عملية حفر النفق بدأت قبل عام ..كنا نرتدي ملابس الشرطة الامنية..نجل أبوزيد شاهد دفاع عن مدير سجن كوبر المقال..

نجل أبوزيد شاهد دفاع عن مدير سجن كوبر المقال
الخرطوم: سلمى..
كشفت مصادر مطلعة لـ»الصحافة»، أن نجل زعيم جماعة انصار السنة، عبدالرؤوف ابوزيد محمد حمزة، المدان في قضية اغتيال الدبلوماسي الامريكي جون غرانفيل، مثل كشاهد دفاع امام قاضي المحكمة الشرطية عن مدير سجن كوبر وطاقم ادارته المفصولين بسبب هروب قتلة غرانفيل.
وأدلى «عبدالرؤوف»، وفقا للمصادر بمعلومات خطيرة عن تورط ادارة السجن السابقة التي سبقت عهد اللواء محمد ابراهيم، وذكر في اقواله للمحكمة أن عملية حفر النفق الذي من خلاله استطاعوا الهروب من سجن كوبر بدأت منذ عام، وكانوا في ذاك اليوم يرتدون ملابس الشرطة الامنية التي قاموا بصبغها داخل السجن.
وقالت ذات المصادر إن هناك شهودا من افراد الشرطة اكدوا أن بعضا من المفصولين لم يكونوا متواجدين ليلة الهروب، بل كان هناك آخرون لم يطالهم التحقيق.
الصحافة
[COLOR=royalblue]تفاصيل جديدة في محاكمة مدير سجن كوبر[/COLOR]الخرطوم:هاجر سليمان
كشفت مصادر ان افادات المتهم بمقتل قرانفيل عبدالرؤوف
ابوزيد التي ادلى بها أمام اللواء عابدين الطاهر قاضي محكمة
الشرطة إبان محاكمة اللواء محمد ابراهيم مدير سجن كوبر
السابق كشفت بانهم بدأوا بحفر النفق الذى تمكنوا عبره من الهروب منذ حوالى عام، موضحاً ان (75%) من عملية الحفر تمت فى عهد الادارة السابقة لإدارة اللواء محمد إبراهيم وأن (25%) من العملية تمت في عهد الادارة المفصولة التي تسلمت دفة قيادة السجن منذ حوالى (6) اشهر تقريباً، واضاف عبدالرؤوف حسب مصادر بانهم تمكنوا من الهرب مستخدمين زى الشرطة الامنية بعد ان تحصلوا على ملابس تم صبغها داخل السجن، وكشف عبدالرؤوف فى سياق اعترافاته بانهم كمجموعة كانوا على خلاف مع المتهم الثالث الملازم الشيخ يحيى مسئول الادارة الداخلية لعدم تساهله معهم وعدم تعامله معهم، وقال انهم كانوا ينوون الهرب في اليوم الذي يكون مناوباً فيه الا انهم لم ينجحوا وهربوا في اليوم الذي لم يكن فيه الملازم الشيخ مناوباً بل كان على رأس المناوبة ضابط آخر برتبة ملازم لم تتم ادانته وكشفت تفاصيل المحكمة عن تعطيل كاميرات المراقبة ليلة هروب المتهمين كما كشفت افادات خبراء بان سجن كوبر يعانى من نقص حاد فى القوة والتسليح والتدريب وانه يعمل بربع القوة فقط لدرجة ان يكون المتهم الثالث الملازم الشيخ وخمسة آخرون مسئولون من عملية تأمين (1734) نزيل من اخطر نزلاء السجون.
من جانبهم وصف خبراء إستراتيجيون وسياسيون قرار محكمة الشرطة بأنه عاطفي اكثر من كونه قانونيا وانه عملية ارضاء لأمريكا بتقديم تلك المجموعة كبش فداء للحفاظ على العلاقات الثنائية بين البلدين.
السوداني
عمليات حفر النفق بدات قبل عام والجماعة اياهم نايمين فى العسل ان شاء الله تنومو لحد ماتجيكم طامة تاخدكم . هو انتو فاضيين من السكسكة والحفلات الراقصة بداخل السجن مع اشباهكم والساقطات كما شاهدنا فى فيديو الراكوبة.الجماعة شغالين حفر وانتو شغالين طرب البحميهن شنو مايهربو.
الامر برمته سياسى وكنا نعتقد بأن هنالك مسرحية بين الاطراف ولكن الحكومة الامريكية ما زالت تضغط فى الاتجاه السلبى ….فلتسقط دولة الكفر امريما
حقيقة كلام لم يكن لاي ذو عقل ان يقبله نحن نرتدي ملابس عسكرية تم سبقها داخل السجن هكذا قال بن زعيم انصار السنة طيب اين ادارة السجن في كل هذه المرحلة لان معروف لادارة السجون هناك برنامج تمام للنزلا بعد كل فترة معينة ليس فيه اي تهاون مهما كان الضابط المناوب لان بهذا التمام يرفع تقرير عن السجن والا فنحن نعتبر هذا السجن اشبه بالسوق الذي يدخله الناس دون استئذان ويخرجون منه بعد قضاء حاجتهم حقيقة هذه كلها العايب وتبرير لهذا الخلل علي مستوي الاعلام اما ماورا الكواليس فامريكا تعرف من اين تاكل الكتف لان عملية التهريب هذه كانت نتيجة لارضاء جهات سلفية اسلامية موجودة بالداخل والخارج لانها وضعت اقدامها منذ قدوم بن لادن الي السودان وايام الخلــــــــــــــــــيفي الذي مكرة بشيوخه وسحقهم حفظ الله السودان من امثال هؤلا وعلي المجتمع ان لا يترك مساحات هولا الذين يريدون ان يجعلو السودان كالصومال وافغانستان
أيـــــــــــن الإهمـــال ياســـــــــــــــادة الذي بناءا عليه تم فصل هولاء الأبرياء
من الخدمة من دون حقوق !!!!!!!!! ، الا تخافــــون الله .
أهو تقصيرهم في تلك الليله المشؤمة ؟ أم مـــــاذا قضاة الشرطة ؟؟؟
هنالك ليالي مشؤمة أكبر من هذه أين كانت العداله من هذه الليالي : _
جامـــعـــة الربــــاط . أحداث أمــــدرمــان ، هروب المتهم في قضية سوق المواسير
قبل أيام ، وهذا على سبيل المثال فقط وأعلمه أعظم .
لقد زرت سعادة اللواء محمد إبراهيم بعد إستلامه إدارة السجن بأيام قليلة وجلست
معه بمكتبه و علمت منه حتى وقت جلوسي معه بالمكتب أنه لم يتسنى لمدير السجن
السابق أن يسلمه المنزل الذي يفترض أن يقيم به مدير السجن ليكون قريبا منه
لمتابعة أمور السجن عن قرب ، وأشهد الله في هذا الشهر أنني قد تناقشت معه حول
إدارة السجن ، ورأيت في مكتبه بعض شاشا ت المراقبة ولكن ضعف التيار
الكهربائي يحول بينها وبين عملها فأغلب الأوقات تكون الكهرباء مقطوعة
وسألته عن عملها وأخبرني بنيته في جلب عدد آخر من كاميرات المراقبة للسجن لأن
الموجودة هذه لا تكفي لجميع النواحي للسجن فأين التقصير ياسادة .
من مدير لم يكمل 6أشهرا في إدارة السجن أم من مدير قبله أم ماذا .
لقد عرفت سعادة اللواء منذ أن كان يعمل بالإدارة العامه السجون والأصلاح ومشهود
له بالكفاءة والإنضباط وحسن الإدارة وبعدها تم نقله لغرب البلاد ليعود بعدها الى
الخرطوم ليعمل مستشارا قانونيا لجامعة الرباط وتم بعدها إنتدب للصين لمدة ثلاث
سنوات ليعود بعدها للإدارة العامة للسجون والإصلاح ليتم تكليفه بإدارة السجن
الإتحادي (كوبر ) .
هل هو مهمل لكي تحكم محكمة جزئية بهذا الحكم ( ماذا تعني رتبة لواء شرطة )
هل هو مواطن عااااادي ياسااااااده . أنه تدرج حتى وصل رتبة اللواء ليصبح مهملا
عذرا سعادة اللواء عذرا أخوانه الظباط الذين تم فصلهم معه من الخدمة من دون حقوق
من إين يكون رزق أطفالهم ياأولي الأمر وماذنبهم ؟؟؟؟؟؟؟؟
ربنا ينصركم ببركة هذا الشهر الكريم وببركة هذه الأيام المباركة لقد تمت التضحية
بكم ككبش فداء قربانا لإرضاء الولايات المتحده الأمريكية . حسبي الله ونعم الوكيل
أتمنى من الله أن يدعوا عليكم أسر الظباط المفصولين لأن دعوة المظلوم ليس بينها
وبين الله حجاب .
ألحكومه دي فاكره الشعب السوداني ده غبي لي الدرجه دي عشان يصدق الكلام ده قال بحفرو ليهم سنه وصبغو ألهدوم جوه السجن دي عملتوها ظاهره عديل كده
إن كان سعادة اللواء إستلم قبل ستة أشهر هذا ليس بعذر مهما كان تدرجه في الرتبة وليس كل من وصل إلى رتبة إعتبارية كبيرة نسوق له المبرارات في مرفق يحوى الشاذين في المجتمع فإذا كان ناس يحفرون نفق في سجن ويصبغون ملابس لقوى نظامية ويتم الهروب فهذه مصيبة كبيرة والجزاء من نوع العمل فأرى السجن مع وقف التنفيذ والحرمان من الحقوق عقوبة خفيفة للغاية وينبغي أن يطال التحقيق كل المتورطين منذ بداية حفر النفق وحتى ساعة التنفيذ وأتركوا العواطف التي أخرت البلد.
عام كامل تحفروا فى النفق ومافى حد جايب خبر وبعدين باين عليهو السجن دا من جوه اخر فوضة كيف تصبغوا ملابس داخل السجن وتهربوا بيها ومافى حد جايب خبر
بعدين مدير السجن دا باين عليهو ماهو كوز او مامن جماعة المؤتمر البطنى لو كان من احد هاتين الطائفتين لما فصل من عمله وقالو الحبل ينقطع محل رقيق المهم الموضوع فيهو لعبة كبيرة وبارك الله فى الامريكان الماصدقوا الكيزان واجبروهم باستردا د هؤلاء القتلة ومعاقبة المقصرين لو كان المقتول الثانى دا سودانى كان الموضوع مر مرور الكرام ومافى حد يفتح خشمو ( حكم قرقوش)
العمليه هي بيع فقد دفعت الجماعات السلفيه لادارة السجن مبلغ( ) دولار وتم اخراج الجماعه بلا لف بلا دوران وامريكا تعرف ذلك