سكان حلايب مجرد ضيوف علي ارض مصريه!!!

وشدد الخبير العسكري والاستراتيجي اللواء علاء عز الدين، على أن “حلايب وشلاتين منطقة مصرية تامة، وسبق أن تم الاتفاق مع السودان على ذلك، والسودانيون الموجودون على الأراضي المصرية ليسوا إلا مجرد ضيوف”.
وقالت الخبيرة في الشؤون السودانية والأفريقية بمركز الأهرام للدراسات السياسية، الدكتورة أماني الطويل، إن “قضية حلايب وشلاتين بشكل واضح ستكون تحديا واضحا للرئيس المقبل، إذ إنها قضية أمن قومي، وعليه أن يكون واعيا لها بشكل كبير”.
يا اهل السودان تمعنوا جيدا واحفظوا في ذاكراتكم ما صرح به اهل الخبره في مصر حول ارضنا المغتصبه في حلايب وسكانها الذين عاشوا في تلك الديار من قبل الميلاد,, بانهم ضيوف علي ارض مصريه ويحق لمصر طردهم للسودان واستبدالهم بسكان الوجه البحري والقبلي!!واترك للقراء التعليق علي ذلك الهراء
وستكرر ماساة حلايب في اراضي الولايه الشماليه بعد ان افصح اشباه الرجال من سفلة الانقاذ عن نيتهم في استيطان المصريين فيها حتي تنفرج ضائقة مصر السكانيه والمعيشيه وستمتلئ ديار المحس والمناصير والحلال والقري شمال الخرطوم بمصريي المنوفيه ودمياط وعزبة شنوده محملين بصفائح الفسيخ وكراتين المعسل وبصحبة جواميسهم وديوكهم الروميه,,وعندها سيتكرر نفس التصريح بات تلك الاراضي مصريه من ايام الفراعنه ونحن اهل تلك الديار مجرد ضيوف تكرمت مصر بالسماح لنا في استيطانها !!!,,, يا سبحان الله
وها هي اماني الطويل تفصح بما تضمر من غل وحقد علي شعبنا وبلدنا وهي التي اوهمت بعضنا بمقالاتها التي تهيم حبا بالسودان واهله واظهرت ما كانت تخفيه علي مضض بان حلايب امن قومي مصري ونصحت السيسي بان يكون واعيا لتلك القضيه اي يعني التصدي لكل محاولات يقوم بها السودان مستقبلا لاسترداد ارضنا المغتصبه
للاسف الشديد تصريحات وتهديد المصريين لنا بشان ارضنا المغتصبه في حلايب يقابلها صمت مطبق من ساسة السودان الذين ابتلانا بهم رب العباد ولا امل يرجي منهم,,, سفلة انقاذ ام معارضه فكل همهم هو كرسي السلطه واشباع غرائزهم البطنيه والجنسيه
ولا امل مرجو من صحفيي هذا الزمن الاغبر ,,لا يقوي احد منهم الكتابه والتصدي للافترءات المصريه علي بلدنا وشعبنا واقول لهولاء التاريخ لن يرحم ويوم فتح الحساب ليس ببعيد
لك الله ياسودان
عمر علي
[email][email protected][/email]
ومن قال لك أن سكان حلايب سودانيون ؟! هم مصريون وقد أعلنوا ذلك مرارا وأنهم لا يقبلون الادعائات السودانية بشأن حلايب وقابل ممثلون لهم المشير السيسى، لذلك توقفوا عن احراج أنفسكم. الحدود بين مصر والسودان تحددها اتفاقية 1899 عند خط عرض 22.
في الصميم يا اخ عمر نتمني ان تداوم علي الكتابه في الراكوبه .
اما انت با ( محمد نبيل ) فمن الواضح انك عاطل و ما متعلم ياهم كلمتين حافظهم ما عندك غيرهم ، احسن ليك تمشي تقعد مع اخوانك الراكوبه دي سودانيه و اكيد انت هسا ما عارف يعني شنو راكوبه ، عشأن كده اتخارج و شوف مشأكل بلدك الفقير ، بعدين انت بلدك مفلسه ؛ خمس شعبك عندهم فيروس الكبد الوبائي ، اكبر نسبه عطاله في الشرق الاوسط ، عدم استقرار سياسي انهبار الزراعه انهيار الصناعه و السياحه احتقان طائفي و احتمال نشوب حرب اهليه و مجأعات في حاله قيام سد النهضه و ترشح السيسي ما سيؤدي للانقسام و عندك النوبه دوله و الاقباط دوله و سيناء دوله و الصعيد دوله ، ما يتبقي احفاد الراقصات و العاهرات المخلطين بالالبان و االاتراك و الانجليز و الارمن و الشركس الموجودين في القاهره و الاسكندريه .
احسن تلحق بلدك و تحدد موقعك من هسا
صحيح ان الحكومة تتحمل الوزر الاكبر من تطاول اعلاميي مصر فى موضوع حلايب وشلاتين بصمتها . واعتقد ان الحكومة التزمت الصمت حتى لا تفتح جراحات اخرى مع جراحات غرب السودان . وبالمثل حاملى السلاح يشاركون الحكومة فى كل ما آل الوضع اليه فى السودان ….. اتفاق انفصال الجنوب تم فى عام 2005 وبداية تمردالغرب كان فى عام2003 تعجلت الحكومة حتى لا تفتح نزيفين فى آن واحد وكان ضعفها فى استعجال توقيع الاتفاقية . ولهذه الاسباب تتحمل المعارضة من حاملى السلاح وغيرها جزء من جريمة انفصال الجنوب و تطاول اعلام مصر .
السؤال الذى نحتاح ان نجد له اجابة هل سيضع حامل السلاح اسلحتهم اذا دخلت الحكومة فى صراع مع مصر واعتبار امن بلدى اهم من مطالبى