وزير المالية يقر بوجود نقص في المحاسبين بوزارته

الخرطوم:
أقر وزير المالية علي محمود بوجود نقص في الخبرات في مجال المحاسبة بوزارة المالية وعزا ذلك إلى فقد الوزارة لعدد من المحاسبين بالتقادم أو المعاشات وقال إن كثيراً من الوزارات تعاني من نقص الموارد البشرية .
وأوضح الوزير لدى مخاطبته الجلسة الختامية لمؤتمر المحاسبة الأول للدراسات المالية والمحاسبة أمس، أن عرقلة مشاريع استثمار القطاع الخاص تعود إلى ضعف دراسات الجودة وقال إن ذلك يعود إلى ضعف المحاسبين وأكد على أهمية دور المحاسبين في الحماية الاقتصادية.
من جانبه أعلن وزير تنمية الموارد البشرية عابدين محمد شريف عن اكتمال قيام المجلس القومي للمحاسبين ودعا المحاسبين إلى التمسك به والإنطلاق من خلاله وطالب بضرورة توطين شهادات الزمالة والاستفادة من الخبرات العالمية من توطينها، مؤكداً ضرورة التجويد والاعتماد على الجهات العالمية وقال إن المحاسبة مجال خصب للبحث العلمي خاصة في دراسة الحالة.
السوداني
مافي محاسب عاقل بشتغل في السودان – وقس على ذلك كل الكوادر الطبيه والهندسية
كل شركات القطاع الخاص بالخليج تعتمد اعتماد كامل المحاسبين السودانيين .
انا خريج محاسبة من العام 1995 قعدت عاطل لحدي سنة 2000 مالاقي كشك اشتغل فيهو
بسبب سياسية ( التمكين )فررت بعدها للخليج – لي زميل دراسة عمل ماجستير في المجال
ورافض مغادرة السودان يعمل حالياً سائق حافلة في خط بــــُــــرّي
قال ضعف فى المحساسبين ,,,,,تبعا الاسباب انو التعين مابكفآت ,,,,بانتمآت حزبية,
سعادتو بيقصد أنه عنده نقص فى المحاسبين الكيزان ما أى محاسبين ….ماتقعدوا تحكوا قصصكم و كدة…..
يعنى بالواضح كدة المحاسبين أهل البيت
قال الوزارة يوجد فيها نقص في المحاسبين ليه من عدم الخرجين الجامعات في العام الواحد تخرج الاف الطلبه خاصه المحاسبة هي اكبر مجال يوجد به عاطلين عن العمل في السودان افتح باب التوظيف التاهيل بكون اثناء العمل ماممكن الواحد يتخرج مؤهل التاهيل الكافي .
بالرغم من sudani on line الا انى اجد ان قصة مهنة المحاسبة فى السودان يجب اتروى.بصفتى محاسب فانى اعلم ان هناك ضعف فى مهنة المحاسبة فى السودان, والبعد التاريخى للمشكلة كان فى انه لم تكن هناك دراسة جامعية لمهنة المحاسبة فى السودان حتى وقت قريب, وكان الاعتماد كاملا على خريجى الثانويات التجارية وجامعة القاهرة فرع الخرطوم بالاضافة للاعداد القليلة التى حصلت على زمالات المحاسبة العالمية. ومع زيادة اعداد المحاسبين الجامعيين والفنيين الحاصلين على دبلوم المحاسبة تم وبمبادرة كريمة من بعض المحاسبين تكوين (مجلس المحاسبين القانونيين) فى العام 1988 ومنح صلاحية تنظيم مهنة المحاسبة والمراجعة فى السودان. وقد قام المجلس بتنظيم الامتحانات وتأهيل الدارسين لنيل شهادة الزمالة السودانية ابتداء من العام. 1994 كما قام بربط هذه الزمالة بمنهج الACCA وهى الزمالة الاكثر قبولا على مستوى العالم وتم الاعتراف بالزمالة السودانية عالميا. كما كان للمجلس اخفاق اساسى وهو عدم قدرته – وربما عدم رغبته – على حماية مهنة المحاسبة من المتغولين عليها بايجاد سجل للمحاسبين وتصنيفهم حسب شهاداتهم وخبراتهم, وعدم مقدرته على احتواء الجمعيات والاتحادات المحاسبيية الاخرى.
فى العام 2004 فاجأنا الرئيس – كعادته- باصدار قرار جمهورى بحل (مجلس المحاسبين القانونيين) وانشاء (مجلس تنظيم مهنة المحاسبة والمراجعة)وطبعا استولى اكاديميو النظام على المجلس الجديد و قد كان للفريق محمد عثمان الركابي دور كبير فى حل المجلس السابق حيث كان طرفا فى الصراع برئاسته للكيان المسمى (اتحاد المحاسبين السودانيين). وبالطبع انتهى الاعتراف العالمى بالزمالة السودانية وألغت الACCA الJoint Scheme او الامتحان المشترك.
يجماعة الوزير دا بنية كرم الله شكلها لحقتو شيخو بعد دقة كندا
الصحيح أن هناك نقص في الذمم في وزارة المالية
قال مافى محاسبين مؤهلين وانا بسأل هو بالجد داير محاسبين واللا مزوريين البلد مليانة بى حملت الماجستير والدبلوم العالى والزمالة مع الخبرة والامانة لكن ديل ما بنفعوا فى ديوان الحسابات ناس الجباراب.
اتحداكم اخر مرة اعلنتوا لى وظائف متين وما هى المعايير التى استوعبتم بها ناسكم واهلكم .
اى واحد يمشى وزارة المالية يلقى النسوان فى البرندات ناقصاهم الجبنة والمشاط والساعة 12 كلهم بطلعوا قالوا مرضعات ويجوا الصباح بعد العاشرة ويقولوا بعد شوية فى الفطور
الحكومة لديها القدح المعلى فى تدمير كل المهن فى السودان وخاص مهنة المحاسبة وخاص جدا المحاسبين المهنين واقصد الزمالة السودانية التى سعى النظام لتدميرها تماما وقد نجح فى ذلك بواسطة المتنفذين فى الدولة من امثال الركابى الذى يعى الزمالة العربية التى لا تقارن لضعفها بالزمالة السودانية التى خرجت محاسبين لهم وزنهم الان فى كثير من الدول العربية ثم ان عمر البشير لايفقه شى عن الزمالة ولكنه قام بحل المجلس بالوشاية وندرى ان حل المجلس كان عمل سياسى وليس اكاديمى بحت لان حتى هذه اللحظة المجلس محلول وبدا يظهر الضعف على الزمالة السودانية بسب الحرب المقصود منها تدمير الزمالة وفاقد الشى لايعطيه
مافي محاسبين موهليين؟؟؟ ما انتم فصلتوهم للصالح العام
بعدين من نتائج سياسة التمكين المتبعة لم تعينوا اي خرجيين جدداكفاء لاكتساب الخبرات
واذا رجعنا للموظفين الموهلين في الحقيقة والاكفاء معظم التعينات تتم على اساس حزبي و لاينظر للموهل وانت ياوزير المالية لم نرى ولن نرى في عهدك اي اضافة بالنسبة للاقتصاد السوداني والدليل وصول الدولار ل 6000 الف في عهدك
هو لشنو المحاسبين ما العملية بتاعة تقسيم الثروة علي الكبار او ورثتهم دي ما دايرا ليها محاسبين كل واحد بيشيل من الكوم اللي عنده وتخلص و بقية امر الشعب الفضل بيمشيه محاسب واحد
وزير شاطر بلا اعداد بشرية كبيرة من الموظفين بلا تسريب للاسرار كل ما تبقي دكانية تبقي استر
كسرة بكسرتك يا همام …….. رسل محاسبي الوزارة يعدوا لالوب هجليج ؟
هو انتم عندك محاسبين كمان !!!! ما كل واحد نايم باقطاعية يسرح ويمرح فيها بدون رقيب ولا حسيب . يا حليل زمن المحاسبين والمراجعين راحوا مع ما سمى الصالح العام !!!!!والله العملتوا فى السودان دا اليهودى ما يعملو . من اين اتى هؤلاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟