قلناها نعم.. وألف نعم..ليك يا القائد الملهم..!ا

حديث المدينة
قلناها نعم.. وألف نعم..ليك يا القائد الملهم..!!
عثمان ميرغني
بصراحة? وأرجوكم لا تغضبوا من رأيي- الرئيس معمر القذافي معذور.. شاهدته أمس الأول في خطابه كيف كان يشتم الليبيين ويمتن عليهم أنه لولا هو ما كانوا بشراً يستحقون التقدير.. وكال لهم من الأوصاف.. أكثرها تحشماً كانت كلمة (الجرزان).. فهو لم يقل الفئران.. فالجرز أكثر احتراماً من الفأر.. القذافي? والله العظيم معذور- فهو بشر من لحم ودم وجهاز عصبي مثلنا تماماً. تصوروا معي هذا الرجل ظل لمدة (42) عاماً كاملة لا يسمع إلا كلمة (نعم).. و(كلو تمام ياريس).. إذا قال أتفه نكتة ضحكوا له كما لم يضحكوا لعادل إمام.. وإذا ألف بيت شعر (مكعوج) قالوا له ليت أبو الطيب المتنبي يتعلم منك الشعر.. وإذا قال رأياً .. قالوا له لولا أن النبوة ختمت لكنت نبياً.. وإذا ألَّف كتاباً صار نظرية أممية.. وإذا غضب ثارت له ألف كتيبة أمنية لا تسأله فيم غضب. أنا (عثمان ميرغني) كاتب هذه السطور أفعلوا لي ما فعلوه للقذافي.. ولمدة عشر سنوات فقط.. لا داعي تكملوها لي (42) سنة.. والله العظيم لن أجد صفة أقل من (جرزان) لأصفكم بها يوم تثورون ضدي وتهتفون في وجهي (أرحل).. الطواغيت لا يولدون من بطون أمهاتهم طواغيت.. شعوبهم هي التي تصنع منهم أصناماً وتخر لهم ساجدة.. ثم تكتشف بعد فوات الأوان مثل الذي اكتشفته الجن بعد أن أكلت دابة الأرض منسأة سيدنا سليمان (فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ المَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَى مَوْتِهِ إِلاَّ دَابَّةُ الأَرْضِ تَأْكُلُ مِنسَأَتَهُ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الجِنُّ أَن لَّوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي العَذَابِ المُهِينِ)) 14 سبأ). ولأخواننا المصريين مثل شعبي شهير (قالوا لفرعون مين فرعنك.. قال ما لقيت حد يردني).. وفي القرآن أيضاً ربط الله بين (الفرعنة) وسلوك الشعوب.. (فاستخف قومه فأطاعوه..) يستخف الفرعون بمواطنيه فإذا أطاعوه استحق نوط (الفرعنة) من الدرجة الأولى.. ويخلد في حكم ليبيا (42) عاماً.. ويغضب لدرجة الحنق ويصف قومه بأنهم (جرزان.. أبناء جرزان.. وأمهاتهم جرزيات).. هؤلاء الفراعنة هم بشر لهم جهاز عصبي طورته شعوبهم إلى (جهاز عصبي فرعوني!).. شعوبهم هي صاحبة براءة الاختراع.. .. ولا يصدقون أن شعوبهم تكرههم.. حتى ولو نقلت لهم قناة الجزيرة على الهواء مباشرة صور شعبوهم تضربهم بالأحذية وتبصق على صورهم.. سيظنوا أنها مجرد مؤامرة دبرتها قناة الجزيرة بسبب الغيرة والحسد من النعيم الذي تتقلب فيه شعوبهم.. صدقوني هؤلاء الحاكم من لدن زين العابدين بن على.. إلى حسنى مبارك.. وحتى القذافي.. كانوا جادين وصادقين في إحساسهم بالمؤامرة.. لأنهم لم ولن يصدقوا أنه بعد كل (نعم) التي عاشوا فيها سنوات طويلة.. مثل أغنية الفنان سيد خليفة للرئيس النميري ( قلناها نعم.. وألف نعم.. ليك يا القائد الملهم..).. أن شعوبهم قررت أن تغني لهم (قلت أرحل)..
التيار
كلامك عجيب ياعثمان ميرغنى، منو القال ليك انو مدة 42 سنة ما سمع كلمة غير نعم ،وكونوا انك ما سمعت ما بنفى انو فى معارضة ليبية ، وكولنا سمعنا ما كان يفعلة بالمعارضة من تعذيب وتنكيل وتشريد زيو زى اى رئيس عربى، لكن نقول ليهم كلهم ومعاهم بش
ياتو زمن دام للانجاس :mad: :mad: :mad: :mad: :mad:
بنت فى عمر بنتى وبنتك يتم اغتصابها بكل بساطة من اجهزة الامن وفى دولة الشريعة نرجو ان تفسر لنا الامر وانت احد اعمدة الرائ اما بخصوص الطاغية الليبي فشعب ليبيا كفيل به
تقصد أبو داؤد وليس سيد خليفة
اخي عثمان نحن نقول للبشير الان ارحل قبل مانرحلوك بالسيف كما قالت البنت الليبية الصغيرة في قناة الجزيرة0
اولا نقو ل لك جزاك الله خير علي من تقدمه في صحيفتك الغراء التيار …مقالك (قناها نعم) كانك تريد ان تذكرنا بي بيت الشاعر الطيب المتنبئ من يهن يسهل الهوان عليه وهذه حقيقة وللاسف معظم الشعوب العربية تعيش في ذل واهانة من حكامه ا و هذا كل يرجع لعدم احترام القانون فيها اما الدول المتقدمة التي لا تقول (نعم) هم بشر مثنا لهم ( دم ولحم و جهاز عصبي ) بس (هناك فرق ) احترام القــــــــانون واحترام الانسان الذي كرمه الله سبحانه وتعالي اما دول الطغاة تابع قناة الجزيرة تحدثكم عنهم اكثر مني واخيرا اشكرك يا استاذ ميرغني
ماتخليك اكثر وضحا يا ابو عفان
الشي الثاني انت اين اقلامكم في
الرشوة
والواساطة في الوظائف
والمحاباة
المحسوبية
الابتزاز والتزوير
نهب المال العام
التباطؤ في أنجاز المعاملات وخاصة المهمة والمستعجلة كمعاملات التقاعد والجنسية وجواز السفر ووثائق تأييد صحة صدور الشهادات
ليس من حق الحكومة ان تنعتكم با اقصي الصفات
وانت السلطة الرابعة
ليس هناك فرق
القذافي بعد 42 سنة من سماع كلمة نعم ترفع حتي اصبح يصف شعبه بالجرزان وبش بش 21 سنة يعني نصف قذافي وصف شعبة بالنمل ,وعليه نقول لبش بش اذا الجرزان اطاحت بالكلب العقور فان النمل لا بصعب قتل ابو الدقيق
نحنا حانغني كما غنى وردي قلت ارحل ???????????????????????? ولا حارسنا ولافارسنا
السجن ترباسو انخلع حررررررررررررررررررررررررررررررررر مساجينو وطلع
الذى يجعل الفرعون يتفرعن هو كل من يقف وراءه و(يضارا)بيه وده تاكيد لكلامك، لكن الانا مستغرب ليه والمتعجب منه ان الناس البينقلبوا عليه بينسوا الجيش الجرار من مستشارين وقيادات عليا من رجال امن ورتب رفيعة فى القوات المسلحة والشرطة وبمجرد ما يسقط النظام وتتكبد البلاد الخسائر بشرا وحجرا وشجرا فتجد ذلك الجيش الجرار وقد لازوا بمنازلهم وكأنهم لم يكونوا شركاء فى الجرائم التى ارتكبت وكان الواجب هو محاسبة هؤلاء الناس لانهم تستروا وحرضوا الرئيس المعنى وان الفظائع التى ارتكبها هذا الرئيس (الملهم) تمت تحت سمعهم وبصرهم00حتى (اوكامبو) فات عليه تقديم هؤلاء (كحزمة) متكاملة فى ارتكاب الفظائع من كل صنف ولون!! ومواقف سبق بها قوات الشرطة فى السودان غيرها من اى قوة اخرى سبق ان سجلتها لصالحها عندما حمت المنتفضين فى شوارع الخرطوم عام 85وكانت استراتيجية الثوار مبنية على ضرورة الخروج فى الامسيات متفرقين فى كافة الاحياء الشىء الذى حال بين آمن نميرى والجماهير الثائرة وعزز ذلك الموقف النبيل الذى سجله رجال الشرطة بوقوفهم على الحياد بل كان فيهم من شجع الثوار لمواصلة النضال ضد الطاغية مما عجل بأسقاط النظام، وفى مصر كان لقواتها المسلحة القدح المعلى فى تعجيل سقوط النظام والتى كانت تؤمن بان وظيفة القوات المسلحة هى حماية الوطن و المواطنين وهذا كان عهدا بينهم وبين الخالق عز وجل وفسم عظيم أدوه فى جماعة واشهدوا على ذلك خالقهم وشعبهم (وانظرواالى القسم الذى يأديه الطالب الحربى المتخرج لتوه) وتحرص الدولة لنفل احتفالات التخرج ليشهدها الملاء فتغر بهم اعينهم ولكى يبيتوا فى اسرابهم آمنين،ولا شك ان قواتنا المسلحة والشرطة يعلمون ان القشة التى قصمت ظهر البعير فى مصر تلك الانتخابات المزورة لارادة شعبهم والكل يعلم ان الانتخابات الحرة والنزيهةهى الفيصل فى من يجب ان يحكم وهذا ما استقرت عليه الاعراف وبناء عليه يكون الولاء والطاعة والبر بالقسم يكون قائما ولا اعتقد ان الجيش والشرطة فى بلادنا اقل وفاءا بوعد قطعوه مع الله ثم الشعب0والله من وراء القصد0
يا باشمهندس خليك من القذافي ورأي شعبه فيه هل إنت عارف راي غالبية الشعب السوداني في البشير ونظامه الإسلاموي البائس ؟؟ ولا إنت تردد ما قاله البشير بأن حزبهم قد حاز على ثقة 90% من الشعب السوداني في الإنتخابات المخجوجة الأخيرة.
صدقني يا عثمان ميرغني لم اقوم بالقراءت مقالك بس ( كشفتة ) علي العنوان وفهمت الحاصل كلو ( كسير في التلج) بطريق اخري عشان ناس ال (؟؟؟؟) يفهمو الحاصل .
ياعصمان افندي توا دريت في الليبيين؟ ومن زمان مقعمز في الكوتشينة مع السوادنة والمصارنة؟ شنو مقالات سخيفة وحبوب هلوسة مابتسواش؟ توا قرفنا وصرنا توانسة ومصارنة وليبيين ويمانية وصفية بنتنا كلنا وشرفها ما ياخده قرد الطلح ويطلع شجرته من غير حساب!!!!
احسن ما فى كتاباتك الاخيرة
انك بقيت تكيل للجماعة باللفة
وبرضك احسن من غيرك من قبيلة المنافقين
وطبعا الثورة قادمة لا محالة
احسن تكون فى صفها فهى تبقى
والزبد يذهب جفاء
ايه رايك تكتب لينا سيناريو قلت ارحل وياريت تكون الخلفية السد
نقولها نعم عشان اولادنا تتعلم ونقولها نعم من الضمير والقلب ياخ ليه تقلب المواجع وتذكرنا ايام مايو الحلوة زمن ابوعاج الحفظنا اناشيدها قبل دروسنا والله يرحمه كان دكتاتور شريف الى ان مات مات فقير وياريت كل دكتاتور بقى مثله لانه الامانه بقت نادرة