اقبليها مني يا دكتورة سارة نقدالله..!!

لا يستطيع أحد فى حزب الامة ، و كيان الانصار ، إلا أن يرحب باختيار الدكتورة سارة عبد الله عبد الرحمن نقد الله ، أمينا عاما بالتزكية لحزب الأمة . حب جماهير الانصار وتقديرها لهذه العائلة الفارسة ، التى لا ترمش عينها خوفا تقية ، هو ىحب و ىتقدير بلا حدود . الدكتورة سارة هى بنت الفارس العنتيل الذى لا يشق له غبار ، الذى جاهد فى سبيل مبدأ السودان للسودانيين ، لا تابع ولا ذليل ، ولا مبيوع أو مخدوع بالشعارات الفارغة وكاد أن يعلق على اعواد المشنقة فى سبيل ذلك . لولا صموده وزملاء الكفاح فى ذلك الوقت ، لكان الوطن كله ، و ليس فقط حلايب و ملحقاتها ، لكان أثرا بعد عين . لقد تكوموا اما م عتبات القصر حتى يسمع و يرى نجيب أن السودان لن يكون لغير السودانيين. وأن ما يسمى بحزب (الحركة الوطنية !) يستطيع أن يرقص مع الصاغ صلاح سالم ويقبض منه الملايين ولكنه لن يبعه وطن الخليل . لقد كان ذلك زمنا غير زمن النعام الذى يدس راسه فى الرمل حتى لا يرى الخطر المداهم . وكان اؤلئك الرجال رجال غير الذين صعدوا فوق هاماتنا المرهقة ، لأن امرنا كان قد آل الى آخرين مثلهم فى الخور والجبن . ليس فيهم عبد الله خليل ، ولا اللواء احمد عبد الوهاب ، ولا المجاهد عبد الله عبد الرحمن نقد الله . دعونا نرحب بالفارسة بنت الفارس ، شقيقة عبد الرحمن ، الفارس ابن الفارس ، الذى ترمش الشمس ولا ترمش عيناه امام سلطان جائر. فنار آل نقد الله لا تلد الرماد مثلما تفعل نيران الآخرين. بهذا الشعور ترحب جماهير الحزب المأزوم بالدكتورة المعطونة فى عطر الكفاح والشموخ ، وفى حلوقها غصة تحسها وتخنقها ، ونعانى من آلا مها : فالحزب العنتيل الفارس المقدام المصادم ثلّم قادته سهامه وسيوفه و حرابه المطاعنة باختيار هم ، وسلكوا به طريق السلامة الطويل ، بعد أن بلعوا ( جرادا ) كثيرا وركبوا المرسيدس والبرادو المهداة من باب كريم العطايا ، فصارت الافواه مليئة بالمياه حتى غلبها الكلام. وصارت الحلاقيم محشوة بجراد كثير . وصار الحزب ملطشة للسفهاء بسبب خنوعه للمذلة والمهانة فى فمه حتى تطاول على مذمته السفهاء فوصفوه بالحزب المخنث فى أبشع الاوصاف سفاهة . واستكان الحزب وقيادته لمشروع تشقيقه الى عدة فروع تناطح بعضها بعضا . وصار رئيسه لا يستنكف الجلوس فرحا جزلا مع من احدثوا فى حزبه كل هذه الجراح ، لأنه لا يريد أن يجر فوق جلدهم الشوك رغم أنهم جروا شوك الدنيا والعالمين فوق اجسام جميع افراد الشعب السودانى . أو لأنه لا يريد أن يفش غبينته حتى لا يخرب مدينته رغم أن هذه المدينة قد جعلها البغاة اثرا بعد عين . ولكن العتاب ليس عليهم . انما علينا نحن الذين رضينا لانفسنا الذى ما كان ليرضى به أجدادنا العناتيل من مذلة وهوان : أجدادنا دقنة وابو عنجة و طمل وابو قرجة والنجومى ومحمود ود احمد وابراهيم الخليل واحمد فضيل وغيرهم ، اؤلئك العناتيل ، دكوا حصون الباطل فى الخرطوم وشيكان وهم لا سلاح عندهم يعتد به غير سلاح الكرامة الذى يستوطن القلوب التى فى الصدور . لقد رضينا من الغنيمة بالاياب فى ( تفلحون ) بجرادة الانقاذ التى خنقتنا وجعلتنا غير قادرين على أن نقول بغم على قول المثل . هذا حديث مؤلم يادكتورة ، اعرف ذلك . لقد كنت ذات يوم ا شرس المدافعين عن رئيس الحزب يوم بهرتنى شعارات فصل الزعامة السياسية عن الامامة ، وشعارات الخروج عن البابوية الدينية ، حتى كتبت فى صاحب تلك الشعارات فى الياذة انصارية بعنوان ( امام عصرى و فكى من اكسفورد ) التى ما أن فاح شذاها حتى تشذى بها الانصار وجعلوها رقية و حجابا يباهون بها غرماءهم الآخرين . و لكن الايام حبالى يلدن كل غريب. المريد القديم اصابه الوهن العاطفى لما رأى أن قائد الجحفل لم يعد قادرا او راغبا فى ممارسة الغضب على حقوق سلبت بالقوة ويقول سالبها جهرة وعنوة أن من اراد هذه الحقوق عليه الاخذ باسباب القوة و مبارزته فى الشارع العريض. فصرنا مسيحيين اكثر من المسيح : ندير خدنا الأيمن لمن صفعنا فى خدنا الايسر لأننا تركنا وراءنا ارثنا القديم
ويا دكتورة سارة : سلفك الدكتور ابراهيم الامين ليس عاجزا وليس به منقصة وليس محل غمز و لمز و لا يليق ان يقال عنه الاقوال الدالة على ااخرف السياسى والخرف الحقيقى . ولكن قد ضيق عليه القادمون من وراء السياج ، الذين عذبوا الانصار ذات يوم ووصفوهم بالمرتوقة . وقدبما قيل ان المكتولة لا تسمع الصايحة . وحزبك العتيد مكتول كمد اكثر من كمد صديقى المرحوم عقثمان خالد . الأمل أن لا تجعليه فى كوم احزاب الزينة الانقاذية المردوفة فى قعر مقطورة الانقاذ . ان استطعت ان تعيدى المنارات التى هاجرت من الحزب او التى عصف بها الزمن الردئ ، فافعلى . وليكتب تاريخ الحزب أنك ضمدت الجراح . ولميت الشمل وبنيت البيت المشلع من جديد . ضعى الحزب الفارس فى مكانه الطبيعى وسط القابضين على جمر القضية معارضا بخشم الباب وليس مختفيا وراء الباب الموارب . هذا قد يسهل عودة المنارات التى زايلت الروض الذى كان نضيرا وجاذبا ذات يوم قبل أن يدخل عليه الريح الاصفر من نافذة عبد الرحمن الصادق وصديق اسماعيل وعبد المحمود أبو ، ذلك الثلاثى المرح الذى ليس فيه ذرة من صفات ابيك او اخيك . مهمتك ليس سهلة يادكتورة ولكنها ليست مستحيلة. أسألى نفسك سؤالا بسيطا ثم اجيبى عليه ثم قررى : هل النظام الذى جعل من الحزب الواحد ثمانية احزاب تتناطح فىما بينها ، هل هو نظام جدير بالثقة والتوادد الذى درج عليه على مدى ربع قرن ولم يجن غير الشوك . و للدكتور ابراهيم الامين اقول عزاؤك انك سرت فى طريق المنارات الشاهقة نورها يخطف من بعيد
ختاما : اكرر التهنئة يا دكتورة . مع الدعوات الصالحات ان يشفى الله الحزب العتيد من قصة الحب التى يعيشها مع فيلق الانقاذ .
على حمد ابراهيم
[email][email protected][/email]
والله انت متفائل شديد. نحن بقينا نقول إن………….اليوم البقينا فيه انصار!!!
يبدو ان الصادق الصديق يرمي بهذا التعيين الي فتح الباب لمريم الصادق لقيادة حزب الامة و يكون بذلك قدم اخر ما في جعبته للشعب السوداني الا و هو تقديم الاناث (العورات) علي الرجال. اللهم لا شماته …. نسأل الله خاتم السعاده لجميع المسلمين الغير ظالمين امين
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام وأتم التسليم للرحمة المهداة البشير النذير وآله وصحبه وسلم، الحبيب الدكتور علي ابراهيم حياك الله وحاباك بالصحة والعافية
نعم نهنيء أنفسنا بقدوم الفارسة ونحن الأحوج لمجيئها ولعل الوقت مناسباً فلا مجال للرجوع خلفاً فالتاريخ يصنعه الأطهار، الحادبين على الحق الزاهدين في البسيطة والملامسين أوجاع وجراح البساء. ولا وقت نضيعه في الجدل البيزنطي من مع من وماذا يريد، فهلا أوقفنا مناورات العبث الانقاذي والجام أئمة النفاق الديني والكسب التمكيني ووضع حد لعبثه وتحايله بالتحلل وفقه السترة في الافساد والفساد وما خفي أعظم
سلام سعادة السفير مع تقديري العميق لمناشدتك للسيدة سارة انت تعلم الطريقة التى انتخبت بها”واقولها مجازا” امينا عاما لحزب الامة بطريقة تجاوزت المؤسسية بشكل صارخ.وبالتالي فان مهمتها مستحيلة تماما طالما ظل “الأمام” على راس الحزب. وانت تعلم ما قاله الدكنور ابراهيم الامين عن ردة فعلها عندما “تجرأ” احدهم ورشح نفسه مجرد ترشيح لرئاسة الحزب منافسا للسيد الصادق المهدي. نحن لا نشك اطلاقا فى وطنيتك وصدقك وغيرتك على السودان ولكن صدقني سعادة السفير طالما ان السيد الصادق المهدي على راس حزب الامة فان امنيتك بشفاء الحزب العتيدمن قصة الحب التى يعيشها ممع فيلق الانقاذ لن تتحقق مطلقا. ليس هذا رجما بالغيب انما قراءة موضوعية للواقع وانت ادرى منى بذلك. اذا كنتم فعلا تريدون لهذا الحزب العريق ان ينطلق لا بد اكرر لا بد فك الارتباط بينه واسرة المهدي والسيد الصادق المهدي بصفة خاصة . فهل انتم قادرون على ذلك. مع تمنياتي لكم بالتوفيق لك تحياتي واختلاف الراي لا يفسد للود قضية.
المشكلة ليست في الصادق المهدي ولكنها في الجهلاء الذين يتخلون عن حريتهم واستقلاليتهم ويتبعونه تحت اسم (طائفة الانصار) مع العلم ان الطوائف من شيمها المعروفة هي التوريث مثلما نراه في كل الطرق الصوفية الاخري في السودان فكيف يطالب الناس الصادق المهدي بالديمقراطية داخل الحزب وهم قد باعوه حريتهم وسلموه حقوقهم بطوعهم واختيارهم؟؟؟؟؟
هذا كلام لا يقبله العقل السليم..!!
الصادق المهدي لا يمكن ان يتخلي عن ميراث تركه له اجداده وحزب الامة هو احد مؤسسات الطائفة والتنازل عن رئاسة الحزب لشخص خارج الاسرة يعني التخلي عن الطائفة وهناك احداث كثيرة تدعم هذا المنطق … والاغرب في الامر ان سارة نقدالله هذه قيل انها هاجمت احد المرشحين لموقع رئيس الحزب اما الصادق المهدي فكيف تكون امراة بهذه العصبية الطائفية ان تقود حزب وكيف لحزب يسير بهذا النهج الطائفي والاسري ان يقود شعب كالشعب السوداني.؟؟؟؟؟؟؟
الشي الممكن الواحد يقولو هو :
من يريد ان يتمتع بالحرية عليه ان يخرج اولاً من السجن
فلا يمكن ان تلقي بنفسك في الحبس وتطالب بحرية انت منحنها للاخرين
الحل الوحيد لطلاب الحرية والديمقراطية والمؤسسية هو مغادرة حزب الامة وزي ما قال الصادق المهدي (الباب يفوت جمل)
المشكلة الكبرى ياسعادة السفير هى فى اناس متعلمين ذى حضرتك يتبعون حزبا اساسا قائم على كذبة كبيرة اسمها المهدية والمهدى المنتظر – سبب بلاوى السودان هو ظهور هذا المهدى وادعائه الفارغ ولن تقوم للبلد قائمة مادامت هذه الافكار المتعفنة موجودة .
كسير التلج دا الخرب البلد
سارة نقد الله اختارها الامام تماشيا مع الاتجاه الداعي للتطبيع مع المؤتمر الوطني بعد ان اثبت الدكتور ابراهيم الامين انه لا يقبل رشوة سياسية ولا مالية ولا يقبل حوار الطرشان الذي يراد له اثراء اسرة وآل المهدي وتجاوز قضايا الشعب
والتعيين (ليس الاختيار) تم بطريقة هزلية متجاوزا كل المؤسسات والهياكل المعنية بعملية الاختيار
* صه أيهاالدكتور لمن تقرع الطبولا
فرسانك كسّروااالسيوف و قتّلواالخيولا
فأولئك قوم ليس الرجاء منهمو مأمولا
أيا من ترتجي الحصاد هل ملكت حقولا
والله يا دكتور انت وحزبك المخنّث (حيرتونا وحيرتوا الحيرة ذاتا). انت راجيلك جلد من باعوضة. وما سارة الا من (المتمردغين) فى الميرى الجراد. رحم الله رجالات حزب (الغمة).
الدكتور على بن حمد جزاك الله خيرا فيما قلت ونصحت فقد وفيت وفي ذلك فليتحاور المتحاورون ومثلك ياعزيزى أهنأ الفارسة سارة على هذا التكليف الصعب في زمن صار فيه لي عنق الحقيقة ميسرا كشراب الماء للمعطون فيه. فمما لا شك فيه إن أسرة نقد الله تملك جزء لا يستهان به من النضال والتاريخ شاهدٌ عليه وآخر ساحاته كان في زمن ليس بالبعيد عندما وقف الصنديد عبد الرحمن نقدالله أمام قضاء الإنقاذ المنكسر ولقنهم درسا ما زال صداه ينبعث من جدران المحكمة. ياله من رجل خُلق من طينة غير طينة الآخرين وكان مُكرساً للندي قبل أن يداهمه المرض اللعين. ونحن كذلك نعرف سارة فهي إمرأة بمستوى رئيس دوله برغم إتيانها في الزمن الأغبر، زمن تكسرت فيه رماح الرجال وانهزمت فيه المبادئ وضعف فيه الإيمان. في غمرة هذا الهلاك تطل علينا هذه الفارسة المغواره أما سمعت حديثها قبل بضعة أسابيع عن دعوة الإنقاذ للحوار وشروط إطلاق الحريات قالت جملة جعلت المتهافتون على هذا الحوار الأكذوبة يندمون على يوم جلسوا فيه كتلاميذ المدارس ليلقنهم هذا الأبله كيف “يثبون” بعد “يفلحون” وهذا لعمري إهانة وانبطاح من أناس كنا نعتبرهم أهل فكر ودهاقنة سياسه فانفضح شأنهم فلا فكرا قدموا ولا سياسة مارسوا وصاروا ألعوبة هذا النظام القذر. نحن على يقين بأن سارة تفهم هذه الإطروحات ولا نود منها أن تناطح الإمام في هذا الوقت بالذات ولكن نتوقع منها برنامجا واضحاً لرأب التصدع الذي بُلى به الحزب قبل كل شئ ونطالبها أن تكمل المشوار الذي بدأه دكتور إبراهيم الأمين والذي كان أمينا مع نفسه ومع الآخرين ولم تنفع فيه حشوات الجراد لطهارته. نحيه من على البعد ووصيتنا له أن يصون أسرار الحزب وأن لا يفشي بأي منها حتى ولو كانت أخطاء الآخرين في لومه وإقالته.
سعادة السفير حديثك حديث منطقي لكن، من المفترض مايكون علي حساب د/ابراهيم الامين
تحية للأدبب كاتب المقال ..هذه هى الأدبيات التى لن تحصد شيئا..والإختيار جاء من إمام الطائفة مالكة الحزب..وإذا كانت الإنقاذ قد فككت أحزاب الطائفية..فهى جزء من قسمة السلطة والثروه..وأحزاب الطائفية لم يخرجها أبناوءها الإنقاذين من كليهما..بل (مشاركة) مع (التمكين)..الذى تعلمه الإنقاذ والمسيلمة نسيب سجم رمادالمهدية. .وخال المساعد..( الخال حنين)..تعلموا التمكين من نشأة ألاحزاب المملوكة للطائفية بعد تمكين (المستعمر) لهم وحملوا نياشينه وكسوة الشرف.وتمسحوا ببلاط المستعمر حاملين سيف المهدى ليستحوزوا على الأراضى والسراى والباخرة و(أحزاب) أضحت مرض السياسة المزمن .صحيح كانت لهم معاناة مع الحكم العسكرى الذى سلموه السلطة ولم يوفى بإرجاعها..وإدخال العسكر فى السياسة جرم وإثم كبير فى حق الشعب والوطن لا يغتفر. ولن تعوضة الهالة الدينية والاستنكاح على أنتصار الثورة المهدية على جباية التركية (الأولى)..وأنتهائها بدولة مضرب الأمثال فى (الظلم) والإحتراب..وعدم إحترام الرأى *كسفه رأى الفذ (دقنة)..وما تلته من مجازر فى عطبرة وكررى! ..وعار الهزيمة والإستعمار..الطائفية وأحزابها والمتأسلمين راحلة الى مزبلة التاريخ ..وندعوا المولى أن يشمل الوعى ونوره جميع الأتباع المغيبن جهلة (معذورين) أم متعلمين..لن ينالوا من قسمة الثروة حظوة. وإن نألوا من قسمة السلطة!ومناصبها..ونصيبهم من الثرةالا بالفساد..الذى ساد البلاد..و لسودان حر ديمقراطى وغدا مشرق.. يستوجب معافاة السياسة وتنقيتهامن(الطائفية) و(العسكر) و(العنصرية).. بتحريم وتجربم (الأحزاب) المستندة عليها..وعلى المنتمبن اليها تبصر ذلك والتحلل منهم ونحى الذين أستبقوا الهدف..والمناشدة لعموم شعبنا التواق للحرية والديمقراطية.. تكون لإسترداد النقابات والإتحادات (ضمير الشعب) ..لتقود غليان الشارع زحفا الى (القصر) و(السراى) و(الجنينة) و(المنشية) حتى النصر.. وعندها يتم مصادرة.الرولزرويس..والباخرة..والأراضى..والقصور المنهوبة.والإمتيازات الممنوحة والهالة الإعلامية الغير مستحقة..(الضريبة) التاخدكم ونسلكم.(طائفين)و(متأسلمين)و(عسكر). .كما أخذت (التركيةالأولى) إلى مزبلة التاريخ..وثورة حتى العقاب والكنس والنصر..نحن رفاق الشهداء..الصابرون نحن.
اذا شرق الصادق شرقوا و اذا غرب غربوا ولا تردوا الا مورد اراده لكم الصادق . هذا المسكين متعلق بامل الوزارة مستقبلا عشان كدا مسك العصا من وسط !1 يا انصار انتم ليس انصار و لا المهدى هو المهدى و لاخليفة المهدى هو خليفته , الحكاية تاريخيا مسالة سلطة و بس و لا تتمرقوا فى قداسة ال محمد احمد عبدالله الدنقلاوى نجار المراكب و راعى البقر عبدالله ودتور شين . ياناس خليكم عندكم عقول
أولاً كيف جاءت سارة نقدالله للمنصب!!؟ البداية ذاتا غلط.
2. من الواضح جداً أن تلك السيدة ستدور بالكامل في فلك الزعيم الذي يهيمن على كل شئ، أقصى مايمكن أن تفعله ربما تصريحات وشعارات أو عبارات نارية من حين لآخر فقط لذر الرماد في العيون.
لكن طالما أتي بها الطاغية وطالما هى من مقدِّسيه فلن تخرج عن طوعه أبداً، وبالتالي لن تخطو للأمام خطوة واحدة إيجابية أو رابحة.
ارجو ان لايكون مدحك لسارة مجرد كسير تلج ودعنى اهمس لك انه طالما مدحها الصادق المهدى تاكد انها لن تستطع ان تفعل شيئا للاسف
قراءة فى افاق المستقبل السياسى فى الشرق الاوسط الاصابع اللاعبة فى الحراك السياسى ونفوذه تحبذ زعامة المراة لاشكاليات بنود اتفاقية سيداو وللحد من زعامات التطرف والهوس التى ازعجت مضاجع اللوردات الاروبية فى المنطقة.والمراة بطبعها حقل خصب للسلام والحوار والتعايش الوفاقى الوطنى السلمى.
حزب معارض بخشم الباب !!!
تعبير ممتاز ومقالك اكثر من ممتاز!!
حزب الامة اذا لم يترك قصة الحب التى يعيشها مع الانقاذ التى قوضت الشرعية وقالت فى رئيس وزرائها ما لم يقله مالك فى الخمر سيفقد الكثير من كل شىء واهمها احترام الناس له!!!
هو معه الشرعية فكيف يساوى نفسه مع من هم دونه واقصد ناس الانقاذ الذين تمردوا على الدولة باستخدام السلاح وارتكبوا جريمة تقويض الحكم الشرعى المنتخب؟؟؟
ولا الصادق المهدى بيؤمن بمقولة اكل تورك وادى زولك؟؟؟؟