدناه) :
أعلن عمر البشير أنه سيصلي قريباً في كاودا، فماذا تقول ؟
لدى عمر البشير أوهام كبيرة بكسب الحرب وسحق المعارضة المسلحة عسكرياً، ويبدو أنه لم يستقد من دراسته في الكلية الحربية والكورسات التي تلقاها، فالمناطق الجبلية تعتبر التضاريس الذهبية لحرب المغاوير (العصابات) Golden Terrain، وأطلب منه النظر في خارطة السودان، وسيرى بأن الجنوب الجديد يمتد من جبل مره الى جبال النوبة والنيل الأزرق، وهي كلها مناطق جبلية، ومع عدالة قضيتنا، وجذورنا الشعبية، أؤكد أن عمر البشير مهما بلغت قوته، ومهما استنجد بالدول الأخرى ? ونحن نعلم أن لديه حالياً تنسيق مع دول أجنبية تنتمي الى مدرسته مدرسة الشمولية وقهر الشعوب وكبت الحريات تمده بالطائرات والسلاح بل وبالرجال -، ومع ذلك لا يستطيع هزيمة قوى المعارضة المسلحة ولو حارب لمائة سنة أخرى.
وأؤكد لعمر البشير اننا لن نكرر تجربة حرب العشرين عاماً السابقة، حين كنا نكتفي بحرب العصابات التقليدية : تحرير المناطق والدفاع عنها وإنتظار قواته للهجوم. سنقوم هذه المرة بالمزاوجة بين حرب العصابات (الأرض والدفاع عنها) وما بين الكتائب الممكننة المتحركة Mechanized Mobile Task Forces التي تذهب خلف خطوط جيش المؤتمر الوطني وتضرب في العمق وفي مسافات بعيدة لا يتوقعها هذا الجيش المنهك المتداعي. ولن نسمح لهذه الحرب أن تستمر لعشرين عاماً، ولدينا ترتيبات سياسية عسكرية وتاكتيكية تمكننا من تحقيق النصر في الشهور القادمة.
وقد نجحنا في كسر الحواجز، وتجاوزنا سياسة فرق تسد التي يتعهدها المؤتمر الوطني، وبنينا تحالفاً في الجبهة الثورية السودانية، لها قواعدها الشعبية والجماهيرية الواسعة، وتشكيلاتها العسكرية المتنوعة. ولدينا اتصالات لجذب كل قوى المعارضة السلمية والديمقراطية بما يحقق مزج وتوليف اساليب النضال والمقاومة المتعددة ? اي الجمع بين أساليب الكفاح المسلح الضاربة، وأساليب النضال السلمي ? كالإضرابات، والتظاهرات، والإعتصامات، والإنتفاضة الشعبية، لإسقاط نظام المؤتمر الوطني، وإقامة السودان الجديد الديمقراطي العلماني الذي يعترف بالتعدد والتنوع ويسع الجميع ? بمختلف أديانهم وثقافاتهم وأعراقهم وأنواعهم.
ونؤكد لعمر البشير بأن صلواته النهائية ستكون في لاهاي، هو وبقية القتلة والمجرمين وتجار الدين، وان ذلك سيكون قريباً.
ما سبب تأكيداتك القوية هذه ؟
أكدت تجربة الحرب التي إستمرت زهاء الثمانية أشهر أن جيش المؤتمر الوطني فقد قدراته القتالية، سواء بسبب عزل القيادات العسكرية التي اكتسبت الخبرة والتجربة، أو بسبب انهاك الحروب ضد المواطنين لمدة خمسين عاماً. إضافة الى الإفلاس الأخلاقي والمعنوي، وإكتشاف أعداد متزايدة من أفراد الجيش بأنه تحول الى جيش حزبي يتبع للمؤتمر الوطني يحارب شعبه من أجل طغمة فاسدة تحتكر السلطة وتنهب الثروات وتفقر الجماهير. كما إكتشف أفراد عديدون عدم مصداقية قيادة النظام في إدعاءاتها الدينية، الأمر الذي يظهر في ممارساتها من فساد مالي وأخلاقي في شتى الأصعدة والمجالات.
كما تؤكد تجربة الثمانية أشهر أن جيش المؤتمر الوطني غير قادر. وكمثال في الحرب السابقة لم يلجأ النظام الى إستخدام قوات الحرس الجمهوري ? نخبة القوات ? الا في العام 1999، أي بعد مرور (16) عاماً على بداية الحرب، ولكننا نراه في هذه الحرب يستخدم قوات الحرس الجمهوري بعد (6) أشهر فقط من بداية الحرب!.
واتضح أن قوات الحرس الجمهوري نفسها فقدت الحافز المعنوي للدفاع عن المشير عمر البشير بسبب ما انكشف من أمره من فساد، وظلم وافقار اسر وامهات واطفال واخوان افراد هذه القوات، فإنهزمت هذه القوات بكل سهولة في معارك العتمور وأبو هشيم والبرام والتيس، وأخيراً في الاحيمر بتاريخ 15 يناير 2012. وهكذا لم تعد قوات الحرس الجمهوري أو أي قوات أخرى قادرة على مواجهة الجيش الشعبي وقوات الجبهة الثورية. ولذا نرى ونؤكد بأن عمر المؤتمر الوطني في السلطة قد بدأ في النفاد.
وقد تمكنا من الإستيلاء على (20) دبابة، وأكثر من (300) عربة، و(200) دوشكا، اضافة الى الصواريخ من مختلف الأنواع، والمدافع والذخائر والدانات والأسلحة الصغيرة، وهذا لم يحدث طيلة الـ (22) عاماً في الحرب السابقة، مما يؤكد ضعف قوات المؤتمر الوطني وقلة خبرة قياداتها وضعف الدافع المعنوي لدى ضباطها وجنودها.
وسيتحرر الشعب السوداني قريباً من الكابوس المسمى المؤتمر الوطني، حزب الأقلية، أقلية التعصب الديني والإنغلاق، وإحتكار السلطة، الذي اقصى كل القوى السياسية دون أدنى إعتبار لتاريخها وخبراتها وقدراتها وقياداتها.
لقد دنت نهاية المؤتمر الوطني، وعلى كل القوى السياسية أن تتوحد على صعيد واحد للإجهاز عليه وإقامة البديل. ونرى بأن الجبهة الثورية يمكن ان تشكل الأساس لتحالف عريض يجمع كل القوى التي تعارض النظام، مع تعدد وتنوع أساليب نضالها، من أجل الإجهاز على النظام وفتح الباب أمام الحرية والعدالة والمساواة.
كلمة أخيرة لضباط وجنود القوات الحكومية ؟
بصفتي رئيساً للقيادة العسكرية المشتركة لقوات الجبهة الثورية السودانية، وكرئيس لأركان قوات الجيش الشعبي لتحرير السودان، أناشد كل أفرد وصف وضباط قوات المؤتمر الوطني الإحتكام لصوت العقل، والنأي بأنفسهم عن الدفاع عن نظام عمر البشير ? هذا النظام الظالم والمتغطرس، الذي لا يهتم بمصالح الشعب ويستخدم العنف ضد المواطنين الأبرياء في أي بادرة إحتجاج ضد سياساته الخاطئة ? نداءنا لكم ان تنضموا الى قوات الجبهة الثورية للنضال ضد المؤتمر الوطني، ومن أجل سودان جديد تقوم أسس الحكم فيه على العدالة والمساواة والحرية، وعلى الاهتمام برفاهية المواطن وأمنه وإستقراره بدلاً عن قتله أو تشريده وإفقاره وإعتقاله وتعذيبه كما يفعل نظام المؤتمر الوطني.
أيوه كدة ولابلاش النهر لازم يبدأ لإجتثاث حكومة الجبهجية الفاسدة .. معظم أفراد الشعب السودانى وكطثير من ناس الجيش وحتى من ناس الأمن بدأوا يشعروا بالغبن والحقد على المؤتمرجية وتلونهم وتملقهم وإنبطاحهم البذئ .. المرة لابد من ضرب الخرطوم رأس الحية لإستئصال الرأس العفن وتكسير اضلعه .. الجيش السودانى منهار تماماً والحكومة لما رات عزوف الشباب عن حرب إخوانهم فى الجبهات الثورية عكفت على تجنيد المسنين من عمال السكة حديد والبريد والبرق وبعض الموظفين فى الحومة من الشمالية ولمن بمجرد إستعار الحرب سيجد الثوار التأييد من مواطنى جميع الولايات .. المهم ياعبدالعزيز التكتيتك الحلو والضرب المركز حتى يهرب طلاب الممدارس من منتسبى الدفاع الشعبى ويلوذون بالفرار .. خلى الخضر والولاة وزمرتهم يحاربوا عن نفسهم .. أمبارح جقلبة شديدة من الحكومة وورد فى الأخبار (( ياناس السودان هبوا وأرفعوا البلابيط ناس الحلو جمعوا لينا قوة لاقبل لنا بها ألحقونا بألوية الردع … نشوف منوا الحايردع التانى .. )) .. قريباص وداعاً روضتى الغنا وسينشق الجيش السودانى ليلتحق بإخوانه الثوار للقضاء قضاءً مبرماص على حكومة العفن وزالسجم والرماد (( غايتو أمبارح فى الأخبار جنس بشتنة وجقلبة حاجة مخزية .. وينك يانافع الكير .
ومن أجل سودان جديد تقوم أسس الحكم فيه على العدالة والمساواة والحرية، وعلى الاهتمام برفاهية المواطن وأمنه وإستقراره بدلاً عن قتله أو تشريده وإفقاره وإعتقاله وتعذيبه كما يفعل نظام المؤتمر الوطني
أكيد هذا كلام جميل وطيب وهو مطلب كل سوداني يحس بانتمائه لهذا الوطن العزيز ، القهر والظلم والعنصرية والتهميش مفردات تجاوزتها دول كثيرة في العلم ومثال ذلك الصين وأندونسيا وماليزيا وسنغافورة والهند وغيرها وتوجهت إلى إعطاء كل ذي حق حقه في التنمية دون تفرقة للون أو عرق أودين أولغة أو سنحة ، لذا نري أن هذه الدول قد تطورت في شتى المجالات واصبحت مثالا يحتذى بها . أما نحن في السودان فتفكيرنا وخططنا ومشاريعنا هي كيف نذل المواطن وكيف يتم تجويعه وكيف يتم إهانته وهدر كراممته ثم يتم تتويج هذه المشاريع بقتله وحرقه وتشريده كما في دارفور والنيل الأزرق وجنوب كردفان حتى لو أدى هذا الأمر إلى تفتيت السودان وتجزئته
تعديل —- أيوه كده ولابلاش النهر لازم يبدأ لإجتثاث حكومة الجبهجية الفاسدة .. معظم أفراد الشعب السودانى وكثير من ناس الجيش وحتى من ناس الأمن بدأوا يشعروا بالغبن والحقد على المؤتمرجية وتلونهم وتملقهم وإنبطاحهم البذئ .. المرة دى لابد من ضرب الخرطوم رأس الحية لإستئصال الرأس العفن وتكسير اضلعه .. الجيش السودانى منهار تماماً والحكومة لما رات عزوف الشباب عن حرب إخوانهم فى الجبهات الثورية عكفت على تجنيد المسنين من عمال السكة حديد والبريد والبرق وبعض الموظفين فى الحكومة من الشمالية ولكن بمجرد إستعار الحرب سيجد الثوار التأييد من مواطنى جميع الولايات ومن مهمشى الخرطوم .. المهم ياعبدالعزيز التكتيتك الحلو والضرب المركز حتى يهرب طلاب المدارس من منتسبى الدفاع الشعبى ويلوذون بالفرار .. خلى الخضر والولاة وزمرتهم يحاربوا عن أنفسهم .. أمبارح جقلبة شديدة من الحكومة وورد فى الأخبار (( ياناس السودان هبوا وأرفعوا البلابيط ناس الحلو جمعوا لينا قوة لاقبل لنا بها ألحقونا بألوية الردع … نشوف منوا الحايردع التانى .. )) .. قريباص وداعاً روضتى الغنا وسينشق الجيش السودانى ليلتحق بإخوانه الثوار للقضاء قضاءً مبرما على حكومة العفن والسجم والرماد والفساد وسيهرب الصوارمى وكبار ضباط الجيش من المؤتمرجية وسيولون الدبر (( فى الختام .. السودان للجيمع , لوحة وزركشة وولايات متحدة سودانية _ بنى اسود – أبيض -أسمر – قمحى كلنا أخوان )) .ودمتم إخوانى .
مصداقاً لكلام القائد عبد العزيز بات من المؤكد أن يسير البشير العوير مخفوراً الى لاهاي وقد رأيت مسرحية مضحكة جداً مثلها مجموعة من الشباب المبدعين اسمها (أبو تلاليش في الكلابيش)!!
أنا شخصيا أثق فى كلام السيد الرئيس حفظه الله
أما بخصوص ماتسوقون له وبما يعرف بالجناجئية فأنتم تعلمون أنها قضيه سياسية بحتةولو كانو ينشدون العدالة لأصدروا مذكرة توقيف بحق من قتل 16 مدنيا أفغانيا
ويجب أن تعلموا أن عقيدة الولاء والبراء من صميم الدين وأنه يحشر المرء مع من أحب
ويجب أن تعلموا أن الذى عنده عقدة دونية يجب أن يعرض نفسه على الأطباء وليس الساسة
وأنا متأكد من عدم نشر هذا التعليق لأنى جربت ذلك فى هذا الموقع المشبوه
ايو كدا يا حلو
حبيناك من قلوبنا واخترناك يا حلو
ادونا الامل في بكرة
بكرة لمان نلحس التور نافخ الكير كعو
كيف حنقطع ليهو يدو من مفصل كعو ونلحسو كعو عشان يعرف حاجة ويعرف لحس الكع جد بالجد
نفس اوهام القائد مالك عقار و القائد سلفاكير تدور اوهام القائد الحلو و لكن السؤال المشروع الا يتعظ هؤلاء القادة و يذاكروا التاريخ جيدا بشأن قتالهم القوات المسلحة السودانية لماذا يتناسون ان هذا الجيش سقاهم العلقم جميعا بدءا من القائد الاكبر قرنق و الى اصغر قائد ، لماذا لا يتذكرون انهم لولا اتفاقية نيفاشا لكانوا حتى الان يتوارون خوفا من اى كاكى ، و ايضا نسألهم ماذا يريدون و قد كانوا حكاما و مسؤلين ماذا قدموا و ماذا استفاد منهم الوطن و المواطن ؟ ام انهم لا يستطيعون الحياة بدون حروب و ازمات و تصعيد اعلامى كاذب يجعلهم يهيمون و يتخيلون ان الحياة ستتوقف بدونهم ؟ و اما صلاة البشير فقد سبق ان قال سيصلى فى الكرمك و قد رأيناه فعلا يصلى فيها اما صلاته فى لاهاى فهذه لعبة دولية و للاسف صدقها الاخوة القادة دون دراية و قراءة صحيحة لما يدور فى العالم الان ، و اخيرا نقول لهم و للحكومة ان الخاسر هو شعب السودان لان القتلى من الطرفين هم سودانيون و لهم اسر و عوائل تنتظرهم و و ترجو منهم الكثير ، و لهذا المرجو من الجميع النظر الى السودان الوطن و ليس الاشخاص و التنظيمات فكلهم زائلون و يبقى السودان .
شعارنا العالي بيرفع والعالم كلو بيسمع فلناكل مما نزرعع ونلبس مما نصنع .يا الحلو صبرك شوية على الحكومة تكتمل المسيرة.وسير سير يا البشير
سمح في الانتظار
الي الامام يا حلو ،اللغة الوحيدة التي يفهمها البشير هي لغة السلاح،اما المعارضة السلمية وحرية الصحف فيقمعها بوحشية ولا يحترم اناسها،انظروا كيف يستهترون ويحتقرون احزاب التجمع..كان رجال اطلعو الشارع..المعارضة ميتة..بل تموها باعتقال وقتل النساء والاستمتاع بتعذيب المعتقلين..لا كرامة لهذا الشعب تحت ظل البشير
لا حولة ولا قوة الا بالله يعني مافي امل نعيش زي الناس الامنة يعني بدل ماتبشرونا بالخير تبشرونا بالحرب والدمار اللهم اصلح حالنا واجمع شملنا.
مابين جبل مره وجبال نوبة عرين وعرين 000عرين الاسدكاوداومربط الاسدفى فى جبال كرمك مابين جبل مرةوجبال نوبة دروب شوك فلول ابنوس مرافعين ليل جحافل زنج جبل تلشى شاهد على القنص موت الجراد فى القش والنعامة جرت والحكامة بكت فارس احلاما شال التراب ورقدوبنات افكارها اتشتت
الحق يقال الناس الجاين من مدرسة الدكتور جون قرنق كلهم مفتحين وفاهمين فى السياسة عكس مدرسة الاسلامين . الدول دى تقدمت بالعلم والمعرفة ما بالزندية والعنف أنظرو الى ثقافة هؤلاء وألائك شتان بين السياستين ما بنية بالباطل والكذب فهو باطل لو طال أمده مصيره الفناء والزوال بعد عين ضيق وقصر نظر معالجة كل القضايا موقتا لا لأرساء قواعد متينة لتثبيته وأهم أهدافهم التمكين ثم المكوث فى السلطة 20 عاما فى بناء أسوار من جيوش الموالين والمقربين والتوجيه إليهم إنى ولى نعمتكم حافظو على منصبى نعيش وتعيشو معى أعملو من أجل ذلك بلا وطن بلا مواطن مصلحتنا الاهم وأطلقو اللحى وقصرو الشوارب حتى لا نتهم بسوء نياتنا هى لله هى لله لا للسطة ولا للجاه ودى سر مهنتكم فى الحياة وأهتفو بصوت عال تهليل تكبير ليصدقوكم الغلابة..
من الواضح ان القائد الحلو يثق فى قدرته على هزيمة القوات المسلحه ومليشيات المؤتمر الوطنى من واقع معرفته بانهيار الروح المعنويه لهذه القوات عدم رغبة افرادها فى خوض المعرك والقتال نيابة عن من بيدهم السلطه فعليااضافة لاحساس هؤلاء المقاتلين بتهميشهم والتنكلر لهم عند تحقيق السلام حسب تحليل عبدالعزيز الحلو.
من وجهة نظرى اتفق مع الحلو فى تحليله العميق والذى يلخص باختصار شديد ما وصل اليه حال البلدمما شجع ويشجع الخرين على حمل السلاح فى مواجهة الدوله يدعمهم فى ذلك تحدى البشير للشعب السودانى وتهديده لهم بان من اراد السلطه فلا سبيل لاخذها الا بالقوه.
عموما الامور تشير الى المزيد من التصعيد والتصعيد المضاد ولا اعتقد ان المؤتمر الوطنى مستعد للدفع بعضويته فى اتون المحرقه فى النيل الازرق ودارفور وجنوب كردفان خاصة القيادات الوسيطه والعلياوستكون المواجهه عن طريق محاولة حشد شباب السودان من غير المنتمين للمؤتمر الوطنى لمواجهة جيوش الجبهه الثوره تحت شعار هى لله لا للسلطه ولا للجاه.
كلامك دة بيبقى ليك بني بعدين انشاءالله
يجب أن ينظر الرئيس البشير ( حفظه الله ) للجانب المشرق من ( المحكمة الجنائية الدولية) فهى فرصة للتعبد والصلاة والتأمل فى ملكوت الله والأستغفار فأن ( لاهاى ) لايوجد فيها ملاريا ولا بلهارسيا وسيجد الرعاية الصحية الممتازة والأطباء الممتازين وليس مثل أطباؤنا ( الآن) خريجى الجامعات التى بنيت على عجل .. ووأوكد له بأن القضاة أيضاً ليس كمثل قضاتنا وأبشره بأنه لايوجد ( إعدام) مثلما يعدم ( الضباط ) لدينا فى رمضان لأنهم فكروا فى ( إنقلاب ) مثلما فعلت أنت أيضاً !.. نؤكد لك بأننا ( نحبك) والدليل بأننا ذهبنا إليك فى وحدتك فى الجيش وطلبنا منك أن تأتى وتحكمنا ولكن هذه هى العدالة ( الدولية) لانستطيع أن نقف ضدها فأن لهم (آلة) لاقبل لنا بها ويكفى أننا رأيناها فى ( ليبيا) و( العراق) .. إذهب لهم بطائرتك ( الرئاسية) وأريهم بأنك ( جعلى) ولن يجعلوك مطارداً بقية عمرك تختبئ خلف النساء الجميلات !
البشير أسد أفريقيا خليفة الأسد النميري عليه رحمة الله خليفة الأسد عبود وربنا يخلي السودان ومزيد من الأسود
Mandy wajakona tron talda, hee hee hee talday Wajakona tron talday
حقا هاؤلاء هم اسود الغابة الذين جلسو وسط الجبال المحررة والجبال لرجال الجبهة الثورية الاسود الاشاوس وليس للرقاصين او النعام الملبدين فى الخرطوم فمن اراد منكم الموت او الانتحار فاليجرب الطريق الى كاودا
الحلو دا راسو ماحلو ليو ولا شنو ؟
so what Alhilo? these people are not contribute to solve our chronic problems ,just they are doing to devastate the country, revolutionary front comprises of group of ignorant people , they do not represent the people of Sudan , and if they capture the power they will do bad things in the country just like what NCP is doing , these groups gather together just to topple the regime , they have no obvious plan , no vision, no any thing, so this country is plaugh with many disadvantages .
anyhow we are now in a plight, and our country is going to be fail state like Somalia if we do not step forward to rescue it , so if you are wise please do not applause for these crazy people in south Kurdufan and blue nile and know that these people are similiar to the people of national congress , so seek for positive alternatives to solve the problem and do not run after your emotion and feelings .
in my view Hilo and his companions are doing for their selves after they forfiet the opportunities in the south Sudan ……very soon they will sign agreement with NCP and receive their money and after the people of Sudan know that they were cheated,
البراميل الفارغة اكثرا ازعاجا والبشيير مجرم كبير والزين يرون عكس زالك عنصرين ولايعرفون من هو السودان ايها البطل الهمام القايدعبدالعزيز الحلو اقدم والشعب السودانى معاك والايام خير دليل والموية بتكزب القطاس نحن معكم فى الداخل نعمل بالحد الادنى للحياة نظل فى المقاومة السرية حتى اسقاط النطام الفاسد وتحقيق الامن والاستقرار والحياة الكريمة لشعبنا المكلوم شعب دارفور والنيل الازرق وجبال النوبة وسكان الكنابى فى الجزيرة التى تقع بين الترعة الرئيسة وابو عشرين ايها القائدانتصاراتكم اثلجت صدورابناء الهامش وهم معكم ………………ولايهدا لنا بال حتى نرى البشير قائد عصابة الانقاز فى امام محاكمة دولية ………….وشكر لكل الرفاق جنودا وقادة وحتما النصرلكم وانتم تحملون البندقية لقضية المساوة فى الانسانية والحقوق المدنية شكرا بقدر نضالكم المستمر…………
عليكم الله ادعو معاى حريقة فى البشير ووزير دفاعة وسلفاكير ووزير دفاعه وكل افراد الموتمر الوطنى واعضاء الحركة السعبية وعاش السعب السودانى شمالة وجنوبة فى امن وامان كفاية طلعتو …………… بالمهاترات المانافعه دى ياناس ياتتداوسو دواس رجال ياتبطلو الجاكات الما نافعه دى يحرق دمكم حرقتو اعصابنا
المؤتمر الوطني والحركة كلهم سواسية دا التعيس ودا خايب الرجاء
عاش السودان الحرالمستقل الموحد شرقاً وغربا وشمالا