رئيس دولة جنوب السودان سلفاكير ميارديت، : لا مفر من علاقة حميمة مع السودان
قلل رئيس دولة جنوب السودان سلفاكير ميارديت، من تأثير الاتهامات وتبادل الدعم والإيواء للحركات المتمردة بين الخرطوم وجوبا على علاقات البلدين، وقال إنها مرحلية وسيتم تجاوزها بسهولة، مؤكداً أنه لا مفر من العلاقة الحميمة مع السودان.
وأكد رئيس جنوب السودان، لدى وداعه سفير السودان بجوبا مطرف صديق، بمناسبة انتهاء فترة عمله، أن مواقفه من السودان إيجابية ولن تتغير، مشيراً إلى ثقته في الرئيس عمر البشير، ونائبه الأول بكري حسن صالح، مضيفاً “لو لا شجاعة البشير لما كانت هناك دولة تسمى جمهورية جنوب السودان”.
وعبر عن ارتياحه لمواقف الرئيس السوداني تجاه الأزمة في بلاده ودوره كأخ وكصديق، مؤكداً بأنه لا مفر من العلاقة الحميمة مع السودان، وأن مواقفه تجاهه إيجابية ولن تتغير.
ووصف ميارديت ما يحدث حول الحدود من اتهامات وتبادل الدعم والإيواء للحركات السالبة، بأنها غير مهمة ومرحلية وسيتم تجاوزها بسهولة “لو توافرت الإرادة”.
اتهام مشار
وحمّل نائبه السابق رياك مشار قائد التمرد بالجنوب مسؤولية تردي الأوضاع الأمنية، وقال إنه قدم كل ما في وسعه للوصول إلى سلام، لولا المواقف المتغيرة لمشار حتى تلك التي وقّع عليها -حسب تعبيره- ، متعهداً بتقديم المزيد من أجل تحقيق السلام، وقال إن السلام قريب جداً وإنه سيقدم ما فيه الكفاية من أجل ذلك.
وعبّر ميارديت -بحسب وكالة السودان للأنباء- عن أسفه الشديد لمغادرة صدّيق الذي وصفه بالأخ الصديق لجوبا، وثمّن ما ظل يقدمه مطرف من رأي سديد “في الوقت الذي ضنّ عليه الأصدقاء الآخرون به”.
من جهته شكر السفير السوداني، الرئيس الجنوب سوداني على اهتمامه بالعلاقة بين البلدين، وعلى التعامل الأخوي والأبوي الذي ظل يجده منه قبل وطوال فترة عمله بجوبا، مؤكداً أن ما بناه من علاقات اجتماعية كبيرة في جوبا سيوظفه لمصلحة البلدين الشقيقين.
شبكة الشروق
ياريه لو ماكان شجاع وترك الجنوب جزء حبيب للسودان , ويسلم الامانه كما إستلمها
البشير رجل ظلمة الحاضر وسينصفة التاريخ
سلفاكير إنفصالى و غدر بالشهيد جون قرن الوجدوى وإتفق مع صاحب السوابق السفاح البشير على إغتيال جون قرن وتقاسموا الكعكه وإختلفا و رغم هذا الخلاف إلا أن سلفاكير ما زال يطبل للبشير وهذا على مستوى القيادة !!!!أما على المستوى الشعبى فنحن شعب واحد ويجب تغيير القوانين التعسفية ذات الصبغة الدينيه التى فرضتها أحزاب اليمين ليتساوى الجميع أمام القانون المدنى والجنائئ وهذا حق للمواطن السودانى و الجنوبى ،والقوانيين الوضعيه تتم بالتراضى بين جميع الأطراف فى دولة تعدد فيها الأعراق والديانات للتعايش السلمى وبنأ مجتمع تسوده العدالة والحرية ،عاش ندأ السودان لكل السودانيين
والله ي العم سلفا انت رجل طيب وعلي نياتك ب الرغم من انك مسكتنا ضنب الككو لكن البعبوص والقلم المضروب ف قفي وعنقرة وصلعت البشير عمره ما ينساهو ليكم حبيبك الشجاع ده ما شايف كرشو الكبيرة دي غريييييقة خلاص
والله ي العم سلفا انت رجل طيب وعلي نياتك ب الرغم من انك مسكتنا ضنب الككو لكن البعبوص والقلم المضروب ف قفي وعنقرة وصلعت البشير عمره ما ينساهو ليكم حبيبك الشجاع ده ما شايف كرشو الكبيرة دي غريييييقة خلاص
وين دولة الجنوب دي !! شعبك يا رئيس الغفلة هرب وعاد مرة اخري لاجئ الي وطنه السابق .
الشجاعة ان تحافظ علي وحدة اراضيك وحدود دولتك وتبني دولة المؤسسات والقوانين والحريات والمساواة والديمقراطية .
لا ان تفصل جزء من وطنك بدافع العنصرية والهوس الديني .
عليك الله ماهو الفرق بين سلفا والبشير كلهم جنرﻻت ناس حرب ساااااي هسع لو في فرق اكان البشير يشيل موارد دول كامل بعد عرس الشهداء دا كل يدي لسلفا عشان يسكره بيهو يخلي الشعب السوداني في الغﻻء دي والفضل يولع فيها نار الله يكون في عون الشعب المسكين
——————————————————————————————
الصحيح لولا عنصرية البشير وزمرته لما انفصل الجنوب
و لو شجاعتك يا سلفا! لما اندلعت حرب اهلية في دويلة لقيطة انت حاكمه. رويس يطبل لا فسد من حكم السودان. مع حبي لكل جنوبي يظل سوداني.
من متين اتلموو النوير والدينكا والشلك وفي المستقبل لن يكون هناك دولة اسمها جنوب السودان حاتفنااااااا
يازول والله حميمة دي كعبة خلاص
الصحيح لو لا هبالة وكياشة وعواره وعنصرية البشير وسيلفا كير لما انفصل الجنوب وكان انتاج دولتين فاشلتين …حريقة فيك وفي البشير وفي كل عنصري بغيض … البشير وأعوانه يمارسون العنصرية وانت تمارس العنصرية المضاضة ….
سلفاكير منافق وديكتاتور ..ليس له مبادئ واضحة وانحرف عن خط الحركة الشعبية وزعيمها الراحل جون قرنق .
ونحن نقول لو لا خيانة البشير لما كانت هناك دولة تسمى جمهورية جنوب السودان
الحقيقه المؤلمه التي يتهرب منها البشير و سلفاكير و كل من صوت من الجنوبيين للانفصال هي كالآتي:
السودان الكبير رغم المواجع و الاخطاء السياسيه و الاجتماعيه و الاثنيه، كان عباره عن دوله ناميه و متجهه نحو الاستقرار علي الاقل اقتصاديا. و لولا التعامل العاطفي مع مبدأ الانفصال لكنا اليوم في مستوي آخر من الاستقرار.
ما حدث تعكسه معادله رياضيه بسيطه و هو ان دوله ناميه تم تقسيمها علي يد الاهطل (ود الهديه) تحت رعاية او بالاحري (عصاية) امريكا فانتجت دولتين فاشلتين تعانيان من عدم الاستقرار في كافة مناحي الحياه.
و اسوأ الحقائق المصاحبه لانفصال الجنوب و اكثرها ايلاما و مبعثا لندم امريكا علي اليوم (الحشرها في القصه دي) هو استعار اوار الحرب و الموت بل و في كلا الدولتين و بصوره اشرس و اكثر تعقيدا.
ففي شمال السودان صارت جبهات القتال ثلات بدل واحده اما في الجنوب الذي كان من الاحري ان يأخذ عصارة و زبدة تجارب امم العالم في النمو و الازدهار اختار ان يبدأ من صفر العصر الحجري الغبي ليؤسـس دولته علي الموت و الرصاص و الذخيره.
اظن و بعض الظن اثم ان العله ليست في السودان بل فينا نحن السودانيون، فالسودان الارض لا عيب فيه و ان السودان هو مهد اول حضارات البشريه و مهبط الانسان في الارض!!
السودان مميز ناحية الايجاب اما نحنا السودانيون فتميزنا ناحية السلبيه و مقت الحياه و كراهية انفسنا و حياتنا و حياة غيرنا. لذلك سلط الله علينا آلهة الحرب تعيث في تاريخنا ماضيا و مستقبلا بالفساد و القتل و السحل.
اكبر كوارث السودان ولادة الترابى عام 32 واعدام عبدالخالق محجوب سنة 71 واعدام الاستاذ مخمود مخمد طة سنة 83 واستيلاء الاخوان على السلطة سنة 89 وشفاء البشير من سرطان الخلق قبل بضعة اعوام و مفتل د قرنق 2005 و قمة الكوارث انفصال الجنوب 2011 دة كتر خير السودان بعد المصائب دى لسة شغال بنص كلية!!!!!!!
انت يا سلفا دمرت السودان شماله وجنوبه ومعك البشير دا ابصلعة ، لكن دوام الحال من المحال وكلاما ستنال منكم شعوبكم يوما لا محالة.
شوفوا الدول من حولكم كيف تطورت؟
Both of them ,are most brutal Dictators killers in the contenent of Africa now..Silvakair killed 250 000 in a crusal civil war and displaced one million refugee …and Bashir killed 450000 within his 26 years of muddy rule ..Both should be cluffed and handed over to ICU right now
مخير الله
العرجاء لي مراحها
مخير الله
العرجاء لي مراحها