خطأ استراتيجي أن يقف المجتمع الدولي مع الخرطوم وجوبا على قدم المساواة ..جنداي فريزر : هناك مجموعة صغيرة في وسط السودان ، هم جزء من الحكم ، يهمشون المناطق الأخرى، ويستخدمون الموارد

واشنطن : رأت مساعدة وزيرة الخارجية الأميركية للشؤون الأفريقية السابقة، جنداي فريزر، أن هناك مواقف أميركية بدأت تتشكل لمواجهة الحكومة في الخرطوم،وقالت إن الولايات المتحدة والصين لاعبان مهمان ويمكن أن يلعبا دورا حيويا في انهاء النزاع بين دولتي السودان، وممارسة ضغوط على الطرفين عبر استخدام الحوافز والعقوبات.
وذكرت فريزر في حديث مع «سي ان ان» أنه خطأ استراتيجي ان يقف المجتمع الدولي مع السودان وجنوب السودان على قدم المساواة، وزعمت أن السودان كان المعتدي في النزاع الأخير مع الجنوب،وأقرت بأن الجنوب حليف وشريك للولايات المتحدة ولذلك فإن بلادها ليست وسيطا محايدا بين الدولتين،مشيرة الى أن واشنطن تدعم وساطة الاتحاد الافريقي بين الخرطوم وجوبا.
وأفادت أن المعارك الأخيرة بين دولتي السودان هي جزء من المفاوضات التي تجري بينهما من أجل تحسين موقفهما على طاولة المحادثات، ورأت أن المشكلة هي أن تخرج المواجهات بين حدودهما عن نطاق السيطرة، وخلق دينامية خاصة بها، الأمر الذي سيؤدي إلى حرب شاملة، ولكنها استبعدت نشوب حرب شاملة، وتوقعت استئناف المفاوضات بينهما.
وأضافت فريزر أن وقف ضخ النفط الجنوبي عبر الشمال يضر الجنوب أكثر من الشمال، لكنه يؤذي كلا منهما ويتجاوز الأذى الى الصين التي تستثمر في النفط بالبلدين،وقالت إن الجنوب يلعب نوع سياسة حافة الهاوية «عالية المخاطر السياسية» ،مشيرة الى أن الصين باتت على المحك في محاولتها لمعالجة المشكلة بين الخرطوم وجوبا.
وعزت فرايزر جذور الصراع في السودان على مدى السنوات الخمسين الماضية، والذي أخذ منحى جديدا على مدى السنوات العشرين الأخيرة، إلى تهميش الشمال للمناطق الأخرى، سواء كانت في الجنوب، أو الشرق أو دارفور،ورأت أن هناك مجموعة صغيرة في وسط السودان ، هم جزء من الحكم ، يهمشون المناطق الأخرى، ويستخدمون الموارد مما أدى إلى ثورات واحتجاجات عدة.
الصحافة
الفقرة الاخيرة هي ثمرة الخطاب ومربط الفرس فلنعمل علي مخاطبة جزور المشكل بعدالة وشفافية.
المصيبه من كثرة تريد ان الشمال يهمش المناطق الاخري و ان الشمال هو الذي في حكم صار مثل الحقيقه المسلم بها مع انه قد يكون فعلا و للمصيبه معظم حكام السودان كانو من الشمال و لكن الحاصل انو المديريه الشماليه اذا كان المقصود بالشمال هو المديريه الشماليه هي ايضا افقر المناطق من كل النواحي مدارس مستشفيات طرق كباري كهربا و خلافه والصحيح يقال الحكومه المركزيه همشت اطراف كثيره في السودان شمال شرق و غرب
كويس انك اعترفتي انو امريكا غير محايده والحرب موالاه امريكا ظهرت للعيان انها ع اسس عرقيه دينيه
حتى الناس فى اقاصي الدنيا عرفوا مشكلة السودان. السودان كان فيه 40 مليون. المتحكمون فيه بجميع قبائلهم و احزابهم لا يتعدون 2 مليون. 5% استولت على بلد بكاملة و هذههى المصيبه. تقيفوا مع البشير ، تعملوا نفره كبري ، تدعوا شيوخ المقابر ، هيئة سفهاء السودان ألخ ، هذا كله هراء و لن يقنع احدا
…كلنا فى السودان علينا ان نؤمن بالديمفراطية كحل اساسى ,وهو حل سياتى بحق اى انسان سودانى ,وسيشعر اى سودانى انه هو الحاكم ان كان فى الحكومة او فى المعارضة لان الاخيرة هى ايضا حكومة ولكنها فى الضل ,,وهو حل لايرضاه جيرانا فى شمال الوادى ابدا..وسيحركون افراد فى الجيش عندنا للانقضاض على الديقراطية ..كما هى العادة دائما…اما الاديان فمن شاء فليؤمن بها ومن شاء فليكفر بها ,,وحسابهم عند ربهم,,ونحن ادرى واعلم يامور دنيانا…!!
ناس الشمال ديل وصلوا الخرطوم لانه اراضيهم فقيرة جدا وده كان المركز ومحل التعليم وخلافه ، والواحد بيجي يعاني هنا في بداية حياته ، المرفهين في الخرطوم 2 والعمارات هم الناس الاتعلموا بدري ، يعني اعلبهم جدودهم نالوا تعليم خلي هم ، وحاليا من الغرب ومن الشرق وغيره البجي الخرطوم بفتش فرصة ، ماهم الفور حاليا اكبر تجار السائلهم منو ؟ وسوق ليبيا يوميا القروش المدورة فيهو بالمليارات ، الناس تجتهد وتبطل الاسطوانة المشروخة دي ، هسع والله انا اقترح كل القبائل الشمالية دي يودوها الغرب ودارفور عشان يطوروها وفي نفس الوكت يخلو الحكم ده بالكامل لناس الهامش ، بس ما يقوموا يجو يكرشوا الشماليين ويقولوا ليهم ده استعمار ،،غرب السودان لانو كان غني بموارده فما كان شغال بالخرطوم والحكم والكلام ده ، جيتو متأخرين هنا الخرطوم فلازم تنتظروا زمنكم ، وهو طبعا جاي جاي مافي كلام
الحل الوحيد للشمال هو أن يكسب أمريكا قبل فوات الأوان حيث جميعنا افارقة و يتوجب على الحكومة الآن قبل الغد التفكير في الحكومةالقومية الجامعة قبل أن نؤكل كما أكل الثور الأبيض شوف الخضار اللي حول النيل ديه كيف ، و كيف كمان منظر مقر نالنيلين و النيل الطويل ديه ، كل هذا مع العالم الذي على مشارف أزمات الغذاء و المياه ألا يسيل اللعاب تجاه السودان ! و كل ذلك يا ناس أفلا تعقلون ، لقد قال سبحانه و تعالى “و من يؤت الحكمة فقد أوتي خيراً كثيرا” الأمريكان قالوا جنوب السودان حليفنا و (السودان مغري يا ناس شوف الكباري ديه مقنطرة كيف) واحدة من الإثنين إما تكوين حكومة قومية في أقرب وقت مع تحديد مرحلة إنتقالية لإنتخابات تحت إشراف الأمم المتحدة أو تطبيع العلاقة مع أمريكا و إسرائيل فوراً بديبلوماسية كيسنجر !!!
اسف جدا يا اخوان ، بس الشعب يريد ان يعرف هل البقر الفريزيان كلو هولندى ام هناك افريقى مهجن بسلالة امريكية من النوع القذر ؟
و الله المرة الفي الصورة ديه التقول أبوها فريزر الملاكم ” يا لطيف” هو أصلو الحكاية بتبدا كده “يرسلوا ليك الملاكمين و المصارعين في الأول قبل تدخل القوات الجوية لا سيما أن الخريف على الأبواب هنا ” – و من يؤت الحكمة فقد أوتي خيراص كثيراً – البقرة (كونوا حكماء) حتى متى السفك و الهروب العظيم فهنالك الملايين ممن يفترشون الأرض و يلتحفون السماء في هذا السودان ردحاً من الزمان (أفيقوا يا هؤلاء ) قبل إنهيار الكباري أقصد المسرح فوق الرؤوس – حسبنا الله و نعم الوكيل …
كل العالم الآن أدرك حقيقة الأزمة السودانية التي أمتدت على مدى 56 سنة. أختصرتها جنداي فريزر في تعليقها بوصفها بالأقلية التي لا تتجاوز ال 5% من السكان التي تسيطر على الحكم وموارد الدولة وتهمش أغلبية السكان. ومن هنا يجب أن تبدأ أي مفوضات حيقية لحل المعضلة السودانية المزمنة.
اي اقتراح من امريكا مدسوس بالسم يعني كل رئيس قبيلة نعملو الرئيس لمدة 6 شهور لو السودان فية 24 قبيلة
للامانة اضم صوتي لسوداني 2 لانو الحاصل انو الناس دي لقوا فرصتهم في التعليم من زمان وناس الهامشمنع انو في محاباة في ال لانو الدنيا كانت بخير والحياة بسيطة ما اهتمو بالمركز والتعليم الا مؤخرا وطبعا ده لايعني انو في محاباة ومجاملات بس دي مشكلة عامة وطبيعي الفرص لناس الشمالية تكون اكبر .المهم في الامر انو ذي ماهم اخذوا من السودان برضو ادوه الاهم ابعدوا عن القبلية والعنصرية لانو الجميع حايتضرر منها والله المستعان.
والله لو اعترفنا بان المشكلة مشكلة تنمية و توزيع فرص بعيد عن القبلية سوف ننجح. و لكن اذا ركز المهمشون فى ان المركز ظالم و يجب ان ناخذ حقنا بالقوة سوف نفشل. ومعروف ان القوة لا تنتج الا مزيد من المهمشين. و الاقلية المتسيطرة سوف تسيطر لانهم اغنياء و ابناءهم متعلمين و نحن لا نهزمهم الا بالديمقراطية .
العداله والشفافيه ومحاربة الفساد من كبيرهم الى صغيرهم
مع بسط الامن وتوفير ضروريات الشعب من صحه وتعليم وامن ومسكن شئ لابده منه
الان نجد شخص لا يستطيع دفع مصاريف علاجه او مصاريف شراء الدواء وهم كثر
لانوا اذا انتم راجين عدل من فريزر ولا كلينتون واو بلير او اوباما فعلى الدنيا السلام وعلى السودان السلام وهولائى اتضحت نوياهم وكرهمهم الشمال المسلم مع دعمهم الامحدود للجنوب السودان
فالحل الان بيد الحكومه ويجب ان ينفذ فورآ للحفاظ لما تبغى من السودان وكرامه السودان فكثير من رؤساء العالم استقال بسبب عماره وقعت او نهب او حالات تفلت امنى
واقرب مثال الرئيس الايطالى الذى استقال بسبب بنت اشتكت انه اغتصبها وهى صغيره دون ال 16سنه
فما بالك بالسودان
اليست كل البنات الى اغتصبن وباعآ شرفهن وكثرة السرقه والفساد اليست كل هذه اسباب واضحه من فشل حكومى هدفه تدمير وقتل الابرياء بماء بارد
ياعلي ال5%دي بتساوي 500%من باقي السجم الإسموالسودان
بت فريزر دي حاقده علي كل مسلم علي وجه الارض لأنوالملاكم المسلم محمدعلي كلاي هزم ابوهاشرهزيمه في الملاكمه
مبروك جنداى هذا هو أس الحقيقة ما لم يزول التهميش والظلم مافى استقرار.