اتحاد الصرافات: سوق النقد الأجنبي «الوطني» انتقل إلى السعودية ودبي..مسؤول مصرفي : الاعتماد على اليورو كبديل للدولار سياسة فاشلة

الخرطوم :إشراقة الحلو :
حذر اتحاد الصرافات من ان سوق النقد الاجنبي انتقل الى الخارج خاصة السعودية ودبي ، مبيناً ان بعض الافراد الذين يملكون مؤسسات مالية وصرافات خارج السودان يعملون بصورة رسمية ،بينما اقر مسؤول مصرفي بفشل سياسة بنك السودان في الاعتماد على اليورو كبديل للدولار بعد ازمة منطقة اليورو، الامر الذي ادى لانهياره وحذر من الاعتماد عليه، داعيا للبحث عن بدائل اخرى.
وشكا الامين العام لاتحاد الصرافات، جعفر عبده حاج ، خلال منتدى المستهلك امس،من ان الصرافات تعمل الان في خدمة التحويلات الداخلية بعمولة متدنية لا تتجاوز 2% ،مبيناً ان بنك السودان ربط حل الاشكالات بتجاوز فترة البرنامج الثلاثي ،ونبه الى ان الصرافات خلال هذه الفترة ستظل تقدم الخدمة بمستوى متدنٍ ،وكشف عن مقترحات تقدم بها اتحاد الصرافات للسيطرة على الامر ،من بينها الموازنة بين السعر الرسمي للدولار وسعر السوق الموازي بالاضافة لتحفيز المغتربين عبر رفع السعر الرسمي ،بجانب تحرير عمل الصرافات ،موضحاً ان الصرافات تعمل وفق لوائح يصدرها البنك المركزي، وذكر انهم مكلفون ببيع وشراء العملات عبر اسعار يحددها البنك المركزي، بالاضافة للتحاويل السريعة، وابان ان اية صرافة تشتري يوميا مبلغ 150 الف دولار من بنك السودان وتبيعه للمحتاجين لاغراض مختلفة،
وقال الامين العام، ان عمليات تفويج المواطنين لخارج السودان تجئ بغرض الحصول على الدولار لتجار العملة، الامر الذي دفعهم لتخفيض المبالغ المخصصة للفرد، خاصة اذا كان العدد كبيرا، قائلا انه تم تخفيض المبلغ للمسافرين الى مصر من 1000 دولار الى 500 دولار .
واشتكى عبده حاج من تأثير السوق الموازي على عمل الصرافات، وكشف عن سيطرة بعض الاسر والقبائل على السوق الموازي، مشيرا الى انهم يورثونه لابنائهم، قائلا انهم يملكون اموالا ضخمة وخبرة ويبسطون سيطرتهم عليه بالكامل ،واوضح انه خلال الفترة من 2009-2010 قلت كمية النقد الاجنبي مما اثر على عمل الصرافات، ورفع سعر الدولار الى 80% من سعره بسبب خروج البترول، الامر الذي جعل من الصعب استقطاب اموال من الخارج لارتفاع السعر ووجود السوق الموازي.
من جانبه، ارجع ممثل ادارةالعلاقات الخارجية ببنك تنمية الصادرات، شاكر ابراهيم، اللجوء لتحويل النقود عبر الموبايل بسبب ارتفاع اسعار التحويلات عبر الشركات والبنوك، بالاضافة الى انعدام الشفافية حول تكلفة التحويل ،وقال ان المؤسسات المالية تجد صعوبة في الوصول الى المناطق الريفية ،وحذر من مخاطر التحويل عبر الموبايل واعتبرها غير آمنة خاصة فيما يتعلق بفقدان الاموال، مشيرا الى ان معظم الشرائح غير مسجلة لدى شركات الاتصالات ،وقال ان الشركات تحصل على 0.10 قرش من كل تحويل، والمح الى امكانية ان تتم عمليات غسل اموال عبر تحويلات الموبايل ،قائلا «لا ندري حجم الاموال التي يتم تحويلها»، واشار الى كبر حجم سوق النقد الاجنبي عالميا، وقال انه محتكر من قبل شركات ومؤسسات محددة ،مشددا على عدم وجود سوق نقد اجنبي في السودان بعد اسلمة الجهاز المصرفي ،وقال ان بنك السودان لجأ الى تقسيم البنوك لمجموعات الا انه اقر بفشل هذا الامر لضعف بعض البنوك، كما اقر بفشل سياسة بنك السودان في الاعتماد على اليورو كبديل للدولار بعد ازمة منطقة اليورو، الامر الذي ادى لانهياره، وحذر من الاعتماد عليه، داعيا للبحث عن بدائل اخرى.
الصحافة
” من 2009-2010 قلت كمية النقد الاجنبي مما اثر على عمل الصرافات، ورفع سعر الدولار الى 80% من سعره بسبب خروج البترول، ”
على هذا الرجل أن يراجع معلوماته فسعر الدولار و العملات الصعبة في السوق الموازي كان اعلى من الرسمي بنسبة ضئيلة حتى منتصف 2011
في الحقيقية بدأ الفرق واضحا مباشرة بعد الانفصال
هم لو ما ظالمين لي الواحد بعمل ليه حراسات في البيت والكمتب اكلي اموال الشعب حراميه وزير الحارجيه اكبر تاجر لمواد البناء استيراد وتصدير اهل مرف صديق وقطبي المهدي تجار عمله دبي السعوديه
انا استغرب كل الدول تمر بمشاكل ولكنها لا تؤثر عليها بالدرجة دي .. شوف مصر وما حصل ايام الثورة والى الان ولكن ما زالت محافظة على اقتصادها وان اصابه بعض الضعف لكن حكومتنا العجيبة قاعدة في السهلة .. دي دولة ينبغي ان يكون لها نظام اقتصادي مدروس وممنهج وموارده محددة ومتجددة وبدائله موضوعة والخطط مرسومة .. دا كلو طلع كلام ساي وكل ما رايناه مبني على وهم انو اقتصاد البلد اتصلح .. الحاصل انو اقتصاد بعض المنتفعين هو الاتصلح ولكن البلد منتهية .. الان هنالك بعض الافراد والشركات اقوى من الدولة اقتصاديا وهم من يحددوجهتها بما تقتضيه مصلحتهم ونحن في ضياع حتمي كشعب .. لك الله يا وطني
من فشل لفشل ياخ القاعدين ليها شنو حلو عننا وادو غيركم فرصة
أب وشا متل وش الكديس النعسان دا مش بتاع الصرافة العاملة في بيتو من قروش الغلابة؟
ودى صورة رئيس نقابة الصرافات الخاصة؟
إقتصاد السودان بالبلدي كدا :- اثنين كسب كل واحد منهم في يانصيب مليون دولار . الأول أفندي فنجري صرف المليون درهم علي زوجته وأولاده ثياب وطقوم جلوس ونوم فاخرة وسيارات دفع رباعي وعزائم وكرامات وفسح للسياحة والمشتريات في الخارج وتبخرت المليون دولار وبقي يتسلف حق الدواء والبنزين ويتأمل في الملايات والطقوم عندما يجي ينوم ؟؟؟والثاني تفتيحة وزول قرش وسوق ما كلم زوجته ولا أولاده ؟ وضع المليون في البنك وخطط لعمل مصنع ؟؟؟ وصل المصنع وتم التركيب والتصنيع وبدأ البيع للسوق المحلي والخارجي وعندما تكدست الأرباح غير جزمته الأتهلكت من الجري وراء انشاء المصنع وأشتري كل مايلزم بيته من ضروريات وترك رصيد في البنك محترم لتطوير المصنع وتوسيعه و لتعليم اولاده ولمجابهة مصائب الزمن ؟؟؟ والسودان يحكمه أفندية غير وطنيين حفظة مقررات وزارة التربية من معلقات وغيرها وحملة القاب علمية ( دكتور، بروف ، خبير الخ ) للوجاهة والمناصب المعتبرة للغف المعتبر ؟؟؟ صرفوا دخل البترول حوالي 70 مليار دولار في عربات الدفع الرباعي واستيراد كريمات ديانا وإستيراد البصل والنبق والماجي وعدس الوادي تركي اصيل ؟ وسرقوا الباقي ؟؟؟ وحتي المشاريع التي يتفاخرون بها ليست انتاجية وانما خدمية كالشوارع والكباري فهي ليست للوصول للمصانع والمزارع وانما للوصول لبيوت العزاء والأعراس ؟؟؟ والسد الرد ! الرد ! فكهربته لمشاهدة المسلسلات المصرية ولم يتبعه اي مشروع انتاجي ضخم كما فعل البطل الوطني المرحوم جمال عبدالناصر عندما بني السد العالي اتبعه بمجمعات الحديد والصلب ومصانع الغزل والنسيج الضخمة وغيرها من المشاريع الأنتاجية الكبيرة ؟ والآن بعد ما ضاع الجنوب وأراضيه الجميلة وبتروله وأيديه العاملة بقوا يتلفتوا ويشحدو وضيعونا وضيعوا السودان معاهم ؟؟؟ وتبقي لهم حلب المغتربين ومطاردة ستات الشاي وأطفال الدرداقة ؟؟؟ فليشوفوا ليهم طريقة غير المغتربين لأن المغتربين الآن في تناقص بفعل التوطين وأيقاف فيز الدخول وماتبقي ضربه الغلاء المتصاعد وبعضهم في طريقه لتغيير جوازه بجواز الجنوب أو تشاد أو غيرها وخموا وصروا يا فاشلين؟؟؟ وأخبار حلم سيدي الأمام شنو ؟؟
هههههههههههههههه شر البلية ما يضحك .
المؤتمرجية عندما تبين أن البترول خارج الميزانية حاولو شراء الدولار من السوق حتى لايفقدو قيمة الجنيه السودانى وبالتالى هم سبب المشكلة والازمة كل واحد يمتلك ميارات الجنيهات داخل منزله ويريدون التخلص قبل الانهيار التام للجنيه وتبوظ الجوكر فى يدهم وعملو مع أصحاب السوق الموازى تسلم الجنيه داخل السودان ويستلم الدولارات من الخارج بكده يكون غسلو أموالهم المشبوه بالسرقة وعدمو أى دولار لافى فى السوق وجهزو أنفسهم للهرب الى الخارج بأموالهم المسروق
سلام – الحل هو وقف صرف مبلغ السفر 1000 دولار لكل مسافر وهمى التى يستفيد منها تجار العمله فقط – اوقفوا الصرف لمدة شهر واحد وشوفوا البيحصل شنو -سوف ينزل السعر الى النصف – هذا هو الحل الاوحد- يوميا يصرف بنك السودان للصرافت مليون دولار – 95% منها يذهب لتجار العمله وكل المغتربين عارفين- هل الحكومه لا تدرى
::::مشيرا الى ان معظم الشرائح غير مسجلة لدى شركات الاتصالات ،وقال ان الشركات تحصل على 0.10 قرش من كل تحويل، والمح الى امكانية ان تتم عمليات غسل اموال عبر تحويلات الموبايل ،قائلا «لا ندري حجم الاموال التي يتم تحويلها»، واشار الى كبر حجم سوق النقد الاجنبي:::::
ياخوي نحن عارفيييييييييين كيف بنحول قروشنا وثاني ريال ليكم احمر مافي
وثاني شي انشاء الله يغسلوها ويكووها اول ناس الحكومة خلوا في غسيل الاموال شنو
بعدين اكان البحول لنا دا اكلنا اخير لنا مما تاكلنا عصابة الجبهةرضيانين وشوفوا لكم مصدر اموال ثاني اما من المغتربين انسوااا دا كان زمااان لما كانوا فارات
سبحان الله من تمكين الى تمكين
يعني الشعب ده غضب الله الاسمه التمكين ده اصله ما بترفع منه
من تمكين الاخوان المسلمين الى تمكين القبائل
وقادر الله من تمكين القبائل الى تمكين الاسر والشعب ده يتمكن متى الله اعلم