حسنين في خطابه إلى الشعب:مواجهة النظام وإسقاطه فرضُ عين على كل سوداني 3

تعليق واحد

  1. سيرو ونحن معكم في قندق واحد لاستخراج هولا الصهينة الجدود الذين قسموا السودان والذين يلعبون بالدين والوطن سيرو ونحن من خلفكم واللة اكبر ولا مكان
    للظلمي هذا الشعب الابي والصبور الصامد

  2. ربنايورينا فيهم يوم هولاالخونه الشموليين ونسال الله ان يسقط هذا النظام الذي قتل الاطفال والامهات والعجزاء

  3. يا حسنين انت جالس في لندن وتتكلم تعال اتكلم من الخرطوم يا سيد حسنين علشان نعرف صدقك من كدبك وربنا ينصر الحق لكن جالس في لندن تتكلم مافي حدا يصدقك

  4. من هو حسنين هذا!؟ لاعب كورة قديم أم فنان سابق بالإذاعة!؟ عاوزين تحكموا السودان بالريموت كونترول وللا شنو – خلاص نلمه مع مصر و ينتهي الفيلم الذي لن ينتهي بسهولة في هذا العالم الوقح و الأرضية السودانية الهشة المبنية على التخلف و الإختلاف !!!:mad: ;( ;)

  5. محاولة انقاذ 13 مليون واجب مقدم على كل واجب
    الجنسية المزدوجة مكاسب عميقة

    الحقيقة التى ترفع الجنسية المزدوجة الى مصاف حق لايتنكر له ولا ينكره الخلق السياسي القويم,هي ان بكل اقليم على حدة من الاقليمين الشمالي والجنوبي مجتمع صغير شبه حديث ومجتمع اخر واسع غالب طبيعاني.
    المجتمع شبه الحديث هو مشروع دولة فى طور البناء لا يحق له فرض خصائص دولة على الواقع الاخر واقع ماقبل الدولة.
    وهنا نذكر ماعرف بمثلث حمدي ونحدث انقلابا فى تفسيره ليكون هو حديثا عن الواقع الحالي للدولة وليس مخططا لمستقبلها.وفى هذا الصدد فى سياق اخرتكون امام الجميع مهمة بناء دولة تغطى المساحة الهائلة الطبيعانية.

    تجنب المحرقة:-
    الجنسية المزدوجة تعني اعفاء ملايين التماسيين وغيرهم من تعسف اجراءات اساسها دولة متوهمة ,ملايين لا تهمهم افكار النخب ودولهم المثلثة . وهذا ما عبر عنه واطي الجمرة السيد عبد الرسول النور.
    اذن هذاهو المكسب الاول للجنسية المزدوجة: تحرير الطبيعيين من جور النخب المتعدية.
    هذا مكسب عميق اساسه اولوية واقع الناس فى حدود التماس.

    اختراق الاستقطاب:-
    المكسب الثاني يتعلق بالنخب السياسية نفسها: فهو اختراق لحالة الاستقطاب الحاد الحادث اليوم بين الاتجاهات السياسية جميعها تقريبا.
    من الرموز تجد الاسلاميين والعلمانيين اجمعوا على هذ الحق:
    السيد عبد الرسول النور
    الصادق المهدي
    كمال الجزولي
    السيد عبد الرحيم حمدى وغيرهم
    لسنا بصدد شخصيات ولكن لكل من هؤلاء جذوره التنظيمية وقدراته على التاثير. ويمكن ان اتصور قبولا من السيد البشير لهذا المشروع بتفسير للكثير من تصريحاته.هذا الاجماع فرصة نادرة لننقذ الملايين من محرقة هائلة.
    نرجو ونقترح ان يتقبل الساسة اعلاه- وأصلا قد تلقفنا الفكرة من ارائهم هم- التحرك الجماعي لمقابلة راس الدولة لاقرار هذا الحق.
    اقتراح من فاروق بشير والفاضل البشير.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..