التحديات التى تواجهنا نحن أبناء دارفور

نحن أبناء دارفور فى الداخل والخارج لقد بات من غير الشك ؟ أن هناك تحديات ماثله وقائمة كبيرة وجسيمه تواجهنا من أجل صناعة مجتمع المستقبل للامة والاجيال وبلاشك كلها فى مجملها تحتاج الى قدر عالٍ من الطاقات لتتحمل المسئولية وأداء الواجب بإخلاص وتجرد ونكران للذات وأنا فى تقديرى ورأى الشخصى (إن للتضحية معنى واحد فقط هو تنازلك الكامل فى مقابل أن تمنح الآخر مطلوبات وضروريات الحياة (الامن والاستقرار والعيش الكريم ) وهذا أيضاءً يتطلب قدر كافى من الصبر وتحمل ردات تأثير الافعال المضادة فى إتجاه تحقيق الهدف والمبدأ ؟
وهذه التحديات قد برزت من خلال التجارب التى تجسدت كشواهد حقيقة فى الفترة السابقه من عمر الحرب والثورة والمقاومة الى يومنا هذا الى أن ننتصر أو نتحمل مسئولية الفشل جميعاً من فى الداخل مع النظام أو ليس معه ؟ ومن فى الخارج مع المقاومة أو ليس معها ؟ لن اجد لأى أحد منكم إعفاء من تحمل المسئولية التاريخيه لمواجهة هذه التحديات ؟
1. الحرب والسلام والامن والاستقرار ( حالة اللاحرب واللا…. سلام ؟ ) وجسامة الاثر المباشر منهما على أرض الواقع (راجع الحاله الانسانية فى دارفور اليوم )
2. العلاقة مع النظام القائم حاليا فى السودان ( لاعداوة ولاصداقه ) الامر المؤكد والمتفق عليه هو أن هذا النظام قتل أهل دارفور وهذا إقرار منه وإعتراف لاينكره(راجع تصريحات البشير ) ولايوجد أى شخص من أبناء دارفور فى الداخل او الخارج ينكر حالة الجريمه العسكرية المستمرة من النظام ؟(هل شاهدت يوم خرج اعضاء فى المؤتمر الوطنى من ابناء دارفور فى مسيرة او مظاهره يستنكرون الافعال العسكرية فى دارفور ) فلايمكن أن نتصور هنالك من أبناء دارفور يدعى أنه عضو بالمؤتمر الوطنى الحزب الحاكم ولايعترض على سياسات النظام ضد اهل دارفور الابرياء العزل ؟ (راجع صور مسيرة اتحاد المرأة بولاية الخرطوم بعد خبر إغتيال الاخ خليل ابراهيم )
3. الحركات المسلحة والمقاومة والثورة هى حاله من غياب وحدة الكلمة والرأى ؟ رغم إننى غير ميال الى وحدة الصف فى غياب وحدة الكلمة ؟ فمن الطبيعى تكون هنالك عدة تنظيمات لكن تجمع بينهم وحدة الكلمة والرأى ؟ وفى المقابل تتحمل هذه الحركات المسلحة مسئولية الجرائم التى يرتكبها النظام ويبرر ذلك بحجة حسم التمرد فى الاقليم ؟ كما تتحمل حالة التدهور الامنى والاجتماعى والاقتصادى والبيئى فى الاقليم بسبب الحرب الدائرة فيه مقابل فشل الحركات فى نقل ساحة المعركة الى الارض محل القصر الجمهورى مطبخ المؤامرات (القتل والفساد)
4. حالة تكرار الفشل فى اتفاقيتى (ابوجا والدوحة ) مصحوبة بمحاولات فتح منبر للفضية (بأديس أبابا ) الحالتين السابقتين كشفتا مدى حجم عدم الثقة فى هذا النظام الاستبدادى والعنصرى ونوع الحقد الدفين تجاه أهل الاقليم وكأنهم من خارج السودان (راجع كتابات أبواق النظام ) فى كل اتفاقيه توقع معه يخصها بعمليات قتل وتشريد وتخريب وفتن وإقتتال بينى قبلى وقتل وإعتقال للطلاب وانتهاكات جسيمة لحقوق الانسان ؟ لايحترم فيها حتى أؤلئك الذين وقعوا معه هذه الاتفاقيات ؟ أنا من رأى الشخصى اذا قررت أى حركة التفاوض مع النظام هذا يعنى أنها حصلت على صك الثقة المطلقه من النظام فى أنه يحترم اتفاقياته وبالتالى هذا لايحتاج الى منبر وتفاوض وآليات تنفيذ وضامنيين ؟ على الحركة تدخل الخرطوم ويستقبلها النظام بالاحضان ويعم السلام والاستقرار والامن والتنمية أهل دارفور (راجع أوضاع النازحين واللاجئين ) ولكن الاقرار هو نحن السبب فى الفشل وفى عدم تحقيق السلام والامن والاستقرار وغياب التنميه؟ حالة التوقيعات الجزئية رغم فشل أبوجا والدوحة ؟
5. التحدى الاكبر هو إستلام السلطة باى وسيلة وباى طريقة وبأى ثمن سواء كان هذا الاستلام سلمياً (ثورة شعبيه أو ديمقراطية منتخبه ) أو عسكرياً ( انقلاب عسكرى أو هجوم مسلح ) راجع تجربة عمليه الذراع الطويل ؟ والسبب فى ذلك هو حالة الظلم السياسى المتراكم على دارفور منذ الاستقلال وهى حالة المشاركة القوميه فى حكم السودان أبعدت دارفور من سدة الحكم منذ تاسيس دولة السودان الحديث لايعقل أن تقوم دارفور بتاسيس دولة السودان الحديث بطرد المستعمر وتحقيق الاستقلال والوحدة والديمقراطية باغلبية الاصوات ؟ ويكون فى النهاية جزاءها التهميش السياسى والاقتصادى ويمارس عليها نوع من الاستبداد والاستعباد ؟ لو لافضل البندقيه والثورة والمقاومة ماكان لهذه الفئة الحاكمة أن تمنح منصب نائب رئيس لدارفور ولو شكلاً ورمزاً يتبع للحزب الحاكم ولكن الفضل يعود لجهود المقاومة المسلحة بدارفور
من حق الاجيال أن يحكموا السودان نحن اليوم النموزج الافضل والاقرب الى حكم السودان ووحدته والحفاظ على سيادته وكرامته ؟ فاذا فشل الرفاق فى قيادة العمل المسلح فى تحقيق هذا الهدف عليهم أن يسلموا الرايه للاجيال من الشباب والطلاب إن من العار يموت الشباب فى الميدان والطلاب فى الجامعات وتسقط الراية فى المفاوضات لكى ينتصر النظام القاتل المجرم
((هذه مجرد وقفه إستثنائية تشير الى حجم التحديات والمخاطر التى تواجهنا جميعاً ونتحمل من خلالها مسئولية الفشل أتمنى من الجميع أن يساهم بمسئولية ويضيف أى نوع من التحديات والمخاطر الاخرى ؟ قد اكون قصرت على سبيل المثال وليس الحصر مع كامل احترامى وتقديرى للراى والراى الاخر
علينا أن نلتزم جانب الموضوعيه لتاسيس حوار يخرج بنتائج إيجابيه ؟))
إسماعيل احمد رحمه المحامى فرنسا 0033782162400

[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. شكرا يا اخ اسماعيل و لكن بصراحة انت ايضا جزء من المشكلة وفي الدوحة انت اول من اجتمع ببعض الواجهات السياسية للجنجويد و طالبت بمثال اخر خاص بكم و لكن فشلت لانهم شككوا في انتماءك اليهم ثم وعدت للفرنسا تفاديا لتهديدات صافي النور الدي تطاولت عليه و بعدها صرت بوقا للسيسي بعد صفقتك معه بباؤيس وتتقاضى من هناك اجر و مخصصات وزير هل تنكر ذلك …. اترك كل هذا ما عن حركتك التي اعلنت عنها بعد الدوحة … انت غير مؤل لتقديم النصح ففاقد الشي لا يعطيه

  2. شكرا الاخ اسماعيل علي التنبيه والنصيحة في مقالك المتكامل، فانك فعلا قد اصبت عين الحقيقة، وانا بصدد كتابة كتاب عن الازمة الدارفورية واحاول فيه الالتزام بالحيادية قدر المستطاع – واليك مقتطفا منه: … ما لفت الإنتباه لإقليم دارفور، هي ليست أحداث نهبـها المسـلح، ولا سرقات مواشيها المتكررة، أوالحروب القبلية التي طالتها علي مستوي القبيلتين أو مجموعات قبائل ضد بعضها البعض كما حدث في الفترة 87-1989م، وإنما ذلكم الفعل المنظم لتـفجـيرالأحداث بطريقة نوعية وبمسارات جديدة، وما تبع من بعد من أزمة ناتجة عن تلك الأحداث، وذلك التخطيط الموجه لإدارة تلكم الأزمة، وتلك العزيمة المحلية لأطرافها إستعدادا لإستمرارها، وصمود المكتوون بنيرانها في معسكرات النزوح واللجوء مؤازرة لإنجاح أهدافها، وما ترتب عليها من رعاية إقليمية وتدخل مخابرات دولية لمن له مصلحة فيها أو غرض، وبروز نداءات مناصرة عالمية للمنظمات ذات الأهداف الإنسانية من جانب والترويجية من جانب آخر، إلي جانب تحلل المجتمع الدولي ومماطلته التي إنجلت بائنة مع مرور الأيام والسنوات في عدم جدية مخاطبته لتلك الأزمة ? كلها أنتجت مؤامرة دولية مرتبة أم غير مرتبة، دعت بأجمعها لتأزيمها وتعقيدها وإزكائها ? مستعرة حتي إشعار آخر.

    علي تلك الشاكلة تفجرت الأحداث متسارعة في وقعها ومتسعة في رقعتها، حتي تفاجأ المجتمع الدارفوري الذي هو مسلم مائة بالمائة ? تفاجأ بالإنقسام بين طرفي نزاع تجاوز حدود الأسباب المعلومة إلي أهداف مبهمة وأساليب وإتجاهات لم يشهد لها هذا المجتمع مثيلا من قبل. ويأخذ الصراع مناح مختلفة وتبرز للأزمة وجوه متعددة وتظهر بين أطرافه مواقف متناقضة ولضحاياه نداءات متضاربة ? مما قاد كلية لتحالفات وإنشقاقات وإقتتالات، تارة بين المنشقين وتارة أخري بين المتحالفين بعضهم البعض، حتي أن من يأتي من الأطراف معاهدا تنصل عما إتفق ? حكومة كانت أم حركات متمردة أم قبيلة أم جماعات متحاربة، وكذا الحال فيمن يأتي مسالما أو مصالحا ? فإنه أيضا، سرعان ما يفكر بالخروج محاربا مرة أخري ?إضطرارا منه لحجة واهية أو مخادعة في الغالب الأعم وهكذا دواليك. وفي ظل هذه المواقف المتناقضة والنداءات المتضاربة مع وجود التحالفات والإنشقاقات والإقتتالات المتوالية بين الأطراف المعنية في الأزمة، فقد إلتبس الأمر علي المجتمع الدارفوري المتآلف ? وتساءل؛ أهو صراع قبلي بين بعضهم البعض، أم صراع سياسي بين تمرد وحكومة، أم صراع المصالح الإقليمية، أم هو جزء من المؤامرة ضد الإسلام والمسلمين من تحلل المجتمع الدولي ومماطلته في حسم الأزمة. وكذا في المقابل، إحتار المراقبون أيضا في تفهم طبيعة هذا الصراع والكوامن التي أدت إليه ? التهميش الحكومي للمنطقة، التنافس علي شح الموارد المحلية، الأرض والحواكير والتوازنات القبلية، أم أن هناك من أستغل هذه الكوامن لإثارة المنطقة، لأجل تحقيق أهداف وأجندات غير معلومة. وعلي ضوء ذلك الواقع المبهم بل والمتضاد أيضا، ترشح المعلومات وتتدفق من كافة وسائط الإعلام المحلية والعالمية ومن النشطاء والأفراد المعنيين ? بأن إثارة المنطقة، ما هي إلا عملية تحريك وتفريغ للوضع السكاني برعاية حكومة المؤتمر الوطني ومن يقف معها من الدول العربية والأفريقية لأجل إستجلاب مستوطنين جدد للإقليم الزاخر بالموارد، ويري آخرون أن ذلك كله جاء مبرمجا لأجل إستحاثة المجتمع الدولي لتدخل ناتو-أمريكي بالمنطقة لإستئصال شأفة عناصر إثنية بعينها، أو الإنتهاء سياسيا بعملية إستفتاء لفصل إقليم دارفور أسوة بدولة جنوب السودان، بل مضي آخرون بالقول بأنها ? أي الأزمة وأهدافها النهائية، ما هي إلا تمويه مستمر وتعتيم محكم للغلوطية المعروفة بمشروع دولة الزغاوة الكبري وحسب!.

    من كتاب: نزيف دارفور – فتنة عابرة أم مفاصـلة مرتقـبة
    عبدالرازق انقابو

  3. شكرا يا اخ اسماعيل و لكن بصراحة انت ايضا جزء من المشكلة وفي الدوحة انت اول من اجتمع ببعض الواجهات السياسية للجنجويد و طالبت بمثال اخر خاص بكم و لكن فشلت لانهم شككوا في انتماءك اليهم ثم وعدت للفرنسا تفاديا لتهديدات صافي النور الدي تطاولت عليه و بعدها صرت بوقا للسيسي بعد صفقتك معه بباؤيس وتتقاضى من هناك اجر و مخصصات وزير هل تنكر ذلك …. اترك كل هذا ما عن حركتك التي اعلنت عنها بعد الدوحة … انت غير مؤل لتقديم النصح ففاقد الشي لا يعطيه

  4. شكرا الاخ اسماعيل علي التنبيه والنصيحة في مقالك المتكامل، فانك فعلا قد اصبت عين الحقيقة، وانا بصدد كتابة كتاب عن الازمة الدارفورية واحاول فيه الالتزام بالحيادية قدر المستطاع – واليك مقتطفا منه: … ما لفت الإنتباه لإقليم دارفور، هي ليست أحداث نهبـها المسـلح، ولا سرقات مواشيها المتكررة، أوالحروب القبلية التي طالتها علي مستوي القبيلتين أو مجموعات قبائل ضد بعضها البعض كما حدث في الفترة 87-1989م، وإنما ذلكم الفعل المنظم لتـفجـيرالأحداث بطريقة نوعية وبمسارات جديدة، وما تبع من بعد من أزمة ناتجة عن تلك الأحداث، وذلك التخطيط الموجه لإدارة تلكم الأزمة، وتلك العزيمة المحلية لأطرافها إستعدادا لإستمرارها، وصمود المكتوون بنيرانها في معسكرات النزوح واللجوء مؤازرة لإنجاح أهدافها، وما ترتب عليها من رعاية إقليمية وتدخل مخابرات دولية لمن له مصلحة فيها أو غرض، وبروز نداءات مناصرة عالمية للمنظمات ذات الأهداف الإنسانية من جانب والترويجية من جانب آخر، إلي جانب تحلل المجتمع الدولي ومماطلته التي إنجلت بائنة مع مرور الأيام والسنوات في عدم جدية مخاطبته لتلك الأزمة ? كلها أنتجت مؤامرة دولية مرتبة أم غير مرتبة، دعت بأجمعها لتأزيمها وتعقيدها وإزكائها ? مستعرة حتي إشعار آخر.

    علي تلك الشاكلة تفجرت الأحداث متسارعة في وقعها ومتسعة في رقعتها، حتي تفاجأ المجتمع الدارفوري الذي هو مسلم مائة بالمائة ? تفاجأ بالإنقسام بين طرفي نزاع تجاوز حدود الأسباب المعلومة إلي أهداف مبهمة وأساليب وإتجاهات لم يشهد لها هذا المجتمع مثيلا من قبل. ويأخذ الصراع مناح مختلفة وتبرز للأزمة وجوه متعددة وتظهر بين أطرافه مواقف متناقضة ولضحاياه نداءات متضاربة ? مما قاد كلية لتحالفات وإنشقاقات وإقتتالات، تارة بين المنشقين وتارة أخري بين المتحالفين بعضهم البعض، حتي أن من يأتي من الأطراف معاهدا تنصل عما إتفق ? حكومة كانت أم حركات متمردة أم قبيلة أم جماعات متحاربة، وكذا الحال فيمن يأتي مسالما أو مصالحا ? فإنه أيضا، سرعان ما يفكر بالخروج محاربا مرة أخري ?إضطرارا منه لحجة واهية أو مخادعة في الغالب الأعم وهكذا دواليك. وفي ظل هذه المواقف المتناقضة والنداءات المتضاربة مع وجود التحالفات والإنشقاقات والإقتتالات المتوالية بين الأطراف المعنية في الأزمة، فقد إلتبس الأمر علي المجتمع الدارفوري المتآلف ? وتساءل؛ أهو صراع قبلي بين بعضهم البعض، أم صراع سياسي بين تمرد وحكومة، أم صراع المصالح الإقليمية، أم هو جزء من المؤامرة ضد الإسلام والمسلمين من تحلل المجتمع الدولي ومماطلته في حسم الأزمة. وكذا في المقابل، إحتار المراقبون أيضا في تفهم طبيعة هذا الصراع والكوامن التي أدت إليه ? التهميش الحكومي للمنطقة، التنافس علي شح الموارد المحلية، الأرض والحواكير والتوازنات القبلية، أم أن هناك من أستغل هذه الكوامن لإثارة المنطقة، لأجل تحقيق أهداف وأجندات غير معلومة. وعلي ضوء ذلك الواقع المبهم بل والمتضاد أيضا، ترشح المعلومات وتتدفق من كافة وسائط الإعلام المحلية والعالمية ومن النشطاء والأفراد المعنيين ? بأن إثارة المنطقة، ما هي إلا عملية تحريك وتفريغ للوضع السكاني برعاية حكومة المؤتمر الوطني ومن يقف معها من الدول العربية والأفريقية لأجل إستجلاب مستوطنين جدد للإقليم الزاخر بالموارد، ويري آخرون أن ذلك كله جاء مبرمجا لأجل إستحاثة المجتمع الدولي لتدخل ناتو-أمريكي بالمنطقة لإستئصال شأفة عناصر إثنية بعينها، أو الإنتهاء سياسيا بعملية إستفتاء لفصل إقليم دارفور أسوة بدولة جنوب السودان، بل مضي آخرون بالقول بأنها ? أي الأزمة وأهدافها النهائية، ما هي إلا تمويه مستمر وتعتيم محكم للغلوطية المعروفة بمشروع دولة الزغاوة الكبري وحسب!.

    من كتاب: نزيف دارفور – فتنة عابرة أم مفاصـلة مرتقـبة
    عبدالرازق انقابو

  5. ابناء دارفور في الحركة الاسلامية هم من قتل اهالي دارفور ومشاركين فعليين في كل جرائم عصابة الانقاذ.

  6. ابناء دارفور في الحركة الاسلامية هم من قتل اهالي دارفور ومشاركين فعليين في كل جرائم عصابة الانقاذ.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..