من فبركات مركز حزب البشير الصحفي : إنشقاقات عنيفة تضرب صفوف (الشعبي) بسبب موقف الحزب من (عدوان هجليج)

كتب مركز حزب البشير الصحفي (smc)
برز إتجاه قوي داخل حزب المؤتمر الشعبي يطالب الحزب بتبني موقف لا يستعدي من خلاله القوات المسلحة خاصة وأن الوضع السياسي الراهن تتخلله حالة إستنفار استجابت لها كافة القوى السياسية المعارضة.
وقالت مصادر واسعة الإطلاع بحزب المؤتمر الشعبي فضلت عدم الكشف عن هويتها لـ(smc) إن الاجتماع الذي انعقد قبل يومين بدار الحزب برئاسة الأمين العام أكد من خلاله الأخير على أهمية أن يأتي موقف الحزب الرسمي متسقاً مع تحالف أحزاب المعارضة الشيء الذي رفضه ممثلون لقطاع الطلاب والمرأة والشباب على اعتبار أن ما يجري داخل الأراضي السودانية هو تدخل أجنبي صريح في الحدود السودانية.
وأكدت المصادر أن رفض القطاعات المشار إليها حمل حججاً تؤخذ مواقفها في سياق أن معارضتهم للمؤتمر والحكومة لا يعني ذهاب وطنيتهم وإنهم جاهزون للمشاركة في العمليات ضد أي عدوان خارجي يستهدف البلاد وأن ما تقوم به الحركة الشعبية هو حرب بالوكالة تنفذها الحركة الشعبية نيابة عن إسرائيل وأمريكا وحركات دارفور ومتمردي جبال النوبة والنيل الأزرق.
وأشارت المصادر أن الأمين العام للمؤتمر الشعبي وجه من خلال الاجتماع إلى إمكانية احتواء ما وصفهم بـ(القوات الصديقة) للمؤتمر الوطني مقراً بأن هناك مجموعات تحمل رؤى مختلفة حول قرارات القيادة مثل مجموعات (ابن رشد، مجموعة نهر النيل، مجموعة الناجي عبد الله، مجموعة المحبوب عبد السلام) وأضاف قائلاً: (إن أردتم المحافظة على قرارت الحزب التنظيمية فلا تستمعوا لهؤلاء).
وقال د. حسن عبد الله الترابي الأمين العام للمؤتمر الشعبي حسب المصادر إن رفض قيادة الحزب إدانة العدوان على هجليج أملته سياسة عدم رغبة الحزب في إحراج حركة العدل والمساواة والتي حسبما ذكر أنها جزء أصيل من الحزب ساخراً من بعض قيادات المجموعات المشار إليها والتي أفتت من قبل بـ(حرمة) علاقة الشعبي مع الشيوعي باعتبارها علاقة لا تعبر عن أشواقها الإسلامية وقال: (انظروا إلى الذين كانوا إخواننا فقد أقاموا العلاقات حتى مع الشيوعي الصيني فلماذا نرفضها نحن أبناء البلد الواحد) وأضاف قائلاً: (حركة العدل والمساواة كان لها دور بارز في احتلال هجليج فكيف ندين من هم جزء مننا ونراهن عليهم في مستقبلنا السياسي).
أعتقد بأن هذا الديك تور الترابي رجل زنديق أجرم في حق الشعب السوداني بإنشائه فكرة الدفاع الشعبي و عرس الشهيد و هو المسئول عن جميع الذين ماتوا في الحروب بين الشمال و الجنوب خلال ربع القرن الأخير و بالتالي هو من دعم روح القتال و الكره و العنصرية بين شعوب شمال و جنوب السودان – و الغريب في الأمر أن بدر الدين الدويم لاعب التايكوندو السوداني الذي ضرب الديك تور في كندا لم تكن ضربته له من فراغ بل لم يفهمه الجمهور حينذاك فالرجل أي بدر الدين الدويم لاعب التايكوندو كان متقدماً في تفكيره ، كما لا اشك بأن مخيخ الترابي قد تأثر من جراء ضربة تورنتو المذكورة خاصة إذا عرفنا بأن بعض ضربات الرأس يظهر تأثيرها بعد وقت طويل !!! لذا يتوجب أن لا يعتلي الترابي أي منصب سياسي عام بالبلاد مرة أخرى درءاً للخطر المحتمل (كفاية عرس الشهيد!) لعنك الله يا الشيخ الترابي و حسبنا الله و نعم الوكيل للسودان من أمثال هؤلاء المتعنتون الأنانيون وراء الكراسي لاهثون عنصريون و متخلفون حسبنا الله و نعم الوكيل .
مع كرهنا العميق للمؤتمر الشعبي و قيادته ( سبب كل بلايا السودان ) و لكن الخبر فبركة أمنية بحته من المؤتمر الاوطني.
الضيق خلق نفسي ونقص فرحتاوطربا
مسرحية حسن القردالعجوز الاجربـا
هو سبب بلاوي بلدناوتعاستاوكربـا
وهو الدمرها وقسمهااربـن اربــا
الحكاية مشربكة شديد وكلها وراء السلطة والنفوذ الله استر على الشعب السودانى
اللهم ابدلنا بقوم غيرهم
اللهم سلط عليهم ما لا يخافك
اللهم دمرهم كما دمرت فرعون والامم السابقة
وما زال الفيلم الهندى مستمرا بطولة شاشى خابور وعمر العوير وما زالوا يربون الطفله اللقيطه حتى تكبر ليكتشفوا انها امهم بالرضاعه ويذهب الوطنى وياتى الشعبى وعليك العوض ومنك العوض يا وطن حدادى مدادى يا البقيت دجاجى
وما زال الفيلم الهندى مستمرا بطولة شاشى خابور وعمر العوير وما زالوا يربون الطفله اللقيطه حتى تكبر ليكتشفوا انها امهم بالرضاعه ويذهب الوطنى وياتى الشعبى وعليك العوض ومنك العوض يا وطن حدادى مدادى يا البقيت دجاجى
الخبر مفبرك وواضحه الفبركه للذى يعرف حبة سياسه اما الذين يبكون على الاطلال وليس لهم عمل غير سب وشتم زعيم المعارضه والرجل الذى يهابه الموتمر البطنى فاقول لهم انتم فى ضلالكم القديم لم تبرحوا محطاتكم وقد تقدم العالم وتجاوز كثيرا من الاشياء اما انتم فلن تغفروا ولن تنسوا ولن ………….وليس لكم غير البكاء على الاطلال كسير المجاديف الموتمر الشعبى اشرس حزب معارض ولا يابه باحد رضى من رضى وعلى البكايييييييين اللجوء الى اقرب حيطه ليضربوا بها رؤسهم التى لا تعرف غير الاسطوانه الوحيده التى تجاوزتها قوى الاجماع الوطنى بقيادة الموتمر الشعبى وبرضوا الله اكبر الله اكبر والعزة لله ولرسوله وللمومنين