سعر الدولار يمضي نحو الـستة ألف جنيه سوداني..والتجار يوقفون البيع

ولسه ولسه ولسه ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

خمو وصرو يا حرامية وقدامنا السبعة جنيهات للدولار

الله يستر علي الغلابة

طالما تجارة الشنطة الشايلنها ناس الجبهة شغالة والأردن ومصر وغيرها فاتحين باب العلاج السياحي للسودانيين المهملة مستشفياتهم والمهمش اطبائهم فلن تختفي السوق السودة او كما يدلعوها ويسموها السوق الموازي ( الله يرحم مجدي ورفاقه ؟؟؟) والمغتربين المفتحين ما حا يمروا بجنب بنوك اللصوص المحليين والأجانب ؟؟؟
فيستحسن للحكومة المتربصة بالمغتربين لتعتصرهم وتطلع زيتهم تشوف ليها جهة ثانية غيرهم ؟؟؟ وطبعاً لا يرجي من حكومة اللصوص هذه ان تفكر في الأنتاج والمشاريع الضخمة لأنها تعودت علي الشحدة والإستجداء ودخل البترول الساهل (70 مليار ) اتبخرت منهم ؟؟؟ ان اكثر ما تجود به قريحتهم وفكرهم الأقتصادي هو ماكينات خياطة توزع لأقربائهم من النساء ؟؟ او الموضة الجديدة هذه الأيام وهي التمويل الأصغر يعني يمولوا واحدة تعمل فسيخ او خريج جديد من أقربائهم ما عنده فكرة عن اي حاجة ؟؟؟ يسعي بقرتين او 10 دجاجات ؟؟؟ الخ – في بلد فيها 33 مليون شخص جائع ؟؟؟ ولن يفكروا في ان يكون السودان من أكبر مصدري الموز أو الدواجن أو الألبان في العالم ؟؟ وانما يفكروا في حلب المغتربين ليستوردوا البصل والشعيرية والنبق ويملوا بطونهم وملعون ابو الباقين ؟؟؟
المغتربين الآن بين ناريين يكتوون بالغلاء الفاحش في كل دول العالم كما يكتوي أهلهم بالسودان من نار الغلاء وضعف الخدمات وتنصل الدولة من واجبات التعليم والعلاج والحماية وتأمين لقمة العيش لأهلهم ؟؟؟ انهم الآن في تناقص شديد من جراء التفنيش لأن كل دول الخليج لها خطط وطنية في توطين الوظائف وتوقفت أذون الدخول لهم ؟؟؟ وجيل الأنقاذ الجديد أصبح غير مرغوب فيه ولا ينافس في سوق العمل ؟؟؟ فهو ضعيف من حيث التعليم او اللغات والمظهر العام والبنية حتي ؟؟؟ والجيل القديم الذي ساهم في بناء الخليج وكان مصدر فخر لكل السودانيين بعضهم تولاه المولي برحمته وما تبقي أصابه الكبر أو في طريقه للمعاش ؟؟؟ وإذا الحكومة شرعت في ابتزازهم فمعظمهم سوف يجد حلول أخري ؟؟؟ كاللجوء الي دول إخري أو تغيير الجواز الخ وخموا وصروا ؟؟؟

ده ما ياهو كان بقولوا نغيير من دولار لسله بتاع عملات .بس بقا دولار مافي هو سله ده كان عملات بتاع جنوب ولا سنو؟

وكل حاجه في البلد دي ذايده ومتقيره الا ناس كدا ………………………… والدولار دمر الكذب و البوبار وين وين الذهب ولا المقصود زهاب الشي اي مشيه او تفكفكه سبحان الله ونتوقع ذايده دوديه في خريطه السودان وعمليه جراحيه مامعروف نتيجتها شنو الله يستر وضيعوووووووووك وقسمووووووووك ومرمطووووووووووووووووك

نحو العشرة جنيه انشاء الله قريباً

ولسة شوفتو حاجة قولو الروب هذ نتاج المشروع الحضاري

وزير المالية سبق وان اعلن في برنامج تلفزيوني انه لولا بعض التدابير الاحترازية لكان الدولار وصل عشرة جنيه – وبما ان التدابير فشلت فلا تستبعدوا ان يصل الدولار لهذا الرقم اذ ظل هذا الكابوس جاثما على السودان الفضل – الحل في الخروج للشارع – وهناك فتاوي من شيوخ الاسلام السياسي تؤيد الخروج على الحاكم الفاسد والظالم
عجبت لمن لم يجد قوته ان لا يحمل سيفه

سبعه مين الدولار اخر السنه ح يبقى ب 12 و كان حيين بنتلاقى

بعد خبر توقف بترول هجليج الدولار بكرة عشرة جنيه

الله يكون في عونك بلد
حكومة تنشر الحروب في ربوع الوطن
الدولار في زيادة مستمرة
الاسعار في زيادة الفضل شنو تاني؟؟؟؟

ظهر فسادهم في البر و البحر وهجليج , ولسه برضو الجاية جاية .. الله يسلط عليكم من لا يخافه يا جرذان الكيزان , اخيرا دعواتنا كمظلومين بدأت تستجاب , اللهم عجل برحيلهم يا رب .

الله المستعان .

رد علي السيد/ once upon time ( الصاح once upon a time) شكراً علي تصحيحك لأفكاري الأقتصادية ؟؟؟ والله انا اول مرة أعرف ان المشاريع العملاقة ما مفيدة للأفراد والبلد زي المشاريع الصغيرة اي عمل ست الفسيخ وسعاية عشرة بقرات بواسطة خريج جديد ؟؟؟ شركة المراعي العملاقة بالسعودية الصحراوية القاحلة يغطي انتاجها كل السعودية والخليج وتصل منتجاتها مصر والسودان ومعظم عمالها وموظفيها سودانيين وكذلك بعض الخبرا والفنيين وتستورد البرسيم من السودان ذو الأراضي الخصبة والمياه العذبة والوفيرة ؟؟؟ والسودان يستورد البان ب100 مليون دولار سنوياً وخلينا نحن معا ست الفسيخ ؟؟؟ وأعتقد انه أمريكا والصين أكبر دول منتجة في العالم حا ينهاروا قريباً لأنهم لا يعرفون غير المشاريع العملاقة؟؟ أما عن الجيل الجديد الذي تغذيه حكومة الأنقاذ الفاسدة بموية الفول وخبز البوتاسيم برومايد وتنشر في جسمه الملاريا وتعلمه في الجامعات الفاشلة وباللغة العربية بدون مراجع فعلاً ما حا يقدر علي المشاريع الكبيرة ؟؟؟ والبيفكر في الصغير(micro ) طول عمرة حا يظل صغير(micro)؟؟؟ وخلي الكبير للكبار ؟؟؟