شاهد فيديو حرق الكنيسة في الجريف غرب

أفاد شهود عيان ومصادر طبية أن مجموعة من المتشددين الإسلاميين اضرموا النار في كنيسة في العاصمة السودانية الخرطوم.
وذكرت وكالة اسوشييتد برس أن الكنيسة، الواقعة في ضاحية الجريف شرقي الخرطوم، يتردد عليها جنوبيون سودانيون.
واقتحم عدة مئات من المتطرفين الإسلاميين مبنى الكنيسة مساء السبت وقاموا بإحراقها، لكن لم ترد تقارير عن وقوع ضحايا.
وقال شهود عيان والعديد من الصحف السودانية إن عدة مئات من المتشددين كانوا يرددون شعارات مسيئة للجنوبيين وهم يحرقون الكنيسة.
يذكر أن الكنيسة جزء من مجمع يحتوي على مدرسة ومساكن.
وإضافة إلى الجنوبيين، تستخدم الكنيسة -التي تتبع المذهب الكاثوليكي- من قبل اللاجئين الاثيوبيين الذين يقيمون في الخرطوم.
النزاع حول هجليج
وأشارت تقارير إلى أن القطعة التي بنيت عليها الكنيسة كانت محل نزاع، لكن حادث إحراق الكنيسة تزامن مع تزايد حدة العدائيات بين دولتي السودان وجنوب السودان على خلفية إحتلال حكومة الجنوب حقل هجليج النفطي في 10 من ابريل/ نيسان الجاري ومن ثم استعادة الخرطوم السيطرة عليه يوم الجمعة الماضي.
يذكر أن هذه الموجة الأخيرة من القتال هي الأعنف بين الجانبين منذ انفصال جنوب السودان في يوليو/ تموز الماضي بموجب اتفاق السلام الشامل الموقع بين الجانبين عام 2005.
وعلى الرغم من أن هذا الاتفاق أنهى أكثر من عقدين من الحرب الأهلية بين شمال السودان وجنوبه (1983-2005)، إلا أن العديد من القضايا لا تزال عالقة بين الجانبين من بينها أوضاع رعايا كل دولة في الدولة الأخرى.
ولا يزال مصير عشرات الآلاف من الجنوبيين المقيمين في جمهورية السودان مجهولا.
وقد نزح غالبية هؤلاء من الجنوب خلال فترة الحرب الأهلية، حيث لجأوا إلى الشطر الشمالي من السودان عندما كان دولة موحدة قبل الانفصال.
لقد زرع فيي هذا الشعب الجهل الذي بدوره سيقود الى فناءه,
هذه البلد تفتقد للعقلاء وتنحدر بسرعة رهيبة الى الفوضى والدمار الشامل. ويبدو أن مواطني السودان أصبحوا خارج حدود الانسانية ولا يربطهم رابط ببني البشر.
محمد عبد الكريم وجماعته الارهابية هم من قاموا بهذا العمل الارهابي الجبان وبتواطؤ وقبول من السلطات التي كانت تتفرج عليهم.
الغريب ان محمد عبد الكريم يجاور هذه الكنيسة بسكنه ومسجده منذ فترة طويلة ولكنه لم يتجرأ ويفكر في هذا العمل الجبان الا لما ارتبط بالخال الرئاسي وتواطأ معه على وراثة المؤتمر الوطني فأعطى الخال الرئاسي الضوء الأخضر لتنفيذ هذه الأعمال الارهابية. ولكن ليفهم عصابة الانقاذ ان هذه المجموعات الارهابية لا يمكن الوثوق بها فهي كالضبع عندما يكبر يبقر بطن من رباه صغيراً
لاحول ولاقوة الا بالله. انه لعمل يدعو للاشمئزاز، كل هذا نتيجة لسياسة الكراهية
والتطرف وهي نتيجة حتمية لحكم الانقاذ القذر.
منتهي الغوغائية، وينادون لا اله الا الله والله والاسلام بريئ منهم ومن افعالهم.
هذا يوثر على جميع مساجد المسلمين فى جميع انحاء العالم فى الدول المسيحية ومن ثم انحصار الدعوة مع ان الكنايس لا توثر فى المسلمين ولكن المساجد توثر فى المسيحين ودعوتهم الى الاسلام ولكم جميع مساجد المسلمين فى الغرب وتاثيرهاالكبير على المسيحين ودخولهم الى الاسلام اليس بحكومة المؤتمر الوطني رجل رشيد ….
شعب اثبت انه متخلف بعد ان كان معلم الشعوب
معظم القساوسة الذين وجدوا بالكنيسة من الطائفة الإنجيلية وجلهم من جبال النوبة. سوف ينتهي عهد إرهاب الكيزان، ولكن القادم أسوأ لجهة أن المؤتمر الوطني يعمل علي إعداد السلفيين لخلافتهم وهم سيكونون عشرات المرات أسوأ. يريد المؤتمر الوطني أن يخلفه المتشددون حتي يقول الناس بأنهم كانوا أحسن.الله يحمي السودان من شر الإثنين
اين التعايش الديني
الفتنة أشد من القتل بالتأكيد يوجد الآف الضحايا ممن تأثرو بهدا الفعل الشعب السوداني يجب أن يكون واعيا وأن لا ينجر وراء مثل هذه الاعمال التطرفية
هذا اكبر دليل على الافلاس وهزيمة الجلابة في هجليج. وأوضح عنوان لفقدان الفادة الجلابة لتوازنهم. هذا الهرج والمرج يأرخ لبداية نهاية حقبة دويلة الجلابة في السودان. النصر آت والفرج قريب بأذن الله
هولاء ليسي لهم علاقة بالدين الاسلام هم مجرد ارهابيين ديل اولاد اسامة بن لادن
لا حول ولا قوة إلا بالله
لم أرَ صورة لشخص ملتحي في الفلم حتى ينسب الموضوع لمتشددين على حسب الفهم السائد
“يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين “
وبهذايكون هؤلاء الدهماء قد اطلقو النداء لكل المسيحيين في العالم لحرق جميع مساجد المسلمين وتدنيس المصحف ردا بالمثل على حرق الكنيسه وحرق الاناجيل والبادئ اظلم
عاملين فيها طالبان الجحوش ديل
the christians in sudan should know that this terrorist act carried out by certain people ..out of frustration ..they burn churches in Khartoum they rape young women in Darfur and the kill people in Nuba mountains and blue nile ..they disgrace the word of god like mohammed Abdel karim …he thinks he is doing the will of god …this is exactly Jesus said .a day will come ..you will be killed and those who kill you thinks they are doing favour for god ….so what has happened will not scare any one ..cause we know god is in control…
هل نقبل ان نرى مساجد تهدم وتحرق؟ طبعا لا?لا?وفي العامين الماضيين راينا مسيرات مستنكرة قرار منع بناء مأذنة جامع في سويسرا. كل الدول الاسلامية والمسلمين في بلاد العالم خرجوا الشوارع مستنكرين ذلك. وهانحن الان نقف مكتوفين الايدي وشرطتنا تشاهد وقوع التعديات وواختراق الحرمات المقدسة لمعتقدات أخرى واتبعاهاهم شركاء الوطن ولديهم الحقوق الكاملة.
هذا عمل ارهابي لاشك فيه. والشئ المؤسف لم يخرج مسئول حكومي او نظامي يستنكر ويدين هذا العمل الارهابي. وهذا يعني ان حسب المسئولية الادبية والاخلاقيةوالوطنية تجاه هذه الفئة المستهدفة ان الحكومة تأيد هذا العمل البربري. فاين العدل اذن ومن الذي يحقق العدل؟
هل هذا هو المشروع الاسلامي الحضاري الذي وعدبه البشير في فترة الانتخابات وهو يزور النادي القبطي ودعوته لقادة الكنائس؟
اذا كنا فعلا نؤمن ان الاسلام هو دين من الله. فالله لايحتاج مناان نجبر الاخرين باعتناق الاسلام. لانه هو الله القدير الذي يستطيع ان يطيب قلوبهم واجتذابهم له.
لان جميع الناس هي خليقته وهو يعرف جبلتنا ويستطيع ان يدخل قلوبهم دون ان يجبرهم بشر.
ما الذي يضيرنا في وجود كنائس مادام يوجد من شركاء الوطن يدينون هذه الديانة. وعلما ان شمال السودان يشهد عن وجود حقبة طويلة من التاريخ للممالك المسيحية. وهذا الوجود لم يقتصر الشمال فقط انما كل انحاء السودان.
فاين العدل اذا كنا الان نطالب بحقوق الاقليات في اوربا منها بناء الجوامع في حقبة قصيرة جدا ولا نقبل ان نرى كنائس في السودان رغم وجودهاقبل دخول الاسلام وبعد ايضا.
اذا كنا مؤمنين بالله ونخاف الله فلا يجب ولا يليق ان ننكر حق الاخرين في بلادهم بحكم اختلافهم معنا في العقيدة. هذا ظلم وافتراء والله القدوس لا يقبل ذلك منا.
يمكن ان ننكر ذلك الوجود ونغير مناهجناالتعليمية حتى لايتعرف احد على الحقيقة. ولكن الذي نجهله هو التاريخ سجل في حقبة قبل دخول هذه الافكار المتطرفة الارهابية. والتاريخ الاصيل موجود في وجدان واثنيات وتنوع المجتمع السوداني رغم محاولاتنا دائما انكار ذلك.
?.أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين? فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ?.
الحكومة نائمة نوم اهل الكهف او هي من حرضت بذلك حتى لايشكي المواطن عن غلاء الاسعار وانعدام الامن والاستقرار.
هذه فتنة اذا تكررت مثل هذه الحوادث مرة اخرى سترى ان السودان هذه المرة ينحدر الى هوة متقدة بنار لا يسلم منها احد?. لا الاخوة المسيحين ولا المسلمين المعتدلين ?. لان محمود محمد طه تم اعدامه بالقانون ?. والان الكنيسة تحترق بالامس بشهادة عيان هم الذين يجب ان يضمنوا تحقيق وتنفيذ القانون?.. وغدا سيقمون بهدم الاضرحة ?.
فيقل كل ذو ضمير لا ? لا? للعنف?
سبحان الله على الجهل المركب .. شنو علاقه الحركه الشعبيه بالكنيسه فى الخرطوم ؟؟!! والله الشعب صار كالمركب الشراعيه تتجه مع الريح فقط .. هذا هو حال الجهلا يملأون البلاد والعباد جهلاً وانا مسلم والحمدلله وبحثت فى كل الكتب الدينيه والاسلاميه لم أجد ايه ولا حديث تبيح الذى فعلتموه ايها المتمسلمون بالدين الاسلامى..(( ترودنى هذه المقوله ونحن نعيش فى بلاد متحضره جداً .لو دراء الشعب بالسودان أين هم من العالم لقضوا حزننا واشفاقا ))..
لا شك أن من يحرق كنيسة في مكان ما يدعو بل يجبر الطرف الآخر أن يقوم بنفس هذا العمل و هو بلا شك التعدي على المساجد التي توجد في أماكن يسيطر عليها المسيحيون . بهذه المعادلة البسيطة التي لا تختلفون فيها معي فان هؤلاء الاوباش الذين اعتدوا على الكنيسة انما يعتدون على المساجد لكنهم لا يعلمون لانهم بلا عقول.
الامر الثاني هو ماذا يكسب الوطن من مثل هذه الاعمال البربرية سوى المزيد من التفتت والغل الاثني داخليا و سوء السمعة خارجيا؟؟
نأسف لاحراق كنيسة،الدين المسيحي هو دين نزل من السماء من الله فلماذا يحرق بيت الله،فهؤلاء سنتركهم لذاك الاله ليحاسبهم!!!!
هؤولاء ليس اسلامين متشددين ولا سمتهم توحي بانهم حتى ملتزمين ولاشك ان مافعلوة جهل بالدين ولا يجوز ذلك
في ديننا البتة ولكن؟؟؟؟ وطنين ويالله العجب للذين اصبحو يكرهون وطنهم بكرههم المؤتمر الوطني وهذا عمه في البصيرة
الدور جاي عليكم ياالاقباط- انتوا مختلفين عنهم لون وجنس وثقافة ودين يعني عقد النقص والكراهية كاملة – استعدوا يا اقباط علشان انتوا مجرد تزاكر للجنة بتاعتهم وفي اي لحظة سوف يتم استعمالها
الان لانريد ان نبحث عن طرق لتبرئة المتشددين. من الواضح التصوير من شخص اجتهد ان يصور الواقعة من الجانب الامن له ولذا نلاحظ الاصوات بمكبرات الصوت لم يكن الاشخاص ظاهرين وفي الحقيقة هم القادة والمحرضين والمعتدين.
الاهم الان اذا كان الحكومة فعلا تريد تبرئة ذمتها من ارتكاب هذا الجرم فلتقم بالاستعانة بالصور ومقاطع الفيديو والقبض على كل المشاركين والمحرضين ومحاكمتهم علانية حتى يكونون عبرة لغيرهم.
لابد من سيادة القانون وتطبيقه وايضا لاننسى محاكمة اللواء والضباط الذين كانوا يستمتعون بالمشاهدة.
امثالي ياابوبكر ام امثال البشير وزمرته وكتيبة نافع الالكترونيه القسمو البلد ونهبو وسرقو وقتلو ودمرو الاخلاق لدرجة حرق دور العباده اقعدو دافعو عنهم والمرء مع من احب
الله يستر
اخشي نكون صومال جديد
حرق المساجد او اي دور عبادة لاي ديانة عمل مدان ولكن ان نتربص هذا العمل المشين وندينه عندما يحدث في الخرطوم ونغض الطرف عنه عندما يقوم الهمج من منتسبي الحركة الشعبية في تلودي بحرق مسجد المنطقة ونهبه. لم نسمع بمنشتات الراكوبة ولا في وسائط الاشتراكيين ولم نرهم يتباكون لذلك. الم تحرق المساجد في اروبا واستراليا بعد احداث الحادي عشر من سبتمبروكان الترير حينها بان هذه الاحداث المؤسفة رد فعل عفوي من اولائكة الذين فقدوا عزيزا في الحادث فما بلكم بما فقد الشعب السوداني في هجليج من ارواح زكية وممتلكات لا تقدر بثمن جراء ذلك الهجوم الغادر من اولائك التتار واطابور الخامس.
اسى وين الاسلامين فى الفيديو ده ما شايف لى دقن واحد حايم ولا زول لابس قصير ديل ناس الحله وده بثبت ان المشكلة ما فى المؤطمر الوطنى ولا غيرو المشكله فينا نحن كلنا وطريقه تفكيرنا و التشدد والتعنصر موجود فينا شمالى ولا غرابى ولا شرقى كلنا عنصريين ومتشديين ودى الحقيقة المره الما عايزيين نعترف بيها .. نحن شعب اى كلام شعب وهم وعايش فى الوهم ومفتكرين نفسنا ناس .. يغس عليك يادنيا ….
لقد توقفت كثيراً جداً امام هذا الخبر ?لم اجد ما أكتبه لأنني امتلأت خجلا من تصرفات هؤلاء الذنادقة عدت الي كتب التاريخ ووجدت فيها العجب ؟ عدت الي القرآن لأجد تفسيراً لما يفعلونه فلم اجد ..عدت الي كتب السيرة النبوية الشريفة ولم اجد مبرراً واحداً لهم ?عدتا الي اهل الذكر لاسألهم فقالوا ان هذا إجرام اتصلت بالقس فلثاوث فرج ليخبرني انه قام بترميم مسجد في الغرب علي نفقته الخاصة ?اتصلت بالدعاة الاسلاميون في الغرب فقالوا لي ان مثل هذه الافعال تضعف الدعوة وتبعد الكثيرين عن الاسلام وهئنذا ماذلت عاجزاً عن التعليق ولكن ظل سؤال أخير اوجهه للطيب مصطفي قد تكون فيه الاجابة ..آ لهذا الحد يا الطيب تكره الإسلام ؟
لقد قلنا مرار ولا زلنا نكرر مشكلة السودان الان في جماعة الهوس الديني من الكيزان والاخوان والتكفيريين… لا بد ان تتطهر ارض السودان من هؤلاء الانجاس الجهلاء .. ولا بد ان يرجع السودان الى الوراء كثيرا ليواكب التطور والعلم نعم لا بد ان يرجع لنقطة ما قبل الكيزان ولا اقول الانقاذ لان الانقاذ ما نحتاجه الان… فلقد ظلت ارض السودان طيلة القرون الماضية .. ارض تسامح ديني وطائفي وعرقي .. حتي في تاريخ الاحتلال الغربي المسيحي للسودان لم نسمع عن فتنة دينية .. او تدنيس لدور العبادة والمعتقدات.. ولكن ظهرت هذه الفتن والتخريب بظهور هذه الجماعات الشاذة عن منهج الاسلام القويم.. هذه الجماعات التي تتدخل والعياذ بالله في ملكوت الله سبحانه وتعالى وتوزع صكوك الجنة والنار على المسلمين .. ولقد سمعنا كثيرا مثل عبارات فلان هذا في جهنم وبئس المصير.. يقولونها ويطلقونها على المسلمين الذين يشهدون ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله ويصلون ويصومون فلا ادري كيف بعرفون انهم في جهنم .. اهو وحي يوحى اليهم اما ماذا.. انه الجهل ليس الا… اللهم قنا شرورهم وارحم عبادك المسلمين والمسيحيين منهم…
لو كان هؤلاء المهوسين المرضى يحسبون أنهم بفعلهم هذا سيدخلون الجنة فإن ذلك ليس أكثر من عشم إبليس فى الجنة.
ﻳﺎ ﺟﻤﺎﻋﻪ ﺍﻧﺎ ﺑﻮﺭﻳﻜﻢ ﺍﻟﻔﻮﻟﻪ (ﺍﻟﻔﻜﺮﻩ) ﻫﺬﻩ ﺍﻋﻤﺎﻝ ﺷﺒﺎﺏ ﺍﻟﺟﺒﻬﺠﻴﻪ ﺑﺎﻭﺍﻣﺮ ﻣﻦ ﺍﺳﻴﺎﺩﻫﻢ ﻟﻴﻈﻬﺮﻭﺍ ﻟﻠﻐﺮﺏ ﺍﻥ ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﻤﺼﻴﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻨﺘﻈﺮﻛﻢ ﻣﻧﺎ ﺍﺫﺍ ﻓﻜﺮﺗﻢ ﻓﻲ ﺍﺯﺍﺣﺘﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻜﻢ . ﺑﻌﻨﻲ ﺩﻱ ﻫﺮﺷﻪ ﻟﻠﻐﺮﺏ ﻻﻧﻮ ﺑﻲ ﺻﺮﺍﺣﻪ ﺍﻟﻐﺮﺏ ﺟﻨﻮ ﻭﺟﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺍﻟﺬﻱ ﺩﻳﻞ
باللهى مافى راااجل واااحد راضع لبن امو مشى قال للاهبل البكبر و يقول لا كنيسة بعد اليوم دا عينك فى راسك و الا الله ينعلك …. الرجال ماتو فى كررى صحى !!!! يا عيب الشوم عليكم اخسسسسىىىى على الرجالة يا تافهين ((بقصد الكانو حاضرين الحدث)) … اكيد فى واحدين ما كان عاجبهم الحاصل .
شوفو ماليزيا يا الكيزان المالين الاحياء الزى دى لو ديل انصار سنة اكيد فى كيزان فى الحلة و عشاق ماليزيا … باللهى ما شافو الهندوس مع المسلمين مع البوزييين و الشنو ما عارفة . لكن بس بلااااااااااادة و غبااااااء
على الحكومة ان ارادت ان توأد الفتنة في مهدها ان تحاكم الفاعلين اياً كانوا وان تضرب بيد من حديد كل من تدعوه نفسه لان يعتدي على اي مؤسسة دينية كانت …. لم يشهد السودان اي حالة تطرف ديني او اعتداء على اي مؤسسة دينية الا على يد هؤلاء السلفية فقد حدث في التسعينات ان هاجموا بعضهم بعضا عندما هاجموا مسجدا في ام درمان وذلك دينهم اينما وجدوا …. فاما ان تتصدى لهم الدولة الان او ان يستفحل الأمر ونكون صومالاً جديداً !!!!
كلو عرفناهو , كمان جابت ليهاا فتنة طائئفية _ يااااااااااااااااااارب استر
كيف لاكنسية الناس ديل فى السعوديه ولا شنووين تعدد الاعراف والتقاليد والسودان دا كلوا مسلمين كذب عديل ديل الاغلبيه معرسين بس
هذا الامر خاطئ ويسئ للاسلام اكثر ما ينصره فهذا بيت من بيوت الله واالاسلام يعترف بالديانية المسيحية فهم اهل ذمة ما حدث غلط غلط غلط غلط غلط هذا امر جديد على اهل السودان وسلمو السودان ، اذا كان هنالك عدل يجب ان يعاد بناء الكنيسة على حساب الدولة وعاقبة المعتدين
صحيح يقول تعالى ( إن الدين عند الله الإسلام) لكن يجب أن نفكر قبل البدء فى إحراق الكنيسة ربما يقوم هولاء بحرق المسجد الكبير فى جوبا ويقومون بتقتيل إخواننا الأقلية المسلمة فى دولة جنوب السودان ، ففى الشرع الإسلامى لايجوز هدم دور العبادة المشيدة ، لكن لايجوز التصديق ببناء دور عبادة جديدة، فيامن قمت بحرق الكنيسة فكروا فى رد الفعل الذى يحدث لإخوننا المسلمين المستضعفين فى دولة جنوب السودان . فبل هدم هذه الكنيسة كان من المفترض أن تبنوا مسجداً بجوارها ودار رعاية
تأوى حديثى الإسلام وتوفر لهم تعاليم الدين الإسلامى وفرص العمل وتحفيظ القرءان أنتم أخطأتم بهدمكم للكنيسة، كان من المفترض أن يبنى بجوار الكنيسة مسجد ومعهد دينى حرفى بحيث يسلم الفرد ويتعلم صنعة يكسب بها العيش الحلال، لكن هذا ليس أسلوب دعوة الى الله
في الحقيقة المشكله دي ليس لها اي علاقة بالاسلاميين والكيذان والكنيسه دي قاعده في ارض الجريف ومسجله مدرسه ومركز صحي لناس الجريف والمحكمه حكمة باخلاء الكنسيه من قبل ستة اشهر وحصل ت معاكسات من شخصيات فىالدوله عمياه المهم قررنا ان ما اخذ بالقوه لا يرجع الا بالقوه لان المنطقه لا يوجد بها مدرسه ولا مركز صحى
فعلا للجهل فنونه!!!
(يكوركن وكأنهن في معركة بين المسلمين وكفار قريش ومتخيلات روحن بيكسرن ف الأصنام)
ي خسارة…
مادام خشت في الدين ياداب خربت .. (لكم دينكم ولي دين)صدق الله العظيم كلام وأضح وما عايز اي فلقصة من المنظراتية سواء ان كانوا كيزان ولا جان .. الله يكون في عونك يا سودان .. اللهم احمي بلادنا من شر الفتن ماظهر منها وما بطن
هذا الذي يحدث انتهاك لحريات الغير التي كفلها الدين للاسلامي لليهودي وللمسيحي معاً وهذا ليس من الدين والاية الكريمة لا تحتاج الى اجتهاد
( ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ [النحل : 125]
هذة الاية واضحة ولا تحتاج الى اجتهاد في التفسير هذا عمل مشين ومرفوض وقد نهى الرسول عليه افضل الصلاة والسلام بعدم سب دين اليهود والنصارى والحكمة ان لا يسبوا الدين الاسلامي الحنيف ومثل ما قال احد المتداخلين ماذا لو انعكس هذا العمل بنفس المعنى في جوبا وهنالك الاغلبية مسيحية وكسر المسجد الكبير، كنسية وسط الاف المساجد لا تعني شئ بل مسجد وسط الاف الكنايس هذا هو المعنى …….. افهموا يا ناس ولا تندفعوا وراء الاكاذيب التى يروج لها هولاء المتاسلمون الخونه .
يا ناس خافو الله اسي وين المتشددين هنا و الكنيسة اصلا ميادين ومركز صحي و منشئات خدمية لاهالي الجريف و كثير ناس اللجان حاولو يزيلوها الي ان نجحوا اخيرا بس الموضوع تزامنمع زعلة هجليج الموضوعمافيو اي تشدد
يقال ان احد خلاف المسلمين فى عهد من العهود اراد ان يهدم كنيسة كانت موجودة فى بلده لان صوت جرس الكنيسة يزعجه فجمع اعوانه وحاشية واخبرهم انه يريد رجل يذهب ويؤذن فى بلط احد ملوك الرومان ووضع لمن يفعل ذلك جائزة مالية كبرة فقام رجل من الجالسين وقال انا افعل ذلك وبالفعل ذهب ذلك الرجل الى بلاط الملك الرومانى وشرع فى الاذان فهم عليه القساوسة ورجال الدين وحاشية الملك ليقتلوه فصاح فيهم الملك ان اتركوه وقال انما بعثة ملكه وهو يعلم اننا سوف نقتله فقتل هو كل القساوسة فى بلده ويهدم كل الكنيس …..انتهة القصة
ان تحرق كنيسة يعنى هذا انهم سوف يعاملونك بالمثل وسوف يحرقوا مسجدا فالذى احرق الكنيسة كأنما احرق مسجدا
الاسلام دين تسامح .. والدعوة بالمنطق والحجج ( ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك ) ممكن تهدي المسيحين وتقدم لهم دعوة الاسلام عسي ان يهديهم الله …افضل من الهدم لانه يولد الكره
الله أكبر اللهم أعز الإسلام والمسلمين وأزل الشرك والمشركين
بعد ما أنفصلوا لا فائدة فيها غير الشرك بالله والزنا وشرب المسكرات يجب إزالة كل الكنائس عن طريق حرقها الشيوعية أكيد بحبوا الكنائس لأنهم محرومين من روحنيات المساجد راكوبة الحثالة
لايدرى ويدرى انه يدرى كلاكم كلام الطير فى الباقير عندك شى مفيد قولو لا فالسكوت احسن
لاحول ولا قوة الا بالله غايتو الواحد بتتأكد ليه كل يوم معلومة انوا السودانيين 60% منهم فعلا همج ورجرجه ومعاتيه ياخي ديل ليوم يبعثون حايكونوا زي الغنم التيس الماشي قدامهم ده الكل بمشي وراهوا مفمض .هوي يا ضأن دا سيستم بعير انتوا الحاجه العندكم شايلنها في القرعوبه العندكم دي اسمها مخ وواحده من مهامه التفكير ,التفكير يا غجر الله يشيل ال60% في المائه ديل ويريحنا مهنم يارب
انا ما مصدق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟هل نحن مسلمون؟
لا املك سوى الاعتزار للاخوة المسيحيين.فقد صدقت ايها الاديب الراحل المقيم الطيب صالح في مقولتكموانت تصف هؤلاء المتاسلمين
0من اين اتى هؤلاء بل من هؤلاء الناس)
لا يخفى على أحد أن توقيت حادث الإعتداء على الكنيسة قد تم إختياره بدقة بينما كانت أنظار أهل السودان جميعاً تتجه نحو تحرير هجليج من قبضة الحركة الشعبية و من يساندها ولا يخفى عليكم مذهب أهل السنة والجماعة فى السودان ومعتقدهم فى تغيير المنكر وأنهم يرون أن تغيير المنكر باليد يجب أن يتم بواسطة ولى الأمر وليس من أى جهة أخرى وهذا هو الأساس وهذه المسألة عندهم مسألة دين و تعلمون أيضاً الإختلاف المنهجى بين السلفية والصوفية وخلفياته وتاريخه القديم .
برفقة هذه المقدمة أطرح تساؤلاًت مهمة ثم نجيب عليها :
هل نشأت السلفية بين عامى 2011-2012 ؟ و الإجابة كلا بل هى قديمة جداً .
هل الخلاف بينها وبين المسيحيين من الناحية العقدية جديد أم قديم ؟ قديم قِدم الإسلام فى السودان.
كم كنيسة تعرضت للإعتداء فى السودان ؟ واحدة ؟ إثنان؟ ثلاثة ؟ ربما لا تعلمون غير هذه الكنيسة.
هل الخلاف بين السلفية والصوفية جديد أم قديم ؟ والإجابة أنه قديم جداً .
هل هناك خيمة لأنصار السنة فى المولد مع خيام الصوفية وما تاريخها ؟ والإجابة لأنصار السنة خيمة فى إحتفالات المولد السنوية بجانب خيام الصوفية.
كم ضريح أو قبة لشيوخ الصوفية هدمت بفعل فاعل فى السودان ومتى كان ذلك ؟ و الإجابة ربما هى حادثة حرق ضريح الشيخ ادريس ود الارباب.
يتضح لنا من خلال ما سبق أن حادثة الكنيسة وحادثة ضريح إدريس ود الأرباب حوادث معزولة لم يشهد لها السودان مثيلاً إلا فى الآونة الأخيرة وخصوصاً بعد إنفصال الجنوب وإذا ما قدرنا الفترات الزمنية بين الإعتداء على ضريح الشيخ إدريس و حادث الكنيسة وإنفصال الجنوب وإحتلال هجليج فإنها متقاربة جداً وأن تاريخ المسيحيين والسلفية خالى تماماً من مثل هذه الأحداث وكذلك الصوفية حوارات ومشادات كلامية لا أكثر !
إذن :
هل هناك علاقة او خيط يربط بين الحوادث المذكورة و فتراتها المتقاربة وما ورائها ؟
و من هو المستفيد من تعكر الأجواء بين المسيحيين و المسلمين في السودان ؟