الوالى عليه السلام وأمة الأمجاد عليها السلام!!

واا أسفا عليك يا بلد،ويا أسفا عليك يا وطن،ويا أسفا عليك يا أمة الأمجاد والماضى العريق،والتراب فى خشمنا وخشم أهلنا لو عند أمل فى معارضة السجم والرماد،ومعارضة البخلاء وتجار السياسة،ملعون أبوها حكومة وملعون أبوها حركات وتنسيقيات، وملعون أبوها أحزاب تقتات على فتات الموائد،وملعون أبوها رموز لاتحمل من معنى كلمة (رمز ) الا الأسم الخاوى،وملعون أبوه اعلام الضلال والتطبيل والجهل والتزييف وثمنه الاعلان،اعلانات جهاز الأمن والمخابرات الوثنى.
ملعون أبوها معارضة:يقودها الأثرياء وتجار السياسة باسم الشعب الذى لايعرفون عنه شىء ولايدركون ما يحيط به من مخاطر ،وهم عاجزون عن انشاء قناة فضائية مهنية تفضح أمر عصابة الاسلامجية وتعريها حتى السقوط رغم أن كثيرين منهم أغتنوا بأسم هذا الشعب وقبضوا ثمن بيعه بطعنه وراء ظهره،وفرضوا أنفسهم علينا زعماء وقيادات ورموز من ورق تشكلها عصابة الاسلاميين على حسب مزاجها ومقاسها،زعامات لايملكون مؤهلات رجال دولة حقيقين يسعون لانقاذ بلدهم وشعبهم من قبضة هؤلاء المجرمين الذيم يشاركونهم من الباطن ،ويعارضونهم من الظاهر ،وأرجعوا الى التاريخ ياذوى الذاكرة السمكية،يا أمة ووطن فى مهب الريح.
لماذا تثورون على الوالى حين ألف قرآنه ونسخ أياته من راسه،وأنتم تعلمون وتدركون جهلهم،وكيف أنهم باعوكم وأشتروكم لسنوات عجاف وأنتم محلك سر،فما الضير فى أن ينجر الوالى أو غيره قرأنه الخاص،وهم أكثر من عقدين يمررون فى هذه الأمة فيروساتهم السرطانية وأفعالهم الشيطانية فى هذا الوطن الجريح من كل أبنائه بمختلف مشاربهم وألوانهم.
ملعون أبوها رموز: لامواقف لديها ولاقيم عندها تتلون كالحرباءات ما دامت تقتات على أشلاء هذا الوطن وهذه الأمة.
هم يعلمون أنكم غير الصراخ والكلام لاتجيدون شىء لهذا لاعجب أن يتحفكم الوالى عليه السلام بآياته قبل مغادرته لقضاء اجازته فى لندن بصحبة الأولاد بطائرة خاصة يملك ثمن استئجارها من قتل وتشريد هذا الشعب وبيع هذا الوطن بالجملة والقطاعى وهم وذويهم فى مأمن الى يوم يبعثون بما أمتصوه من دماء أمة الأمجاد والماضى العريق.
ملعون أبوها حركات وأحزاب وتنسيقيات:وهى شبيهة بدوى البراميل الفارغة وتحول نضالها وثوارها لتجار وسماسرة بأسم هذه الأمة وهذا الوطن الجريح.
وستبقى مافيا الاسلاميين حتى تقضى على جل هذه الأمة وماتبقى من هذه الأرض،ونحن لانملك سوى الضجيج الفارغ.
ثم أين هى أمة الأمجاد والماضى العريق؟؟
ولاحول ولاقوة الا بالله العلى العظيم

عبد الغفار المهدى
[email][email protected][/email]

تعليق واحد

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..