مطفئو الحرائق ..ماذا استفاد عباقرة حزب البشير من اللقاء التفاكري الذي هندسوه وقرطسوه على مقاسهم؟..

ماذا استفاد عباقرة المؤتمر الوطني من هذا اللقاء التفاكري الذي هندسوه وقرطسوه على مقاسهم؟ لقد جلس زعماء بعض الأحزاب، وجلهم ماركة مؤتمر وطني، وتحدث الرئيس ثم تحدث عدد منهم، وكان الله يحب المحسنين، فأين التفاكر في مثل هذا اللقاء؟.
لا يحسن قادة المؤتمر الوطني النية، ولا يوكلون قيادة شؤونهم لمن يحسن النية، ومهما ادلهمت الخطوب وأحاطت بالبلاد المحن والخطب فهم في غيهم يعمهون، وهم على دين ألاعيبهم القديمة التي تقوم على "الخم" وكأنه يتم حسابهم بعدد الأحزاب التي جاءوا بها للمشاركة، بغض النظر عن نوعيتها ومواقفها.
تم تقديم الدعوة لهذا اللقاء قبل فترة، وقالت الأحزاب، ولها الحق، إن الأمر يتطلب لجنة تحضيرية تشارك فيها الأحزاب للتحضير للقاء حتى يأتي أُكله، وحتى يخرج بما يتفق عليه الجميع، وهذا ديدن كل المؤتمرات واللقاءات الناجحة، حيث يتم إعداد كل شيء في اللجان التحضيرية قبل موعد اللقاء الرسمي الكبير.
لقد جرب المؤتمر الوطني الأحزاب السياسية وجربته، وبالتالي لم يعد ممكنا لأحد الأطراف أن يتذاكى ويتلاعب بالآخر. عندما صدر قرار المحكمة الجنائية الدولية في مارس دعا المؤتمر الوطني قادة الأحزاب للقاء رئيس الجمهورية، وكانت البلاد حينها مثقلة بمشكلات كثيرة تعتقد الأحزاب أن وراءها المؤتمر الوطني. رغم هذا تعالت الأحزاب على الخلافات وجاءت لتسجل موقفها الذي تعتقد فيه مصلحة البلاد، وسجل التليفزيون كلمات زعماء الأحزاب ليستخدمها في الدعاية السياسية، وكان الله يحب المحسنين. ومنذ ذلك اليوم لم يتشاور المؤتمر الوطني مع الأحزاب في شيء، بل هو يرسل لنا في كل مرة الدكتور نافع ليحدثنا عن عمالة الأحزاب وخيانتها ورذالتها وعن أنها غير موجودة أصلا.
وعندما أعدت القوى السياسية المعارضة لملتقى جوبا، أرسلت الدعوة للمؤتمر الوطني للمشاركة، فرفض بسبب معلن، وهو أنه لم يشرك في اللجان التحضيرية، ولهذا لن يشارك في الملتقى ، فلماذا يصبح موقفه هذا منطقياً ومقبولاً، وتصبح الأحزاب خائنة وعميلة وضد الوحدة؛ لأنها لم تلب الدعوة لحضور ملتقى للعلاقات العامة يقيمه المؤتمر الوطني في إحدى أمسيات رمضان؟. وانظر وأقرأ الشتائم التي انهالت من الدكتور نافع على الحركة الشعبية وبقية القوى السياسية، لأنها تجرأت ورفضت حضور اللقاء الذي هندسه لوحده.
بلادنا تواجه مخاطر حقيقية، ومهما كانت نتيجة الاستفتاء، فإن الأجواء التي سيتم فيها شديدة الأهمية، ويمكن أن تكون لها انعكاسات سلبية على السلام والاستقرار. لو جاءت النتيجة بالانفصال فإن له تبعاته ومخاطره ونتائجه السالبة، ومن الممكن أن يتم الانفصال في أجواء عدائية تعيدنا لمرحلة الحرب البغيضة. ولو جاءت نتيجة الاستفتاء لصالح الوحدة فإن هناك جماعات في الجنوب وصلت بالتعبئة للانفصال لحدودها القصوى؛ بحيث لن تستمع لصوت غيره، ويمكن أن تفجر الأوضاع على الأرض رفضا لنتيجة الاستفتاء.
مطلوب من العقلاء في الجانبين التدخل لنزع فتيل الانفجار وإيجاد أرضية من التفاهم والهدوء تمهد لإجراء الاستفتاء بحرية ونزاهة وشفافية، ثم قبول نتائجه بنفس الهدوء والشفافية.
هذه المرحلة تحتاج لسياسيين من نوع مطفئي الحرائق، لا مشعليها، فهل لنا منهم مدد؟
مطفئو الحرائق
فيصل محمد صالح
الأخبار
سليمان حامد الحاج
كان رفض المعارضة لقرار عقد اللقاء وتحديد ميعاد انعقاده ووضع أجندته من طرف واحد هو حزب المؤتمر الوطني، قراراً سليماً وموضوعياً. تمسكت بموقفها الحازم وأجندتها المعلنة مسبقاً في الخطاب الذي وزعته على كل الأحزاب بما فيها حزب المؤتمر الوطني الحاكم. كذلك قررت تكوين آلية من القوى السياسية بما فيها الحزب الحاكم ويمثل بذات نسب الأحزاب الأخرى التي يتم التوافق عليها. هذه الآلية هي التي تضع الأجندة وتحدد مواعيد اللقاء ومكان انعقاده
من المهم أن نقول أن موقف المعارضة لم يكن ضد مبدأ لقاء كافة القوى السياسية في البلاد، حكومة ومعارضة للتفاكر حول كيفية الخروج بالبلاد من الأزمة العامة التي تعيشها.
المعارضة هي التي بادرت بهذا الاقتراح منذ عدة سنوات، وكان المؤتمر الوطني هو الذي يقف عقبة أمام تنفيذه، مواصلة لثوابته ومن بينها الانفراد بالرأي والحكم وتهميش الآخرين، معتقداً أن الزمن كفيل بنسيان الشعب لهم ونبذ أحزابهم وسيبقى هو متفرداً ومنفرداً بالحكم والثروة.
غير أن قوى المعارضة بقيت وازدادت وحدة وقوة أمام التراجع المستمر لحزب المؤتمر الوطني. ولهذا كانت أكثر وضوحاً سياسياً في الدعوة التي أصدرتها في 20/7/2010م للقوى السياسية للتوحد في مواجهة المماطلة والتسويف من جانب الحكومة في أمهات القضايا التي تمثل أزمة الوطن.
جاء في تلك الدعوة أن الأجندة التي تقترحها للقاء الجامع هي:
أولاً: الوحدة الطوعية للوطن أرضاً وشعباً.
ثانياً: حل مشكلة دارفور.
ثالثاً: تحقيق التحول الديمقراطي.
رابعاً: قضايا المعيشة وارتفاع تكلفتها بما جعل حياة الأغلبية الساحقة جحيماً لا يطاق.
غير أن حزب المؤتمر الوطني تلقف المبادرة ونسبها إليه وأصدر رئيسه بياناً يدعو فيه جميع القوى السياسية والطرق الصوفية ومنظمات مختلفة لمناقشة الاستفتاء والمحكمة الجنائية.
وكعادته حاول حزب المؤتمر الوطني الحاكم الالتفاف حول الأجندة المقترحة من المعارضة، ويحدد هو المدعوين للحضور، وحدد السبت 24 يوليو 2010 موعداً لهذا اللقاء الجامع.
وكان الهدف المضمر هو أن يخاطب رئيس الجمهورية هذا اللقاء الجامع يم ينفض سامر الحشد لتعلن بعده الإذاعات والصحف والقنوات الفضائية ووكالات الأنباء أن أهل السودان قد توصلوا إلى حلول لأزمة الوطن. وبهذا يكون المؤتمر الوطني قد أفرغ اللقاء التشاوري الجامع من أهدافه ومضامينه، وتظل قضايا الوحدة الطوعية معلقة هلامياً، ومأساة دارفور قائمة، والقوانين الاستثنائية باقية وفاعلة تدوس على الرأي الآخر وتفرض رؤية الحزب الحاكم التي عقدت مشاكل الوطن وعمقت أزمته طوال فترة حكم الإنقاذ، ويواصل شعب السودان المعاناة في كافة تفاصيل حياته اليومية وتتصاعد مع تصاعد الأسعار وتشريد مئات العاملين يومياً.
تجاربنا الكثيرة والمريرة مع الإنقاذ تجعلنا نشك في مصداقية نواياه، وجديتها، لأن التجارب أثبتت أنه تعلن غير ما تضمر، خاصة في قضايا الديمقراطية وحرية الرأي الآخر. والانتخابات العامة الأخيرة هي تجسيد لذلك لأنها زيفت إرادة شعب بأكمله ليظل المؤتمر الوطني ممسكاً بكل مفاصل الحكم والثروة.
إن الطريق لحل أزمة الوطن واحد لا سبيل غيره. الديمقراطية هي السبيل الأوحد للوحدة الوطنية أرضاً وشعباً ? فالاستفتاء والوحدة الطوعية أمران لا يمكن إنجازهما بغير احترام الرأي والرأي الآخر، وقضية دارفور مستحيلة بدون الحل الديمقراطي السلمي بعد أن جرب المؤتمر الوطني منذ يوليو 2005 فشل الحل المسلح.
وإحقاق الحقوق ورفع معاناة الشعب هي قضية ديمقراطية بالدرجة الأولى. فالاستقرار يكون بالعدل وليس بالقهر. المؤتمر الوطني جرب كل سيناريوهات الانفراد بالسلطة والثروة بقوة السلاح وتزييف وخداع الجماهير باسم الإسلام وكل الأساليب الماكرة التي تكرس له البقاء والتمكن. غير أن شعب السودان كشف كل ذلك الزيف وهذا ما جعله معزولاً ومنبوذاً من الشعب ولم يكن أمامه للبقاء إلا تزييف إرادة الشعب.
على المؤتمر الوطني أن يسأل نفسه، لماذا توحدت كل أحزاب السودان ضد سياسته رغم كل تلك الأساليب التي مارسها لقسم صفوفها والحيلولة دون توحدها. أنه يعلم ماذا تعني وحدة إرادة الشعب وتصميمه، ويعلم أيضاً علم اليقين أن أسلحة الدنيا كلها لا تستطيع أن تحمي نظاماً عاجزاً عن فشل في الحكم وأن الشعب استوعب هذه الحقيقة وصمم على الإطاحة به. والتاريخ ملئ بالأمثلة التي تستعصي على الحصر.
نكرر مرة أخرى أن القوى السياسية المعارضة جادة في العمل حتى مع المؤتمر الوطني الحاكم للخروج بالبلاد والشعب من الأزمة الاقتصادية/ السياسية/ الاجتماعية الشاملة والتي تتعمق وتتفاقم يوماً بعد الآخر. وهذه فرصة أمام المؤتمر الوطني- إن كان جاداً- للمشاركة في الحل.
الميدان
الاستاذ فيصل صحفى كبير قال لو جاءت نتيجة الاستفتاْ ء لصالح الوحده . يافيصل معقول الكلام ده ؟ والله حق تقرير المصير لو اعطوه لزريبة حيوانات تحت حكم الجبهه لاختارت الاستقلال والحريه . . . فما بالك بقادة الثوره العظام فى الحركه الشعبيه الذين اذلوا الجبهة الاسلاميه وركعوها ومرغوا انفها فى الارض . الجنوب لا يحتاج لاذن من الحكومه الرساليه لتمنحه حقه . لقد حصل عليه بفوهة البندقيه …. وخلى السلاح صاااحى … عدونا غدار . ان نامت الدنيا انا وسلاحى صاحى …. طوبى للثوار فى كل مكان .
مشكلة كثير من الجهلاء لا يعرفون من هو د/ نافع هذاالعالم استاذ الجينات الاكاديمي الفذ احترموا العلماء فإنهم ورثة الانبياء وما تقول المراد علماء الدين !!!!!
المؤتمر الوطني يرى الحكم و السودان كبقرة حلوب لا يهم ماذا تأكل طالما أنها تدر اللبن لخاصتهم لكن البقرة صار يتهددها هزال و جفاف ضرع كنيجة طبيعية لسياسات خرقاء تدوس الرأي الآخر بل تلغيه
أما داهية الدواهي هي أن يأتي أبو كوج و أظن الواو زائدة … يأتي و ينادي بتقدير العلماء في شخص نافع لأنه من ورثة الأنبياء
لا إله إلا الله و إنا لله و إنا إليه راجعون
أنا لولا ضرورة الأمر و الله لما حركت لساني لفظ اسمه ..نافع هذا ………. سامحني يا الله و اللهم إني صائم
الصلة بين تخصص د/ نافع والمناصب التى يتولاها هى ==العصر == د/ نافع متخصص فى السمسم وطبعآ عصر السمسم لما يطلع الزيت وعصر الشعب السودانى حقيقة ومجازآ ==فى بيوت الاشباح وفى الحياة اليومية == يحتاجان للدكتوراة و الاخير سبقه لها قريبه الزبير ود رحمة تاجر الرقيق الاشهر فى التاريخ السودانى
حزب المؤتمر الايدلوجى الفاشي النازى التفاوض معه وحضور مايدعو اليه حرام وحرام أخلاقيا وقانونيا أخلاقيا لان يده ملطخة بدماء شعبناء الزكية والأمثلة فى ذلك كثيرة وسوف أذكر منها ماتيسر أولا اعدام تجار العملة مجدى وجرجس بدم بارد فى الوقت الذى كان فيه أعضاء من المجلس العسكرى الانقلابى ومنهم العقيد بحرى صلاح كرار رئيس اللجنة الاقتصادية حينها كان تاجر عملة من الطراز الأول وغيره كثر ولكننا لانعلمهم ويعلمهم الراسخون فى السرقة فقط . ثانيا اعدام 28 من خيرة طلاع ضباط قواتنا المسلحة الأحرار وكان ذلك فى الايام العشرة الأخيرة والهى فيها عتق من النار فى شهر القران ولقد تم الاعدم بدون محاكمة توفر للمتهمين حق الدفاع عن أنفسهم أو من يرافع نيلبة عنهم . وكل ماتم هو وقع يالزبير ووقع يالبشير بسرعة لقد نفذ حكم الاعدام فى هولاء الخارجين على سلطة أمير المؤمنين عمر. ثالثا الحرب الدينة التى فرضوها على أهلنا فى جنوب الوطن الحبيب حيث جعلوا الخرطوم هى عاصمة دولة المدينة وجعلوا جنوب الوطن قسمين قسم مسيحى كافر تمثله الحركة الشعبيةومن شايعها وهى شبيه بدولة الروم .وقسم وثنى لادينى شبيه بدولة الفرس عباد النار . فالقسمين حربهم وأجبا دينيا وفرض عين ولن يوقفوا هذه الحرب حتى يعلن أهل الجنوب اسلامهم أو يدفعوا الجزية وهم صاغرون . وكانت نتيجة هذه الحرب أكثر من مليونى قتيل وضعف هذا العدد من النازحين والأجئين. والخاصر هو المواطن البسيط والوطن العظيم . رابعا ماحدث ولازال يحدث لأهلنا حفظة القران وكساة بيت الله الحرام فى فاشر السلطان فى دارفور الحبيبة والتى تعيش فيها القبائل الأفريقية مع العربية منذ مئات السنين جنبا الى جنب فى سلام ووئام حتى دخل بينهم ابلس الانسن اللعين يحرض ويسلح ويدرب ويستجلب من دول الجوار ومابعد الجوار قبائل يدعى أنها عربية لتطرد القبائل الزنجية من قراها وحواكيرها الزراعية لكى تصبح الغالبية العظمى من سكان الاقليم قبائل عربية موالية لهم . ولكن كانت نتيجة هذا العمل العنصرى البغيض كارثية وهى مقتل 300 الف نسمة ونزوح ولجؤ أكثر من 2 مليون مواطن بسيط ( والساقية لسع مدورة ) .ولكن بعد تشيكل الجنايية الدولية واتهام رأس الفتنة بالابادة الجماعية بدأ النظام يتبرئ من هولاء المستعربين ( وأنا أسف لاستخدام هذه الكلمة ولكنه مصطلح مستخدم) وأتمنى أن نحدد نحن أهل السودان هويتنا ونحن دمنا ليس عربى خالص وليس زنجى خالص وانما هو خليط من هذا وذاك على هذا الأساس يجب ان نبنى هويتنا ولانعيش فى وهم العروبة . خامسا الأعداد الكبيرة من المواطنين الشرفاء الذين زج بهم فى السجون منهم من لقى نحبه فى بيوت الأشباح ومنهم من ينتظر . وناهيك عن العلاقات السئية مع دول الجوار والغرب والمجتمع الدولى والتعليق السياسى للرائد يونس والتصريات النارية والاساءة للأحزاب من الدكتور منافق على منافق . وقائمة مصاصين الدماء ومنتهكى حقوق شعبنا طويلة جدا جدا وسوف أكتفى بهذا القدر .
المؤتمر الوطني يريد أن يستغل القوى الساسية في تمرير أجندة الخبيثة ولكن القوى السياسية الواعية الشريفة لاتشارك في ذلك الهباء….لكن القوى الموالية لة تشارك المهزلة التاريخية.
يجب على المعارضة ان تعلم ان هولاء المجرمين لن يرضوا عنكم حتى تتبعوا ملتهم – وقد اثبتت السنين الغابرة التي مرت ان عقلية هذه العصابة لم تنال من الفهم ما يجعلها تتنازل عن رسالتها الاجرامية ولن يخضعوا ولن يتنازلوا الا بلغة العنف والتظاهر فيكفي موتمرات واقتراحات وملتقيات تشاورية فقد ان الاوان ان يبحث الشعب عن اساليب اخرى ينقذ بها البلاد قبل ان تغرق بمن فيها فان هذه الشرزمة اثبتت انها لاتصلح لقيادة اسرة مكونة من ثلاثة افراد ناهيك عن وطن تسكنه 596 قبيلة تتحدث اكثر من 100 لغة – ويجب على المعارضة ان تفهم انها ليست بمآمن من لعنة التاريخ وهي تتفرج على هذه الذئاب وهي تمزق الوطن – كما يجب على الشعب السوداني ان يتذكر اننا ورثنا من اجدادنا وطنآ هو السابع عالميآ من حيث المساحة ولا ندري ان كانت الاجيال القادمة سيجدون وطنآ اسمه السودان ام تصيبهم لعنة الله على اليهود فيتيهون في الارض جزآء بما فعلت ايدينا.
ابو كج :الضار هو دكتور للحمير والبقر ,,,لو لا الترابي لما سمع السودان بهذا الضار دكتور جينات "بيوت الاشباح" واللذي سخر منه معلمه بقوله الحق لم ( اصدق ان يكون الضار يوما سياسيا ) ونحن لا نصدق ان يكون هذا "المسخ" …… بجيناته.
مهما يقول المرجفون ومهما يبثوا من احقاد وسموم يظل من يتولون حكمنا اليوم هم افضل وانزه من يتولى هذه الامانة العظيمة وياتى على راس هؤلاء الرئيس البشير اطال الله فى عمره ونافع ذلك الرجل المتدين الملتزم ذا البصيرة الثاقبة
وان ما حصل من تنمية وتطور فى السودان خلال هذا العهد لا يمكن ان ينكرها عاقل ولا اريد ان اتذكر تلك الصفوف الطويلة ولكن يكفى فقط ان تقراء عنوان يقول ان المواصلات قد اصبحت مكيفة
it’s justice bind us together ……. it’s justice what make us a society !!!!!!!!
….. when we sense any act of unjustice …. we feel threatened and unsecure
this statement of american guy about corruption and unjustice
الفساد هو سبب البلاوي كلها …..عدم تفعيل مؤسسات المجتمع المدني و خلق راي عام واضح اتجاه اي قضية سيكون سببا في تفرق ها الشعب …. ,والانحياز للظلم و الباطل و السكوت عن الحق هي كلهامن مسببات السقوط للهاوية ….. وهذا ما فعلته الانقاذ … اصبحنا شعب بلا ضمير اصبحنا كالبهايم بل اضل سبيلا ننفاد يوميا لحق القفة و الاكل …. وشكرا
نافع على نافع رجل فاقد للشى والفاقد للشى ماذا ترجى منو
غير سفاهــــة الحديث …. من 1956 لم نسمع بهذا الرجل لا فى المجال الاكاديمى ولا فى السياسة وبالتالى هو رجل نكرة من نكرات الانقاذ ….
أستاذنا فيصل …تحياتي ..دعوهم في فجورهم يعمهـــــــــــون….الفلم قرب ينتهي والبنشوفوا الايام دي الحلقات الأخيرة من المسلسل الردئ….لك الله ياشعبنا الصابر على المحن والأحن:crazy: :crazy: :crazy:
حضور المعارضة لاجتماع مارس بعد اتهامات محكمة الجنائيات الدولية بدون طرح الاجندة الوطنية الواضحة الحريات والتحول الديمغراطى و.دارفور والسلام و……………..غيرها هو احد الاسباب التى اوصلت البلاد الى ماهى فيه اليوم واخيرا الظاهر انو المعارضة وعت الدرس بعد فوات الاوان
هنالك تعليق من قبل ود العمدة كما جاء اسمه يعلق على نعت الدكتور نافع بدكتور الحمير و البقر . ولكن عزيزى الدكتور نافع استاذ يحمل درجة الدكتوراة فى الزراعة وليس الطب البيطرى . وتعليقى على ما كتبت ليس حبا فى نافع ولا المؤتمر الوطنى حيث اننى ممن شردتهم الانقاذ فى بداياتها ولكن ان تسب مهنة شريفة وهى لعلمك من اكثر المهن فى خدمة الانسانية حيث تعلم يا عزيزى ان معظم اللقاحات التى تم حقنك بها اذا كنت من اصحاب الاعمار التى اخذت التطعيمات فهى تتم من خلال التجارب فى الحيوانات بواسطة علماء الطب البيطرى وكل ما يتعلق بصحة الانسان يبدا بصحة الحيوان لان هنالك يا عزيزى اكثر من 800 مرض مشترك ما بين الانسان والحيوان والتى من ضمنها على سبيل المثال لا الحصر داء السعر والذى يقوم بعمل الامصال له الاطباء البيطرين والطاعون وحمى الوادى المتصدع وغيرها من الامراض . فلذلك يا اخى لمن تكتب وتحاول تسب اى شخص سبه فى نفسه وليس فيما يحمل من مهنة لانك بذلك تسئ لعدد كبير من علماء السودان والذين منهم العالم الجليل الطبيب البيطرى البروفسير النذير دفع الله والذى اكتشف نوع من الباكتيريا سميت باسمه ( نذيريا)وهذا على مستوى العالم. فيا اخى ارجو ان لا تسب المهن لانها هى ما تقوم عليها حضارة الانسانية.
الاخ ايو علاء تحياتي ,,,,,,كل مهنة شريفه يعمل بها الشرفاء نجلها ونحترمها ,,,,انا موجود في السودان رايت بام عيني "الحمار بتاع الكارو " فرض عليه هذا الشي الضار (ضريبه) فاذا كان صاحبه بالكاد يجد قوت يومه فكيف يدفع جباية الضار اللذي يحكم السودان قبل رئيسه في هيئة مستشار,,,,,,,حمير الكارو والبقر اللتي وضع لها جبيات ,لو كان لها لسان "لشكته" دنياء واخره.