. كمال عبدالقادر .. حمدا لله على السلامة ? إنه الوقت المناسب !ا

. كمال عبدالقادر .. حمدا لله على السلامة ? إنه الوقت المناسب !!
حسن وراق حسن
[email protected]
هناك بعض القرارات الهامة في حياة الإنسان لا تسعفه المشغوليات لاتخاذها ولكن عندما تتخذ نيابة عنه لا يشعر المرء إلا بالارتياح والرضا (أوه .. كم كان ذلك حملاً ثقيلاً كيف تحملت كل ذلك طوال هذه الفترة ؟؟).
لم أفجع كما فجع بعض أهلي الطيبين عند إعفاء الأخ كمال إبن الحصاحيصا البار من موقعه كوكيل لوزارة الصحة الاتحادية. لم أفجع لأني أدرك تماما أن هذا النظام الذي يعمل معه الأخ كمال عبد القادر متجردا تنخر فيه الفتن والمؤامرات والدسائس وأن أركان النظام تكيد لبعضها بعضا وتحفر لبعضها في المصائد والكمائن وتوظف الإعلام المأجور من صحفيين تدربوا على القدح والذم واغتيال الشخصيات وهم يدركون أنهم في نهاية الأمر يخدمون مراكز القوى داخل النظام ويقبضون الثمن . أعداء النجاح داخل النظام كثر والذين يضيرهم أن ينجح الآخرون هم الغلبة والذين تنقلب غيرتهم إلى حسد في تزايد .
نحن لا ندافع عن الدكتور كمال عبد القادر بوصفه ابن من أبناء الحصاحيصا ونفعل ذلك في تعصب جهوي مكروه ولانقف معه بوصفه من وقف مع أهله في الحصاحيصا والمنطقة مقدماً خدمات مشروعة في مجال عمله أو أننا سنفقد مصلحة آنية بإعفائه .
إننا نقف مساندين للدكتور كمال عبد القادر لأنه من جيل يحتاجه السودان ، جيل مازج بين البطولة والتضحية متسلحاً بالعلم والخلق القويم لم تخدعه مظاهر الحياة بزخرفها الزائل ولم يوظف ما أتيح له من إمكانيات وصلاحيات وسلطات كي يحقق لنفسه ما يطمح فيه .. من يكيدون إليه من أهل النظام والذين سعوا أن يجلسوا في الكرسي ظناً منهم أنهم سوف ينالون علماً وجاهاً وثروة بالجلوس على كرسيه بعد أن صغرت (كيكة) الإنقاذ وأصبحت هدفاً للمزلوعين والمتهافتين واللصوص علهم يظفرون بالفتات . الدكتور كمال عبد القادر نشهد له نحن أبناء جيله ودفعته وأنداده أنه من قبيلة العلماء والمتأدبين بالخلق الرفيع والغيرة والوطنية الصادقة ، حقق نجاحاً بجده واجتهاده وما راكم من علم نافع عندما كان رصفاءه يتوددون السلاطين ويهبرون المال العام ويرتكبون الخيانات والخيبات كان الدكتور يوظف عمله في بلاد الفرنجة ويدهشهم كيف لهذا الفتى القادم من بحري الجزيرة في الحصاحيصا أن ينجح في وقت محدود ويبلغ شأواً عجز عنه أسلافه الذين قضوا في تلك البلدان التي تتجمد من البرد حيتانها . لم ينكفئ على ذاته بل مد يده كي يستفيد منه الوطن وأقام استثماراته العلمية الناجحة والتي زرعت الأمل والإبتسام في وجوه فقدت الأمل ولأنه ناجح فكان موفقاً وفي كل حركته وسكونه ، كانت إنسانيته تسبقه لفعل الخيرات والمكارم يعطي في غير من أو أذى وبلا رياء لأنه الصادق والقوي الأمين فلا يراوده شك بأن هنالك ذئاب و(ظرابين) وأشرار في هذه الدنيا وانا شاهد على أن أكثر من (سلبة) تأتيه من أقرب الأقرباء له ومع ذلك لم يبتعد عن مساعدة الخلق . إلى أن تطاول عليه المأفونين لاغتيال شخصيته ومن هم أولئك الذين يريدون النيل من كمال ؟؟ إنهم جيل المأجورين الذين تمرغوا في الوضاعة أباً عن جد وانبطحوا للسلطان وداهنوا رجال المال والأعمال يحملون أقلامهم المسمومة يسترزقون منها وورثوا ذلك مع عقد نفسية بنقص ووضاعة مع قلة أدب وعين قوية .
نحن لا نحزن على قرار إعفاء الدكتور كمال عبد القادر من كرسي الوكالة ولكن يعتصرنا الألم بأن السودان فقد أحد الأبناء الذين لا يخافون في الحق لومة لائم ولا ينافقون ولا يتوددون السلطان ولا يخافون بأسه ولا يطأطئون الرأس حتى لا يفقدون الميري (العين مليانة والنفس قنعانة) .. على الصعيد الشخصي لا يرم الدكتور كمال زيطاً ولا جاهاً ولا عزاً ولا سلطة وهو المستغني من كل ذلك لأن الوظيفة لخدمة البلاد والعباد كانت خصماً على الصعيد الشخصي ولكن نداء الوطن حتم عليه أن يفزع لنجدة أهله ولا نتحدث عن ما حققه من نجاحات فهذا ما أغمض عنه القلم المأجور وكم باب أوصد كان سيجر العديد من الكوارث المادية والأخلاقية التي كانت مصدر ثراء ضيعه على فاقدي الأخلاق والنخوة الوطنية ، سيظل ما قدمه الدكتور كمال لوطنه ولأهله فصل ناصع من فصول التجرد ونكران الذات وفعل الخيرات لن تشطبه تلك الأقلام المسمومة والتي قبضت ثمن إدارتها لصراع كان يستهدف موقع الدكتور كمال لأنهم لن يستطيعوا مهما فعلوا منافسته أو بذه علماً ومعرفة وأخلاقاً وسلوكاً . تلك الأقلام المأجورة تعتقد أن إزاحة كمال عن موقعه سوف تدفعه إلى أن يغير جلده ويأتي صاغراً ذليلاً يستسمح ويطلب الصفح ويقدم الإعتذارات مثل الكثيرين الذين يبحثون عن حق (البنزين) من وزراء ووكلاء الغفلة .. حتماً ستأتي تلك الأقلام وتلك العناصر التي استهدفته جاثية على ركبتيها تطلب السماح وتتملقه ولأن (وشو ضيق) لا يسمح لنفسه بالإنتقام أو الشماتة .
على الرغم من أننا فقدنا رجلاً ناجحاً بشهادة أهل السودان ولكننا لا نملك إلا أن نتحمد له السلامة بأن أذهب عنه أذى الوظيفة وعافاه من كيد الكائدين ويسر له خروجاً في زمن مناسب كخروج سيدنا موسى من آل فرعون .. رجل الخير والبر والإحسان لن يتوقف عن فعائله فسيظل كمال وفياً لأهله مناصحاً لهم محباً لخيرهم .. أخي كمال إن أهلك في الحصاحيصا أحبوك الآن أكثر .. مع أمنياتنا لك بالتوفيق والنجاح .
انا كنت من ابناء وزاره الصحه ولا صحه لمقالك ابدا فلم يفعل كمال عبد القادر اى شى يخدم الاطباء ولا الطب وخلينا من حكايه الحصاحيصا دى لاننا زهجنا من قصه دا ابن الحصاحيصا وده ابن الجزيره وده ابن الدويم
اين ابناء السودان
اين ابناء السودان
اين ابناء السودان؟
فالواضح انه لا احد يخدم السودان
قريبك حرامي وفاسد انظر بعين المراقب ولاتنظر بعين القرايب ياخوي الزول حرامي
يازول ها… انت زول ماعندك موضوع.. شنو مأجورة وذئاب وظرابين؟؟ الرجاء الاحاطة بالموضوع أولاً ثم الدفاع عن قريبك هذا.
يازول خاف الله سيدك اتفه واحقر وافسد من ابن الحصاحيصا البار انا ما شفت ياخي ده مفروض يكون اله الفساد عند الاغريق زي فينوس اله الجمال…
الزول دا بقول كلام زي الفل
ياخ ما تقد انت وكمالك يا منتفعجي
انتو يا جماعة دة زهير السراح ولا عمرو اديب
زولك ده كمال الكان وكيل؟ ده اكبر ماسورة تقول جابو كبر. ورينا حاجه عملها لصالح الصحه او الاطباء. ده اكتر وكيل ورمنا.بعدين انت قايلو مشي وين؟ صندوق تطوير الخدمات الطبية. خلوهو يطور ليهم شويه, نحن كفانا
ياناس الزول ده ماسكاهو هضربه ملاريا ولا شنو . بتكلم عن كمال عبد القادر البنعرفو نحنا الاطباء ديل ولا كمالنا تاني. ياخي كمال عبد القادر ده من احقر رجالات الانقاذ ده لما الاطباء اضربو عشان حقوقهم المشروعه كان بيتسال كيف الاطباء يضربو وين المجاهدين عشان يحسمو مثل هذه الامور ولكن هذه مشيئه الله يمهل ولايهمل
لا نقول الا الحمد لله الذي اراحنا من هذا الرجل الذي خذل زملاءه في المهنة بدل ان يساندهم ولو بالاستقالة لو كان له مثقال ذرة من شرف وكرامة.
هذا الرجل الذي تثني عليه هو من تسبب في تشريد الالاف من خيرة شباب السودان في السنتين او الثلاث الاخيرات كانوا مستعدين للتضحية من اجل خدمات صحية افضل يستاهلها المواطن السوداني المغلوب على امره.
ماذا فعل كمال عبد القادر عندما هاجمت مجموعة من الكيزان والامنجية الاطباء والطبيبات واخص هنا الطبيبات النساء ضربا؟ لماذا للم يقم باضعف الايمان ويقدم استقالته؟ اتدري ماذا فعل يا رجل؟ حرض قوات الامن بايقاع الاذى واعتقال الاطباء المطالبين بحقوقهم ومن اهمها خدمه طبيه تليق بالانسان السوداني.
يا سيدي ما كمال عبد القادر الا ذنب من اذناب النظام ولو كان حائذا على نوبل.
اين كمال عبد القادر من علمائنا الاجلاء وأساتذتنا الاكارم الذين اينما ذهبت تجد سمعتهم مثل الذهب.فوالله لم نعرف هذا الكمال الا كاتب عمود ومن بعدها مباشرة وكيلا للوزارة.للعلم هذا المنصب ليس منصبا سياسيا كما هو الحال في حكومات الانقاذ المتواترة وانما يجب ان يكون منصبا تنفيذيا ويكون من نصيب من هو ارفع درجة حسب التسلسل الوظيفي في الوزارة.مش زي زولك دا يجيبوههو (رب) كدة ويبقوهو وكيل.
ان كنت لا تعلم فيجب ان تعلم فهذه حقائق.
وان كنت من الذين ينسون فنحن لا ننسى كل من ظلم.
نرجو من الله ان يرينا فيهم يوم.
بالله إنت واعي وشديد وإنت بتبرطم فينا كده ..
بالله غنت قايل نفسك كاتب هسي ..
ياخ ما تكرهنا في الراكوبة عليك الله ..
الحرامي ده عالج ليك منو في الأردن ؟أكيد ما من جيبو من مال الشعب السوداني الوقع في يد السفهاء زي ناس كمال بتاعك بتاع الكلامات ده ..
الله يقدك ويمرضك .. مرضتنا ..
ما بندعي عليك بالمرض .. لكن لو رقدت في مستشفى حكومي كان عرفت كمال ود الحصاحيصا ده عمل في الصحة والأطباء والكوادر الصحية والمستشفيات شنو ؟؟
ياخ إتق الله .. وخلي عنك ذمــــة .. القلم امانة لو كنت تعلم…..
وكيل وزارة صحة يسلم الأطباء لى جهاز الأمن ويخصص مستشفى الخرطوم الجنوبي لي اخوه .. ما أظنو سمع بالشرف حتي .. وزي ما قلت متعلم وكان بتاع كلامات كمان بالتاكيد بيعرف حاجة إسمها Conflict of interest >>
يا سيد وراق كل اطباء السودان يعرفون الفساد المالى الذى مارسه الدكتور كمال
وكيف انه يستورد معدات طبية سكند هاند ويبيعها لوزارة الصحة وللتغطية كلف
اخوانه لهذه المهمة ،كفاية ام ازيد؟
انت اكيد يا زول ما عارف حاجة يا حرامي زي د كمال
كمال دة حرامي فاسد زيو زي كل الحكومة الفاسدة والدليل شركاته ومعه اخوه اللي اخدت كل شغل وزارة الصحة ( المستشغى الجنوبي مثلاً)
كمال عبد القادر الوزير السابق لم يحقق الانجازات الازمة في الحقل الطبي بل قام بقمع الاطباء واهانتهم وتعرضهم للضرب بدلا من ان يستوعبهم ويحسن اوضاعهم التي بالتالي ستنعكس علي حسن ادائهم لابل انشفل بتحسين وضعه هو وجمع الثروة بطرق غير مشروعة وعن طريق الفساد قبل ان يفوت الاوان ويسقط القناع واما مساعدته لاهل الحصاحيصا فهي من باب الدعاية والاعلان لنفسه كان عليه ان يدرك أنه في هذا المنصب لخدمة اهل السودان جميعا ليس فقط اهل منطقته الاانه لايفرق عن الكيزان في شئ وسبب اعفائه عن منصبه هو انه اصبح كرت محروق بالنسبة للكيزان خصوصاً بعد حملة التغيرات التي بدأت في العالم العربي ضد الحكومات الفاسدة لهذا قام الكيزان بالتضحية بأحد اشهر المفسدىن في السودان لتأتي بمفسد غيره
انا اعتقد اما انك تعيش خارج السودان او انك لاتعلم!! فسل اي صغيرر في اي مشفي!!! عن شركات اقرباء واشقاء ابنكم البار!!! وهل علمت بالقضية الاخيره في الصيني التي تجرا قريبة ليس علي تعيين كل ال بيته وليس فساده والاموال التي صرفة والمباني التي تصدعة بل عنجهيته واحتماءه بكمال عند ازاحته !! فتصدع الحائط عليه وعلي الوكيل!! ضف اليها مواقفه الخذي من اضراب الاطباء!! وكذبه علي الرئاسه ومن ثم الالتفاف علي مطالبهم!!! فاين مواقفه البطوليه تلك!!!! اسال في الوزارة من البواب !!! في المستشفيات التي اصينة بالمليارات!! واخيرا وليس اخر هل استقال احتجاجا علي تردي الوضع الصحي الذي هو من مسئولياته!! هل استقال علي تردي البيئه الصحيه!! هل استقال احتجاج علي المرضي الذين لايجدون علاج!! هل استقال احتجاجا علي خريجي الطب والعلوم الصحيه الذين لايجدون علاجا!!!! هل استقال علي تردي اوضاع المستشفيات!!! وعدم كفايتها وكفاية الطواقم الطبيه!! وهل وهل!! لالالالالالالا انما اقيل !!!!! عندما طفح كيله زمنا طويل!!!
الكاتب العزيز ابن الحصاحيصا __ قاعدة ثابتة __أى واحد ركب مع الانقاذ اما حرامى اما نفعى
ماتقول لى زولك نضيف لانو لو نضيف فعلا على الاقل مايشتغل مع الكيزان __ وكفى __
استغرب من كلامك عن كمال عبد القادر الذي اعطي اخاه علي عبد القادر المستشفي الجنوبي لاسثماره ….بارخص ايجار ..هو حقيقي لو كان راجل نزيه زي ما بتقول كان قال لي اخوه شوف ليك اي استثمار غيير المستشفي الجنوبي ..؟؟؟؟؟لمعلوميتك اخي ما في زول نضيف بيشتغل مع الحكومة دي نهائي …………
لاحوله ولاقوة الا بالله ………لم ارى فى حياتى مثل هذا الكذب الزى فى هذا المقال
الاخ حسن بكاش —انت ساكن وين فى الكرة الارضية دى وشغال شنو—ترغى وتذبد –والله العظيم كمال عبد القادر ذاتو لو قرا كلامك دا اضحك واستغرب اقول دا انا—؟؟؟ ياخ احتمال قريبك او صديقك او حلاك من ورطة او سفرك الاردن او شغلك عديل واداك وظيفة—-بس خاف من الله شوية—انت عايز تورينا نحن الدكاترة كمال عبد القادر شنو— ارحم نفسك واستغفر شوية
لصوص ألانقاذ إثبات لصوصيتهم ما محتاج لأي إثبات. واحد زي كمال عبد القادر بي عمايلْه حسابيه بسيطه.
ذا ليس هو مجرد تطابق اسماء
يا من شكرت الراكوبة في الخريف. راجع ملف الدكتور في معدات سوبا قبل أن يكون وكيلا. راجع ملف المستشفي الجنوبي الخاص الذي تمت خصخصته لآل الوكيل (باجعفر). راجع ملف المستشفي الصيني وشركتي(شينكو من الشين وكافكو من كمال) اي كمال الشين. راجع ملف مستشفي بحري والطابق المفقود. راجع ملف مستشفي ام درمان والشركات المتعاقدة وعلاقاتها. راجع ملف مدينة البشير الطبية وعلاقته مع آل البشير. راجع ملف مستشفي الخرطوم وإستكياش النائب (بيني وبينك يستاهل 10000000 ). الملفات تتري واراضي العمارات تتحدث وماخفي اعظم. وقال لي صديقي ابقي حرامي بكرة تتعين وزير او وكيل مع يقينه بكراهيتي للاستوزار والاستوكال. وان عدتم عدنا!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الحرامية بتلبوا بالحيط وكمال جا بالشباك. فافسد وعلم الجميع فساده لكن الراكوبة مابتشكر في الخريف الا اذا كان وصافتها راكوبة زيها.
ياخي كمال في بلد الغربة كان Staff Grade وماله جمعه من التوطين 1. هل تدري ماهو التوطين 1؟ لا اظن ذلك. التوطين 1 ومهندسه الداخلي ود سيد احمد والخارجي ود الشين والتمويل ود عبد اللطيف. لذلك الاخير ظل يشكل له حماية علي الدوام. اما العلمية والعلماء فالاطباء يقولون ان من يفشل في مجاله يسعي للعمل خارجه والامثلة كثيرة فالجراح غير الشاطر في جراحته يسعي للعمل في السياسة واختصاصي النساء والتوليد يسعي ليكون وكيلا. هل تعلم ان العمل الصحي كلٌ متكامل واهله هم اختصاصي طب وصحة المجتمع وهم ادري بخبايا الصحة والعمل الصحي واي شيء سوي ذلك يعتبر هجوم جائر. وكل الافعال التي اتي بها هذا الناقص هي بناء حيط. هل تعلم عدد الارواح التي يمكن ان تنقذها اموال هذه الحيط لو اسثمرت بواسطة خبير صحة وليس متأبط صحة ذي صويحبك.