مقطع فيديو الإغتصاب .. الحقيقة الغائبة ..!!ا
إليكم ………. الطاهر ساتي
[email protected]
مقطع فيديو الإغتصاب .. الحقيقة الغائبة ..!!
** مقطع فيديو آخر، بعد أن حقق نسبة مشاهدة عالية في المواقع الإلكترونية، يكاد أن يجد مساحته في الفضائيات والإذاعات والصحف العالمية.. فتاة تتهم عناصر بجهاز الأمن الوطني بإغتصابها، وتسرد الحادثة بقولها : كانوا ثلاثة، إقتادوني من الخرطوم إلى موقع بالخرطوم بحري، وتناوبوا على إغتصابي واحدا تلو الآخر ثم تركوني، فدونت بلاغا ضدهم بعد ثلاثة أيام من الحدث بنيابة بحري،ولكن لم أكمل مسار البلاغ لأن بعض المسؤولين نصحوني بعدم الإكمال..هكذا تقريبا ملخص حديث الفتاة في المقطع..وبجانب المقطع، نشرت المواقع تقريرا طبيا لحالة الفتاة صادرعن مستشفى بحري التعليمي، وهو إستمارة الفحص الجنائي، وهي تشير إلى وجود تقرحات حول فتحة المهبل، مع صعوبة تحديد وجود غشاء البكارة أو عدم وجوده، لمعرفة عذرية الفتاة من عدمها، وذلك بسبب الختان الفرعوني، هكذا نتائج الفحص، بحيث لم تنف الحادثة ولم تؤكدها، علما بأن الفتاة حددت عدد العناصرالأمنية المتهمة بالإغتصاب بالثلاثة، وكلهم مارسوا معها ممارسة كاملة، أوكماقالت.. والفتاة هذه – ومهنتها معلمة وفنانة تشكيلية – بعد أن إتهمتهم ودونت بلاغها ضدهم وفحصت ذاتها،غادرت الخرطوم ..!!
** سفيرالسودان في لندن، عبد الله الأزرق، نفي وقوع الحادثة في (بي بي سي)، وقال نصا : إنها تأتي في سياق المحاولات التي تقوم بها بعض الجهات و المنظمات التى يسيطر عليها الشيوعيون لتشويه صورة السودان بعد ان فشلت جميع محاولاتهم، والسلطات السودانية لن تجرى تحقيقاً فقط لورود مثل هذه الاتهامات على الانترنت وعلى الفتاة التوجه للقضاء السوداني، وأنا إتعهد – كممثل للسودان في المملكة المتحدة – بضمان حماية اي مشتك..هكذا جاء حديث السفير على تلك التهمة، وهو أول رد فعل رسمي تجاه الحدث.. ما كان يجب على السفير بأن يكون أول المتحدثين في هذا الأمر، فالأمر لايعنيه وكذلك مسرح الحدث – حسب رواية الفتاة – بالخرطوم وليس بلندن، ولذلك كان عليه أن يرد على ال( بي بي سي) برد من شاكلة : ذاكما طرفي القضية، الفتاة وجهاز الأمن، فأذهبوا إليهما لتعرفوا الحقيقة..أو كان عليه أن يكتفي بالنصف الأخير من الحديث : فلتذهب إلى القضاء وأنا مسؤول عن حمايتها..نعم حديثا كهذا أفضل من النفي بلاعلم ..ثم تصريح السفير يحمل تناقضا، إذ يطالبها بالذهاب إلى القضاء، ثم يسبق القضاء بالحكم على الفتاة بالكذب.. ثم كيف علم السفير اللون السياسي للفتاة حين ينسبها إلى الحزب الشيوعي؟.. ما ممكن تكون شعبية أو حزب أمة أو إتحادي أو أي حزب معارض؟.. هل بطرف سيادته قائمة تحوي أسماء الشعب السوداني وألوانهم السياسية، بحيث نظر الي القائمة وعلم بأن الفتاة شيوعية وتسعى إلى تشويه صورة الحكومة الرسالية ؟..المهم، حديث السفير غير موفق و(كلام فارغ )..!!
** نعم ، سجل جهاز الأمن – منذ عهد بيوت الأشباح وما كان يحدث فيها – ليس نقيا من الإنتهاك، كذلك التقرير الطبي – وجود تقرحات في فتحة المهبل – يدعم إتهام الفتاة، وإن لم يؤكده .. ومع ذلك حديث الفتاة – وتصرفها – غير مرتب وبه بعض الشوائب، وثمة أسئلة تطل في ثنايا الحديث، على النحو الآتي .. لم تدون البلاغ يوم الحادثة، بل بعد ثلاثة أيام، لماذا ؟..كيف عرفت بأن تلك العناصر تابعة لجهاز الأمن، وأن ذاك الموقع تابع لجهاز الأمن؟..ما إحتمال تبعية العناصر والموقع لأية جهة أخرى، رسمية كانت أو شعبية ؟.. بل ما إحتمال تبعية العناصر والموقع لعصابة تحترف جريمة الإغتصاب .؟.. بمعنى، هل للفتاة معرفة بالعناصر الأمنية في طول البلاد وعرضها، وكذلك معرفة بالمواقع الأمنية بطول العاصمة وعرضها ؟..ثم لماذا لم تكمل مسار البلاغ، وهي التي تخطت حاجز الخوف ودونت البلاغ، وكذلك تخطت حاجز الحياء بتوثيق ونشروصف الحدث بصوتها وصورتها ؟.. ولماذا لم تذكر أسماء المسؤولين الذين نصحوها بعدم إكمال مسار البلاغ، وماهي صفتهم المسؤولية ؟ هل هم بالحكومة أم بالقوى المعارضة أم بمنظمات المجتمع المدني ؟..وأيا كان موقعهم ومناصبهم، كيف يكون مسؤولا من ينصح بنصيحة كهذه في موقف كهذا ؟.. ثم السؤال المهم جدا، لماذا لم تضع منظمات حقوق الإنسان المستقلة هذه الحادثة في أوعيتها القانونية وتتابعها بواسطة محامييها، كمافعلت في حوادث سابقة ؟.. والآن، أي بعد أن وجدت الفتاة حماية الرأي العام – المحلي والعالمي – بعد نشر المقطع، لماذا لاتعود من منفاها الإختياري وتكمل مسار قضيتها حتى النهاية، كما فعلت الزميلة لبنى أحمد حسين ؟..كلها أسئلة مشروعة، وبحاجة إلى إجابات واضحة وعملية، لتكتمل الحقيقة..وكذلك على جهاز الأمن أن يفتح تحقيقا سريعا وشفافا في ملابسات هذا الحدث، ويستبق ماقد يأتي من الخارج في شكل سيل إعلامي جارف، وهذا السيل من محاسن العصر، حيث حقوق الإنسان لم تعد بقضية شخصية أو محلية ، بل هي قضية عالمية ، وعلى جهاز الأمن – وكل أجهزة الدولة – أن يعي ذلك.. ثم التحقيق مطلوب لإحقاق الحق، وحتى يكون الناس على بينة، ولتطمئن حرائر بلادي بأن أعراضن في (أمن وأمان)..وإلى ذلك الحين، ليس من العدل أن يحكم الرأي العام لتلك الفتاة أوعليها.. نعم ، ليس من العدل التشكيك في حديثها، قد تكون صادقة ومظلومة، ونصبح – بالتشكيك – من الظالمين..وكذلك ليس من العدل أن نكتفي بتلك البينات، وندين أفراد بالجهاز قد يكونوا أبرياء، ونصبح – بالإدانة – من الظالمين .. بينات وحيثيات ومشاهد هذا المقطع، تختلف كثيرا عن حيثيات وبينات ومشاهد مقطع تلك الفتاة المجلودة بسياط قدوقدو ورفاقه ،ولذلك أي حكم إعلامي لأي طرف بمثابة ( حكم ظالم )..علما بأن صمت الجهاز يدعم إتهام الفتاة أيضا، ولذلك يجب أن يتحدث بحديث يسبقه التحقيق والتحري ..!!
…………………
نقلا عن السوداني
الأستاذ الجليل الشجاع الطاهر ساتي .
والله نعم العلم والمعرفة والعقلانية .
بحديثك هذا تجبر الجهات الحكومية جميعا بالتحري والتدقيق . فإن كانت بريئة تكون قد أوفت ما يجب . أما إن لم تتحرك الجهات المعنية وإجراء التحقيق العادل فسيكون موقفها إدانة ضمنية لها .
أين حقوق الأنسان ؟ بل أين الأنسان نفسه من هذه الأحداث ؟ أين علماء الدين ؟ أين الضمير الذي لا يحتاج لمظاهرات أو شكوي ؟
والله الذي لا إله إلا هو لو كنا نحكم بالشريعة ونطبقها كما يجب لما تعرضنا لمثل هذه المآسي ولما ظلم أحد . إن الله طيب ولا يقبل إلا الطيب وما يجري يدل علي بعدنا عن الدين وتعاليمه .
نحن في إنتظار التحقيق .
سلام ياساتي بس الجهاز اذا كان ماعايز يضع نفسو في الشبهات ويخلي مافي فرق بينو وبين العصابة المفروض الاعتقال يكون بأمر مكتوب ومختوم والذي ينفذ الأمر يعرف هويتيه فليس بالضرورة ان يكون كل افراد الجهاز غير معروفين .طيب اذا كانت عصابة ليه ناس الشرطة اترددوا في فتح البلاغ الا بعد حضور رئيس القسم؟وبعدين يااستاذ القضايا الفيها اسماء الحكومة ماعملت فيها تحقيق خذ مثلا قضية العميد ودالريح والتي حدد فيها بالاسم صلاح قوش ناهيك عن قضية دكتور فاروق محمد ابراهيم والتي حددى فيها دكتور فاروق اسم زميله(المابغباه) دكتور نافع وماطالب بحاجة اكتر من الاعتراف والاعتذار ا لصاق المهدي نفسه اتكلم في كتابه تحديات التسعينات او الديمقراطية عايدة وراحة عن تعرضه للتهديد بالقتل والاجلاس علي مقعد بثلاثة ارجل وقريبك الامير نقدالله شفاه الله تحدث عن الضرب بالكهرباء( والعبيد عبدالوهاب وعلي احمد البشير والمرحوم المسمي بعصفور الجنة ) وجميع من ذكروا بين الاقواس من عناصر تنتمي بصورة او باخري لجماعات اسلامية وانت نفسك ياساتي حينما اتهمت انك من اخرج محمد طه لقتلته بالتلميح عبر وسائل الاعلام او باعتقالك في ذاتى الظرف للايحاء بذلك هل وجدت من يعرفك بهويته اللهم الا ان كانت لسابقة قربي تنظيمية والامثلة تطول وقري دارف ور المحروقة هل وجدت من يحقق في من احرقها والقوات التي قتلت متظاهري بورتسودان هل حددت هويتها وبعدين اديك علامة تميز بيها تورط الحكومة في اي موضوع اول ما النفي يجي بالحديث عن العملاء ةالشيوعيين اعرف الجماعة لابسين الموضوع وليك انك تسميها علامة محمدزين عشان ماافقد براءة الاختراع
ومتي حققت الحكومة في انتهاكاتها الموثقة ؟
ومن قامت بمحاكمته في قضايا اكثر توثيقا وابين ادانة؟
الا تصدق اعتصابات دارفور ؟
الا تصدق تعذيب واغتصابات بيوت الأشباح؟
الم تسمع بإعتصاب العميد الريح؟
الم تسمع بفاجعة المهندس بدرالدين؟
الا يكفيك الفساد باسم الدين وملايين المشردين والكذبمن رأس الدولة ؟
اخشي ان نكتشف بعد حين ان الطاهر ساتي (كوز مستتر) يعمل بنظرية (الضد النوعي) يعني يطرق علي قصص حقيقية كقصص الفساد ويثق به الجميع ثم يأتي للتشكيك في قضايا كبيرة مثل قضية الإغتصاب هذه!!!
الاخ الاستاذ ساتي طرحك للموضوع وافي و يجب على الجهاز ان يرد والشيئ المحير لماذا كل هذا التأخير ,لو كان هنالك لجنة تشكلت يجب ان يوضحوا ذلك ام منتظرين الرئيس يرد في قناة اجنبية و يجيب عاليها واطيها.الشيئ الاخر صورة البلاغ التي عرضت ليس فيها اسم الفتاة فكيف لاجراء رسمي يخلو من اسم الشاكية بالاضافة الى الخط السيء.كلنا في انتظار الاجابة.
وين علماء البلاط الملكي لا أسكت الله لهم حس البت بروضو ماكويسة وتستحق العملو فيها ولا له رأي اخر الحقيقة التي يجب تصديقها لايمكن أن تخاطر البت علني بشرفها وربنا قاعد في كرسي العدل وسوف يعمل في بناتكم انشاء الله
كل يوم تثبت ياطاهر انك كبير وتتسامى فوق اي خلاف وتنطلق من موقف عقلاني ونصب عينيك الحق والوطن ولا تخشي في الحق وقلمك شريف وانك نبض الحق والناس لك التجله والاحترام……….. امانحن لا نستبعد من عناصر الامن الافعال الشائنه لان الضمير والرجوله تعني لهم من ينكل اكثر بابناء الشعب ومن عارض حكومتهم الراي وهذا جهاز لا رادع له يجب ان يدرب ويعلم كيف يتعامل مع الناس كل من وصل اليهم اساءوا له
الاستاذ الطاهر ساتي بجد كنت من الصحافين الاكثر شعبية في السودان لكن بعد دخولك قناة النيل الازرق اخشى ان تكون قبضت او عبيت استمارة المؤتمر الععفني او اكلت ذبادي كما اكل الاخرون
يا طـــــــاااااااهر
ممارسات جهاز الأمن وفنونهم متنوعة فيها إغتصاب الرجال والنساء ذلك غير الأساليب القذرة الأخرى كإستخدام ( الشطة ) ورؤوس زجاجات المشروبات الغازية الفارغة ….وهناك عدد لا بأس به من الشعب السودانى وقع ضحية لهذه الممارسات ولكنهم لم يجرؤا على الإقرار بها خوفأمن البطش والفضيحة.
وسوف يظهر البعض منهم مؤكداً بعد زوال هذا النظام …أو بعد تبيان قضية إغتصاب تلك الشابة
حتى إنت يالطاهر داير تشكك فيها ماكفايه الحصل ليه إتقى الله
وشوف الفيديو الأول الكان فى المستشفى قبل أن تكشف عن وجهها ستجدها تتحدث عن قيادتها إلى مبنى جهاز الأمن ببحرى بالقرب من موثق شندى لما لاتذهب لهم ولتسألهم ؟ إن كنت متشكك فى رواية صفيه ؟ كل يوم تثيت لنا تشبثك ببعض النظام
ومنذ متى كان جهاز الأمن شريفا نظيفا حتى تحاول أن تتصدى للدفاع عنه بالتشكيك فى رواية صفيه .. كيزان ولو أرتديتم لباس العفه كلكم سواء
القرضاوى سياتى الى السودان يوم الجمعه 4 مارس هبو للتصدى له
د. الصادق قسم الله وزير الدولة بالصحة
رجل صعد على المناصب كالصاروخ … وهو سئ السمعة في ذمته منذ كان في ولاية البحر الاحمر اوائل عهد الانقاذ
وهو مثال حي للفساد واكل المال الحرام في هذه الحكومة
لعنة الله عليكم ياتجار الدين
الافضل ان يقوم جهاز الامن بالتحرى فى هذا الامر حيث ان لديهم الامكانيات لتحقيق ذلك –ومعرفة الجناة –وكذلك التحقق من صحة رواية هذه الفتاة –ولااعلم ماذا تفعل كل تلك الكاميرات الموضوعة بالخرطوم وما هو الغرض منها اذا لم يكن ضبط الجناة –اتمنى ان يتم حسم هذا الموضوع قبل ان نجد الفتاة فى فرنسا لدى ساركوزى—-
حديث صفية واضح, ان كنت تصغي, فقد قالت انها اقتيدت الى مباني جهاز الامن ببحري قرب موقف شندي, فأنت يأ اخ ساتي تتعمد تجاهل اهم جزء من افادتها, وهو ما يربط جهاز الامن بالجناة, ولكنك اخطئت في قرائة مستوى ذكاء قرائك وهو ما يؤسف, وما يؤسف اكثر ان تكون ذو اجندة تشكيكية عابثة بمصداقية ضحية—–وانت كما قلت, تعلم بسجل جهاز الامن منذ بيوت الاشباح.
والله ياناس الدمار الوطني خجلتونة عدييل ديل انتو القلتوا حراس الدين ومنفذي شريعة الله؟مافعله بلطجيتكم يدل علي انكم مرضي نفوس ماذا فعلت صفية هل لأنها من غربنا الحبيب لماذا لم يفعلوا هذا بواحدة من الشمال ؟
قل لنا ياستاذ سآتي مالذي ستجنيه صفية من اشانة سمعتها بيدها
ان لم تكن قد ظلمت واغتصبت ولم تجد سبيلا لاسترداد كرامتها غير فضحهم
في بلد انت اعلم من غيرك بعدم توفر العدالة فيها ؟
وقل لنا بالله عليك مالذي ستجنيه انت او جنيته مسبقا من التشكيك في صدق
بنت انتهك شرفها ؟ وماكان سيكون موقفك لو ان مكان صفيه بنتك او أختك او زوجتك ؟
وان كانت صفيه وروايتها كاذبه كما توريد ان توحي لنا فاين المدعي عليهم من كلاب الأمن
ليدافعوا عن انفسهم بدلا من ان يضعوك في وجه المدفع لتدافع عنهم .
تبا لهذا الزمان الذي تباع وتشتري فيه المواقف
مساكم عافيه طيبين
عندما تكون فى الزبل والوسخ يجب ان تصمت ولا تصدر اصوات عاليه تدل عليك ,البت ناشطه فى قرفنا ودى شبهة علشان ناس الامن يسكوها وتانيا بتوزع منشورات وشاركت فى تظاهرة تخلي ده كلو تسالها عرفتيهم كيف ديل ناس الامن المربيهم قوش ونافع دكتور على فضل كتلتو المراريا معقول ياود ساتي تخلى المشكوك فيو اصلا وتاخد ذنب المسكينه دي وبعدين لمن سالوها قالو ليها شيوعيه وطبعا عارف اصحاب العقول السعيده واطفال انابيب حقين الكيزان مفهمنهم ده جهاد ضد الشيوعين يعنى ده مااغتصاب ده جهاد وقع ليك اى جهاد بالقالو حمد بعدين نسالك تقرير طبي شرعي يجيبو واحد فى المواقع الالكترونيه علشان يبرر للامن ناطق رسمي مافي لانو شغلهم كلو غير رسمي ويشتكوهم كيف اذا كان القانون بيمنع الشكوى بغير موافقة محمد عطا صاحب الترقيه من قبل الرئيس ولاحظ دى كويس لانو الريس اى موضوع بدمينا ويخلينا نتأذى منو برقي صاحبو من زمن سيول وفيضانات دنقلا
اضيف انا القدامك ده حصل حادث حركة ماسياسه ولا قرف عمي مسوليهو حادث مع ولد الجاز وهو خارج الاسفلت ومتوقف تماما دخل عليو من الخلف والعربية قاعده كسر امها دخل عمي السجن علشان جيناهو فى مرمى نيران الدفع الرباعي ومنتظر الاوكي بس من عمي والعربه فى الحفظ والصون طيب زي ديل تعويض مادي مااعترفوا وقروشم كتيره عايزهم يعترفوا ليك بتدنيس الشرف خليهم فى زبالتهم ووسخهم وماتزعجنا خصوصا اتا زول كويس هسع مقالك ده جرو بيهو الكيزان وقالو شوفو الطاهر ساتي المحايد ول اتعلمت الضرب تحت الحزام وانا عارف توجهك كويس
تصبحوا على وطن
العود الما فيه شق ما بيقول طق البت يا استاذ قالت موقف شندي في سياسي ماعارف موقف شندي البت قالت انو قالو ليها شفناك في المظاهرات بتوزعي مناشير يعني استاذ في عاصبه بتتحقق مع الشخص في السياسه وفي عصابات اغتصاب جنب موقف شندي وناس جهاز الامن ماعارفين ؟ بتمنا من جهاز الامن المنوط به حمايه الوطن والمواطن ان يتحقق من هذه الحاله وان تاتي الفتاه وتمارس حقها القانون وتثبت او تنفي الاجهزه العدليه هذه التهمه التي ساقتها تجاه جهاز الامن وان يجري القضاء مجراه في القضيه
اولا مباني جهاز الامن معروفة للكثير من ابناء الشعب السوداني خاصة المبنى المقارب لموقف شندي ثانيا افراد جهاز الامن في العديد من الاجراءات لايفصحون عن هوياتهم ويا ويلك ان طالبت بهذا الحق وهذا ينم على عدم احترام الانسان وضياع حقوقه خاصة في مثل هذه الاجراءات وهذا من اكبر الادلة على فاشية الدولة وظلمها لمواطنها في كافة حقوقه التي كفلها له الدستور الرباني قبل الذي خطته ايدي البشر فمن حق المواطن ان يعرف هوية من يتخذون معه اي اجراء سواء اعتقال او تحقيق ولا بد لاهله ايضا ان يعرفوا الى اين اقتيد ابنهم او ابنتهم وما هو جرمه ان جهاز الامن اللانقاذي له العديد من الجرائم ضد الانسانية وسبق ان تم تعذيب العميد محمد احمد الريح حتى تم استئصال خصيته التي اصبحت غير صالحة نتيجة التعذيب ولقد قرأت المذكرة التي رفعها من داخل السجن لمبعوث حقوق الانسان في تلك الايام للسودان ذكر من خلالها انواع واشكال للتعذيب لن تخطر على بالك ولم نرى حتى الان محاكمة او محاسبة لاي مسئول ولقد استعان امن البشير بأفراد وضباط من امن نميري لهم الخبرة في التعذيب والتقتيل من بينهم كما ذكر العميد محمد احمد الريح في تلك الايام (النقيب/عادل كباشي) وارجو من شباب الثورة حفظ هذا الاسم لمحاكمته فور زوال الطغاة ..
أستاذنا ساتي…مساءك الله بالخير…أنت من تعرف البئر والغطاء وسيد العارفين…بالله خليك من الإغتصاب الجسدي وتعال شوف الإغتصاب المعنوي الكل يوم ترمينابه العصبة المنقذة حتي تخدشت أغشية أدمغتنا وتهتكت أستارها ….هذا الإغتصاب المعنوي وأدواته ألفاظ مثل الغرباوية والجعلي..الحس كوعك..دغمسة …شعب من الشحادين…سجمانين…عواليق…..الخ، كلمات تخرج من أفواه رؤساء ووزراء ولم يحقق أحد ولم يسأل أحد والكل سادر في الغي حتي تحس بأن هنالك تباري وتنافس داخل العصبة للوصول لجائزة أوسخ تصريح…..أذا كانت تلك كلمات الزعماء والقادة الكبار فما بال تصرفات والفاظ أفراد الأمن داخل الغرف المظلمة؟؟؟ عليه الواحد فينا ما يستبعد ولا يستغرب أي تصرف من جانب هؤلاء!!!!!! في مقالك رفعت سؤال تشكيكي عن تأخير البلاغ لمدة 3 أيام…ومعذرة لعدم توفيقك في طرح هذا الأمر…الجريمة المفتوح بصددها البلاغ جريمة إغتصاب وليس حادث حركة او جنحة مشاجرة ومعروف ياستاذنا ما تحدثه مثل هذة الجرائم من تاثيرات والآم جسدية وصدمات نفسية قد تستمر لسنوات عديدة أوباقي عمر الضحية( لذا شدد المشرع الغربي في عقوبات جرائم الإغتصاب مع إستبعاد تام لعوامل الدين او الشرف) وفي نظري أن فتح البلاغ في ثلاثة أيام تعتبر قياسية حتي لو استبعدنا ضرورة مشاورة الأسرة والأهل في كشف القضية بالعلن عبر إجراءات التقاضي..فهم ايضا متضررين وستحيطهم الأقاويل والإشاعات كما حدث لهم في الأيام السابقة من تسجيلات صوتية بواسطة كوادر الحزب الكارثي أخترقوا عبرها خصوصية الأسرة الكريمة وقبل ذلك خرقوا الدستور والقوانين التي تحمي الخصوصية وتمنع مثل هذا العمل إلا عبر أذن قاضي ووفق إجراء معقد,,ولا أريد هنا أن أقحم الدين الأسلامي الحنيف والأحاديث التي سبقت عصر التطورات التقنية وحرمت التجسس والتحسس على المسلمين…والمسلمين فقط….عموما ارجو أستاذنا ساتي أن تبحث وتنقب في هذا الأمر فالموضوع خطير ويجب كشف كل جوانبه ومعاقبة الجاني وردع المدعي فصفية تمثل كل نساء السودان
يادنيا تف دة كلام شنو البتقول فية دة معقولة بت ناس تتجنى بشرفها على من لاشرف لة الظاهر عليك اكلت دجاج المتعافى ايها ….والتحلية كانت زبادى بالسفن اب ودوخت راسك اعمل حسابك بتعمل لينا جلطة لو استمريت تكتب بهذه الطريقة ربنا يخلى لينا صلاح ود عووضة اما انت ووالظافر بعد كدة بنختكم تحت المراقبة القبلية
سقطت يا من كنا نعتبرك مثالا للقلم الطاهر النقى يبدو عليك تعرضت لغرصة من كلاب الامن حتى تشكك فى كلام هذة المسكينة : صحى غلطت الشاطر بعشرة رغم انا كنا رشحناك للتكريم مع حيدر المكاشفى والفاتح جبرا لكن بعد نوصى ادارة الراكوبة بعدم نشر مقالاتكعلى الموقع واظن المقال القادم يكشف لينا انك خط الدفاع الاول لاجهزة النظام اذا لم تكن من اعضائة ونطالب الاخوة فى رابط الثورة ضد الكيزان وضح صورة بجوار سارة منصور وكمال ترباس واقول لك هذة اخر مقالة اطلع عليها منك
By writing this kind of subjects ,,,you but your credibility in great risk,,,first of all,, you know the nature of the regime security forces and how they treat their (Client) ,,so, you are not in a good position to defend such a murderous regime,,otherwise , you fighting a loosing battle .
You have been a corruption fighter (apparently),,,However , today article buts big question mark next to you
نعم ، سجل جهاز الأمن – منذ عهد بيوت الأشباح وما كان يحدث فيها – ليس نقيا من الإنتهاك، كذلك التقرير الطبي – وجود تقرحات في فتحة المهبل – يدعم إتهام الفتاة ….
نعم ، ليس من العدل التشكيك في حديثها، قد تكون صادقة ومظلومة، ونصبح – بالتشكيك – من الظالمين…..علما بأن صمت الجهاز يدعم إتهام الفتاة أيضا، ولذلك يجب أن يتحدث بحديث يسبقه التحقيق والتحري ..!!
هذا المقال يؤكد يدعم اتهامات الفتاة بطريقة مباشرة ولايشكك في حديث صفية اطلاقا …………ويؤكد السجل القذر لجهاز الامن الوطني من زمن بيوت الاشباح ويطالب بالتحقيق والتحري وهذا هو المطلوب ………… وهذا اول مقال صحفي فى الصحف السودانية التى تمارس عليها الرقابة الامنية وأنتم لاتعلمون بأن الصحفيين فى السودان يعملون فى ظروف سياسية وامنية قاسية !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
مالكم كيف تحكمون يا معلقين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الطاهر ساتى…. كنت اسم على مسمى…. لكن شكلك ضقت الزبادى (والعدس)…. اولا كلاب الامن ديل معروفة اخلاقهم…. ديل اغتصبوا العميد الريح الراجل ما يغتصبوا البنات! شرف البت اغلى حاجة وكونها بشجاعة تحكى قصتها و بوجه مكشوف بدعم قصة انو اغتصبوها…… ياخى كلنا دايرين كونفيرميشن للحصل شنو بالزبط ….. ولحدى ما ده يحصل بندعم صفية و نصدق قصتها خصوصا انو الكلاب ديلك ربنا ما فتح عليهم بتصريح لحدى اسى… ارجع لكتاباتك المنطقية (الشريفة) الزمان… لو واصلت كدا حاتفقد جمهور قراءك..
يا طــــــاااااااهر
شايفين بعض التعليقات من الأخوة بها نقد بما جاء فى مقالك ومنها ما يشكك فى طرحك للموضوع خصوصاً من جهة تعاطيك فى واقعة الإغتصاب …فهــــلا أوضحت؟!!!!
قبل اربعة سنوات قرات لك مقالا كنت تدافع فيه عن الانقاذيين وبعدها شهدنا لك مقالات تظهر فيه عورات النظام الفاسد وظننا انه قد تاب الله عليك ولاكن خاب ظن الكثيرين فيك برجوعك الى ضلالك القديم فارجو ان ترجع حساباتك وتستمع الي صوت ضميرك فما من ضمير حى يخفى عليه ظلم وفساد وجبروت هولاء واسال المجرب وربنا مايوريك وشهم فتدرك ولكن بعد ان تعلم انك قد ظلمت انسانا واسات اليه باشارة التشكيك فى قضيته فيكون ادراكك متاخرا
سبحان الله حسبناك صالح طلعت طالح!!!!!!!!!!!!!!!!!!
سبحان الله..
أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَنْ لَنْ يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغَانَهُمْ (29)
وَلَوْ نَشَاءُ لَأَرَيْنَاكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُمْ بِسِيمَاهُمْ
مداخلتي لم تظهر كاملة. لذلك أعيد إرسالها.
سبحان الله..
أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَنْ لَنْ يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغَانَهُمْ (29) وَلَوْ نَشَاءُ لَأَرَيْنَاكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُمْ بِسِيمَاهُمْ
ـــــــــ
هي نفسها يا د. يا سر .
حاول اكتب الآية بنفسك ولا تنسخها ثم اضف تعليقك قد تكون المشكلة من المكان الذي نسخت له. .
لك التحية.
لك التحيه والتجلى يا استاز الطاهر ساتى والله كل ما قلته فكرته فيهو بعد سماعى لشريط الفيديو ولكن لابد لجهاز الامن ان يبرر موقفه بالواضح ازا لم يرتكب هزه الجريمه الشنعاء والتى لا استبعدها علي هؤلاء الكلاب فهم مجرمين ما لم يثبتو لنا زلك
والله بمقالك ده سقطت من نظرنا واثبت انك مطبلاتي للكيزان المانافعين ومقالك هذا بايخ و ما بقنع اي زول والشكوك كلها غبيه 2
أخي الطاهر :
أسفي عليك …!!
هذه ردة اعلامية و انكفا عن الواقع عموما ان كنت لا تستطيع ان تحدد موقفك من هذه القضية لضعف الادلة كما ذكرت فكان الاجدر بك ان تسكت و نحن الذين هللنا لك في مواضيع كثيرة و قلنا ان هناك اقلام يمكن ان يعول عليها في الايام القادمة قد صعقنا هذا المقال التشكيكي بصورة لا تختلف كثيرا عن راي السيد السفير الازرق عموما لك ان تعيد قراءة موقفك مرة ثانية و تخاول في الاعداد القادمة ان تحدثنا عن النفسية و المزاجية التي يسير بها الامنيون الامور خلف ابواب مكاتبهم