الترابي يستبعد ترشيح «المؤتمر الوطني» رئيساً بديلاً للبشير..ويقول : هؤلاء غير مؤهلين لتقلد منصب رئيس السودان،، نافع على نافع غير سياسي، ودخل إلى الحركة الإسلامية لمهام أمنية،

صدق الرجل مية المبة

اكيد 100 في الميه لا يصلح للسودان الا انت يا شيخنا الجليل واخوك (الكاشف)المهدي فانتما علي مدي السنين اثبتما كفاءه نادره في السياسه والاقتصاد والفكر وحتي الرياضه فلكما الشكر كل الشكر من الشعب السوداني المقهور علي امره …..أسأل الله ان يأخذكما عاجلا لا آجلا وان يريح الشعب السودان من بلاويكما….وقبلكمايأخذ كل الكيزان في السودان حتي يجل بهم الي جهنم وبئس المصير

الترابي دا خرفو باقي ليهو كم خريف. الترابي دا قال الناس دي كلها ما نافعين. منو الجابم.؟؟ منو البقاهم كيزان؟؟؟ منو الوقف معاهن بي دقينتو ورباهم؟؟؟ اختشي يا راجل

قد يكون تحليلك فيه كثير من الصواب يا دكتور الترابى , الا ان هذه النتائج وليدة المقدمات المشوهةالتى كنت أنت من صناعها . ومما يعضد ذلك اعترافك الآخيربفشل الحركة الاسلاميةبالسودان- فى المؤتمر النسائى الاخير . والحق انه لا يصح الا الصحيح , فأولوية التربية والقدوةالحسنة التى تمشى على الأرض هما الاساس للآصلاح الواجب . وارى انه لا يخفى عليك ذلك ولكن … !!!!

اها وانت يا ((سيدا)) !!!!!!!!!!!, رأيك شنو في نفسك ؟؟ ,
(( صلاح عبد الله قوش بيعرف في الخراسانة والسيخ )) !! , بالله عليكم ده كلام يطلع من رجل دين يجب ان تتوفر فيه عفة اللسان والوقار والحشمة!!!,,,, أهكذا هي تعاليم دينك !!

انت كبيرهم الذي علمهم السحر وياشيخ الترابي انت مقهور منهم لان هؤلاء التلاميذ تفوقوا عليك.وهمشوك بعد ما كانت الكلمة الاولى لك .

قال الترابي في حواره الذي نشرته الصحيفة أن الجميع غير مؤهل لتقلد منصب رئيس السودان،و هل كان البشير مؤهلا لمنصب رئيس الجمهورية فهو لا علم و لا سياسة و مع ذلك تولى الرئاسة و هو الآن مطلوب لمحكمة العدل الدولية بسبب رعونته و سياسته الخرقاء التي جعلته يتورط فى ابادات جماعية و جميع من أشار اليهم الترابى يمكن أن يكونوا أكفأ آلاف المرات من البشير الغبى الجاهل.
و على كل حال فإن السبب الوحيد الذي يمكن ان يبقى عمر البشير رئيسا للسودان هو ان قيادات الحزب ?لن تجرؤ على اتخاذ خطوة استبداله بمرشح آخر? كما قال الترابى أما قول الترابى بعدم وجود قيادي مؤهل لملء مقعد رئيس الجمهورية فهو قول غير صحيح لأن جميع رجالات حزب المؤتمر و ان كانوا فى الواقع غير كفؤين على الاطلاق الا انهم أكفأ من البشير.

كبرت وكبرت احلامك استغرب فيك ايها الترابي التزم المسجد وتفرق لعبادة الله احسن لك انت سبب البلاء الشعب يدرى من يختارومتى وكيف اتركوالحرية للشعب دون تزويروسوف ترى العجب انشاءالله انت وامثالك.

يانبى الكيزان كلامك ده تشريع جديدلاتباعك عليهم ، عليهم أن يقولوا سمعنا واطعنا!!!
هو الحاصل ليناده كلوا من رأس منو ؟؟ لو قدر للشؤم أن يمشى على رجلين لكان أنت !
ولاحول ولا قوة إلا بالله

أظن فارقوه قبل سن الرشد عشان كدا ما استوا

استغرب من انزعاج الناس وغضبهم؟ الترابى هو والدهم الحقيقى وعاجنهم وخابزهم وصانعهم وهو ادرى بهم اى انسان ورايه فيهم صواب !

الشخصيات المذكورة كلها وطنية وصاحبة تجارب عملية وهم يعملون لمصلحة الوطن لكن المؤامرات الخارجية والداخلية كبيرة

01- دا سحب ثقة من كلّ قيادات الحركة الإسلاميّة ؟؟؟

02- الكلام دا معناه أنّ الترابي أخو مُسلم جمهوري …. وصل إلى درجة الأصالة السياسيّة والفكريّة عبر الإغتيالات السياسيّة …. عندما إغتال المهندس المفكّر السياسي المُصلح الإجتماعي محمود محمّد طه المستشار الفكري للرئيس جعفر نميري ومعه مهنيّون معاشيّون آخرون ….. وقد فعل الترابي ذلك الفعل عندما عيّنه النميري مُستشاراً قانونيّاً …. وليس مُستشاراً فكريّاً …. فقتل الترابي القانوني محمود المهندس و سرق منصب الإستشارة الفكريّة …. التي تمّ تتويجها بقوانين الشريعة الإخوانيّة …. على الطريقة الترابيّة الشهوانيّة الحراميّة الفاشيّة الإغتيالاتيّة الإغتصاباتيّة الإقصائيّة التمكينيّة الغبيّة ؟؟؟

03- بالإضافة إلى أنّ هذا يعني أنّ الترابي وتلاميذه حراميّة ( فكر ) إسمه الإفلاس الفكري ….. حديث الغرباويّة يعني أنّ الترابي وتلاميذه حراميّة ( نسوان) وأنّ حركتهم حركة إخوانيّة شهوانيّة وليست حركة إخوانيّة إسلاميّة ….. والبنوك والصرافات الإسلاميّة والولايات الجبائيّة وطباعة العملات السودانيّة ورسوم الجامعات المليونيّة والإستدانة على حساب الأجيال السودانيّة والإستثمارات الإخوانيّة داخل وخارج الدولة السودانيّة …. تعني أنّ الترابي وتلاميذه حراميّة ( أموال ) وأن حركتهم هي حركة رجال أعمال ينقلبون على السلطة الدستوريّة والقانونيّة …. بتاعة دولة الأجيال السودانيّة …. ويشكلّون دولتهم الرومانسيّة الخاصّة بهم فقط ولا يريدون سودانيّاً واحداً بداخل السودان إلاّ إذا ما سجّل إسمه في عضويّة حركتهم ومؤسّساتهم الحكوميّة …. التي لا تعترف بالحدود الوهميّة التي وضعتها الدول الإستعماريّة سابقاً ….. و لا يعترفون بحاكيّة النظام العالمي الحديث …. يقولون الحاكيّة لله …. والدستور هو كتاب الله ….. كلّه لا نؤمن ببعضه ونكفر ببعضه …. أو كما قال الحير يوسف نورالدائم ….. يطبّقونه كلّه على الرعيّة فقط …ويمنحون أنفسهم حصانات ديبلوماسيّة …. تحصّنهم ضدّ حاكميّة الله …… وكتاب الله ….. ومن ثمّ يستغلوّن سلطات الدولة السودانيّة وثرواتها إلى أقصى مدى وإلى أطول مُدّة مُمكنة … في إدارة وتنميه إستثماراتهم الشخصيّة … التي يطلقون عليها ولايات سودانيّة جبائيّة …. علي عينك يا مواطن يا المصر على البقاء في السودان ….. إذن حركتهم ليست حركة سياسيّة ….. أمّا توظيف الترابي لنافع وغوش ومجذوب الخليفة والطيّب سيخة وعلي عثمان وأحمد عبدالرحمن وإبراهيم أحمد عمر وغازي صلاح الدين وعوض الجاز وعبد الرحيم حمدي وغندور ومندور وكمال عبيد والخطيب وأمين حسن عمر وربيع عبد العاطي وعصام البشير وأحمد علي الإمام والكاروري والحبر وعبدالرحيم …. وآخرين …. للعبث بإخراجيّات المهندسين والأطبّاء والعلماء والمحاضرين الجامعيّين في بيوت الأشباح …وفي أماكن الرعي والزراعة والغابات والحصاد …. أكبر دليل على حقد الترابي وإخوانه وتلاميذهم …. على العلماء والمهنيّين والمُنتجين …. وعلى كُلّ الشعب السوداني ؟؟؟

04- تعطيل الترابي و الصادق المهدي ونقد وغيرهم … لمجلس الشيوخ الذي إبتكره الخرّيجون الذين صنعوا الإستقلال …. وهندسوا أركان وهياكل الدولة السودانيّة المدنيّة الديمقراطيّة الحديثة أيّاً كانت مآخذهم عليها فهي خيارات إستراتيجيّة تسمو على المآخذ …. تلك الدولة المسؤولة المعترفة بالنظام العالمي الحديث المسؤول على الأقل ظاهريّاً …. وبقوانينه ومؤسّساته التي يحكم العالم من خلاها وبموجبها ……. أيّاً كانت مآخذهم عليها …الترابي وجيله مسؤولون عن إختزالهم لكيان الخرّيجين في مجرّد دوائر جغرافيّة …. تنتمي لأحزابهم الشخصيّة ….. ممّا أضرّ بدولة أجيال الخرّيجين السودانيّين ….. لأنّ الترابي وتلاميذه قاموا بتبديل صناديق دوائر الخرّيجين … وسكت الآخرون …. ربّما لتكفير جريمة تآمرهم على الترابي وإسقاطه في دائرة الصحافة الجغرافيّة ….. وبالتالي يكون الدكتور الترابي وإخوانه وتلاميذه وجبهتهم الإسلاميّة هم الذين إبتدعوا بدعة تبديل صناديق الإقتراعات الإنتخابيّة …. التي فاز بها تلاميذه الحاكمين للسودان الآن ….. وهذه البدعة ليست موجودة في كتاب الله … وما أنزل الله بها من سلطان …. وتعالى الله عنها علوّاً كبيراً ….. أو كما قال شيخهم الترابي بعضمة لسانه ….. ولهم وزرها ووزر من عمل بها إلى يوم الدين ….. وهم لا محالة مُساءلون عن تدمير إقتصاد السودان مقابل بناء إقتصادهم الرومانسي الحالم الخاص بهم … وهم لا محالة مساءلون عن دخول تنظيم القاعدة إلى السودان …. وعن دخول فلاسفة الصداقة الإسلاميّة العالميّة إلى السودان وتكوين هيئة علماء السودان التابعة لهم ولتنظيم القاعدة هنا في السودان …. والمُتصارعة مع فلاسفة الوسطيّة العالميّة بتاعين الصادق المهدي ….. والحركة الإسلاميّة مسؤولة عن التناطح مع الحزب الشيوعي السوداني والحركة الماركسيّة اللينينيّة على أرض الأجيال السودانيّة … ممّا أدّى لتقسيم السودان …. وأدّى لتعريض السودان للحصار الأمريكي …. وأدّى إلى التقتيل الذي حدث للسودانيّين ولغير السودانيّين في مشارق السودان ومغاربه …. وإلى الإعتقال والتعذيب والتشريد والتعطيل و العبث بإخراجيّات وتناسليّات المهنيّين السودانيّين والمهنيّات السودانيّات …. وأحدث الكوارث كان ضرب الأمريكان لمدينة ومعامل هجليج الإخوانيّة …. بالقنابل الميكانيكيّة …. المكافئة للقنابل الذريّة التي حسموا بها الحرب العالميّة الثانيّة …. مكافئة لها في الآثار التدميريّة لكن بدون آثار إشعاعيّة ….أو كما قالوا عندما فعلوا ذلك بالمطارات والطائرات والآليّات الحربيّة العراقيّة … من أجل تغيير نظام المرحوم صدّام حسين … الأمريكان لا يرحمون المُغفّلين من الشعوب …. الساذجين الطيّبين العاجزين عن تغيير فراعنة بلدانهم …. وإن كان من بين هؤلاء الطيّبين من يقول لفرعونه : خايفك يا غالي تسرح طوّالي …. ثمّ لا يشرحها للفرعون ويقول له عليك الله يا فرعوني خلّي فرعنتك دي تكون داخليّة فقط لأنّ العالم يحكمه فراعنة أكبر منك ….. وإن شرحها لا يعبأ بها الفرعون ؟؟؟

05- إذن المطلوب هو إستغناء الأجيال السودانيّة …. بقيادة الخرّيجين السودانيّين وشيوخ العرب والسلاطين ورجال الدين وغيرهم من المعنيّن بإدارة شئون السودانيّن وبالمحافظ على ثروات الأجيال السودانيّة … ينبغي أن يبتكر كلّ هؤلاء ….. طريقة حكيمة للإستغناء عن حركة الترابي الشهوانيّة القوميّة … وعن حركة الصادق المهدي الصحوانيّة القوميّة…. وعن حركة المرحوم نقد الدين الشيوعيّة الماركسيّة اللينينيّة الإنقلابيّة الفاشيّة الحراميّة الإجراميّة المصادراتيّة التأميميّة …. بتاعة التصفيات الطائفيّة … وبتاعة النقابات والإدارات البرجوازيّة الإباحيّة ….يعني حراميّة إختطاف النسوان من الشوارع بالعربات الحكوميّة … علي عينك يا بتاع الدين السماوي أو العرفي ….. يا بتاع الخصوصيّة والقيم والمثل والأعراف السودانيّة ؟؟؟

06- هذه الأحزاب المحتكرة الفاسدة هي التي إستغنت عن الخرّيجين السودانيّين والخصوصيّات الإداريّة السودانيّة بحجّة أنّها تحتوي تلك الكيانات بداخلها ….. وهذه قلّة أدب بتاعة رؤساء أحزاب شخصيّة أو مُشخصنة وفاسدة من الناحية الفلسفيّة ومن حيث التطبيقات العمليّة …. وعدم إحترام للعقول السودانيّة ….. لا ينبغي السكوت على هذا الفساد والعبث …. ولا ينبغي الإبتعاد عن السياسة والإغتراب إلى خارج السودان تعبيراً عن الإحباط من هذا العبث …. إنّما ينبغي الإستغناء عن هذه الأحزاب وعن فلسفاتها وعن جيوشها ومليشياتها وشرطتها وأمنها ومؤسّساتها الماليّة وغير ذلك …. إبتداءً بالإستغناء عن عملتها وعن دفع الجبايات إليها وعدم الإلتزام بدفع الديون التي إستدانتها من المؤسّسات الدوليّة ونهبتها … وتكوين أحزاب ومؤسّسات عقلانيّة ….. جهراً وليس سرّأً …. ومن ثمّ إقامة برلمان سوداني عقلاني مسؤول … مُش أناني مخبول …. يحترم السودانيّين ويحترم النظام العالمي الحديث … يقومون من خلاله بإعادة توحيد دولة الأجيال السودانيّة ……. وإستغلال العقول والسواعد السودانيّة والطاقات والثروات الطبيعيّة …. كُلّها …. في إقامة مدن إنتاجيّة ذكيّة تنصهر فيها … كلّ … الأجيال السودانيّة … وتتطوّر تدريجيّاً…. إلى آفاق أرحب….. وتتناوب أتوماتيكيّاً على إدارة وصيانة وتطوير وحماية الدولة السودانيّة ؟؟؟

07- التحيّة للجميع …. مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟

لا تعال امسكا انتا غور بلا ياخدك

عرفنا فلان وفلان لا يصلحون لحكم السودان ، لكن شيخنا لم يذكر لماذا لا يصلح إبراهيم أحمد الطاهر لحكم السودان ، عارفين ليه!؟ طبعــا هي لله.

السودان اهله طيبين بصدقوا أي أحد لديه برنامج ليجلس على كرسي يأكل منه عيش ، إيه البلاوي الوقعنا فيها دي يا شيخ الترابي أنت ما تحكم السودان مالك ما كلك فكر ودساتير وقوانين خرجت أجيال نواب أوائل الآن لرؤساء .