أنا بكره إسرائيل..!

شمائل النور
ما يدعو إلى الاستغراب هو استنكار واستهجان الكثيرين لإعلان الوالي كرم الله عباس رغبته في التطبيع مع إسرائيل من وجهة نظر تخصه هو، ثمّ تجريمه وتخوينه من البعض.. ثم تبرأ منه حزبه بل دعا إلى ما يشبه تقصي الحقائق حول ما قاله كرم الله الذي هو من مدرسة في المؤتمر الوطني تدعو إلى التطبيع، في حين أن رغبة حزب كرم الله كانت أقدم من رغبة كرم الله في التطبيع مع إسرائيل إلا انها لم تتحقق..
فلماذا صمت هؤلاء عندما سربت وثائق ويكيليكس عرض السودان لإقامة علاقات مع إسرائيل على لسان سفير خارجيته الأسبق مصطفى عثمان، بل حسب الوثيقة فحكومة السودان تتطلع إلى وساطة أمريكا للتطبيع مع إسرائيل وفق شروط.. وويكيليكس لم يُكذبه أحد في كل المستندات التي كشفت حكومات العالم الثالث ولم يُكذبه أحد فيما هو أخطر من التطبيع مع إسرائيل فلماذا صدق ويكيليكس هناك وكذب هنا، وما جاء بخصوص السودان كله لم يُكذب إلا جزئية التطبيع مع إسرائيل وكذبها مصطفى عثمان نفسه،،
ما يعني أن كل ما قيل صحيح.. لم يحدث مجرد مطالبة بالتحقيق حول ما قيل وحول موقف الدولة من القضية الفلسطينية في ظل رغبتها التطبيع مع إسرائيل، فقضية التطبيع مع إسرائيل تسير ضد التوجه العام والخاص، على الأقل ظاهرياً، لكن عندما أعلنها كرم الله فتحت عليه النيران. في تصريحات سابقة لبعض قادة حزب النور “السلفي” الفائز في الإنتخابات البرلمانية في مصر والذي جعل الدهشة تتضاعف أضعافاً في الشارع المصري والعربي.. قال قيادي منهم عبر إذاعة الجيش الإسرائيلي: إن حزب النور السلفي سيلتزم باحترام معاهدة السلام الموقعة بين مصر وإسرائيل،ثم لم يكتف بهذا الإلتزام،بل رحب بكل السواح القادمين إلى مصر بما فيهم سواح إسرائيل،ثم دلف مباشرة إلي طاولة مفاوضات عريضة مع الدولة التي تهدد الأمن القومي العربي، وقال: إن حزبه السلفي لا يمانع في الجلوس مع إسرائيل في طاولة مفاوضات بشروط مسبقة وحتى لو لم تكن بشروط فلا فرق كبير، ما دام المبدأ متوفراً..
السفير الإسرائيلي بالقاهرة وعقب تلك التصريحات السلفية عبر إذاعة الجيش الإسرائيلي قال: إنه تلقى توجيهات رسمية من قيادة دولته لفتح حوار مع الأحزاب الإسلامية في مصر، والذي حدث أن حزب النور نفى فقط مسألة التفاوض ولم يتطرق إلى نكران التزام حزبه بمعاهدة السلام.. هذا هو حزب النور السلفي.. إذن قد يكون هذا تغييراً يطرأ على كل العالم، مثل هذه الأحاديث يُمكن أن تعتبر مؤشراً لإعادة ترتيب الأوراق بصورة أكثر مما هو متوقع، ربما لن تصبح مسألة التطبيع مع إسرائيل تمثل خيانة، ما دامت الحكومات ذاتها راغبة في ذلك لكنها تخشى الإعلان.
التيار




انا بحب اسرائيل
انا بحب اسرائيل وبكره عمر موسى وكل اللى على شاكلته .
إسرائيل دى عشان ستك وولية نعمتك ماغريبة وانت الآن مقيم بها وتستخدمك كجاسوس لبلدك وأهلك أمشى ياخائن ياذليل النفس والكرامة يدوسوك فى كرامتك وتجى تقول انا بحب إسرائيل عليك الله ماتخجل !!!! أما غريبة !!!
…انا احب دولة إسرائيل لانها ديمقراطية وعادلة وتدافع عن معتقدها باخلاص وتفانى,وتحاكم رئيسها زى اى مواطن عادى امام القضاء فى قضية صغيرة…وللاسف با اكره عمر البشير وممارساته لانه عكس كل ماذكر آنفا…!!
كل الاخوان المسلمين والتنظيمات التي خرجت من جلبابهم يقبلون التعاون مع اسرائيل ويحبونها فهم صنائع ماسونية ولذلك فهم عملاء للماسونيين والصهاينة .
هذا هو تاريخهم المسكوت عليه راجع تاريخ الافغاني ومحمد عبده
البلد دي ما فيها ديمقراطية.
انحنا – كسودانيين – مشكلتنا شنو مع إسرائيل؟!!!!!!!!!!!
ثم أنظروا حولكم…….كم عدد الدول العربية ثم الدول التي تدعي أنها مسلمة؟
كم من هذه الدل لهاعلاقات مع إسرائيل؟!!!!!!!!! علناً أو تحت تحت.
إشمعنى السودان؟!!!!!!!!!!
الظلم والفساد الموجود في السودان لا مثيل له في إسرائيل………….
كفانا اتجاراً بالدين فما عادت تلك الشعارت (تاكل معانا عيش).
لا تكمموا الأفواه…..فإننا نجيد الركل بالأرجل والضرب بالرأس….
والأيام دول……..
شنو حكاية أنا بحب اسرائيل دى؟؟؟دى موضة جديدة؟؟؟عجبى
انت ماشيل المنقه. انت شايل حاجه تانيه……..؟
اصبحت نغمة مشكلتنا شنو مع اسرائل متعالية هذه الايام
احتلال فلسطين كان مشكله اسلاميه مسيحيه حولها الاعلام الصهيوني الى مشكلة الشرق الاوسط ثم حولها للقضيه العربيه ومن ثم القضيه الفلسطينيه بعدها لقضية المسجد الاقصى والان في كل الوسائط الاعلاميه تحولت احنا مالنا ومال اسرائيل يا اخوان فلننتبه لليهود وعهودهم مع انبياءهم حتى آخر نبي لهم سيدنا عيسى عليه السلام والذي حاولوا قتله و مع الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم والذي طردهم شر طرده دعكم من هذا كله ربنا الخلقهم ماذا قال عنهم !!!!!!!
فلينتبه كرم الله وكاتبة المقال وكل المعلقين الذين يحبون اسرائيل لمقالهم هذا (ان ابن ادم يلقي الكلم لا يلقى لها بالا فتهوى به في نار جهنم اربعين خريفا)
فلسطين ارض مباركه يرثها عباد الله الصالحين فقط وهذا عطاء الله فيجب اخذه بالقوة كما انتزعت بالقوة
ألم يرد ذكر إسرائيل في القرآن الكريم! إذاً هي شيء موجود لأنك لا تستطيع نفي وجود شيء مذكور في القرآن ، أما عملية التعايش و تطبيع العلاقات معها فهي عملية مد و جذر سياسية تستخدمها الشعوب لتعديل أوضاعها الأمنية مثلاُ أو الإقتصادية أحياناً لأن غسرائيل هي الحليف افستراتيجي للولايات المتحدة و من يعمل على تطبيع العلاقات معها يظل في أمان من غدر الدب الأمريكي القذر و مخالبه الفتاكة و شراسة طائراته الحديثة بدءاً من ستيلث (الشبح) التي لا تكشفها الرادارات لأن جسمها مغطى بمادة لا تعكس الموجات الكهروميغناطيسية “العنصر الرئيسي في عمل الرادارات و الكشف هو إنعكاس الموجات من الجسم الهدف” و هذا الجسم عندما يتم تلييسه بماده عازلة “غير موصلة كهربياً” و هي مكلفة جداً لذا فإن هذه الطائرات تنتج بعدد اصابع اليد (كاتب المقال مختبر صواريخ سابق) معليش عشان كه اسهبت في موضوع الشبح ديه نرجع للموضوع الرئيس و هو كره إسرائيل فأنا أرى من وجهة نظري غذا تطلبت ظروف تكتيكية تخدم صيانة أمن البلاد يتوجب إصلاح العلاقات و التطبيع معها مثل عملية الكر و الفر في الجيوش غذ أن الجيش المنسحب ليس بالضرورة يكون مهزوماً فهذا مؤقت كما يحدث الآن في هجليج ! و اقترح على حكومة السودان رغم كل شيء أن تقوم بتطبيع العلاقات مع إسرائيل الآن لسحب البساط من تحت أقدام باقان و سلفا حيث بالطبع هذه ورقتهم الأخيرة الرابحة بإعتبار الأمر تكتيكي مؤقت تفرضه الظروف الموضوعية لصيانة و حفظ أمن السودان حتى لا تتكرر مثل عملية مصنع الشفا!!! شغلوا أدمغتكم حتي يتم الخروج بأقل الخسائر من الدربكة القادمة حتى حينم رجوع السودان دولة واحدة مرة أخرى ما دام الحرب مشتعلة و الإتفاقية لم تؤدي الى سلام”يا سلام” أو يقضي الله أمراً كان مفعولاً (الشعب السوداني شمالاً و جنوباً أمانة في عنق المسئولين فالثروات والحاة البشرية زائلة لا محالة ) إتقوا الله في نساء و عجزة و أطفال الشعب من القبور الجماعية و طبعوا العلاقة مع العدو الصهيوني و هذا ليس خوفاً إنما “ناحية فنية” تكتيكاً مؤقتاً لأن السودان بلد كبير يزخر بالخيرات و الأطماع الخارجية في نفس الوقت لذا وجب سحب البساط و تفويت الفرصة اللهم إني قد بلغت فاشهد
انا احب اسرائيل
تطبيع بجيب نتيجة خير من مقاطعة بتجيب طامة اكتر ناس داعمين القضية الفلسطينة مطبعين وعلي راسهم قطر الفيها القرضاوي ما قال فيها حاجة ياربي بكون انتقدها بالسر
الفرق شنوا بين مصر واسرائيل فهم وجهان لعملة واحدة دول احتلال في المنطقة اسرائيل محتلة فلسطين ومصر محتلة ومغتصبة حلايب وشلاتين السودانيتين فمن الطبيعي السوداني يحب اسرائيل اكتر من مصر لان اسرائيل لم تحتل السودان.
اسع لو في زول عيان عيه شديد و مهدد بالموت اذا لم تجري له عملية جراحية معينة لا يجريها الا طبيب اسرائيلي. اهه الزول ده يتوكل يعمل العملية دي ولا ما يعملها؟
سؤال ثاني: اسع اسرائيل دي لو اخترعت دواء فعال جدا لعلاج الملاريا او الفشل الكلوي او السرطان وقالو ما عندم مانع يبيعو لأي دولة. اهه السودان يستورد الادويه دي ولا ما يستوردها.
بالجد ان ابحث عن اجابة لمثل هذه الاسئله
يا ناس الانقاذ اسرائيل كيف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟