مجلس التخصصات الطبية السعودى..لايعترف بالدكتوراة الطبية

تاريخنا وتاريخهم………..حينما انشئت كلية غردون عام 1902 التى تطورت الى جامعة الخرطوم فيما بعد كاحد ايقونات الشعب السودانى الغالية والموحدة له بفخر واعزاز وشرفه الذى لايقبل فيه مساس بغض النظر عن كنت خريجا منها او او لم تتمكن من تحقيق حلمك بالانتماء لها طالبا” ويبقى المشترك الذى يجمع كافة السودانيين نحوها الفخر والاعزاز.
وحبنها كانت جزيرة العرب تغرق فى الظلام بمايفوق القرون الوسطى الملعونة احداثها بالتاريخ حتى الان وكادت كماتقول سير التاريخ المساندة للثورة الوهابية عودة الجزيرة باغلبها الى ازمنة الجاهلية من عبادة حتى بعض المناطق الى الاصنام وسمة اغلب دول المشرق العربى ماعدا الشام وفلسطين والعراق بذات الوضع المظلم.
ايادينا البيضاء…….والى بداية السبعينات ونهاية الستينات من القرن العشرين تكاد تعجز ان تجد من يفك الخط حتى ولكن مع الطفرة بمنصف السبعينات وكل الثمانينات وبداية التسعينات تطاول بنيان وغرست عقول ازهرت فيمابعد وتطاولت رقاب بعدها وهو بمجموه امر يحمد لهذه الدول ويحسب لها ولقادتها ولابناء جامعة الخرطوم واغلب المغتربين الاوائل فضل كبير فى هذه التنميات والطفرات المهولة معلمين ومهندسين واطباء وعمال مهرة وحتى لاعبى الكرة والمدربين وادارى اتحادات وانديةوهو اسهام لم يعد يذكره احد كمن ابناء هذه البلدان بعد انقراض جيل الاباء والجيل الحالى يتسال احيانا بغباء ومعرفته عن السودان ماتنشره الميدياء من حروب ومجاعات عن هل بالسودان سيارات مثلا” واحيانا يستعجبون وبعضهم خريجى جامعات واصحاب مناصب عليا ومهنيين اطباء ومهندسين من فين يخرج السودان هذا العدد من المهنين دون ادراك لتاريخ مشرق مرتكزين على حاضر ماساوى.
التجسس والجواسيس….عرفت الجاسوسية والتجسس عبر التاريخ بافشاء المعلومات الخفية لطالبها من قبل احد مواطى الدولة موضوع التساؤل وفق مال واحيانا على خلفية الجهل وارتبطت بالعسكرية واسرار الحروب وتطورت لاحقا” لنسكع بالتجسس الاقتصادى والعلمى وطال حتى كرة القدم والانشطة الرياضية ولكن يبقى الوصف هو ذات الوصف لنفس النشاط وهو طلب المعلومات مقابل مال او استغلال صراع داخلى .
استغلال وجحود…..يعانى الان حملة شهادات الدكتوراة السودانين وبعض حضورهم للسعودية تراجع الجهات الرسمية المخدمة لهم من الوصف الوظيفى محل التعاقد وهو استشارى لمن له الخبرة او اخصائى لمحتوى الشهادة الاكاديمى وقد صرفوا ما امتلكتهم اسرهم لعقود وبعضهم باع كل مايملك ليستخرج شهاداته ويفاجاء بعد الاعتراف العلمى بها من قبل الجهة الفنية و المرجعية العلمية بالمملكة لتصنيف الشهادات الاكاديمية الصادرة من الدول الاخرى .
ولذلك قصة مع ام اولادى ابتداءت منذ اعوام وهى اخصائية سودانية سنة 2003 خضعت لامتحان الترخيص للاخصائين ونالت اعلى درجة وفوجئنا بان الترخيص بصدر تحت مسمى طبيب عام وباستفسارنا عن الامر ارجع السبب لسنوات الخبرة وتحتاج لخمس لوصف اخصائى وقد كانت تمنح مباشرة لمن يحمل هذه الشهادة قبلها وتطور الامر لان يمنح القادمين بعدها وصف اخصائى اول…ثم ارتد الى وصف نائب والراتب اخصائين واما القادمين بهذا العام وذات الوصف فسقط عنهم حتى الراتب
عند زيارتنا مجلس التخصصات قبل اسابيع اتضح ان القصة ابتدات بخفض مجلس التخصات السعودى تقييم شهادة الكتوراة الممنوحة من جامعة الخرطوم بتخصصاته الختلفة الى مايعادل درجة الماجستير استنادا لتقيم دكتور سودانى م. ع. ا. استشارى ارتبط اسمه بدراساته العليا بالسويد والذى استعان به المجلس كمستشار لتقييم الشهادات العلمية واستغل معرفته بتفاصيل البرنامج العلمى والتى من صفاتها الحزف والاضافة بكل برامج العالم وعدد السنوات وبغض النظر عن مستويات الخريجين والاشراف العالمى عبر الممتحن الخارجى من الرويال كولج والذى لاتعتمد الشهادات دون اعتماده………فكان تقييم دكتورنا بمعادلتها بالماجستير
وخفض التقييم مرة اخرى بناء لشهادة رئيس مجلس التخصصات السودانية حينا بروفسير ع.م .م نتاج صراع المجلس مع جامعة الخرطوم باحقية ايلولة الدراسات العليا لاى منهم.
فقام ومن خلال دعوته بتقييم البورد السعودى فاورد تعليقا بانه اثرى محتوى واقوى من شهاداة الدكتوراة الممنوحة من جامعة الخرطوم واستغل المجلس شهادة بنى جلدتنا وخسف بالتقييم الارض وعليه اصبح الطريق مغلقا امام حملة هذه الشهادات للحلم يوما بتقيم استشارى عكس كل الشهادات الصادرة من الدول الاخرى وبسنوات اقل او اكثر بنغلاديش ?باكستان- مصر-كندا…….الخ….ومراجعة صفحة مجلس التخصصات وتقيمه للشهاداة العليا الطبية السودانية حقا مزرية وفضيحة وجحود لاتغتفر
ومازال حملة هذه الشهادات السودانية هم الافضل مقارنة بالدول المذكورة والتى يتم ارجاع عدد كبير من حملة شهاداتها لعدم الكفاءة خلال ثلال اشهر من بداية عقودهم والدولة ممثلة بالتعليم العالى غائبة تماما وكل اجهزتها الاخرى فلاعز علمى ينتهك يهمها ولاجودة منتج تدافع عنه………وقد صدق اليمانى البسيط معلقا عل كلام لى يوما بالعمل هيبتك من هيبة بلدك .
[email][email protected][/email]
انت واحد فرحان انا احمل درجة الدكتوارة من اكبر الجامعات البولندية وتم تقييمها في السودان بدرجة الماجستير ففرحت كثيرا لاني كنت اخشي ان يتم تقييمها بدرجة البكلاريوس واتعين في المجموعة التاسعة بارك الله لزوجتك في ماجستيرها وانعم بالريالات وبلش المشاكل
دي النظرة الدونية لمتعلمينا!!!بان يقل احدهم ان الدكتوراة تعادل الماجستير المصري!!والغريب انه اتي به من الجامعة للادارة مجلس التخصصات!!بينما الماجستير المصري الان لايعطيك حق او معادلة مجلس التخصصات!!لماذا لعدم وجود المؤسسية وادارة الامر بافراد يظنون انهم فوق الجميع وهما وادعاء!!انها نخبتنا المدمنه علي الفشل حتي في ترفيع شهاداتها وخبراتها امام الاخرين!!وذي مابقول المثل انفش ولو وزنك ريش!!!وله مش كده يابروف عبدالرحمن محمدموسي!!! والان جابو امين للمجلس جديد من ذات الجامعة ليقضي علي ماتقي بساسته الهوجاء!!! ليستمر مسلسل التدمير من الزراعة الي الصناعة الي العلم والصحة!!!!
بعدين ياخوي نحنه كان بلدنا معترفه باطبائنا البوديهم شنو يمين وشمال!!!!! مابس تخليهم ذي عساكره الماجايبين فايدة!!شقة وعربية جياد البخموها للعساكر دي!!ويادار مادخلك شر!!كلهم بيقعدوا!!ولا سعودية ولامسعودية!!!بدل بهدلة الجبال وروؤس الرمالما كلو عسعس بانين ليهم مجمعات من اموال الجباية والرعاية بقسموها لي منتسبينهم!! لكن برضوا الدكاتره يستاهلوا كان لازم يتفرغوا لانقلابات داخل الجيش بدل يعالجوهم وبعدين ينسهوهم هند كل انقلاب!!!!
ممكن الاطباء يعملوا حركة مسلحة وبعدين يمشوا مفاوضات للدوحة!!مايزغوا هناك يوقعوا اتفاقية ويرجعوا بامتيازات ده الحل معا الغسغس!!لانو هنا اضربوا دخلوهم السجن وجلدوهم علي روؤس الاشهاد وهم يدافعون عن واقعهم والواقع البي!!
هل الدكتوراه في مجال العلوم الطبية مصنفة مهنية ام اكاديمية ؟
اعتفد الاجابة على هذا السوال سوف نوضح اذا كان هناك ظلم في التقيم.
THIS IS FACT THAT THE ACADEMIC LEVEL AND CLINICAL EXPERIENCE OF ALL RECENT GRADUATED SUDANESE DOCTORS AND EVEN RECENT POSTGRADUATE DOCTORS INCLUDING MD HOLDERS IF IT IS FROM UNIVERSITY OF KHARTOUM OR THE LOCAL COUNCIL . IT IS DIFFICULT FOR YOU TO BELIEVE BECOUSE THIS HAPPENED TO YOUR WIFE !!!!! YOU WENT TO GAIN SAUDI MONEY AND NOW YOU SAY THEY ARE BAD !!!!! THEY HAVE BEST MEDICAL TEAMS FROM USA, EUROPE AND ASIA AND NOT THINK WE ARE THE BEST . COPY AND PASTE COPY AND PASTE THIS IS THE EASIEST WAY FOR ANY I SAY ANY POST GRADUATE IN SUDAN TO GET HIS OR HER MASTEROR MD OR EVEN PHD . I KNOW THIS WELL AND IAM QUALIFIED PROFESSIONAL AND NOT AND TO REMINE YOU I HAD BEEN GRADUATED FROM UNIVERSITY OF KHARTOUM IN THE ENDOF 1988 GRADUATED FROM UNIVERSITY OF KHARTOUM IN THE END . SHAME ON YOU TO SAY SUCH BAD COMMENTS AFTER ABOUT SAUDI !!!! WHAT ABOUT HEALTH AND EDUCATION SYSTEM IN SUDAN ????????? SAUDI DOCTORS ARE GOOD AND BEEN TRAINED AND STILL WAITING TO BE THE BEST IN COMING YEARS BUT RECENT GRADUATED SUDANESE DOCTORS ARE NOT QUALIFIED AND NOT WELL TRAINED THIS WHY THEY WORK IN RURAL AREAS , DISTICT HOSPITAL AND HEALTH CENRES BAND THEY HAVE SMALL CHANCE TO GE MEDICAL MISPRACTICE ISSUES BUT SAUDI DOCTORS DO WORK IN TERTIATY HOSPITALS AND BEEN OBSERVED BY THEIR AUTHERITY AND SIMPLE MISTAKES DO COUNT AGAINST THEM , BUT FOR DOCTOR WHO IS DING SEVICE JOB IN RURAL AREAS THEY WOULD BE FORGIVEN FOR SUCH MISTAKES SO THAT NOT TO MISS THEM DO UNDERSTAND THIS ????????. BUT STILL THERE ARE MANY EXCELLENT SUDANESE DOCTORS IN THE GULF, SUDI AND WEST WORLD BUT NOT THOSE WHO DID COPY AND PASTE MD OR PHD DEGREES IN RECENT 10 YEARS .
لسه القادم اسواء!!!
بعد ضم او محولة ضم مجلس التخصصات التي تجري الان لوزارة المرض او وزارة الصحة الفاشلة!!! لتتحكم في الاطباء!!!وتقضي حتي علي ماتبقي من سمعة وتقيم!!فالوزارة لاتحتاج لشهادة اثنين علي فشلها في تطوير او حتي المحافظة علي الواقع الصحي الان بينما تتشابي الان لضم مجلس التخصصصات الطبية والذي يتبع لرئاسة الوزراء!!فرغم ايقاف الدعم من جميع المجالس بعد ضياع البترول علي الاقل استمر المجلس ينافح بمجهوداته الذاتية لاستمرار في رسالته التعليمية والارتقاء بالكوادر الصحية!!ففيه رحال يشهد لهم الجميع بالكفاء والانتماء لهذا الوطن ولابنائه رغم الصعوبات وقلة الدعم المقدم والمساندة من مجلس الوزراء يقودهم الاب المعلم الزاهد العابد البروف دارقيل الذي غادر المجلس الان بي عهد الطفاحيب الجدد!!! ورغبة المسعور حميده في تكسير المجلس وتحويل كل وعاء ينضح ماء ومال الي مؤسسته المشئومة!!!!ورغبة متنفذي الصحة في ذل الاطباء دون نظرة للاوطان او لانسان!! ولاندري لي امد ستظل الصحة واوعيته دار للبلاء والخراب وتشريد منتسبيها وعرقلة تدريبهم!!! فلم تكتفي بايقاف التدريب الخارجي الذي كان حكرا علي منتسبيها العطالي بل قفزت الان للداخل تريد تدميره بساسة هوجاء لايراجعهم فيها احد !!خاصة في ظل الشللية والانتقام والقفز التي يعيشها الموتر الوثني الان!!!!فاحمد الله علي التقييم حتي ممرضة فغدا سترفض كل الشهادات من سودان الفشل!!وسيتبرع احدهم مقابل دعوة عشاء ان يقييم لهم الشهادات بانها لاتسوي ثمن الحبرالذي كتبت به!!!!!
التجسس والجواسيس….عرفت الجاسوسية والتجسس عبر التاريخ بافشاء المعلومات الخفية لطالبها من قبل احد مواطى الدولة موضوع التساؤل وفق مال واحيانا على خلفية الجهل وارتبطت بالعسكرية واسرار الحروب وتطورت لاحقا” لنسكع بالتجسس الاقتصادى والعلمى وطال حتى كرة القدم والانشطة الرياضية ولكن يبقى الوصف هو ذات الوصف لنفس النشاط وهو طلب المعلومات مقابل مال او استغلال صراع داخلى .
استغلال وجحود…..
what do you mean by this???????/. simply you mean all the hidden bad medical practice among Sudanese doctors some honest one brought to Saudi ????/!!!!!!!!1. shame on you shame on you Suhail
أمبدة: منى عبد الله
قدم الشاكي يتبع للشرطة لدى نيابة أمبدة عريضة تفيد أن معلومات وردت بوجود طبيب يدير عيادة فى منطقة أمبدة الحارة 17 أبو زيد، وقال توجهت إلى مقابلته لتحرير روشتة طبية ودفعت مبلغ 80 جنيهاً وكانت المقابلة فى سرية تامة وهو يجرى الكشف داخل برندة بها جميع أدوات الكشف الطبى وتم تشكيل تيم من أربعة أشخاص لمداهمة المتهم في منتصف النهار وجدنا معه مريضاً واحداً وتم استجوابه كشاهد اتهام واتضح من خلال الزيارة الأولى أن المتهم ليست لديه شهادة طبية من المجلس الطبي وأحيل البلاغ الى محكمة جنايات أمبدة برئاسة مولانا عبد الباسط أحمد التي استمعت إلى أقوال المتحري الذي أفاد بأنه لم يزر مقر العيادة، إنما تولى التحري معه، قائلاً: إن العيادة تتردد عليها مجموعة من الأشخاص ليباشر عمله الطبي ودرس 5 سنوات كلية الطب بجامعة الخرطوم، وطيلة فترة التحري لم يقدم شهادة طبيب، لانه لم يكمل الفترة الدراسية وتمت مخاطبة الجامعة بخصوص البطاقة التي ضبطت بحوزته واتضح بأنه غير مسجل في المجلس الطبي السوداني، وذكر أثناء التحري ان المتهم تمت محاكمته تحت المواد 12335أب من القانون الجنائي، وحددت جلسة لسماع شهود الاتهام.
الانتباهة
انتو حتصدقوا بتين انو جامعاتنا انتهت ؟؟؟؟؟؟؟ الجامعات السعودية جات من الجامعات الخمسين الاوائل في العالم
خلوا العنطزة الكضابة دي عشان تعرفوا تصلحوا العوجة … يا اقعدو اتذكروا ايام على دينار الكان برسل كسوة الكعبة وعيشوا على الذكريات زي مجنون ليلى
لم افهم ماذا يريد الكاتب الحكيم من ما كتب . هل يريد من السعودية ان تقبل بشهادة لم يعترف بها الخبير الذي هو سوداني الجنسية ، يعني يعرف قيمة الشهادة الجامعية التي تصدر من جامعات السودان ، واذا كان حضرة الكاتب يلوم السعودية على التنظيم والمعايير المطلوبة للاعتراف بالشهادة فعلية ان يلوم الخبير السوداني ويطلب منةان يتغاضى عن شروطة وان يحابي الطبيب السوداني على حساب امانتة وشرف مهنتة ، والاخ الكاتب ذكر في بداية مقالة (تاريخنا وتاريخهم ) وراح يعرض بالمملكة العربية السعودية بكل صفاقة وقلة ادب وهو يظهر بمظهر الحكيم الفاهم وماخذ على خاطرة الاخ من السعودية بلاد البدو ورعاة الغنم ! وكما فهمت منه ان زوجتة تعمل في السعودية !! ماعرف مالذي تفعلة زوجتة في بلاد رعاة الغنم ، اذا كانت تعمل لوجة الله فلا يجب علية المعارضة واذا كانت تعمل بمقابل فعلية ان يحترم نفسة واشك في ذلك ،