عباس الطرابيلي .. يحلم بحلايب

عباس طرابيلي .. مؤرخ وكاتب مصري .. ينتمي الى حزب الوفد .. ولكن عباس الطرابيلي لم تؤثر الكتابة والكتب فى شخصيته .. درج على الاساءة الى الشعب السوداني .. استخدم القلم للقذف وكتابة الفواحش .. و القلم هو سيف الحقيقة …
من فواحش الطرابيلي .. الردح .. قال : أن الشعب السوداني .. لا هم له غير شرب المريسة والنوم .. والكسل .. طرابيلي هذا .. ليس من علية القوم فى حزب الوفد .. بل من الدرك الاسفل .. نفس المجموعة التي حاولت الصاق تهمة مقتل السردار الانجليزي بالسودانيين .. ومن يومها نقل الانجليز كل الوثائق الى الخرطوم .. وقد قام د. ابوسليم وخبراء بارشفة دار الوثائق .. وصياغتها بطرق حديثة .. وقد سمح للمؤرخ المصري يونان لبيب .. ايام حكم نميري زيارتها لحل أزمة طابا ..
رحل ابوسليم .. ونقل د.علي صالح كرار الى جامعة النيلين .. ولم يكن حاضرا فى محادثات نيفاشا ,, وابيي .. والان أزمة حلايب .. الأمل الآن فى الجيل الجديد فى دار الوثائق .. أن يضع الدار فى حدق العيون .. وقفلها من العين الحارة و الجائرة ..
يا طرابيلي صحح معلوماتك وتأدب .. الخرطوم ودار وثائقها .. هي التي أعادت طابا .. ورفعنا عنكم المسكنة والذل ..
اليوم يعود الطرابيلى للموال القديم ويطالب بحلايب .. و يقول : على السودان أن يلزم الصمت .. وأن السودان وقف الى جانب اثيوبيا فى سد النهضة .. والحق أن اثيوبيا قالت: معدل التبخر والهدر عالي جدا فى بحيرة السد العالي .. وليس هناك من مستفيد من المياه التي تصل الى البحيرة ..
الدول الافريقية تتهم السودان بالوقوف مع مصر فى كل الازمان .. وحسني مبارك هو من وقف مع المعارضة الجنوبية نكاية فى البشير .. وتفريطا فى الامن المائي .. وحسني مبارك هذا .. هرب بطائرته فى العام 67الى الملاذ الآمن .. مطار وادي سيدنا .. عاد بها محملا بدولارات مؤتمر الخرطوم ويموت الازهري والمحجوب بالحسرة .. من مخابرات وانقلابات الدولة الشقيقة ..العلقم والحنظل أيضا فى حلق الضابط هاشم العطا .. ليقول : سوف نحمى ظهر الشعب المصري فقط ..
كذلك شاهدت .. الممثل المصري احمد بدير .. فى لجنة الخمسين لكتابة الدستور .. يطلب تضمين حلايب وشلاتين فى الدستور .. وهذا اعلان حرب لا يدري أن هناك ست مليارات ماء قراح .. تمنح له مجانا كل عام .. وان سد جبل اولياء منذ العام 36 يعمل لصالح مصر فقط .. وأن الاخوة فى الجنوب .. قاموا بتحطيم حفار فرنسي ومعدات لقناة جونقلي .. قيمتها أكثر من مليار دولار .. هى من ضمن ديون السودان الان .. والذي يحزننا ولا يعرفه أحمد بدير .. مشروع قناة جونقلي كان فى مصلحة مصر بالدرجة الاولى .. الدينكا حطموا الحفار والآن يضموا ابيي اليهم .. والمصريين أغرقوا حلفا يحتلوا اليوم حلايب .. ويطلقوا الرصاص على الجيش السوداني ..
.. والسودان صامت .. بعد أن اغرق أكثر من ست وثلاثين قرية .. وثروة من النخيل .. وميناء جوي وبحري .. وتاريخ وحضارة .. كل هذا من أجل المحروسة مصر .. ويشتمنا ابن الطرابيل اليوم .. ..
المؤرخ عباس الطرابيلى .. ربما يندهش من هذه المعلومة الخطيرة .. التي تخصه بالدرجة الاولى .. .. كلمة طرابيل .. هي اسم اهرامات السودان .. فى منطقة البركل ونوري .. واهرامات السودان سبقت اهرامات الجيزة .. انتقلت طرابيل السودان الى مصر .. لا نود أن نقول أن عباس طرابيلى ابن عاق ومتمرد .. وهو لا يشرف السودان .. وقد فجعنا هيكل من قبل .. حين قال : السودان عبارة عن جغرافيا .. وانور السادات أمه عبدة من السودان ..
كل هذا الحديث الخشن .. من منارات لا مصابيح فيها .. ونحن نتغنى .. أخت بلادي .. وام كلثوم .. تقول .. أنت كتاب فيه الفكر .. بالمناسبة ..الشاعر الهادي آدم .. لم يجد كرسيا يجلس عليه فى تدشين اغنية .. غدا القاك
نحن يا طرابيلي ليس فى قلوبنا مرض .. وبيننا أكثر من رباط وعروة .. لولا الحياء .. احدي شعب الايمان .. لا نريد أن يحكم الشيطان
أخذنا الاسعاف السريع الى عيادة الدكتور ابراهيم ناجي نشكو له .. وجدناه غادر الموقع من سنيين . . وترك لنا الاطلال .. واشعار الوداع .. وداوي ناري .. لجبار الليالي الغريد زيدان .. حيث اسلم الروح فى قاهرة المعز .. عند سفوح طرابيل الجيزة ..
سوف يكون بيننا النهر الخالد .. ومعابر .. وثقافة .. وفى الخاطر أبخرة رماد من اطلق الرصاص ..
تاكيدالكلامك انني شاهدت برنامج من سنوات ايام حكم مبارك غلي التلفزيون الحكومي المصري برنامج يقدمة الاعلامي المصري عمر الليثي استضاف فية المؤرخ المصري يونان لبيب ذكر ان الوثائق والخرايط التي جلبها من السودان عي من اثبنت نلكية طابا لمصر في المحكنة الدولية 000 وذكر المؤرخ يونان ان الحكومة المصرية كونت لجنة من مؤرخين وقانونيين ليمثلو مصر في المحكمة التي تفصل في احقية ادعاء مصر واسرائيل في تبعية طابا ذات الواحد كيلومتر 0 وقال ان اغضاء اللحنة دهشوا عندما قال انة سيذهب الي السودان وقالو لة حتروخ السودان تعمل اية فقال قلت لهم ان نايثبت ملكية مصر لطابا موجود في دار الوثائق السودانية وقال لقد وجدت ترجيب وقدم لي كل ماطلبتة من الحانب لبسوداني 000 عكذا هو السودان عونا وسند لمصر في حين نجد ان مصر تقابل كل هذا ب الجحود والتعالي 00
تاكيدالكلامك انني شاهدت برنامج من سنوات ايام حكم مبارك غلي التلفزيون الحكومي المصري برنامج يقدمة الاعلامي المصري عمر الليثي استضاف فية المؤرخ المصري يونان لبيب ذكر ان الوثائق والخرايط التي جلبها من السودان عي من اثبنت نلكية طابا لمصر في المحكنة الدولية 000 وذكر المؤرخ يونان ان الحكومة المصرية كونت لجنة من مؤرخين وقانونيين ليمثلو مصر في المحكمة التي تفصل في احقية ادعاء مصر واسرائيل في تبعية طابا ذات الواحد كيلومتر 0 وقال ان اغضاء اللحنة دهشوا عندما قال انة سيذهب الي السودان وقالو لة حتروخ السودان تعمل اية فقال قلت لهم ان نايثبت ملكية مصر لطابا موجود في دار الوثائق السودانية وقال لقد وجدت ترجيب وقدم لي كل ماطلبتة من الحانب لبسوداني 000 عكذا هو السودان عونا وسند لمصر في حين نجد ان مصر تقابل كل هذا ب الجحود والتعالي 00
(إستضافت قناة (ون،تي،في) في وقت سابق (الخبير الوطني) “ربيع عبد العاطي” والقيادي في جزب البشير للرد على الحملة الإعلامية التي يشنها الإعلام المصري عن موضوع.. (حلايب) والتي تم إحتلالها عام 1995م بعد المحاولة الفاشلة لإغتيال حسني مبارك..
شاهد الفديو..(صورة وصوت” في الرابط أدناه.. كيف يكيل “الأخوان المسلمين” بمسمايتهم المتعددة..؟؟ بمكاييل الأيدولوجية ..وتوجيهات “التنظيم العالمي”.. وليس الوطن وعندما يفقدوا السلطة.. ينقلبوا على عقبيهم صابئين.. أو اليست (حلايب) هي نفسها (حلايب)..أم إحداهما حلايب (السوق).. (الثورة بالنص خليفة)..
alrakoba.net/news-action-show-id-93768.htm
طه أحمد أبو القاسم
لك التحية وأنت تكتب حلايب سودانية بعد أن شق علي ما قاله ربيع الكلب عبد العاطي في مداخلة تلفونية له مع قناة فضائية إن ما بين مصر والسودان أكبر من حلايب وشلاتين ،وترك حلايب للمصريين .
ومن خلال موضوعك أستميحك عزراً في إرسال رسالة للمصريين فإننا لن نترك شبراً واحدا من أرضنا لتحتلوه وكفانا خداعكم وإنتهاككم لثروات السودان ولن نرضي بمصري واحد في شبر من أراضينا كمحتل فإخرجوا قبل أن يزيلكم الطوفان السوداني.
يا طه ابوالقاسم طلعت من منطقة الشايقيه وتعرف معني كلمة طرابيل,,, !!!!
يا استاذ طه اهلنا الشايقيه اصحاب فكر ورائ ولا يمكن ان يتبعوا الضلالي المجرم حسن الترابي فكيف بك ان تدافع عن هذا الرجل البهيم,,,
اصحي يا طه وامشي زور اضرحة الفكي شيخ وود الكرسني واولاد جابر بعجميهم وياسين ودحميده صاحب القبه القالوا فريده ودويم ود حاج لعلك تعود الي رشدك وتراث اجدادك بدلا من ان تتبع فكر سيد قطب وحسن البنا المستورد والغريب علي ارثنا وتقاليدنا
الله يهديك يا طه,,
انتو ماتدفسو ليهم دناميت فى شق من شقوق السد العالى وتريحو اضنينكم
حرقتو لى روحى بعد ده بدفسو انا
دائما يذكر السودانيون جمائل السودان على مصر ويتناسون جمائل مصر على السودان. مصر علمت الآلاف من أبناء السودان من خلال منح تعليمية مجانية. مصر تستضيف عشرات الآلاف من اللاجئين السودانيين. مصر تدرب أبناء السودان فى مجالات مختلفة كالزراعة على سبيل المثال. كونوا منصفين يرحمكم الله.
من تهون عليه نفسه لا يلقى الا الهوان نحن اهنا انفسنا وكل شئ نعطيه لهم لذلك اعتبرونا بوابين وطباخين ونسو انفسهم انهم كانو ذليلين للاتراك وخدما لهم امثال الطرابيلى لا يرد عليهم فى الاعلام يرد عليهم بحمل الوثائق الى المنظمات الدولية واتمنى ان تكون الوثائق فى ايد امينة كما كانت وثيقة طابا التى ينكر هيكل ونبيل العربى ان السودان هو من زودهم بها طالما نحن نفرط فى حقوقنا فسوف نرى ملايين من الطرابيلى
من تهون عليه نفسه لا يرحمه الاخرين ونحن السبب فى ذلك تحت مسمى الاشقاء اما مايذكر عن التعليم فهم قبل ان يدخل الاتراك كانو اميين وحتى الان الامية مرتفعة لديهم وفى ازدياد فقد سامهم الاتراك واستعبدوهم انظر الى افلامهم واخرها سراى عابدين اما الرد على الطرابيلى وامثاله فيكون بتقديم الوثائق الى المنظمات الدولية واتمنى ان تكون الوثائق فى ايد امينة كما كانت وثيقة طابا والتى ينكر هيكل وغيره فضل السودان عليهم على مر التاريخ اعتقد على المنظمات الحقوقية السودانية ان تبدأ الان قبل فوات الاوان وان تكون الاولوية لطرد المحتل فالنظام طال الزمن ام قصر فسوف يسقط الان تعمل مصر على تمصير الشباب والاطفال لتجعل هنالك امر سكانى واقع اصحو
من زمان كنا عايزين واحد يرد علي هذا المسخ يديك العافية
رد قوى من سودانى اصيل ديل الاديناهم اراضى زراعية هدية لحزب الوفد حلب جزم
السودان في عيون كثير من المصريين هو عبارة عن منطقة نفوذ مصري قديمة وهم ينظرون له من ناحية الجغرافيا فقط وهو في نظرهم عبارة عن أرض فضاء كأنها بدون شعب ، وكثير من المصريين ينظرون للسودانيين نظرة دونية ، السوداني عندهم شخص أصنج ومتبلد بل وكسلان ولذلك بنسبون كل فضل من أفضال السودان إليهم .
حكي لي أحد الأعمام وقال عندما كانت الكرة السودانية في مجدها(حصل السودان على كأس افريقيا عام 1975) علق المذيع المصري ذات مرة عن أن الكرة السودانية إستفادت كثيرا من الكرة المصرية بل وأن المصريين هم الذين اسسوا فريقي الهلال والمريخ وهكذا..
كذلك سمعت ذات مرة في قناة عربية مشهورة أن المصريين هم الذين بنوا مدينة الخرطوم.
السوداني في نظر كثير من المصريين هو عبارة عن بواب لا اكثر ولا أقل…