أحلام الولاة وطموح الرعية .. !ا
إليكم
الطاهر ساتي
[email protected]
أحلام الولاة وطموح الرعية .. !!
** عمل رائع يستحق الإحتفاء، وليس من العدل ألا نحتفي بروائعنا..مطار رحب جدا، مساحته (77 كلم)، بمدرجين طولهما (4000 مترا)،وعرضهما (60 مترا)، بالتأكيد هو أحدث مطار في العالم، ولم لا؟، إذ به فندق عالمي بسعة (300 غرفة)، وكذلك فندق خاص لرجال الأعمال بسعة (15 غرفة)، ومركز تجاري هو الأكبر في القرن الأفريقي على مساحة ( 8000 متر مربع )،ولاننسى مركز التموين المناط به تقديم الوجبات للمسافرين بمعدل (300 وجبة يوميا)، ويا لهذه المداخل الإلكترونية المدهشة والتي يقدرعددها ب( 18 بوابة)، أما أشجار النخيل الشامخة التي ذؤاباتها تعانق السماء لاتعد ولاتحصى..ما أروعكم – يا سادة وحدة مطار الخرطوم الجديد – و أنتم تقدمون كل هذا الجمال وكل هذه العظمة وكل هذا الإبداع للشعب السوداني – في وقت وجيز جدا – عبر قرص إلكتروني سهل التشغيل والمشاهدة في أجهزة الحاسوب ..!!
** عفوا صديقي ، لم أجد في واقع حال المطار الجديد بالصالحة ما أسعدك به، ولذلك أسعدتك – مؤقتا – بحال المطار كما جسده خيال فني المونتاج – والفوتشوب – الذي ملأ ذاك القرص الإلكتروني بكل تلك الروائع بأمر سادة وحدة التنفيذ قبل كذا سنة، أي من كل تلك المدهشات ليس في الواقع غير شجيرات نخيل يابسة و( شوية ردميات وحفر ومقرات إدارة ومرتبات و عربات و سفريات وتبديد مال عام )، وبالتأكيد هذه الأشياء لم تعد من مدهشات بلادي، فالمدهش هو حفظ وصون المال العام ..على كل، ما بالقرص يختلف قليلا عن مجسد مشروع سندس، إذ وحدة تنفيذ المطار لم تؤصل أسماء تلك الروائع كما أصلتها إدارة سندس أسماء روائع مجسمها، إذ يتحفك مجسم سندس بأسماء من شاكلة (جداول يثرب، بيارة أم معبد، الكوثر لمنتجات الألبان،حقول الفردوس..وهكذا)، ولذلك نقترح لوحدة تنفيذ المطار الجديد إضافة أسماء أصيلة على ذاك القرص الإلكتروني، بأن تكون من شاكلة ( مدرج الأبابيل، فندق الغنائم لرجال الأعمال والسلاطين، صالات الحشروالويل وسقر للإستقبال، حمد الله على السلامة للمغادرة..و هكذا)، وبهذا يصبحا – سندس والوحدة – سيان في إقناع الدولة والناس بإنجازهما ( الرسالي الخيالي ) ..!!
** المهم..زيارة الدكتور نافع علي نافع التفقدية لمطار الخرطوم القديم، والتي عكستها صحف البارحة، هي التي ذكرتني وحدة تنفيذ المطار الجديد ومطارها الذي لايزال محض مجسم في قرص إلكتروني منذ عقد ونيف من الزمان..تم تأسيس تلك الوحدة بكل بناياتها وسياراتها وميزانياتها، بقرار رئاسي لتنفيذ المطار الجديد في فترة لاتتجاوز العام 2009..وعندما آن أوان التشغيل، فأجأت الوحدة الحكومة والناس بشجيرات نخيل بائسة ونيم يابسة تتوسط فيافي الصالحة،وكأنها كانت مطالبة فقط بعمل إجراء إحترازي لوقف زحف صحراوي مرتقب بتلك المنطقة ..عفوا لن نبخس جهد الوحدة، حيث مع الشجيرات قدمت للرأي العام إنجازا آخر – في موعد الإفتتاح – وهو ( سور من السلك الشائك)..أي ليس هناك مطار ولاحتى محض مهبط تهبط عليها طيور الرهو في موسم الربيع، ومع ذلك واصلت خزينة المال العام الصرف عليها ثلاث سنوات آخرى، أي إلي يومنا هذا ..ولاتزال الوحدة في محطة ( ح نجيب تمويل من برازيل، ح نجيب قرض من العرب، ح نجيب نجيب سلفية من الصين) ..أي علينا أن ننتظر وحدة اللواء عبد الكريم عبد الله ربع قرن أخر، وكذلك الحكومة لن تمانع الصرف عليها من أموال الناس والبلد،( الحكومة داقة فيها حجر دغش ؟) ..!!
** وعليه ..سؤال لسلاطين دولة حكومتها تضطهد المؤسسية، لماذا وحدة تنفيذ – رغم أنف وجود هيئة طيران مدني – لشييد مطار؟.. إن كانت الحكومة غير راغبة في مؤسساتها الرسمية التي من شاكلة هيئة طيران ووزارة الري ووزارة الإسكان وغيرها، فلماذا لاتصدر قرارا بحلها وقرارا آخر بترفيع وحدة عبد الكريم وصندوق غلام الدين القومي ووحدة أسامة والكاروري، لتحل محل تلك الوزارات والهيئات ؟.. أي، لماذا وإلى متى تهدروا أموال الناس بنهج (دول داخل دولة )..؟..كما حال وحدة المطار وهيئة الطيران، نموذجا.. ثم السؤال المهم ، بما أن مطار الخرطوم الحالي يشهد عمليات تطوير وتحديث حسب شهادة نافع البارحة، لماذا المطار الجديد؟، خاصة أن تمويله – إن تم – سوف يتم بالقروض التي تهلك حاضر البلاد ومستقبلها؟..هل شعب البلد بحاجة إلى مطار دولي تستدين له الحكومة التمويل من البرازيل والصين والصناديق العربية، أم أنه شعب عاصمته بحاجة إلى شبكات مياه وولاياته بحاجة إلى كل الخدمات المنقذة للحياة ومشاريع الإنتاج ؟..لم يعد هناك نفطا يسد القرض وبعض رمق الناس، فلماذا لا تسخر الحكومة هذا القرض وغيره – قرض تشييد القصر الجمهوري الجديد على سبيل المثال أيضا- في مشاريع المياه والكهرباء والزراعة والصناعة ..؟
** بالله عليكم، أية حكومة في الدنيا تشيد قصورها الرئاسية بالقروض، بيد أن ثلث شعبها في معسكرات اللجوء والنزوح؟..ألا تعلموا بأن الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه، كان يدير دولة الخلافة الراشدة من تحت شجرة في فلاة، وما ضره أن ينام تحتها، ليشهد له عدوه بالعدل ؟..ثم بالله عليكم،أي المشاريع أجدى لأوضاع البلد السياسية والأمنية و أنفع لأوضاع الناس الإقتصادية والإجتماعية، مطار جديد أم طريق أم درمان بارا الذي صار مصيره يبكي نواب كردفان بالبرلمان دما ودموعا ؟.. وأيهما أولى بالقروض، سياسيا وإقتصاديا وأمنيا وإجتماعيا، في هذه المرحلة التي تبشرون فيها الشعب بالكسرة والعصيدة والمزيد من الرهق، تشييد مطار جديد أم إكمال تشييد طريق الإنقاذ الغربي ؟..إلى متى تديرون حياة الناس والبلد بعقول المماليك والأباطرة، بحيث أن الشعب يحلم بحياة تحفظ نوعه من الإنقراض، بيد ان ملوكهم يبددون الموارد و القروض في (الشوفونية والخزعبلات السياسية) .؟..هكذا الأسئلة، إجاباتها – الرسمية – يجب أن تؤدي إلى عدم تجاهل مؤسسية الدولة وضروريات الناس في الجمهورية الثانية المرتقبة.. وتلك الجمهورية لن تكون الأخيرة إذا تواصل هذا (النهج الغريب)…!!
……………….
نقلا عن السوداني
😉 عزيزي الطاهر ساتي …. نسأل الله ان يثبتك على الحق رغم كل المحن والاحن.;)
😮 أخي لقد اوصلتنا حكومة المؤتمر اللا وطني الرسالية التي تحكم (بغير) شرع الله مراحل بعيدة من الفقر و العوز والمرض والجهل والتخلف والفشل والفساد والهزيمة على كافة اوجه الحياة من سياسة وتعليم وصحة …. إلخ 😮
😮 أخي لقد فقدنا الامل في ان تثوب هذه الشرزمة الظالمة الفاسدة الخائنة لله ورسوله والمؤمنين إلى رشدها وترعوي 😮
😮 أخي لقد مللنا الحال وسئمنا الانتظار فهل الى مخرج من سبيل!!!؟؟ 😮
ينصر دين يالطاهر
اما اخونا المعلق الوحيد حتى الان … ياخ الناس ما لاقيه تاكل تفتيش في المطارات بالدين
عريان ولا بس سديري
وود اب زهانه يكال في اللكونده وينوم في المطعم
😉 عزيزي الطاهر ساتي …. نسأل الله ان يثبتك على الحق رغم كل المحن والاحن.;)
😮 أخي لقد اوصلتنا حكومة المؤتمر اللا وطني الرسالية التي تحكم (بغير) شرع الله مراحل بعيدة من الفقر و العوز والمرض والجهل والتخلف والفشل والفساد والهزيمة على كافة اوجه الحياة من سياسة وتعليم وصحة …. إلخ 😮
😮 أخي لقد فقدنا الامل في ان تثوب هذه الشرزمة الظالمة الفاسدة الخائنة لله ورسوله والمؤمنين إلى رشدها وترعوي 😮
😮 أخي لقد مللنا الحال وسئمنا الانتظار فهل الى مخرج من سبيل!!!؟؟ 😮
يا أحمد عثمان طاهر
إن شاء الله الحجارة التفلقك…الراجل بقول ليك الموضوع داخل على السنة الخامسة وما ختوا فيهو طوبة وصرفوا فيه ماصرفوا من أموال ودايرين ( يجيبوا ) أى أنهم ماجابوا تمويل من البرازيل وسلفية من الصين وقرض من العرب.
وإستنوا يا عالم وجهزوا طياراتكم إلى يوم يبعثون.
وانت البلد القاعد فيها دي علمتك شنو غير الفلسفه الفاضيه. كلام زي الناس مابقيتو تعرفو تتكلمو. ولا هناك كنت بتقدر تجدع ولكن ممكن تشيل حجاره. من التخلف. الكفلا يمهزلو بيكم وأنتو هات ياضحك. يعني بالله عليك الزول الجاي من برا وانبهر بالمطار الجديد وخشى البلد لقى ماسوره مكسوره في شارع ومغرقه الواطه وحل ووسخ. ومشى خطوتين لقى الشوارع هردبيس. وخشا البيت شغل مكيف الغاز الفيوز ضربت. فعلا اصبحنا واصبح الملك لله. وشكرا للتنبيه
إستغفر الله وأصبحنا واصبح الملك لله.
والله الناس الزيك ديل هم المودين البلد دي في ستين داهية. هسع عليك الله عاجبك مطارك الحالي التعبان المافيهو موية في حنفيات حماماتو ده؟؟
لو ما داير تشتغل في تطوير البلد فأسكت وخلي الناس تشتغل, الحكومة عاوزة تعمل ليك ولغيرك مطار يرفع مقامك بين شعوب الدنيا وأنت بتتكلم كلام خارج الشبكة
عالم عجيبة لا تجدع ولا بتجيب الحجارة.
والله يا أحمد عثمان انت العجيب !!! هسه الزول دا قال ما داير مطار ؟؟؟ بسأل عشرة سنة والمطار وين ؟؟ و.. و… .. ها ناس افهمو أول وتاني علقو … تحياتي:eek: 😮 😮
كلااااااااااااااااااامك سمح لكن البسمعك منو
صباح الخير – ياجماعه العندو فكة يرجع للأخ أحمد عثمان طاهر ريالين علشان ينزل من الحافلة أصلوا راكب الخط الغلط والسائق ماعندوا فكة.
اما بالنسبة للكاتب الطاهر ساتي فنحن نشد على يدك ونثني على شجاعتك ومقالك ونقول لك ربنا يوفقك وسير سير والى الامام الى الامام حتى نقدم لهم النصيحه ونقيم عليهم الحجة امام الخالق الذي ينصر المخلوق المظلوم – مقالاتك رائعه وموضوعية
احمد عثمان .. الفهم قسم الظاهر عليك من كوكب عطارد .. ركز شوية وخليك جادى
وبطل العبط …
الى مدير الراكوبة نرجو توفير فهامه لعضو الراكوبة المحترم(احمد عثمان طاهر) حتى لا تنفقع مرارتنا وهي اصلا مفقوعة …
ذي احمد دا البفقش المراره
أجي تخجل يا أحمد عثمان شديتك في الله هسع الناس عايزه مطار ولا دواء للملاريا.
والناس عايزه مطار ولا شبكة مجاري تغطي عورتك من الأجانب. وشديتك في الله الناس عايزه مطار ولا موية يشربوها. وشديتك في الله الناس عايزه مطار جديد ولا كراسات لأولاد المدارس وشديتك في الله مطار ولا حمار لأحمد الماقادر يأكل ليه وجبتين في اليوم. وشديتك في الله مطار ولا عشة صغيرة لخادم الله المرمية في الخلا والهجير وتشرب في موية الترع وشديتك في الله يا الما بتخجل
استطاع اللواء بمساعدة الرئيس ارجاع مبلغ 600 مليون دولار جزءمن تمويل المطار من اسامة عبدالله اللذى كان قد انتزعه منه بحكم ان المطار ليس باولوية وكان قد حوله الى سد عطبرة. وايضاً بنكالصادرات والواردات الصينى بتسليم تمويل المطار كاملاً مبلغ قدره1.5 مليار دولار واصبحالان فى يد اللواء مبلغ 2مليار و60 مليون دولار التقديرات للمطار 2 مليار دولار يعنى البلغ يكفى ويذيد بمقدار 60 مليون دولار.
سجلوا هذا الان حتى لايخرجوا كالعادة بعجز يساوى مبالغ التنفيذ
مطار شنو يا اخوانا ؟ هى سودانير ذاتها وين راحت ؟ بعدين القروض دي فى الغالب بفائدة ربوية ودي اللى حيلحقنا بالساحق والماحق . انا ما ضد المطار الجديد , ولكن يجب مراعاة الاولويات . توفير الطعام للجياع والارامل واليتلمى وتوفير المأوي للمشردين والصحة والتعليم للشعب الفضل وبعداك ان شاء الله تعمل الحكومة مطار فى كل قرية
انتو سعادة اللوا دا شاور الشيخ علي بقنه الشهراني ::::::::::: يمكن عندو رأي في التصميم ماتستعجلو سكت ادوهو سنتين تلاته تاني وخلونا في الاودتين وبرنده ديل زي ماقالوا
يا شباب في داعي هسع للشخصنة والاهانات؟ يعني الواحد اصلا يوم كده ما يقول رائو بصراحة من غير يتهان؟
كلامي كان واضح وهو اني البلد بخير والحكومة عندها خطط وافكار دايرة تطبيق ودايرة رجال ونساء يقيفوا وراها ويدعموها بالمال والفكر والدم لو لزم الامر.
ستسير المسيرة عشرات السنين القادمة كماسارت عشرات السنين السابقة بكم او بدونكم.. وكما قال فخامة الرئيس: الدائرنا اليطلع لينا في الشارع مش يقعد وراء شاشة كمبيوتر من امريكا واسرائيل ويقعد يهوسك وينظر بدون فهم.
الله يوفق السودان وكل البيحبو السودان.
يا جماااااااااااااااااااعة المدعو اجمد ده فاعد يعمل شنو ما يكون بين اخوانه مجدع في السعوديه
اكيد شغال مربي مواشي وعائش وسطهم رائحته صنانه صنانة الغنم وهي شبه وما شابه مهنته ما ظلم
دعت الحاجة للمطار الجديد المتوقع من التطور فى الإنتاج وفى عدد المسافرين المستقبلى وفق الخطة الربع قرنية. والناظر لهذه الخطة لا يرى لها حساً ولا خبراً بل هي مجموعة من الأمانى التى تم وضعها وتخيلها على عجل وبدون تحليل دقيق للواقع، وعيبها الأكبر أنها قامت على تخيل موارد يشكل البترول فيها نسبة كبيرة ونسوا جميعاً، هؤلاء الإستراتيجيون، أن البترول سينتقل قبل إنقضاء ربع مدة هذه الخطة إلى دولة أخرى. ولا ادرى ماذا سيفعل دهاقنة التخطيط الإستراتيجى بعد التاسع من يونيو لخططهم هذه؟ وهل من المعقول أن يبدأ الناس فى تنفيذ مشروع يكلف مليارات الدولارات من دون توفير اللازم من الميزانية، وهل هو مشروع مطار أم زير سقيا لعابرى السبيل؟ وكالعادة نعهد بمشاريع كبيرة وتحتاج لقدرات عالية من العلم والمعرفة والخبرة فى إدارة المشروعات، نعهد بها إلى أشخاص بقدرات بائسة وخبرات ضعيفة وتفتقر لأبسط قواعد العلم فى هذه المجالات ثم نتوقع أن تنجح مشروعاتنا وخططنا. أليس فى ذلك خطل وسفه؟ إن قانون الطبيعة الذى يسرى على كل شيئ أن المرء والجماعات والدول تحصد ما تزرع، فنحن نحصد الفشل دائماً لأننا نزرع البذور التالفة فى الأرض المالحة. إن اولوياتنا كثيرة ولكننا نعمي بدرجة عالية عن ترتيبها وفق الأهمية والأفضلية، وغالباً ما تجرفنا العاطفة أو تغلبنا مراكز القوى ومؤثرات جماعات الضغط والمصالح والجهوية فى إختيار مشروعات التنمية، ولعمرى أن ذلك من سوء الإدارة العظيم.
يا احمد عثمان طاهر …انت شكلك ما عندك طايوق ….او انت دبوس مدسوس و…كمان …ثوب الى رشدك وحكم عقلك وبعدين اكتب
دايما كلامك كلام عقل يالطاهر في زمن اللامعقول العايشنو ده
أحمد الطاهر
أنت أظنك ما صاحي ولا عارف كوعك من بوعك
مطار شنو الداير تتشوفن بيهو
الناس تكد في لقمة العيش وما لاقياها بسبب الخونة تجار الدين.
وبعدين قال مطار ( دولي ) والناس بعد ما ينزلوا يمشوا وييين !!!!!!!!
ماك عارف أقول ليك
بعدين ما فاضي هسع
أو النقوليك ما ني خسران شئ
بيمشوا السكن العشوائي حول العاصمة مالو مو سكن
ما كان في ظني في واحد غبي لسع مثلك فيه روح ويسوح في بلاد الله
البلد أكان سمحة يا معولق أنت الشردك منها شنو ما كان تقعد تلهف مع الكيزان
أو أقولك أحسن تتشرد كدى فالبلد ما فضل فيها حتى الشعب الفضل
الناس تكتب وتتعب عشان نوعك دا يفهم ويعرف الحاصل في البلد وأنت جايب كلام الطير في الباقير
بالله أحسبهاهداك الله معقول كل الناس ديل خطأ وأنت الصح .
احمد عثمان دا بتاع الماجستير بتاع انو مهندس في الشرقيه وما باقي الا يكتب سيرتو الزاتيه الكلها حبر علي ورق زي حكومتو ولا واحد تاني…
الناس ما قصرو وردو عليك لو فيك رأس بتفهم انو كلامك البتقول فيهو دا كلام زول ما عندو راس ولو ما فيك راس ما ح تفهم ليوم الدين عارف ليه لانو ما عندك راس…
بعدين مشكلة السودان شايف كيف السودان كلو انو الحكومة لمت شرزمة من الزيك ديل الما عندهم راس وطبعا زول بدون راس يعني زول بدون زمة وبدون ضمير ياخي بدون اي شيء عارف ليه لانو زيك بدون راس…
بالمناسبة انت لو رجعت السودان واشتغلت مع البدافع عنهم ديل اي اقصد اشباهك البدون راس ح تبدع معاهم وح تدهشنا ونقرا اسمك في الاخبار بدل التعليقات… وبدل ما تعلق انت ونرد عليك مغصة نعلق عليك وتكون في الخبر الرئيسي لدولة البدون ريسين …
ياااا هندسة يااا ماجستير انت يااا ود الشرقيه …والشرقيه اللمت الزيك ديل نحنا ح نفكر نغادرا من اليوم..
ياجماعة سلام عليكم .
أول حاجة ياجماعة أختلاف الراي لايفسد للود قضية ودا من خلال كل البرامج التلفزيونية بنشاهدو عشان كدا بصراحة المساحة دي لكل زول يدلي بي رايو البعجبو مرحب والمابعجبو مرحبتين عشان الناس تصل لي نتيجة والاخوان في البيت ماواحد والاصابع في اليد ماواحد عشان كدا ادعوكم ان نسمع بعض ودي مشكلتنا كل واحد يقول رايو ولا فهمو الناس تشب لي في راسو .
تعليق الموضوع :
في رأي الاهم البنية التحتية الماء والكهرباء والطرق والبلد داخلة علي مرحلة صعبة , وأقترح علي الحكومة تسليم المطار والخطوط الجوية السودانية الي شركات المانية تطورها وتأخذ حقها انشاء الله بعد عشرة سنة وترجعا لينا بشروط ودا الحاصل في العالم . ودمتم