الدكتورة مريم الصادق المهدي تمثل الرقم الصعب في صناعة مستقبل السودان

قبيل فجر العيد عندما كان كل السودانيين يستعدون لإستقبال عيد الفطر المبارك تركت الدكتورة مريم الصادق المهدي (المنصورة) بيتها وابنائها وبناتها وزوجها ميمنة شطر باريس تحمل هموم الوطن في جولات مارسونية من المفاوضات الشاقة مع قيادات الجبهة الثورية تكلل هذا الجهد الكبير بتوقيع – اعلان باريس- بين رئيس حزب الأمة القومي الإمام الصادق المهدي ورئيس الجبهة الثورية مالك عقار.
وهذه كانت أول مهة تقوم بها المنصورة في منصبها الجديد نائب رئيس حزب الأمة القومي للإتصال الخارجي ، وهذا إنجاز كبير لحزب الأمة القومي وللسودان بعد ماوصلت الأزمة السياسية السودانية الى طريق مسدود فجاء الأمل باحرف من نور ممهور بجهد وإجتهادات الدكتورة مريم الصادق ، الذي فتح المجال واسعا لتكوين جبهة عريضة لقوى المعارضة السودانية للإطاحة بنظام الإنقاذ البغيض غير ماسوف عليه وإقامة النظام الجديد.
هذا الإنجاز ليس غريباً على سليلة الائمة وحفيدة الإمام المهدي وبنت السيدة الفاضلة سارة الفاضل التي حملت في اعماقها وطن وفي قلبها الكبير حب وسع كل السودانيين.
هذا الإنجاز فشل المؤتمر الوطني في الوصول اليه بكل الوسائل المشروعة وغير المشروعة ، وهاهي المنصورة تثبت للعالم كله انها وحدها أكبر من المؤتمر الوطني كله مؤسسات وحكومة وتنظيمات معلنة ومستترة.
هذا الإنجاز الكبير أسقط ورق التوت عن أدعياء النضال الوطني وحارقي البخور وقارعي الطبول ، أين أنتم من المنصورة ؟؟؟ فهي في مقدمة ركب تحرير السودان وإقامة البديل الديمقراطي. وفي كل يوم تكسب المنصورة قاعدة جماهيرية وسط السودانيين بإختلاف إنتمائتهم السياسية والفكرية في حين يزاد مرضى المنصورة-فوبيا سحقا وبعدا يجرجرون اذيال الخيبة والهزيمة.
تقبع المنصورة في السجن شامخةَ عزيرةَ من اجل الوطن والمواطن يبادل كل منهما الآخر عشقا وحباَ. لم ولن ينال من كبرياء المنصورة الحجز الإنفرادي ولا قسوة السجان ، إنما ستبقى تسطر باحراف من نور تاريخ جديد للنضال الوطني والتضحية والفداء في السودان.
فهي تتقدم مواكب الشرفاء برتبة مشير في النضال الوطني قائدة جسورة وفدائية بالفعل لا بالقول تصنع التاريخ وتقهر المستحيل لتكون في محل تقدير داخل الكيان والحزب والسودان والعالم كله.
فهي أقوى من أندير غاندي وبنازير بوتو وماجريت تاتشر ، فهي بنت السودان البارة التي تمثل الأمل والمستقبل.
على سدنة النظام البائس إطلاق سراح الدكتورة مريم الصادق المهدي فورا لأن مكانها الحقيقي القصر الجمهوري وليس السجن لمعالجة أخطاء وتداعيات المؤتمر الوطني الذي دمر كل شيئ في السودان فالحاجة ماسة لطبيبة ماهرة لمعالجة هذه الجراح النازفة والمحافظة على ما تبقى من السودان.
على تجار الثرثرة السلبية الإلتفاف حول إعلان باريس والعمل على توحيد الصفوف الجهود لكنس الانقاذ وأثارها وبناء دولة الوطن والمواطنة بطريقة حضارية تلبي طموحات الجميع وتفتح الباب للجميع لبناء وطن يسع الجميع.
إن القلب ليحزن ….وإن الالم ليطعن …. وإن الدم ليسخن… وانا لسجنك لمحزونون يا المنصورة…فلا نامت أعين الجبناء؟؟؟؟
[email][email protected][/email]
[ إقتباس ] على سدنة النظام البائس إطلاق سراح الدكتورة مريم الصادق المهدي فورا لأن مكانها الحقيقي القصر الجمهوري .
نعم نطالب بإطلاق سراح د. مريم الصادق . ولكن هل تقصد بجملتك هذه أن تنضم لأخيها عبد الرحمن تحت قيادة البشير ؟ أم يفهم من مقالك أن تكون رئيساً للسودان ؟
في الحالة الأولي دعنا نقول لك وماذا فعل أخوها عبد الرحمن أساساً لتضع بجانبه مريم !!!!!!!!
وفي الحالة الثانية هل معني كلامك أن كل معتقل سياسي يجب أن ينصب رئيساً للسودان !!! الترابي إعتقل ساسياً رأيك شنو ؟؟؟؟؟
يااااااااا محمود الكادر فقط لذي يحمل رؤية سياسية وإقتصادية واضحة للنهوض بالسودان هو الذي سنختاره رئيساً وسيكون سودان المستقبل دولة مؤسسات لا دولة أفراد ولا وألف لا للأحزاب الدينية .
اذا صارت تمثل رقما صعبا في مستقبل السودان 0 فعلي مستقبل السودان السلام كما هو ماضي السودان تحت حكم والدها.اذا لم يختفي ال المهدي وال الميرغني وهولا الجبهجيه من سياسه السودان فتاكد ان ليس لهذا البلد مستقبل حتي يلج الجمل في سم الخياط
يا ناس الراكوبة هناك بعض انصاف الصحفين مفروض ماتجيبو لينا غثاءهم وضحل فكرهم مثل هذا المقال وهذا الدعي
(وهذه كانت أول مهة تقوم بها المنصورة في منصبها الجديد نائب رئيس حزب الأمة القومي للإتصال الخارجي)
في الحزب من هو احق منها بهذا المنصب غير انهم ليسو ابناء المهدي
(حملت في اعماقها وطن وفي قلبها الكبير حب وسع كل السودانيين
تقبع المنصورة في السجن شامخةَ عزيرةَ من اجل الوطن والمواطن يبادل كل منهما الآخر عشقا وحباَ.)
انا جزء من هذا الشعب وغيري كثر لا نبادلها لا حبا و لا ودا بل هي و ابيها و جدها و عائلتها جزء و سبب الجرح النازف لهذا البلد
( على سدنة النظام البائس إطلاق سراح الدكتورة مريم الصادق المهدي فورا لأن مكانها الحقيقي القصر الجمهوري وليس السجن )
حتي بدون انتخابات و لا برنامج تمكن من رقاب هذا الشعب ذلك لانها المنصوره بنت الامام التي ترتزق من المعارضه و اخيها من الحكومه و ابيها من الحكومه و المعارضه معا
إن القلب ليحزن ….وإن الالم ليطعن …. وإن الدم ليسخن… وانا لسجنك لمحزونون يا المنصورة…فلا نامت أعين الجبناء؟؟؟؟
لا تحزن كثير عليها فهي السجن و خارجه تحت التكييف و اكل ما لذ و طاب
و حينما تسافر فالي باريس
بالله من احق بالحزن و النصر من تعمل في اقاصي البلد او حتي علي مرمي حجر من القصر الجمهوري وهي تقاصي ظلم عبد الرحمن الخضر و سوء ظن الناس بها و حر الشمس و برد الشتاء وهي تعف نفسها و ابنائهابالحلال ام من ولد و عاش وتربي وكبر و تعلم و مازال ياكل علي اشلاء هذا الشعب
هذه تمثيليه جديدة لولاده بطل وهمي و سيد يلغ في قوت هذا الوطن
اذا كنت لتحزن و تدمع لهذه التمثيليه فانك سوف تموت كمدا و حزنا و يتفطر و يتقطع قلبك لمن ظلمهم اهل مريم و ظلمتهم نفس الحكومه و ظلم مريم قطره في محيط لكنكم تلمعون سيدا جديدا
مع ان الظلم واحد نرفضه علي المنصوره وعلي المقهورة و القوي و الضعيف
ثم ما هذه الالقاب التي توزعونها (المنصوره) و تريدون ن تطبعوها في عقل الشعب السوداني مع ان السودان لم ينصر قط لا مع مريم و لا مع ابيها او مع غيرهم
كل حكامه كانو و لازالو هم سبب تخلفه و تدميره
البنى ادم كاتب المقال من هى مريم ابنه الصادق المهدى لتكون من صناع مستقبل السودان؟؟؟؟؟
هل صنع الصادق المهدى مستقبلا للسودان منذ كان عمره 30 عاما وتقلد رئاسة الحكومة!!!!!
والله والله ياسودانيين يا اهلى واحبائى جميعكم ان لم تخلعوا وتتركوا وترموا هذه السذاجة والعبط والعواطف اللتى تستخدمونها فى غير مواقعها لن لن لن تقوم لكم قائمة الى يوم ان ينفخ اسرافيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــل فى الصور ويطوى الله سبحانه وتعالى الارض طيا ويقول افى الدنيا اله غيرى؟
اقسم بالله عالم مش تجيب وتصيب بوجع الوش فقط بل فى نا س تجيب وجع الشعر الفوق الحواجب
التحيه للحبيبه مريم وهي تناضل من اجل هذا الشعب نقول لها صبرا سوف تشرق شمس الحرية والديمقراطيه اتيه ان طال الزمن
نضم صوتنا إلى الأصوات الأخرى المنادية بإطلاق سراح كل المعتقلين السياسيين السودانيين وعلى رأسهم إبراهيم الشيخ رئيس حزب المؤتمر السودانى ود.مريم الصادق المهدى نائب رئيس الحزب للإتصال الخارجى دعما لمسيرة السلام والتأخى تحت سماء الوطن الواحد , التى أخذت تنتظم البلاد هذه الأيام سلبا أم إيجابا فنحن نثمن حتى مجرد التفكير فى ذلك
مقال ساذج لكاتب اكثر سذاجة وضحالة فى الفكر والطرح.
ياسيد محمود الكادر – ان التضامن مع الدكتوره مريم لايكونبمثل اسلوبك هذا, طالع ماهو آت فهل تفهم شيئا؟؟؟
اعتقلت السلطات الأمنية عددا من النساء المشاركات في وقفة احتجاجية ضد اعتقال مريم الصادق المهدي، امام سجن أمدرمان، حيث رفعت النساء اللافتات التي تطالب بالإفراج عن المعتقلة.
وحسب ناشطات فإن الأمن سارع بمواجهة النساء في الشارع العام، وأجرى عمليات اعتقال وحشية في صفوفهن، حيث تم اعتقال كل من :
احسان فقيري
نعمات مالك
بثينة خرصاني
تهاني ابو سن
ساره نقدالله
زينب بدر الدين
ساندرا فاروق كدودة
رباح الصادق المهدي
زينب الصادق المهدي
ام سلمة الصادق المهدي
رشيدة عبدالكريم
غفران مرتضى
زبيدة ابراهيم
سلام كمال
فاطمة غزالي
منى الطاهر
نجاة بشرى
هذهصورةمصغره من صور التضامن وعلهاقديومة الفرح القادم,,,