وهذا إعتداء آخر ..!!

:: ذات ليلة في عهد سطوة الإدارة الأهلية، ولم تكن بالديار غير قابلة واحدة فقط لاغير، تمخضت زوجة عبد السيد، فهرول شباب قريتها – على ظهور حميرهم – إلى قرية القابلة ل ( تحل الأزمة)..ولكن هناك، أمام منزل القابلة، تفاجأ الشباب ب ( أزمة أخرى)..حرس الناظر وبعض بطانته – على ظهور خيولهم – أمام منزل القابلة، وينتظرون خروجها لتحل قضية زوجة الناظر، إذ هي أيضاً – كما زوجة عبد السيد – تتمخض.. لم ينسحب الشباب من أمام منزل القابلة خوفاً من حرس الناظر وبطانته، بل إنفعلوا مع قضية زوجة الناظر وتناسوا قضيتهم و ذهبوا مع الحرس والبطانته – بالقابلة – إلى بيت الناظر.. ماتت زوجة عبد السيد – وكذلك قضيتها -عندما صار حدث الساعة وسؤالها الجوهري بكل القرى : ( مشيت باركت للناظر؟)
:: وهكذا كان حال أخبار الخرطوم في ( ليلة السبت)..بمستشفى النو بأمدرمان، قبيل المغرب بسويعات، تعرضت ثلاث طبيبات وممرضة لإعتداء من قبل البعض المرافق لمريضة إنتقلت إلى رحمة مولاها بحوادث المستشفى، وملأ الناطق الرسمي باسم وزارة الصحة بالخرطوم و إدارة المستشفى هواتف الصحفيين شجباً وإستنكاراً وشرحاً لتفاصيل حادثة الإعتداء وحال ضحاياها..ومع ذلك، لم تصدر صحف الأحد إلا بأحداث صحيفة التيار وما صاحبها من إعتداء على الأستاذ عثمان ميرغني، شفاه الله وعافاه..أي، للأسف، منذ ليلة السبت وحتى صباح صحف الأحد، ماتت قضية الإعتداء على طبيبات وكادر التمريض بمستشفى النو أمام حدث الساعة وسؤالها الجوهري : ( مشيت كفرت لى عثمان؟).
:: وعليه، كما نرفض الإعتداء علينا وعلى صحفنا، نرفض أيضاً كل أنواع وأشكال الإعتداء، بما فيها الإعتداء على المشافي وكوادرها..وإن كان الإعتداء على الصحفيين في السودان ظاهرة يمكن عد حالاتها بأصابع اليد، فأن الإعتداء على الأطباء وكوادر التمريض في السودان تجاوز مرحلة الظاهرة بحيث يكاد أن يصبح هذا النوع من الإعتداء(شئ طبيعي).. ومع ذلك، لا تحرك الجهات المسؤولة ساكناً، وبالتأكيد إتحاد الأطباء من هذه الجهات المسماة بالمسؤولة..أحياناً يكتفي إتحاد أطباء ببيان شجب وإستنكار، وكثيراً ما يضن على المعتدى عليهم حتى بهذا البيان .. وكذلك حال وزارة الصحة، كما الإتحاد، يكتفي ناطقها الرسمي بالإستنكار والشجب كما يفعل حالياً، وأحياناً يغض الطرف حتى عن الشجب والإستنكار ..!!
:: وقبل أشهر، وثقت ما حدث بمصر على سبيل المثال..بمحافظة سوهاج، وباحد مشافيها المسمى بدار السلام، قصد أحد الأطباء عنبر المرضى ليؤدي واجبه تجاه مرضاه، ولكن تهجم عليه أحد المواطنين- وكان مرافقا لمريض- وأعتدى عليه..فضوا الإشتباك بعد أن دونوا بلاغا ضد المعتدي، ولكن لم ينته الحدث.. بل تطورعندما استقبلت وزارة الصحة أرتالا من الإستقالات فجر اليوم التالي..بلغت جملتها ( 75 استقالة)، وأصحابها هم كل زملاء الطبيب المعتدى عليه بذاك المستشفى، بمن فيهم مديره الذي قال للصحف بكل شجاعة : ( لن نعود الى المستشفى، ما لن يعود اليه الأمان).. وبهذا الموقف الشجاع، نال المعتدي سخط الرأي العام المصري بجانب العقاب القانوني، وإنتبهت السلطات إلى أهمية تطوير أليات وقوانين حماية الأطباء، ثم عاد الأمان والعمل الى المستشفى.. !!
:: ولكن للأسف، أطباء بلادي – و قياداتهم الإدارية وإتحادهم – أوهن من أن يثيروا الرأي العام و إنتباهة السلطات بموقف كهذا.. نعم عجزوا عن الإتفاق في كل قضاياهم بما فيها قضية الإعتداء عليهم، ودائما على خلاف حتى في حقوقهم التي تُطحن – وتُهضم – بين مطرقة الحكومة وسندان المعتدين عليهم من عامة الناس..وبالتأكيد من يهن يسهل الهوان عليه، أو هكذا حال أطباء بلادنا.. و ( البكاء بحررو أهلو)، كما تقول حمكتنا الشعبية، أي ما لم تستشعر إدارات المشافي المخاطر، وما لم يتجاوز اتحاد الأطباء محطة بيانات الشجب، وما لم يتضامن الأطباء فيما بينهم بمواقف شجاعة، فأن الإعتداء علىيهم سوف يصبح جزء من العلاج أو مراسم تشييع الجثمان..!!
[email][email protected][/email]
يا عزيزي الطاهر الاطباء ماتوا زمان منذ بداية الانقاذ لا نبرر الاعتداء علي الاطباء ولكن مرافقي المرضي لان الطبيب قبل ان يعمل فيهذه الظروف وهو مكتوف الايدي تقديم الاستقالات وحرورية البكا تبدا برفض الاطباء العمل في هكذا ظروف لان المرافق يظن ان الطبيب قتل مريضه والمريض بسبب ان المستشفي اسن فالاعتداء علي الاطباء نتيجة وليست سببا قبل الانتقاذ عدد لي اي حاله اعتداء علي الاطباء كان برف صديق يقابلني في الشارع واحيانا يناديني من الطرف الاخر يا فلان كيف الصحة اها المصران كيف حافظ علي الاقل ما في عوجه وكنت ذهبت له بالقلب فقال القلب سليم ورفض عمل رسم قلب وان سماعته هي الضمان وقلت له انا مقتدر قال وانا لست بحاجة لمزيد من التكاليف عليك واذهب الي حته في العالم لو قالوا ليك قلبك فيه شئ ساترك هذا المجال والي الان يا استاذ منذ1972 والقلب سليم رغم الفحص عليه من عشرات الاطباء ومن مختلف الجنسيات وانظر للتقرير السعودي في اخطاء الاطباء الاطباء السودانيين في القمة صفر %
ههههههههههههههه
ومن يوقف ا(عتداءات) الاطباء علي المواطنين؟!! فالاخطاء الطبية والاهمال واللامبالاة والاستهتار بأرواح الناس كلها تعتبر اعتداء صارخا علي حقوق المواطنين.. وهذا لايعني تبرير ماحدث لكن هنالك جوانب اخري لايجب غض الطرف عنها.
الاعتداء على المراة مرفوض مرفوض ..ولكن ما حدث لاهل المريضة التى توفيت بالحوادث امام اعين الطبيبات الذين كانوا مشغولين بالونسة و رسائل الواتساب ولم يقوموا بفعل شىء للمريضة حتى فارقت الحياة ..تخيل ان هذه امك ..ماذا سيكون موقفك ..؟؟
بعيدا عن هذا الموضوع .. مع ازدياد خريجين (( ادبخانات )) الطب ((الكيزانية )) فقد كثرت الاخطاء الطبية والتعامل الغوغائى السوقى الغير مهذب من معظم الطبيبات والسسترات مع المرضى والمرافقين ….الواحدة فيهن ضاربة روج احمر تقيل غير متجانس مع لونها وتلوك فى لبانة بصورة بدائية وتنهر المريضة ومرافقتها ولو ردت ترد بى زهج كانوا يا دنيا ما فيكى الا انا ….اضافة الى ظاهرة الواتس اب والمكالمات الطويلة الممتدة اثناء الشغل ..ارجو ان يصدر وزير الصحة قرار بمنعها داخل المستشفيات ..
سلام ..
الاعتداء جزء من التعبير بعد لغة الحوار اتعدمت وعدم قبول الراى الاخر وتعمد اهمالة .
الاخوة الاطباء سيل من الاهمال وعدم المهنية فى معظمهم وعدم المحاسبة . اخونا ساتى صدفنى القانون خلاص عليو السلام والعقل غايب الوضع اصيح عبر بالطريقة البتريحك .
البلد الحزانى والدين الذي احالها الى طين ،،، توقعوا الاسوأ
المتجهجه بسبب الانفصال ،،
تقبل الله منكم الثلث الاول والثاني وبلغكم الثلث الاخير بالقبول وزوال الانقاذ …. اللهم آمين
وأول (بالتبادي ونسأل الله الا يكون فطوركم بسبب الانقاذ زبادي) فان الدين المقصود في مقالنا العكليتة هذه المرة ليس ديننا المعروف وانما الدين الانقاذي، فلئن كان الترابي ظل يكرر لسبب خفي حديث يبعث كل مئة عام من يجدد للامة دينها فاننا ننتهز هذه الفرصة الرمضانية لنذكر الانقاذ بطينها لا لنجدد لها عدم دينها الذي سنته لربع قرن، ويأتي ذلك من باب الكراهية الشديدة والغليظة التي أكنها ويكنها العديد من الراكوباب الميامين الذين هم بالوطنية محجلين للإنقاذ، السبب الاول انها ادعت اقامة الدين الذي أحال كل شيء الى طين سأعود لاحقا لشرح ذلك ،، والسبب الثاني اننا نعيش في احد اغنى بلدان العالم وحياتنا ضنك وعك ولا اريد ان استدل في سبيل ذلك بالآيات القرآنية التي ملت منا ومن الإنقاذيين من كثرة التكرار الممل منذ 25 سنة و فلعل القرآن لو نطق لسب دين الانقاذ ولعنه كما لعن اشباه الإنقاذين من الامم السابقة ، ولا تظنن عزيزي الصائم (العطشان من صباحاتو بيض) بسبب الضنك المتراكم وبسبب الإنقاذيين واذيالهم الذين يسكنون البيئة السودانية ويسرقون وينهبون ويصلون ويصومون ويفطرون ويضحكون ثم يتحللون هكذا هو الدين الجديد الانقاذي، وهل تظنن يا من فاتك السحور بسبب التعب والجريء وراء الرزق الحلال طوال اليوم أن الحر الشديد وارتفاع درجات الحرارة وقلة الخريف سببها الاحتباس الحراري فقط ، طبعا لا والف لا يا أخوي لأن ديننا نحن المخالف لدين الانقاذ والانقاذيين وضح بعض الاسباب الخفية لمثل هذه الامور، فعلى سبيل المثال لا الحصر خذ عمر بن عبدالعزيز مثلا وعمر البشير مثلا و مافي اي داعي ترجع لاي عالم دين عشان تعرف لماذا تبلغ درجة الحرارة في السودان هذه الدرجات الشبه جهنمية فوجود شخصية كهذه كفيل بإشعال النيران دون كبريت، هل سمعت باشتعال النيران في نخيل الشمالية من قبل، هل رأيت لظى الطيران يقصف قرى جنوب كردفان وجبال النوبة وقرى دارفور، هل سمعت بالآية التي تقول بما معناه أن فرعون يقدم يوم القيامة قومه فاوردهم النار بئس الورد المورود،، هذه الآية في السودان (شغالة) من بدري الا ترى أن فرعوننا منذ 1989 يقدمنا ويوردنا النار كل يوم .. انها قيامتنا الجزئية على يد هذا الفرعون ورهطه ومازال البعض يصفق إنها جحيمنا القائم بانتخابات،،، إن الدكتاتور الذي يتخلق ومعه طائفة من الديكتاتوريين المحيطين به لهو اللافا بعينها انه الجحيم انه الموت المكرر في جهنم الدنيا الجزئية ،،،،
إن ديننا لا دين الانقاذ علمنا أن الله يمهل ولا يهمل عكس دين الانقاذ الذي يدل سلوكهم بأن الله يهمل ولا يمهل حيث تشربكت في قلوبهم الحروف المتشابهة فشبه لهم فيمكنك أن تسرق ترليون ثم تتحلل بكل بساطة وتدفع بالتقسيط المريح أو قد لا تدفع اذا كان الملف فيهو ناس كبار وعوار،، ومن العجائب العجيبة ضمت الانقاذ امثلة لأشخاص ضرب القرآن بهم الامثلة في العتو والاجرام من زعماء الامم كفرعون وهامان وتبع والنمرود وغيرهم من الظلمة كذلك ضمت الانقاذ أمثلة لرجال كهنوت ذكر القرآن أنهم كانوا يشترون بآيات الله ثمنا قليلا ويدلوا بها الى الحكام وذلك لأكل فريق من أموال الناس بالباطل،، في زول في الفترة من 1989 الى 2014 ما اتأكلت منو حاجة كدة ولا كدة بالباطل من ناس الانقاذ، ان كان لا فدة قطع شك زول انقاذ أي ماكل وليس مأكول ومن البدريين…
ايها الناس عودوا الى الاسلام قبل 1989 م وقاطعوا كل المتشددين الاسلامويين ولا تصلوا معهم أو راءهم وانا لكم زعيم بعودة الخريف ثلاثة شهور كما في الستينات، وعودة الدود الاخضر في الطرقات تلتقطه الطيور والدواجن،، وإمتلاء العيون قبل البطون ،، وحب الخير لبعضنا البعض وي اريت كلوا زول تائه يلاقي الريدة في دربو عشان الناس تحب الناس وزي عينينا يتحبو والماعندو محبة ما عندو الحبة ،،،
من يهن يسهل الهوان عليه
الاطباء يا استاذ الطاهر تعرضوا للاستهانة بهم من زميل لهم وطبيب ويشغل منصب وزير الصحة وهو من ينبغي ان يحفظ كرامتهم ويؤمن لهم الاستقرار فحينما سؤل عن هجرة الاطباء بسبب ضيق الحال وسوء المرافق الصحية اجاب بكل بساطة يمشوا ويجي غيرهم ضاربا بعرض الحائط كل خبراتهم وتأهيلهم وتضحياتهم بالعمل في اسوأ الظروف وتعرض المستشفيات الكبيرة للتفكيك ولتشريد الكوادر المؤهلة بها وعدم استقرارهم وضياع الاجهزة والمعدات وتلفها اثناء عمليات التفكيك بغرض ترحيلها للاطراف
يا أستاذ الطاهر، ما في اي صحفي كدا يخطف رجلو على مستشفى النو يشوف الحاصل شنو ويجيب الخبر اليقين، عشان نعرف الغلطان منو، اصلا المشكلة ما ح تتحل لا وزارة صحة ح تتدارك الأخطاء وتدرب الاطباء وخصوصا الجدد على التعامل مع المرضى مع انهم مفروض يكون عارفينها من اول يوم دخلوا كلية الطب، ولا وزارة الداخلية ح توفر أمن للمستشفيات خصوصا في ظل حكومة الكيزان التي لا تزيد الامور الا تعقيدا ، الصحفي ح يعمل فينا خير لانه ح يمشي يتحرى ويجيب الخبر البيقين للناس البتهموا الاطباء بالتقصير في واجباتهم… إذا الحكومة ما قايمة بواجبها الصحافة تقوم بواجبها…
انتو ياعالم ماعندكم شغله غير الاطباء. ارحمونا ىرحمكم الله. كدي شوفوا ليكم مهنه تانيه واكتبو عنهم.المهندسين المعلمين الصيادله اي حاجه. كفايه الاطباء ديل خلوهم. ولو هم سيئين وروني مرفق واحد في السودان ده فيهو جوده. دى بلد خلاااااااس انتهت.
الزينة دي ما ماتت بسبب مامون حميدة فهل تم التهجم عليه يوجد فرق بين الاعتداء في العلن بسبب القهر والاعتداء بالسلاح وانت ملثم حيث التلثيم إقرار بانك خائف من فعلك ويعرفك الناس اما الاعتداء عينك عينك هو رد فعل عادي ..نعم مرفوض لكن برضو الحكومة هي من تشجع علي هذا …شوف مستشفى الخرطوم وكمية الناس فيه تقول وكالة سفر بس قمة العشوائية وبين مستشفى رويال كير ؟؟
والطاهر ساتي لا تبرر لل
ميزة صحيفة الراكوبة يا سيد الطاهر هو ان قراءها يكملون الخبر بل و يتفوقون على كاتب الخبر نفسه كم من خبر جاء مبتور تكرم الاخوة المعلقين بشرحه و توضيحه
انا برضو لمن قريت الخبر زعلت لكن قريت التعليقات وجدت بعض المعلقين حاضرين الموقف و ورونا استهتار الطبيبات بحياة والدة الشباب عشان كدا يستاهلن و ان شاء الله يشوفوها في اماتهن
لم توفق يااخي الطاهر في ربطك بين الحالتين … فعثمان ليس بالعمدة والرجل ( زميلك ) ….
الاعتداء على طبيب ولا مهندس ولا راعي غنم كله ( اعتداء ) … فهل دافعت عن زميلك كما تطالب الاطباء بالدفاع عن زملائهم …. ام انك اتخذت مما جرى للاخ عثمان سانحة ( للسخرية ) ….
نختلف مع الاخ عثمان ميرغني كثيرا …. لكن نتفق على ان ما جري له ( جريمة ) تفوق في شناعتها ما جرى لطبيبات و كوادر مستشفي النو ( والذي نرفضه ايضا ) ….
رحم الله زوجة عبد السيد … والشفاء لعثمان ميرغني … ونساله السلامة لطبيباتنا ورعاتنا وشيالينا من كل مكروه …
ونحن في انتظار موقفك انت ( شخصيا ) وموقف نقابتكم ونقيبكم ( تيتاوي ) مما جرى للاخ عثمان ميرغني …
ثم بعد ذلك موقف نقابة الاطباء ( الشرعية ) و ( الغير شرعية ) ….
وليت دفاعكم يمتد ليشمل كل سوداني تعرض للذل والمهانة …..
في اضراب الاطباء سنة 2009-2010 من اجل تحسين احوال الاطباء ومن اجل تحسين الخدمات الصحية بالاطباء خرج الاطباء في مسيرة بشارع الحوادث وهم يستنجدون بالشارع والشعب..ولكن ماكان من المارة الا ان قذفونا بالحجارة وكانو ينادون في افراد الشرطة( دقوهم ديل مدلعين) ههههههه
بعدها هاجر كل الاطباء ولم يبقي الا القليل وحديثي التخريج وهم في طريقهم للهجرة.
وبعدين معاك ياود ساتي انت عاوز تضيف لينا أعباء زيادة هو نحن دابنا نلم حق الكشف
ياخوفي الاطباء ديل يعملو زي ناس الحكومة (دمغة الشهيد والجريح ) ويضيفو مع الكشف حق سلامة الدكتور تأمين وكدي
المريضه الاتوفت دي مالك ماجبت سيرتها ولا اسباب الوفاه شنو يمكن خطا طبي والخلاهم يعتدو عليهم شنو
اها مشيت كفرت للدكاتره ؟؟؟