عرمان: انهم يخافون من (امرأة من كمبو كديس).. خلو نبأنا يسري على البعيد و الداني.. يكفي النيل ابونا و الجنس سوداني
دعا القيادي البارز بالحركة الشعبية و تحالف الجبهة الثورية ياسر عرمان كافة منسوبي حركته و مناصري الجبهة الثورية بدعم الثورة السلمية و النزول للشارع مع شباب و طلاب السودان و قواه الحية التي خرجت تطالب بالحرية و العدالة في مواجهة طغيان و عنصرية الطغمة الحاكمة في الخرطوم، مشيراً الى ان ما حدث في الخرطوم و مدن مختلفة من السودان على مدى اليومين الماضيين على خلفية اغتيال النظام لطلاب جامعة الجزيرة، انما يمثل رداً عمليا على من يريدون تمزيق السودان و تفريق اهله على اسس اللون و العرق و الجهة.
و قال عرمان إن ما يحدث الان من جميع طلاب و اهل السودان هو رد إعتبار للنسيج الوطني السوداني فشهداء الامس و شهداء اليوم من الحركة الطلابية السودانية من لدن صلاح بشرى في الاربعينيات الى احمد القرشي و نصار في الستينيات و حتى شهداء الامس كلهم سودانيون، مستطرداً (لا فرق بين الدماء التي سالت بالامس و دماء اليوم فدماء اليوم امتدادد لشلال الدم النازف في بورتسودان في ساحة الشهداء و في كجبار و في دارفور و في جبال النوبة و النيل الازرق فالمستهدف هو الشعب السوداني حقوقه و حرياته و نسيجه الاجتماعي ووحدته و حق الآخرين في ان يكونوا آخرين، لذا يجب ان يكون الرد من كل الشعب السوداني من طابت و الحصاحيصا الى دارفور و من كادقلي الى بورتسودان و من كجبار و الخرطوم الى الدمازين).
و حث عرمان جميع السودانيين في الداخل و الخارج بالرد على عنصرية المؤتمر الوطني و اجهزته باظهار المزيد من الوحدة و التصدي الحازم من جميع السودانيين نساءً و رجال و”قبائلنا التي تعارفت جميعا على مر مئات السنين”، موضحاً: “إستهداف ابناء و بنات دارفور ما هو الا استهداف للسودان فلا معنى للسودان دون الفاشر و كجبار و بورتسودان مدني و كادقلي الدمازين و الخرطوم بل الابعد من ذلك ان شباب اليوم مطلوب منهم ان يخوضوا معركة توحد و لا تفرق .. تصون و لا تبدد .. تحمي و لا تهدد .. بل عليهم ان يجدوا شكلا جديدا من اشكال الوحدة في المستقبل بين بلدين مستلقين جنوبا و شمالاً”. وأردف: “لن تفرقنا عنصرية أجهزة الامن”.
و دعا عرمان اعضاء الحركة الشعبية و مناصري و اعضاء الجبهة الثورية للخروج متحدين مع كل طلاب السودان و قواه الحية في قلب العاصمة الخرطوم و في قرى و مدن السودان كافة و قال (ندعو السودانيين في الخارج كذلك للخروج صفا واحدا في كل عواصم و مدن العالم التي يتواجدون فيها كما خرجوا بالامس تحت راية واحدة هي راية السودان .. ما قد كان و ما سيكون .. فارثنا و تاريخنا اعظم من عنصرية اجهزة المؤتمر الوطني).
و أشار الى نذر تصدع النظام، و مضى قائلاً: “ما يبدو جلياً اليوم ان هذا النظام لا يخاف العمل الجماهيري المسلح فحسب بل يخاف بنفس المستوى من “امراءة من كمبو كديس” لعبد العزيز بركة ساكن و من احتجاجات الطلاب السلمية، و ليس له سلاح في كل الاحوال الا العنصرية فما أوهن النظام، و ما أضيق عوالمه .. التي لا تتخطى عوالم القبيلة حجر طير و حجر عسل .. ما أوسع العالم و ما أضيق أفق النظام”.
و أبدى عرمان ثقته في قدرة الشعب السوداني على صناعة التغيير و تخليص البلاد من النظام الذي قاد الى تمزيقها و يعد بالمزيد من التصدع حسب قوله، و تهكم عرمان قائلاً : فليقارنوا بين انفسهم الصدئة و نفس المبدع الكبير ابراهيم العبادي الزكية الذي قال قبل سبعين عاماً :
جعلي و شايقي و دنقلاوي ايه فايداني
غير خلقت خلاف خلت اخوي عاداني
خلو خبرنا يسري مع البعيد والداني
يكفي النيل ابونا و الجنس سوداني
و ختم حديثه بالقول: “فلتكن رايتنا عالية خفاقة مكتوب عليها بدمائنا : (يكفي النيل ابونا و الجنس سوداني) .. نحن مع الانتفاضة الجماهيرية السلمية، ومع وحدة قوى المعارضة بمشاركة فاعلة من الطلاب و الشباب و النساء و النقابات، إن شعبنا على موعد مع الفجر، سنكون ما نريد، و على الباغي تدور الدوائر”.
“فلتكن رايتنا عالية خفاقة مكتوب عليها بدمائنا : (يكفي النيل ابونا و الجنس سوداني) .. نحن مع الانتفاضة الجماهيرية السلمية، ومع وحدة قوى المعارضة بمشاركة فاعلة من الطلاب و الشباب و النساء و النقابات، إن شعبنا على موعد مع الفجر، سنكون ما نريد، و على الباغي تدور الدوائر”.
ديل الصهاينه عديل
حُوش حُوش حُوش
ما ترتى يوم لوحوش
قسموا البلد نصين
عدمونا حتى البوش
شينين سلوك وأخلاق
والشين بإسم الدين
وشين بإسم الدين
وشاً تراهو محنوف
خالف خلف مخلوف
في مسجداً معروف
يرهب بإسم الدين!
ووشاً طري ونديان
في السوق ليهو نُدمان
يكذب بإسم الدين!
يسرق بإسم الدين!
شال من تويس لحيه
بس يشبه الحلوف
+ + +
حُوش حُوش حُوش
ما ترتي يوم لوحوش
قسمونا بإسم الدين
نهبونا بإسم الدين
قتلونا بإسم الدين
ألحق ياخينا الدين
قتلوه بإسم الدين!
حُوش حُوش حُوش
ما ترتي يوم لوحوش
+ + +
وسألنا ليش يارب
كيفن بإسم الدين
قتلوه خالد الزين؟
سألنا ليش يارب
ليشن بإسم الدين
غصبوها بت ود طه؟
جانا الجواب مخنوق
بالحسرة كم مشقوق
إسلامي قال إسلام
ديل الصهاينه عديل
وديكا الصهاينه الزيف
+ + +
حُوش حُوش حُوش
إسلامي قال إسلام
قال القتل إسلام
حرق القرى إسلام
والإغتصاب إسلام
أكل الحرام إسلام
نان خاتي ود حسنين
كان مرق وخلى الدين؟
+ + +
حُوش حُوش حُوش
إسلامي قال إسلام
ما ترتي يوم لوحوش
ديلا الصهاينه عديل
وديكا الصهاينه الزيف
علاء الدين أبومدين
الجمعة 16 نوفمبر 2012
?المصيبة ليست في ظلم الأشرار بل في صمت الأخيار .
انت خليك بعيد دى حقت الشباب بس كل السياسين فاشلين
يااخوانا مسعولين من الخير انشاءالله البشكير وين ؟ حمار ومات !!!!!!!!!
الواجب الملح الآن هو الانضمام بلا أدنى خور لهذه الانتفاضة الباسلة …
الواجب الملح الآن هو الانضمام بلا أدنى خور لهذه الانتفاضة الباسلة …
الواجب الملح الآن هو الانضمام بلا أدنى خور لهذه الانتفاضة الباسلة …
لو انطفأت نار هذه التظاهرات الباسلة فعلى الشعب السوداني العفاء …
نداء إلى جماهير الشعب السوداني : انضموا الآن إلى التظاهرات الشجاعة ضد القهر والجوع والبطش
والفساد…
لا تتركوا أبناءكم الشباب في الساحة .. وأنتم تتفرجون عليهم …
الشعب المصري الذي أحرق 27 مقرا من مقرات عصابة الأخونجية في يوم واحد ليس أحسن منكم ..
الشعب المصري الذي حاصر القصر الرئاسي حتى أجبر الفرعون الإسلاموي على لحس قراراته ليس أحسن
منكم …
الشعب السوري الذي يتظاهر تحت قصف القنابل والبراميل المتفجرة ليس أحسن منكم ..
شعوب الأرض التي ثارت ضد الطغيان في كل مكان .. ليست أحسن منكم …
أيها الشعب السوداني العظيم ثر الآن .. أو اصمت وتجرع الذل والمهانة …
أيها الشعب السوداني انتفض الآن .. أو دعنا نتقدم باستقالتنا منك ..ونبحث عن وطن آخر يكون بحجم
العزة والكرامة ….
أيها الشعب انتفض الآن .. فقد أوجعنا سكوتك أكثر مما أوجعنا النظام الزنيم …
دولة الظلم ساعة ودولة الحق الي قيام الساعة فالتعلم انت ايها الكوز انك ماضي لامحالة فالشعب السوداني لم يخلق في العام٨٩ولن ينقرض في ٢٠١٢م مهما اعملتم فيه ادوات الموت واخواتها لاتزال ثمة كرامة في دواخلنا..كرامة كافية لتحررنا من رجزكم الي الابد…
الجسور عرمان ..
دائماً احاديثك الاصدق والاكثر واقعيه لحال بلادنا المنكوبة بهؤلاء ،
دائماً تصريحاتك هي الاقرب لقلب وعقل الشعب السوداني ، لانه يرى دائماً انكم الاكثر فهماً لعقليه هؤلاء العنصريون القتله .
بالفعل (إن شعبنا على موعد مع الفجر، سنكون ما نريد، و على الباغي تدور الدوائر) ، مادامت الوطنيه قائمه بكم وببقيه الشرفاء .
(يكفي النيل ابونا و الجنس سوداني)
(يكفي النيل ابونا و الجنس سوداني)
والثورة ((حتماً)) ستنتصر .
It has never been the soft way!
That is Yasir Irman as usaul !
who is missing!!!!!
It is a Nation Solidarity Day
The missing leader!!!!!!!1
Ya Imaam, Mr. Al sadig Almahdi ? Take your position and make it clear, before it is too late.
Young women and men ?students? are in the streets again.
These young women are out and proud again
These young men are out and proud again
It is not the soft way and it has never been the soft way.
It has been always the hard way.
This is regime in Sudan is the most evil, brutal and murderous regime in the world.
Sudan?s rogue regime has been practicing an uncivilized barbarous evil and murderous mentality of the dictatorial for 24 years.
Crimes, such as tortures, ill-treatments, kills, displacements of individuals, people and groups, mass crave, raps, assassinations, against human and mankind committed by this regime have been practiced as a daily routines.
Many of these regime men are wanted for crimes against humanity.
It is time we did something about it.
It is time to end this regime,
It is time to take these murders to justices or bring justices to them.
الثورة ما بتنجح إلا بنزول قادة المعارضة فى الشوارع مع الشعب.
عرمان هو اكثر سوداني وحدوي واكثر واحد يعرف هؤلاء الابالسه واكثر واحد ناضل من اجل بترهم من المجتمع السوداني ولقد رفض كل ماقدموه له ليصبح واحد منهم وكنه رفض رفضا باتا ولن يرضي الا بسقوطهم
متى تخرج الى الشارع يا جبان مقتل طالب مقتل امة
متى تخرج الى الشارع كي تنادى باعلى صوتك
متى تخرج الى الشارع يا جبانة كي تدافع عن حقوقك
متى تخرج الى الشارع والبلد محاتجة ليكى
متى تخرج الى الشارع ياجنبان والبلد مجتاجة زيك
يها نخرج هيا نطلع الى الشارع البلد محتاجة زيك
هيا نطلع هيا نخرج الى الشارع البلد مجتاجة زيك
اللواء عقرب الدراويش لواء منشق
ما جانا عشقك من فراغ
لا نحن غنيناك عبط
جرح الوطن خطالنا خط
ختالنا قول ما منو نط
والليلة يا موت يا حياة
خاتي البيختار الوسط
ندعو الجميع شيب و شباب بالنزول الى الشوارع و بدء الثورة الفعلية لاقتلاع هذا النظام المجرم و عودة السودان الدولة الى سابق عهدها فى كل المجالات و كذلك ندعو الجميع للوقوف بقوة ضد عودة امثال هذا العرمان الذى كان سببا فى تفتيت السودان و جماعته من ركوب الموجة و العودة و الاستيلاء على جهود الشباب و الشعب السودانى فهؤلاء و غيرهم و الذين يدعون محاربة النظام هم من اعطى هذا النظام القوة و مكنه من الجلوس سنين طويلة على اجساد هذا الشعب المنهك بأفعال عرمان و سجمان و غيره من الذين يتكسبون باسم الشعب سواء كانوا احزابا عقائدية او حركات مسلحة لذلك ننبه الى ان السودان فى حوجة الى وجوه جديدة و افكار جديدة و اصحاب مؤهلات للنهوض به و كفانا من هذه الاسماء الحاكمة او المعارضة او المحاربة و التى اوردت البلد مورد الهلاك فيجب ان يكون الخلاص لايدى امينة همها السودان و لاشئ غير السودان كل السودان طولا و عرضا .
عجبا لقادة الاحزاب انهم يرفلون فى النعيم ويطالبون قواعدهم بالخروج فى المظاهرات – اخرجوا انتم اولا وسيخرج معكم الشعب وكفايه تحريش من على البعد وانتم تمدون يدا للحكومة واخرى للمواطن واذا احتضنتكم الحكومة تنسون الشعب وتجلسون على الكراسى الوثيره اما اذا لم تجدو يد الحكومة فانكم تطالبون الشعب بالتظاهر – ان كنتم تريدون حقا تغيير النظام فاخرجو انتم اولا
نحتاج وطنآ يسعنا جميعآ يغينا شر السؤل الدوامة .. القمح .. القطن .. العلاج . . أو بعض الترف إن وجد كالتعليم والضحك .. او نسبل هذا الوطن الطين ….
بداية الشكر الجزيل يا لك أستاذ ياسر سعيد عرمان .. على هذا المقال الجميل ودائمآ مقالاتك بتشبه الوجدان السودانى الأصيل لأنك انت نتاج لهذا الوجدان ..
استاذ ياسر .. الشعب السودانى لم يستوعب تطلعات الشباب والطلاب لغاية اللحظة . الثورة الآن ثورة طلاب والطلاب هم امل المستقبل .. يبقى علينا ان نتجاوز هذا النفق المسمى الصمت وننطلق نحو التغيير والخلاص من هذا النظام الفاسد … لكن هذه الخطوة تتطلب منا جهد كبير وتتمثل فى الآتى توعية الجماهير فى الحارات والأحياء عبر الندوات فى أماكن التجمعات النوادى وغيره حول ما هى الثورة وماهو التغيير .. وهذا الجهد متروك للقوى السياسية ومنظمات المجتمع المدنى وكل المستنيرين من فئات الشعب السودانى الأصيل حتى نستطيع أن نصل الى الهدف الذى نصبو إليه جميعآ وهو إسقاط هذا النظام بكل الوسائل المتاحة ..
التحية لنضال الشعب السوداني الحر
ثورة حتى النصر
إذا لم تستمر هذه الانتفاضه والثوره فأبشروا بالذل والهوان من الكيزان فإنها سلاح ذو حدين إما تبقوا رجال زى المصريين تأخذوا حقكم من الشارع ,,إما الذل والهوان ,, ولكم حق الاختيار يا شباب
الشباب الصامتون لن يسكتون وعندها لهم راى وسوف ينتصرون
اسئل المجرب ولا تسئل الطبيب .. اذا لم يسقط نظام المؤتمر الوطنى بمظهرات هذه المرة فان عمر هذا النظام سيكون طويلا ولم يسقط ابدا الا عبر الحركات المسلحة او الانقلاب ومن هنا وجب على الجميع من النساء والرجال كبارا وصغارا للخروج الي الشارع يوميا لمشاركة ابنائهم من الطلبة والطالبات حتى يكتمل الصورة لمواجة هذا النظام
التحية للمناضل ياسر عرمان
سير سير ياعرمان إلى التغير المناضل الجسور عرمان أمل الامة.الشعب يريد نغيض الظلم سودان سودان بلاكيزان سودان سودان بلاكيزان
اللهم اذهب بالكيزان الظلمة و آتينا بخير منهم . لكن هذا العرمان لايمكن له أن يحكم البلد وقد حارب مع أعدائه كل الحكومات فهو مريض نفسي يكره العرب والمسلمين .. فحتى لو ذهب الكيزان لن يفوز حتى في لجنة شعبية ..
جماعتنا ديل شابوا قريب بمتوا واحد بعد التاني بعد ما صفوا اخوانهم. والبرطانين قالوا ترهل كرش عرمان دليل على عدم مشاركته في الحرب لكين نشوف فيكم يوم إنشاء الله كلكم بلاش نيل بلاش سودان إنتو والجبهجية ضيعتوا السودان. الجيل الصاعد بس كان ما يكونون مثلكم
صدقت حبيبنا ياسر عرمان ..هم بهذه الانتفاضة او غيرها زائلون
دولة الظلم ساعه …وجنودكم كثر في كل بقاع السودان ..
لا يفوت عليكم ان الحركه الشعبيه التي انت امينها العام حاليا
فتحت مكاتبها بعد عودة الدكتور جون قرنق في اكثر من 500 مدينه سودانيه
وان اعضائها يفوقون اعضاء اعتي حزب سوداني تقليدي او طائفي او مذهبي
ويكفي مئات الالاف من المهنيين واساتذة الجامعات والاطباء والعلماء الذين فروا
من بطش النظام في مشارق الارض ومغاربها …كلنا منظمون ..وفي انتظار الاشاره
دعموا الحركه الطلابيه ..فهي التي ستقصم ظهر هؤلاء الهمباته
واياك من العوده هذه الايام للسودان …مع التحيه
عرمان هو اكثر سوداني وحدوي واكثر واحد يعرف هؤلاء الابالسه واكثر واحد ناضل من اجل بترهم من المجتمع السوداني ولقد رفض كل ماقدموه له ليصبح واحد منهم وكنه رفض رفضا باتا ولن يرضي الا بسقوطهم
متى تخرج الى الشارع يا جبان مقتل طالب مقتل امة
متى تخرج الى الشارع كي تنادى باعلى صوتك
متى تخرج الى الشارع يا جبانة كي تدافع عن حقوقك
متى تخرج الى الشارع والبلد محاتجة ليكى
متى تخرج الى الشارع ياجنبان والبلد مجتاجة زيك
يها نخرج هيا نطلع الى الشارع البلد محتاجة زيك
هيا نطلع هيا نخرج الى الشارع البلد مجتاجة زيك
اللواء عقرب الدراويش لواء منشق
ما جانا عشقك من فراغ
لا نحن غنيناك عبط
جرح الوطن خطالنا خط
ختالنا قول ما منو نط
والليلة يا موت يا حياة
خاتي البيختار الوسط
ندعو الجميع شيب و شباب بالنزول الى الشوارع و بدء الثورة الفعلية لاقتلاع هذا النظام المجرم و عودة السودان الدولة الى سابق عهدها فى كل المجالات و كذلك ندعو الجميع للوقوف بقوة ضد عودة امثال هذا العرمان الذى كان سببا فى تفتيت السودان و جماعته من ركوب الموجة و العودة و الاستيلاء على جهود الشباب و الشعب السودانى فهؤلاء و غيرهم و الذين يدعون محاربة النظام هم من اعطى هذا النظام القوة و مكنه من الجلوس سنين طويلة على اجساد هذا الشعب المنهك بأفعال عرمان و سجمان و غيره من الذين يتكسبون باسم الشعب سواء كانوا احزابا عقائدية او حركات مسلحة لذلك ننبه الى ان السودان فى حوجة الى وجوه جديدة و افكار جديدة و اصحاب مؤهلات للنهوض به و كفانا من هذه الاسماء الحاكمة او المعارضة او المحاربة و التى اوردت البلد مورد الهلاك فيجب ان يكون الخلاص لايدى امينة همها السودان و لاشئ غير السودان كل السودان طولا و عرضا .
عجبا لقادة الاحزاب انهم يرفلون فى النعيم ويطالبون قواعدهم بالخروج فى المظاهرات – اخرجوا انتم اولا وسيخرج معكم الشعب وكفايه تحريش من على البعد وانتم تمدون يدا للحكومة واخرى للمواطن واذا احتضنتكم الحكومة تنسون الشعب وتجلسون على الكراسى الوثيره اما اذا لم تجدو يد الحكومة فانكم تطالبون الشعب بالتظاهر – ان كنتم تريدون حقا تغيير النظام فاخرجو انتم اولا
نحتاج وطنآ يسعنا جميعآ يغينا شر السؤل الدوامة .. القمح .. القطن .. العلاج . . أو بعض الترف إن وجد كالتعليم والضحك .. او نسبل هذا الوطن الطين ….
بداية الشكر الجزيل يا لك أستاذ ياسر سعيد عرمان .. على هذا المقال الجميل ودائمآ مقالاتك بتشبه الوجدان السودانى الأصيل لأنك انت نتاج لهذا الوجدان ..
استاذ ياسر .. الشعب السودانى لم يستوعب تطلعات الشباب والطلاب لغاية اللحظة . الثورة الآن ثورة طلاب والطلاب هم امل المستقبل .. يبقى علينا ان نتجاوز هذا النفق المسمى الصمت وننطلق نحو التغيير والخلاص من هذا النظام الفاسد … لكن هذه الخطوة تتطلب منا جهد كبير وتتمثل فى الآتى توعية الجماهير فى الحارات والأحياء عبر الندوات فى أماكن التجمعات النوادى وغيره حول ما هى الثورة وماهو التغيير .. وهذا الجهد متروك للقوى السياسية ومنظمات المجتمع المدنى وكل المستنيرين من فئات الشعب السودانى الأصيل حتى نستطيع أن نصل الى الهدف الذى نصبو إليه جميعآ وهو إسقاط هذا النظام بكل الوسائل المتاحة ..
التحية لنضال الشعب السوداني الحر
ثورة حتى النصر
إذا لم تستمر هذه الانتفاضه والثوره فأبشروا بالذل والهوان من الكيزان فإنها سلاح ذو حدين إما تبقوا رجال زى المصريين تأخذوا حقكم من الشارع ,,إما الذل والهوان ,, ولكم حق الاختيار يا شباب
الشباب الصامتون لن يسكتون وعندها لهم راى وسوف ينتصرون
اسئل المجرب ولا تسئل الطبيب .. اذا لم يسقط نظام المؤتمر الوطنى بمظهرات هذه المرة فان عمر هذا النظام سيكون طويلا ولم يسقط ابدا الا عبر الحركات المسلحة او الانقلاب ومن هنا وجب على الجميع من النساء والرجال كبارا وصغارا للخروج الي الشارع يوميا لمشاركة ابنائهم من الطلبة والطالبات حتى يكتمل الصورة لمواجة هذا النظام
التحية للمناضل ياسر عرمان
سير سير ياعرمان إلى التغير المناضل الجسور عرمان أمل الامة.الشعب يريد نغيض الظلم سودان سودان بلاكيزان سودان سودان بلاكيزان
اللهم اذهب بالكيزان الظلمة و آتينا بخير منهم . لكن هذا العرمان لايمكن له أن يحكم البلد وقد حارب مع أعدائه كل الحكومات فهو مريض نفسي يكره العرب والمسلمين .. فحتى لو ذهب الكيزان لن يفوز حتى في لجنة شعبية ..
جماعتنا ديل شابوا قريب بمتوا واحد بعد التاني بعد ما صفوا اخوانهم. والبرطانين قالوا ترهل كرش عرمان دليل على عدم مشاركته في الحرب لكين نشوف فيكم يوم إنشاء الله كلكم بلاش نيل بلاش سودان إنتو والجبهجية ضيعتوا السودان. الجيل الصاعد بس كان ما يكونون مثلكم
صدقت حبيبنا ياسر عرمان ..هم بهذه الانتفاضة او غيرها زائلون
دولة الظلم ساعه …وجنودكم كثر في كل بقاع السودان ..
لا يفوت عليكم ان الحركه الشعبيه التي انت امينها العام حاليا
فتحت مكاتبها بعد عودة الدكتور جون قرنق في اكثر من 500 مدينه سودانيه
وان اعضائها يفوقون اعضاء اعتي حزب سوداني تقليدي او طائفي او مذهبي
ويكفي مئات الالاف من المهنيين واساتذة الجامعات والاطباء والعلماء الذين فروا
من بطش النظام في مشارق الارض ومغاربها …كلنا منظمون ..وفي انتظار الاشاره
دعموا الحركه الطلابيه ..فهي التي ستقصم ظهر هؤلاء الهمباته
واياك من العوده هذه الايام للسودان …مع التحيه