من زمان بندق كتابنا

يعني يا أستاذ شوقي عاوز تقول ان دقة عثمان ميرغني موضوع عااااادي بالزبادي وما جديد علينا، يعني نحن السودانيين اي زول يكتب كلمة عننا بنشيل عكاكيزنا ونقع فيهو ضرب، كدا انت تبرر للمجرمين القتلة والكيزان جرائمهم في حق الشعب السوداني، أما الدق بهذا الأسلوب أن ياتي اشخاص جبناء وملثمين يضربون صحفيا في عقر داره لهو أمر جباااان وليس له علاقة بأي من الحالات (Cases) التي ذكرتها حيث أي من الدقاقين لم يأت ملثما ومتخفيا ولم يأت بسيارة لاندكروزر أو غيرها من السيارات الفارهة ليتمكن من الفرار، ما حدث يا أستاذ شوقي لا يشبهنا ولا يشبه مجتمعنا في أي زمن من الأزمان التي ذكرتها الفرق أن الدقاقين في ذلك الوقت كانوا بمشوا عديل على المدقوق ومعروفين هم منو بس مش جبناء ومتخفيين .

الموضوع عظيم وفيه حقائق تاريخية أرجو التفصيل فيها والايضاح أكثر مع الاهتمام بالوضوح والبيان في الكتابة. هل حدثت أخطاء مطبعية أو أثناء النقل الالكتروني. لا أعتقد أن الأستاذ شوقي بدري يمكن أن تفوته مثل هذه الأخطاء في اللغة والصياغة.

شكرا لمقاللك الجميل واذكر وانا في مدينتي الجميله الابيض وكان ذلك في السبيعنات وفي ندوه بدار العمال وكان المتحدث الاستاذ محمود محمد طه عليه الرحمه والمغفره انا تعرض للضرب من شخص مخمور واتضح ان هذا الشخص مدفوع من جهه ما وضرب الاستاذ بعصايه في راسه الى ان سال دمه ولكن برغم ذلك عاد الاستاذ وواصل الندوه

يعني يا أستاذ شوقي عاوز تقول ان دقة عثمان ميرغني موضوع عااااادي بالزبادي وما جديد علينا، يعني نحن السودانيين اي زول يكتب كلمة عننا بنشيل عكاكيزنا ونقع فيهو ضرب، كدا انت تبرر للمجرمين القتلة والكيزان جرائمهم في حق الشعب السوداني، أما الدق بهذا الأسلوب أن ياتي اشخاص جبناء وملثمين يضربون صحفيا في عقر داره لهو أمر جباااان وليس له علاقة بأي من الحالات (Cases) التي ذكرتها حيث أي من الدقاقين لم يأت ملثما ومتخفيا ولم يأت بسيارة لاندكروزر أو غيرها من السيارات الفارهة ليتمكن من الفرار، ما حدث يا أستاذ شوقي لا يشبهنا ولا يشبه مجتمعنا في أي زمن من الأزمان التي ذكرتها الفرق أن الدقاقين في ذلك الوقت كانوا بمشوا عديل على المدقوق ومعروفين هم منو بس مش جبناء ومتخفيين .

الموضوع عظيم وفيه حقائق تاريخية أرجو التفصيل فيها والايضاح أكثر مع الاهتمام بالوضوح والبيان في الكتابة. هل حدثت أخطاء مطبعية أو أثناء النقل الالكتروني. لا أعتقد أن الأستاذ شوقي بدري يمكن أن تفوته مثل هذه الأخطاء في اللغة والصياغة.

شكرا لمقاللك الجميل واذكر وانا في مدينتي الجميله الابيض وكان ذلك في السبيعنات وفي ندوه بدار العمال وكان المتحدث الاستاذ محمود محمد طه عليه الرحمه والمغفره انا تعرض للضرب من شخص مخمور واتضح ان هذا الشخص مدفوع من جهه ما وضرب الاستاذ بعصايه في راسه الى ان سال دمه ولكن برغم ذلك عاد الاستاذ وواصل الندوه

“الراجل القتل الاستاذ الكاتب المصري في التسعينات مش سالوه عن السبب . فقال لان كتبه تدعوا للكفر وبالسؤال اي كتاب ؟؟ فال انه امي ولكن سمع من شيخ اسلامي”

الكاتب هو فرج فودة والشاب كان صعيدي من الإخوان المسلمين

الانصار أكبر بلطجية في مقارعة الحجج والغوا العقل تماما ولايختلفون عن الطائفيين في اقصى اليمين يقول احد الكتاب البريطانيين من الذين عملوا في الادارة في السودان محذرا ادارته من ان لاترخي قبضتها ان كل سوداني مهما تعلم تعشش في رأسه بعض المهدية وقد يتحول الى بلطجي في ساعات ويشيع بلطجيته من دون ادنى تعب فيمن حوله لانهم لايوزنزن الامور بالمصالح الباقية بل الزائلة وينفرط العقد الذي بني في سنوات.
عندما شاهدت موقعة الجمل المصرية في ميدان التحرير قلت انه شئ عادي ان يحدث في السودان ولانسترعي له
وانت ياعم شوقي مرة كتب حكمة جميلة مضمونها انه لم يتم تغريمه الديك فلذلك سيكررها

شكرا الاخ عمر على المقال القيم للسيد شوق بدري وقد وددت المداخلة عليه بنقطتين الاولى خاصة ببروق مكي شبيكة الذي تعرض لنفس حادثة عثمان ميرغني بسبب كتاباته والثانية لحادثة اخرى لصحفي خليجي هو السيد احمد علي رئيس تحرير صحيفة الوطن القطرية الذي تعرض لمثل ما تعرض له عثمان ميرغني .
الاولى دكتور مكي شبيكة
يعتبر مكي شبيكة من أشهر المؤرخين السودانيين الذين كتبوا عن تاريخ السودان في سفره القيم السودان عبر القرون وكنت شخصيا اميل اليه كثيرا في كتاباتي عن إعادة صياغة تاريخ السودان في عدة مواضيع تم نشرها في خلال هذا العام والعام الماضي بعدة مواقع وهو مصدر سوداني رئيسي لتاريخ السودان خاصة التاريخ الحديث منه، وذلك لكونه احد مرجعين مهمين لهذه المادة من تاريخ السودان بالاضافة لمرجع الاستاذ ضرار صالح ضرار امد الله في عمرة مرجع تاريخ السودان ، وتأتي اهميتهما لكونهما مرجعين سودانيين لكتاب سودانيين ، حيث درج الكثيرون الاخذ من مراجع لكتاب غير سودانيين مثل اللبناني نعوم شقير والسيف والنار للنمساوي سليطين باشا وكتاب السودان بين يدى كتشنر وغردون للمصري ابراهيم فوزي الشاهد في كتاب السودان عبر القرون ان كثير من المؤرخين قد عابوا على مكي شبيكة انه انحاز كثيرا للمهدية لكون والده كان اميرا للمهدية وهذه الحادثة التي ذكرها شوقي لاول مرة تدحض هذا اللوم على مكي وسيظل السودان عبر القرون من اهم المراجع السودانية عن تاريخ السودان
المداخلة الثانية : الصحفي القطري احمد على رئيس تحرير الوطن القطرية

ظاهرة مثيلة لحادثة الاخ عثمان ميرغني وهي ما تعرض اليه رئيس تحرير صحيفة “الوطن” القطرية احمد علي حيث تعرض للاعتداء من قبل ثلاثة مسلحين ملثمين هاجموه في ليلة 6/6/2001م بمكتبه بالجريدة
ويأتي هذا الاعتداء بعد مقال على الصفحة الأولى انتقد فيه بشدة وزير الطاقة والكهرباء عبدالله بن حمد العطية بسبب اقتراحه فرض رسوم على استهلاك الماء والكهرباء، وهو اقتراح أثار استياء واسعا بين المواطنين القطريين ، وقد استنكرت منظمات عالمية الاعتداء على رئيس تحرير الصحيفة القطرية واعتبرت الحادث انتهاكا لحرية الصحافة وقد تم احتواء الحادث باعتذار رسمي من الشيح حمد بن جاسم وزير الخارجية لكون الملثمين كانوا ينتمون للعائلة المالكة ومنهم الشيخ حمد بن جبر وقد ادانت الحكومة بشدة الحادث والفرق ان هذا الحادث كانت الاساءة فيه شخصية موجه للوزير وهو من العائلة المالكة لذلك لم يرض ابناءه
وتم احتواء الموقف بقبول الاعتذار من وزير الخارجية وانتهت الحادثة