عثمان ميرغني .. هل جرفه التيار

ليس هناك عاقلا يقبل الاعتداء على الصحفي الهمام .. عثمان ميرغني .. ولكن الدهشة اتسعت .. من هى الجهه التى قامت بتنفيذ الهجوم الكاسح السريع ؟؟ ولمصلحة من ؟؟
عثمان ميرغني من شباب الحركة الاسلامية .. ظل رافد لهذا المنهج ومدافعا .. وسار عثمان فى طريق الصحافة وحقق خطوات .. واصبحت قفزات متسارعة .. وظهر كمحلل سياسي .. وظهر فى القنوات الداخلية والخارجية .. جاءت لحظة الصولو .. والتسارع ليطير عثمان ويصبح له أجنحة فى فضاء .. واصبح ينظر من عل ..
سار عثمان ميرغني .. محلقا .. واصابته روح الغزالى .. وديكارت .. مدارس مختلفة للشك والبحث عن الحقيقة .. كتب عثمان اخطر المقالات والصادمة للانقاذ .. مقالا بعنوان .. الانقاذ بنت من ؟؟ واخذ يغوص عميقا ويشكك .. جذبت هذة المقالات الداخل والخارج .. استمر عثمان فى الاشتراك فى حورات فى التلفاز .. وكان يضع ضيف الحلقة من الدولة فى زاوية حرجة .. ويحاول أن يجرده ويصبح عاريا أمام المشاهدين .. حير عثمان المعارضة .. عثمان ميرغني ابن من ؟؟
أصبح عثمان رقم تتجاذبه الصحف ليكون رئيس تحريرها .. هيثم مصطفي جديد .. لمن سيوقع عثمان ميرغني .. لجريدة الخرطوم .. ام الراى العام ..
كان عثمان قد اختار صحيفته التيار .. لبنطلق منها .. وكان يصدم بقانون الصحافة وتقفل .. تناول العديد من المواضيع الساخنة .. ولكن كانت الدولة تمنحة الظهور فى القنوات ولم تحجرعليه .. واعادت له التيار ولكن هل جرفه التيار الى مزالق ؟؟
فجأة ظهر عثمان ميرغني فى برنامج فى قناة النيل الازرق .. ولكن عثمان هذة المرة لم يصدم الدولة .. ولكن صدم تيارا مهما تفاعل معه كل شعوب المنطقة .. بغض النظر أن تكون حماس او غيرها
تيار مقاومة الاحتلال .. وقف عثمان ضدة على الهواء مباشرة .. وناصبه العداء .. بان يقول اسرائيل لها الحق فى المدافعة عن حدودها .. حير عثمان ميرغني الجميع .. ابوالعباس أمس ,, وسفير فلسطين فى الامم المتحدة رفضا رفضا قاطعا .. ممارسة اسرائيل لهذا القتل للاطفال والشيوخ
هل نسى عثمان أن هناك احتلال ودولة مغتصبة .. لا حرية ولا معابر ولا ميناء .. صندوق وسجن كبير .. يقدم له الاكل بحساب . محروم حتى من خشاش الارض ..يا عثمان . هذة مقاومة مشروعة .. نحن الآن ضد من اغتصب القانون .. وضربك فى مكتبك وحاول أن يفتك بك .. ولكن أنت يا عثمان كيف تبيح أمرا مثل هذا ؟؟
فى رمضان تبيح لعدو اشر .. يحرق صبيا حيا .. ويهدم بيوتا مدنية على ساكنيها .. نتنياهو قال لعباس أختار حماس أو اسرائيل .. أمريكيا قالت له .. ناسف لقربك من حماس .. وعثمان ميرغني يقول اسرائيل لها الحق فى الدفاع ..
نتمنى السلامة والعلاج لعثمان ميرغني .. وأن يعود متصوفا مثل الغزالى يتأمل المعاني .. وأن لا ينجرف الى شك ديكارت وينجرف الى الى الملل المنحرفة .. التشيع ,, والتصيهين .. والابهار الاعلامي أرجو أن لا يجرف اخينا عثمان ميرغني من تياره السامي
ما كلامه صح دارفور الموت فيه حلال وغزة حرام بالله انته سوداني ابو غزة وابو حماس في ستين داهيه ويحيا السودان الافريقي فقط
حديث عثمان ميرغنى يمثل راى اغلبية اهل السودان المستنيرة. مالنا والقضية الفلسطينية، ونحن لدينا ما يكفينا ويفيض من المشاكل. خاصة ان لاسرائيل دور كبير فى تاجيج مشاكلنا لموقفنا منه. الم يقل الرئيس انهم عرضوا عليه حل جميع مشاكل السودان، فقط عليه التطبيع مع اسرائيل الى متى سيعانى هذا الشعب.
هو بالله إنت من الكيزان لعنة الله عليكم أجمعين الواحد بقي ما عارف أي شيء ألا لعنة الله عليكم صحفيين ومسئولين وحكام.
أنا والله أكره حماس لدرجة الإستفراغ وأكره حاجة إسمها فلسطيني ولبناني وسوري ,المسئولين في حماس لا يهمهم حتي إنسانهم وشعبهم أنظر إليهم في كل لقاء تلفزيوني يتحدثون عن الإعمار واعادة الأعمار عايزين الفلوس فقط ولا يتحدثون عن القتلي … والله حماس كل همها هو أخذ المليارات من الدول العربية وهي تتجار بشعبها ودين شعبها كما هم الإخوان المسلمين في كل مكان.
شن قولك الشعب السوداني كرهت 3 حاجات 1/ الاخوان المسلمين 2/ الحديث عن قضية فلسطين3/ الكتاب الذين يتهربون من استحقاقات السودانيين في ابسط مقومات العيش الكريم وماهي الاسباب وراء ذلك ويتفذلكون في قضايا ليس لنا فيها ناقة ولاجمل فهمت يا ماعز!!!!!!!!!!!!!!!
هل انتهينا من كل مشاكلنا هنا فى السودان فالتذهب غزة الى الجحيم ماذا نحن فاعلون فى الجحيم الذى الذى نعيشة داخل السودان
تحياتي لك
أولا” لم يكن البرنامج علي الهواء والحلقة قد سجلت قبل إسبوعين أوأكثر من الإعتداء علي غزة وثانيا” ربما تري أنت في حماس حركة مقاومة وهي وجهة نظرك ولكن هنالك وجهات نظر أخري ترها عكس ماتري .. أما مافهمته من حديث أستاذ عثمان ميرغني شفاه الله هو دولة إسرائيل كدولة وهي حقيقة لاينكرها إلا أعمي دولة تحترم مواطنيها وتحافظ علي حقوقهم ولهم حرية كاملة في جميع الحقوق أما مسالة الإحتلال والقتل والحصار فكلنا ضد ذلك ويقيني أن أستاذ عثمان كذلك …
هذا الصحفى لم يخرج من ثلاثة اما خائف لقول الحقيقة او عميل يعمل لصالح الارهابيين او غيور من زميله
اقتراح لجماعة حمزة لو وصلو لمريم او ابرار الهادي يقدرو عليها وتستتاب ويرجعوها لي اهلها و زوجوها ابن عمها زي ما قال اخوها وكان عاجباكم حلال عليييييييكم
يا سيد انت بتنافق على الهواء كده يا زول انت قايل السودان ده كله امي ما بعرف يقرأ ولا يكتب ولا يدخل اليوتيوب والواتساب ؟ يا اخي اليوم صاحب اقل مهنة يمتلك تلفون ممكن يشوف اي حجة الناس بتتكلم فيها ، اولاً عثمان لم امتدح اسرائيل واسرائيل من ناحية سياساتها الداخلية اهل لهذا المدح وان كان هناك قليل من الانتهاكات للحرية في اسرائيل والعالم كله يعرف ذلك بما فيهم عرب فلسطين !
وانت يا صحفي عام 2014 تأتي وتقول وتفسر للناس بشكل خاطئ ما قاله عثمان لعلك تستهدف من لا يمتلك موبايل او كمبيوتر او تلفاز او لا يطلع على الصحف والمجلات .
ما تحدث عنه الاستاذ عثمان البطل الذي حطم كل القيود التي تفرضها الحركة الفتواتية على الشعب السوداني وقال كلمة حق . ماذا لو كتب عثمان وتغزل في عهد سيدنا عمر بن عبد العزيز الذي دخل الخلافة غنياً وخرج منها فقير يا هذا الذي يدعي أنه يوجه النصح للاستاذ عثمان ؟
من من هؤلاء المتفتونين دخل الحكومة في اي منصب كان وهو مفلس وخرج وهو مفلس ؟
حتى رئيسك ما هو وجه المقارنة بينه وبين سيدنا عمر ابن عبد العزيز ؟
اليس من الاحرى أن يكتب عن اسرائيل حتى لا يحرج المتأسلمين بتاريخ الاسلام والخلافة التي هم ابعد ما يكون عنها لو كانوا يعلمون اي خلافة واي اسلام يبيح اهدار دم عثمان في رأي ؟
إن المرتد في الاسلام لا يقتل حتى يستتاب ؟ بالله عليك تقول لي رأي عن اسرائيل يبيح الدم في اي اسلام هذا التشريع يا اهل مكة ؟ عليك بإحترام عقولنا ولا تقع مع الذين قال فيهم الله سبحانه وتعالى يمدهم في طغيانهم يعمهون صدق الله العظيم
فعلا عثمان مرغنى عندو مخ وبفكر عشان كده كلامو مابفهمو الزيك فانت اما محدود الفهم او نفعى
خلاص بعد كلامك وصراخ الكيزان اسرائيل حى تتنازل عن حقها فى الدفاع عن حدودها عالم وهم
خليك فى خشاش الارض البياكلو السودانيين وللا السودانيين بياكلو فى التين والزيتون
عندما شمر اجدادنا عن سواعدهم وحملو سيوفهم وحرابهم وسواطيرهم وقابلو اعتى الجيوش في ذلك الزمان معتمدين على الله والايمان يملاء قلوبهم فكان لهم النصر …الذي يحسبه بعض منا خساره ان نتحرر من قبضة الخواجي الابيض لانه كان بنا رحيما ….عزيزي الكاتب بالمنطق اسرائيل هي من يدافع الان عندما اقتالت حركة حماس ثلاثه صبيه ومثلت بجسسهم وهي تعلم علم اليقين ان الاسرئيلي الواحد =1000 فلسطيني وهذا باعترافهم هم ليس من عندي …ان اراد الشعب الفلسطيني اليوم لفعل ..اين زعماء حماس الاحياء منهم والاموات من قادة المهديه الذين سطروا بدمائم تاريخ لا ينسى لم يمت منهم احد بحقنه في الاردن ولا مختفيا تحت بنايه بقصد التستر ولم يدخلو الانفاق ويتركو الشعب الاعزل يواجه مصيره هذه الحماس لا ارى فيها الا زراع اسرائيليه لزعزعه المنطقه باكملها وزرع الفتنه فيها عن اي مقاومه تتحدثون وهم تحت الارض مختبؤن الم يقراء رجالات حماس عن ثورت التحرر في ارجاء المعموره في افريقيا واسيا وحتى امريكا والشرق الاوسط عنما بداء الاحتلال الاسرائيلي كثير من الدول كانت تحت براثن الاستعمار …جماعة حماس لا تريد تحرير فلسطين لانهم سوف يفقدون معونات من كل الدول التي تتعاطف معهم ….واذا كنا نعلم ان لا فرق بين عربي ولا عجمي الا بالتقوى فان انسان بورما وافريقيا الوسطى ودارفور لهم اتقى من جماعة حماس