ألخبر والتعليق وهل بدأ تصحيح المسار ؟
ربع قرن من الأخطاء
نمرق من حفر ونقع فى دحديره
الأول من سبتمبر 2014م – هل بدأ تصحيح مسار النظام ؟
بعد ربع قرن يقتنع النظام بأن إصلاح الوضع الأقتصادى يبدأ بإصلاح الوضع السياسى
وأن إصلاح الوضع السياسى يبدأ بإبعاد الوجود الإيرانى الشيعى الرافضى فى السودان والعودة لأحضان الشقيق العربى السنى المسلم
الخبر : الحكومة تمهل شيعة إيران الرافضة ممثلة فى مكتبها الثقافى وحسينياته التى تنتشر فى ولاية الخرطوم 72 ساعة لمغادرة السودان
التعليق : جيوش المعارضة من جبهة ثورية وغيرها لم يتم حسمها لا فى الصيف لا فى الخريف والشتاء دخل
قيادات المعارضة المسلحة إزدات قوة ومتانة بإضافة هامة جدا تمثلت فى الحبيب الإمام الصادق
فى الشرق بإثيوبيا قيادات المعارضة تشكل مرتفعا جويا وضغطا يؤثر على مناخ الخرطوم بجبهة هوائية ممطرة والخرطوم إتماصت
فى الغرب كتائب الجبهات المقاتلة تشكل مرتفعا جويا وضغطا يؤثر على مناخ الخرطوم بجبهة هوائية ممطرة والخرطوم إتماصت
ضغوط شديدة من الشرق والغرب وجبهتينا الشمالية مع مصر والجنوبية مع جنوب السودان حدث ولا حرج
أما فى الداخل الأخبار بتقول اليوم الدولار تجاوز حاجز العشرة ألف جنيه سودانى
يعنى الأسعار للسلع الضرورية ستواصل الإرتفاع
حوار الطرشان يثبت فشله وإنتخابات الأصم أضانها طرشانه صم بكم عمي
النظام مخنوق وكمية الأكسجين تقل عنده يوم بعد يوم
تعود النظام كلما كادت مركبه أن تغرق يلقى بشخص خارج مركبه
زيارة السيد الصادق لدول الخليج والتى كانت ناجحة جدا اثارت مخاوف النظام والفار بدأ يلعب فى عبها من أن المعارضة كان تحتاج لإنضمام رجل زى سيد الصادق يكون مقبول لدى دول الخليج سياسى محنك ومعتدل
النظام قرر أن يقطع الطريق أمام تجمع الصادق + قادة الجبهة الثورية المجتمعين مع ثاموأمبيكى فى أديس
فكر مين ترمى من المركب ياعمر مين ترمى من المركب ياعمر
صاح وجدتها وجدتها ايران ايران وقذفوا بها خارج المركب يعنى ايران حتكون افضل من شيخهم حسن الترابى
أنا لا أرى أن إغلاق المكتب الثقافى الإيرانى وطرد عصابة التشيع كافى
لازم يخفض التمثيل الدبلوماسى الأيرانى ويقلل عن الإيرانيين المتواجدين فى السودان
فالخطر ليس من كلمة ايران ولكن الخطر يكمن فى التواجد للإنسان الأيرانى الشيعى والمال الإيرانى الذى يشنرى به شباب المسلمين السودانين السنة المالكية وتشييعهم وإدخال الأفكار الهدامة فى عقولهم
نكتفى بهذا القدر ولنا عودة وسوف نترقب ماذا سيقول حسين خوجلى فى حلقة الخميس القادم عن إغلاق مكتب أصدقائه
[email][email protected][/email]
اخبار طرد الروافض ممايسر النفس ولكن نخشى ان ينخدع الخليجيون ويكافئوا الطاغية بتخفيف الضغوط عليه . فهو طرد هؤلاء الروافض لان شيوخهم شتموه لااكثر .
اوافقك الرآي ويجب ايضاّ منع اي نشاط ايراني وسط الاهالي في السودان
لعنة الله عليهم المجوس الروافض ,,,,,,,,وعلى الجابوهم كمان
تحليل رهيب وممتاز كنت ابحث عن السبب فبطل العجب شكرا لك
ومن قال ليك ان الشعيه سوف تنتهى بقفل المكتب الايرانى هذا مجرد وهم كبير الشيعه بالسودان وصلت مرحلة الا عوده الشيعه السودانيين اصبوا قادرين على حماية انفسهم بانفسهم وايران لاتحتاج لمكتب بعد اليوم لمتابعة الشيعه فالسودان مكان خصب لتكاثر الشيعه خصوصا وان الصوفيه لها لتباع كثر بالسودان ومحمود محمد طه له اتباع بالسودان والحزب الشويعى له اتباع بالسودان والناصريين والبحثيين ما السبب الذى يجعل الشيعه ليس لهم اتباع بالسودان المال موجود والفكر موجود والسلاح موجود
هؤلاء بنوا اساس في السودان فلذلك لا يضيرهم كثيراً طردهم من السودان وبسهولة يمكن تمويل اتباعهم في السودان بطريق غير مباشر .. وبالتأكيد اكثر من عشرة الف سوداني انضموا لهم ليس بالأمر السهل .. فالخطأ السماح لهم من الأول ولكن..
برنامج سارة ابو يوم .. السبت … الاثنين .. الاربعاء
ياهندسة .. مع الاعتزار للدكتورة