الخريجه
بدعوة كريمه من الأستاذ أحمد عباس (أحد رعاة الحفل) ذهبت أمس لحضور حفل تخريج طالبات وطلبة أبناء الجاليه السودانيه بدولة الأمارات المتحدة بمسرح أبوظبى الوطنى ولقد كان حفلا بهيجا وطلب منى الأستاذ أحمد تسجيل ذلك شعراً قكتبت القصيدة التاليه:
الخريجه
كلمات: حسين شنقراى
نوارة الحفلة يا خريحه
أنفاس عطرك و أريجه
نارى تزيد فى أجيجه
وتملأ الحفله هجيجه
———-
ياسمينه جميله وراسيه
صعب وصالها و قاسيه
للفرح أنوارها الكاسيه
عز أفريقيا بلدنا وآسيا
———
خريجه حليوه قيافه
لابسه الروب بشرافه
رهيبه البت و خرافه
هنية الجاها و شافه
———–
شكراً برضو أهلنا
عيالنا بزيلوا جهلنا
خيرك زايد منو نهلنا
ياما عشنا وشفنا مهلنا
أكيد مثواك بكون الجنه
حسين شنقراي
[email][email protected][/email]
شنقراي… كلامك ملتق وقصيدة عاوزة سمكرة وصبغ
شعر ركيك جدا حقيقه انا استغرب كيف راكوبتنا ينشروا كلام زي دا دون المستوي مع احترامنا للكاتب
– ياسمينه دي لا إتقالت في فصيح ولا دارجي ياسمينه؟؟؟
– لابسه الروب بشرافه إدخال غير موفق لعدم تجانس المعاني ( بس عشان الجرس آفه آفه)
– أكيد مثواك بكون الجنه ؟؟؟؟ دي علاقتها شنو بالقصيده الخريجه اتوفت ولا الحاصل شنو
يااخوتي في إدارة الراكوبه ارجوا ان تمحصوا وتنشروا مايستحق
وعذرا للكاتب .
شيع شنقراي المسكينة إلي مثواها الاخير في يوم تخرجها!!!
شعر ركيك لا يستحق النشر ولا يتناسب مع مناسبة تخرج شباب مشبع بالعلم والثقافة
خريجه حليوه قيافه
لابسه الروب بشرافه
رهيبه البت و خرافه
هنية الجاها و شافه
ما هذا العبث ؟؟؟؟