مهند السوداني

لم تكن وسامة مهند التركي الصارخة هي الدافع لتعلق النساء به .. رغم أن وسامته لاتخطأها عين بدليل صوره الكثيرة المنتشرة على واجهات وصالونات التجميل الرجالية ومحلات الحلاقة والملابس .. كما أنه يمثل الخلفية في موبايلات كثيرمن الفتيات ولكن الأمر لم يتعلق بهذا الشأن البتة فهناك الكثير من الممثلين أكثر وسامة وجاذبية منه قوامهم ممشوق وخصلهم تائهة .
والمرأة السعودية التي طلقها زوجها وطردها من المنزل لأنه فوجئ بصورة مهند معلقة على الحائط داخل غرفة نومه .. إنما قصدت أن ترسل له رسالة إنها ترغب في أن يرعاها ويهتم بها ويحبها كما كان يفعل مهند مع نور.
وإني على يقين إنها أكثر جمالاً من نور وانه أكثر وسامة من مهند .. ولكن لم يكن هذا مربط الفرس أبداً .
إنما كسر مهند الحاجز النفسي لدي كثير من النساء وخرق الفكرة السائدة بإنتهاء الحب والرومانسية بعد الزواج … وضع مهند يده على موضع الجرح وبدأ يمارس تفاصيل العشق لزوجته بعد الزواج وليس قبله .. فأصبح يحمل مواصفات شريك الحياة وفارس الأحلام الذي تحلم به كل إمرأة.
ولايختلف معي أحد في أن الرجل السوداني أقل رومانسية من بقية الرجال في أنحاء العالم .
وفي حوار سابق لي مع الفنان القامة المرحوم محمد وردي قال لي الرومانسية إنتهت في السودان فقلت له الناس بطلتْ تحب قال لي لا لم يتركو الحب ولكن إنت تكون ماشي في الشارع ومعاك زوجتك يجيك واحد يقول ليك وين القسيمة ؟. حتى وإنت مع زوجتك لاتستطيع ممارسة الحب أو الإنفراد على شارع النيل في الهواء الطلق وتحت أشعة الشمس كما أن الظروف الاقتصادية جعلت الهم الأول هو توفير لقمة العيش.
وحتى لانلقي العبء على الرجل فقط ونزج به في قفص الإتهام وحده وندينه تحت المواد شح العاطفة والإهمال والتكشيرة والخداع .. يجب أن نقف مع أنفسنا نحن النساء بعض الشئ فلا يمكن أن يكون هو رومانسي وإنتي مثل “جون سينا” وهو لطيف وإنتي صوتك طالع لآخر الشارع وهو وسيم مهندم وإنتي عاملة شعرك كعكات وهو جميل الرائحة وإنتي علبة توم وبصل متحركة ..لايمكن أن يحمل لك باقة ورد وهو داخل المنزل وإنتي تقفين فوق أنبوبة الغاز الفارغة.
لاتطلبي منه أن يمكث كثيراً في البيت وسريره غير مرتب والغرفة قذرة وإنتي منشغلة بتعبأة قسائم المشتروات.
كوني له واحة ونسمة وظل وارف ليسكن ويجلس تحت ظلك. … كوني له نور يكن لك مهند.
كوني له واحة ونسمة وظل وارف ليسكن ويجلس تحت ظلك. … كوني له نور يكن لك مهند.)(
وقد صدقت تلك المرأة العربية الحكيمة حين أوصت إبنتها ساعة زفافها لزوجها فقالت : كونى له
أرض يكن لك سماء وكونى له أمة يكن لك خادماً الى آخر ما قالت…
حقيقة مقال في الصميم كماعودتناالأستاذة سهير، وياليت الرجال والنساء في بلادى يقرأون مثل
هذا الكلام الرائع، وأنا عن نفسى سودانى وأفتخر وأعتز بسودانيتى وأعتبر زوجتى صديقتى وهى
كذلك ويشهد الله أنى لا أخاطبها إلا بكلمة (حبيبتى) حينما نكون وحدنا وأمام أياً كان من الناس
هذه الكلمة هى ياء النداء بيننا ، حتى أن أحد المعارف كان معى في المكتب حين رن الموبايل
فسارعت بالقول هلا حبيبتى مشتاقين الاخبار شنو ؟؟؟ فأحسست بأن الرجل فتح فاهه وأرهف السمع،
وبعد انتهاء المكالمة بادرنى بقوله : والله يا شيخنا انت ما ساهل دى منو ؟؟ فقلت له هذه زوجتى..
فوقف على طوله وقال : ما معقول !!!! قلت له وبكل هدوء : أقسم لك أنها زوجتى وإن كنت تشك في
الأمر تعال أنظر في الموبايل، فصفق يديه وقال : والله أنا عمرى ما أقول لزوجتى يا حبيبتى !!!!
قلت له هذا شأنك وهذه مصيبتك..!!!
مهند شنو ونور شنو ؟؟؟؟
نحن عندنا الرسول قدوة في تعامله مع زوجاته .. تعامل راقي وجميل ومسئول وديني وشرعي
تجي تقولي كوني نور يكن لك مهند ؟؟؟
نور ومهند في عينك ..
والله دي مصيبة اذا الكتاب لا يفرقون بين الحياة الواقعية والخيالية التي تمثل في الافلام والمسلسلات كل الذي يفعله مهند تمثيل وخيال لا علاقة له بارض الواقع ولايستطيع مهند ذات نفسه ان يمارس نصه مع زوجته الحقيقة وبعدين ان داير الناس تقبل بعض وتحضن بعض في الشارع العام نحن دولة اسلامية ولنا تقاليد وعادات انتي مثلآ ترضي ان يقبلك زوج او يحضنك في الشارع او النيل .
ولايختلف معي أحد في أن الرجل السوداني أقل رومانسية من بقية الرجال في أنحاء العالم .
يعني المرأة السودانية أكثر رومانسية ؟؟؟
وحتى لانلقي العبء على الرجل فقط ونزج به في قفص الإتهام وحده وندينه تحت المواد شح العاطفة والإهمال والتكشيرة والخداع .. يجب أن نقف مع أنفسنا نحن النساء بعض الشئ فلا يمكن أن يكون هو رومانسي وإنتي مثل “جون سينا” وهو لطيف وإنتي صوتك طالع لآخر الشارع وهو وسيم مهندم وإنتي عاملة شعرك كعكات وهو جميل الرائحة وإنتي علبة توم وبصل متحركة ..لايمكن أن يحمل لك باقة ورد وهو داخل المنزل وإنتي تقفين فوق أنبوبة الغاز الفارغة.
لاتطلبي منه أن يمكث كثيراً في البيت وسريره غير مرتب والغرفة قذرة وإنتي منشغلة بتعبأة قسائم المشتروات.
كوني له واحة ونسمة وظل وارف ليسكن ويجلس تحت ظلك. … كوني له نور يكن لك مهند.
الكلام ده يدوب عرفتوهو ؟؟؟؟
والله نحنا ماعرفنا نلقاها من الكيزان ولا من النسوان ؟؟؟
ولايختلف معي أحد في أن الرجل السوداني أقل رومانسية من بقية الرجال في أنحاء العالم .
يعني المرأة السودانية أكثر رومانسية ؟؟؟
وحتى لانلقي العبء على الرجل فقط ونزج به في قفص الإتهام وحده وندينه تحت المواد شح العاطفة والإهمال والتكشيرة والخداع .. يجب أن نقف مع أنفسنا نحن النساء بعض الشئ فلا يمكن أن يكون هو رومانسي وإنتي مثل “جون سينا” وهو لطيف وإنتي صوتك طالع لآخر الشارع وهو وسيم مهندم وإنتي عاملة شعرك كعكات وهو جميل الرائحة وإنتي علبة توم وبصل متحركة ..لايمكن أن يحمل لك باقة ورد وهو داخل المنزل وإنتي تقفين فوق أنبوبة الغاز الفارغة.
لاتطلبي منه أن يمكث كثيراً في البيت وسريره غير مرتب والغرفة قذرة وإنتي منشغلة بتعبأة قسائم المشتروات.
كوني له واحة ونسمة وظل وارف ليسكن ويجلس تحت ظلك. … كوني له نور يكن لك مهند.
الكلام ده يدوب عرفتوهو ؟؟؟؟
والله نحنا ماعرفنا نلقاها من الكيزان ولا من النسوان ؟؟؟
رائعة ياسهير وياريت لوكل المواضيع في الراكوبة لو كانت اجتماعية وبلاش جنجويد وغندور والمعارضة لكن هديتي لك هي هذه الابيات اخالها لفاروق جويدة
لاادري كيف كسرنا
وفي الاعماق اصوات الحنين
وعلي جبين الدهر
مات الحب فينا كالجين
قدسالونك كيف مات الحب
قولي جاء في زمن حزين
انا ياعزيزتي طردني اهل الانقاذ من الخدمة قبل ابي وفشلت في الايفاء بمتطلبات الحياة في حدها الادني ولدي الان احساس قوي بان زوجتي تفكر بالاطاحة بي في اقرب فرصة يعني زيت مافي صابون مافي كشحة طوالي هذا هو الزمن الحزين حيث لاحب ولاحنين ياعزيزتي
اقتباس:-
(0لاتطلبي منه أن يمكث كثيراً في البيت وسريره غير مرتب والغرفة قذرة وإنتي منشغلة بتعبأة قسائم المشتروات.)
بالله دة عندنا هنا فى السودان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ قسائم المشتروات ؟؟؟؟؟
,والله انت بتتكلمى زى الفل!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ما فهمت قصدك ؟؟؟؟
مهند ونور شنو يا بتي الله يرضى عليك . .
إيه دا … والله قربت أقول للمدام تعالي شوف المقال الكتبته سهير … إلا يعلم الله خوفت تقرأ المقال وبعدين تشيل المدق ولتشيل السكين وتعمل فيني عمايل … والله يسامحك يا بت … بس قولي لي ……… الباقي ما بقدر بتموا … وإنتي الباقي عليكي بيهوووووو ….
والله انتي فايقة ورايقة ماسكة ليك مواضيع فارغة وكل يوم تكتبي في مواضيع والناس غرقانة في الهموم والمكابدة في سبيل توفير اساسيات الحياة المعيشية والحق في الحرية والعيش الكريم ماتكتبي فيه يعتبر في خانة الرفاهية
الناس في شنو والحسانية في شنو ؟
سلام استاذة سهير النساء المجتمع السودانى عموما يفتقر لكثير من ابجديات الحياة بصورة عامة وخاصة الحياة الزوجية وكما ذكرتى ان المرأة السودانية دائما تخت اللوم على الزوج المسكين الذى يعانى كثيرا وهى ايضا تعانى من معاناته ومن الصعب جدا بحل هذه المشكلة التى ضربت بجزورها العميقة فى رومانسية السودانيين والتى سببها الاساسى المكابرة من الطرفين وعدم التنازل من بعض المعتقدات والموروثات والممارسات الغلط وهناك عامل اساسى وهو المشاكل النفسية التى نعانى منها فى حياتنا .. والحديث فى هذا الموضوع شائك وصحب تشخيصه وايجد الحلول واصبحت صفة ملازمة للشعب السودانى .
شكرا على طرحك الجرئ والذى عتادة لا ينال رضاء كثير جدا من بنات جنسك
هنا تكمن المشكلة يا استاذة ورغم ان الرجل السودانى اقل رومانسية لكن المرأة فى التى تملك مفاتيح هذه الرومانسية فان احسنت التعامل معها فقد نجحت وسعدت وبنت اسرؤة سعيدة واا فشلت وكشرت فهى فشلت وولوثت سعادة بيتها وربما هدمته .
وجاذبية منه قوامهم ممشوق وخصلهم تائهة . ماكنت قايلك بكاية كدا انتى عايزة تثبتى حاجة معينة لزول معين غايتوا الله يعينو على مابلاه
ووووب علينا منك
تحيه طيبه لكى يا استازه موضوع جميل جدا والحب بين الزوج والزوجه يعتبر مثل الوقود للسياره
الاخت سهير كتبتى كلام جميل
لكن اقول لك الحب والرومانسيه مربوطات بثقافة المجتمع بتاعنا
ونحنا لو رجال ولا نساء ماعندنا طريقه غير نجارى ثقافة مجتمعناالسيئه دى
وثقافة مجتنا مخلوطه بعادات ودين طلت لينا حاجه مامفهومه
عشان كده الطرفين فقدنا الرومانسيه
بعدين الرومانسيه ماعايزه مهند ولا حاجه الرومانسيه احاسيس ومشاعر حب متبادله
يعنى هسه لو لو انا اتزوجتك ومسكتك من يدك وماشين فى الشارع حتقولى لى الناس بشوفوما
وانا بخجل فى الشارع وانت ماسك يدى. ولوما اتكلمتى تكونى بترجفى عايزه متين يجى واحد
يسلم على عشان افك ليك يدك وتمشى بوراى
معاك حق انت من جوه بتكونى سعيده لاخر ضرس لكن الشارع
طيب لو انت قبلتى وانا مسكتك من يدك
ناس الشارع لمن يشوفونا لوما اتكلموا قدامنا بالهظار طبعا حيتكلموا بورانا لاى زول يلاقوه
طبعا اول مايشوف صاحبه حيديها ضحكه طوييييله وداك حيقول ليهو الشمار شنو
حيقول ليهو قويه مره واحده كيف فى شنو ؟
حيقول ليهو لاقيت ليك صاحبك ماسك ليك يد مرته وماشين فى الشارع عاملين فيها بحبوا بعض!!!!
ايوه بنحب بعض انت مالك
فعشان كده ثقافتنا ثقافه متعبه شديد وبالزات حاجه لمن تتخلط بالدين
والعجب لو فى المواصلات او فى مكان عام قلت ليك ارقدى فى رجلينى اووووك القيامه حتقوم
بعدين الرومنانسيه ماعندها مكان معين يعنى ممكن تكون فى البيت وممكن تكون فى المواصلات ومكن تكون فى المطعم وممكن تكون حديقه
فما تظلمى نفسك ولا تظلمى الرجل حتى المجتمع مساهم مساهمه كبيره زايد ثقافتنا وعاداتنا.
الناس فى شنو …والحسانية فى شنو ..
أدوا الناس شووووية مواصلات ..وشوووية تعليم ..وشووووية صحة ..وتعالوا بعد كدا شوفوا الرومانسية اللى حتحصل ..
عالم مطحونة من قلة الدواء وصعوبة المواصلات وتقولوا رومانسية ..
المرأة السودانية بعيدة عن الرجل في أشياء كثيرة بالمقارنة مع رفيقاتها من القريبة مصر
وتقدبر الزوجة لزوجها وخدمته ورعايته كطفل صغير ، وتجهيز الحمام والغيار وتلميع الحذاء
وليس من باب الإهانة والإذلال لحواء السودان ، ولكن من باب التقدير والإحترام لمهند السودان
إن جاز التعبير .
وحينما ينهض الرجل السوداني من نومه يبدأ برحلة البحث عن الفراشاة … وعن الحذاء وفردت
الشراب . والقميص المعفص والزرارة المقطوعة والمفقودة .
وعند العودة من رحلة البحث والكد والسعي لتوفير لقمة العيش ، يكون المنزل مقلوب رأساً
على عقب … وقد تكون الثلاجة أو الزير بلا ماء بارد !!!؟؟
بس أين نجد الحب في هذه الدائرة المغلقة ؟؟؟
بس حزين لحواء 2014 المبروطة بجميع أنواع الكريمات القبيحة بداية من الحاجب القبيح
واللون الأبيض أسفله أو الأحمر القاني أو الأخضر الشاذ مروراً بالوجه المفسوخ والأيادي
السوداء المظلومة .
وتغيير الألوان بين بني البشر آية من آيات الله عز وجلً ،: ومن آياته إختلاف ألسنتكم وألوانكم
. صدق الله العظيم ( سورة الروم )
أمهاتنا ما زلنا بشرتهم أصلية مية بالمية ، وليس فيها شائبة . نقية صافية ناصعة .
أما الآن السمراء تريد أن تكون قمحية والقمحية عاوزة تكون بيضاء والبيضاء عاوزة بياض فاقع
يا عالم إتقوا الله .
وأتمني أن تتم مصادرة جميع الكريمات من السوق وإبادتها وحرقها وإغلاق محلاتها لأنها
شوهت بناتنا وأصحبن عرضه للسرطان والعياذ بالله .
بس حزين …. حزين ….
أن داير مرة نص ساعة في اليوم تاني ماداير معا ها إي كلام .
وبعطيها من الفوس ما تريد بس ما تسألني دا لي شنو ودا وينو ؟
ولا غسيل ولا طبخ ولا ترتيب ولا حنة ولا دخان ولا زجمة فارغة.
إلى الآن مانع المرة ما تهبش هدومي ولا تطبخ لي و لا ترتب لي .
لولا الحاجة الطبيعية لبحثت عن عالم خالي من النساء واتخذت لي فيه بيتا.
انتو بتتكلموا في الحب و لا الهبوب الجات امبارح ، شتت المحبيين على ضفاف النيل ، كل جاء بيتو براو ، ناس بتلفونات بتفتيش في الاحبه . اهه لو هي ساكنه الخرطوم و انت في اربط صلبك ها تتلموا بتين ؟
هناك نكتة تحكى عن عدم رومانسية الرجل السودلني يحكي ان اللبناني حكي لسوداني رومانسيته مع زوجته وكيف ان السودانيين بعيدين عن الرومانسية فالبناتي اعطي السوداني دروس في الروماسية وطلب منه ان يدخل المنزل اول شئ يقوم به هو ان يحضن زوجته ويقوم بطبع القبلات علي خدها فالسوداني دخل البيت وذهب على طول ليحضن زوجته تخيل كيف كانت ردت فعل الزوجة صاحت باعلي صوت لها(((((((سجم خشمي وبوب علي وبوب علي سجم رمداي واي عليي واي عليي المات من. المات منو جيت تكلمني بيهو))))))))) فالموقف المقصود به الرومانسية المسكينة علي طول ذهبت لي الموت لان هذا الفعل غريب عنها تماما اسالكم بالله يارجال اليس هذه النكته حقيقية واقعية ويمكن تحدث مع كل رجال السودان لان الرجل السوداني بعيد كل البعد عن الرومانسية ولا يعرفها وان كانت موجودة يخجل من ممارستها لان في العرف السوداني عيب ويبقى الراجل اضينة وماسكاهو مرتو وماعندو شخصية اليس كذلك الامر
اول مرة اقرأ ليك موضوع مش على بعضه. اختي العزيزة السوداني و السودانية فوق الرومانسية و يدركونها تماما، بس بالله عليك في رومانسية في مثل ظرفنا دي؟؟ أي رومانسية في وضعنا الحالي هي مجرد نفاق لا أكثر، ضروريات الحياة اصبحت مشكلة و المشكلة الأكبر الحل ضايع!! ربنا يستر بس.
طبيعا تربيتنا كل شئ عيب وسخونة الجو ومزاجنا العام انثي ورجل وضع حاجز واصيح من الميراث من فينا كرجال قبل امة او ابيه من فينا قدم دعوة لامة للعشاء خارجا او قام بالتنزه معها بشارع النيل وقال لها احبك نحن نكتم مشاعرنا لكن الطبع الوراثي هو ما فرض ذلك مستعدين ندعو الحبيبة والعشيقة والبوح لها بكلمة احبك لكن تنفتقدها في البيت كنت اتمني من اي اخصائي نفسي واجتماعي تحليل شخصية السوداني ضكر وانتاية
يا أخت سهير اكررليك جملة الفنان رمضان زائد الله يرحمة…خليك مع الزمن…ها ها ها…..دا وقتو؟؟
وقطعت جهيزة قول كل خطيب
أردت أن أضع خطين أسفل أهم حته
ولكن مررت بقلمي إلى آخر نقطه عبثا دون جدوى
فكل ما كتبتي يصب في صميم المشكلة
فلك التحية
ولقلمك حر المداد وصدق الكلمة