السبب…النسوان

وشهد شاهد من اهلها

هذا سببه أن المرأة لا تعرف ربها جيدا ولا تحمده أبدا

حساده وبس

والله العظيم حياتي الزوجيه
شارفت علي الدمار بسبب قوالات
نساء من أقرب الناس لينا ويعرفون
سعادتنا وهنانا،أفضل قرار إتخذته وأنا
سعيد به هومغادرتي لهذا المجتمع الظالم
بدون عوده للإستقرار نهائيا ،أكتفي بإلإجازات
فقط لخاطر عيون الوطن وأهل وأصدقاء مخلصين
ولكن بتفاهمنا وإخلاصنا لبعض قدرنا نتجاوز هذه المشكله
ومن هنا لبيت العجزه والمقابر وماعاوزين من الدنيا خلاف ذلك.

عيد مبارك عليكم وكل سنة وانتم طيبين أهلى الراكوباب جميعا من ادارة واشراف وكتاب ومعلقين وقراء وينعاد عليكم بالصحة والعافية وبلدنا يرجع ذى ما كان زماااااااااااااان … بخصوص الموضوع صدقتى يا استاذة سهير النساء فظيعات بعملن حاجات من حقد وحسد وغيرة وكيد لبعضهن بتحيرنى وعن تجربة حصلت لى ومن جاراتى والغريبة ما عملت فيهن الا الخير ولكن كان الجزاء عجيب كما يقول المثل (((ءاخر الجزا مغص))) والله الرجال بعجبونى فى تعاملهم ما عندهم حركات النساء الله يهديهن بس …

يا سهير .. الحمد لله ان الموضوع دا انفتح من “عندكن” ان كان غفو خاطر نحن قريناه ومسكنا خشومنا.. الآ يكون الكلام تحتو كلاه فنقول ليك ” ان كيدكن عظيم”!!

الزوجة لاتصفي لشقيقات الزوج ووالدته ونادرا مانري امرأة تحترم زوجها بتوقيرها لوالدته واحترامها لشقيقاته خصوصا السودانية وهو مادفعنا للزواج من اجنبية تنادي الوالدة بماما

فتش عن المرأة؟ لا ليس في كل الحالات. نحن في زمن أصبح الرجال فيها أنصاف رجال وأشباه نساء. كثير من المغتربين طلقوا زوجاتهم بعد سماعهم لإيماءات وإيحاءات وغمزات ولمزات في بيوت العزابة تشير إلى سوء سلوك زوجاتهم اللائي تركوهن خلفهم. صراحة أنا كمغترب أقول أننا قد خلفنا خلفاً أضاعوا الصلوات واتبعوا الشهوات ولم يراعوا إلاً ولا ذمة، واختفى (المأمون على بنوت فريقو). وأقول بصراحة أكثر أن المرأة السودانية تعرضت خلال العقود القليلة الماضية لانتهاكات واستغلال بشع لم يحدث في كل تاريخ السودان الحديث.

– لقد استغل هذا الخلف الأناني الحقير فقر المرأة السودانية وقساوة الحياة، وتدني سعر صرف الجنيه، والتضخم وغلاء الأسعار، أبشع استغلال، فبدل أن يساعد هذه المرأة المسكينة نراه وقد استغل حاجتها إلى المال فقضى وطره منها بدراهم معدودة

– لقد استغل موسرى العهد الجديد فضل ظهرهم أبشع استغلال، فبدلاً أن يوصل تلك المسكينة إلى وجهتها نراه وقد أوصلها إلى جنهم وبداية طريق الجحيم الذي لا نهاية له.

– لقد استغل هذا الخلف الأناني، طالبات الأقاليم اللائي لا يجدن المأوى المناسب، وإن وجدنه فهو عبارة عن (عشة) وسط بيوت ( العزابة).

– لقد سدر الرجل السوداني في السفالة والانحاط مدى لم يحدث في أي زمان آخر في السودان. الرجل السوداني السافل لم يترك حواء السودانية لحالها بل أخذها معه واستغلها في رحلة السوء والجحيم تلك.

– المرأة السودانية بريئة من أي تهمة فهي ضحية لصنف جديد من الرجال غزا السودان ولم نعرف من أين أتي هؤلاء.

هناك قاعدة (علمنفسية)تقول إن مشكلة اى اانسان سببها انسان آخر دون ان تحدد جنسا!!وتعزى ذلك الى الاختلاف فى انماط الشخشية !فمثلا اذا تزوج رجل ذو شخصية قهرية(مثالية)يحب االروتين والرتابة والاحتفاظ بالاشياء القديمة،اذا تزوج من امراة ذات شخصية هستيرية تحب البهرجة و الحديث -كما كان يقال فى الماضى-بصيغة(عتَّر لى سلك التلفون ووالله لو ما إتَّكلتا على التلاجة كنتا كسرتا التلفزيون)،فإن الصدام بينهما حتمى!!وبصفة عامة فان فركشة الزيجات واانهيار الصداقات سببه الاختلاف فى انماط الشخصية!!وقد كان النبى(ص)سبّاقاًفى هذا الصدد عندما قال(الارواح جنود مجندة،فما تآلف منها إئتلف وما تناكر منها اختلف)!!وجدير بالذكر ان اصحاب الشخصية المضطربة يكونون ااكثر صداما مع غيرهم!علما بان اضطراب الشخصية-بخلاف مايعتقد الناس ويوحى به التعبير-ليس مرضاً ولاعرضا لمرض ولاسمة موروثة او مكتسبةبالرغم من انه يولد ويموت مع صاحبه كما البصمة!!ولا يمكن تغييره ولكن-فقط-يمكن لصاحبه ان يحسن من ادائه شريطة الاستبصار بمشكلته :انه -اى اضطراب الشخصية-مثل تقوس الانف :عندما نقارنه بالانوف السويةنجده يختلف عنها الا انه يؤدى عمله على الوجه الاكمل!

في مقال اخر قلتي احسن اللوك القديم .. تاني رجعتي

أنتى باين عليك بتاعت شمارات وهذه طبيعة معظم النساء وخاصة عندما يجدن مادة دسمة كهذه تتتعلق بالقوالات بين الراجل ومرتو واخواتو أنتى رخيتى اضانك وتبعتى المسكينة دى وهى لا تدرى لمن ضيعتى مكانك الماشا ليهو وسمعتى كل المعلومات والقوالات ، او لا ما من حقك تتصنتى لكلامها وتقومى بمتابعتها بهذه الصورة صدقينى تفوقتى على الايواكس فى التنصت وكشف الاسرار . حب الاستطلاع كتل الكديس يا سهير اعملى حسابك .