هى ناقصة ..أنصار سنة كمان؟؟

جماعة أنصار السنة المحمدية تؤيد ترشيح البشير ،وتشارك فى الانتخابات القادمة،والسبب أن البشير طالما ضامنا لوحدة المؤتمر الوطنى فهو ضامنا لوحدة السودان،مع اضافة أنهم سابقا أول من دعموا ترشيح البشير!!!!!!!
هل هؤلاء القوم أو رئيسهم يعرفون الله حق معرفته؟؟
وهل هؤلاء القوم ورئيسهم يقتفون أثر النبى صلى الله عليه وسلم والسلف الصالح رضوان الله عليهم جميعا حقا؟؟
هذه الجماعة للأسف لافرق بينها وبين الشيطان الأخرس الساكت عن الحق،ولم نعرف لهم طوال هذه الأعوام ال25 ،أن جهروا بحق فى وجه سلطان جائر،أو ظلم باين يتعرض له هذا الشعب ولازال ،وجرائم حتى الشيطان نفسه يعجز عن ارتكابها يرتكبها من يؤيدنهم ويشاركونهم الجرم فى حق البلاد والعباد،الم يسمع هذا المتشيخ تصريحات أحد منتسبيهم (الكودة) بأن هذا النظام كان يأخذ من أموال المحلية ليصرف على الانتخابات؟؟ يعنى يأكل أموال الناس بالباطل من أجل التمكين لمزيد من السرقات.
يقينى أن جماعة أنصار السنة المحمدية لاعلاقة لها بالدين أو رئيسها فهؤلاء جل ما يهمهم هو استمرار تجارتهم والتى لاتختلف عن تجارة من يؤيدنهم بالدين ،فمعلوم أن هؤلاء القوم لاشأن لهم بصلاح أمة فقط ما يعنيهم هو استمرار مشاريعهم واستثماراتهم من باب الدين ليس الا ،وهم لايختلفون فى شىء من رفقائهم أخوان الشيطان وليس الاسلام،كلهم مدمنون ركوب الصافنات الجياد من السيارات والزواج مثنى وثلاث ورباع من الحسناوات،والشره لما لذ وطاب من الطعام ((المؤمن حلوى))!!
أى ايمان هذا وأى دين هذا وأى دعوة تلك التى تدعون لها وأنتم تضعون أيديكم فى أيدى القتلة والمجرمين،وتعتلون المنابر لتقصوا علينا قصص السلف الصالح وأثرهم وترفعون أصواتكم بقصص من الماضى،ولا تجرؤن حتى على الهمس فى ظلم الحاضر؟؟
والله شىء مؤسف وأمر جلل أن يتفرغ دعاة الدين لهذا الانبطاح والنشطاح فى تأييد الحاكم الظالم الجائر ،حتى ابتلانا الله بشيوخ يحتفلون بأعياد ميلادهم،ودعاة من أمثال هذه الجماعة المريضة لايفعلون شىء سوى التأييد والتهليل ما دامت مصالحهم وليست مصالح الأمة فى مأمن ومعزل عن يد هذا الزنديق وتنابلته من مافيا الاسلامويين ومن هم على شاكلتهم كجماعة أنصار السنة المحمدية السلبية.
ولا حول ولاقوة الا بالله العلى العظيم
وحسبنا الله ونعم الوكيل فيهم جميعا
[email][email protected][/email]
ياانصار السنة خليكم من السياسة …… كيلو الباسطة بي كم؟
الذي يحدث في السودان هو صناعة الدين،الدين اصبح حرفة،،واي بلد كثرت طرقه الدينية يقل فيه الابداع العقلي ويصيب العقل الخمول،فهم دوما عيونهم الي السماء ولا ينظرون للارض الا لماما،يقطعون الاشجار ثم يدعون الي صلاة الاستسقاء وكآن لحاهم تنموا علي حساب عقولهم
صح لسانك، و ليتهم كانوا شيطان اخرس بل هم شيطان يهتف و يطبل لهذا النظام من قولة تيت، كما انهم صاروا يتمردغون في نعيم الإنقاذ فقد صادف طبق شنه، بعدين هم ذاتهم اصبحوا ستين نوع من أنصار السنة و اصبحنا نسمع برئيس لهم اسمه اسماعيل و اخر اسمه محمد عثمان صالح بتاع الجامعة الاسلامية (و هو من اتفههم) و واحد اسمه ابو نارو و ابو زيد محمد حمزة، و عنهم طفل معجزة اسمه محمد عبد الكريم و غيرهم حتى اصبحنا لا نعرف انه عدد السنن اللي هم أنصارها. و ما سكوتهم عن جرائم الفساد و الجرأة على حقوق الناس الذي تمارسه الحكومة ليل نهار، و الغريبة هم فاكرين الناس ما شايفين تعهرهم و تاييدهم للحكومة. انتهى عهد التجارة بالدين لكنهم سادرون في غيهم بل اصبحوا يمارسون العنف و هم مطمئنون لان الحكومة سأتغاضى عن عمايلهم على طريقة شيلي و أشيلك.
ما خلصنا من الاخوان قاموا لينا أنصار السنة .. آه عليك يا بلد ..
لماذا هؤلاء اصبحوا قتلة ان قلت انهم قتلة، ماذا يفعلون مع أناس يحاربون الوطن والدين، أناس يضعون ايديهم في يد الأجنبي ليضربوا الوطن، اناس يحاربون الدين، هل الحركات المسلحة ومن ولاها من ملائكة ألم يكن هؤلاء هم السبب في القتال وتشريد اهل السودان وضرب السودان، يا شيخ اتقي الله أو اصمت على الاقل، هؤلاء يتحدثون بكلام الله وسنة رسوله، فلماذا تريد منهم ان يفعلون مادام هنالك من يوالون اعداء الله ويقومون بحرب الوكالة ضدهم. من الاولى لك ما دمت تعرف الله ما دمت تقول لا حول ولا قوة إلا بالله ان ترى أين الخلل أولاً ثم تتحدث عن هؤلاء، ان تقضي البصر عن الشيوعية والعلمانيين وتتحدث عن هؤلاء، اتقي الله قبل ما يسخطك اليوم دنيا وبكرة أخرى. هل اعجبك ياسر عرمان وعقار والحلو ومن والاهم في تدمير البلدلكي تتحدث عن هؤلاء، سبحان الله اين ذهبت عقول الناس.
يا اخ الاسلام اختلف في الراي ولكن لا تفجر في الخصومة
قناعة توصلت اليها من زمن طويل وهي ان هذه الفئة متكالبة على الدنيا وملذاتها اكثر من الكيزان انفسهم، وطالما ان حكومة حزب البشير تؤمن لهم عيشة الترف والمتع الدنيوية مقابل غضهم الطرف عما هم(حكومة الكيزان) فيه من فساد فلا غضاضة في ان يناصروا البشير او الشيطان، والطيور على اشكالها تقع.
حقيقة ما يسمون أنفسهم بأنصار السنة
نعم هم الوهابية الفرقة الضالة بعد أن نبذهم اهل السنة والجماعة وابطلوا اكاذيبهم اتخذوا اسم جديد وهو السلفية وفي الحقيقة هم انحرفوا عن طريق السلف السلف هم اهل القرون الثلاث الذين مدحهم النبيّ بقوله : خير القرون قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم …الوهابية اتت بدين واهي فاسد اتخذوا من كتب اليهود كالتلمود وغيره عقيدة لهم حتى انهم لا يخجلون ان يحتجوا بقول فرعون ليثبتوا أن الله في السماء بذاته والعياذ بالله فشتان بين السلف الصالح وأنصار السنة او الوهابية الفرقة الضالة
بسبب عقيدتهم الفاسدة أضحى المجتمع السعودى يضج بالشواذ والعنصريين والجهلاء بأمور دينهم فتجدهم لايفقهون من الدين إلا القصص وأهوال القيامة …
من محمدالفاتح إبراهيم شمو :
رسالة مفتوحة الى الرئيس عمر البشير بمناسبة ترشحه لوﻻية رئاسية
جديدة
سيادة الرئيس عمر حسن احمد البشير
السﻼم عليكم و رحمة الله و بركاته. أما بعد،
انى أدعوك ان تقرأ و تتأمل هذا الحديث الذى رواه مسلم فى صحيحه :
عن عائشة رضي الله عنها قالت سَمِعْتُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ – صلى الله عليه وسلم – يَقُولُ فِى بَيْتِى هَذَا « اللَّهُمَّ مَنْ وَلِىَ مِنْ أَمْرِ أُمَّتِى شَيْئًا فَشَقَّ عَلَيْهِمْ فَاشْقُقْ عَلَيْهِ وَمَنْ وَلِىَ مِنْ أَمْرِ أُمَّتِى شَيْئًا فَرَفَقَ بِهِمْ فَارْفُقْ بِهِ »
– رواه مسلم
سيادة الرئيس، لقد انقضى ربع قرن من الزمان توليت فيه أمرنا و ما ولَّيناك، و حكمت فيه بﻼدنا و ما حكَّمناك . جثمت على صدورنا زماناً من غير حول منا و ﻻ قوة. كان حصادها وطناً بات على شفأ هاوية الضياع.
سيادة الرئيس بلغنى انك تنوى ترشيح نفسك لوﻻية رئاسية جديدة. سؤالى لك هو : فيم ترشحك لوﻻية اخرى و ما أفلحت فى سابقاتها؟
حسبك أخى من الفشل ما آل اليه امر بﻼدنا من التردى و سوء الحال .
اﻻ يكفيك من الهم و الغم لعنات المظلومين و المسحوقين من أبناء وطنك الذين لم تؤدى اليهم فضﻼً و ﻻ واجباً و ﻻ حق؟ أﻻ تقلقك إن كنت تؤمن بالله و رسوله دعوة نبينا الكريم فى هذا الحديث على من حذى حذوك من وﻻة أمر المسلمين الغافلين؟ إذا كنت ﻻ ترى انك اوردت البﻼد والعباد موارد الخراب و الضياع فأنت ممن إنطبق عليهم قول الله تعالى: ( الذين ضَلّٓ سٓعْيٓهُم فِى الحٓياة الدُنْيا و هُمْ يٓحْسٓبُون أنّٓهُمْ يُحْسِنُون ُصنْعاً ).
أخى إن مجرد اعتزالك حكم البﻼد و إبتعادك عن السلطة كفيل بأن يرفع الكثير من صنوف المعاناة و المشقة عنا و يحل كثير من عقدنا، و ذلك ﻻرتباط معاناتنا المباشر بشخصك من حصار اقتصادى و عقوبات فرضت علينا ﻻنك مطلوب للعدالة الدولية و بﻼدنا مدرجة على قائمة الدول الداعمة لﻼرهاب، ناهيك عما جلبت لبﻼدنا من خراب و دمار أهلك الزرع والضرع بسبب جهل السياسة و سؤ اﻻدارة و قلة الكفاءة فى إدارة شؤون الدولة .
حتى اﻻسﻼم الذى رفعته شعاراً دغدغت به مشاعر الكثيرين فشلت فى غرس قيمه السمحة فى أركان دولتك. فها هو الفساد ضارب بأطنابه من رشوة و محسوبية و سحت و سرقة و نهب للمال العام و أكل ﻷموال الناس بالباطل و انتشار للمخدرات و ازدياد أعداد اﻻجنة الغير شرعية فى مﻼجئ اﻷيتام، و قتل المحتجين بغير حق و سياسة التمكين و فقه السترة. أﻻ يدل هذا على فشلك فى ان تأتى حتى بأضعف اﻹيمان؟ إن مبادئ اﻻسﻼم السمحة و قيمه اﻻخﻼقية السامية ﻻ تستورد من أمريكا وﻻ تشترى بالعملة الصعبة و ﻻ يمنع غرسها فى أركان دولتك حصار اقتصادى او عقوبات دولية، فما عذرك؟
أخى الرئيس، طوال فترة حكمك ﻻ انت أمّٓنت لنا تنمية و ﻻ ازدهاراً و ﻻ عيشاً كريماً و ﻻ حفظت لنا عﻼقات الصداقة و المصالح المشتركة مع دول العالم و ﻻ أقمت لنا دولة اﻻسﻼم الراشدة و ﻻ أبقيت لنا الوطن على حاله كما تسلمته، لقد أضعت منا كل شئ مقابل ﻻ شئ.
أخى الرئيس، اسمعها منى داويةً مدوية : و الله لقد شققت علينا و لم ترفق بِنَا، و فرقتنا و لم تؤلف بيننا، و أفقرتنا و لم تغنينا، و قسمتنا ولم توحدنا، و أهنتنا و لم تكرمنا، و ضيقت علينا سبل العيش الكريم فى بﻼدنا حتى هجّٓرتنا، و بلغ شظف العيش فى عهدك ببعض أبناء وطنك من المسحوقين ان يأكلوا الميتة، فيا له من إنجاز يحسب لك تفردت به على سائر حكام السودان السابقين و الﻼحقين .
سيادة الرئيس، خلِّى سبيلنا و أنجو بنفسك قبل فوات اﻷوان . ﻻ تستجيب لدعوات بطانة السؤ لك بالترشح للرئاسة، فﻼ هم بأهل الرأى و المشورة و ﻻ أنت بأهل الحكم و القيادة . هؤﻻء المنافقين لن يغنوا عنك من الله شيئا يوم ﻻ ينفع مال وﻻ بنون .
سيادة الرئيس، تنازل عن الرئاسة و ابتعد عن السلطة الى غير رجعة، وواجه ما ينتظرك من محاكمات جرائم الحرب الدولية بإقدام و ثبات يحمد لك كما فعل الرجال من أمثال أهورو كنياتا بدﻻً من ان تتخذ الشعب رهينة تحتمى و تهرب برئاستة من مواجهة مصيرك .
أخى الرئيس، إغتنم فرصة أخيرة ساقها الله اليك لترفق بشعبك عسى ان يرفق بك ربك و تفوز بدعوة المصطفى عليه أفضل الصﻼة و السﻼم . فإن أجبت فبها، و إن رفضت وعزمت على الترشح و البقاء فى السلطة فأعلم أنى خصمك يوم الحساب بما جنته يداك فى حقى كأحد أفراد رعيتك .
و السﻼم
د. محمد الفاتح ابراهيم شمو
مهندس سودانى فى الشتات
Email: [email protected]·
و المصيبة الكبري أنهم يسيئون بفعالهم و أفوالهم لسنة نبينا محمد عليه أفضل الصلاة و السلام .. مع مجاراة سلطان ظالم لأجل دنيا فانية و دريهمات تصب عليهم من السعودية .
الواحد محتار العار والدمارعلي المتاجرين ب الدين
من الحسناوات ** الطعام
ديل انسار السنة * بكسر السين
ندلف للموضع
تجار السيخ والاسمنت خطبهم كلها النار جهنم النار جهنم فقط لا يذكرون الجنة اطلاقا الا جنات عشهم الصغيره رافد الوهابية بمربط الحمير لا فرق بينهم والشيعة والاحزاب الرجعية همهم الاول الشريعة لجلد الشباب وردع الفتيات الكواعب لاجظ لعوراتهم كلهن صغيرات وهم حاوية من الامراض سكري وضغط وضعف انتصاب وقذف سريع سببت لهم عقد نفسية ف المهرات الجامحات محتاجات لفرسان وليس ارباع بغال يتوهمون كل متسكع عاطل بالبيت او الشارع خطر علي المهرات في زرائبهن استبعد تناولهم الاكل الطيب اللذيذ الواحد فيهم درج سيارتة وجيبة وثلاجتة كلها حبوب وحقن مستعدين ان يتحالفوا مع الشيطان من اجل اقامة الشريعة ابن كانوا حين وقع البشير اتفاق فصل الجنوب اين كانوا حين وقع الغراب علي اتفاقية نيفاشا صدقني لا يهم ما يحدث للمجتمع طال ما امن خيانة عورتة مع الاصغر والاصح عافية منهم
الطرق الصوفية أيضا أيدت
أين أنت؟!!!
سؤال لكاتب المقال:
أنصار السنة يؤيدون البشير.
الطرق الصوفية تؤيد البشير.
أنصار السنة يتهمون الطرق الصوفية بالشرك !!!!!!!!
الطرق الصوفية يكفرون أنصار السن?!!!!!!!!!!
كيف يتفق النقيضان (الاعداْء) على البشير؟
ارجو من كاتب المقال او اى معلق يوضح لينا هذا التناقض؟؟
أولاً: مع إني سني حتى الثمالة وليست لي علاقة بأنصار السنة أو أنصار المهدي ولكن مجرد استنتاجات من خلال الموضوع والردود ، حسب علمي بأن أنصار السنة صاروا جماعتان ، مجموعةمؤيدي النظام بقيادة شيخ الهدية يرحمه الله وجماعة شيخ أبو زيد. أياً كانتا فهما أفضل من أي جماعة في السودان طالما يعملان بالسنّة ولا يعرفون الشعوذة التي ينتمي إليهاغالبية أهل السودان ..
ثانياً: الشخص الوحيد الذي نصح البشير بعدم الترشح لولاية أخرى مدعِّماً نصيحته بدليل حديث عمر بن الخطاب رضي الله .. هو الشيخ عبدالحي .. فمن نصح البشير من المشعوذيين والأفاكين أتباع الشيخ بله ؟؟؟؟
ثالثاً: لقد اتخذ بعض مرضى القلوب من هذا الموضوع منحى آخر لدرجة أحد المشعوذين قال هؤلاء لا يعرفون الرسول (ص). ومن يعرف الرسول صلى الله عليه وسلم سوى هؤلاء؟؟
رابعاً: الموضوع كان ممتاز جداً لأنه جريء وأشاطر الكاتب الرأي ولكن أطلب من المعلّقين أن يتركوا التعليقات للعقلاء ..
هذه رسالة وصلتنى على ما يبدو من شخص من جماعة أنصار السنة عبر البريد عنونها ب(ما أجهلك بدينك):ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طالما اسمك عبد الغفار يعني انت مسلم .
عشان تقدر تفهم كلام انصار السنة في الموضع ده عندك خيار من اثنين
اما تفتح صحيح مسلم وتفتش عن كتاب الامارة وتقراه ( وماأظنك تعملها ولو عملتها حتحتاج واحد منهم يشرح ليك)
او تختصر الطريق وتمشي اقرب جامع انصار سنة وتخش تسال اي واحد منهم قول ليهم ليه انتو موقفكم كدا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حيوروك بالتي هي احسن اذا كنت عايز تعرف
في النهاية ده الدين . والله ماكلام انصار السنة ولا كلام ناسك ناس الانقاذ ولا غيرهم . الاسلام دين شامل لكل جوانب الحياة بما في ذلك التعامل مع الحكام . اي حاجة بتواجه الانسان في حياته كلها ربنا وضع ليك فيها طريقة محددة تتعامل بيها معها . اعرف دينك ياخ قال تعالى( ياايها الذين امنوا اطيعو الله ورسوله والي الامر منكم فان تنازعتم في شيئ فردوه الى الله والرسول ان كنتم تؤمنون بالله واليوم الاخر ذلك خير واحسن تأويلا)
انا دخلت جريدتكم بالغلط كنت بفتش عن كتاب لعلي العشماوي اسمو التاريخ السري للاخوان المسلمين لقيت مقالك هي ناقصة انصار سنه كمان.
اقسم بالله اني انصحك لوجه الله لابعرفك ولا بتعرفني عايزك تفهم انو انت كفرد مسلم مأمور شرعا باتباع النبي محمد عليه الصلاة والسلام . مش تكون موالي او منتمي لأي جماعة اسلامية ايا” كانت
ونحن في زمن اسهل حاجة فيهو انك تعرف اي معلومة انت عايزا. بس المشكلة بتبقى هل بعد نعرف الحق هل حنطبق وله لأ علما بانو ربنا مستحيل يكلفنا بحاجة نحنا ما بنقدر عليها قال تعالى (لا يكلف الله نفسا الا وسعها)
واعرف كمان انك مسؤول امام الله تعالى عن كل كلمة تكتبها او تقولها
قال تعالى (ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ماتولى ونصله جهنم وساءت مصيرا”)
نصحتك ……………..
وبطريقتك……………
انتهى نص الرسالة
ولا تعليق غير !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ستأتي يوم القيامة ومعك ماكتبت وسيحاججك انصار السنة عن كل تهمه رميتهم بها
الي من يجهل انصار السنة ومايقومون به
1- تكفل حاليا 8000 ثمانية الف يتيم بولاية الخرطوم وحدها
2- تحفر سنويا عشرات الابار الجوفية وتشيد المساجد في كافة ولايات السودان
3- تدير وتعمر الالاف المساجد
4-تداوم وتنافح بدعوة التوحيد والدعوة الي الله وتأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر في الساحات والاسواق والجامعات والمناسبات العامة
5-خط الدفاع الاول في التصدي للتطرف والافكار الدخيلة منذ دخول التكفيريين مع بن لادن وحتى دخول التشيع وتدفع اثمان غالية نظير قولة الحق
6-الاكثر تواجدا الآن في معسكرات اخواننا الدارفورين من اي جماعة اوطريقة اخرى اومنظمة خيرية سودانية
7- لاتكتفي بالدعوة في السودان بل حتى دول الجوار ولها دعاة في معتقلات اثيوبيا الآن
هذا قليل جدا من كثير تقوم به الجماعة بفضل الله وعلينا ان كنا نريد للبلد التقدم ان ننصف الناس وإلا فليس عليننا نقد الظالمين ان كنا نظلم مثلهم