في حال اختيار الجنوبيين للوحدة..الحركة الشعبية تشدد على ترتيبات جديدة ..

الحركة الشعبية السودانية تشدد على ترتيبات جديدة في حال اختيار الجنوبيين للوحدة
رمت الحركة الشعبية بالكرة في ملعب المؤتمر الوطني بشأن وحدة السودان وأكدت أن الخيار المفضل لها هو سودان ديمقراطي علماني موحد طوعيا فيما حملت المشروع الإسلامي للمؤتمر الوطني مسؤولية صعوبة تحقيق الوحدة وشددت بأنه حتى لو اختار شعب الجنوب الوحدة فإن ذلك لن يكون على أساس «المؤسسات والنظم والمبادئ التي أرساها نظام الرئيس البشير في وقت أكد فيه نائب الرئيس السوداني علي عثمان محمد طه أن الحكومة ترفض رفع راية الهزيمة والاستسلام. فيما اعتبرت جماعة أنصار السنة الإسلامية وحدة السودان خطا أحمر».
وخاطب نائب الرئيس السوداني علي عثمان محمد طه إطارا لجماعة أنصار السنة المحمدية بالخرطوم وقال «إن الحكومة ترفض أن تستسلم وترفع راية الهزيمة وأن تقول إن السودان يوشك أن ينفصل».
وأضاف «إن ثقته لن تتزعزع ولن تنكسر بوحدة السودان لإيمانه بصدق سلامة فطرة أهل الجنوب». ودعا طه «علماء الأمة وجماعاتها وقيادتها بالنهوض بمسؤولياتها وإسقاط دعاوى الإرهاب حتى تعود الأمة الإسلامية إلى سابق عهدها في قيادة الإنسانية». وفي السياق ذاته أكد رئيس جماعة أنصار السنة المحمدية إسماعيل عثمان محمد الماحي دعمهم وترحيبهم بدعوة الرئيس عمر البشير للقوى السياسية للتشاور الواسع من أجل دعم خيار الوحدة».
وقال «إننا لسنا بمعزل عما يدور من حولنا في الشأن العام فقد طرحنا مؤخرا مبادرة وحدة السودان وحشد الطاقات لتحقيق هذه الغاية». وأضاف «أن السودان بثرواته الكثيرة يتسع للجميع ولكل الطوائف المسلمة وغير المسلمة. واعتبرت الجماعة «وحدة السودان خطا أحمر مع الاحتفاظ بحق تقرير المصير».
ومن جانبها أكدت الحركة الشعبية أن الخيار المفضل الذي ظلت الحركة الشعبية تدعو له خلال ربع قرن من الزمان، وأكدته في مانفيستو الحركة عام 2008، هو قيام سودان ديمقراطي وعلماني موحد طوعا في ظل التنوع، بيد أن رغبة حزب المؤتمر الوطني في التمكين لنظام ديني لا ديمقراطي لا يضمن أدنى حقوق المواطنة التي كفلتها اتفاقية السلام الشامل والدستور الانتقالي لغير المسلمين من المواطنين، بل للمسلمين منهم الذين لا يشاركون المؤتمر الوطني رؤاه، أصبحت عائقا لتحقيق الوحدة التي نبتغيها» وأشارت وثيقة خرجت من اجتماع للحركة في جوبا الأسبوع الماضي وتحصلت «الشرق الأوسط» على نسخة منها إلى أن «الحركة نبهت ونأت بنفسها عن ممارسات غير دستورية ظلت تقوم بها حكومة يفترض أن تكون الحركة جزءا منها مثل الإجراءات التي تتخذ ضد الصحافة والصحافيين، والأطباء، والقادة السياسيين، والنساء وشعوب بكاملها كما هو الحال في دارفور وجميعها ممارسات لا يمكن تبريرها باسم الدين أو الدستور الذي اتفق الطرفان على أن يحكم السودان بمقتضاه. جميع هذه الممارسات لا تنبئ عن تحول ديمقراطي بشرت به الاتفاقية، أو حل شامل لجذور الأزمة في مناطق السودان الملتهبة، أو تغري شعب جنوب السودان بأن يكون جزءا من دولة لا تحترم دستورها وتجعل، بالضرورة، من أهله مواطنين من الدرجة الثانية أو الرابعة». وقالت «في الوقت الذي ظلت فيه الحركة الشعبية تسعى في اجتماعات الخرطوم والقاهرة لمناقشة جميع تداعيات الاستفتاء، أيا كانت نتيجته وحدة أو انفصالا، ظل المؤتمر الوطني يركز على مناقشة المستحقات التي تترتب على خيار انفصال الجنوب دون دفع مستحقاته، تفاديا لضرورة إجراء تغيير جذري لبنية الدولة السودانية لتحقيق الوحدة الطوعية على أسس جديدة وعادلة». وأضافت «أنه في حالة اختيار شعب جنوب السودان للوحدة ستترتب على ذلك القرار نتائج هامة. ففي البدء ينبغي التفكير في دستور جديد للسودان، لأن مفعول الدستور الانتقالي القائم سينتهي بنهاية الفترة الانتقالية في 9 يوليو (تموز) 2011».
واعتبرت الحركة الشعبية «أن الزعم بأن الوحدة ستقوم على المؤسسات والنظم والمبادئ التي أرساها نظام الإنقاذ زعم واهم ولا يمثل الحقيقة لأن النظام الذي أرسته الاتفاقية والقيم التي أعلتها لا وجود لها على أرض الواقع خاصة فيما يتعلق بإعادة بناء الدولة، أو فيما يتعلق باحترام وثيقة الحقوق التي وطدت في الدستور، أو فيما يتعلق بمهنية الخدمة العامة وأجهزة الأمن وإنفاذ القانون والنأي بها عن الانتماءات الحزبية وتغيير سياسات المركز في الخرطوم».
الخرطوم: فايز الشيخ
الشرق الاوسط
ظل الذين يسمون انفسهم بالاسلاميين يعلنون ان دولة المواطنة هي الضلال والكفر وذلك لاغراض الدعاية السياسية حيث وجدوا ان التمسح بالدين وادعاء التشدد فيه هوطريق لكسب الانصار من الشباب والفئات المحبطة من تصرفات الحكومات ومن غطرسة الغرب ومن عجز العالم الاسلامي , والذين تتناغم مع خيالهم المتمرد التنظيمات الاكثر تشددا لذلك ظلوا يقولون بكفر دولة المواطنة لانها تفصل الدين عن الدولة رغم ان فصل الدين عن الدولة هو مفهوم نشأ عن علاقة الكنيسة بالحكم وارتبط بممارسات الكنيسة واساليبها غير الدينية .وظلت تلك نظرية بعيدة عن التطبيق ولا تكلف سوى اطلاقها عبر مكبرات الصوت لينطلق بعدها هتاف الجماعات التي حشدت سلفا كجزء من الدراما الدعائية.
اما عندما اصبح التنظيم مسئولا عن الحكومة فقد صار سعرها مكلفا لانها تتضاد مع الواقع وبدى النظام في مشاهد من تاريخه وهو يحاول التخلص من ربقة ذلك الشعار ولا يستطيع لان ذلك اصبح جزء من الفاتورة التي وعد بها مريديه واستحل بها الاستيلاء على السلطة.
هناك عديدا من الطرق لطرح دولة المواطنة بما يحفظ لكل مواطن وكل مجموعة سواء كانت اقلية او اكثرية كامل سيادتها وحقوقها الدينية العقائدية وليس هناك ما يمنع من تعدد الثقافات داخل الدولة فالثقافة الاقوي ستسود عند تلاقح الثقافات , وذلك لا يتعارض مع الاسلام والشعار الذي تمسك به الذين يسمون انفسهم بالاسلاميين هو نظرية في بطون الكتب اقرب الى امزجة الطلاب منها الى رجال الدولة والسودان يدفع الان ثمن تعلم الجماعات التي تسمي نفسها بالاسلامية للسياسة وثمن تدريجها على سلم الفهم الراقي للحكم وثمن البراشوتات التي هبطت بها الى الحكم .
نحن زماأأأأن شن قلنا ؟
قلنا ان القوم يتحدثون بلسان غير لسانهم . فيتلقف ذلك السذج من اتباعهم والمحتمين بهم ثم يبثونه ويروجون له ترويجاً حتي اصبحوا هم انفسهم يصدقون ما تقول وما تدعي الحركة (يعني اصبحو حركيين اكثر من الحركة وباقانيين اكثر من باقان) فاخذتهم الفغلة وما انفكوا في سكرتهم يعمهون ويعتقدون ويصدقون ان الحركة هي المنقذ الجديد وهي مبعوث العناية الالهية وهي كذا وكذا وكذا , ولما تحقق للحركة في اتفاقية نيفاشا ما لم تكن تحلم به فهاهي تتطاول وتطلب المزيد ( لن يرضوا عنا حتي نتبع ملتهم)
كما ان لها اكثر من لسان فلها ايضاً اكثر من وجهة (فاقدة البوصلة ) ولها اكثر من هدف :
(اهداف صهيونية – غربية – علمانية )والقوم يتبعونها
اهداف (اقصائية عنصرية حاقدة ) والقوم يتبعونها
يا هؤلاء فيقوا من هذه الغفلة فيقوا لانفسكم فقط , لان كيد الحركة لن يضر المدركين لاهدافها الواعين لمخططاتها , الجاهزين لدحر اي مخطط يستهدف الوطن والهوية كما هم يخططون ويحسبون الناس نيام فكذلك نحن نتربص للانقضاض علي كل من تسول له نفسه المساس بعقيدتنا فهل تربصوا بنا الا احد الحسنيين فنحن نتربص ان يصيبكم عذاب من عند الله او بايدينا فتربصوا انا معكم متربصون , اما انتم اقولها لكم مرة اخري فيقوا لانفسكم فقط , نحن علي انفسنا بصراء ولما اقول نحن ؛ يعني الغالبية العظمي لا التي تقف علي الرصيف وتنعق بعيدا بعيدا بعيدا بعيدا بعيدا بعيدا بعيدا
لو حدث الإنفصال فإنها نهاية دولة الإنقاذ 21 عام من التخير والخداع
وستكون أكبر خديعة لشعب في التاريخ وكان الأفضل ألأ تكون هناك نيفاشا أصلا
(حصل الموضوع يأستاذ على عثمان وأبعد ( ديك العده ) المونافع .
خيار دعم الوحدة لايتم من الخرطوم بل من الجنوب اذا كان الشمال حريص على الوحدة لان الجنوب مع الانفصال لابد من التحرك الفاعل وذلك بحكم وجودى بالجنوب
تعليقا على ماكتبه الاخ بدون اسم . اضيف بأن صبية الجبهه الاسلاميه لوكانوا وضعوا خطة لاحترام ثقافات الاخرين وحرياتهم ومن ثم جدولة الطرح الاسلامى لنقل فى خمسين عاما . بالحكمة والموعظة الحسنه كما امر الله . كان من الممكن على الاقل الحفاظ على وحدة الوطن . ولكنهم فضلوا الحرب الجهاديه ضد ابناء وطنهم . الان النتيجه واضحه دوله مستقله فى جنوب السودان والمفاجأة انها مفتوحه لكل الاديان السماويه والارضيه ما عدا الاسلام . وصدق الله العظيم . ….. يؤت الحكمة من يشاء ومن يؤت الحكمة فقد اوتى خيرا كثيرا .
بسم الله الرحمن الرحيم
ابداء بالقول عن انفصال الجنوب اقول انا مع الانفصال لان لانقبل مهما كلف الامر ان نتنازل عن ديننا من اجل وحده هذا مستحيل ارجوا من الساده/ المسئولين ان يسرعوا فى انفصال الجنوب باسرع وقت مضى ويهتموا بقضيه دار فور لانهم هم هم السودان واخوه فى الله فارجو من الحكومه ان تنسى المشاريع فى الجنوب وتحاول تعطى الفلوس لمن يستحقـــوها ((((:rolleyes:lool:)))))))))
بعيدا عن المراوغة واللف والدوران رمت الحركة الكرة بقوة فى ملعب الكيزان واوضحت لهم انت الوحدة لا تتم بهذه الطريقة التى يتمناها الكيزان واعطتهم خيارين لا ثالث لهما اما وحدة طوعية فى دولة علمانية ديمقراطية ( لا عنصرية) او انفصصصصال وبعيدا عن التسويف والمراوغة يجب ان يكون الكيزان وشجعان فى قرارهم اما وحدة ديمقراطية علمانية او انفصال والخيارين كلاهما مر فى نظرهم ولا زالوا يلفوا ويدورا دايرين الكى وخايفين من النار 1 ! ! والبتسوى كريت تلقاه فى جلدها لقد فشل مشروعهم ووهم الحضارى الذى يتغنون به والسودان الان لا هو اسلامى ولا هو علمانى يلعب على الحبلين العياذ بالله لكن الان خلاص الحكاية وصلت لنهايتها ورينا يخلصنا من هؤلاء القوم رئيس كافر عادل احسن لنا من هذا المتأسلم وجائر وربنا ينتقم على كل من اساء شخصا او اراق دما او اكل مالا من هذا الشعب المظلوووووووم الله اكبر والعزةةلله
الناس بقولوا الانقاذ ح تواجه كارثة لو انفصل الجنوب .. لكن أنا بقول لو الجنوب انفصل من الشمال وكل زول راح لحالو وبقيتوا رجال ورحلتوا (الاجانب) ديل كلهم من الشمال ، ح نعتبرو أكبر انجاز فى تاريخ الانقاذ..
قال أيه؟ ح يصلوا مره واحدة كل شهر عشان ينفصلوا مننا ونحنا لسه نطربق بالوحده الجاذبة .. لكن الشئ المحيرنى فى دقنوسى دا .. أنتو طالما مجقلبين من الانفصال ليه عشمتوهم من البداية ؟ ما كان تلبدوا وتضربو الطناش زى ما اسبانيا عملت مع ناس كاتالونيا واقليم الباسك !!
ياللا بلا لمة ..
اين علي عثمان؟ هو مهندس قرارات 4/رمضان التي اطاحت بالترابي،،،،وهو مهندس قرارات نيفاشا،،،التي تمخض عنها السلام الذي ينتهي بي الاستفتاء،،،وعندما ذهب الرئيس البشير للتوقيع علي نيفاشا رفضت الحركة الشعبية التوقيع وقالوا اإلا ياتي علي طة ،،،اين مختفي هذة الايام؟؟؟ولماذا هذا الاختفاء؟!!!!!!!!!!!!
من الطبيعى ان يتم تغير الدستوروحده اوانفصال لانه دستورآ انتقاليآ لمرحله معينه تنتهى بانتها عملية الاستفتاء بغض النظرعن ماسيفضى له. الملاحظ ان الحركه الشعبيه تقالط نفسهاكثيرآ وهذانتاج طبيعى لقلة الخبره السياسيه لمعظم قياديها. فاذا افترضنابان عددالسكان 40مليون وان الجنوبين 6 مليون ونفترض انهم كلهم مسحيون فلماذا تريدان تفرض على البقيه دوله علمانيه. فاذاكانت تلك شروطهم للوحده فمبروك عليهم قيام دولتهم على ان يصطحبومعهم من هم منهم بالشمال حتى لايتعرضو للزلال والاحتقاروالمعامله كمواطنين من الدرجه الرابعه بسبب معتقداتهم لان الاسلام لايحترم الاديان الاخره كماتروجون .
وجود احزاب مسيحية فى اوروبا مثل الحزب الحاكم فى المانيا دليل على ان العلمانية لا تلغي دور الاديان فى المجتمع.
العلمانية- والاستاذ على عثمان يدرك هذا اكثر منا-العلمانية نهج ادارة مسئول فقط وبالذات من ان تتفتح كل قيم المجتمع الدينية والفلسفية والنظرية.هي نهج يدير حركة المجتمع دون ان يكون له حق الاعتداء على اي من قيمه, وينظم منابر حوارها.
نتوخى من السيد على عثمان ان يكون طويل البال فى تجلية الامر للمشائخ الاجلاء الذين قد ينتابهم قلق.
نقطة اخرى الكل يعلم كيف ان الاسلام ظل ينداح فى كل افريقيا دون ان ينشره سلطان بئس القول واكذبه الذى يقول ان الله ليزع بالسلطان ما لا يزع بالقران. فهو افك رواه الهيثم ابن عدي
فالهيثم بن عدي تركه النسائي، وكذبه يحي بن معين، والبخاري، وأبو داود كما في ترجمته في الميزان.ثم كيف يكون السيف اجدي وابلغ من بيان هو كالسحر.بل هي كلمة ينقصها الادب والاحترام تجاه اقدس الكتب.
ان قيام دولة فى الجنوب مع الضعف الموضوعي فى قدرات الاخوة فى الجنوب سيوظف كسد حاجز يصد انتشار الاسلام.كما انه سيضع اقلية مسلمة من الجنوبيين فى محنة بل محن قاسيات طاحنات.
واتفق مع الاخ ارباب الجاك حين قال:
(هناك عديد من الطرق لطرح دولة المواطنة بما يحفظ لكل مواطن وكل مجموعة سواء كانت اقلية او اكثرية كامل سيادتها وحقوقها الدينية العقائدية وليس هناك ما يمنع من تعدد الثقافات داخل الدولة فالثقافة الاقوي ستسود عند تلاقح الثقافات , وذلك لا يتعارض مع الاسلام….)
مشكلة الحكومة هو اعتقادها بان الله حجب عن الجميع العقل والدهاء واعطاها من مفاتيح الحكمة والمكر مايجعلها تقرر مصير المؤالين والمعارضين ولم تعلم ان الجميع فهم خبثها واصبح يسقيها من نفس الكاس فالجنوبيون لن يتنازلوا عن قيام دولتهم حتى لو اعلنت الانقاذ الردة واعتنقوا المسيحية فاي انسان عاقل اذا ماخير بين بيت يديره بحريته او بيت كبير يتشارك فيه مع ذئاب شيمها الغدر والخيانة فلابد ان ينفر من الخيار الثاني كما ينفر الصحيح من الاجرب – وماهذه التصريحات التي تصدر من الحركة الشعبية الا مراوغة وبيع كلام او تسلية اعلامية حتى ياتي يوم الفصل ..
فليفهم هذا الكلام كل من يتشدق ويقول لا مساومة في اسلامية الشمال فلا احد يرغب في حكمكم حتي لو جعلتم الخرطوم عاصمة لدولة الفاتيكان
YAAA HUSSEIN AHMED ALI
ANA MUSLIM ….BUT I AM NOT AKHOOK FE ALLAH
BECAUSE I AM NOT HYPOCRITE (MUNAFIIQ)…..YOU KNOW NOW WHAT I MEAN
بالله ياهدهد ياحاضر اديهم الاخبار اليقين من مملكة الجنوب قول للطرش ديل الجماعة خيطوا علمهم ولحنوا نشيدهم وبفتشوا لكابتن للفريق القومي وعما قريب ح تسمع دولة الجنوب تشتكي من المهاجرين غير الشرعيين من الشمال – والله يكضب الشينة ياهدهد سامع عمدة حوش بانقا بفتش لترزي و ملحن!!