الشعب بريد أن يعرف : من هم جماعة الأخوان المسلمين

الشعب بريد أن يعرف : من هم جماعة الأخوان المسلمين
هل هى جماعة ماسونية كونتها الصهيونية العالمية لتدمير الإسلام من خلال تقديم نماذج فاسدة بإسم الدين لينصرف الناس عن كل شخص مسلم والبحث عن حلول لقضاياهم السياسية والإقتصادية والإجتماعية بعيدا عن الإسلام
هل كانت فكرة حكم الأخوان للسودان ( 25 سنة ) وحكم الأخوان لمصر ( 1 سنة ) إضافة أم خصم لنظام الحكم الإسلامى
اليوم فى السودان لا حديث للناس إلا عن فساد جماعة الحكومة وجماعة الحكومة هى جزء اصيل من جماعة الأخوان المسلمين
الشعب يريد أن يعرف والرئيس البشير صامت وكأن شيئا لم يحدث
لماذا يتجنب الرئيس النطق بكلمة الحق ومحاسبة المجرمين وهو رئيس للجمهورية
ألا تخشى أن يدركك الموت اليوم أو غد ياعمر – فماذا تقول لربك ؟
الشعب يريد أن يعرف التالى :
الشعب يريد أن يعرف كل قضايا الفساد وتجارة المخدرات وتزوير العملات والإتجار فى الدولار المسكوت عنها وتجارة النهب الممنهج فى مناطق العمليات والجميع يعلمون أن قادة عسكريون وجنود أثروا ثراء فاحشا من النهب المسلح بغرب السودان وهرجوا الجندية وتفرغوا لإدارة إمبراطورية أملاكهم
الشعب يريد أن يعرف فى كم دولار تم إعدام مجدى وجرجس
الشعب يريد فتح كل ملفات الفساد والإجرام منذ 1989م الى 2014م
الشعب يريد أن يعرف إجمالى العائد من كل الصادرات وإجمالى العائد للجمارك والضرائب وكل الرسوم الحكومية والأموال المجنبة وكل أموال متحصلة من محليات ومعتمديات ولجان شعبية بما فى ذلك مليارات النفايات وفيم صرفت ؟
الشعب يريد أن يعرف الأسماء رباعية مع الصور الحديثة الملونة للوجه لمجموعة الثمانية التى سرقت مئات المليارات والتى كانت محسوبة على الوالد البيطرى عبد الرحمن الخضر ونريد تقرير عن الأداء المالى للخضر عندما كان واليا للقضارف ولماذا أبعد من ولاية القضارف بعد زيارة خاطفة قام بها على عثمان محمد طه ليأتى به واليا للخرطوم وماهى علاقة الوالى الخضر بعلى عثمان ؟
الشعب يريد أن يعرف موقف مجلس تشريعى ولاية الخرطوم مما حدث فى مكتب الوالى على شكل بيان يصدره محمد الشيخ مدنى شخصيا وإلا سنطالب بضمهم جميعهم لعصابة مكتب الخضر ؟
الشعب يريد أن يعرف هل الفساد ينحصر فقط فى 8 موظفين مقربين من الخضر ؟ هنالك أسماء كثيرة حول وخارج مكتب الخضر وحول وخارج الولاية تمتد حتى مصلحة تسجيلات الأراضى ووزارة الزراعة بولاية الخرطوم ( قد يكونوا ) شركاء – نريد أن نعرف من هم بالإسم الرباعى وصورة ملونه للوجه
الشعب يريد أن يعرف من خلال محاكمة جنائية سريعة وناجزة المبلغ الحقيقى الذى سرق وكم عام أو شهر أو يوم قضاها هذا المال العام المنهوب فى حضن حرامية الوالى وليس حرامية مكتب الوالى – كما نريد أن نعرف البنك ورقم الحساب الذى كانوا يودعون فيه هذه الأموال
الشعب يريد أن يعرف هل هذه المليارات دخلت فى مضاربة لشراء الدولار وخرج جزء كبير منها وأدخل فى حسابات بنوك عالمية فى ماليزيا ودبى وقطر بإسم هؤلاء ؟ نريد البلد ؟ البنك ؟ رقم الحساب IBAN وكم من ملايين الدولارات ؟ وهل بدأت إجراءات إستعادتها ؟ جزء كبير من هذه المليارات قد يكون تحول لمزارع وأطيان وقصور – هل وضعت الدولة يدها عليها ؟
الشعب يريد أن يعرف هل سيبقى هذا النظام الذى صنع المفسدين ليقوم بمحاسبتهم على هواه ؟ وهل يثق الشعب فى أن نظام برأس الفساد عمر البشير يمكن أن يحاكم مجرم سرق دباسة من مكتبه ؟ نشك فى ذلك
الشعب يريد أن يعرف من هو رئيس مجلس إدارة شركة الحلول المتكاملة التى تتاجر بالمخدرات بالحاويات ؟ نريد كل الأسماء والمدير التنفيذى للشركة وكل منسوبيها حتى درجة سائق وخفير ؟ الأسماء رباعية والصورة بالألوان للوجه وتنشر فى جميع الصحف اليومية السودانية ؟
هل الحاويات التى كشفت أخيرا هى الدفعة الأولى والأخيرة ؟ الإجابة قطعا لا – كم دفعة دخلت ؟ حجمها ؟ المستفيدين من هم ؟ كم الموزع فى السودان ؟ كم أعيد تصديره لدول الخليج ؟ نريد أن نعرف وكلاء هؤلاء بدول الخليج ؟ لماذا الصمت يا دوسة ؟ هل فعلا تواجه ضغوط ؟ ياتنشر كل شىء يا تستقيل ؟ لا تكن جبان
لماذا فضحت أسماء دكتور عابدين ومحى الدين عثمان ومحاميه سبدرات ؟ هل حقيقة مايقال أن قضيتى فساد مكتب الخضر وحاويات المخدرات فيها رؤءس كبيرة لو كشف كل شىء فأن حكم الأنقاذ والمؤتمر الوطنى الحزب الحاكم سيكون فى خبر كان وهذا التكتم يشرف عليه رئيس الجمهورية شخصيا حفاظا على حكمه ؟ هل يقبل الأخ الرئيس أن يكون رئيسا لنظام فاسد مجرم أم أن يكون رئيسا مستقيلا حين وجد أن بطانته بطانة سوء ؟ هل الحقيقة أن الرئيس شخصيا مهدد بأنه لو إستقال أو تعرض للمفسدين سيسلم للجنائية بلاهاى ؟
الشعب يريد أن يعرف كل شىء ولو الرئيس خاطب شعبه بالحقيقة وكشف المستور الشعب يمكن أن يخرج بالملايين ويحرس الرئيس لو كان رجلا صادقا مخلصا وأن هذه العصابة المجرمة هى التى ورطته فى قضايا الإبادة الجماعية فى دارفور ليكون رئيسا لينا طيعا لتنفيذ رغباتها
الشعب يريد أن يعرف هل السودان أصبح دولة فاشلة فاسدة ساقطة منهارة يحرك دواليب حكمه من أموال المخدرات وغسيل الأموال وتجارة السلاح والفساد فى الديوان الحكومى
الشعب يريد أن يعرف هل حقيقة أن الجيش السودانى القومى حل بكامله وتحول لعصابات ومليشيات يقودها رجال مأجورين وأن القيادة العليا للجيش لا تملك سلطة الأمر والنهى بينهم
الشعب يريد أن يعرف هل حقيقة أن ما كان يعرف بجمهورية السودان الديمقراطية قد ماتت وأن ماتبقى من أرض السودان شرقا وإمتدادا ناحية الغرب حتى مالى هو مشروع دولة الخلافة الإسلامية التى تحلم بها القاعدة تحت قيادة جماعة الأخوان المسلمين التى طردت من قطر ومصر وتجمعت فى السودان
الشعب يريد أن يعرف هل تصريح مرسى الأخير بان مصر تواجه خطرا على حدودها يقصد به الحدود المصرية السودانية
الشعب يريد أن يعرف هل ننعى السودان القديم للعالم أم هنالك بصيص أمل
الكل ينتظر الإجابة من البشير أو من خلال إنقلاب عسكرى جديد ينقلب على النظام الحالى ولكن عبر بوابة الحوار ووثبة البشير الأولى والثانية وحتى العاشرة لن نصل لإجابة واحدة للأسئلة التى يريد الشعب معرفتها.
المهندس سلمان إسماعيل بخيت على
[email][email protected][/email]
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله فإن من عظمة وسماحة وحكمة هذا الدين انه قد جاء بتشريعاته واحكامه رحمة للعالمين مسلمهم وكافرهم قال تعالى (وما ارسلناك الا رحمتا للعالمين) وجاء هذا الدين الحنيف للييسر على الناس قال تعالى(يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر) قال تعالى(يريد الله ليخفف عنكم وخلق الانسان ضعيفا)قال تعالى(فمن اضطر غير باغ ولا عاد فلا اثم عليه) قال تعالى(فمن اضطر في مخمصة غير متجانف لاثم فلا اثم عليه) فهذه الايات المباركات بعمومياتها كما اصطلح الاصوليون ان العبرة في ايات القران دالة على عموم اللفظ لا بخصوص السبب، قصدت بهذا المقال ان نلقي نظرة على حال السودان اليوم تحت حكم هذه الفئة الضالة المدعية منذ مجيئها لتطبيقها لشرع الله والذي تبين للقاصي منا والداني بما لايدع مجالا للشك ايما فساد فهمهم لقواعد واصول هذا الدين الذين اجتروا على هذه البلاد واهلها من الثبور وعظائم الامور ومن الخراب والدمار ما الله به عليم وما الت اليه من الزل والهوان والاستضعاف والحرمان والحصار الخانق من الغرب وصار النظام يلبي مطالبهم ويسهر على امنهم ويخدمهم ويتزلل لهم بلامقابل اللهم الا بالمزيد من الحصار والخناق وتقطيع الاوصال وشل وخراب اقتصاد البلاد وتجويع العباد فظهر الفاسد الخلقي والاخلاقي بين العباد للمسغبة والجوع والمخمصة التي المت به فصار لا يألو على شى وان باع دينه بدراهم معدوده والنظام مشغول ومنهمك بتأمين نفسه خوفا من المقاصل التي شيدت لرموزه بالداخل والخارج وان هذا الشعب البائس صار اخر اولوياته لانشغالهم بكنز ونهب المال وثروات العامة ،السودان اليوم في مفترق طرق تحتاج منا للحكمة لتجاوز كل هذه المحن الا فاليعلم منظري ودعاة الدين في هذه البلاد من فرق وجماعات اسلامية المعتدل منها و المتطرف سواءا كانت ذات خلفية متصوفة او سلفية او على الاخص اخوانية التي صارت تعج بهم الساحة السياسية بمختلف المسميات فهم بيت الداء مما بدوره يعقد من ازمة ومأساة هذه البلاد بتطرفهم وغلوهم في فهم مقاصد هذا الدين الا فاليعلم هؤلاء انه في احايين كثيرة ولضرورات مصيرية وملحة كالتي تعصف بالسودان اليوم تتطلب منا ان نعمل النصوص والعقل والقواعد الكلية قبل ان تعمل في هذا الشعب الة الحرب والقتل والتشريد والفتن اتقاءا لشرور قوي الداخل والخارج الذين يفوقونا عددا وعدتا وعتادا فقد يكون في احايين كثيرة ومرحلية من تعاليم الدين ترك العمل بأحكام كثيرة من احكام وتعاليم الدين وفق النوازل والضرورات التي تقدر بقدرها التي تبيح المحظورات فقد تضطرنا تلك الضرورات للمناداة والعمل بالنظام الديمقراطي الليبرالي والتي نسميها بالكفرية وقد تدفعنا تلك الضرورات لفتح البارات واطلاق الحريات الشخصية مطلقا مثلا ليس ذاك استحلالا محضا مطلقا منا ولكن لضرورة طارئة تزول وتعطل بزوال ذلك الواقع الملجئ لتلك الضرورة،كل ذلك لدفع ضرر اعظم ودفع نوازل اطم واكبر قد تقع على هذا الشعب البائس ولتحقيق مقاصد ومصالح عليا للدين والناس، فنحن بحوجة لوضع معايير تحدد قدر تلك الضرورات للتعامل مع لوازمها ومستحقاتها فهل ياترى بإمكاننا ان نتعشم من العلماء وادعياء العلم ان يتساموا لهذه المقاصد العليا فالله سائلنا عن هذه الامانة وامن ومستقبل هذه البلاد وهو هذا العلم هل ادينا حقه وهل واعملنا احكامه ونصوصه ام تصلبنا لاهوائنا وتنطعنا وجبنا عن البوح بهذه الحقائق خوفا على جاهنا ومصالحنا الخاصة دون المصالح العامة فنتسبب في اهلاك للحرث والنسل فنأتي باوزارهم كلهم في اعناقنا يوم القيامة فإننا في حال قد صرنا فية في سباق مع الزمن وصارت والبلاد على شفير الهاوية فأنا لست بمتخوف من الليبرالية لان قطاعات كبيرة من شعبنا متمسكة بالعفة وبموروثات هذا الدين الحنيف ومم سيخفف من وطأة الليبرالية انفصال الجنوب عنا وهذه من اكبر المكاسب وان برامج الاحزاب لن تتدخل في الحريات الشخصية للافراد فإذا كان في امريكا انتصر القضاء الامريكي لنصرة نبينا صلى الله عليه وسلم المتمثل بقرار حذف الفلم المسئ لنبينا من اليوتيوب فنحن بإذن الله على مقدرة بإذن الله اكبر لنصرة قضايا ديننا في بلادنا رغم اننا تحت مظلة الليبرالية اضطراريا والله اعلم فإن اصبت فمن الله وان اخطات فمني ومن الشيطان [email protected]
قد يكون من تعاليم ومصلحة الدين ابعاد السلطة عن الدين مرحليا ولا معنى ذلك ابعاد الدين عن حياة الناس والمجتمع بالكلية فأنا لم ادعو لاغلاق المساجد لاسمح الله او ايقاف عمل الدعاة واقامة المواعظ والدروس الدينية بل انا على ثقة ويقين من انتصار وتمدد الاسلام الصحيح القائم على الدليل من الكتاب والسنة فأحكام الدين قد تنكمش وتتمدد حسب الواقع والمصلحة فهذا الدين مرن وذاك سر حبي له وذلك مثل قول رسول الله صلى الله عليه وسلم لابي ذر لما جاءه في مكة مسلما يود اشهار اسلامه قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم انك لن تستطيع اليوم (للاستضعاف الذي كانوا فيه )ولكن ارجع فإذا سمعت بي قد ظهرت فأتني، وكفعل عمر بن الخطاب رضي الله عنه عندما اوقف حد السرقة في عام الرمادة ،وقد تكون هذه الفتوى التي انا بصددها خاصة بالسودان لمأساوية الواقع وقبح الممارسة و محاصرتنا وخناقنا وتصنيفنا عالميا كدولة ارهابية كل ذلك بسبب ان الدين صار العوبة عند تلك التنظيمات ووسيلة للظلم واستبداد والجسوم على صدر العباد وازلالهم بغير حق فنحن اليوم نكون او لا نكون فقد علمنا بما لايدع هناك مجال للشك خيبة وسذاجة وقبح فهم القوى السياسية الرافعة لشعار الاسلام زورا وبهتاننا واشهد الله ايقاني بمأسونيتهم او بأقل تقدير مخترقين للنخاع فنشر مثل هذه الافكار بإسم الدين اشد مايرعب دجاجلة هذا النظام ويزلزل عروشهم المتهالكة اكثر من المظاهرات والعمل المسلح لانهم بسذاجتهم يتصورن لانفسهم بإنهم ظل الله في الارض وحاشا لله ان يكون ذلك
ياجماعة انا ضد الثورات والمظاهرات وحتى البأيدوها بقوليهم ماتستعجلوا ساي لسة في افكار ومفاهيم يجب ان تبلور وهي علاقة الدين بالسلطة لانو تجار الدين واصحاب الشعارات الدينية الخاوية كتار في البلد دي وحيخشوا تاني في العملية السياسية بالشباك وحتى الدين الاسلامي عندو كلمة في الموضوع دا بخصوص تعدد احزاب المتاجرة بالدين والمتلاعبين بمصائر البلاد والعباد وهم خربي الزمة والضمير اذا نحن نحتاج لبلورة افكار واشراك الشعب في هذا التنوير اذا من مصلحة الدين الا يمكن هؤلاء من اي وسيلة قد توصلهم للسلطة وهم بهذا الفهم الشائه للدين نواصل
يازول ابوجاعوره قال هو حايجي يوم القيامة نضيف
لانه عين ولاة ووزراة هم الحايتحملوا اوزار الظلم والنهب
انتو ابوجاعوره ده قرا وين؟ اكيد كان بجي طيش الفصل لانه منطق زي ده بشبه الطيشه
الطيشه زاتهم منطقم افضل من ده ده يكون منطق الحمير
لقد ابتلينا بمهـووسـين الأول معروف وهو الكاتب المهندس سـلمان..
والثاني غير معروف وهو المعلق المدعو kamal !!
نسأل أن يرزقنا الصبر ويعظم أجورنا..
نعم ياباشمهندس للمرة العاشرة لن نصل لاجابة ويجب ان نقتنع كلنا كسوداتيين بان
بان هؤلاء القوم لن ولم يتنازلوا عن الحكم طواعية لانهم لا وطنية لهم وانما جاءوا
للسلطة ليبيعوا السودان للنظام الماسوني الاسلاموي
الاخوان المسلمين او الحركة الاسلامية دي تنظيمات حلاها هذا الانقلاب , في بداية التسعينات والمكذبني يسأل البشير, والذي يحكمكم دا لا الاسلام ولا الحركة الاسلامية , وليس عاقلا من يقول ان الذي يحدث الان له علاقة بالاسلام احسن تفتشوا عن الحاجة الحاكماكم دي شنو ,عشان تعرفو تتناقشو معاها ,عموما هي نتنة واياديها مغلولة(——-) وانتو لسانكم زفر و99.9% من الشعب السوداني مغلوب علي امره وغلبتو الدباره.
والله الشعب يعرف كل شي لكن الكلام الحل شنو ؟ كيف المخرج من هذا المأزق والجو الخانق بالفساد والإضطهاد والإستبداد ؟؟
اقتباس
هل الحقيقة أن الرئيس شخصيا مهدد بأنه لو استقال أو تعرض للمفسدين سيسلم للجنائية بلاهاى ؟
الشعب يريد أن يعرف كل شيء ولو الرئيس خاطب شعبه بالحقيقة وكشف المستور الشعب يمكن أن يخرج بالملايين ويحرس الرئيس لو كان رجلا صادقا مخلصا وأن هذه العصابة المجرمة هي التي ورطته في قضايا الإبادة الجماعية في دارفور ليكون رئيسا لينا طيعا لتنفيذ رغباتها
رد الرئيس المتوقع هو القبض على هذه العصابة من خفيرا الى وزيرا ويكون الرد في السجون والمشانق وبعد داك تعال شوف الشعب حايكون كيف وانت حا تكون كيف !
لا فض فوووووووووووووووووك
هذا بالضبط ما نريد ان نعرفه
كن شجاع يا عمر وقلها
عسي الشعب يلتف حولك عندما التف حول سوار الدهب الذي سلم الحكومة للاحزاب وبكل احترام لنفسه وللجندية التي ينتمي اليها .. قوات الشعب المسلحة
حديثك مكشوف أيها الكاتب لانه لاتوجد جماعة أو حزب يحارب الصهيونية كما حاربها الاخوان في التاريخ والحاضر امشي اقراء تاريخ وتخلى عن الخبث والحقد اليساري.
خليك اسير يا اخي لنظرية المؤامرة التي هي الاخرى منكشفية وهي سبيل الحاجزين والمتوهمين
قاتل الذين ذكرتهم واخوانهم مازالوا الى اليوم يقاتلون فما بدلوا تبديلا وماحرب 76 ببعيد فقد ابلى الاخوان بلاءً حير الجيوش النظامية فتامرت عليهم بعد انتهاء الحرب في سوريا وفي مصر وغيرهما من الدول.
هي جماعة أسسها الامام الشهيد حسن البناء من قبل 80 عاماً تنشط في مجال الدعوى والسياسة
وفدت الجماعة للسودان وعرفت بواجهات كثيرة من ضمنها الجبة الاسلامية والحركة الاسلامية ونفصل عنها اخرون احتفظوا بالاسم الاصلي للجماعة (الاخوان المسلمون)ومن ابرز القيادات للاخيرة د.الحبر يوسف والشيخ صادق عبد الله عبد الماجد وجناح اخر بقيادة الشيخ سليمان ابو نارو.
من العلامات الفارقة عن الجماعة في السودان تبني فصيل منها لثورة الانغاذ الوطني وهذا مما جعل النقمة عليها تذداد نسبة للمقارنة الدائمة بين المشروع والفكرة والاسلام والتطبيق العملي وواقع البلاد والعباد.
انت تريد ان تعرف من البشيكير وتريدهان يحاسب المفسدين والمجرمين ويقول كلمة الحق وهو نفسه كويز
عجبت
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله فإن من عظمة وسماحة وحكمة هذا الدين انه قد جاء بتشريعاته واحكامه رحمة للعالمين مسلمهم وكافرهم قال تعالى (وما ارسلناك الا رحمتا للعالمين) وجاء هذا الدين الحنيف للييسر على الناس قال تعالى(يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر) قال تعالى(يريد الله ليخفف عنكم وخلق الانسان ضعيفا)قال تعالى(فمن اضطر غير باغ ولا عاد فلا اثم عليه) قال تعالى(فمن اضطر في مخمصة غير متجانف لاثم فلا اثم عليه) فهذه الايات المباركات بعمومياتها كما اصطلح الاصوليون ان العبرة في ايات القران دالة على عموم اللفظ لا بخصوص السبب، قصدت بهذا المقال ان نلقي نظرة على حال السودان اليوم تحت حكم هذه الفئة الضالة المدعية منذ مجيئها لتطبيقها لشرع الله والذي تبين للقاصي منا والداني بما لايدع مجالا للشك ايما فساد فهمهم لقواعد واصول هذا الدين الذين اجتروا على هذه البلاد واهلها من الثبور وعظائم الامور ومن الخراب والدمار ما الله به عليم وما الت اليه من الزل والهوان والاستضعاف والحرمان والحصار الخانق من الغرب وصار النظام يلبي مطالبهم ويسهر على امنهم ويخدمهم ويتزلل لهم بلامقابل اللهم الا بالمزيد من الحصار والخناق وتقطيع الاوصال وشل وخراب اقتصاد البلاد وتجويع العباد فظهر الفاسد الخلقي والاخلاقي بين العباد للمسغبة والجوع والمخمصة التي المت به فصار لا يألو على شى وان باع دينه بدراهم معدوده والنظام مشغول ومنهمك بتأمين نفسه خوفا من المقاصل التي شيدت لرموزه بالداخل والخارج وان هذا الشعب البائس صار اخر اولوياته لانشغالهم بكنز ونهب المال وثروات العامة ،السودان اليوم في مفترق طرق تحتاج منا للحكمة لتجاوز كل هذه المحن الا فاليعلم منظري ودعاة الدين في هذه البلاد من فرق وجماعات اسلامية المعتدل منها و المتطرف سواءا كانت ذات خلفية متصوفة او سلفية او على الاخص اخوانية التي صارت تعج بهم الساحة السياسية بمختلف المسميات فهم بيت الداء مما بدوره يعقد من ازمة ومأساة هذه البلاد بتطرفهم وغلوهم في فهم مقاصد هذا الدين الا فاليعلم هؤلاء انه في احايين كثيرة ولضرورات مصيرية وملحة كالتي تعصف بالسودان اليوم تتطلب منا ان نعمل النصوص والعقل والقواعد الكلية قبل ان تعمل في هذا الشعب الة الحرب والقتل والتشريد والفتن اتقاءا لشرور قوي الداخل والخارج الذين يفوقونا عددا وعدتا وعتادا فقد يكون في احايين كثيرة ومرحلية من تعاليم الدين ترك العمل بأحكام كثيرة من احكام وتعاليم الدين وفق النوازل والضرورات التي تقدر بقدرها التي تبيح المحظورات فقد تضطرنا تلك الضرورات للمناداة والعمل بالنظام الديمقراطي الليبرالي والتي نسميها بالكفرية وقد تدفعنا تلك الضرورات لفتح البارات واطلاق الحريات الشخصية مطلقا مثلا ليس ذاك استحلالا محضا مطلقا منا ولكن لضرورة طارئة تزول وتعطل بزوال ذلك الواقع الملجئ لتلك الضرورة،كل ذلك لدفع ضرر اعظم ودفع نوازل اطم واكبر قد تقع على هذا الشعب البائس ولتحقيق مقاصد ومصالح عليا للدين والناس، فنحن بحوجة لوضع معايير تحدد قدر تلك الضرورات للتعامل مع لوازمها ومستحقاتها فهل ياترى بإمكاننا ان نتعشم من العلماء وادعياء العلم ان يتساموا لهذه المقاصد العليا فالله سائلنا عن هذه الامانة وامن ومستقبل هذه البلاد وهو هذا العلم هل ادينا حقه وهل واعملنا احكامه ونصوصه ام تصلبنا لاهوائنا وتنطعنا وجبنا عن البوح بهذه الحقائق خوفا على جاهنا ومصالحنا الخاصة دون المصالح العامة فنتسبب في اهلاك للحرث والنسل فنأتي باوزارهم كلهم في اعناقنا يوم القيامة فإننا في حال قد صرنا فية في سباق مع الزمن وصارت والبلاد على شفير الهاوية فأنا لست بمتخوف من الليبرالية لان قطاعات كبيرة من شعبنا متمسكة بالعفة وبموروثات هذا الدين الحنيف ومم سيخفف من وطأة الليبرالية انفصال الجنوب عنا وهذه من اكبر المكاسب وان برامج الاحزاب لن تتدخل في الحريات الشخصية للافراد فإذا كان في امريكا انتصر القضاء الامريكي لنصرة نبينا صلى الله عليه وسلم المتمثل بقرار حذف الفلم المسئ لنبينا من اليوتيوب فنحن بإذن الله على مقدرة بإذن الله اكبر لنصرة قضايا ديننا في بلادنا رغم اننا تحت مظلة الليبرالية اضطراريا والله اعلم فإن اصبت فمن الله وان اخطات فمني ومن الشيطان [email protected]
قد يكون من تعاليم ومصلحة الدين ابعاد السلطة عن الدين مرحليا ولا معنى ذلك ابعاد الدين عن حياة الناس والمجتمع بالكلية فأنا لم ادعو لاغلاق المساجد لاسمح الله او ايقاف عمل الدعاة واقامة المواعظ والدروس الدينية بل انا على ثقة ويقين من انتصار وتمدد الاسلام الصحيح القائم على الدليل من الكتاب والسنة فأحكام الدين قد تنكمش وتتمدد حسب الواقع والمصلحة فهذا الدين مرن وذاك سر حبي له وذلك مثل قول رسول الله صلى الله عليه وسلم لابي ذر لما جاءه في مكة مسلما يود اشهار اسلامه قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم انك لن تستطيع اليوم (للاستضعاف الذي كانوا فيه )ولكن ارجع فإذا سمعت بي قد ظهرت فأتني، وكفعل عمر بن الخطاب رضي الله عنه عندما اوقف حد السرقة في عام الرمادة ،وقد تكون هذه الفتوى التي انا بصددها خاصة بالسودان لمأساوية الواقع وقبح الممارسة و محاصرتنا وخناقنا وتصنيفنا عالميا كدولة ارهابية كل ذلك بسبب ان الدين صار العوبة عند تلك التنظيمات ووسيلة للظلم واستبداد والجسوم على صدر العباد وازلالهم بغير حق فنحن اليوم نكون او لا نكون فقد علمنا بما لايدع هناك مجال للشك خيبة وسذاجة وقبح فهم القوى السياسية الرافعة لشعار الاسلام زورا وبهتاننا واشهد الله ايقاني بمأسونيتهم او بأقل تقدير مخترقين للنخاع فنشر مثل هذه الافكار بإسم الدين اشد مايرعب دجاجلة هذا النظام ويزلزل عروشهم المتهالكة اكثر من المظاهرات والعمل المسلح لانهم بسذاجتهم يتصورن لانفسهم بإنهم ظل الله في الارض وحاشا لله ان يكون ذلك
ياجماعة انا ضد الثورات والمظاهرات وحتى البأيدوها بقوليهم ماتستعجلوا ساي لسة في افكار ومفاهيم يجب ان تبلور وهي علاقة الدين بالسلطة لانو تجار الدين واصحاب الشعارات الدينية الخاوية كتار في البلد دي وحيخشوا تاني في العملية السياسية بالشباك وحتى الدين الاسلامي عندو كلمة في الموضوع دا بخصوص تعدد احزاب المتاجرة بالدين والمتلاعبين بمصائر البلاد والعباد وهم خربي الزمة والضمير اذا نحن نحتاج لبلورة افكار واشراك الشعب في هذا التنوير اذا من مصلحة الدين الا يمكن هؤلاء من اي وسيلة قد توصلهم للسلطة وهم بهذا الفهم الشائه للدين نواصل
يازول ابوجاعوره قال هو حايجي يوم القيامة نضيف
لانه عين ولاة ووزراة هم الحايتحملوا اوزار الظلم والنهب
انتو ابوجاعوره ده قرا وين؟ اكيد كان بجي طيش الفصل لانه منطق زي ده بشبه الطيشه
الطيشه زاتهم منطقم افضل من ده ده يكون منطق الحمير
لقد ابتلينا بمهـووسـين الأول معروف وهو الكاتب المهندس سـلمان..
والثاني غير معروف وهو المعلق المدعو kamal !!
نسأل أن يرزقنا الصبر ويعظم أجورنا..
نعم ياباشمهندس للمرة العاشرة لن نصل لاجابة ويجب ان نقتنع كلنا كسوداتيين بان
بان هؤلاء القوم لن ولم يتنازلوا عن الحكم طواعية لانهم لا وطنية لهم وانما جاءوا
للسلطة ليبيعوا السودان للنظام الماسوني الاسلاموي
الاخوان المسلمين او الحركة الاسلامية دي تنظيمات حلاها هذا الانقلاب , في بداية التسعينات والمكذبني يسأل البشير, والذي يحكمكم دا لا الاسلام ولا الحركة الاسلامية , وليس عاقلا من يقول ان الذي يحدث الان له علاقة بالاسلام احسن تفتشوا عن الحاجة الحاكماكم دي شنو ,عشان تعرفو تتناقشو معاها ,عموما هي نتنة واياديها مغلولة(——-) وانتو لسانكم زفر و99.9% من الشعب السوداني مغلوب علي امره وغلبتو الدباره.
والله الشعب يعرف كل شي لكن الكلام الحل شنو ؟ كيف المخرج من هذا المأزق والجو الخانق بالفساد والإضطهاد والإستبداد ؟؟
اقتباس
هل الحقيقة أن الرئيس شخصيا مهدد بأنه لو استقال أو تعرض للمفسدين سيسلم للجنائية بلاهاى ؟
الشعب يريد أن يعرف كل شيء ولو الرئيس خاطب شعبه بالحقيقة وكشف المستور الشعب يمكن أن يخرج بالملايين ويحرس الرئيس لو كان رجلا صادقا مخلصا وأن هذه العصابة المجرمة هي التي ورطته في قضايا الإبادة الجماعية في دارفور ليكون رئيسا لينا طيعا لتنفيذ رغباتها
رد الرئيس المتوقع هو القبض على هذه العصابة من خفيرا الى وزيرا ويكون الرد في السجون والمشانق وبعد داك تعال شوف الشعب حايكون كيف وانت حا تكون كيف !
لا فض فوووووووووووووووووك
هذا بالضبط ما نريد ان نعرفه
كن شجاع يا عمر وقلها
عسي الشعب يلتف حولك عندما التف حول سوار الدهب الذي سلم الحكومة للاحزاب وبكل احترام لنفسه وللجندية التي ينتمي اليها .. قوات الشعب المسلحة
حديثك مكشوف أيها الكاتب لانه لاتوجد جماعة أو حزب يحارب الصهيونية كما حاربها الاخوان في التاريخ والحاضر امشي اقراء تاريخ وتخلى عن الخبث والحقد اليساري.
خليك اسير يا اخي لنظرية المؤامرة التي هي الاخرى منكشفية وهي سبيل الحاجزين والمتوهمين
قاتل الذين ذكرتهم واخوانهم مازالوا الى اليوم يقاتلون فما بدلوا تبديلا وماحرب 76 ببعيد فقد ابلى الاخوان بلاءً حير الجيوش النظامية فتامرت عليهم بعد انتهاء الحرب في سوريا وفي مصر وغيرهما من الدول.
هي جماعة أسسها الامام الشهيد حسن البناء من قبل 80 عاماً تنشط في مجال الدعوى والسياسة
وفدت الجماعة للسودان وعرفت بواجهات كثيرة من ضمنها الجبة الاسلامية والحركة الاسلامية ونفصل عنها اخرون احتفظوا بالاسم الاصلي للجماعة (الاخوان المسلمون)ومن ابرز القيادات للاخيرة د.الحبر يوسف والشيخ صادق عبد الله عبد الماجد وجناح اخر بقيادة الشيخ سليمان ابو نارو.
من العلامات الفارقة عن الجماعة في السودان تبني فصيل منها لثورة الانغاذ الوطني وهذا مما جعل النقمة عليها تذداد نسبة للمقارنة الدائمة بين المشروع والفكرة والاسلام والتطبيق العملي وواقع البلاد والعباد.
انت تريد ان تعرف من البشيكير وتريدهان يحاسب المفسدين والمجرمين ويقول كلمة الحق وهو نفسه كويز
عجبت
يا أخ [ كمال الدين يوسف ] الشعب حين بريد أن يعرف : من هم جماعة الأخوان المسلمين
لا يريد إجابة كالتى وردت فى تعليقك
نحن نعرف كل شىء عن الجماعة وبطرح سؤالنا هذا ? لم نكن نعنى أن مؤسسها هو البنا وأنها حين دخلت السودان دخلت فى مراحل تشظىء يمكن أن نلخصها لك من تاريخ دخول حركة الإخوان المسلمين في السودان فى العام 1945م وحتى يومنا هذا 9 مايو 2014م ولو اردت أن تعرف أكثر يا كمال فستجد كل شىء عن الجماعة على صفحة ويكيبيديا الأخوان المسلمون وسألخص لك جزء مما قراءته
اختلفت أقوال المؤرخين حول نشأة حركة الإخوان المسلمين بالسودان و الكيفية التي تكونت بها، وتبعا لهذا الاختلاف تباينت أقوالهم حول متى كانت النشأة؟ فبعضهم يقول كانت نشأة حركة الإخوان المسلميب بالسودان في العام 1945م، وبعضهم يقول في العام 1954م
والسبب في هذا التباين يرجع إلى أن البدايات كانت متعددة قبل 1954م ، ولكنها في المؤتمر الأول للجماعة عام 1954م تم جمع كل هذه التكوينات والاتفاق على الاجتماع على اسم الإخوان المسلمين
ومن الحقائق التاريخية الهامة التي لا يجوز لأحد تجاوزها أن حسن البنا أوفد وفدا إلى السودان في منتصف الأربعينيات من القرن الماضي ، وعمل هذا الوفد على تكوين شعبة للإخوان بالسودان ، وأوكل إلى الشيخ الأستاذ على طالب الله قيادة هذه المجموعة والعمل عبر مكونات الشعب السوداني الدينية والاجتماعية لبناء جماعة الإخوان المسلمين ، وبالفعل تم في عام 1945م العمل باسم جماعة الإخوان المسلمين بقيادة الشيخ على طالب الله ومركزها في أمدرمان ، وركزت على التجمعات الدينية الصوفية التي تشكل خارطة العمل الإسلامي بالسودان في تلك الحقبة ، وتكثف التواصل مع القيادات الروحية والاجتماعية حيث كانت الفكرة بناء قاعدة شعبية للجماعة على نمط حركة الإخوان الأم بمصر .
وفي نفس هذه الفترة في نهاية الأربعينيات تكونت في مدرسة حنتوب الثانوية حركة من الطلاب أسموها ( حركة التحرير الإسلامي ) على رأسها الأستاذ بابكر كرار وآخرين سيأتي ذكرهم بإذن الله ، وكانت تهدف إلى مقاومة حركة التغريب التي يقودها الاستعمار الإنجليزي ، والتصدي للحركة الشيوعية التي ازدهرت في الوسط الطلابي السوداني ، وقد تواصل جهدها وتنامت حركتها بجامعة الخرطوم التي أُعدت لتكون قلعة التغريب ، وبالتالي فإن هذه الحركة ركزت على التجمعات الطلابية في المدراس الثانوية والجامعة والمعاهد في تلك الحقبة مما جعل النمط الغالب عليها هو المثقفون .
غير أن مجموعة حركة التحرير الإسلامي وبعد انتقالها إلى جامعة الخرطوم وتناميها في الجامعة ، ودخولها في صراع قوي مع الحركة الشيوعية أبرزها للرأي العام ؛ فبادر الشيوعيون بنسبتها إلى جماعة الإخوان المسلمين المصرية واعتبروها جزءا منها ، الأمر الذي دفع كثيرا من الشباب المنتمي إليها الى الاقتناع بأنهم جزء من حركة الإخوان المسلمين المصرية وتعمق ذلك الإحساس عندهم ، وساعد على ذلك تطور الأحداث في العالم الإسلامي عامة وفي فلسطين خاصة ، حيث أعلن اليهود في العام 1948م عن قيام دولتهم ووطنهم القومي ( إسرائيل ) بالقوة والمذابح للشعب الفلسطيني ، مما حرك مشاعر المسلمين في العالم الإسلامي عامة وفي مصر على وجه الخصوص ، وقامت حركة الإخوان في مصر بقيادة تيار الجهاد لتحرير فلسطين وطرد اليهود ، مما عمق ارتباط الأمة وجدانيا بهذه الحركة الإسلامية القوية ، وزاد هذا الارتباط والتعاطف حين حُلت الجماعة واغتيل مؤسسها الأستاذ الإمام الشهيد حسن البنا ، وهاجر عدد كبير من الإخوان المصريين إلى السودان من مختلف التخصصات ، وأسهم ذلك في تركيز الجهود لبناء حركة إخوانية شاملة لكل قطاعات لكل قطاعات المجتمع ، وأدى ذلك إلى أول تميز تنظيمي قياده رموز حركة التحرير الإسلامي بقيادة بابكر كرار وميرغني النصري . وتسمت تلك المجموعة باسم الحزب الاشتراكي الإسلامي ، وذلك حفاظا على استقلاليتها عن جماعة الإخوان المسلمين .
نحن لا نريد إجابة كالتى تكرمت بها
نحن نعرف من أين أتى حسن الساعاتى وليس البنا – نعرف أنه جاء من أسرة يهودية مغربية تسمى اسرة الساعاتى ونحن من أين أخذ إسم البناء – نعرف من أين أخذ حسن الساعاتى إسم حسن البنا وهل هى صدفة أن تنشأ هذه الجماعة قبل 3 سنوات فقط من نكبة فلسطين 1948م وأن تصبح هى القائد والمحرك للشارع العربى والإسلامى بعد النكبة حتى وصلنا الى ما وصلنا إليه
نحن نعرف من هم جماعة البناؤون الأحرار – نحن نعرف ما لا تعرفه أنت يا كمال وسؤالنا لم يكن سؤال الجاهل
أعيد القراءة وأعطنا إجابة عميقة
أكثر من 95% من منسوبى الحزب الشيوعى لا يعرفون ماهى الشيوعية ولم يقرأوا عن المادية الجدلية ولايعرفون أن الشيوعية فيها جانب هام يؤكد على الإلحاد وأن الحياة مادة ولا إله خالق للكون – تجد سودانى يصلى ويصوم ويقول لك أنا شيوعى – يا اخى قول أنا إشتراكى – قول أنا يسارى – لكن شيوعى دى كبيرة
وأكثر من 95% من منسوبى جماعة الأخوان المسلمين لا يعرفون ما هو الهدف الحقيقى من وراء تكوين الجماعة
إجابتك كانت سطحية ومضحكة وتدل على أنك أخ مسلم من فئة الـ 95%
نحن نبحث عن شخص من مجموعة الـ 5% يعطينا الإجابة الحقيقية
وهذا الشخص سيكون دون شك عضو فى المحفل الماسونى العالمى وقد حضر آخر إجتماع له عقد فى جزيرة قبرص
وقد ذهب من قبل لحضور المحفل الماسونى الذى عقد فى أمريكا
أى شخص من هؤلاء يكشف سر الجماعة سيقتال فورا
الموضوع يا كمال أكبر منى ومنك ومن الكثيرين ونحن حين طرحنا السؤال
أما ناس مأمون ومنصور و ( م.ن. ) كثيرون أخوان مسلمون بالإنتماء والتبعية السطحية دون تعمق فى الجماعة – فكرها – نشأتها – ولماذا ظهرت فى هذا الوقت بالذات – بسنوات قلائل قبل نكبة 1948م – تفكروا فى حال الأمة العربية والإسلامية بعد ظهور حركة الأخوان ؟ تفكروا فى حال الأمة العربية الإسلامية فى حالنا بعد 11 سبتمبر وضرب مركز التجارة بنيويورك والبنتاجون فى واشنطون والذى نسبته القاعدة بتصريح من بن لادن لنفسها وأن محمد عطا وزملائه هم جنودها
تأملوا فى حالنا بعد ثورات الربيع العربى
تأملوا فى التقارب الأخوانى الأمريكى الصهيونى الذى ظهر فجأة اثناء وبعد ثورات الربيع العربى
أليس كل ذلك مدعاة لأن نعيد التفكير فى هذه الجماعة بعمق
تفكروا فيما يحدث لنا حاليا بالسودان
فقر وفساد وإفساد وإفقار
كل جريمة فساد يقف خلفها أخوانى أو جماعة أخوان
حتى جريمة الإتجار بالمخدرات بالحاويات تقوم بها جماعات أخوانية مرتبطة بالنظام
الفساد بمكتب الوالى شاب حركة الأخوان بالمؤتمر الوطنى
حدد أى جريمة للفترة من 1989م وحتى 2014م وابحث عن المجرم – سيكون أخوانى
من فصل الجنوب ؟ أخوانى
من اشعل الحروب فى دارفور وجنوب كردفان وجنوب النيل الأزرق ؟ أخوانى
من سرق ونهب وقتل وشرد وسفك الدماء ؟ أخوانى
من باع أراضى الدولة ونهب المال من مكتب الوالى ؟ أخوانى
ولو بحثتم من الذى أحدث ثقب فى طبقة الأوزون ؟ سيتجدون أنه أخوانى
5% من الجماعة تعمل ذلك بوعى ومعرفة لأنها جزء أصيل من المحفل الماسونى العالمى الذى يعمل لصالح دويلة إسرائيل
ولكن السؤال موجه لـ 95% من أتباع الجماعة التى تسير خلفهم وتهتف هى لله هى لله ولا للسلطة ولا للجاه
ابعد كل ذلك مازلتم تصرون على ربط العصابة الحمراء وحمل الكلاشنكوف وقتل أهلكم وتهتفون لصالح مجموعة تستغل طيبتكم وببساطتكم وسذاجتكم بإسم الدين
الشعب حين بريد أن يعرف : من هم جماعة الأخوان المسلمين
بكل فروعهم فهم جميعا شركاء وطنى وشعبى وإصلاحى وأخوانى – التوم ريحته واحده – وعلى زى شيخ على
كلام نسوان. يا شايب انت بينك وبين القبر شبر بس