مأمون حميدة : استثماراتي الصحية عرضتني للحسد
الخرطوم: محمد البشاري
شدد وزير الصحة بولاية الخرطوم بروفيسور مأمون حميدة على أن انجازاته التي حققها في مجال استثماراته الصحية عرضته للاستهداف والتآمر والحسد من قبل منتقدي تسلمه لملف الصحة بالولاية، واضاف “انا محسود”. وقال “إن الصراعات داخل القطاع الصحي مردها لمحاولة بعض الاطباء الكنكشة بالمناصب داخل المؤسسات الصحية”.
واكد حميدة في قناة النيل الأزرق امس على كبحهم لجماح الصراعات داخل وزارة الصحة، مردفاً بالوصف “وضع الماء على النيران”، بيد انه عاد وأقر بوجود خلافات في الرأي داخل المؤسسات الصحية. واتهم حميدة وسائل الإعلام بإشعالها للنيران داخل المؤسسات الصحية دون دراية واستوثاق لحقيقة الاوضاع، وكشف عن وجود عوائق تعوق العملية الصحية بالولاية تتمثل في تدريب الكوادر وتوزيعها داخل المستشفيات بغرض زيادة انتاجهم، وطالب حميدة وزارة التعليم العالي بضرورة اعادة النظر في قبول الطلاب للدخول لكليات الطب، وقال إن وزارة الصحة تعمل على تقوية الخدمات بالأطراف واحالة المستشفيات القومية لمستشفيات تخصصية، فيما نفى اي تقاطع أو محاباة من قبل وزارة الصحة تجاه مؤسساته الخاصة، وتابع (قطعت صلتي بمؤسساتي الخاصة).
ودافع حميدة عن طريقة اختيار الاطباء للوظائف العامة وقال إن الاختيار يتم وفقا للمعايير العلمية البحتة لمزيد من التجويد للعملية الصحية، نافيا تشكيكهم في الشهادة الممنوحة من قبل المجلس الطبي للأطباء.
السوداني
بين التنظير والواقع بون شاسع – كيف يرى السيد الوزير ما سيؤول اليه الحال عندما يخصخص المستشفيات القومية – التى تشكل ملاذا للمواطنين البسطاء -و كيف نتاجر بصحة المواطن هل ستامن الدولة المواطن البسيط من وحش الخصخصه ام ستتركه للمعاناةوالامر يتعلق بالصحة والعلاج ؟ واين الدولة من كل ذلك؟ اما فيما يتعلق بحريجى كلية الطب فما الذى يمنع برفع نسبة القبول لها حتى نضمت كادرا طبيا ممتازا ومميزا ونوعيا – بدلا عن تخريج كمى ونحن اعجز ما نكون لتوظيفهم لاداء مهمتهم – الامر يا سيادة الوزير يحتاج لوضع استراتيجية شامله يبنى عليها من سياتى بعدك – كفانا — فقد اصبح السودان حقل تجارب حتى طال التعليم والصحة والمعاش
الزول ده حرامى وكذاب انت لو ما عندك مصلحه فى تدمير وزارة الصحه بقيت وزير ليه ماتتفرغ لأستثماراتك علشان ما يحسدوك فيها زول ما بيخجل لعنك الله
هاهاها حرامي وكذاب ودةوالله مابروفسر ده اكبر كذاب وتصحيح لمصطلح(استثماراتي) الارجح والاوضح انك تقول(اختلاساتي)
يجب أن تبعد عن الشبهات وذلك بأن أن لا تجمع بين الوظيفة الحكومية والعمل الخاص … أكيد فيها قيل وقال… فمثلا من يجرؤ علي إيقاف رخصتك التجارية في حالة عدم إيفاءها للمتطلبات…لا أحد …لا أحد,تفرغ لجامعتك وعيادتك أكرم لك وإنصافا للشعب.. وبالمناسبة ماذا فعلت بالطفل الذي أودعته أمه جوار الوزارة وهل حلت مشكلته؟
يا حاج مامون زي ما قال الصالح العام عشان ما يحسدوك كان الاحسن لك ان تتجه لاستثماراتك ومين عارف انو عندك جامعات ومستشفبات كان ممكن تظل سراً لا يعلمه الا المقربون منك . بس استثماراتك دي قبل ما تكون وزير كانت كم وقبل ما تدمر مستشفيات العاصمة كانت نتدخل كم والان بعد بقيت وزير صارت كم والدخل صار كم . طبعاً الكلب ينبح خوفاً على ضنبو . واكيد انت ما ليك علاقة بالكيزان قبل ما تكبر استثماراتك وبقيت الان كوز ووزير كمان عشان الخوف من المجهول . انا دكتور مثلك لكن مغترب ولو كان عندي نص العندك ما خرجت من السودان ولو عرضو علي اكون وزير ما قبلت خوفاً من الله وحفاظاً على ممتلكاتي وسأظل اعمل على تطوير السودان من خلال مستشفياتي مش ادمرهم عشان اخلي المواطن الغلبان يتجه للعلاج الخاص . ثم ثانياً لدي سؤال بريء برنامج يوم الجمعة الكان بقدمو الكتور عمر خالد انت بتستضيف فيهو الدكاترة الشغالين معاك عشان تعمل ليهم دعاية مجان . رجع البرنامج لصاحبه او اخفي نفسك من البرنامج لانك بقيت وزير وما اظن عندك زمن او انت فاضي عشان تعمل برامج . الكلام كتير بس عايزين ندي فرصة لجماعة الراكوبة عشان يعلقو كمان.
يعني بالمنطق كده كيف يسمح لمن لديه مستشفيات خاصة أن يكون وزيرا للصحة؟
يعني هل يمكن أن يكون الشخص قاضيا و محاميا في نفس المحكمة؟
هذا لا يحدث الافي السودان.
اولا عزيزي وزير الصحة…. استثماراتك في الصحة فاشلة وتبدا بمستفاك الخاص الزيتونة فهل يعقل ان توجد مستشفي تؤجر كهوتيل …. حدث لي ان كان احد اقاربي مريضا وي غرفة الانعاش اي ليس في غرفة خارجية ولكن مراقه اصر علي الانتظار قربه بطفل فتم تاجير الغرفةبمبلغ كهوتيل ..كما كانت العناية غير كافية وهي عبارة فقط عن اسعافات اولية لمريض بداء خبيث شخص بمرض بسيط…. اه>ا هو وزير الصحة ال>ي استثمر وياتري في ما>ا في صحتنا … من وجهة نظري ان ترجع فقط لجامعتك وطلبتك وكفي ….
هناك اشخاص من اول نظرة تعرف في وجوههم نضرة النعيم والعكس تماما عندما تنظر اليهم اول وهلة تعرف في وجوههم المكر والطمع والجشع وحب الانا وانت ياحميدة من اللذين ينطبق عليم الوصف الاخير نعم كل ذي مال محسود لكن عندما ينفق في اعمال الخير الكل يتمنى ذلك نتمنى ان تنفق في اعمال الخير السؤال المطروح هل انت مؤهل لمنصب وزير صحة ولاية
اللهم لا شفاء الا شفاءك اشفي المرضي ومن اراد تدمير الصحه في السودان اجعل كيده في نحره
الكل عارف انك مستثمر ورجل اعمال وعندك جامعة ومستشفى قبل الوزارة وربنا يزيديك ومافي زول حاسدك .. لكن تسعى لتنمية استثماراتك على حساب الغلابة فدا كتير ومابرضي ربنا .. للاسف انت وزير بعقلية مستثمر لميت بيع في المستشفيات شيء العيون وشيء مستشفى الخرطوم وعايز تنقل المشرحة وغيرو , في حين انك انت وزير لارداء وزارة وكانت محتاجة منك وقفة وحلول اهم من البتعمل فيو دا.
كل التعليقات للأسف الشديد خارجة عن نطاق الموضوع يفترض أن يكون النقاش كيف يمكن أن يكلف شخصاًما وزير على جهة سيادية يمتلك فيها المذكور مؤسسات إستثمارية وذلك بدلا من إستخدام كلمة حرامى وخلافه فكروا مثل باقى دول العالم الأول وليكن نقاشنا منطقى وعقلانى وبفهم بدلا من السباب والشتم
دا حرامي وبس اين تذهبون يوم الموقف العظيم انت ومن معكم يا اكلي اموال الشعب
تخيل انك فى سباق فيوسق منافسيك ثم تطلق الصافرة ………يا ابنى يا مامون لم تؤتيته على علم عندك ولكنها سياسة التمكين التى مكنت لكم واخرجت الراسمالية الوطنية فظننتم انكم اصحاب مواهب لا والف لا احساسك بانك محسود هو الاحساس بالذنب وما اقترفته يدك الآثمة.
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ونصلي ونسلم على رسوله الأمينوبعد
حقا كل ذي نعمة محسود، ونسأل الله أن لا تزول نعم الأخ مأمونوأن يبارك له في ارزاقه وأعماله. وارجو أن لا يصفني الذين لديهم رأي ونظرة سلبيةتجاه الأخ مأمون بالتبعيةله أو بأني اتملقهأو أريد منه مصلحة فما أسهل التهم في هذا الوقت العجيب والزمان العصيب؟! وشهادتي في الأخ مأمون لله والناس شهود على بعضهم البعض ومأمورين بأن يم كونوا كذلك بنص الآية الكريمة. معرفتي بالأخ البروف قديمة منذ أيام الدراسة الثانوية، فقد كان هو وأخوة له “سناير” لنابل قدوة لنا، كانوا في السنة الأخيرة من الثانوية وكنا في السنة الأولى.تميزت تلك الثلة ونذكر منهم الاخ الأستاذ الدكتور محمد الأمين الشيخ أستشاري الجراحة بجامعة الجزيرة وطبيب وكبير الأطباء بمستشفى نيالا وأمام وخطيب مسجده سابق والأخ الأستاذ الدكتور محمد أحمد الشيخ أستاذواستشاري أمراض النساء واللولادة بمستشفى سوبا الجامعي ورئيس مجلس إدارة مؤسسة مأمون حميده التعليمية وشريكه في أعمال أخرى، والأخ أحمد إبراهيم مختار استشاري الباطنية بالمملكة المتحدةوالأخ الأستاذ الدكتور أحمد عثمان سراج إستشاري الأمراض النفسية بالمملكة المتحدة سابقاومن بعدهم دفعة أخرى متميزة بالخلق والدين والعلمالأخ الأستاذ الدكتور التجاني آدم حماد استشاري الأمراض النفسية بمستشفيات المملكة العربية السعودية سابق والمملكة المتحدة حالياوالأخ الاستاذ الدكتور التجاني محمد عمر استشاري الباطنية والغدد الصماء بمستشفيات جدة بالمملكة العربية السعودية؛ ذكرت كل هؤلا ء وأعتذر لمن لم اذكرهم من الأخوة الكوكبة المنيرة في ذلك الزمان وهم من مختلف القبائل وغيرهم ممن يجدر ذكرهم من المهن الأخرى كالطب البيطري والزراعة، وذلك لأدلل على شيء واحد ذلكم أن كل هؤلاء كانوا من العهد الزاهر والفاخر لطقت العظيمة.
أما مأمون واستثمارات مأمون وأموال مأمون فالشهادة لله وعلينا بالظاهر ومن له عليه دليل بعكس ما سنقول فليقدمه للناس ومامون مسئول عن الدفاع عن نفسه. ومنذ معرفتنا الأولى له علمنا أنه من اسرة غنية مستورة الحال وكريمة الأصل والفصل ومعروفة بفضائل الأخلاق والكرم والجود. ولا ننكر ان مأمون متميز بالطموح الزائد وهذا من حقه ومتميز بالتفكير البعيد وهذا أيضا من حقه ومتميز بفكر طوعي خيري وهذا ايضا من حقه ولا طموح ف يأن يمتلك المال ويصبح غنيا وهذا من حقه ولكن ليس على حساب الآخرين وهل كانت استثماراته على حساب أحد؟ ولو أخذنا التعليم مثالا، هل منع مأمون أحدا من أن يستثمر ولو تحدثنا عن مستشفى الأكاديمية مثلا وهو من المستشفيات التي تقدم خدمات مجانية للناس هل نحسده فيه ونزمه بسببه أم نشكره ونسأل الله أن يجزيه، ومثال آخر يدل على بعد تفكيره والعمل على تطوير مهنة الطب والخدمات الصحية إنشاؤه لكلية التخدير ثاني كلية بعد جامعة الجزيرة وبعدها كلية بجامعة الأزهري وعندما افتتحها جعلها مجانا تشجيعا لهذ ا النوع من التخصصات الطبية المهمة وكان ذلك بفكر متقدم وبمناهج متقدمة ونفيدكم لا يوجد تعليم للتخدير بمستوى جامعي إلا في السودان فكل خريجي التخدير في العالم من حملة الدبلوم. هذا فضلا عن الكليات الأخرى التي تغطي كل جوانب المهن الصحية من صيدلة وأسنان ومختبرات وهنسة حيوية وطبية وتمريض ومع ذلك إدارة مستشفيات وإدارة أعمال وحاسوب الخز فعلا يستحق الأخ مأمون حميده التكريم الذي ناله من رئيس الجمهورية وليتنا كلنا كنا مثله وإن لم يكن ذلك بمجهوداتنا ومقدراتنا المالية والفكرية والمهنية الفردية، فليكن ذلك بها الجمعيةالتعاونيةمثل جامعة المغتربين التي ضيعناهاولم نستطع فتحابالطريقة التي نجح بها مأمون مؤسساته التعليمية والطبية؟! ولو تحدثنا عن برنامجة التلفزيوني فلنتحدث ولا حرج، وأعتقد أن ما يطرح فيه ويناقش ليس فيما يعني الجوانب الطبية العلاجية الصرفة ولكن ما يناقش فيه من أمر تطوير الخدمات الصحية العلاجية والوقائية والألرشادية والتوعوية لشأن عظيم نسأل الله أن يكون في ميزان حسناته. والحقيقة كان مفروض يعين مأمون حميده وريرا اتحاديا للصحة حتى ينفذ ما يفكر فيه وينويه ويقوله دائما وكله رجاحة عقل وعمق فكرة وصفاء سريرة وتواضع وبساطة مشهودة لا تعرف التكلف. بارك الله في أخينا مامون وأعمال مأمون واطال عمره ونفع الله به أسرته وطنه وأمتهولا نزكي على الله أحدوسبحانك اللهم وبحمدك نستغفرك ونتوب إليك والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
انا انصح الوزير بان يقدم اسنقالته من الوزارة ليتفرغ لاستثماراته الخاصةليبعد نفسه عن الشبهة طالما ربنا حباه بهذة النعمة لانه مهما عمل سوف لن يسلم من ألسنة الناس وربما يتم وصفه بالحرامى وانا أتساءل لماذا قبل بهذا التكليف وهو يعلم تماما بان هذا التكليف سوف يعرض ثروته للتلوث والاتهام .
.. وين كانت استثماراتك قبل 1989 .. خلاص عايز تقول للناس دا حقى من زمان .. فى زول عندو ميزانيات قدر دا يجى يقبل بوظيفة ( عميد كلية ثم مدير للجامعة ) .. وفجأة ما بين الشمس وضحاها يبقى عندو كلية ملك باسمه وما بين يوم ليلة تبقى جامعة .. وينكم يا النزير دفع الله وينكم يا عمر بليل وينكم ياالضو مختار .. وينكم يا عوض دكام .. وين الناس السمحين .. وين الناس الصادقين .. وين ناس الزمن الجميل .. اسأل البروف محمد الهادى عن ما اذا كانت مثل هذه الوظائف فى الجامعة بتأكل عيش وللا ممكن تعمل راس مال عشان الواحد يجى يبقى مستثمر قدر دا بالشكل دا .. هو دا برضو كلام يا ناس .. دا برضو كلام يا سودان .. بتجيب عينة ديل من وين يا سودان .. من ذى ديل وا اسفاي !!!
الزول بحسدوهوا على الجاجة الكويسة مش على الفساد وإستغلال علاقتك مع البشير
الناس فقدت المنطق وبقو يسبو ويشتمو أى زول وهذا إن دل إنما يدل على نواياهم السيئة ونفوسهم الشريرة فأنت ياخى لو كان عندك معلومة صحيحة مئة بالمئة أوردها مع الدليل الذى يكفل لك حق الإحترام ولاترمى الإتهامات جزافا ماهكذا تورد الإبل أى مسؤول فى حكومة فى أى مؤسسة دايرين تمرقوه خائن وحرامى ياخوانا انتو ماعندكم ضمائر ماعندكم أهل ماعندكم دين يخليكم تتحلوا بأخلاقه السمحة ألم تسمعوا قول المسيح عليه السلام : من كان منكم بلا خطيئة فاليرمها بحجر ؟؟ أين أنتم من عيوبكم وأخطائكم لا مانع من النقد وإبراز بعض النقاط التى تحدد إتجاه المشكلة فى أسلوب جميل ومنطقى لحل المشكلة إن وجدت ولكن أسلوبكم هذا لاينم عن أخلاق متزنة فتوبوا إلى بارئكم أيها الناس ..
اقتباس ..فى اي تقاطع أو محاباة من قبل وزارة الصحة تجاه مؤسساته الخاصة، وتابع (قطعت صلتي بمؤسساتي الخاصة)….يا ربي يكون اتبرع بيها للحكومة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نفسي افهما دي
اين مكانتك من د.لويس عبده تادرس رحم الله الرجل بقدر ما اعطى لابناء وطنه.
د. التجاني عبد القادر:
“وما الغضاضة فى ذلك، يقولون، ألم يعمل النبى عليه السلام فى التجارة، وكان بعض الكبار من أصحابه تجارا، وأن التجار قد نشروا الإسلام فى بقاع العالم، وبفضل من أموالهم ترسخت دعائم الحضارة الإسلامية قرونا؟ ألم يساهم هؤلاء الرأسماليون الإسلاميون فى انجاح مشروع الانقاذ الوطنى، وفى تثبيت الحكومة فى أيامها الصعبة الأولى حينما قبض الناس أيديهم؟ أليست التجارة هى أحد ركائز التنمية؟ والإجابة على كل هذا: اللهم نعم، ولو شئنا الإستطراد فى اتجاه المبادىء والمثال لقلنا أكثر من هذا، على أن الاعتراض ليس على مبدأ التجارة ولا على صيرورة بعض الناس أغنياء(إذ نعم المال الصالح للعبد الصالح)، ولكن الإعتراض يتركز حول “الكيفية” التى صاروا بها أغنياء، أى ان الاعتراض ليس على “الثروة” فى ذاتها، ولكنه على استغلال “للعلاقات والمعلومات” التنظيمية (رأس المال الإجتماعى)) وتحوير اتجاهها وتسخيرها لتأسيس الشركات الخاصة ولتعظيم أرباحها، ولتأمين الحياة لأبناء النخب الحاكمة، ولأصهارهم وأبناء عمومتهم وأعيان قبائلهم،هذا هو المال غير الصالح الذى يتحكم فيه غير الصالحين، كما يفهم من الحديث النبوى بمفهوم المخالفة.
الإعتراض إذن ليس على وجود شريحة من الأغنياء فى داخل الحركة الإسلامية، إذ لو تكونت تلك الثروة بطريقة مستقلة عن “التنظيم”(كما هو حال بعض الإسلاميين) لما حق لأحد أن يتساءل، وذلك على مثل ما يحدث فى المجتمعات التى شهدت ظاهرة الإقطاع، حيث لا يوجد معنى للسؤال عن “كيف” صار بعض الناس أغنياء، لأن المجتمع تكون “تأريخيا” من “الفرسان النبلاء” الذين اغتصبوا الأراضى عنوة بحد السيف، وظلوا يتوارثونها جيلا بعد جيل تحت حماية القانون ومباركة العرش، فأكسبتهم تلك الملكية قاعدة اقتصادية راسخة، ووجاهة اجتماعية ونفوذا سياسيا لا يضارعهم فيها أحد. أما فى حالة المجتمع السودانى، وفى حالة الحركة الإسلامية السودانية بصورة خاصة فلم تكن توجد طبقة من النبلاء الأرستقراطيين ملاك الأراضى(أو الباشوات)، اذ أن الغالبية العظمى من الشعب لم تكن تملك شيئا، كما أن الغالبية العظمى من عضوية الحركة الإسلامية جاءت اما من أدنى الطبقة الوسطى، من شريحة الموظفين محدودى الدخل، واما من الشرائح الاجتماعية الفقيرة القادمة من قاع المجتمع ومن هوامشه الاقتصادية. يتذكر كاتب هذا المقال أنه فى أواسط السبعينيات من القرن الماضى كان تنظيمنا يعمل من تحت الأرض، وأردنا أن نجد “أماكن آمنة” فى مدينة الخرطوم نخفى فيها أعضاء اللجنة التنفيذية لإتحاد طلاب جامعة الخرطوم من أجهزة الأمن التى كانت تطاردهم، فكان عدد الذين يملكون منازلا خاصة بهم (تتسع لاستضافة ثلاثة أشخاص أو أكثر) يعدون على أصابع اليد. وأذكر أن أحد أخواننا الذى امتاز بالسخرية والدعابة كان لا يخفى تذمره من البقاء فى المنزل العائلى المتواضع الذى استضيف فيه، فاذا سألناه قال: كيف أبقى هنا وكلما أردت الحمام هرعت الى الشارع لأبحث عن سيارة للأجرة. أما الآن فقد صار كثير من هؤلاء يمتلكون البنايات الطويلة، التى تقدر أثمانها بما لا نستطيع له عدا، وتدخل منزل أحدهم فترى ما لم تكن تسمع به حتى فى بيوت الباشوات، وتسأل أحدهم من أين لك هذا فيقول من “استثماراتى”، ماطا شفتيه بالثاء، ولا يذكر أنه الى عهد قريب كان يسكن بيتا من الجالوص الأخضر”
الاخوه الاعزاء ابهاتنا يعرفون مامون لانهم تربي معه هو اول من ادخل العلاج بالفلوس اهلنا يعرفون التاريخ تمام سوف ارجع اكمل ما دوره انا عمي كان في مستشفي مامون حميده وجد والله عشان كم الف رفضو يطلعو حسبي الله ونعم الوكيل نحن في زمن صعب انصدمنا في ناس كثرين نجدهم في الجوامع في كل صلاه بس فاجا يظهر الثراء
وبما انك تاجر (صحة) فلا لوم عليك ولا تثريب فالعرجاء لمراحها يا دكتور مامون ,, فقط سؤال ماهي مؤهلات (شكارتها ودلاكتها) المعز حسن بخيت ليكون ناطقا رسميا لوزارة الصحة الاتحادية بالاضافة لعمله (الدكاكيني) كمدير علاقات عامة بجامعة المغتربين ؟؟ انا اعرف له بعض مؤهلات منذ ان زاملته طالبا في العراق (حب الظهور والنرجسية ) طبعا هناك مؤهل مهم وهو قرابته بامير المؤمنين .. ولكن الغريب في الامر ان هذا الناطق لم يحمل سماعة ولم يعمل كطبيب في اي مؤسسة صحية خاصة كانت او عامة ومع ذلك يتبواء هذا الموقع .. !!!!!
لو افترضنا انو راس المال الذي استطاع ان يكون به هذه الامبراطورية, اذا رجعنا لبداية مسيرته الاستثمارية:
كيف استطاع ا ن يحصل علي هذه الارض المتميزة في الرياض؟
لماذا سمحت السلطات بتاسيس جامعة باللغة الانجليزية في زمن سياسة التعريب؟
لماذا تتجهل السلطات لبس البنطلون في جامعته وتجلد بنات الناس من طرف؟
استخدام النفوذ والعلاقات مع المسؤليين من اجل المصلحة الشخصية, حرام ولا حلال؟ وذي ما بقولو اهلنا, الله ده شافوهو بالعين ولا عرفو بالعقل ؟
دكتور وانسان وخير وما قصرت لكن زى ما بقولو البا ب البجيب الريح سدو واستريح وان النفس لامارة بالسؤوزير واستثمارات وبرامج تلفزيون متاكدين فى كفاءات عندها المقدرة والفهم والتاهيل ولا عندها شغل خاص ولا عام ادوها معاكم فرصة.ويا د اسماعيل صحى بجيب دكاترة فى برنامجو من برة لكن الاغلبية من مستشفاه ودعاية مجانية لمستشفاه فى تلفزيون المفروض قومى.
فلم مرجان احمد مرجان يقوم بدور البطولة فيه مامون حميدة نفسه فهو مقدم برامج بالتلفزيون ووزير صحة ودكتور عيادته فى شارع الحوادث الخرطوم والمالك لمستشفى الزيتونة والمستشفى الاكاديمى ومستشفى يستبشرون والمالك لجامعة العلوم الطبية وعضوا بالمؤتمر الوطنى ……….. وفوق دا كلوا سارق الكهرباء وعامل كبرى للعدادكما جاء مثبتا بصحيفة الوطن
اختلفت اراء الاخوة المعلقين بيد ان الناغمين عليه اكثر من المدافعين
الخطأ الذي وقع فيه مامون هو تقبله لان يكون وزير والسبب أن ما يملكه مامون من مستشفيات وكليات طبيه حري به ان يشغله عن تقلد اي منصب اخر
مامون حميدة ليس في حوجه لان يكون وزير الا اذا كان يحب اضواء تقلد الوزارات
الاحري بمامون ان يتفرغ لعمله الخاص فهو انفع له وللبد من ان يعمل في العمل الخاص والعام فيضر بالاثين معا.
بعض الاخوه المعلقين اتهموا مامون بانه حرامي يستبيح المال العام واظن ان مامون لا تنطبق فيه هذه الصفه ولكنه يستغل نفوذه وانضمامه للتنظيم في تسهيل اموره الخاصه ويمكن ان نسميه فاسد وليس حرامي.
المعلق زول انتقد المعلقين في انهم اصبحوا يشتمون ويسبون كل شخص من غير علم به واظن ان النظام هو من اوصل الشعب لهذا السلوك لتلوث الوزراء والدستوريين بالسرقه فاختلط الحابل بالنابل .
والله يا جماعة انا الزول دا ما بشوفو إلا يوم الجمعة مرة مرة في برنامج عافية*** ما بعرف عنه اي حاجة في ميوله السياسي ونشاطه** لكن قريت معظم التعليقات ووجدت انها فيها نوع من عدم المنطق** وفيها حسد عديل كدا** يعني احد المعلقين ذكر بأنو(انو دكتور ومالك مستشفيات ومقدم برامج) يعني ما باقي ليهو إلا يقول ليه ياربي اديتهو دا كلو** استغفرك يا ربي واتوب إليك** يا جماعة يا ناس ختوا الرحمن دا في قلبكم وقولوا بسم الله الرحمن الرحيم اللداهو بالكوريق يديكم بالملعقة والشوكة**
السيد وزيرالصحة والاخوة الاعزاء لكم التحية والتقديرمن الامارات الشقيقة اولا نشكر قناة النيل الازرق لتقديم البرنامج مباشرة وللاسف لم نتمكن من التواصل مع البرنامج اثناء الحلقة ونتمنى من وصول آرائنا للسيد الوزير والمسؤلين فى الصحة والمستشفيات ولدى الملاحظات الاتية التى ادت الى رداءت الخدمات الصحية بالمستشفيات الحكومية فى العاصمة والولايات وتشمل الاتى :
? بخصوص تعيين الكادر الطبى ووضع قياسات التعيين بمقياس عالمى كما هو فى اوربا وامريكا وبعض دول الخليج هذا المقياس يصعب تقديمه فى السودان للاسباب مستوى الدراسة فى الدول الاوربية رفيع المستوى وباللغة الانجليزية ومتطور وثانيا وجود عمالة فنية طبية متعددة الجنسيات ومتوفرة وذات قدرات عالية كمثال الكادر الطبى السودانى المتواجد فى لندن وايرلندا والخليج خير ، فلذلك من حق تلك الدول ان تختار اطبائها بمقياس رفيع وفى نفس الوقت ترتب تلك المستشفيات رواتب مجزية و يستحقها الطبيب والممرضة وتعيين الطبيب العام الذى يبدا عمله بقسم الطوارى براتب لا يقل عن 5000دولار مع توفر سكن ودراسة الاولاد وتذكرة سفر وتجهيز اثاث البيت عند بداية التعيين.وهذا ما لم نوفره لطبينا. فلابد يا وزيرنا ولامفر من حل المشكلة من جذورها بدا بدراسة الجامعة ولابد ان تكون الدراسة باللغة الانجليزية وتطوير الكادر الطبى عن طريق الكورسات والدورات والتحضير وزيارة الاستشاريين من الدول المتقدمة.
? يا السيد الوزير حقيقة ان راتب الطبيب والسستر والممرضة غير مجزى والله لا يسد لقمة العيش فالممرضة انسانة لها اسرة وايجار بيت وتعليم اولاد وووو كيف تعطيك اهتمام ورعاية بالمريض وهى تفكر بعمل اضافى اخر لزيادة دخلها وتقوم الممرضة ببيع الادوية داخل المستشفى من شاش وقطن ومغذى ومضاد حيوى ووو. اما الطبيب العمومى وهو الاخر فى نفس الطريق يفكر دائما بان يعمل خبرة مناسبة وبعده يسافر لبلاد الله والاخصائى والاستشارى عنده عيادة خاصة فوجوده فى المستشفى العام فى الساعات الاولى من الدوام وبعد ذلك يذهب الى عيادته او المجمع الطبى ويقول للمريض واهله من اراد عملية مستعجلة فليات الى عياتى او مجمعى الخاص .
? يا السيد الوزير من راجع قسم الطوارى او الحوادث يتوه ولايعرف من اين يبدا واين الطبيب واين يسجل بياناته
ولا قدر الله اذا توفى المريض لا توجد بيانات كافيه لمعرفته والله المستشفى سيئة جدا ولا بدا من تفعيل زيارات للاقسام من قبلك ومن مدراء الطبيين لمعرفة الاحتياجات الاساسية وآراء الناس والكادر الطبى. وهذه مسئولية كبيرة امام الله والمرضى والمجتمع .
يا السيد وزير الصحة والله هذ حال مستشفياتنا فى العاصمة والولايات ولابد من الجلوس والتفاكر جمعيا من اطباء ومسؤليين وترك الحساسيات وتهيئة المستشفى من بنية تحتية وخدمات وكادر طبى مرتاح . واتمنى من الله الكريم ان تصل آرانا واقتراحاتنا للسيد الوزير والمسؤليين فى الدولة
والله الموفق؛؛؛
يا خى انت محتاج؟ الله صدقنى ده على حساب استثماراتك بلا حكومه بلا لمه بلا صحف بلا خوتة دماغ الليله باليل ده استقيل والله انا لك من الناصحين
الاخ مامون, كل ذو نعمة محسود, وانت عارف السودانيين, فيهم نسبه كبيره لا يعملون, ولا يعجبهم ان يعمل الاحرين, ويكسبون , نحن من الذين استبشروا بوجودك في الوزارة خير, لانه من يستطيع ان يستغني, يغني فامثالكم, طليعة جادة, زمن كانت قريد ون, بقعد ليها الطالب الي ان يلزق في الكرسي وبعد كدا واصلتم الدراسة علي المنهج الانجليزي الذي من اهدافه انه يصنع الجدية والصرامة في العمل كما كان المفتش الخواجا عندنا في كردفان , يزور في اليوم 5مراكز ,ولا يحب كسل السوداني, واهلنا في كردفان قرية كجمر, يحكون عنه انه قال للعمده المره الجايه لمان اجي, عايز لى استراحه, وتكون قطيه ولمان جا لقا القطيه مبنيه باركه, ولكن مافي شعب , ما كان منو الا رسل للعمده وناسو وشيلهم القطيه ورسل وحدين يقطعوا الشعب, ومن اليوم داك تاني مافي زول كسر ليه امر. يازول اوعي يهمك كلام الناس والرسول كان صحابتو في المدينه اغني منك بميزان زمان فما منع واحد, ولا فكر فيما عندو , بل كان ينوم جيعان وربنا في عصمتو وحفظو لرسولوكان يحفظو من كسبهم ومن اعتداء المعتدي, هم مخيرين وسيدنا عثمان ربنا قال عنو في القران (والذين تولو يوم التقي الجمعان ذلك لانه استذلهم الشيطان ببعض ما كسبوفعفا الله عنهم) يازول سوى الخير وانت في موقع يمكن يكون خيرك زى المطر بس احذر الشيطان ان يستزلك ويضعفك امام هذا الكلام الذي يرسل علي عواهنه فهؤلاء هم الشيطان, —انفعوا الناس بخبراتكم دي, وورثوها علمكم , وطبعكم الكاد الجاد ,لانه دون ذلك سيكون ضررنا بفقدكم عظيم , وقد اشرت اليوم في موقع اخر من الراكوبة لهذه المعاني , اثابكم الله–واسمع من هنا, وفضي من هنا, ويكفيك ان تعكف اولا بد انك عكفت علي وضع خطةانت ساعي الان في تطبيقها علي نهج العلماء , هذا ما يجعلن نفكر انكم غير العشوائيين من الاحرين, نسال الله لك الثبات
طبعا الدكتور قطع علاقتو بمؤسساته , مسك مستشفي لولدو المهندس و جاب بتو الدكتورة من لندن و مسكها المستشفي التاني.
راسنا ده فيهو قنبور ؟؟؟؟
والله أنا مستغرب جدا من الشعب السوداني شعب ينتقد كل شئ وكل واحد ولكن إن طلبته بأن يأتي ببديل لا يأتيك بجبة خردل . وبروف مأمون ليس بحاجة لمثل هذا المنصب لأنه أرفع بكثير من وزير ولائي ولكنه قبل بها راغبا في الإصلاح وليس إلا .. ونصيحتي للأخوة المنتقدين قولوا خيرا أو أسكتوا .. فلن يزيدكم الحسد إلا تحقيرا فأفيقوا .
الدكتور مامون راجل صادق وجيد وقراراته سليمه ولكن اطباء الموتمر الوطنى وبالذات المفلسين الذين سرقوا المستشفيات ونحن نعرفهم لايريدون كلب شبعان ان يكون وزيرهم لانها ضد مصالحهم ومع العلم انه اكتفاء بنقلهم وليست محاسبتهم
حكومة بس فالحة تلم الحرامية والانتهازين ان شاء الله ربنا يورينا فيهم يوم
يا عمنا رجل الاعمال حميدة لمن انت عارف ان الناس حاسدنك
نشوف ليك فكي شاطر يعينوك رئيس جمهورية بعد كدا
هل كل الشعب يحسدك من دون سبب ويحسدونك من دون بقية التجار ليه ؟
لانك كوشت على كل شيء بغير وجه حق يا حميده والناس ما بتقول كلام ساكت
بس عندي ليك بخرات كاربة تكفيك شر الحسد والحاسدين لو حبيت ارسل ليك منها واحدة في عيادتك
والله العظيم علي بعد عشره امتار تقريبا من هنا “مكان ما بكتب”كان د عوض عمر السماني ووالدي رحمهما الله.عرض والدي علي د عوض عمر ان يفتح عياده ويقوم عوض عمر بالعمل فيها كعمل اضافي بمبلغ رمزي فقط تصريف الكهرباء ومواصلات ..وكدعم ل دكتور عوض
رد قال ليه والله يا …. انا من اتخرجت حالف ما اعالج زول بي قرش.ودي اخر زياره ليه لي بيتنا.
اها الطب مهنه انسانيه.
كنت بقري واحد جارنا في الثانوي همه الطب عشان القروش. وانا بعيد عن شغل الجزاره والطب ده .اها الزي جارنا ده ازاح الزي د عوض عمر وبقت في يد وزراء يتكسبوا من معاناة المريض والمشكله انك كوزير مسئول عن مرض المريض وعلاجه.
ربنا يدمر كل وزير لا يراع الله في وزارته ويسلط عليه ابناءه ولا يكسبه خير .
كل وزير يعني كل وزير دون تحديد
اللهم وفق لمن سعي للخير من الوزراء للخير ودمر من سعي لمصلحته الخاصه واهمل واجبه بتسليط ابناءه عليه وتبديد ما جمع امام عينيه حتي يكون افقر من افقر مظلوم يا رب العالمين.اللهم انا ندعوك وانت اعلم بالغيب وقريب مجيب .فاجب دعاءنا يارب بعلمك يا ارحم الراحمين رحمة بعبادك ويا غياث المستغيثين يا قادر
استثماراتي جعلتني مثل البعاتي—-دي عليكم الله حالة تتحسد!!! اظنها حالة يجروا منها عديل كدة.